حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (/showthread.php?tid=24132) |
و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - Hajer - 09-29-2005 أخينا أتماكا اقتباس : يا أخت هاجر انت و كومبيوتر رفعتوا ضغطى بنسبة عالية جدا :mad: -------- سامحنا و اللطف عليك مجرد سوء تفاهم اقتباس : خلاصة الموضوع : انا لا احب الكافر ,, ولكن من الناحية الأنسانية يجب الإحسان إليه . ------- معقول و هذا هو المطلوب منا عملا بالاية : لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - ATmaCA - 09-29-2005 جزاك الله خيراً يا أخت هاجر ,, والحمد لله رب العالمين وصلنا لنقطة تلاقى اخيراً وارجو ان يكون الزميل حاسب آلى ( كومبيوتر ) موافق على هذا الكلام . (f) و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - استشهادي المستقبل - 09-29-2005 __________________________ فلا أظنك تحب حتى مسلما يشرب الخمر عيانا بيانا، أو يزني ويقترف الموبقات، وإلا فهذا من علامات نقص الإيمان __________________________ نعم حتى المسلم عندما يعصي الله لا يجوز لك ان تمالئه او تنافق معه او تسكت عنه و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - The Godfather - 09-29-2005 الزميل العزيز كمبيوترجي لا ارى مجالا لصحة طرحك امام صحة طرح بقية المسلمين فالكره مصدره الايات الصريحات والاحاديث الصريحة ايضا الكره هذا مصدره الدين نفسه والنص القراني ** " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَا غْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ “ (سورة التوبة 9: 73). وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلهِ (سورة البقرة 2: 193) قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلاَ بِاليَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة التوبة 9: 29) وَدُّوالوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَا قْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً (سورة النساء 4: 89) إِذَا لقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ (سورة محمد 47: 4) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ (سورة التوبة 9: 73) و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - الزعيم رقم صفر - 09-29-2005 الاخت هاجر نحن لا ندعو الى الكراهيه دون سبب و لكن فى نفس الوقت لا ندعو الى المحبه عمال على بطال نوضح ثلاث نقاط 1- كراهيه دون مبرر لا 2- محبه لاى انسان لا 3- محبه للمسلم فقط اقتباس: Hajer كتب/كتبت الايه السابقه توضح المقصود و لا نزيد عليها و لا ننقص يعنى يا كومبيوترجى الايه السابقه لا نحيد عنها فهى لا تنهانا عمن لا يقاتلنا فى الدين و لا تامرنا بمحبته فما رايك ؟ و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - مسلم سلفي - 09-29-2005 [وجوب عداوة اليهود والنصارى وغيرهم من الكفار] ((قد دل الكتاب والسنة وإجماع المسلمين أنه يجب على المسلمين أن يعادوا الكافرين من اليهود والنصارى وسائر المشركين وأن يحذروا مودتهم واتخاذهم أولياء كما أخبر الله سبحانه في كتابه المبين الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، أن اليهود والمشركين هم أشد الناس عداوة للمؤمنين. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ إلى قوله سبحانه: {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ} وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} وقال عز وجل في شأن اليهود: {تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا } الآية. وقال تعالى: {لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ} الآية. والآيات في هذا المعنى كثيرة وهي تدل دلالة صريحة على وجوب بغض الكفار من اليهود والنصارى وسائر المشركين وعلى وجوب معاداتهم حتى يؤمنوا بالله وحده وتدل أيضا على تحريم مودتهم وموالاتهم وذلك يعني بغضهم والحذر من مكائدهم وما ذاك إلا لكفرهم بالله وعدائهم لدينه ومعاداتهم لأوليائه وكيدهم للإسلام وأهله . كما قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ} ففي هذه الآيات الكريمات حث المؤمنين على بغض الكافرين ومعاداتهم في الله سبحانه من وجوه كثيرة. والتحذير من اتخاذهم بطانة والتصريح بأنهم لا يقصرون في إيصال الشر إلينا وهذا هو معنى قوله تعالى: {لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالا} والخبال هو الفساد والتخريب، وصرح سبحانه أنهم يودون عنتنا والعنت المشقة، وأوضح سبحانه أن البغضاء قد بدت من أفواههم وذلك فيما ينطقون به من الكلام لمن تأمله وتعقله وما تخفي صدورهم أكبر من الحقد والبغضاء ونية السوء لنا أكبر مما يظهرونه، ثم ذكر سبحانه وتعالى أن هؤلاء الكفار قد يتظاهرون بالإسلام نفاقا ليدركوا مقاصدهم الخبيثة وإذا خلوا إلى شياطينهم عضوا على المسلمين الأنامل من الغيظ، ثم ذكر عز وجل أن الحسنات التي تحصل لنا من العز والتمكين والنصر على الأعداء ونحو ذلك تسوءهم وأن ما حصل لنا من السوء كالهزيمة والأمراض ونحو ذلك يسرهم وما ذلك إلا لشدة عداوتهم وبغضهم لنا ولديننا. ومواقف اليهود من الإسلام ورسول الإسلام وأهل الإسلام كلها تشهد لما دلت عليه الآيات الكريمات من شدة عداوتهم للمسلمين، والواقع من اليهود في عصرنا هذا وفي عصر النبوة وفيما بينهما من أكبر الشواهد على ذلك. وهكذا ما وقع من النصارى وغيرهم من سائر الكفرة من الكيد للإسلام ومحاربة أهله وبذل الجهود المتواصلة في التشكيك فيه والتنفير منه والتلبيس على متبعيه وإنفاق الأموال الضخمة على المبشرين بالنصرانية والدعاة إليها، كل ذلك يدل على ما دلت عليه الآيات الكريمات من وجوب بغض الكفار جميعا والحذر منهم ومن مكائدهم ومن اتخاذهم بطانة. فالواجب على أهل الإسلام أن ينتبهوا لهذه الأمور العظيمة وأن يعادوا ويبغضوا من أمرهم الله بمعاداته وبغضه من اليهود والنصارى وسائر المشركين حتى يؤمنوا بالله وحده، ويلتزموا بدينه الذي بعث به نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم . وبذلك يحققون اتباعهم ملة أبيهم إبراهيم ودين نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم الذي أوضحه الله في الآية السابقة وهي قوله عز وجل: {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ } وقوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ} وقوله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}والآيات في هذا المعنى كثيرة. وفي قوله تعالى: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا} دلالة ظاهرة على أن جميع الكفار كلهم أعداء للمؤمنين بالله سبحانه وبرسوله محمد صلى الله عليه وسلم ولكن اليهود والمشركين عباد الأوثان أشدهم عداوة للمؤمنين، وفي ذلك إغراء من الله سبحانه للمؤمنين على معاداة الكفار والمشركين عموماً وعلى تخصيص اليهود والمشركين بمزيد من العداوة في مقابل شدة عداوتهم لنا، وذلك يوجب مزيد الحذر من كيدهم وعداوتهم. ثم إن الله سبحانه مع أمره للمؤمنين بمعاداة الكافرين أوجب على المسلمين العدل في أعدائهم فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} فأمر سبحانه المؤمنين أن يقوموا بالعدل مع جميع خصومهم، ونهاهم أن يحملهم بغض قوم على ترك العدل فيهم وأخبر عز وجل أن العدل مع العدو والصديق هو أقرب للتقوى. والمعنى أن العدل في جميع الناس من الأولياء والأعداء هو أقرب إلى اتقاء غضب الله وعذابه. وقال عز وجل: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} وهذه الآية الكريمة من أجمع الآيات في الأمر بكل خير والنهي عن كل شر، ولهذا روي أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بعث عبد الله بن رواحة الأنصاري إلى خيبر ليخرص على اليهود ثمرة النخل، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد عاملهم على نخيلها وأرضها بنصف ثمرة النخل والزرع، فخرص عليهم عبدالله ثمرة النخل فقالوا له إن هذا الخرص فيه ظلم فقال لهم عبدالله رضي الله عنه والذي نفسي بيده إنكم لأبغض إلي من عدتكم من القردة والخنازير وإنه لن يحملني بغضي لكم وحبي لرسول الله صلى الله عليه وسلم على أن أظلمكم فقال اليهود بهذا قامت السموات والأرض. فالعدل واجب في حق القريب والبعيد والصديق والبغيض، ولكن ذلك لا يمنع من بغض أعداء الله ومعاداتهم ومحبة أولياء الله المؤمنين وموالاتهم عملاً بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة والله المستعان ...)) من أقوال الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز ، مجموع فتاوى ومقالات (2/178) و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - أنا مسلم - 09-29-2005 بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله أما بعد: لاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم يشهد الله انى من صدم بفعل كهذا !!! اقتباس: وهنا أيضا أرد على بعض ما جاء في موضوع للعزيز ورجيوس الكريم: لاأعرف ماهى هوية كرمة إلا اننى أتسائل وماذا عن الباقى الذى لم ترد عليه اقتباس:في نقاش مع الزميل "أنا مسلم" أورد آيات من القرآن الكريم و استدل منها على وجوب كراهية غير المسلمين لاتخضنى بالذكر فمثلى مثل كثير من الأخوان على كلامى ولاتحرف الألفاظ فالأخوة قالوا اننا لانكره غير المسلم لشخصه بل لما آل إليه من فعل وقول مع مايظهره تجاهننا اقتباس:و بعد التقصي و التحقق و الدرس مع جهابذة العلم الشرعي و الفقه و تفسير القرآن الكريم فعلا إنك شخص جدالى موضوعك كأنه حلقة مصارعه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله لا ينزع العلم منكم بعدما أعطاكموه انتزاعا و لكن يقبض العلماء بعلمهم و يبقى جهال فيسألون فيفتون فيضلون و يضلون) اقتباس: أرجو أن تتغير النظرة السيئة التي ارتسمت عند البعض و خصوصا الزميل جورجيوس: :evil: أتهتم بمشاعر النصرانى على حساب الله عزوجل لاحول ولاقوة إلا بالله اقتباس:هذه الآية معناها أن عمل الكفر و الفسوق و العصيان مكروه لا من يعملهما... سبحان الله وتتهمنا بإتباع الأهواء !! عزيزى هل سألت نفسك من قبل عن مغزى قوله صلى الله عليه وسلم : (إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه فإن زاد زادت فذلك الران الذي ذكره الله في كتابه ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )) تدبر جيدا فى الحديث الشريف لتفهم الرد على سؤالك واما قولك انك لاتكره اليهودى ولاالنصرانى فأذكر (لعلك تهتدى) بقوله تعالى: {لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ}المجادلة22 فهل انت ممن يؤمن بالله واليوم الأخر ؟؟؟ وبقوله تعالى: ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ ) الممتحنة/4 فهل لك بسنة الخليل ام قدوتك شخص أخر ؟؟؟ اقتباس:الآن أنتم أغفلتم الآية الخرى التي (في معناها لأنني لا أستحضرها) أن نقسط مع غير المسلمين و أن نحسن إليهم فأين ذهبت هذه عنكم؟ وكمان لست حافظا للقرآن الكريم !! وهل شيوخك هم من قالوا لك ان الآيات تروى بالمعنى !! يقول الله تعالى: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الممتحنة8 الآية الكريمة تضع حدودا فى التعامل مع غير المسلمين الذين تنطبق عليهم شروط معينه وهى: 1-لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ (وطبعا ليس هناك نصرانى واحد فى المنتدى يفعل هذا) 2-َلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ على ان يكون التعامل فى حدود: 1-أَن تَبَرُّوهُمْ 2-َتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ وسواء البر او القسط لادخل لهم إطلاقا بمعنى المودة والحب اقتباس:هداكم الله!!!! هدانا الله وإياكم كنت أظن انك ستفهم كلامى مباشرة لو عندك خلفية جيده بالأحاديث لكن عموما إسمع معى هذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين قالوا يا رسول الله ولم قال لا ترايا ناراهما) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يقبل الله من مشرك أشرك بعد ما أسلم عملا حتى يفارق المشركين إلى المسلمين) هل فهمت لماذا ذكرت الحديث السابق ؟؟ اقتباس:ثم أمر آخر، لو كان الإسلام يأمرنا بكراهية غير المسلمين فكيف يحلل لنا الزواج من الكتابيين؟ :nocomment: الأمر لايقاس على هذا المقياس عزيزى وإن شئت أوضحت أكثر لعلك تفهم اقتباس:و أمر آخر أيضا، هو أنه لم يرد عن الرسول صلى الله عليه و سلم أنه دعا على أي إنسان في خطبه إلا على القبيلة التي قتلت قراء القرآن الكريم. و هذا عكس ما يقوم به شيوخ المساجد هذه الأيام.... دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم على قريش ثلاث مرات وعلى أبي جهل بن هشام وشيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة وعقبة بن أبي معيط حتى عد سبعة من قريش اقتباس:و في النهاية، أتلومون المسيحي أو الملحد إن سبكم و سب دينكم؟ أتلومون المسلمين الذي ارتدوا عن دينكم؟ فوالله الذي لا إله إلا هو لولا يقيني بأن الإسلام صحيح و غير ما تقولون لارتددت على عقبي إلى غير رجعة... {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة54 وإسمع لعل الله يهديك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أحب لله و أبغض لله و أعطى لله و منع لله فقد استكمل الإيمان " ماهو البغض لله المراد به هنا يامن تحب ابا جهل قال الفاروق فى خلال قصه مذكورة فى السنة: " لا تؤمنوهم و قد خونهم الله و لا تقربوهم و قد أبعدهم الله و لا تعزوهم و قد أذلهم الله " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خالطوا الناس بألسنتكم و أجسادكم , فإن للمرء ما اكتسب , و هو يوم القيامة مع من أحب " هل تعرف معنى المزايله ام تسأل جهابذتك أحسن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يجتمع الإيمان و الكفر في قلب امرئ , و لا يجتمع الكذب و الصدق جميعا , و لا تجتمع الخيانة و الأمانة جميعا " فهل يجتمع فى قلبك حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحب عدو الله {لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ }الحشر20 ويقول تعالى: {وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا الْمُسِيءُ قَلِيلاً مَّا تَتَذَكَّرُونَ }غافر58 نعم صدق الله قليلا مانتذكر هذا وقال الفاروق (فيم الرملان اليوم والكشف عن المناكب وقد أطأ الله الإسلام ونفى الكفر وأهله مع ذلك لا ندع شيئا كنا نفعله على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ماله وأهله والناس أجمعين فهل تجمع فى قلبك حب الرسول مع ساببه قال الله تعالى: {هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }آل عمران119 ويقول تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ }آل عمران118 ومن المعروف ان فى صفنا الكثير والكثير من العلماء مثل بن عثيمين والشيخ الألبانى الشيخ بن باز وغيرهم الكثير [SIZE=5]الخلاصة انا لاأكره إلا من عادى الله وهو من نسب التثليث لله عزوجل ومن سب الله عزوجل اوسب الرسول صلى الله عليه وسلم لاكرامه له فى الإسلام ولاعهد ولاذمة وأهدى له هذه القصه من السيرة: عن كعب بن علقمة أن عرفة بن الحارث - وكانت له صحبة وقاتل مع عكرمة بن أبي جهل باليمن في الردة - مر به نصراني من أهل مصر يقال له : المندقون فدعاه إلى الإسلام فذكر النصراني النبي صلى الله عليه وسلم فتناوله فرفع ذلك إلى عمرو بن العاص فأرسل إليهم فقال : قد أعطيناهم العهد فقال عرفة : معاذ الله أن تكون العهود والمواثيق على أن يؤذونا في الله ورسوله إنما أعطيناهم على أن يخلى بيننا وبينهم وبين كنائسهم فيقولون فيها ما بدا لهم وأن لا نحملهم ما لا طاقة لهم به وأن نقاتل من ورائهم ويخلى بينهم وبين أحكامهم إلا أن يأتونا فنحكم بينهم بما أنزل الله فقال عمرو بن العاص : صدقت . وأخيرا من الواضح انك تحب أبى لهب وابو جهل ولكن تكره فقط كفرهم عجبى ومن الواضح تأثرك الشديد بالنصرانية فانت قلت ان المودة قد تكون موجودة عندهم أكثر مما عندنا لذا أنصحك بموضوع نظرة المسلم لغير المسلم ففيه النصوص من كتبهم على كرهنا وأختى هاجر سأرسل لك رساله إن شاء الله لاحقا فأرجوا ان تكفى حتى تصلك بارك الله فيك وبارك فى الأخوة جميعا فقد تعبوا كثير مع هذا الشخص ولكن يبدو ان النظام (مهنج) ننصحه إخوانى بإعاده تركيب النظام وفقنا الله لما يحب ويرضى هداك الله ياكمبيوتر وهدانا و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - اسحق - 09-29-2005 الزملاء الاعزاء وصلنا إلى نقطة طالما نوه إليها العقلاء من الزملاء ألا وهى تعريف المفاهيم فعلى سبيل المثال ماذا نعنى بكلمة " الحب " فهل الحب تعنى ان نجارى من يفعل ذلك فى فعله أو أن نشجعه على ذلك ؟ لم يقل أحد بهذا بل ( و هنا بيت القصيد ) بل إن الحب قد يدفعنى إلى زجره و تعنيفه و شدة القول معه و لكن اصادقكم القول ان الإنسان يدرك تماما من يقول له ذلك بدافع الحب و من يقوله لدوافع أخرى و للحديث بقية تحياتى و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - الزعيم رقم صفر - 09-29-2005 الاخ كومبيوترجى ها هو الزميل اسحق يرضى عن قولك و يمتدحك و الزميل ابن العرب يصف اخلاقك بالنبيه اى ان النصارى يرضون عن قولك و تلك بشارة خير [CENTER]احلى دعايه انتخابيه يا كومبيوترجى مبرورك عليك الخلق النبيل ( على حسب قول ابن العرب ) و مبروك عليك البرلمان :97: و تلومونهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - اسحق - 09-29-2005 - محبه لاى انسان لا 3- محبه للمسلم فقط ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ و لذلك قضيتكم خاسرة للأسف تحياتى |