![]() |
نقاش حول بعض الأسئلة التي تدور بخاطري حول المسيحية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: نقاش حول بعض الأسئلة التي تدور بخاطري حول المسيحية (/showthread.php?tid=2918) |
نقاش حول بعض الأسئلة التي تدور بخاطري حول المسيحية - fancyhoney - 10-15-2008 Array عزيزي فانسي الإقتناع شئ وكون هناك اجابه من الاصل شيئا اخر [/quote] و هذا يعيدنا الي نفس المربع من قال ان هذه اجابة , فقد اقتنع بكونها اجابة و من لم يرها اجابة من الاصل , فلم يقتنع بانها اجابة لم تقدم شيئا ! نقاش حول بعض الأسئلة التي تدور بخاطري حول المسيحية - Fadie - 10-15-2008 ثبت بالتجربة ان حواراً مع هذا الشخص يجب ان يكون عقيماً! نقاش حول بعض الأسئلة التي تدور بخاطري حول المسيحية - ABDELMESSIH67 - 10-26-2008 عزيزي أنا مسلم الاخوة الافاضل أهلا بك و أرجو أن يكون الحوار معك هذه المرة مختلفا و نتمنى ان يكون بعقل منفتح بالنسبة للسؤال الاول فرغم ان الاجابة واضحة بالكتاب المقدس لكن سأوضحها لك كهنة اليهود كانوا يرغبون في القبض على السيد المسيح و لكن بعيدا عن الجموع التي كانت تحبه حتى لا تقوم ثورة و تحدث بلبلة لهذا أحتاجوا لشخص من اتباعه يرشد عنه راجع التالي : { وكان ايضاً رؤساء الكهنة والفريسيون قد اصدروا امراً انه ان عرف احد اين هو فليدل عليه لكي يمسكوه } ( انجيل يوحنا 57:11). { فدخل الشيطان في يهوذا الذي يدعى الاسخريوطي وهو من جملة الاثني عشر . فمضى وتكلم مع رؤساء الكهنة وقواد الجند كيف يسلمه اليهم . ففرحوا وعاهدوه ان يعطوه فضة . فواعدهم . وكان يطلب فرصة ليسلمه اليهم خلواً من جمع } ( انجيل لوقا 3:22و4). السبب الرئيسي للأستعانة بيهوذا هي في العبارة الآتية .. " خلواً من جمع " .. و التالي أيضا : { وكان رؤساء الكهنة والكتبة يطلبون كيف يقتلونه . لانهم خافوا الشعب } ( لوقا 2:22). لوقا 13 : 47وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا جَمْعٌ وَالَّذِي يُدْعَى يَهُوذَا - أَحَدُ الاِثْنَيْ عَشَرَ - يَتَقَدَّمُهُمْ فَدَنَا مِنْ يَسُوعَ لِيُقَبِّلَهُ. 48فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «يَا يَهُوذَا أَبِقُبْلَةٍ تُسَلِّمُ ابْنَ الإِنْسَانِ؟» لقد كانت قبلة يهوذا للسيد المسيح و كأنه نوع من الأشارة عليه لهذا قال لهم يهوذا : الشخص الذي أقبله هو هو . أذا فالقبلة كانت نوع من اشارة للتحديد على شخص السيد المسيح لان العساكر و الجنود لا يعرفون يسوع و وجه جيدا و قد يقبضون على شخص آخر بدلا منه عبد المسيح |