حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي (/showthread.php?tid=30248) |
هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - العميد - 03-30-2005 الزميل عبد المسيح تقول : ( ما عرضته سيادتك عن غرابة هذه الأقاويل هو رأي المفسرين الذين رأوا أعتراضات أهل الكتاب و الرد عليها). أقول : ما علقت عليه حضرتك هو قول للقرظي ، وقول القرظي غير ملزم لنا في شيء ، وهو قول غلط فيه . المعصوم عندنا هو رسول الله وليس القرظي . وتقول :( و لكن ما يهمني بالأكثر هو آراء المعاصرين للرسول مثل السيدة عائشة مثلا التي ذكرت أن مريم العذراء أم عيسى هي نفسها أخت موسى و هارون) أقول : لم يثبت عن عائشة أنها قالته حسب علمي ، وإلا فتفضل بتقديمه لنا لنفحصه . وحتى لو قالته فليست رضي الله عنها حجة ، فنحن لا نقول بعصمة أحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليس من الضروري أن كل شخص في هذا العالم يعرف تواريخ الأنبياء وسيرهم. ثم لقد أغفلت سيادتك الدليل الذي وضعه ابن كثير والذي لونته لك بالأزرق ، وسوف أشرح رأيه لك وللقارئ . القرآن يميز جيداً بين عصور وأزمنة الأنبياء ، فلو كان المقصود بأخت هارون أن مريم أم عيسى هي أخت النبي موسى عليهم السلام، لوجب منه أن يكون عيسى معاصراً لموسى ، وهذا ما ينفيه القرآن نفسه . إقرأ معي : [FONT=Lucida Console](( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُون هنا يذكر الله تعالى أنّ بين موسى وعيسى رسلاً أرسلها الله . ونقرأ الآتي ، الآيات من 44 إلى 46 من سورة المائدة : [FONT=Lucida Console] (( إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ44 هنا يذكر الله تعالى أنه أنزل التوراة ( أي زمن موسى ) ، ثم جعلها الله شريعة يحكم بها النبيون الذين أتوا بعده . ثم يقول : [FONT=Lucida Console] ( وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)45 [FONT=Lucida Console] وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ 46 )) المائدة) وهنا في الآية 46 يخبرنا عزّ وجل أنه أرسل عيسى عليه السلام بعد هؤلاء الأنبياء الذي أتوا بعد موسى . فهنا نرى أن القرآن يقرر أن بين موسى وعيسى أنبياء ورسل ، وهذا يدل أن زمن عيسى يبعد عن زمن موسى ، وبذلك نفهم أن مريم أم المسيح عيسى لا يمكن أن تكون أخت موسى النبي لأنه يبعد عن زمنهم بكثير . وعيسى عليه السلام هو آخر نبي قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وذلك من الحديث الذي رواه البخاري (( وأنا أولى الناس بعيسى لأنه لم يكن بيني وبينه نبي )) . فالخلاصة أن بين موسى وعيسى أنبياء ورسل ، وعيسى هو آخر نبي قبل نبينا محمد عليه السلام ، فبهذا يتضح لنا وبشكل جلي أن القرآن يفصل بين زمن موسى وعيسى ، وبالتالي فلا يتوقع ( لو فرضنا أن القرآن من تأليف بشر ) أن مؤلف القرآن خلط بين مريم أخت موسى ومريم أم عيسى ، لأنه كما إتضح أنه يفرق جيداً بين زمن هذا وذاك . وهذا مزيد من الآيات التي تثبت أن القرآن يفرق بين زمن موسى وعيسى عليهما السلام . نقرأ الآتي من سورة البقرة - آية 246 إلى 251 [FONT=Lucida Console](( أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ آية 246. يقول الله هنا إنّ بني اسرائيل بعد موسى ( أي بعد موته ) قالوا لنبي لهم إنهم يريدون ملكاً ليقاتلوا في سبيل الله . ثم يقول الله في الآية 251 [FONT=Lucida Console](( فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ وهنا يذكر داود عليه السلام ، وقد ذكره بعد موسى ( أي بعد موته ) . وكما رأينا آنفاً الحديث السابق من البخاري (( أنا أولى الناس بعيسى لأنه لم يكن بيني وبينه نبي )) . فنفهم من هذا أن عيسى كان بعد داود ، وإلا لأصبح زمن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قبل داود ، لأنه ليس نبي بعد نبينا كما ثبت في صحيح مسلم مرفوعاً ( وإنه لا نبي بعدي ) . فكل هذه أدلة دامغة أن القرآن يعرف جيداً زمن موسى وعيسى ، وأن الإدعاء بأن مؤلف القرآن خلط بين مريم أخت موسى ومريم أم عيسى هو باطل ويكذبه القرآن نفسه . تحياتي العميد [COLOR=Maroon]/COLOR] هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - ABDELMESSIH67 - 03-31-2005 اقتباس: free mind كتب/كتبت يا سيدي الفاضل , أنا لا أستنكر هذا الحديث و لا يهمني حاليا , أنا أتكلم في نفطة أخرى . برجاء مراجعة المداخلات و الفكرة التي تدور حولها . نحن نتحدث عن تشابه بين الأسماء و أحتمال حدوث خلط بين الشخصيات رغم الفارق الزمني . عبد المسيح هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - الزعيم رقم صفر - 03-31-2005 اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت ان ما تستفسر عنه و تناقشه هو فى صلب هذا الحوار فنحن امام حاله من اثنتين اما ان الحوار حدث فتقوم بمناقشته او لم يحدث فانت تقوم بمناقشة شئ وهمى فاعيد السؤال مره اخرى كى يكون الحوار ذى هدف هل حدث ذلك الحوار بين السيده مريم عليها السلام و قومها اليهود ؟ ام ان ذلك الحوار لم يحدث اصلا ؟ هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - Grendizer - 04-01-2005 أولا لم يذكر القرآن ان لعائلة عمران ذرية غير مريم. وكانت أم مريم تتمنى ان تنجب ولدا لتسخره لخدمة الله. ولكنها انجبت انثى. وحزّ في نفسها ذلك، لانها شعرت ان الذكر ليس كالانثى. وهذا ما يفهم من الايات التالية: «اذ قالت امراة عمران رب اني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني انك انت السميع العليم» «فلما وضعتها قالت رب اني وضعتها انثى والله اعلم بما وضعت وليس الذكر كالانثى ((واني سميتها مريم)) واني اعيذها بك وذريتها من الشيطن الرجيم» لماذا سمتها مريم؟ لانه وبكل بساطة سمّتها كذلك تيمنا بمريم اخت موسى وهارون. وبما ان زوجها اسمه عمران، سماه ابواه على عمران أبو موسى وهارون. فشيئ طبيعي ان يعرف الرجل على من سماه ابواه كذلك. فمثلا نجد الكثير في ايامنا هذه يسمون ابنائهم على القابهم. فاذا كان اسم الرجل زياد، تجده يسمي ابنه طارق، تيمنا بطارق بن زياد. وهكذا كان اليهود من قبل. وبعد ان حملت ووضعت المسيح عيسى عليه السلام، اتت به الى قومها تحمله. استغرب القوم مما رأوا. فأرادوا تذكيرها بأصلها ونقاء اهلها. فقالوا "يا أخت هارون"، هذا مع العلم ان ليس لها أخو اسمه هارون، أو اخوة آخرين أو أخوات. قالوا لها "يا أخت هارون" تذكيرا لها بانها سمّيت على اخت نبي عظيم. بمعنى، اذا لم تحترمي امك وابوك المؤمنين، على الاقل احترمي الاسم الذي تحملينه. والتذكير بهذه الطريقة شيئ طبيعي حتى في ايامنا هذه. والقرآن عندما ذكر القصة، لم يكن يسرد أصل مريم، وانما كان يقص لنا الحديث الذي دار بينهم. 19.27- فاتت به قومها تحمله قالوا يامريم لقد جئت شيئا فريا 19.28- يااخت هارون ماكان ابوك امرأ سوء وماكانت امك بغيا 19.29- فاشارت اليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا 19.30- قال اني عبدالله اتاني الكتاب وجعلني نبيا 19.31- وجعلني مباركا اين ماكنت واوصاني بالصلاة والزكاة مادمت حيا 19.32- وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا 19.33- والسلام علي يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا 19.34- ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون 19.35- ماكان لله ان يتخذ من ولد سبحانه اذا قضى امرا فانما يقول له كن فيكون هذا كل ما في الموضوع. وبعض اهل التفسير احتاروا في هذا المعنى، ونقلوا في تفاسيرهم خرافات اهل الكتاب. ولكن نحن المسلمين ليسوا ملزمين بما قاله المفسرين، ولا يوجد شيئ اسمه تفسير معتمد، ولا يوجد في الاسلام شيئ اسمه مرجعية دينية. وبسبب غياب المرجعية الدينية، حفظ الله القرآن الكريم من التحريف بجعل النسخة الاصلية متوفرة للجميع. هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - abdul_haqq - 04-01-2005 ____________________________________________ لماذا سمتها مريم؟ لانه وبكل بساطة سمّتها كذلك تيمنا بمريم اخت موسى وهارون. وبما ان زوجها اسمه عمران، سماه ابواه على عمران أبو موسى وهارون. فشيئ طبيعي ان يعرف الرجل على من سماه ابواه كذلك. فمثلا نجد الكثير في ايامنا هذه يسمون ابنائهم على القابهم. فاذا كان اسم الرجل زياد، تجده يسمي ابنه طارق، تيمنا بطارق بن زياد. وهكذا كان اليهود من قبل. ____________________________________________ هل نفهم من هذا الكلام ان اسم والد مريم (ام المسيح) هو عمران فعلا? هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - Grendizer - 04-01-2005 اقتباس: abdul_haqq كتب/كتبتطبعا، عمران هو والد مريم أم المسيح عليهم السلام جميعا. والاية صريحة في ذلك: "اذ قالت امراة عمران..."، وآية أخرى تقول "ومريم ابنة عمران التي احصنت فرجها..."، فلا يمكن الا ان نقول انه والدها. هذا مع العلم ان القرآن، اذا لم تخطئ ذاكرتي، لم يذكر شيئا عن والد موسى، مما يدل على انه أقل مرتبة عند الله من عمران والد مريم أم المسيح. وآل عمران المقصودين في القرآن هم عائلة مريم وابنها المسيح. هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - ABDELMESSIH67 - 04-03-2005 عزيزي خالد , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء اقتباس: خالد كتب/كتبت ألم يقل انه بعث ليتمم ( مكارم ) الأخلاق ؟؟؟؟؟؟ هل السماح للمشركين بالطواف عراة لآله الأخصاب القمري من مكارم الأخلاق ؟؟؟؟؟؟ المفروض ان الرسول يبلغ قومه برسالة الله أليه بالأبتعاد عن المعاصي و لكنه لم يعلق على طقوس الحج الوثنية بل تركها كما هي عدة سنوات بل و سمح بها أيضا قبل أن ينقلب على المشركين بعد فتح مكة , أين كانت مكارم الأخلاق طوال هذه الفترة ؟؟؟؟؟؟؟ هل كانت معطلة الى أن أستجمع قوته ؟؟؟؟؟؟ أسمح لي هذه السلوكيات بشرية محضة و لا علاقة لها بالله و الأدهى من ذلك أنه أحتفظ بالعديد من الطقوس الوثنية في الحج الاسلامي الذي جاء أمتدادا لمثيله الوثني ….. عموما هذا ليس موضوعنا . اقتباس: خالد كتب/كتبت كيف عرفت أنني لست بروستانتيا ؟؟؟؟؟؟ ثم لا تقولني كلاما لم أقله , كلامي لمسلمة للأبد كان توجيه نظر لشئ مماثل فعله رسول الاسلام و لها أن تفهمه كيفما شائت , أذا رأت هي هذا التصرف على أنه يصدر من شخص معتوه يصبح لزاما عليها تلقيب رسولها بنفس اللقب . اقتباس: خالد كتب/كتبت أنت لا تعلم شئ عن تربية المسيح فلا تتكلم عنها أما عن وسخ العالم فأظن انه لا داعي لأن أقل لك ما هو . اقتباس: خالد كتب/كتبت لم يذكر الكتاب المقدس أسمه و لكن عزيزي عندنا العديد من المراجع التاريخية و كتاب موجود في الكنيسة الأرثوذكسية المصرية أسمه السنكسار و هو أقرب الى الكتاب التاريخية يذكر الآتي : حنة هي والدة السيدة العذراء مريم والدة الإله. وكانت هذه الصدِّيقة ابنة لماثان بن لاوي بن ملكي من نسل هارون الكاهن، واسم أمها مريم من سبط يهوذا. وكان لماثان هذا ثلاث بنات: الأولى مريم باسم والدتها وهي أم سالومي القابلة، والثانية صوفية أم اليصابات والدة القديس يوحنا المعمدان، والثالثة هي هذه القديسة حنة زوجة الصديِّق يواقيم من سبط يهوذا ووالدة السيدة العذراء مريم أم مخلص العالم. بذلك تكون السيدة البتول وسالومي واليصابات بنات خالات. اقتباس: خالد كتب/كتبت و هذه عي النقطة الجوهرية أو بمعنى أصح الدليل الثاني على ان كاتب القرآن نقل من الكتاب المقدس بدون فهم و ألتبس عليه الأمر فظن ان مريم أخت موسى و هارون هي أم السيد المسيح لأنه لم يحدث أن ذكر القرآن ذكر كلمة : آل أو عائلة تنسب لشخص ألا أذا خرج من نسله ( مجموعة ) من الأنبياء و ليس ( نبي ) واحد , ثم لو سمحت ممكن تذكر لي من القرآن أين ذكر تكريم ( آل ) محمد كما حدث مع ( آل ) عمران و ( آل ) ابراهيم . ولك السلام و التحية عبد المسيح . هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - ABDELMESSIH67 - 04-03-2005 عزيزي جريندايزر , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء اقتباس: جريندايزر كتب/كتبت عزيزي لا تتسرع في قراءة الموضوع و راجع من فضلك الصفحة رقم 3 بذات الموضوع و راجع الرد رقم 27 و 28 تجد التالي من سورة آل عمران إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ {33} ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {34} في تفسير القرطبي لنفس الآية نجد التالي : http://quran.al-islam.com/Tafseer/D...nSora=3&nAya=33 وَقِيلَ : آل عِمْرَان آل إِبْرَاهِيم ; كَمَا قَالَ : " ذُرِّيَّة بَعْضهَا مِنْ بَعْض " [ آل عِمْرَان : 34 ] . وَقِيلَ : الْمُرَاد عِيسَى , لِأَنَّ أُمّه اِبْنَة عِمْرَان . وَقِيلَ : نَفْسه كَمَا ذَكَرْنَا . قَالَ مُقَاتِل : هُوَ عِمْرَان أَبُو مُوسَى وَهَارُون , وَهُوَ عِمْرَان بْن يصهر بن فاهاث بْن لاوى بْن يَعْقُوب . وَقَالَ الْكَلْبِيّ : هُوَ عِمْرَان أَبُو مَرْيَم , وَهُوَ مِنْ وَلَد سُلَيْمَان عَلَيْهِ السَّلَام . وَحَكَى السُّهَيْلِيّ : عِمْرَان بْن ماتان , وَامْرَأَته حَنَّة ( بِالنُّونِ ) . وَخُصَّ هَؤُلَاءِ بِالذِّكْرِ مِنْ بَيْن الْأَنْبِيَاء لِأَنَّ الْأَنْبِيَاء وَالرُّسُل بِقَضِّهِمْ وَقَضِيضهمْ مِنْ نَسْلهمْ . وَلَمْ يَنْصَرِف عِمْرَان لِأَنَّ فِي آخِره أَلِفًا وَنُونًا زَائِدَتَيْنِ . و في نفس التفسير ثُمَّ قَالَ : " وَآل عِمْرَان " فَإِنْ كَانَ عِمْرَان أَبَا مُوسَى وَهَارُون فَإِنَّمَا اِخْتَارَهُمَا عَلَى الْعَالَمِينَ حَيْثُ بَعَثَ عَلَى قَوْمه الْمَنّ وَالسَّلْوَى وَذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ مِنْ الْأَنْبِيَاء فِي الْعَالَم . وَإِنْ كَانَ أَبَا مَرْيَم فَإِنَّهُ اِصْطَفَى لَهُ مَرْيَم بِوِلَادَةِ عِيسَى بِغَيْرِ أَب وَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لِأَحَدٍ فِي الْعَالَم . وَاَللَّه أَعْلَم . ولك السلام و التحية عبد المسيح هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - ABDELMESSIH67 - 04-03-2005 عزيزي العميد , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء اقتباس: العميد كتب/كتبت (يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً) (مريم:28) من تفسير ابن كثير للآية http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...HEER&tashkeel=0 وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنِي يَعْقُوب حَدَّثَنَا اِبْن عُلَيَّة عَنْ سَعِيد بْن أَبِي صَدَقَة عَنْ مُحَمَّد بْن سِيرِينَ قَالَ أُنْبِئْت أَنَّ كَعْبًا قَالَ إِنَّ قَوْله : " يَا أُخْت هَارُون " لَيْسَ بِهَارُون أَخِي مُوسَى قَالَ فَقَالَتْ لَهُ عَائِشَة كَذَبْت قَالَ يَا أُمّ الْمُؤْمِنِينَ إِنْ كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَهُ فَهُوَ أَعْلَم وَأَخْبَر وَإِلَّا فَإِنِّي أَجِد بَيْنهمَا سِتّمِائَةِ سَنَة قَالَ فَسَكَتَتْ وَفِي هَذَا التَّارِيخ نَظَر و راجع بقية التفاسير تجد أحاديث مماثلة و السيدة عائشة من أقرب الناس للرسول و لا بد أنها فهمت منه جيدا ما تعنيه الآيات . اقتباس: العميد كتب/كتبت كلامك سليم جدا ولهذا نعتمد على عدة أدلة بالقرآن منها الآيات التي قدمتها ب ( آل ) عمران . و الآيات التي قدمتها سيادتك لتؤكد وجود فاصل زمني كبير بين موسى و هارون و السيد المسيح لا خلاف عليها و لكن في رأيي أن من كتب القرآن حدث عنده ألتباس بين الشخصيتين مريم أم عيسى و مريم أخت هارون فقد كان ينقل من الكتاب المقدس بدون فهم و لهذا حدث هذا التناقض بين الآيات . ولك السلام و التحية عبد المسيح هل كانت السيدة العذراء أخت موسى النبي - الزعيم رقم صفر - 04-03-2005 عبد المسيح هل تتكلم عن كاتب القران ام عن كتبة تفاسير القران ام عن قول اليهود ؟ انت تخلط خلطا واضحا بين الثلاثه فاستشهادك كله من كتبة التفاسير و ليس من القران نفسه كما انك تطعن فى قول من اقوال قوم مريم قال القوم يا اخت هارون و نقل القران القول بغض النظر عن صحته من عدمها فقد نقلها القران فهل تحاكم حامل الرساله بسبب ما تحتويه الافضل لك ان تسأل اليهود لم قالوا ذلك القول |