حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
رمضان بخيل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: رمضان بخيل (/showthread.php?tid=3424) |
رمضان بخيل - شهاب المغربي - 09-03-2008 Arrayلا ادري لماذا كل تلك الجلبة من ظواهر هي اجتماعية بالدرجة الاولى...... عندنا في لبنان رمضان يمر كأي شهر اخر, فلا المؤسسات تقفل و لا الانتاجية تهوي (اللهم باستثاء بعض الحانات و المراقص, و يعاني معدل نسبة الزبائن لكل عاهرة من انخفاضات الى مستويات قياسية ), و يستطيع من شاء ان يأكل و يشرب و يدخن في الشارع امام دار الافتاء نفسه و لا احد يتعرض له... تبقى هناك الجوانب الاجتماعية و الدينية حيث تكثر المؤائد و المناسبات و اللقاءات الاجتماعية, و تكثر النشاطات التعبدية و الروحانية, و يكون رمضان مناسبة -لمن شاء- ان يختبر نمطا جديدا من الحياة و فرصة لكي يشعر بالتاخي مع الفقراء و المساكين, كما للتقرب من ربه... باقي المظاهر التي يشكو منها الزملاء هي مظاهر خاصة بمجتمعاتهم هم المتخلفة -بغض النظر عن رمضان بل بغض النظر عن الديانات الذي يدينون بها- حتى انك تجد العلماني الليبرالي البدوي -مثلا- متعصبا و متخلفا و قامعا لغيره و فارضا رأيه و جارحا في تهجماته تماما كما المتدين الوهابي .... لا فرق...[/quote] الزميل ابو خليل ما يفسر الوضع في لبنان هو النسبة العالية من المسيحيين نحن نريد ان تكون هناك حرية معتقد للجميع دون استثناء ، ان تكون الحريات الشخصية مكفولة ، حتي لا تشق صفوفنابين مؤمن و ملحد و مسلم و مسيحي و سني و شيعي نريد مواطنة كاملة لا ينقصها اي شئ .. رمضان بخيل - حسن سلمان - 09-04-2008 Array هل تم اختصار العالم الإسلامي كله في بعض الأماكن المفتوحة مثل وسط البلد بمصر أو أجزاء من دولة لبنان ( بصرف النظر عن الجنوب الشيعي ؟!!!!!!! ) ؟ وهل مناقشة الأمر بهذه السخرية يريح بال المتدينين ؟ البكباشي رائف .. [/quote] انا بهزر معاك لو انت شايف ان دي سخرية فأنا أعتذر (f) رمضان بخيل - شهاب المغربي - 09-04-2008 jeudi 04 septembre 2008 الحياة الوطنية سلوكيات تظهر مع الصّيام: الكلّ متشنّج وفي عجلة من أمره!؟ تونس ـ الصباح: هناك مظاهر غريبة وسلوكيات عجيبة تظهر مع رمضان.. ولا يملك الواحد منا إلا أن يتعجب من ظهورها وتفشيها ليبتلي بها الجميع وتصبح بمثابة القاعدة.. هذه المظاهر تتمثل أساسا في التشنج السريع والعام الذي يطال نسبة هامة من الناس في الشارع والأسواق عامة، وعلى الطرقات على وجه الخصوص. والحالة غير العادية التي نشير إليها لم يهتم بها الاختصاصيون ولم تصدر حولها دراسات متصلة بسلوكيات الناس في رمضان لحد الآن. وكل ما سجل من انطباعات أو وصف لهذا السلوك كان مجرد متابعة إعلامية لبعض المشاهد من هذه السلوكيات الغريبة والعجيبة التي لا يصدق الواحد منا أو يعتقد أنها صادرة عن عقلاء متحضرون، وواعون كل الوعي بما يفعلون. سباق محموم وغير مبرر.. والكل في عجلة الغريب في الأمر أن في رمضان ينقلب السلوك العام، ويتحول ذلك الضغط والتسيب والارتخاء في الحركة التي تطبع في العادة حياة الناس إلى سرعة.. فالكل تراه في عجلة من أمره، سواء كان يقطع الطريق أو يعمل أو يشتري ما يحتاجه.. وهذا السباق مع الزمن أو الساعة لا ندري من أين جاء؟ هل هو خاصية تواكب الصوم؟ أو مظهر من مظاهر الخوف والجوع والعطش، وبالتالي يخفي بحثا على الفوز بالراحة في أسرع وقت ممكن. البعض يصف الظاهرة بالتشنج السريع الذي ينتج عن الشعور الذي يسيطر على الناس نتيجة حاجتهم للغذاء والتدخين والماء الذي حرموا منه.. والبعض الآخر يفسره بهوس يتملك الناس تحت ذرائع متعددة من هذا القبيل.. أما أطراف أخرى فإنها تشير إلى أن معظم ما يصدر من ممارسات عن المواطنين يمثل ردة فعل، وتحد للقانون في كل أبعاده باعتبار أن الحالة التي يكون عليها الفرد وقت الصيام تعتبر غير عادية في نظره، وبالتالي تسمح له إتيان بعض الممارسات التي قد لا يقدم عليها في الايام العادية.. أما أطراف أخرى فإنها تصف مظاهر التشنج والتهور في رمضان بضرب من الاختلال في مدارك الأفراد، وبالتالي عدم سيطرة على الحركات التي تصدر عنهم. فكيف يكون هذا الإختلال وما هي أبرز الحركات التي تنتج عنه ولا يمكنه السيطرة عليها؟ حركة متشنجة في الشوارع والاسواق الغريب في الأمر أن سلوك السرعة أو التسرع يظهر خلال شهر رمضان في غير مواقعه... فإذا ما جلت في بعض الإدارات، أو وقفت في طابور أحد شبابيكها طلبا لقضاء بعض الشؤون، فإنك تصاب من كثرة بطْء سير الأمور بالإعياء، ويتملكك الضجر من طول البقاء، وقد تظفر بقضاء حاجتك حينا، وأخرى يضيق صدرك، فتغادر المكان وأنت في غضب وهيجاء.. من لاحظته من تكاسل باد في كل الأنحاء. أما إذا ما سرت في الشارع، أو دخلت بعض الأسواق والمساحات الكبرى، فإن الزحمة والسرعة تكون التصرف العام، وكأن الناس هناك يسابقون الزمن. فلا أحد يغفر لك التباطؤ والتمهل، ولا يغفر لك الكل أي خطإ ولو كان بسيطا، ولأتفه الأسباب تتعالى الأصوات بالشتائم والسباب. إن هذا السلوك الذي يظهر لدى الناس في رمضان، ضرب من الهستيريا والجنون، وكثيرا ما يؤدي إلى المحضور، ولعل الظاهرة لا تقتصر على طرقات وشوارع وأماكن دون أخرى، وأناس دون آخرين. بل هو سلوك تنخرط فيه نسبة هامة من الناس. فهل يتناولها الاخصائيون بالدراسة والتحليل؟ عنجهية لا تعترف بقانون الأولوية على الطريق هذه السلوكيات التي لا نعرف لها سببا لحد الآن، ولم تشملها دراسات علمية معمقة ودقيقة تتفشى في كل الأوساط، وتتجلى في كل الحركات، وتحصل أيضا لأتفه الأسباب.. فإذا ما سرت على طرقاتنا بكل أنواعها تلاحظ الصلف والعنجهية التي تصيب الناس.. فلا يصبح للأولوية على الطريق أي معنى، وتتحول العلامات المرورية لدى نسبة هامة من الناس، إلى أشياء لا معنى لها، فتراهم يركبون الأخطار في اجتياز التقاطعات وحرق الأولويات، وتجاهل الغير، بل والتطاول عنه أن اقتضى الأمر. أما الأضواء الحمراء ، فإن جميعها تصبح في نظرهم خضراء، واجتيازها يبات أمرا سهلا ولا يتطلب خوفا ولا عناء. وكم هي حالات الصدام بين السيارات التي تحصل في كل يوم، وتؤدي الى عراك وسب وشتم وحتى تشابك بالأيدي وسط الطريق. ساعة يحدق فيها الخطر السير على طرقاتنا بكل أصنافها قبل الإفطار بساعة يعني التهور الكامل والخطر الداهم.. فالكل تراه يسير بسرعة جنونية، ولا يقدر الاخطار، ولا يحفل بمن يقطع الطريق أو يسير معه عليه. كما يغيب الحس بالسيطرة على السيارة وبحق الآخر في الطريق ، والغريب في الأمر أن الظاهرة تصبح عامة يمارسها الصغير والكبير والمرأة والفتاة، وينخرط فيها أيضا سواق الشاحنات والحافلات. هذه السرعة وعدم المبالاة أنجر عنها أول أمس حادث خطير بشارع محمد الخامس، وآخر على الطريق الوطنية رقم 8، ولا شك أن أمثال هذه الحوادث التي حصلت كثيرة ومتعددة على طرقاتنا خلال يومين فقط من استهلال رمضان. فهل يثوب الناس إلى رشدهم ويقلعون على السرعة والتسرع على الطرقات؟ علي الزايدي جريدة الصباح التونسية رمضان بخيل - شهاب المغربي - 09-04-2008 البرامج الدينية في رمضان: غياب المهارة الفنية... ونفاق المحطات العارضة؟! محمد منصور 04/09/2008 تمتلئ شاشات المحطات التلفزيونية العربية بعشرات البرامج الدينية في شهر رمضان... كل المحطات، حتى تلك التي تبدو طيلة العام غارقة في اللهو والترفيه وفي صناعة واستهلاك البرامج الغنائية والفنية والتجميلية، والتي تبدو معها أبعد ما تكون عن الخطاب الديني والالتزام الديني.... تهتم بتضمين خارطتها البرامجية في رمضان العديد من البرامج الدينية التي تناسب مائدة هذا الشهر الكريم... وتضفي على المحطة نفحة من التدين التلفزيوني الذي هو في المحصلة أكثر صور التدين نفاقاً في هذا العصر... إذ لا أتصور مثلاً، كيف تلهث (إل. بي. سي) وراء تقديم البرامج الدينية في رمضان... وهي التي ترعى مسابقات ملكات الجمال بالمايوهات والبيكيني، حيث تظهر الفتيات الجميلات ليعرضن أجسادهن في سوق نخاسة لا علاقة له بالعقل أو الفكر أو الثقافة أو أي قيمة حقيقية في هذه الحياة! وبعيداً عن نفاق المحطات في استجرار البرامج الدينية في رمضان... فإن هذه البرامج تعاني من مشكلة حقيقية في صناعتها، تجعلها أقرب إلى المشكلة التي تعاني منها برامج الأطفال: الاستسهال في الصناعة من جهة... واستغباء المتلقي من جهة أخرى! غالبية البرامج الدينية إذاعية... ما زالت تعيش في عصر ما قبل التلفزيون... ولا تنتمي بأي حال من الأحوال إلى ثقافة الصورة التي يقال فيها (رب صورة أبلغ من ألف كلمة)... فعدة الكثير من البرامج الدينية: طاولة ومايكرفون وخلفية ذات زخارف إسلامية... وشيخ أو أستاذ في كلية الشريعة يعظ ويفتي... وكاميرا تصور بلا مخرج في كثير من الأحيان... إذ ينتهي دور المخرج في هذه البرامج، بعد جلوس المتحدث على كرسيه... ويصبح على المصور أن ينوع لقطاته ما بين القريبة والمتوسطة والواسعة... تبعاً للحالة الانفعالية في الحديث... أو لضرورات إظهار جماليات زخارف الأستوديو باعتبارها تختصر الهوية الدينية للبرنامج! وتقبل شركات الإنتاج أو المحطات الخاصة على إنتاج وبيع وشراء البرامج الدينية، لأنها وفق هذا الأسلوب في الصناعة- الأقل كلفة والأكثر مردوداً، إذا قسنا ما تجنيه من أرباح استنادا إلى ما يصرف عليها من نفقات... وكثير من المعدين والكتاب يعتبرون هذه البرامج (سبوبة) يكتبونها بلا أي قناعة أو إيمان... وهم لا يكلفون أنفسهم حتى عناء العودة إلى المصادر الأصلية... فكثير منهم يلجأ إلى كتب التراث أو ملخصاتها، ويستنسخ منها موضوعاته وحكاياته، معتمداً على حقيقة أن لجان الرقابة الفنية في المحطات التلفزيونية لا تدقق في مدى جودة البرامج الدينية... ومعتمداً على فرضية أن مشاهد هذه البرامج يعجبه أي شيء فيه ذكر لله! ومنذ ربع قرن... والبرامج الدينية التلفزيونية تتشابه في موضوعاتها وهي تنوس بين حدي (الترغيب والترهيب) الترغيب في ملذات الجنة... والترهيب من عذاب النار. وهي في تناول موضوعاتها تتبع سبيل الوعظ والإرشاد... ولا تفكر بتطوير خطابها، ولا بالمشاهد الآخر المتعلم والمثقف الذي يبدو هذا الأسلوب الوعظي مملا له وغير مؤثر على الإطلاق! وبسبب الكسل الفني في الاجتهاد وفي البحث عما يثري تلك البرامج بالجديد والعصري، فإن حدود التجديد والابتكار في البرامج الدينية مازالت محصورة في موضوعات محددة، من قبيل تفسير القرآن... أو قصص الأنبياء والرسل الواردة فيه، أو السيرة النبوية، أو سير وأخلاق الصحابة الكرام... أو العرض المدرسي لبعض القيم الإسلامية كالأمانة والصدق وبر الوالدين... وقد أضاف إليها الدكتور أحمد الكبيسي قبل عامين برنامجاً بعنوان (لا تقوم الساعة حتى) روى فيها علامات اقتراب الساعة كما وردت في القرآن أو السنة! وقد سعى بعضهم وفي فترات متفاوتة إلى تقديم برامج عن الإعجاز العلمي في القرآن، التي ربما كان رائدها الدكتور مصطفى محمود، ثم زغلول النجار.... لكن ذلك بقي أشبه بتنويع بسيط لم يلغ رتابة الموضوعات الأخرى... وعلى صعيد الشكل عانت الكثير من تلك البرامج من استسهال في الصورة، والاعتماد على الكلمة دون ربطها بمنجزات عصر التكنولوجيا، وبالتالي فكانت تلك البرامج تعاني إشكالية واضحة: تتحدث في مضمونها عن التطور العلمي الذي لا يقف في القرآن عند حدود، فيما تبدو أدواتها التعبيرية بعيدة كل البعد عن روح التطور، والسعي لتوظيف عناصر الصورة والتكنولوجيا البصرية في إيصال رسائلها! وقد سعت البرامج الدينية في الآونة الأخيرة للاستعانة بجمهور الأستوديو لخلق نوع من التجديد في بنيتها الحوارية... وفي أسلوب صياغة شكل الأستوديو... لكن المشكلة أن جمهور المريدين، الذي يخاف من الاختلاف، ويخشى المناقشة العلمية التي يمكن أن تثري الأفكار، وتطور شكل البرنامج... هذا الجمهور سرعان ما صار عبئاً على البرامج... وعلامة من علامات رتابتها بدل تطورها! وتمتلئ شاشة رمضان هذه الأيام، ببرامج دينية لا حصر لها، بعضها لدعاة مشهورين، وبعضها لوافدين جدد على ساحة الإعلام الديني... لكن كثيرا من هذه البرامج بلا فائدة... وبلا جمهور... لأنها مصنوعة على مبدأ (الاسترزاق ورفع العتب) والذي كان أبلغ نماذجه في التلفزيون السوري ولسنوات طويلة برنامج (يا رب) لعبد القادر قصاب... الذي شغل لسنوات منصب مدير البرامج، وكان يعتقد أن (غوتا) البرامج الدينية الرمضانية من حصته... مع أنه لم يكن يمت للقيم التي يتحدث عنها في برامجه بصلة! وما أريد أن أقوله أخيراً... أن مسؤولية تطوير البرامج الدينية وإعطاءها مصداقية، ليس هي مسؤولية المحطات التلفزيونية، لأن جل تلك المحطات تضع البرامج الدينية في آخر سجل اهتماماتها مادامت لا تجلب لها إعلانات... المسؤولية تقع حقيقة على صناع تلك البرامج... على مقدميها ومخرجيها وفنييها... فهؤلاء إن كان منهم من يؤمن بما يقدم حقاً، يجب عليهم أن يقتدوا بمبدأ إتقان العمل... الذي هو في الإسلام واجب ديني قبل أن يكون حياتياً! فضيحة التلفزيون السوري أول أيام رمضان! افتتح التلفزيون السوري دورة شهر رمضان بفضيحة من العيار الثقيل... حين تم بث آذان المغرب أول أيام رمضان قبل أكثر من نصف ساعة على موعده... بسبب خطأ فني قام به أحد منفذي أو فنيي الفترة في الفضائية السورية! انهالت الاتصالات على التلفزيون وإدارته تسب وتشتم وتلعن... وكالعادة كان هم الإدارة في النهاية البحث عن ضحية يتم إنزال عقاب هذا الخطأ عليها.. وتحميلها المسؤولية المباشرة عنه! طبعاً أنا لا أختلف مع إدارة التلفزيون أن هناك مسؤولية مباشرة على من قام بهذا الخطأ الشنيع والمحرج... لكن ثمة مسؤولية غير مباشرة تتحملها إدارة التلفزيون... وكل إدارات التلفزيون المتعاقبة في كل الأخطاء التي حدثت وتحدث باستمرار ولا أمل في منع حدوثها! هذه المسؤولية اسمها: إقرار آلية عمل محترمة... آلية عمل غير استزلامية... آلية عمل تضع نصب عينيها وضع ضوابط لا تخرق باستثناءات... آليات عمل تفكر في مكافأة الملتزم قبل المسيء... لأن مكافأة الناجح هي خير عقاب للفشل! الإشراف في التلفزيون السوري: لصوصية المنصب! ثمة مرض في التلفزيون السوري اليوم اسمه: (إشراف سهير سرميني) والسيدة سهير هي مديرة القناة الأولى في التلفزيون السوري... وقد كانت قبل ذلك مخرجة مبتدئة... لكن المنصب وحده جعلها تعتقد أنها قد قطعت شوطاً كبيراً في الخبرة صار يؤهلها لأن تضع اسمها في رأس شارة الكثير من البرامج، وقبل أسماء مقدمه ومعده ومخرجه! وقد كنت قبل أيام أتابع شاشة التلفزيون السوري، فظهر برنامج كارتون انتقادي كان اسم السيدة سهير كإشراف يتصدر شارته قبل السيناريست والرسام حتى... انتهى الكارتون وجاء بعده برنامج (وجوه وراء القضبان) فكان اسم الست سهير في الإشراف يسبق اسم معدته ومقدمته الإعلامية المخضرمة فيوليت بشور! عملت طويلا في التلفزيون السوري وأعرف معنى صيغة الإشراف هذه... التي قد تكون ذات فعالية في محطات أخرى، لأن المشرف ليس مديراً بل هو شخص خبير يساند فريق العمل ويعمل معه... أما في التلفزيون السوري فالإشراف متابعة إدارية هي في نسيج مهام عمل مدراء القنوات الرقابي... فمناقشة المعد في الفكرة والمقدم في أسلوب التقديم، والمخرج في طريقة الإخراج... غالباً ما تكون مسائل بروتوكولية هدفها أن يكون المدير مطلعاً على ما يجري لا أكثر... وقد تحول هذا الشيء النافل والرقابي الطابع غالباً... إلى مهمة طفيلية، وأحياناً لصوصية يقبض عليها المدراء أجراً... بعد أن شرع لهم بعض المحاسبين الضالعين في إفساد القانون وتفريغه من العدالة... بنداً يمكنهم من شراء المدراء وتطويعهم... كي لا يعرقلوا لهم أوامر الصرف أو المعاملات المالية الأخرى... لكن بعض المدراء لم يكتف بالجانب المالي من الإشراف، بل أراد أن يغتصب حقاً معنوياً... فصار يحرص على وضع اسمه على الشاشة... بلا خجل ولا حياء! وخلال عملي السابق لم يحدث لمدير يحترم نفسه من المدراء القلائل الذي مروا بالخطأ على تلك الكراسي... لم يحدث أن وضع اسمه كمشرف على عمل وتعب الآخرين... فالمدير الذي كان ينتمي للإعلام حقاً، كان يعد أو يخرج برنامجاً بنفسه ويضع اسمه في المجال الذي عمل فيه... ولكن يبدو أننا صرنا إلى حالة قال فيها الشاعر: وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم! ناقد فني من سورية mansoursham@hotmail.com qpt2 جريدة القدس العربي 4/9/08 رمضان بخيل - نسمه عطرة - 09-04-2008 شكرا يا عاشق على ترحيبك بي وهذا عشمي بك دائما ذوق وراق :yes: ولكن ربما لا أخفي عليك بأني رجعت لكي أرد عمن استفزني بشكل كبير هذا الملقب بهومو لمحاولته الكاذبة بطمس تاريخ وحضارة شعب بكامله ومحاولاته البائسة بشيطنة الشعب الفلسطيني وارجاع كل الشر عليه حتى وصلت به البجاحة بأن يسعى و يتمادى ويتدخل بجينات هذا الشعب المظلوم والمضطهد عالميا ويلوثها بفكره المهزوز ... والمريض ... :angryrazz: وأنت كما تعلم قد اتخذت قرارا بعدم العودة الى هذا المرحاض العمومي والخاص بالذكور العربية لما وجدت في زوايا هذا المرحاض العمومي الذكوري ثلة من أطفال الشوارع لقطاء الشخصية وافتقار أدنى مستوى من التربية لهذا سأرد عليك هنا فقط ولا أريد العودة بخصوص ما سألت عنه عن الصيام المتواجد الآن هل فكرة الصيام كانت قائمة حتى قبل ( نزول جبريل على الرسول محمد ) ؟؟؟ لأن ( الرسالة المسيحية قبل الرسالة المحمدية بفترة طويلة يعني أن سكان تلك المنطقة الجغرافية كانت تمارس بما يسمى بالصيام حتى ( ولو كانوا يصومون بطريقة مغايرة في بعض التفاصيل ) الا أن فكرة الصيام كانت متواجدة فهل أن موضوع أو فكرة الصيام كان متواجدا بهذه البقعة الجغرافية أقصد بفلسطين تحديدا لأن المسيح ابن هذه المنطقة وربما مع الجوار الجغرافي والحل والترحال من سكان الجزيرة العربية الى الشام مرورا بفلسطين جعلهم يعرفون أن هناك أناس تمارس شيء من الطقوس الدينية بما يسمى بالصيام ؟؟؟ حقيقة لا أعرف عن أتباع الدين اليهودي هل كانوا يقومون بفكرة الصيام هذه ؟؟؟ لاحظ هناك تداخل بين تلك الأديان ..وأجد أن الدين اليهودي هو أساس هذه الأديان جميعها .. وفكرة العذرية للأنثى هي أساس العقلية اليهودية ومنها المسيحية والتي أساسا قامت على أن هناك أنثى ( وهبتها ) أمها لله واعتكفت هذه الأنثى حتى حصل حمل :lol22: وقيل أنه روح الله تجسد بهذا الذي في رحمها ... هل فهمت عليه ؟؟؟ آمل ذلك :73: أضافة بسيطة لو رجعنا الى التاريخ الفرعوني قبل الأديان كانت الاناث وأقصد الأجمل منهن يقذف بهن في النيل في موسم فيضانه معنى أن فكرة التضحية بالأنثى أي وهبها الى الاله هي قديمة قبل حتى الدين المسيحي لهذا انتقل الى أم مريم بأن تهب ما في رحمها الى الاله هذا ...فكيف عرفت انها أنثى حتى تهبها للاله ؟؟؟ ثم تضع هذه المولودة في كهف لا يراها الا شخص واحد يمدها برمق الحياة ثم ألا يتطلب منا أن نتعمق أكثر بهذه الفكرة أي أن أهب حياتي لاله ؟؟ أي أن أكرس حياة انسان فقط لكي يتعبد ويصلي وفقط .:puzzled:... وكأن حياته ليس لها الا أن تقوم بهذه الطقوس وهناك من يعمل لخدمتها واطعامها :what: رمضان بخيل - حسن سلمان - 09-04-2008 Array الصيام خلال رمضان دواء ، عندما اقرا ذلك في الصفحة الدينية في احدي الجرائد الصفراء يمكن ان يهون الامر اما ان يقال ذلك في نادي محترم للفكر و التفكير فان الامر يستدعي قهقهة عالية ،،،،،، هل نجلب احصائيات تدل علي تفشي الامراض الي يسببها رمضان ...... ؟؟؟؟؟ [/quote] زميلي الفاضل شهاب الصيام لا يسبب أي أمراض ولا توجد احصائيات عن ذلك وكل ما تذكره عبارة عن سوء الإستخدام Ramadan misuse :D بالعكس الصيام له فوائد صحية وروحية بالفعل هناك مرضى قد يضرهم الصيام لذلك رخص الله لهم بالإفطار رمضان بخيل - Awarfie - 09-04-2008 Array افيقوا افيقوا يا غواة فما دياناتكم سوي مكر من القدماء [/quote] ترى ، لماذا تستشهد بالمعري ، خاصة بهذا البيت من الشعر يا شهاب ؟ هل كان المعري ملحدا ! تحياتي (f) [movedown]:Asmurf:[/movedown] رمضان بخيل - ابن نجد - 09-04-2008 كان ابو رقيبة اشطر منكم ومع ذلك تونس هي تونس ، لا انتاج ولا بطيخ ، فالعلة بالناس وحكوماتهم وسلوكوياتهم وفي البيئة الانتاجية وليس بالاحكام الفقهية ، ففي رمضان كانت هناك فتوحات وانجازات وعمل كما في الاشهر الأخرى . لماذا لانرى نقدا لجوهر المشاكل ؟ مثل غياب الثورة الصناعية في البلاد العربية ؟ الفشل في الحصول على منظومات انتاجية متقدمة ؟ مش رمضان والصيام والحجاب والبطيخ المتكرر كل فترة . الجواب سهل : نقد المشكلات الحقيقية للتخلف أمر عصي ، والعارفين بجوهر المشاكل ليس لديهم وقت للمنتديات أصلا . رمضان بخيل - Awarfie - 09-04-2008 Array كان ابو رقيبة اشطر منكم ومع ذلك تونس هي تونس ، لا انتاج ولا بطيخ ، فالعلة بالناس وحكوماتهم وسلوكوياتهم ......................................................................... و نقد المشكلات الحقيقية للتخلف أمر عصي ، والعارفين بجوهر المشاكل ليس لديهم وقت للمنتديات أصلا . [/quote] [color=#663366]اذا جوهرالمسألة ، هو الانتاج ! حسنا يا ابن نجد ! هل انت متاكد ان لا انتاج متميز في تونس ؟ اولا تعرف بان الدينار التونسي ، هو الاكثر ثباتا من كل دنانير العرب ، و ما زال يحافظ على قيمته ، منذ عشرات السنين ، بعكس الدينار العراقي ، و الدينار الاردني ، و الدينار الكويتي ، و الدينار السوداني ، و الجنيه المصري ، و بقية دنانير تلك الدول الاسلاموية !!!! وهذا هو الانتاج الحقيقي ! تحياتي (f)[/color] [movedown]:Asmurf:[/movedown] رمضان بخيل - ابن نجد - 09-04-2008 Array [color=#663366]اذا جوهرالمسألة ، هو الانتاج ! حسنا يا ابن نجد ! هل انت متاكد ان لا انتاج متميز في تونس ؟ اولا تعرف بان الدينار التونسي ، هو الاكثر ثباتا من كل دنانير العرب ، و ما زال يحافظ على قيمته ، منذ عشرات السنين ، بعكس الدينار العراقي ، و الدينار الاردني ، و الدينار الكويتي ، و الدينار السوداني ، و الجنيه المصري ، و بقية دنانير تلك الدول الاسلاموية !!!! وهذا هو الانتاج الحقيقي ! تحياتي (f)[/color] [movedown]:Asmurf:[/movedown] [/quote] عمي انا اعرف ان ماليزيا وقتها تحت ، والان ماليزيا فوق وتونس ودينارها يتصارعون ، وماليزيا ستنتج سيارة قريبا وكوريا وقتها تحفر الصرف بالرياض ، والان كوريا تناهض اليابان وترفض التفاوض مع الملك السعودي بخصوص نقل التقنية ، حدثني عن شيء مهم ارجوك ، هل العادات والاحكام الفقهية هي سبب تخلفنا ؟ يعني لو الغينا رمضان كله راح نصير نمر اقتصادي؟ |