![]() |
مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين (/showthread.php?tid=35999) |
RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - observer - 01-12-2010 (01-12-2010, 12:16 PM)خالد كتب: عزيزي أوبزيرفر، عزيزي خالد انا هنا لست في معرض الدفاع عن الشيوعية او تفنيدها، و لكني ذكرتها هنا كمثل لازدواجية التفكير في المقارنة و النقد بين الاسلام و غيره من الانظمة السياسية. فلاحظ مثلا انت هنا ما كان ردك علي، فنظرية لها فلسفة مادية لها جذور من قبل قرون من الميلاد امتدت من ارسطو الى كارل ماركس و انجلز و لينيين قبل مئة عام فندتها انت بجملة بسيطة و قلت التجربة الاشتراكية والشيوعية فشلت لأنها تعالج المكنة وليس الإنسان و عند ذكر الاسلام السياسي اختزلت مشكلته بعدم التطبيق الصحيح لدستوره و احلتني الى مستشارين قانونيين للتحقق من ذلك. و بهذا تتعامى عن حقيقة بشاعة هذا الدستور و تلف و تدور لتقنعنا بعد باننا لم نتذوق حلاوته و ان بقينا هكذا سنحتاج الى اربعة عشر قرنا اخرى لنقول باننا لم نجرب الاسلام الصحيح. و هنا اقول اي دستور جميل تطالب بتطبيقه يقسم المجتمع طبقات على اساس ديني و جنسي، اي ذكر و انثى. اي دولة نموذجية تريد بنائها عندما تحيل جزء من مواطنيها الى مواطنين درجة ثانية تحت مسمى اهل الذمة و تفصل نصف المجتمع عن نصفه الثاني تحت مسمى الفصل بين الذكر و الانثى. ما شكل المجتمع الذي ستنتجه عندما تشوه مواطنيه بحجة اقامة الحد من قطع ايدي و ارجل و رجم؟؟؟ RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - خالد - 01-12-2010 عزيزي اوبزيرفر، باختصار شديد، أنا لست معني كثير بتفنيد التجربة الشيوعية، مع علمي بجذورها الأفلاطونية، وهو أمر لا يميز ولا يعيب... فقد كفاني أهلوها مؤونة النقد. عزيزي أوبزيرفر، إن كنت ترى الإسلام السياسي في واقع الحياة فأرشدني إليه لعلنا نقتبس من نوره شيئا، كان موضوعنا عن التخوف من قفز الإسلاميين على الحكم، وانهم لن يتركوه فيما لو صنعوا ذلك القفز، واستغربت لم يعاب على الإسلاميين ذلك ولا يعاب على غيرهم من دعاة اليسارية والانبطاحيين وسائر من قفز على الحكم في التسعين سنة الماضية ثم لم ينزل عنه أبدا. فكان ذنبا على الإسلاميين حلال لغيرهم. ثم إننا وجدنا أن المجتمع حين يطلب بحكم الإسلام يرفض حكمه لجهل الناس وسذاجتهم، وحين يختار غيره يصير فعلهم تقدما؟ تبسمت بعض الشيء حين استشهدت بأمثلة من النظام الاجتماعي والسياسة الخارجية وقانون العقوبات في الإسلام، من باب وضع المجهر على ما يظهر أنه يخالف أوضاع العصر الذي نعيش فيه، لن أعلق على الحكم الشرعي نفسه لأنه غير موجود في واقع الحياة بعد، لكن أخبرني بالله عليك، أين تجد هذه الدولة التي لا تقسم المجتمع طبقات شتى؟ أين تجد هذه الدولة التي لا تشوه نفسيات وأجساد مواطنيها؟ لا سيما في العالم العربي؟ إن كان هذا الصنيع أنت ترفضه، ولا تريد أن يأتيك الإسلام به، هلا رأينا مشروعك لنقل الأمة مما أنت تحذر منه وتحاذر، وتنسبه إلى الإسلام وهو في الواقع المرير الذي نعيشه قد ارتبط أساسا بالحكومات الثورية اليسارية التقدمية جدا، فمن قطع الألسنة، ومن أكره النسوة على خلع الثياب، ومن اغتصب العقائل أمام أزواجهن والبنات أمام آبائهن في تحقيقاته، ومن الذي قتل الطلاب عند الإفطار في رمضان ثم جرهم بالسيارات؟ عزيزي، حين تطرح لنا مشروعا مفيدا للنهضة، قد يخرجنا من وهدة نعيشها، قد يغدو مصيبا قولك لا نريد المشروع النظير لأنه كذا وكذا، حينذاك سأقف إلى جانبك وأؤيد كثيرا مما تقول، أما أن يقف امرؤ يلوم غيره لنشاطه، ويلوم الناس لأنها تبعته ووجدت فيه الملجأ، ثم لا يحير جوابا حين يسأل ما البديل؟ وكيف الوصول إليه؟ ولم كان البديل الذي تطرحه نافعا وقد لقي العالم منه المرار إلى اليوم؟ RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - AhmedTarek - 01-12-2010 اقتباس:معناه لازم تطخ حالك ....كيف أطخ حالي؟! هل تعتقد أن الجميع مثلك أكل في نفسي و أطخ أخي و أطخ من تبناني وتبنى نتيجة مسلسل غباءاتي السياسية و عجزي العقلي وتحمل جحودي ونكران جميلي؟ اقتباس:كل الذي وضعته بالخط الاحمر صحيحالأخ السويسري يعاير مصر بالفقر والجهل والمرض... beggars can't be choosers اقتباس:إذا عندك اعتراض ، حدد بدلا من الهمز و اللمز.أي همز وأي لمز..كلامي واضح وموجه ضد من يختلق عداوات ويلوم إعلام نصفة على الأقل ضد الجدار العازل ولم يتطرق أحد لأي خطاب عنصري، على خلاف السقطات العنصرية ضد الجزائر، ضد الفلسطينيين، فشئت أم أبيت أنت وشئت أنا أم أبيت، سبي للفلسطيني سب لنفسي.. و معظم من أعرفهم من الفلسطينيين يؤيدون ما تفعله مصر بل ويطالبون بالمزيد لأن الأمر واضح ومحاولة إحراج مصر التي تقدس الدم الفلسطيني ولم تستخدمه يوماً أمر لا ينفع معها الحوار... وخدلك شوية همز ولمز ...ديل الكلب عمره ما ينعدل ولو علقوا فيه قالب.. وإن غلبتك طبيعتك الانتحارية أرجوك لا تلومن إلا نفسك وكفاية لعب دور الضحية.Jews already mastered the victimization game long time ago and they are definitely smarter at it .. اقتباس:تمسح الارض بالكوماندوز المصرى الذى لم نسمع له فعلا الا قتله لركاب الطائة المصريةمن علامات الإعاقة الذهنية عند البعض إعتبار أن التاريخ بدأ يوم نجحت الثورة الإسلامية... RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - Guru - 01-12-2010 الملاحظ ان فلسطيني كنعاني لم يرد على حرف من المقال الذي أصدرته جهة حكومية مصرية للرد بعقلانية على الجهلة من أبناء حماس. واكتفى بالسقوط في حفرة السب و الاهانات والبلا بلا بلا. يا كنعاني، هلا نجد لديك رد على مقالنا السابق؟ يارجل؛ الالحاد جعل منك شخص أكثر تشددا أيام اسلامك! RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - observer - 01-12-2010 (01-12-2010, 01:46 PM)خالد كتب: عزيزي اوبزيرفر، عزيزي خالد بكل بساطة و دون اي تعقيد، الدستور القائم على مبادئ حقوق الانسان العشر و الواردة في دستور الامم المتحدة و الذي من اهمها مبدأ المساواة في الحقوق و الواجبات دون النظر للعرق و الدين و الجنس و اللون، مع اعتماد مبدأ الديمقراطية كقيمة انسانية و نظام سياسي هو الحل الوحيد بحسب ما توصلت اليه التجربة الانسانية لحد الان لاقامة المجتمعات المتقدمة و مبدأ المواطنة الحديث. فلا تشريع الهي و لا شئ بل نترك ما لقيصر لقيصر و ما لله لله. RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - vodka - 01-12-2010 (01-12-2010, 03:57 AM)خالد كتب: بوسة الإخوان يا عزيزي لم يجربها أحد جربوها اهل غزة وهذه شهادة احدهم وهو يصف هذه البوسات http://www.youtube.com/watch?v=Cng7kWGbGXA استمع لما يقوله وانظر له بعد قتله وحرق بيته اقتباس:على أنني أكرر أنهم ليسوا الإسلاميين الوحيدين المعنيين بالسياسة. يوجد حزب التحرير الاسلامي بانتظار ان يمارس تجربته بعد الجهاد وبعد السلفيين وبعد القاعدة غزة حقل تجارب RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - العلماني - 01-12-2010 (01-12-2010, 03:57 AM)خالد كتب: عزيزي العلماني، لم يجربها أحد يا خالد؟ خلفنا 1000 سنة على الأقل من الحكم الذي يدعي أصحابه أنه إسلامي، ابتداء من حكم المماليك (كي لا نعود إلى خير القرون ونفتح السجلات المقيتة لدولة الخلافة) مروراً بسلاطين بني عثمان وصولاً إلى عهد "الملا عمر" وإمارة "حماستان" في غزة. إذا كانت هذه النماذج كلها ليست إسلامية، وكان "سودان الترابي" في التسعينيات ليس إسلامياً، فما هو هذا النموذج الإسلامي الخطير الذي لا يستطيع أن يطبقه كل من يدعيه ومتى طُبق أصلاً؟ أم هو نموذج وهمي خيالي لا يتصل بعالمنا بصلة؟ وبعدين يا صاحبي "المكتوب يقرأ من عنوانه" و"ما بتقدر تساوي من الجعساس مسّاس". إذ ليس هناك ما يمكن تسميته "بالمشروع الإسلامي" للدولة سوى بعض التوليفات الغريبة العجيبة التي تأخذ ببعض نظم الدولة الغربية و"تدحش" بينها "أحكام الجلد والرجم والجدع والتعزير" وثقافة "علّب وحجّب" و"اضربوهن" "وركبة المرأة عورة، وصوتها من خلف ثقب الباب عورة". ثم تجبل هذا كله بمجبال "وللذكر مثل حظ الأنثيين" و"اتخذوا من النساء مثنى وثلاث ورباع"، وتضيف إلى الناتج بعض "بهارات يوم القيامة" ورشّة خفيفة من "تحريم الربا" والمايونيز .. بعد ذلك توضع هذه الوجبة الملوكية على مائدة "الولاء والبراء" فيأكل منها "أهل الذمة" ويموت "المرتد" جوعاً ... وبالهنا والشفا - كما يقول المصريون -. ما يسمى بالمشروع الإسلامي ليس أصيلاً إذاً، فدولة الرسول في المدينة كانت "دولة استبدادية" ودولة الخلافة يسميها "الإخونجية" أنفسهم "بالملك العضوض" ويعتبرونها مارقة. أما دولة الصحابة، والتي لم تستمر لأكثر من عشرين سنة إلا بالكاد، فإنها كانت عبارة عن "أوليغارخية ثيوقراطية مستبدة" يميزها التمدد إلى الخارج والاقتتال في الداخل. فاختيار الخليفة الأول صاحبه انشقاق "الشيعة"، والخليفة الثاني مات مقتولاً بين أنصاره، والخليفة الثالث قتل في داره وهو يصلي ويقرأ القرآن، والخليفة الرابع لم يكن يحكم إلا نصف الدولة ومات غيلة وغدراً. يعني شو؟ يعني ما يسمى "بالدولة الاسلامية" هي مشروع فاشل من أول أيامه حتى آخرها، وصعب أن يقتنع به أحد اليوم في عهد الحريات والعولمة إلا بعض الجماهير المغيبة، وما أكثرها في عالمنا. ولكن كل هذا ليس موضوعنا. فموضوعنا "حماس" وإمارتها في "غزة" وشقها الصف الفلسطيني صفين، وتجويع أهل القطاع وترويعهم عبر مغامرات سياسية دنيئة فاشلة حصدت حتى اليوم حصاراً وحرباً ومشاكل مع دولة شقيقة، أدت هذه الساعة إلى إحكام الحصار أكثر فأكثر حول أخوتنا في القطاع. وضربهم في قوت يومهم وقوت عيالهم في المستقبل القريب. هذا هو موضوعنا، أما الحل فهو واحد من ثلاثة كنت قد تحدثت عنها فوق، وللأسف فكافة هذه الحلول لن تمر إلا عبر حمّام من الدم الفلسطيني (بركات "حماس" يا سندي !!). ومبروك علينا "حماس" وجرائم "حماس" ومغامرات "حماس" ومقامرات "حماس"، ولنذهب إلى الجحيم من أجل بعض الشيوخ الذين في طريقهم لحرمان أطفال القطاع من "إبصار الخبز إلا في المنام" ويعدونهم "بالشهادة ونكاح الحور العين والشرب من خمور الجنة"، وعلى راي "زياد الرحباني": "أنت بس موت ... وخوذ نتيجة" !!! واسلم لي العلماني RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - the special one - 01-12-2010 الزميل علماني شكرا لك على المداخلة الاخيرة لانها عبرت تماما عن المقصود , كفيت ووفيت . الامر لايتعلق بالحكم فقط , المسلمون انفسهم لايتفقون على شيء حتى بصميم الدين فمابالك بالسياسة وتقلباتها , البعض يحاول الايحاء بان الاسلام مغلوب على امره منذ مئات السنين ومغيب قسرا عن حكم المسلمين , اذا كانت ال 1300 عام التي خلت لم تكن حكما اسلاميا فماهو الحكم الاسلامي , يقيني ان الحكم اللذي يتحدث عنه الزميل هو مايدور في خلده فقط ولو سالت مسلم اخر فسوف ينفي وقد يكٌفر الاول , اعطونا مثالا ناصعا لحكم اسلامي ناجح بالالفين سنة الماضية من عمر الامة حتى نفهم عن ماذا نتحدث قمة المصيبة ان تناقش بشيء غير موجود الا بخيال محدثك ولم يكن يوما موجودا ! .. RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - على نور الله - 01-12-2010 الزميل العلمانى : هل تعتبر الطرح الذى تقدمه منطقيا ؟؟؟؟؟ و الاغرب انك كفلسطينى تقبله يعنى افهم من كلامك ان المشكلة كلها محصورة فى حماس طيب بفرض ترك حماس لغزة يعنى انتحرت حماس و لم يعاد هناك شئ اسمه حماس و عادت السلطة الفلسطينية و اثناء المفاوضات رفضت السلطة الفلسطينية شرطا من الشروط و رفضت التوقيع تعود مصر مرة اخرى و تحاصر القطاع مع الصهاينة و الامريكيين و يفرضون على السلطة التوقيع بس هذه المرة سيهددون السلطة ببناء سقف لان الجدر و الحيطان موجودة فلن يبقى شئ يضغطون به على اهل الارض المحتلة الا ببناء سقف فولاذى يمنع تهريب اشعة الشمس . يعنى حسنى مبارك هو من يتحكم بالقرار الفلسطينى و سيجره الى كارثة كما جر بلاده الى كارثة اخلاقية و اقتصادية و سياسية . ليس من حق اى دولة عربية او اسلامية داعمة التحكم بالقرار الفلسطينى الداخلى , و من حق الشعب الفلسطينى ان يحدد سلطته سواء بالانتخابات التى فازت فيها حماس او بالحرب الاهلية التى تحدد من هو الاقوى و ذو تواجد على الساحة اقوى بالانصار المقاتلين و ايضا بذلك فازت حماس , اما ان تتدخل اطراف خارجية للقضاء على طرف و تعزيز وجود طرف اخر فهذا تمرير للقضية الفلسطينية . ملاحظة : اعلم ان البعض سيسارع الان للتذكير بان ايران دعمت حماس فاجيب قبل ان يطرح اى غبى هذه السخافات بان ايران دعمت المقاومة الفلسطينية دون اهتمام بالايديولوجية , عدا ذلك فايران لم تتدخل بالشان الفلسطينى الداخلى و الدليل هى حركة الجهاد الاسلامى التى رفضت نهائيا المشاركة فى السلطة الفلسطينية و هى اقرب من حماس لتمثيل موقف ايران من القضية و هو ان المقاومة لا يجب ان تدخل فى السلطة و هذا ما خالفته حماس و تعارضت فيه مع ايران و لكن ايران لم تضغط و لم توقف تاييدها لحماس لانها تمثل المقاومة الاعرض و الاكبر فى ارض الواقع . اى دعم عربى للمقاومة الفلسطينية ( عدا الجزائر و تونس و اليمن) كان وراءه اهداف للضغط على ممثلية الشعب الفلسطينى و حسنى الان يحاول اجبار الفلسطينيين فى غزة على خيار معين و لو انه يعلم بان البلطجية الذين استعملهم فى انتخاباته الكوميدية يستطيعون تحقيق اغراضه فى غزة لارسلهم , و احب التاكيد مرة اخرى ان اى قوة مصرية تدخل الى غزة لمحاربة حماس مصيرها الابادة و هذا ما اثبته الفلسطينيون فى حصارات مخيماتهم على مر الاحداث , نعم ممكن تدمير المخيمات او حرقها او مسحها بالارض لعدم توفر السلاح عند الفلسطينيين الكافى لمنع ذلك , و لكن السيطرة على المخيم و اقتحامه فعلى من يفكر بذلك الاستماع الى اغنية ام كلثوم : لسا فاكر كان زمان , يعنى قبل ان تمتلئ غزة و مخيمات غزة بالسلاح , و لذلك لم يقتحم الصهاينة غزة و لا مخيمات غزة لان الصهاينة ليسوا على هذه الدرجة من الغباء . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين - خالد - 01-12-2010 (01-12-2010, 02:52 PM)observer كتب: عزيزي خالد عزيزي، هذه الأمم المتحدة ليست إلا من أوجد إسرائيل عام 1947 ورسخها، هذه هي من تريد أن تأخذ منها حقوق الإنسان؟ هذه الأمم المتوحشة عززي وليس المتحدة. أما عن التشريع الإلهي، فلست أطرحه بديلا في هذه اللحظة، ليس لعدم إيماني بجدواه، بل لنعطيكم الفرصة التي طالما طالبتم بها منذ ثمانين سنة، لأني لا زلت أعتبركم من جسمنا كأمة، ولا بأس أن نصل معكم الغاية فتيأسوا وترجعوا ثم نفكر معا بحل آخر. أين هي هذه الدولة العالمانية الديمقراطية التي تريدنا أن نصنعها؟ هل من نموذج نقلده أم هي مجرد نظريات في الحكم العالماني لا تختلف عن نظريات الإسلاميين المعاصرين بشيء؟ |