حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سوريا تضيق الخناق على المنقبات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: سوريا تضيق الخناق على المنقبات (/showthread.php?tid=38064) |
RE: سوريا تضيق الخناق على المنقبات - بسام الخوري - 07-25-2010 لي زميل سابق ودرزي من بيت القاضي RE: سوريا تضيق الخناق على المنقبات - هاله - 07-26-2010 اقتباس:و يضحكنى انقلاب الشيوعيين الى علمانيين بلا ما تضحك العالم عليك يا علاوي. عزيزي شهاب: اقتباس:اتمنى منك أن تقدمي لي المنهجية (الواقعية العقلانية الموضوعية والمنسجمة مع مفاهيم حقوق الإنسان) للتعامل مع الآخر المختلف معك فكريا (الاسلاميين) هذا العالم يسير بالرؤيا الداروينية و القوي هو الذي يقرر و تمضي أفعاله قبل أن تلمحها جوازم. هكذا فعل المسلمون الأوائل و هكذا فعل البعثيون و النازيون و الفاشيون و الشيوعيون و هكذا فعلت أمريكا .. و لم أسمع أو أعلم بتساوي أطراف سياسية أو دينية مختلفة في حقوق و واجبات الا في مجتمعات أوربية "علمانية ديمقرااااطية". و بناء على ذلك استراتيجيتي تقول: ما دامك لا تلغيني ........ منزلك عيني بدك تلغيني و تلعن ديني ... أنا ستاليني! و لا ديمقراطية لأعداء الديمقراطية RE: سوريا تضيق الخناق على المنقبات - بسام الخوري - 07-27-2010 حظر النقاب في التعليم السوري: هل بدأت المواجهة من جديد؟ الثلاثاء, 27 يوليو 2010 وائل السواح * قد يكون شهر العسل الذي مرّ بين الحكومة السورية والإسلاميين في سورية والمنطقة على وشك الانتهاء. فقبل أيام أصدر وزير التعليم العالي في سورية قراراً يمنع بموجبه المنقبات من دخول الجامعات السورية العامة والخاصة. ينطبق هذا القرار على المدرّسات والطالبات على حد سواء، ويمتد ليشمل الزائرات أيضاً من أمهات وغيرهن. ويبدو أن هذا القرار جاء بعد مطالبة أهالي طالبات يدرسن في الجامعات الخاصة إدارات هذه الجامعات بوضع حد لظاهرة الفتيات المنقبات اللواتي يرتدْن الجامعات ويحاولن التأثير في الطالبات الأخريات. ويأتي هذا القرار حلقةً جديدة في سلسلة من الإجراءات التي بدأت الحكومة السورية باتخاذها للحد من تأثير الإسلاميين السوريين الذي بدأ يتنامى في شكل ملحوظ في السنوات الأخيرة. قبل قرار وزير التعليم العالي بأسابيع، أصدر وزير التربية قراراً بنقل أكثر من ألف معلمة منقبة من التعليم في الصفوف إلى وظائف إدارية في وزارات أخرى. القرار أثار دهشة الجميع، إذ إنه جاء من دون تمهيد، وفي وقت كان معظم الناس يعتقدون أن الحكومة تمرّ مع الإسلاميين السوريين بمرحلة تفاهم تام. لقد مرّ حين من الدهر كانت السلطة السورية بالفعل في حالة تناغم مع الشارع الإسلامي السوري وقادته الإسلاميين. وينبغي هنا التمييز بين قادة الشارع الإسلامي وبين الإسلام السياسي، على رغم أن الحدود ليست واضحة على طول الخط. الأول تعبر عنه مجموعة من رجال الدين تتراوح بين الصوفية والسلفية المعتدلة. الثاني هو الإسلام الذي يعبر عنه الإخوان المسلمون من جانب والجهاديون الذين يستلهمون فكر القاعدة من جانب آخر، وكلاهما لا يتمتع في سورية بدعم أو تعاطف شعبي، ولا بتسامح أو تهاون من طرف الحكومة. التهاون يأتي مع التيار الأول الذي يبدو أنه عقد مع الحكومة اتفاقاً على أن يتقاسما الحالة السورية، فيترك رجال الدين السياسة والاقتصاد للحكومة ورجال الأعمال، بينما تطلق الحكومة يد الإسلاميين في الساحتين الاجتماعية والثقافية. وكان من أسباب التساهل الذي أبدته الحكومة تجاه الإسلاميين الفترة العصيبة التي مرت بها أثناء الحصار الذي امتد بين 2003 و2007. وقد قررت الحكومة أن تلعب لعبة تجيير الحضور الإسلامي بدعاته وواعظيه وخطبائه من أجل حشد الشارع الإسلامي لدعم الحكومة في صراعها مع الغرب. وفي هذا السياق خصصت خطب الجمعة لحشد مشاعر المؤمنين الدينية، وسمح لتيار نسوي إسلامي، كان يعمل سراً على مدى عقود، بالعمل العلني في بعض جوامع العاصمة دمشق، وبدأ ظهور عدد من الدعاة الشعبيين الذين بدأوا يهيمنون على الشارع الإسلامي، من خلال الدروس والخطب والظهور في إحدى الإذاعات المسموعة في سورية، كما ازداد تأثير الفقهاء المؤثرين تاريخياً، وتألق دعاة وفقهاء مجددون وصل بعضهم إلى الندوة النيابية، ممثلين عن الاتجاهات الإسلامية. ومنعت وزارة الثقافة مؤتمراً عن العلمانية مطلع هذا العام، بينما عوقبت قبل ذلك دارا نشر علمانيتان لتوزيعهما كتاباً صغيراً عن الحجاب. وألغيت تراخيص أماكن عدة لبيع وتقديم الخمور، وانتشر لبس الحجاب والنقاب الغريبين عن تاريخ المرأة السورية (وهو غير الحجاب الشعبي السوري الذي لا يمثل تشدداً دينياً بقدر ما يمثل عرفاً) انتشاراً كبيراً في المدن أولاً، ثم انتقل إلى الريف في محاولة لتقليد سيدات المدن. لذلك جاءت القرارات الأخيرة مفاجئة إلى حد بعيد ومتناقضة مع مجريات سير الأمور. وجاء تفسير وزير التربية لقرار النقل مفاجئاً أيضاً. وهو قال إن الإجراء كان «أمراً لا بد منه لأن العملية التعليمية تسير نحو العمل العلماني الممنهج والموضوعي وهذا الأمر لا يتوافق مع متطلبات الواقع التربوي». ولفت وزير التعليم العالي، بحسب موقع الكتروني سوري، إلى أنه لن يترك «طلابنا... عرضة لأفكار والعادات المتطرفة»، مشيداً بـ «أخلاق المجتمع السوري الذي أثبت على مر العصور الوعي والقدرة على التصدي للكثير من العادات السيئة وشارك بفاعلية وجدية ضد حملات الغزو المنظمة»، داعياً في الوقت نفسه إلى «التعاون مع مختلف شرائح المجتمع لنشر الوعي بين أبنائه». لقد بدأ مصطلح العلمانية يعود إلى الاستخدام، وبدأ كبار المسؤولين يستخدمونه، أكثر فأكثر. ويبدو أن ذلك يعود إلى أن الحكومة السورية أخذت منذ عامين تستشعر راحة كانت افتقدتها على مدى سنوات. فلقد انتهت سياسة العزلة والحصار، وبدأت المياه تعود إلى مجاريها مع معظم دول العالم. ومن ناحية أخرى، فقد جاءت بدعة الأعمال الإرهابية التي قامت بها مجموعات أصولية متطرفة بين 2006 و2008، وكان آخرها تفجير قرب أحد المراكز الحكومية الأساسية في العاصمة، في خريف 2008، لتضع الحكومة أمام سؤال عما إذا كان تساهلها مع الإسلاميين صحيحاً. وبدأت الحكومة بهدوء سلسلة من الإجراءات التي استهدفت هيمنة الإسلاميين المتزايدة في الشارع السوري وبعض مفاصل الحكومة ذاتها. ففي عام 2008، بدأ التضييق على المعاهد الإسلامية التي نمت في شكل كبير من حيث عدد الطلاب ومن حيث الشهادات العالية التي تقدمها في علوم الدين للطلاب بما في ذلك شهادة الدكتوراه. وقد حدث ذلك بعد أن تبين أن أحد منفذي العملية الإرهابية كان طالباً في أحد هذه المعاهد. وفي حزيران (يونيو) أقيل خمسة من أعضاء مجلس محافظة دمشق، ثلاثة منهم أعضاء في المكتب التنفيذي للمحافظة، وذلك بموجب مرسوم رئاسي، وأوضحت مصادر إعلامية بعثية أن سببها خلفية هؤلاء الأعضاء الدينية، وفقاً لتقارير صحافية. واختفى منذ فترة نجم النائب محمد الحبش الذي كان يوصف بـ «النائب الإسلامي»، ولم يعد له ظهور إعلامي على المحطات الفضائية لمناقشة موضوعات سياسية. ونجحت جماعات وأفراد من المجتمع المدني السوري في إيقاف مشروع قانون جديد للأحوال الشخصية كان من شأنه أن يكرس أكثر الأحكام تحيزاً ضد المرأة كمواد قانونية. وعُقِد أواخر عام 2008 مؤتمر كبير لمناقشة قضية ما يسمى بجريمة الشرف، تلاه في صيف 2009 مرسوم رئاسي يلغي المادة التي كانت تعطي «عذراً» لمرتكبي «جريمة الشرف»، مستبدلاً إياها بعقوبة لا تقل عن سنتين. وعلى رغم أن هذا المرسوم لم يلبِّ طموحات مناصري قضايا المرأة، فقد كان خطوة ملحوظة في اتجاه مواجهة هيمنة الإسلاميين. وتم تعيين عدد من المفتين المعتدلين في المدن الرئيسة في سورية، ومن بينها مدينة حلب، كما تم تعيين إمام وطبيب وشاعر معتدل على رأس مديرية الأوقاف في مدينة حلب. ومنذ تسلمه منصبه أوقف عدداً كبيراً من خطباء المدينة المتشددين عن الخطبة والتدريس. وتراجع حزب البعث عن مذكرة داخلية كان وزعها العام الفائت وأعلن فيها تسامحه مع جماعة دينية بعينها تهدف إلى إعادة الخلافة الإسلامية وتعادي تحرر المرأة، وهو ما كان أثار حفيظة أعداد كبيرة من العلمانيين ومناصري قضايا المرأة في البلاد. ثمة مشكلتان الآن: الأولى هي إلى أي حد يمكن أن تذهب الحكومة في مواجهتها التأثير المتنامي للمتشددين الإسلاميين. وإذا كان من السهل تمييز المنقبات من لباسهن، فكيف يمكن تمييز المنقبين الذين لا يعتمرون نقاباً فوق رؤوسهم، ولكنهم يلبسونه حول عقولهم، فيرفضون كل شكل من أشكال التحرر والحداثة والمساواة، ويمجدون القتل. وهؤلاء صاروا موجودين في كل مكان في الشارع والجامع والمؤسسات الحكومية. والثانية هي كيف يمكن أن تأخذ هذه المواجهة شكلاً قانونياً، بدل أن تأخذ شكل قرارات فوقية وتوجيهات وأوامر. النقاب ليس حرية فردية. إنه شكل من أشكال الاستعباد. وعندما يتم قانون إلغاء العبودية لا يعتدُّ برغبة بعض العبيد في أن يبقوا أرقاء عند أسيادهم. ولكن مواجهته ينبغي أن تتم بطريقة دستورية وقانونية، وبمشاركة من أوسع قطاعات السوريين الذين يهمهم هذا الأمر، من أي زاوية نظروا إليه. ولنأخذ المثال الفرنسي، فمهما اعترض معترضون على قرار البرلمان، فإن أحداً لا يمكن أن يعارضه، لأنه جاء من قبل ممثلي الشعب الفرنسي، وعلى شكل قانون. * كاتب سوري. RE: سوريا تضيق الخناق على المنقبات - بسام الخوري - 07-29-2010 أيمن الظواهري القيادي بتنظيم "القاعدة" يهاجم فرنسا ويسخر من علماء الدين في اليمن ندد أيمن الظواهري الرجل الثاني في تنظبم القاعدة الثلاثاء في تسجيل صوتي بث على الإنترنت بمشروع منع ارتداء النقاب في فرنسا. كما أبدى استياءه للتدخلات الأمريكية في اليمن وحث على "الجهاد" ضد واشنطن. رويترز (نص) أفاد تسجيل صوتي بث على الانترنت اليوم الثلاثاء بأن أيمن الظواهري الرجل الثاني في تنظيم القاعدة ندد بمسعى فرنسا لحظر النقاب وحث علماء اليمن على الدعوة إلى الجهاد ضد ما اعتبره تدخلا أمريكيا في اليمن وقال الظواهري في التسجيل الصوتي ان القانون الذي أقره البرلمان الفرنسي والذي يقضي بتغريم من يرتدين النقاب في الأماكن العامة "محاربة للإسلام...واضاف "ان حرية الغرب هي حريته في الكفر والتحلل ومحاربة الاسلام وليست حرية المسلم في أن يلتزم بدينه." وأضاف "لا تستطيع فرنسا بكل قوتها وجبروتها أن تمس غطاء رأس راهبة لكنها تعتدي على كل مسلمة منقبة." ومن شأن القانون الجديد الذي ينتظر إقرار أعلى هيئة دستورية في البلاد واعتماده من مجلس الشيوخ قبل أن يدخل حيز التنفيذ فرنسا الدولة الأوروبية الثانية بعد بلجيكا التي تجرم ارتداء النقاب وأفتى اثنان من الدعاة في السعودية بأن للمسلمة التي ترى وجوب ارتداء النقاب ألا ترتديه في فرنسا إن كانت هناك بغرض الدراسة أوالعلاج أو مقيمة إقامة دائمة لكن لا يجوز لها الذهاب الى هناك للسياحة وسخر الظواهري في ثاني رسالة له تبث في مواقع اسلامية على الانترنت هذا الشهر من علماء الدين اليمنيين الذين قال انهم وعدوا بالجهاد ضد الولايات المتحدة إذا تدخلت في اليمن لكنهم تجاهلوا علامات على أن الحكومة اليمنية تتعاون مع القوات الأمريكية وتساءل الظواهري في إشارة إلى طلب منظمة العفو الدولية من واشنطن توضيح دورها في اليمن "هل أضحت منظمة العفو الدولية أكثر حرصا وغيرة على أهل اليمن منهم؟ وأصدرت منظمة العفو الدولية في يونيو حزيران تقريرا تشير فيه إلى احتمال أن الولايات المتحدة تقوم بدور في اليمن بعد نشر صور أظهرت بقايا زعم أنها لصواريخ وقنابل عنقودية أمريكية استخدمت في هجوم في جنوب اليمن. وقال الظواهري "وماذا ينتظرون حتى يعلنوا الجهاد؟ أن تسقط الصواريخ فوق رؤوسهم وتتصيدهم حتى يعرفوا ان امريكا قد تدخلت في اليمن؟ أم أن يطوف الجنود الأمريكان بدباباتهم في شوارع صنعاء حتى يعلنوا الجهاد ضدهم؟" ويعتقد أن الظواهري مختبئ في منطقة جبلية قرب الحدود بين أفغانستان وباكستان. RE: سوريا تضيق الخناق على المنقبات - بسام الخوري - 08-04-2010 تسجيل فيديو لامرأتين منقبتن يثير حفيظة السلطات الكندية حول امن المطارات شارك أثار تسجيل فيديو لامرأتين منقبتين تصعدان على متن طائرة دون إظهار وجهيهما حفيظة السلطات الكندية حيال الإجراءات الأمنية وعمليات التفتيش التي تجريها شركات الطيران للمسافرين، واصفة ذلك بأنه "وضع يمثل تهديدا خطيرا لأمن المسافرين الجويين". وذكر موقع العرب اونلاين أن وزير النقل الكندي جون بيرد "أمر بفتح تحقيق عقب بث موقع يوتيوب لشريط الفيديو المسجل للمرأتين وهما تصعدان الطائرة دون كشف وجههما". وبرر بيرد هذه الخطوة بأن "الحكومة الكندية تريد التحقق من أن شركات الطيران تتثبت جيدا من هوية جميع الركاب قبل ان يصعدوا على متن طائرة", واصفا هذه الحادثة بأنها "مقلقة للغاية إذا ما ثبتت صحة هذه الوقائع". وتم تصوير الفيديو في مكتب تابع لشركة الطيران الكندية في مطار بيار اليوت ترودو في مونتريال في تموز الماضي، قبل صعود الركاب الي رحلة بين مونتريال ولندن، وذلك بحسب المعلومات التي أوردتها ناشرة الفيديو. وكانت فتاة عرفت عن نفها بجنسيتها البريطانية أشارت إلى أن الصور التي التقطتها تظهر امرأتين منقبتين تجتازان نقطة التفتيش التي تسبق الصعود الي الطائرة خلف رجل من دون أن يطلب منهما أي مسؤول عن شركة الطيران الكشف عن وجهيهما. في حين ردت الحكومة الكندية بحزم على هذه المعلومات من خلال وزير النقل جون بيرد الذي قال "ستتخذ حكومتنا التدابير اللازمة للحفاظ على أمن المسافرين، وذلك في حال كانت سياسياتنا الحالية في مجال الأمن مشوبة بثغرات". ولقيت هذه الصور تشكيكا في صحتها بعد أن تم تعديلها في تسجيل الفيديو بشكل كبير، كما يتعذر على مشاهدي التسجيل متابعة تتمة الوقائع حتى الصعود الي الطائرة، كما جرى إدخال تعليقات على المشاهد لتوضيحها. وكانت قضية ارتداء النقاب في بعض الدول الغربية لقيت معارضة واسعة من قبل الجهات الحكومية، كما اتخذت بعض الدول مثل بلجيكا وفرنسا قرار بحظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة، في حين تدرس الحكومة الاسكتلندية مشروع قانون لحظره، يجري تداوله حالياً في البرلمان. سيريانيوز http://www.youtube.com/watch?v=dqg1t26vDEE RE: سوريا تضيق الخناق على المنقبات - بسام الخوري - 09-05-2010 http://www.youtube.com/watch?v=t5hP5U_-zOM&feature=related about المنقبات |