حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عزازيل...هل من لينك - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: عزازيل...هل من لينك (/showthread.php?tid=3853) |
عزازيل...هل من لينك - طارق الطوزي - 08-21-2008 سنقدم قريبا علي النت رواية تيس عزازيل في مكة 16/08/2008 بقلم : الاب يوتا لماذا لايستمع المسلمون لصوت العقل ولماذا يستمرون في الاعتداء علي غير المسلمين سواء كان هذا الاعتداء ماديآ اومعنويآ ولماذا لايريد المسلمون التعلم من اخطاءهم السابقة في هذا المجال رغم انهم هم الخاسرون في كل الاحوال ؟؟؟!!! اقول هذا وأود ان اذكر هؤلاء المسلمون كيف انهم الان يدفعون ثمنآ غاليآ لعدم قبولهم النصيحة ولعدم سماعهم صوت العقل والحق واضرب مثلا واحدآ لذلك عندما بدأ ما يسمي بامام الدعاة محمد متولي الشعراوي في الاساءة الي العقيدة المسيحية في التليفزيون المصري وطلبت الكنيسة من الدولة وقف هذه الاساءة والعبث بالمقدسات لم يستمع احد من المسئولين المسلمين لصوت العقل ونظر هؤلاء المسلمين تحت ارجلهم فقط ولم يكن لديهم بعد نظر وكانوا متصورين بسذاجة وغباء شديد أن احدآ من المسيحيين لن يجد في يوم من الايام الوسيلة للرد علي متولي الشعراوي ولن تكون هناك شاشة تليفزيون تمكن احدآ من المسيحيين من مهاجمة الاسلام اوبمعني ادق كشف مساوئه ونقائصه وها الايام تكشف وتثبت قصور تفكيرهم وظهر ما ليس في الحسبان وظهرت قناة الحياة وبرامجها وظهر العلامة المحبوب القمص ذكريا بطرس وزلزل كيان الاسلام وقلب المواجع علي المسلمين واطار النوم من عيونهم وكشف الحقائق الغائبة عنهم بدلائل وبراهين من قرأنهم ومن كتبهم ( وهاهم يصرخون ويتأوهون متالمين من القمص زكريا بطرس دون أن يهتم احدآ بصراخهم ) ورغم أن مافعله الشعراوي ومشايخ المسلمين هو تزيف الحقائق وبث الاكاذيب والمغالطات عن عقائد المسيحيين وعدم اعطاء الفرصة لاحد من المسيحيين للرد والتوضيح الا أن العكس حدث من العلامة القمص زكريا بطرس فهو يذكر حقائق بأدلة قوية وبراهين ليس هذا فحسب انما طالب مشايخ المسلمين بالدفاع عن دينهم واعطائهم الفرصة كاملة وبح صوته في ذلك ولم يستطيع احدآ منهم أن يرد اويدافع عن شبهات ونقائص واخطاء الاسلام والمسلمين ومع كل هذا لم يتعلم المسلمون من هذا الخطأ بل علي العكس زادت اخطاءهم في حق الاقباط وفي حق عقائدهم ومقدساتهم ومازالت الصحف القومية تفسح المجال لكل من هب ودب للاساءة الي الكتاب المقدس وعقائد ومقدسات الاقباط وتحت سمع وبصر المسئولين المسلمين مازال زغلول النجار يكتب والارهابي المسلم محمد عمارة في الصحف المملوكة للدولة ليس هذا فحسب انما رأينا الافلام والمسلسلات التي تجرح مشاعر الاقباط وتسئ الي عقائدهم ورأينا الكتب الصادرة عن المؤسسات الحكومية وعن الجامعات التي تسئ الي مقدساتنا ورأينا الكتب في معرض الكتاب الذي يفتتحه رئيس الجمهورية وبه قذارات واوساخ سميت بالكتب تطعن وتجرح مشاعر الاقباط وتزدري بمقاساتهم واخيرآ خرج علينا الدكتور يوسف زيدان استاذ الثقافة والفلسفة الاسلامية وامين قسم المخطوطات بمكتبة الاسكندرية برواية سماها ( عزازيل ) استخدمها للاساءة الي العقيدة المسيحية وخلط الحقائق بالخيال واختلق امور واحداث لم تحدث وانتصر للفكر المعادي للعقيدة المسيحية الصحيحة ولفق اتهامات واكاذيب لشخصيات مسيحية لها قداستها ومكانتها في نفوس الاقباط واساء الي هذه الشخصيات بشكل متعمد يدل علي سوء نية مبيتة وهو يفعل ذلك لانه متاكد ان احدآ من المسئولين لن يمنعه من ذلك بل انه متأكد 100 % انه سوف يجد العون والمساندة من كثيرين من المثقفين المسلمين المتعصبين ( الذين يصرخون مطالبين بالابداع وحرية التعيبروعدم الحجر علي الافكار ) ؟؟؟!!! هذا اذا كان الابداع موجه ضد مقدسات وعقائد الاقباط ( ملاحظة رواية ايات شيطانية للكاتب المبدع سلمان رشدي لاقت معارضة واحتجاج كل المسلمين علي وجه الارض لدرجة اصدار فتوي باهدار دمه ) فلماذا لا يوافقون علي مثل هذا الابداع ويوافقون عليه طالما كان ابداع ضد عقائد غير المسلمين !!! وهنا لابد أن اذكر الجميع كيف أن الدولة تحركت سريعآ عندما وضع الدكتور يوسف زيدان بروتوكولات صهيون في مكان بارز في مكتبة الاسكندرية وكان يقصد من ذلك الاساءة الي اليهود ولم تمضي ساعات حتي تم رفعها من مكانها وتم محاسبته علي فعلته الشنيعة هذه اما الاقباط فلن نجد مسئولا يتحرك مثلمآ حدث مع قضية بروتوكولات صهيون .... ورغم أن الكنيسة حذرت من تداعيات رواية عزازيل فأن الكاتب استمر حتي اتمها دون تصحيح مابها من اخطاء ومغالطات في حق المسيحية وايضآ دافع عنها كل المسلمين بدعوي الابداع لذلك فاننا من حقنا كاقباط ايضآ أن نبدع وجاري كتابة رواية ( تيس عزازيل في مكة ) تتناول الشآن الاسلامي وهذا ابسط رد علي الرواية لان المسيحية لا تهدر دماء احد حتي لو اساءة الي عقائدنا بعكس الاسلام الذي يستبيح دماء وارواح المفكرين وليس امامنا سوي الرد علي الفكر بالفكر وطالما ناديت في معظم مقالاتي جميع الاقباط بالرد والكتابة ضد اي اساءة توجه الي عقائدنا فانني قصدت من كتابة هذه الرواية ان اشجع كل قبطي الا يتهاون في الرد علي اي اساءة متعمدة من المسلمين كما قصدت ايضا ان اوضح للمسلمين ان اساءتهم الي مقدساتنا وعقائدنا المتعمده لن تمر مرور الكرام وعليهم ان يتحملو نتيجة قيامهم بالاساءة الي عقائدنا واللوم يقع اولا واخيرا عليهم لعدم تعقلهم وتوقفهم عن هذا الخطأ الذي يرتكبوه في حق الاقباط وان حجة الابداع سيرد عليها بنفس الحجة والمنطق فليكتب المسلمون كما يشاءون وعليهم ان يتحملوا الرد علي ما يكتبون ... هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ... الاب يوتا ... المصدر : منظمة أقباط الولايات المتحدة. عزازيل...هل من لينك - طارق الطوزي - 08-21-2008 جدل حول الرد على رواية "عزازيل" بـ "تيس عزازيل في مكة".. مثقفون مصريون يحذرون من تحول الأعمال الأدبية لساحة معركة بين المسلمين والأقباط كتب صموئيل سويحة (المصريون): : بتاريخ 19 - 8 - 2008 أثارت رواية "تيس عزازيل في مكة" التي يستعد لإصدارها شخص مستعار تحت اسم الأب يوتا، ردود فعل واسعة في أوساط المثقفين المصريين من المسلمين والأقباط، واعتبروها بمثابة "مؤامرة" مكتملة الأركان على وحدة مصر لدعم التدخل الأجنبي الاستعماري في الأراضي المصرية. يأتي ذلك بعد أن نشرت "المصريون" في عددها الصادر أمس عن اعتزام شخص يطلق على نفسه "الأب يوتا" تأليف رواية سيطلق عليها اسم: "تيس عزازيل في مكة"، ردا على رواية "عزازيل" الدكتور يوسف زيدان أستاذ الثقافة والفلسفة الإسلامية وأمين قسم المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، التي يقوم مثقفون أقباط بفحصها، بدعوى أنها تحتوى على إساءات للعقيدة المسيحية. وقال كمال زاخر المنسق العام لجبهة العلمانيين الأقباط،: رواية "عزازيل" التي ألفها يوسف زيدان رواية أدبية مكتملة الأركان، تعبر عن رأى الكاتب وإبداعه، ولا يمكن نقدها على أساس مرجعيه دينية، إنما وفقا للأدوات الأدبية ورؤية المتخصصون في المجال. أما عن الرواية الأخرى، فقد انتقد زاخر فكرة الرد على عمل أدبي بعمل أدبي مماثل، قائلا: "نحن نعرف جيدا أن الأب يوتا هو اسم لشخص مستعار وربما يكون اسمه في حد ذاته نوعا من الإبداع، وأن يخرج لنا عمل أدبي يثرى الحقل الأدبي". وتابع: "أرفض قيام شخصيات مسيحية أو إسلامية بالإساءة إلى المقدسات الدينية"، واضعا القمص زكريا بطرس في قائمة واحدة مع الدكتور زغلول النجار والمفكر الإسلامي محمد سليم العوا والكاتب الصحفي أبو إسلام أحمد عبد الله، ناعتا هؤلاء بـ "التطرف" وبأنهم يحاولون "كسب شعبية على حساب الوطن الذي يتفكك بسببهم" من خلال "خلق حالة من الكراهية بين أتباع الأديان"، على حد قوله. من ناحيته، حذر رجب هلال حميدة عضو مجلس الشعب من خطورة الأعمال الأدبية التي أن تؤدى لإشعال الحروب بين الدول وبعضها، وتثير الفتنة بين أبناء الوطن الواحد، حيث أن الرواية المزعومة التي يجرى إصدارها ربما تثير مسلمي العالم كله، على حد توقعه. وقال حميدة، إن التطرف سمه متكررة وغالبة في كل العصور والأزمنة ولم ينجو منها حتى عصر الأنبياء، وإن هذا الأمر سوف يستمر إلى أن يرث الله الأرض وما عليها، مقدما الشكر للمثقفين الأقباط على تصديهم إلى الرواية المسيئة للإسلام، وطالب المثقفين المسلمين بالتصدي للراوية المسيحية المزمعة. وتساءل حميدة: "الذين يسيئون للإسلام والمسيحية ما هي أهدافهم الحقيقية وإلى شيء يريدون السير بنا"، وتابع: "هناك كتبا كثيرة تحمل آراء متطرفة تسيء للأديان، فماذا أفاد أصحابها، هل استطاعوا القضاء على الأديان؟". وحث حميدة "منظمة العالم الإسلامي" و"الفاتيكان" على مواجهة توجه الأفكار المتطرفة من الجانبين المسلم والمسيحي، مشددا على أهمية دور المنظمات العالمية المسيحية في العالم أجمع وعلى قيامها بشجب هذا السلوك بالشكل العملي الذي يرضي المسلمين، وأن يكون هناك تقارب حقيقي بين المسلمين والمسيحيين. فيما عقب الداعية الإسلامي الشيخ يوسف البدري، قائلا "بعيدا عن كوننا جميعا مصريين مسلمين وأقباط، فان الإساءة لطرف من الأطراف تعد مؤامرة على مصر خبيثة يدبها الشيطان سواء كان يسكن أنسيا أو جنيا". وطالب البدري من مؤلف راوية "عزازيل " يوسف زيدان بأن يقرأ القران الكريم، ليرى كيف أنه كرم المسيحيين، واختص منهم مسيحي مصر، وقال إن زيدان ورغم أنه مسلم إلا أنه خالف القران الكريم بإساءته للمسيحيين، وكذلك الحال في حال رد شخص قبطي برواية أخرى مسيئة للمسلمين. واتهم البدري، ما دعاها بـ "أيد خفية مدفوعة الأجر بمكر شديد" قال إنها تعمل على إحداث فجوة بين المسلمين والأقباط في مصر، لتسهيل دخول الدول الاستعمارية إلى مصر تحت حجة الفتن الطائفية. ويرى القمص صليب متى ساويرس وكيل المجلس الملي وكاهن كنيسة الجيوشى، أن الكنيسة مثلها مثل المؤسسة الأزهرية لها الحق في أن تطالب بمصادرة أي كتاب يهدم في الأسس الدينية، أو يتطاول على الأديان، كما يعطي للكنيسة الحق في أن تطالب بمصادرة أي عمل إبداعي أو رواية تعدت على القيم المجتمعية والدينية أو الموروث الثقافي. وهو ما يرفضه الباحث والصحفي سامح فوزي، قائلا إنه ضد فكرة مصادرة أي عمل إبداعي مشاهدا أو مكتوبا على المطلق، لعدة أسباب أهمها: أنها تعطي مشروعية وانتشارا للعمل المصادر، وأن حدود النشر ومساحات الحرية لنقل الأفكار هي من الاتساع بمكان بحيث صار من الصعوبة على أي جهة رقابية أن تصادر أي عمل بشكل كامل في وجود فضاء إنترنتي، وانتشار هائل للفضائيات. وأشار فوزي إلى أنه في فترة ظهور الأديان الأولى -حيث كان أتباع الأديان حينها في حالة عالية من الرخاوة- لم تكن هناك مصادرة أو قمع للآخر، بل كان هناك المجادلة والمقارعات الفكرية بين أتباع الدين وبين غير المؤمنين وكانت تنتهي دائما بتعزيز الإيمان داخل المؤمنين بالدين، وهزيمة المنطق الضعيف وتلاشيه. وأضاف: إن جمهور الديانة الذي سيتأثر إيمانه بعمل إبداعي ليس أهلا لأن يعتنق هذه الديانة، وإيمانه بها محل شك، وأن الحاكم الوحيد على العمل الإبداعي هو قواعد العمل الإبداعي فقط لا غير، واعتبر أنه من الخطأ تقييم الأشياء والحكم عليها بوجهة نظر غير القواعد الفنية التي ينتمي إليها العمل أيا كان لونه أدبي، مسرحي، درامي.. إلخ. المصدر : المصريون: صحيفة يومية مستقلة عزازيل...هل من لينك - طارق الطوزي - 08-21-2008 Array فيما عقب الداعية الإسلامي الشيخ يوسف البدري، قائلا "بعيدا عن كوننا جميعا مصريين مسلمين وأقباط، فان الإساءة لطرف من الأطراف تعد مؤامرة على مصر خبيثة يدبها الشيطان سواء كان يسكن أنسيا أو جنيا". وطالب البدري من مؤلف راوية "عزازيل " يوسف زيدان بأن يقرأ القران الكريم، ليرى كيف أنه كرم المسيحيين، واختص منهم مسيحي مصر، وقال إن زيدان ورغم أنه مسلم إلا أنه خالف القران الكريم بإساءته للمسيحيين، وكذلك الحال في حال رد شخص قبطي برواية أخرى مسيئة للمسلمين. واتهم البدري، ما دعاها بـ "أيد خفية مدفوعة الأجر بمكر شديد" قال إنها تعمل على إحداث فجوة بين المسلمين والأقباط في مصر، لتسهيل دخول الدول الاستعمارية إلى مصر تحت حجة الفتن الطائفية. ويرى القمص صليب متى ساويرس وكيل المجلس الملي وكاهن كنيسة الجيوشى، أن الكنيسة مثلها مثل المؤسسة الأزهرية لها الحق في أن تطالب بمصادرة أي كتاب يهدم في الأسس الدينية، أو يتطاول على الأديان، كما يعطي للكنيسة الحق في أن تطالب بمصادرة أي عمل إبداعي أو رواية تعدت على القيم المجتمعية والدينية أو الموروث الثقافي. [/quote] هذه الخلاصة المبتذلة لمهاترات، قصدها الوحيد أن تكون رقيبا عليائيا على أي إبداع في رحم أمة عربية تحتضر... عزازيل...هل من لينك - Cloudysky - 08-21-2008 فعلا أظرف حاجة في الموضوع هو وجود يوسف البدري ، ما ينفعش حد يرجع لنا هالة سرحان تاني يا جماعة عشان يلاقي حاجة يسلي فيها وقته ! عزازيل...هل من لينك - طارق الطوزي - 08-26-2008 و لكي تختتم الصورة و تنجلي على كامل أبهتها، هذه رواية " تيس عزازيل في مكة " للأب يوتا، كتبها في زمن قياسي، و ضمنها ما يختلج في قريحته الجمالية، و مهداة بلغة متهكمة للدكتور يوسف زيدان وإلى زغلول النجار على قدم المساواة... يهمني جدا أن أتبين تعاليقكم بعدما أعوزني تعليق بليغ عن هذه الرواية : لتحميل الرواية هنا المصدر : منظمة أقباط الولايات المتحدة عزازيل...هل من لينك - طود - 08-27-2008 عزازيل وتيس عزازيل ... الموضوع بقى سوبيا .. حرب الروايات ... العجيب الأب بيتكلم عن العقل والعقلانية ... سلم على العقلانية ... دراسة علمية عن الفترة التي عالجتها الرواية كان أجدى وأنجع بقطع الألسنة ، همة الشباب بوضع الكتب الخاصة بهذه الفترة حتى يتثقف الجميع من كل التيارات وكل الديانات . انفوا الجهالة والتعصب عن العقول . عزازيل...هل من لينك - احمد هارون - 08-31-2008 وجدت الرواية بالصدفة وشكرا لمن وضعها بين ايدينا (f)ووفرها لنا وهذا هو اللينك http://www.4shared.com/file/60830347/c4289db1/_____.html[size=4][color=red] عزازيل...هل من لينك - نبتون - 09-05-2008 ياه يا رشدى عمرك اطول من عمرى :10: الف شكر لك يا امير اسمح اضيف لنك تانى لزوم الاحتياط islamegy.com/download/azazel عزازيل...هل من لينك - نبتون - 09-05-2008 رواية رااااااااااااااااائعة اسلوب فنى راق جدا و مشاهد الحب مع اوكتافيا من اروع و ارقى ما قرأت لا يضارعها روعة الا الاسوانى فى عمارة يعوقوبيان عندما ترك صفحة خالية بيضاء و هو يقول ان اى كلام قد يكتبه لا يعبر عن متعة بطل الفصة بلقاء محبوبته تيس مكة ايه اللى هترد عليها يوتا دا تيس حقيقى لا يستطيع ان يكتب الا الشعير و الكسب:blink: عزازيل...هل من لينك - نبتون - 09-05-2008 Arrayلو أن يوسف زيدان قال إنها مخطوط حقيقي ويتضح أنه ليس مخطوط حقيقي فهو بذلك يضع نفسه في حرج وموضع شبهة قبيحة وسط الباحثين وسيفقد مصداقيته ويعرف الجميع عندها أنه يفكر ويعمل بأجندة طائفية مالية. الحديث يكون عندها من واحد بيفهم في المخطوطات ويناقشه في المخطوطة وتاريخ تدوينها ومن تنسب إليه إلخ. هو أراد في ظني عمل رواية مثل شفرة دافنشي ويكسب منها قرشين لأن الأسعار مرتفعة في مصر ولكن الأقباط مهابيل وهم من يقومون على شهرة كتابه مثلما عمل أغبياء الفاتيكان مع كتاب دان براون شفرة دافنشي. كتاب شفرة دافنشي مليء بالمغالطات التاريخية الواضحة الفاضحة. ولكن الفاتيكان قام على ترويجه بالكلام ضده.[/quote] اقرأ الرواية اولا يا ابراهيم و صدقنى ستعجبك جدا هو فعلا يوسف زيدان قدمها على انها رقوق قديمة و عاش فى هذا الدور و لكنها الحبكة الفنية التى تشدك الى اخر لحظة و هو حلريص على ا يشدك الى قصنه حتى الرمق الاخير منها او منك انا و انت نعرف انه لا توجد رقوق و لا راهب اسمه هيبا و لكنها الحبكة الدرامية لا اكثر و دع عنك السذج الذين صدقوا انها ترجمة لمخطوطات حقيقية فهؤلاء كمن يصدق ان سوبرمان شخصية حقيقية ماذا ستفعل لهم :lol22: |