نادي الفكر العربي
كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل (/showthread.php?tid=41859)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - بسام الخوري - 03-02-2011

لا يا سورية!!
محمد كريشان
2011-03-01


اللقطة الاولى: - كيف حال الوالد في السجن الآن؟
- الحمد لله، أحسن لقد أتوا له بسرير ينام عليه.
- ماذا تقول؟! أتوا له بسرير!! وهل كان ينام لعام ونصف العام على الأرض؟!!
- نعم، تنازل له أحد السجناء عن سريره لكنه رفض واستطاع أن يحصل، بعد أن دفع إتاوة لفتوة العنبر، أن يضمن مساحة صغيرة بين سريرين يخلد فيها للنوم حتى لا يزعجه بقية المساجين بتنقلهم ليلا بين زملائهم النائمين على الأرض!
كان هذا حوارا بيني وبين إياس ابن هيثم المالح المحامي السوري المعتقل منذ تشرين الاول/ أكتوبر 2009، وهو الآن في الثمانين من العمر، بسبب نشاطه الحقوقي وتصريحاته المنتقدة للأوضاع في بلاده لا سيما الفساد وسجل حقوق الإنسان. هذا الشيخ بقي له من الحكم الصادر ضده سنة ونصف السنة وهو بمفرده في سورية الآن في مثل هذا العمر. أولاده جميعا في الخارج وكذلك زوجته التي غادرته مؤخرا هي الأخرى للعلاج في الولايات المتحدة.

اللقطة الثانية:
علي العبد الله، كاتب وناشط سياسي سوري معارض في الستين من العمر، حكم عليه عام 2007 بالسجن لسنتين ونصف وكان يفترض أن يطلق سراحه في حزيران/يونيو العام الماضي لكنه أبقي قيد الاعتقال بسبب تصريحات أدلى بها من السجن عن إيران والعلاقات السورية اللبنانية. صديقنا 'أبو حسين'، وهو في انتظار حكم جديد بالسجن، توفيت زوجته مؤخرا بمرض عضال ولم تجده إلى جوارها في محنتها. ابناه أحدهما بقي له شهر واحد من عقوبة سجن بخمس سنوات بسبب نشاطه الطلابي والآخر قرر الاستقرار في المنفى بعد مضايقات عديدة. لم يبق في البيت سوى بنتين في عمر الزهور إحداهن طالبة في الجامعة. الخلاصة أن مجرد نشاط سياسي سلمي دمر أركان هذا البيت بالكامل.

اللقطة الثالثة:
طل الملوحي مدونة سورية لم تبلغ بعد العشرين من العمر. حكم عليها الشهر الماضي بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة إفشاء معلومات لدولة أجنبية. طل طالبة بمدارس حمص الثانوية، اعتقلت على خلفية نشرها على مدونتها بعض المواد السياسية غير المرضي عنها رسميا. لم يشفع لها صغر سنها ولا مناشدات العديدين لإطلاق سراحها. الأنكى أنه بعد أيام من صدور حكم السجن ضدها، قدمت السلطات السورية روايتها الكاملة لما تراه تورط الشابة في أنشطة معادية لبلادها وليتها لم تفعل. لقد قدمت حبكة رهيبة تداخل فيها التجسس بالجنس بالخيال الجانح في خلطة غير موفقة ولا مقنعة على الإطلاق بل وتثير الغثيان فعلا.
ثلاث لقطات مختلفة لثلاثة أجيال سورية متعاقبة. فرقهم السن وربما الميول السياسية لكن جمعهم شيء واحد فقط: التوق إلى سورية جديدة ينعم فيها المواطن بحرية الرأي والتعبير والصحافة وحق التنظيم وكل الحقوق والحريات الأخرى المتعارف عليها دوليا والتي باتت إرثا إنسانيا عاما من حق الجميع أن يتقاسموه دون منّ أو تزييف.
وفي الوقت الذي تراخى فيه بعض المدافعين عن حقوق الإنسان من تناول الشأن السوري لاعتبارات مختلفة، من واجب كل من يحب سورية فعلا، ودون حسابات سياسية أو مصالح شخصية قائمة أو مرجوة، أن يلفت بكل ود قيادتها الشابة إلى أن مثل هذه الممارسات لا تشرفهم ولا تشرف بلادهم.
وإذا كانت المواجهة مع إسرائيل تبرر في نظر البعض كل شيء بما في ذلك استمرار قانون الطوارئ منذ 1962، فإنها في نظر آخرين سبب إضافي لإعلاء مكانة القانون وحقوق الإنسان في البلاد لأن المواطن الشاعر بكرامته وحريته هو من سيدافع عن وطنه حتى النهاية وليس المقهور أو المضطهد.
إسرائيل المحاطة بأعدائها من كل جانب لم تتخذ من ذلك تعلة لعدم إقامة المؤسسات والحريات، حتى وإن ظلت دولة استعمارية عنصرية بغيضة.
وليس مناسبا ولا منصفا أن نعقد مقارنات بينها وبين سورية. سورية أولى منها بذلك وأجدر. وأتمنى ألا يكون من باب السذاجة أن نقول إن بإمكان الرئيس بشار الأسد أن يقطع من الآن خطوات جريئة وصادقة في اتجاه سورية جديدة مختلفة تماما، خاصة بعد كل هذه الدروس التي شاهدناها وما زلنا في أكثر من دولة عربية.


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - بسام الخوري - 03-07-2011

الأسد يصدر عفواً عاماً اليوم وسط أنباء عن عدم استفادة سجناء الرأي منه
طباعة أرسل لصديق
كلنا شركاء
07/ 03/ 2011

أصدر الرئيس السوري بشار الأسد اليوم عفواً عاماً عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ اليوم 7 آذار 2011، وفيما جاء المرسوم الذي أصدره الرئيس بالتزامن مع احتفالات سورية بثورة الثامن من آذار قال المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المرسوم سيشمل المحامي هيثم المالح فقط ممن أسماهم معتقلي الرأي في السجون السورية.
وتضمن المرسوم الذي حمل الرقم 34, منح العفو العام عن كامل العقوبة في الجنح, عن كامل العقوبة في المخالفات, وعن تدابير الإصلاح والرعاية للأحداث في الجنح. مستثنياً بعض الجنح الوارد في قانون العقوبات السوري.
ونقلت وكالة الأنباء الإيطالية (آكي) عن المحامي السوري خليل معتوق أن مرسوم العفو لا يشمل معظم السجناء السياسيين. وأعرب معتوق عن خيبة أمله من أن المرسوم لم يشمل سجناء الرأي والسجناء السياسيين المحكومين بجنايات أو حتى بجنح.
من جهتها أوضحت المحامية رزان زيتونة في تصريح لـ (آكي) أن مرسوم العفو لا يشمل الجنايات وإنما يشمل الجنح، مشيرة إلى أن معظم السجناء السياسيين وسجناء الرأي هم سجناء جنايات، وقالت إنه من الممكن أن يستفاد من المرسوم حالات محددة مثل السجين الذي بلغ السبعين من العمر... وأضافت زيتونة "إن إعفاء المعتقلين السياسيين عادة لا يتم عبر مرسوم، وإنما درجت العادة أن يتم عبر تسريبات" حسب تعبيرها

http://all4syria.info/content/view/40324/80/


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - بسام الخوري - 02-14-2012

الذكرى السنوية الأولى لانتفاضة الحريقة ...الهبيلة لو بيفهم عربي ما كان صار يلي صار ...قلنالو 100 مرة الشعب السوري ما بينذل ...وما فهم ...غرور القوة كان السبب بمقتله ..


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - Emile - 02-14-2012

اجزم, ان حافط الداهية كان سيدير الازمة بشكل مختلف تماما عن ابنه المغرور...الاب كان قد ذهب بنفسه الى درعا وقدم اعتذار باسم الدولة وزج اكبر رأس في درعا, هنا عاطف نجيب, بالسجن...بشار الجحش تنقصه الحنكة وبعد النظر..والمنحبكجية زادو بحفر قبره...على قولة الشامي, انفشه وشوف ما اجحشه...الحمد لله ان الامور اتت على هذا...فالحرية على الابواب.


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - أبو إبراهيم - 02-14-2012

عم تحتفلوا قبل بكم يوم من السنوية...
مع ذلك كل عام وأنتم وجميع السوريين أحرار...


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - بسام الخوري - 02-14-2012

حتى ما تسبقنا ....ههههه...فقط تذكرت الموضوع لأنه كرابط بموضوع آخر رفعته ...خفت أن أنساه بعد 4 أيام ...


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - بسام الخوري - 02-17-2012

عندما سمعت الخبر اعتقدت بأنني أحلم فبللت رأسي بالماء البارد وتأكدت بأنني لا أحلم !!!!!...النظام الفاشي اعتقل بعد ساعات من أطلق العبارة الرائعة ووقف على سيارة وكرر الشعب السوري ما بينذل....الشعب السوري ما بينذل.....الشعب السوري ما بينذل.....الشعب السوري ما بينذل.....الشعب السوري ما بينذل....لا أشبع من ترديدها ....هههه...


الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - بسام الخوري - 02-17-2012














عندما يحكمك هبيلة لا يلتقط الإشارات بسرعة ولا يوجد عنده بعد نظر فتأكد بأن مصير بلدك على كف عفريت ..


RE: الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - بسام الخوري - 02-17-2012

(02-24-2011, 06:35 PM)fares كتب:  
(02-19-2011, 10:21 PM)طنطاوي كتب:  خلاص با بسام
مكنتش حتة مظاهرة اربع تلاف نفر
اعصابك
اومال لو طلعت مظاهرة مليونية بدمشق حتعمل ايه

معلش بئه الراجل معذور والمثل بيقول

الكعكه في يد اليتيم عجبه Lol
وفي رواية أخرى
جحا مشفش لحمه
شاف (........) أتهبل




عندما سمعت الخبر اعتقدت بأنني أحلم فبللت رأسي بالماء البارد وتأكدت بأنني لا أحلم !!!!!...النظام الفاشي اعتقل بعد ساعات من أطلق العبارة الرائعة ووقف على سيارة وكرر الشعب السوري ما بينذل....الشعب السوري ما بينذل.....الشعب السوري ما بينذل.....الشعب السوري ما بينذل.....الشعب السوري ما بينذل....لا أشبع من ترديدها ....هههه...

242424

أي إنسان غير سوري لا يتفهم سبب فرحي بالخبر ...بالنسبة لي كان خبر يعادل انهيار برجي نيوورك ...أنو واحد سوري يتجرأ ويتظاهر ...!!!..ولتتفهموا ذلك شاهدوا مصير المعتقلين لاحقا وموتهم تحت التعذيب ..بالفطرة كان عندنا شعور بأنه نظام لا يعرف الرحمة

103103103


RE: الرد على: كادت أن تشعل....in syria...!!!.... وزير الداخلية يتدخل - thunder75 - 02-17-2012

(02-14-2012, 12:47 AM)Emile كتب:  اجزم, ان حافط الداهية كان سيدير الازمة بشكل مختلف تماما عن ابنه المغرور...الاب كان قد ذهب بنفسه الى درعا وقدم اعتذار باسم الدولة وزج اكبر رأس في درعا, هنا عاطف نجيب, بالسجن...بشار الجحش تنقصه الحنكة وبعد النظر..والمنحبكجية زادو بحفر قبره...على قولة الشامي, انفشه وشوف ما اجحشه...الحمد لله ان الامور اتت على هذا...فالحرية على الابواب.

لم يكن الأمر ليختلف
فالذي تغير على سوريا ليس هو الرئيس وسياساته بل الشعب نفسه