حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المادة الثانية أو معضلة الثورة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: المادة الثانية أو معضلة الثورة (/showthread.php?tid=42087) |
RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - Nowruz - 03-05-2011 ممكن يا جماعة حد يحط رابط لهذه المقابلة الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - مجدي نصر - 03-05-2011 (03-05-2011, 12:43 AM)عاشق الكلمه كتب: علاء الأسوانى ده راجل قمه فى الوقاحه وقله الزوق . طيب يا عاشق، إذا كان الجها بطبيعته قايم على الإجرام، نعمل معاه إيه؟؟ والناس اللى فيه اللى عليهم تار لناس كتير مين يحاسبهم؟ يا عاشق لو افترضنا ان في امن الدولة واحد نظيف، ففيه قدامه 99 زبالة ثانيا البوليس السياسى اتلغى بعد ثورة يوليو، وكان دوره نفس دور امن الدولة ولا وقتها الدولة مكنش عندها ملفات مهمة ---------------- ثانيا انا مسمعتش علاء الاسوانى، لكن اللى اعرفه كويس انه مشتمش شفيق ولا استخدم معاه ألفاظ غير لائفة، خليته انت وقح ليه ولا هى عقدة المسئولين دى مش هنخلص منها بالعكس داحنا المفروض نشكر علاء الاسوانى على قصفه المدمر لشفيق، الراجل المسكين معرفش يرد، فمستخملش يا عينى، راح واخدها من قصرها ومروح بيته الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - بنى آدم - 03-05-2011 عندى ما أقوله فى هذا الموضوع ولكن النوم يداعب جفونى فعذرا للسادة غطارفة النادى .. أنتوى أن تشرق شمسى عليكم فى الغد إن يك فى العمر بقية RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - neutral - 03-05-2011 (03-05-2011, 12:48 AM)K a M a L كتب:(03-05-2011, 12:33 AM)neutral كتب:اقتباس:وكما استطاع علاء الأسواني كشف شفيق في حلقه على الهواء مباشرةبالرغم من أنى شعرت ببعض الشفقة على شفيق إلا أن مافعله الأسوانى كان بمثابة نقطة تحول فى الحوار مع أى مسئول وهو ماأعتقد أنه شئ إيجابى. المسئول المصرى فى أى حوار بيعتمد على سلطته أكثر من عقله وبداخله إعتقاد أن الطرف الأخر سيلتزم بخطوط حمراء متعارف عليها ولهذا فشل شفيق بجدارة أمام الأسوانى. كله من تحت راس إبن القحبة المدعو مبارك. الحيوان لما لقى نفسه أتزنق والعملية قلبت جد تحولت الجماعة المحظورة فى لحظة إلى شريك فى الحوار الوطنى والشرعية التى أكتسبها الأخوان ووجودهم على مائدة المفاوضات كانت بمثابة نقطة الإنطلاق لهم وهو الشئ الذى أدى لفرد أجنحتهم وفيما بعد خطبة القرضاوى فى ميدان التحرير ولا أحد يعلم مايخبئه الغد. لو كان مبارك فعلا مهتم بما سيقوله عنه التاريخ ماكان فتح الباب لهم بهذا الشكل فى خريف أيامه ولاأكسبهم شرعية اللحظات الأخيرة ولكن تمسكه بالسلطة بأى ثمن هو مادفعه لذلك معتقدا أنه مازال هناك أمل للنجاة حتى لو كان الثمن وجود الأخوان بشكل شرعى على الساحة. RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - neutral - 03-05-2011 اقتباس:علاء الأسوانى ده راجل قمه فى الوقاحه وقله الزوق . بالمناسبة إسمه الذوق وليس الزوق! بالفعل شفيق لم يفشل أمام الأسوانى ولكنه تم إغتصابه على الهواء مباشرة. بصرف النظر عن الخلفية السياسية للحوار الذى دار بينهما فشفيق لم يترك خطيئة يمكن إرتكابها فى حوار إلا وفعلها. بداية ألف باء حوار المحترفين إنك أبدا لاتفقد هدوء أعصابك وتنفعل تحت وقع هجوم الخصم وبالنسبة لتلك النقطة فشفيق حصل على صفر. ثانيا, شفيق فى أكثر من مناسبة بيرد على شئ لم يقله الأسوانى أصلا مثلما أخذ ينكر أن مبارك هو الذى صنعه وبدأ فى سرد تاريخه الشخصى وإنجازاته وهو الشئ الذى جعله يبدو كأحمق. ثالثا, بالرغم من أن شفيق فى وضع حرج بسبب الملابسات والظروف التى أحاطت بتوليه الوزارة لكن هناك تكتيكات وحيل حوارية كثيرة تمكنه من الخروج من هذا المأزق أو على الأقل المراوغة والخروج بأقل قدر من الخسائر لكن من الواضح أنه يجهل تلك الأمور التى هى بمثابة ضرورة حياة لأى سياسى. رابعا, شفيق عجز عن إستغلال نقاط الضعف فى حجج الأسوانى كما فى موضوع إلغاء أمن الدولة وظهر بمظهر المدافع عنها بالرغم من وجود مناخ عدائى عام تجاه الشرطة وتحديدا تجاه هذا الجهاز. عايزين رئيس وزرا بيعرف يتكلم ويشغل عقله ويعرف يرد وليس رئيس وزرا معتقد أن منصبه بيكفل له معاملة خاصة. (03-05-2011, 01:03 AM)Nowruz كتب: ممكن يا جماعة حد يحط رابط لهذه المقابلة http://www.youtube.com/watch?v=GgWLVbceOKY&feature=related RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - fares - 03-05-2011 (03-05-2011, 12:43 AM)عاشق الكلمه كتب:(03-04-2011, 05:58 PM)fares كتب: وده اللي مجنني أنا عارف إن فيه بهايم كتير هتاجاوب بنعم وعلى كل النقط موش على نقطه واحده و دول لو حصل معاهم حوار على الهواء مباشرة سيتم إغتصابهم فيه . أنا بقى أموت و أعرف إيه هي الخلفيه الإسلاميه دي ؟ في كل العالم المتحضر الدين مسأله شخصيه , والدوله ليست طرفا في المسأله , تعبد الله , تعبد المسيح , تعبد قرد , أنت حر , وكل شخص من حقه يدعوا لما يعتقد و لا أحد سيحاسب يوم القيامه نيابة عن أحد لا أحد يمنعك من ممارسة شعائرك و لا أحد يفرض عليك معتقداته هذا هو جوهر الحريه كما ورد في الإعلان العالمي لـ حقوق الإنسان والمساواة تعني قانون مدني واحد يسري على الجميع والأحوال الشخصيه والمواريث تترك للناس وهم أحرار فيها الأساس في الأحوال الشخصيه والمواريث يكون قانون مدني يسري على جميع المواطنين بأختلاف أديانهم ومذاهبهم وبالتوازي مع القانون المدني يتم إنشاء محاكم شرعيه للأحوال الشخصيه تنظم الاحوال الشخصيه والمواريث وفق عقيدة ومذهب كل طائفه من يريد أن يخضع للقانون المدني هو حر ومن يريد أن يخضع للمحكمه الشرعيه هو حر من يريد أن يتزوج أمام كاتب العدل وفق القانون المدني هو حر من يريد أن يتزوج أمام القاضي الشرعي على سنة الله و رسوله و مذهب الإمام أبو حنيفه هو حر ومن يريد أن يكون زواجه إكليل في الكنيسه هو حر ومن تزوج وفق القانون المدني تفصل في طلاقه المحكمه المدنيه ومن تزوج أمام القاضي الشرعي , تفصل في طلاقه المحكمه الشرعيه ومن تزوج في الكنيسه , تفصل الكنيسه في طلاقه ومن يريد أن يتم توزيع ميراثه وفق الشرع هو حر ومن يريد أن يتم توزيع ميراثه وفق القانون المدني هو حر الخلفيه الإسلاميه يراد منها الإستبداد بإسم الدين الخمر لا أحد يجبر المسلم على شربها الأماكن السياحيه وصالات القمار لا أحد يجبر المسلم على أرتيادها هناك فروع للمعاملات الإسلاميه في البنوك واللي عمل ذنب و قاطع في نفساويته يلم جماعه صحابه و يطلب منهم يقيموا عليه الحد بدون دستور يساوي بين الناس ولا يحوي اي تمييز ديني ييبقى كأنك يا ابوزيد ما غزيت والأستبداد بعد كده هيبقى بحجة الدفاع عن شرع الله والمختلف هيبقى علماني كافر والبلد تبقى رهن لتصارع الجماعات الدينيه وكل جماعه ستدعي إن منهجها هو المنهج السليم وقابل أحلى فوضي وتقسيم والتجربه الإسلاميه في السودان شاهد على ذلك أمامنا تجارب الدول الديموقراطيه المتحضره التى فصلت الدين عن الدوله و أصبح الدين مسأله شخصيه تخص الفرد و أمامنا تجارب الحكم الإسلامي في إيران والسعوديه و السودان و أفغانستان وباكستان إما أن نلحق بالعالم المتحضر أو نعود للقرون الوسطى لا يوجد طريق ثالث إما دوله مدنيه أو دوله دينيه الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - الحكيم الرائى - 03-05-2011 يا أخى انا موش فاهم حكاية خلفيتنا الاسلامية دى ايه وكل شوية واحد يطلع يقولنا هويتنا الحضارية والاسلام هو هويتنا والكلام اللى يفقع المصارين! أولا هويتنا أنسانية الأساس هو أننا بشر والهويات دينية او قومية أشياء لاحقة ثانيا الاسلام دين كل قصته فى مصر اظن تحديدا 600 او 700 سنة لما اعتنق اغلب المصريين الاسلام فى ظروف مريبة يحوطها القتل والسحل والدم والأغتصاب والأستعباد طيب قبل كدة كنا بلاهوية؟بلاخلفية حضارية؟بلاقيم ولا اخلاق؟وبعدين ماذا قدم الاسلام لمصر اساسا الا الفقر والقهر والاستعباد والذل والمهانة واخيرا الشيخ احاه الشهير بالحوينى والمنيك حسان ثالثا العالم اللى زى عاشق اللى دايما خايفة حد ياخد منها البزازة اى كانت البزازة سواء بابا مبارك او بابا محمد وموش ناوية تنفطم هى حرة لكن فى ملايين غيرها انفطمت ونضجت وتقدر تصنع أختيارت حرة فى الحياة بعيد عن بول النبى وبول بعيره وتفخيد الرضع ونكاح من لم يأتها الطمث بعد وحدود الردة والشورى وولاية الغالب ...جتكم القرف قرفتونا معاكم. RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - The Holy Man - 03-05-2011 (03-05-2011, 06:02 AM)neutral كتب: بالفعل شفيق لم يفشل أمام الأسوانى ولكنه تم إغتصابه على الهواء مباشرة. لقد شاهدت الحلقة على الهواء وجلست أتأمل المظهر الذي ظهر به رئيس الوزراء المصري أحمد شفيق . بداية كانت طريقة جلوسه خاطئة وتوحي بالاستهتار وعدم الجدية ، من الغريب أن رئيس وزراء لا يتقن فن الظهور فما بالنا بفن الكلام . طوال الحلقة لم أستطع الشعور بجدية كلامه أو بأنه يعرف ماذا يريد وهذا نابع من أمرين : 1- طريقة "القعدة" المستهترة أمام الكاميرا . فأنت عندما تجلس لتسوق نفسك عند جماهير غاضبة ولديها انطباعات سلبية تجاهك ولا تتمتع بالشعبية من الواجب أن تدرس طريقة ظهورك بحيث تتجنب أي أخطاء محتملة وهذا ما لم يفعله . 2- عدم اتقانه لفن الحوار لسببين : الأول : خلفيته العسكرية وفي الحقيقة نادراً ما نجد شخص مارس الحياة العسكرية قادراً على الحوار أو تقبل الرأي الآخر فهو يتقن إصدار الأوامر وتنفيذها . ثانياً : طبيعة المسؤلين العرب في ظل الزعامات العربية فهم مسؤولين ممسوحي الشخصية يتقنون كلمتين "تمام يا فندم أو حاضر سيدي" ، وهم بالحقيقة ليسوا سياسيين ، فالمسؤولين العرب يمارسون كل شيء تمسيح الجوخ ، النصب والاحتيال ، الكذب ، وحتى الطهارة الثورية ، لكنهم أبداً لا يتقنون السياسة لأنه ممنوع عليهم ممارستها في ظل الزعامات العربية "الفذة". الظهور في وسائل الإعلام هو فن قائم بحد ذاته وهناك كتب متخصصة في هذا المجال . إن أحمد شفيق فشل في أول مؤتمر صحفي له أثناء الثورة ، عندما مازح الصحفيين والأجواء في الخارج تشتعل ناراً ، فما بالكم في جلسة حوار مفتوح ؟! أما بخصوص إلغاء المادة الثانية من الدستور فأعتقد أن الحكيم الرائي و fares يتكلمان استناداً إلى الأمنيات والمثاليات بعيداً عن الواقع المصري الذي نعرفه كلنا . الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - الحكيم الرائى - 03-05-2011 بالواقع ياهولى مان قيام الثورات كان امرا مثاليا وخرافيا كذلك! RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - The Holy Man - 03-05-2011 (03-05-2011, 12:07 PM)الحكيم الرائى كتب: بالواقع ياهولى مان قيام الثورات كان امرا مثاليا وخرافيا كذلك! يا عزيزي لا تنسى أن جملة "الإسلام هو الحل" جملة مثالية و "براقة" للمسلمين أيضاً . |