حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا (/showthread.php?tid=43476) |
RE: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - الطرطوسي - 05-26-2011 (05-26-2011, 07:23 PM)Enkidu61 كتب:بوجود هيك نمر تفوح رائحة الكراهية و الطائفية المقيته من كل كلمة يكتبهااقتباس:لا أعرف أحدا في "السلطة" و الحمد لله ليس أمامي إلا التمسك بالنظام. من يسرقك خير ممن يقتلك طبعا أنت لست النموذج الوحيد. إخوانك كانوا في كل مظاهرة خرجت في الساحل و حمص و رأيناهم بث حي و مباشر على الطبيعة. أقل هتافاتهم كانت مثل تصاريحك اقتباس:أنا أرى أنك طائفي وغير وطنيتفضل مين عم يحكي اقتباس:ولك مصلحة مع النظامنعم بالطبع مصلحة في حمايتي من أمثالك اقتباس:وضد ابناء شعبك الأعزل في سوريةمنايي ترسو على بر ثورة مسلحة و لا غير مسلحة؟ RE: الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - الطرطوسي - 05-26-2011 (05-26-2011, 08:50 PM)آشور بني بعل كتب:أنا لا أحب النظام و لكني لا أشعر أني أعيش أزمة نظام بل أزمة وطن كامل.(05-26-2011, 04:58 PM)الطرطوسي كتب:(05-26-2011, 04:37 PM)the special one كتب: هناك امر اخر واريدك ان تجيبني عليه باعتبار عندك مصادر موغله داخل السطلةلا أعرف أحدا في "السطلة" و الحمد لله اقتباس:وهل ممكن ان تساعدني بطلب تنحي النظام بكل ديموقراطية لنبني نظاما سوريا جديدا قد يعجبك اكثر؟؟يفتح الله النظام الديمقراطي يحتاج لشعب ديمقراطي علماني. و أستعير من عزمي بشارة و أذكره بقوله هو : الديمقراطية بدون علمانية هي عودة بالدولة إلى مرحلة ما قبل الدولة. عندما أطلع في سرفيس فأجده يستمع باهتمام إلى محاضرة لصادق جلال العظم بدل راتب النابلسي وقتها نناقش الموضوع اقتباس: فلم اشعر ان الشعب السوري بحد ذاته طائفي كما كان في لبنان مثلانعم أنت محق و ذلك لأن اللبنانيين هم عرب متخلفون طائفيون أما السوريون فهم اسكندنافيون من سلالة الفايكنغ. السبب أنك لم تشعر بذلك هو الدولة القوية و أنه كان يكفي أن ترفع تقريرا بأي شخص أنه يبث نعرات طائفية حتى يمارس الأمن معه الحب في أكثر من فرع. و لكن و كما قال نبيل فياض: مو رمانة بس قلوب مليانة. الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - آشور بني بعل - 05-26-2011 طيب هل يمكن لك او تحب ان تتمكن من سماع صادق جلال العظم وراتب النابلسي معا؟؟ لماذا تريد من جميع السوريين ان يستمعوا الى صادق جلال العظم ولا تريد ان تسمح لأي واحد ان يستمع الى الآخر النابلسي لعن الله الثلاثة معا؟؟؟ هذا هو ما اريد ان اذكره الآخر... إلغاء الآخر. مع اللإحترام لعزمي بشارة فاذا خير الشعب العربي بين الدين والعلمانية سيختار الدين لأن العلمانية لا يمكن تطبيقها في بلد متعدد الأديان _لأن الكنيسة في العلمانية كانت تنافس السياسة وهذا لايمكن له في حالة تعدد الأديان_نموذج لبنان دائما_ وللعرب صنع ديموقراطيتهم المدنية الخالصة بعيدا عن |أي نموذج غربي تقدمي راسمالي او قومي عروباوي كعزمي بشارة أما بالنسبة للبنان فهي تختلف تماما تماما عما ذكرت انها طبيعة جيوبوليتيكية حيث الطوائف اللبنانية مسلحة ولها أحزابها وقواتها دائما ولها حضورها اليومي في كل تاريخ لبنان اما في سوريا فلم يحدث في تاريخيها القريب او البعيد مثل هذا التمترس الطائفي الذي يعتبر اخر مظاهره هو حزب الله اللبناني للأسف.. سعدت بالحديث معك الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - ابن سوريا - 05-27-2011 قام النظام بإخراج عائلات الضباط وتفريغ مساكن الضباط في درعا منذ بداية الأحداث، أي منذ الأسبوع الثاني تقريباً. ولم يحدث أي صدام ذي طابع طائفي بدرعا .. ولكن النظام يبدو هو من كان يبيت نية إشعال الأمور طائفياً، وهو من بدأ بالتحدث عن الفتنة. وقد ادعى النظام أن المتظاهرين اعتدوا على عائلات في مساكن صيدا آخر الشهر الماضي، بينما المساكن تحولت لثكنة عسكرية وليس بها أي عائلات، وقد قامت بمقربة منها مجزرة أهالي قرى حوران الذين أتوا لنجدة درعا وفك الحصار. تحياتي الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - بسام الخوري - 05-28-2011 ضرب عسكريان حتى الموت عقوبة لدهسهم المتظاهرين المصرين https://www.youtube.com/watch?v=upZv3D6Eyi8 الطبيعة البشرية واحدة ولا يوجد شعب يضرب ويهان ولا يقف بوجه جلاديه فمن الخطأ الادعاء بأن الثورة سلمية 100% فنحن لسنا ملائكة .. الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - بسام الخوري - 05-28-2011 http://www.alarabiya.net/articles/2011/05/28/150866.html ملاحقة أحد "الشبيحة" كان يحاول تصوير وجوه متظاهرين في حمص لصالح النظام الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - بسام الخوري - 05-28-2011 https://www.youtube.com/watch?v=0NKI2GyU_Wc&feature=channel_video_title importent from egypt الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - بسام الخوري - 05-29-2011 تشييع جثماني عنصري أمن استشهدا برصاص مجموعة مسلحة في الزابدني الاخبار المحلية شارك شيع مشفى الشرطة بحرستا، يوم السبت،29/05/2011 جثماني شرطييّن، استشهدا أمس الجمعة جراء إطلاق النار عليهما من مجموعة مسلحة في منطقة الزبداني بريف دمشق، إلى محافظة اللاذقية. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) أنه "شيع من مشفى الشرطة بحرستا صباح اليوم إلى مثواهما الأخير بمحافظة اللاذقية جثمانا الشهيدين الشرطيين سامر خالد عريق ومحمد على الشواف اللذين استشهدا أمس جراء إطلاق النار عليهما من مجموعة إجرامية مسلحة في منطقة الزبداني". RE: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - بسام الخوري - 05-29-2011 ما حقيقة الإمارات الإسلامية في سوريا؟ بواسطة admin – 2011/05/28نشر فى: مقالات وتحليلات صباح علي الشاهر – ميدل إيست أونلاين / هل وجدت بالفعل إمارات إسلامية في درعا وسواها، أم أن هذا مجرد إدعاء حكومي لا سند له؟ وإن وجدت فعلاً، فكيف أمكن وجود مثل هذه التشكيلات في ظل نظام أمني شديد الصلابة كالنظام السوري، قيل أنه كان يحصي أنفاس الناس، ويعرف كل شاردة وواردة في كل مناحي الحياة، ويتسلل حتى إلى الحياة الخاصة للمواطنين، وربما إلى أحلامهم؟ السلطة تؤكد أن مثل هذه الإمارات قد أعلنت فعلاً في العديد من المواقع، منها درعا، وتلكلخ، وأنها قد عثرت على أكداس من الأسلحة بعد سحق المقاومة المسلحة لما تسميهم بالإسلاميين المتشددين، وهي تؤكد أن أكثر من مائة ضابط وجندي من الجيش قد قتلوا على أيدي هؤلاء المسلحين، وجرح ضعفهم، وتذكر أسماءهم ورتبهم، كما تصور جنازاتهم، في حين يدعي المعارضون أن السلطة هي من قتلت هؤلاء بسبب امتناعهم عن ضرب المتظاهرين بالرصاص الحي، لكنها لا تفسر قضية الجرحى الذين أدلوا بتصريحات مستفيضة، كشفوا فيها كيفية مواجهة المسلحين لهم. ومن المعلوم في العرف العسكري أن الجندي أو الضابط يعاقب بالإعدام إن امتنع عن تنفيذ الأوامر أثناء العمليات الحربية، سواء في الميدان أو بعد إحالته لمحكمة عسكرية، ولم نعرف أو نسمع بأن الممتنعين عن تنفيذ الأوامر والمهمات أثناء العمليات العسكرية يجرحون! ليس من الصعب معرفة ضعف حجة القائلين بأن السلطة هي من قتلت وجرحت أفراد الأمن والشرطة والجيش، وليس من الصعب أيضاً معرفة أن المتظاهرين العزل لا شأن لهم بعمليات القتل هذه، لأنهم أساساً، غير مسلحين، وهم كانوا يرددون في كل تظاهراتهم "سلمية"، ويركزون على مطالبهم بالإصلاح والحرية، ولكن الحقيقة التي تظل شاخصة أن مئات من أفراد الأمن والجيش قد قتلوا، وجرحوا، ومُثل بجثث بعضهم، وهي أمور كان لها شبيه في أماكن أخرى كالعراق والجزائر، وحيثما نشط ما سُمي بالإسلاميين المتشددين على وصف البعض، والتكفيريين على وصف البعض الآخر. نبيح لأنفسنا القول إنه ليس من الصعب أيضاً تشخيص مجاميع أخرى، ليست سلمية ولا مطلبية، وإنما جماعات مسلحة، لا تستهدف الإصلاح، وإنما الانقلاب على السلطة، لذا فهي تصعّد الأمور بخطوات محسوبة جيداً، وتزاول أعمالها لا في المدن الكبرى، وإنما في الأرياف، وعلى حواشي الوطن السوري، على المدن الحدودية غالباً (درعا، تلكلخ، القامشلي…إلخ)، وهي تعمل بتنسيق وتوافق تام مع قوى خارجية، ليست معارضة فقط، وإنما قوى دولية لها أجنداتها الخاصة، التي قد لا تتوافق مع أجندات المتظاهرين التواقين للحرية، والعيش في ظروف أفضل. كعادة السلطات العربية زعمت السلطة السورية أن هؤلاء الأشخاص "المسلحين" تسللوا عبر الحدود، أو أنهم استمدوا سلاحهم مما وراء الحدود. ما نقوله هنا إن مثل هذا الكلام غير صحيح، إذ أن السلطة السورية هنا تحاذر كشف الحقيقة المحرجة لها، وهي أن هذه التشكيلات كانت موجودة منذ عام 2003، تتسلح وتتدرب في معسكرات خاصة، وتحت رقابة السلطة السورية، أو أجهزة معينة من أجهزتها. تموّن هذه التشكيلات من بعض الدول النفطية وبالاتفاق مع النظام السوري، بهدف واضح، وهو إفشال المخطط الأميركي الذي كان مرسوماً للمنطقة، وعلى طريق إفشال هذا المخطط التقت مصالح الدول النفطية ومصالح النظام السوري الذي كان المستهدف الأول على سلّم أولويات أميركا ما بعد العراق. بعد احتلال العراق أحست الدول التي ساهمت في احتلاله، ومنها السعودية ودول الخليج الأخرى، أن ما حدث في العراق بات يهدد وجودهم، وأن الأميركان بعد توطيد مواقعهم في العراق، فإنهم سيتوجهون لإحداث مُتغيرات كبرى في المنطقة، حيث لم يعد من المسموح به بقاء حكومات أتوقراطية بملكيات ومشيخات مطلقة الصلاحيات، تعيش خارج العصر، ولذا قررت السعودية فتح حنفيات البترودولار، وشهدت العلاقة السعودية السورية أزهى مراحلها في هذه الفترة، ومع تدفق المقاتلين العرب على سوريا، تدفقت الأموال أيضاً. صحيح أن النظام السوري العلماني لا يتوافق مع النهج الإسلاموي المتشدد، ولا حتى مع نهج الإخوان المسلمين الأقل تشدداً، إلا أن النظام كان أمام قضية وجود، قضية حياة أو موت، لذا ارتضى أن يكون موطناً وممراً للمتشددين المتحمسين الراغبين بإيقاف إندفاعة الثور الأميركي الهائج. لقد توزعت معسكرات الإعداد والتدريب على كامل التراب السوري، في شرق البلاد وغربها وجنوبها، كانت مهمة هذه المعسكرات إعداد المقاتلين المتطوعين، ثم إرسالهم إلى العراق، لاصطياد جنود الاحتلال الأميركي. عاشت هذه المجاميع المسلحة في جزرها المعزولة، وفي أماكن تواجدها الأخرى، وهي كارهه للنظام السوري، ومياله إلى الإسلاميين السوريين الذين كانوا يحملون أشد العداء لنظام الأسد الأب الذي نكل بهم، ومن بعده الأسد الإبن، الذي لم يتساهل معهم، لكنهم رغم كرههم الدفين للنظام، فإنهم لم يترجموا هذا العداء إلى فعل. كانت مهمتهم مقتصرة على العراق، والعراق فقط، طالما استمرت الوقائع على الأرض على ما هي عليه، أما وأن الأمور قد تغيرات، فكان من المنطقي والطبيعي أن يتغير اتجاه فوهة البندقية. الإمارات الإسلامية ليست بدعة سورية، فقد شهدت محافظات العراق وجود هذه الإمارات، وكذلك الجزائر، أما أفعال هذه الإمارات في القتل وحز الرؤوس، والتمثيل بالأجساد فهي "ماركة مسجلة" لها، لذا فإن الزعم بأن الذي كان يقوم بالقتل والتمثيل بالجثث في سوريا، إنما هو الأمن السوري، أمر يفتقد المصداقية جملة وتفصيلاً، وفي أحسن الأحوال ما هو إلا أبعاد الجريمة عن المجرم الحقيقي، لا لسبب بالنسبة لمن هم ليسوا طرفاً في الصراع الجاري في سوريا الآن إلا الاختلاف السياسي، هذا الاختلاف الذي ينبغي ألا يبعدنا عن المصداقية والموضوعية. ربما يمكن القول إن الجيش السوري، الذي كان يعرف أماكن هذه البؤر المسلحة، قد استبق الأمور، وأنهى إمكانية وجود إمارة إسلامية ليس في درعا، وإنما في أي مكان آخر في سوريا، وأنه بهذا قد حسم الأمر مبكراً فيما يتعلق بالجماعات المسلحة، لكن قضية الشعب الذي يطالب بالحرية والإصلاحات قضية أخرى، فهي ما زالت تتفاعل، وتتصاعد يوماً بعد يوم، وما من سبيل إلى حلها إلا عبر الطريق الأمثل والأصوب، ألا وهو طريق الاستماع إلى منطق العصر وإرادة الناس في الحرية والإصلاح. الرد على: كما توقعت , الآن بدأت العمليات الثأرية لأهالي الضحايا - بسام الخوري - 05-29-2011 مسلحون يعتدون على شرطي واثنين من أبنائه في حمص.. والاعتداء يسفر عن استشهاد أحد الأبناء الاخبار المحلية شارك اعتدت مجموعة "إرهابية مسلحة" في منطقة تلدو بحمص يوم السبت، على الشرطي محمد عيد ياسين واثنين من أبنائه، ما أدى إلى استشهاد أحد الأبناء، وإصابة الآخر. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) عن مصدر في وزارة الداخلية قوله إن "الشرطي محمد الذي اضطر للدفاع عن نفسه وأبنائه، تمكن من قتل اثنين من المهاجمين، وإصابة ثالث، بينما لاذ الباقون بالفرار، حيث تتابع القوى الأمنية عملية البحث لإلقاء القبض على المجرمين وتقديمهم للعدالة". ويعتبر الشرطي محمد عيد ياسين الذي استشهد ابنه ماهر البالغ من العمر 25 عاما، وأصيب ابنه ثائر، من أبناء المنطقة. |