نادي الفكر العربي
من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... (/showthread.php?tid=43989)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6


RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - vodka - 07-02-2011

(07-02-2011, 08:28 AM)عاشق الكلمه كتب:  نحن مالايقل عن 60- 65 مليون مسلم مصرى بشتى قناعاتهم وأفكارهم ومستواهم الاجتماعى والثقافى والعلمى , نحن 77.5 % من جموع الشعب المصرى أيدت التعديلات الدستوريه لبقاء الماده الثانيه من الدستور القديم , نحن الأغلبيه العظمى التى يجب احترام قناعاتها وارادتها , نحن من سيخرج الرئيس والحكومه والبرلمان ومن سيضع الدستور الجديد من بيننا وان تعددت رؤاهم ومذاهبهم .

شكرا وضحت الصورة لانني اعتقدت انك تتكلم ياسم ابو اسماعيل المرشح للرئاسة صاحب الشريط الشهير لمقاطعة البيبسي
بالنسبة ل77,5% فليس شرطا استمرارها او تكرارها لانه تبين ان الغالبية لا تعلم عن ماذا تصوت


RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - عاشق الكلمه - 07-02-2011

(07-02-2011, 08:42 AM)vodka كتب:  [quote='عاشق الكلمه' pid='1026802471' dateline='1309584534']

بالنسبة ل77,5% فليس شرطا استمرارها او تكرارها لانه تبين ان الغالبية لا تعلم عن ماذا تصوت

كل مواطن ذهب الى التصويت كان يعلم عن ماذا يصوت ....

أنا مثلا صوتت لصالح التعديلات ليس لابقاء الماده الثانيه من الدستور , وقتها كنت مع الغاؤها , لكنى صوتت لصالح التعديلات لأسباب أخرى أهمها :

1- الانتقال من حاله الشرعيه الثوريه الى الشرعيه الدستوريه , فقد كنت أعتقد كما أعتقد الجميع أنه سيتم العمل بتلك التعديلات .

2- عدم انهيار الهرم القانونى فى مصر , فلابد أن يكون القانون موافقا للدستور , وأى قانون لا يوافق الدستور يتم الطعن عليه فى المحكمه الدستوريه العليا بعدم دستوريته , ولو تم تغيير الدستور بشكل جذرى فسنقضى عشرات السنوات فى تغيير القوانين والطعن عليها .




RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - جابر بن حيان - 07-02-2011

(07-02-2011, 08:28 AM)عاشق الكلمه كتب:  نحن مالايقل عن 60- 65 مليون مسلم مصرى بشتى قناعاتهم وأفكارهم ومستواهم الاجتماعى والثقافى والعلمى , نحن 77.5 % من جموع الشعب المصرى أيدت التعديلات الدستوريه لبقاء الماده الثانيه من الدستور القديم , نحن الأغلبيه العظمى التى يجب احترام قناعاتها وارادتها , نحن من سيخرج الرئيس والحكومه والبرلمان ومن سيضع الدستور الجديد من بيننا وان تعددت رؤاهم ومذاهبهم .

13
الاغلبية لم تذهب للاستفتاء اصلا
و حتى اللي راحو و قالو نعم مش كلهم قالو كدة عشان اي سبب ديني

ده برضو مش معناه اني متفائل
التفاؤل مع كل اللي بيحصل بقى صعب جدااااا Roll


RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - عاشق الكلمه - 07-03-2011

(07-02-2011, 05:24 PM)جابر بن حيان كتب:  
(07-02-2011, 08:28 AM)عاشق الكلمه كتب:  نحن مالايقل عن 60- 65 مليون مسلم مصرى بشتى قناعاتهم وأفكارهم ومستواهم الاجتماعى والثقافى والعلمى , نحن 77.5 % من جموع الشعب المصرى أيدت التعديلات الدستوريه لبقاء الماده الثانيه من الدستور القديم , نحن الأغلبيه العظمى التى يجب احترام قناعاتها وارادتها , نحن من سيخرج الرئيس والحكومه والبرلمان ومن سيضع الدستور الجديد من بيننا وان تعددت رؤاهم ومذاهبهم .

13
الاغلبية لم تذهب للاستفتاء اصلا
و حتى اللي راحو و قالو نعم مش كلهم قالو كدة عشان اي سبب ديني

لو ذهبوا لوصلت النتيجه الى 90% لأنه معنى عدم ذهابهم الى الاستفتاء على دستور البلاد بعد ثوره أطاحت بالنظام السابق وعدم عنايتهم بالشأن السياسى أنهم طور الله فى برسيمه , وهؤلاء يسهل السيطره عليهم واللعب برؤسهم وتوجيهم الى حيث يريد من يريد .




RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - العلماني - 07-03-2011

(07-02-2011, 07:38 AM)عاشق الكلمه كتب:  
(06-30-2011, 10:03 PM)wa7ed masry كتب:  و اية الضمان ليا كمواطن مصري علماني من المادة التانية مش حتحول البلد لطالبان
اية الضمان ان الشيخ حازم صلاح مش حيطبق حد الردة عليا لو وطئت قدمي ارض مصر مثلا و جاهرت بالذى يعتقدة انة معصية
مثل عدم تادية الصلوات

اية الضمان

الضمان كان موجود فى الدستور القديم وتستطيعون كعلمانيين الضغط للحصول على المزيد من الامتيازات فى الدستور الجديد بعيدا عن الغاء الماده الثانيه من الدستور القديم , فقد كان الدستور القديم ينص على :

مادة(40): المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.

مادة(46): تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية.

مادة(47): حرية الرأى مكفولة، ولكل إنسان التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو التصوير أو غير ذلك من وسائل التعبير فى حدود القانون، والنقد الذاتى والنقد البناء ضمان لسلامة البناء الوطنى.

مادة(57): كل إعتداء على الحرية الشخصية أو حرمة الحياة الخاصة للمواطنين وغيرها من الحقوق والحريات العامة التى يكفلها الدستور والقانون جريمة لا تسقط الدعوى الجنائية ولا المدنية الناشئة عنها بالتقادم، وتكفل الدولة تعويضا عادلا لمن وقع عليه الاعتداء.

تلك المواد ضمانه كافيه جدا لكم , وان أردتم الزياده عليها فلا مانع لدينا , لكن لنا الحق أيضا أن نبقى على ضماناتنا وأن ندافع عنها , والماده الثانيه من الدستور ضمانه لنا ضد كل من يريد التضييق علينا فى أمور ديننا , نحن لانريد دوله تستخدم ألياتها فى فرض الدين على الناس , كما أننا فى نفس الوقت لا نريدها تستخدم نفس الأليات لمحاربه الدين .

1) إذا كانت هذه المواد، بعرفك يا سندي، تشكل ضمانة كافية جداً لجميع حقوق أتباع الديانات الأخرى واللأدريين والملحدين وعبدة الفروج والشياطين، فهي تشكّل بالضرورة أيضاً ضمانة كافية جداً لصيانة حقوق المسلمين أسوة بإخوانهم من المصريين، فما حاجتك عندئذ إلى "المادة الثانية" في الدستور؟


واسلم لي
العلماني






RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - fares - 07-03-2011

(07-03-2011, 10:01 AM)العلماني كتب:  
(07-02-2011, 07:38 AM)عاشق الكلمه كتب:  
(06-30-2011, 10:03 PM)wa7ed masry كتب:  و اية الضمان ليا كمواطن مصري علماني من المادة التانية مش حتحول البلد لطالبان
اية الضمان ان الشيخ حازم صلاح مش حيطبق حد الردة عليا لو وطئت قدمي ارض مصر مثلا و جاهرت بالذى يعتقدة انة معصية
مثل عدم تادية الصلوات

اية الضمان

الضمان كان موجود فى الدستور القديم وتستطيعون كعلمانيين الضغط للحصول على المزيد من الامتيازات فى الدستور الجديد بعيدا عن الغاء الماده الثانيه من الدستور القديم , فقد كان الدستور القديم ينص على :

مادة(40): المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.

مادة(46): تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية.

مادة(47): حرية الرأى مكفولة، ولكل إنسان التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو التصوير أو غير ذلك من وسائل التعبير فى حدود القانون، والنقد الذاتى والنقد البناء ضمان لسلامة البناء الوطنى.

مادة(57): كل إعتداء على الحرية الشخصية أو حرمة الحياة الخاصة للمواطنين وغيرها من الحقوق والحريات العامة التى يكفلها الدستور والقانون جريمة لا تسقط الدعوى الجنائية ولا المدنية الناشئة عنها بالتقادم، وتكفل الدولة تعويضا عادلا لمن وقع عليه الاعتداء.

تلك المواد ضمانه كافيه جدا لكم , وان أردتم الزياده عليها فلا مانع لدينا , لكن لنا الحق أيضا أن نبقى على ضماناتنا وأن ندافع عنها , والماده الثانيه من الدستور ضمانه لنا ضد كل من يريد التضييق علينا فى أمور ديننا , نحن لانريد دوله تستخدم ألياتها فى فرض الدين على الناس , كما أننا فى نفس الوقت لا نريدها تستخدم نفس الأليات لمحاربه الدين .

1) إذا كانت هذه المواد، بعرفك يا سندي، تشكل ضمانة كافية جداً لجميع حقوق أتباع الديانات الأخرى واللأدريين والملحدين وعبدة الفروج والشياطين، فهي تشكّل بالضرورة أيضاً ضمانة كافية جداً لصيانة حقوق المسلمين أسوة بإخوانهم من المصريين، فما حاجتك عندئذ إلى "المادة الثانية" في الدستور؟


واسلم لي
العلماني

على الرغم من إنك يا سندي عروبجي قومجي
لكن ساعات بتقول حاجات حلوه



الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - محمد الميدلتي - 07-03-2011

السلام عليكم

أرى أن الإسلام أرحم و أفضل لمصر و مستقبلها
عاشت مصر بأقباطها و مسلميها حقبة من الزمن في أمن و استقرار و تفوق و ازدهار في ظل حكم إسلامي عادل
حتى نخر جسدها صنف من الإستغلاللين الذين اتخذو من الإسلام وسيلة سيطروا من خلالها على مصر و خيراتها فعادو بها لما كانت عليه أيام المقوقس من انبطاح للغرب و تبعية عمياء للصليبيين

لا تتشائم يا أخي .. لا تنظر للدين الإسلامي بنظرة من نبذوه و وقفوا في خندق معاد له .. مصيرهم معروف و ما اليساريون منكم ببعيد
وفقك الله و وفق مصر و المصريين لما فيه خير و صلاح



RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - العلماني - 07-03-2011

(07-03-2011, 03:09 PM)fares كتب:  
(07-03-2011, 10:01 AM)العلماني كتب:  
(07-02-2011, 07:38 AM)عاشق الكلمه كتب:  
(06-30-2011, 10:03 PM)wa7ed masry كتب:  و اية الضمان ليا كمواطن مصري علماني من المادة التانية مش حتحول البلد لطالبان
اية الضمان ان الشيخ حازم صلاح مش حيطبق حد الردة عليا لو وطئت قدمي ارض مصر مثلا و جاهرت بالذى يعتقدة انة معصية
مثل عدم تادية الصلوات

اية الضمان

الضمان كان موجود فى الدستور القديم وتستطيعون كعلمانيين الضغط للحصول على المزيد من الامتيازات فى الدستور الجديد بعيدا عن الغاء الماده الثانيه من الدستور القديم , فقد كان الدستور القديم ينص على :

مادة(40): المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.

مادة(46): تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية.

مادة(47): حرية الرأى مكفولة، ولكل إنسان التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو التصوير أو غير ذلك من وسائل التعبير فى حدود القانون، والنقد الذاتى والنقد البناء ضمان لسلامة البناء الوطنى.

مادة(57): كل إعتداء على الحرية الشخصية أو حرمة الحياة الخاصة للمواطنين وغيرها من الحقوق والحريات العامة التى يكفلها الدستور والقانون جريمة لا تسقط الدعوى الجنائية ولا المدنية الناشئة عنها بالتقادم، وتكفل الدولة تعويضا عادلا لمن وقع عليه الاعتداء.

تلك المواد ضمانه كافيه جدا لكم , وان أردتم الزياده عليها فلا مانع لدينا , لكن لنا الحق أيضا أن نبقى على ضماناتنا وأن ندافع عنها , والماده الثانيه من الدستور ضمانه لنا ضد كل من يريد التضييق علينا فى أمور ديننا , نحن لانريد دوله تستخدم ألياتها فى فرض الدين على الناس , كما أننا فى نفس الوقت لا نريدها تستخدم نفس الأليات لمحاربه الدين .

1) إذا كانت هذه المواد، بعرفك يا سندي، تشكل ضمانة كافية جداً لجميع حقوق أتباع الديانات الأخرى واللأدريين والملحدين وعبدة الفروج والشياطين، فهي تشكّل بالضرورة أيضاً ضمانة كافية جداً لصيانة حقوق المسلمين أسوة بإخوانهم من المصريين، فما حاجتك عندئذ إلى "المادة الثانية" في الدستور؟


واسلم لي
العلماني

على الرغم من إنك يا سندي عروبجي قومجي
لكن ساعات بتقول حاجات حلوه

قومي عربي نعم ... ولكن من خلال "دول وطنية علمانية ديمقراطية" ذات سيادة، تقرر بمحض اختيارها التقارب على غرار الاتحاد الأوروبي. لذلك فأول أهدافي هو "الدولة العلمانية الديمقراطية" في كل قطر وقطر من الوطن العربي الكبير، وبعدين ... اللي يعيش يشوف !!! عموماً، هذا ليس موضوعنا هنا ...

واسلم لي
العلماني


الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - fares - 07-03-2011

أنت زعلت ولا إيه ... دي مداعبه يا سندي


RE: الرد على: من أعلاك فوق جراحنا ليراك... - الحكيم الرائى - 07-03-2011

(07-03-2011, 03:16 PM)محمد الميدلتي كتب:  السلام عليكم

أرى أن الإسلام أرحم و أفضل لمصر و مستقبلها
عاشت مصر بأقباطها و مسلميها حقبة من الزمن في أمن و استقرار و تفوق و ازدهار في ظل حكم إسلامي عادل

هذا الكلام علميا وتاريخيا كذب بين لادليل عليه ولابينة,عاشت مصر وتم التعامل معها كدولة محتلة ,من أختار العمالة للعدو وأعتناق ديانته التى هى الاسلام نجا! ومن أبى ساموه سوء العذاب,بالطبع تباين الاضطهاد والقهر من وقت لأخر,لكنه ظل دائما موجودا حتى اللحظة التى نعيشها,أما كلام المشائخ والقسوس الكذابون فهو فض مجالس لايعتد به.