(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  احمد ابراهيم
انا تابعت المقطع كاملا ,

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  و عدم قدرتك على اجابة التساؤلات تجعلك تهرب من الحوار و الاجابة على الاسئلة المطروحة

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  هل مريض الصرع بعد النوبة يتخذ قرارات حازمة و ناجحة ؟؟؟؟؟

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  هل مريض الصرع بعد النوبة ينطق بكلام من افصح الكلام الذى عرفته امته ؟؟؟؟؟؟

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  هل مريض الصرع بعد النوبة يقف و يتوجه فورا الى ساحة القتال ؟؟؟؟

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  هل مريض الصرع اذا اصابته النوبة يبقى على ظهر الفرس او الدابة ؟؟؟؟؟؟؟ا

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  هل مريض الصرع اثناء النوبة يكون اكثر الحاضرين وعيا و سيطرة على الموقف ؟؟؟؟؟؟

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  كل ما اسلفناه هى حالات تلقى فيها الوحى الرسول الاعظم
و تلقى الوحى هو ما يصفونه بحالة الصرع

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  طبعا انا ارفض الروايات السابقة التى تم الافتراء فيها على السيدة عائشة
لان من رووا الروايات لا يمكن ان يكونوا قابلوها

(10-08-2011, 12:29 AM)على نور الله كتب:  و اخيرا
هناك مرض نفسى هو داء العظمة
يدعى فيه المريض انه هو الاله و الرب
و الحدق يفهم

(10-06-2011, 10:02 PM)Kairos كتب:  زميل زيد، أشكرك... وبعنف. بالفعل تدليسك وتحريفك للمواضيع يُغيظ أي عاقل، ولكن أعلم انّ هذه هي مهنتك، والشغل منو عيب، وإنك قد أمتهنت التدليس والتحريف مهنة ترتزق منها ورفعت بيرق طمس الحقيقة عالياً وبذلك جعلتم المسلمين من اهل مشرقنا في دبر الحضارة، بينما كان يجب أن يكونوا في مقدمتها. لكن ما يغيظ حقيقة هو أنكم بتّم لا تخجلون من الكذب، ولا تتوانوا عن تسفيه الرأي المعارض، إن كان بدعوات على شاكلتكم، أو بفتاوي تحلل دماءهم وأعراضهم وأموالهم. —
ولأنك أغظتني فعلاً عبر ردك الأخير —بخصوص ان العقلانيين والعلمانيين والملحدين واللادينيين هم مسميات لمعنى واحد— ليس لأن تلك ذميمة —بالعكس هذا أمرٌ يدعو للفخر— بل لأنك تحاول إقناع البسطاء والجهلة والمغفلين بأن كون المرء "عقلاني وشكاك" يجب أن يوضع تلقائياً في خانة أعداء "الأمة" —أي أنك تحاول أن تمرر سيكولوجياً فكرة أن التفكير والعقلنة من محرمات الله التي لا يفعلها إلا أعداء الأمة والصهاينة والصليبيون والخ من مصطلحاتكم التقوقعية. هذا أمرٌ بغاية الخطورة، إذ يدل على أن العقلية الإسلامية بالفعل، غير قادرة على العقلنة وعلى مصارحة الذات، وعلى رؤية الأخطاء؛ وإن دلّ هذا على شيء، فلا يدل سوى على أنّ النفق الأسود لشعوبنا ما زال في بدايته. —
إستطردت قليلاً، ذلك لأني قد حملت كتاب تيوفانس وبعد قليل من المعاناة لإيجاد مقطع محمد وجدته ووجدت معه أشياء كان كاتب المقال —محمد النجار— قد تغاضى عنها ولم يدرجها، وسأقوم بإدراجها هنا، ليرى القراء والزملاء ضعف منطق زميلنا المتاجر بالدين زيد جلال، إذ إتهم النجار بالكذب دون أن يتكبد العناء بالإطّلاع على المراجع. نبدأ بالصور من كتاب تيوفانس ثمّ نترجم للزملاء الذين لا يعرفون الإنكليزية.

كتاب تيوفانس صفحة 464-465 لدينا الآتي (ملاحظة محمد كتبت هكذا Mouamed وفي مكان اخر Moamed وفي مكان اخر Muhammed):





الترجمة:
"محمد قائد العرب السنة التاسعة
...
في هذه السنة مات محمد، قائد العرب ونبيّهم الدجال، بعد أن عيّنَ أبا بكرٍ في الخلافة (في هذا الوقت سمعته بدأت بالإتساع) والجميع كان خائفاً. في بداية ظهوره، الضللة اليهود ظنوا أنه نبيهم المسيح المنتظر، لذا بعض قادتهم [أي اليهود] إتبعوا دينه وتخلوا عن دين موسى، الذي رأى الله. من فعل منهم هذا، كانوا عشرة بالعدد وبقيوا معه لحين مقتله [؟!]. لكن حينما رأوه يأكل لحم الجمال علموا أنه ليس من ظنوه في بادئ الأمر، وإحتاروا في امرهم ما يفعلوا؛ وخوفاً من أن يرتدوا عن ديانته، قام هؤلاء الأنذال [أي اليهود] بتلقينه أشياء غير مشروعة ومباحة موجهة ضدنا، كمسيحيين، وبقوا معه.
...
كونه معدم وفقير ويتيم، قرر محمد أن يعمل في خدمة إمرأة غنية كانت قريبة له، إسمها خديجة، في بيع الجمال في مصر وفلسطين. يوماً وراء يوم أصبح أكثر جرأة وحظيّ بهذه الإمرأة، التي كانت أرملة، أخذها كزوجة له، ثمّ تمكن من الحظي بجِمالِها وثروتها. كلما كان يأتي إلى فلسطين، كان يعاشر ويجالس اليهود والمسيحيين ويستشيرهم في أمور الكتب المقدسة. كان أيضاً مصاباً بالصرع. عندما علمت زوجته بالأمر، إضطربت بشدة، ليس فقط كونها إمرأة نبيلة، وقد تزوجت رجلاً فقيراً، لكنه يعاني مرض الصرع أيضاً. حاول أن يضللها ويخدعها ويسترضيها عبر قوله: "أرى رؤىً حول ملاك إسمه جبريل، وأنا اعجز عن تحمل رؤيته، فيغمى عليّ وأسقط أرضاً." كان لها [أي خديجة] كاهن (ناسك) يسكن قربها، وصديقٌ لها (الذي قد تم عزله لمبادئه ومذهبه الفاسد [يُلمح إلى مذهب ورقة بن نوفل الإبيوني])، وأخبرته بكل شيء، بما في ذلك إسم الملاك. لإسترضائها، قال لها: "لقد قال الحقيقة [أي محمد] لأن هذا الملاك هو رسول كل الأنبياء." حينما سمعت كلمات الكاهن الدجال، كانت أول من آمن بمحمد وأخبرت نساء قبيلتها بأنه نبي.
...
لقد علّم أتباعه أن كُلّ من يقتل عدواً أو يُقتَلُ من عدوٍ يذهب إلى الفردوس؛ وأخبرهم أن هذا الفردوس فيه شهوانيات المطعم والمشرب وجماع النساء، وبأنّ فيه نهر من الخمر، والعسل، والحليب. وبأنّ نساءَ الفردوس ليسن كنساء الأرض، وبأنهم مختلفات، وبأن الجماع بهن مدته أطول والمتعة لا تتوقف؛ وأشياء أخرى مليئة بالفسق والحمق؛ وأخبرهم أيضاً بأن الناس يجب أن تتعاطف مع بعضها وأن يساعدوا المظلومين [لا أدري ما وجه إعتراضه هنا على محمد]." إنتهى.

ملاحظة على ما قمت بنقله للتو: أمران يلفتا الإنتباه؛ أولاً، كونه يعتقد أن محمد مات مقتولاً، وثانياً كونه سرد أن محمد كان يلتقي المسيحيين واليهود في فلسطين ليسألهم عن أمور كتبهم...

أتمنى من من لديه علم بالأمر الأول أن يسرد موضوعاً ويدلني فيه على هذا الأمر؛ وأتمنى من الزميل زيد جلال أن يبقى يُلقي بروابط كتب لم يفتحها بحياته، لأنني بالفعل أستفيد من روابطك التي في معظم الأوقات تضرّ قضيتك.

والسلام،