حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي (/showthread.php?tid=45864) |
الرد على: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - نوار الربيع - 11-20-2011 طيب هات ما عندك أنت من حلول منطقية لصالح الشعب السوري على أرض الواقع . RE: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - خالد - 11-20-2011 المجلس العسكري حين يتجاوز صلاحياته الإدارية إلى الحكم والتثقيف وتعليم الناس بالصرماية العسكرية فن الإختلاف فحين ذلك يحق لي أن أتمطط قائلا يا همللالي. قيادة الناس أمر تقوم به التنظيمات الشعبية الطبيعية والسياسية، ولا ينبغي أن يقوم العسكر بأي شيء من ذلك مطلقا. رغم أني لا أوافق النظام القبلي، لكن النظام القبلي وخضوع الناس الطوعي لشيخ العشيرة أهون ألف مرة من خضوعهم لبسطار الجندي وصرامة العسكر دون خيار. كان من المفترض في الوضع الطبعي وجود أحزاب سياسية حقيقية، وليس دكاكين سياسية، تمارس تحريك الشارع وتعبئة الناس تجاه مطالب واضحة وصريحة ذات أسس متفق عليها، لكن أنظمة الإستبداد مارس القمع أول ما مارسته ضد الأحزاب السياسية، وصار مجرد التحزب في كثير من الدول يعد تذكرة سفر باتجاه واحد إلى الجحيم بزعمهم. والحزب السياسي الحقيقي لمن اعتاد على الدكاكين السياسية، وجد في عالمنا العربي مباشرة خلال الفترة الإستعمارية وبعدها، ولم ينهه إلا بساطير العساكر التي يتمنى البعض عودتها لحل الخلاف. الحزب السياسي الحقيقي هو الحزب القائم على فكرة سياسية يريد إيجادها في الحياة، ولها طريقة تنفيذ تنبع من جنسها غالبا، يدعو الناس إليها ويقوم بإيجاد الرأي العام حولها وتحريك الناس طبيعيا لتبنيها. حل المشاكل في مصر وغيرها، هو بإيجاد أحزاب سياسية حقيقية تسعى لإيجاد مفاهيم وبرامج تخص الناس وتعنى بمشاكلهم اليومية بعيدا عن إدخال الناس في دوامة من الأفكار والبرامج والمشاريع الغير ضرورية، بغض النظر عن صحتها من عدمه. حتى وجود الأحزاب لا يحقق عصا سحرية، لكنه أحد مفاتيح الحل، ينبغي أن يتم تشريع قانون دستوري يسمح بإيجاد الأحزاب ضمن ضابط سياسي وحيد هو عدم الدعوة إلى العنف أو تبنيه أو الاحتكام إليه، وجعل الحزب في مواجهة الأمة، يأخذ منها ويعطيها. وهذا يحتاج بضعة سنين لنرى أثره. الرد على: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - Kairos - 11-20-2011 خالد، ألم يعلمن أتاتورك الأتراك ويخلع عنهم الطربوش والجلباب بلا شيء عدا الجزمة العسكرية؟ بتّ على قناعة تامة أنّ بعض الشعوب يستحيل تعليمها تقبل الآخر والتمدن والتقدم عدا عبر حكم عسكري علماني صارم، يطحن فيها عظامهم ويخضعهم إخضاعاً وينزع من قلوبهم الحقد وذاك السم الأسود الذي يقهقر أمماً إلى قرون إنصرمت ويجعل —أي ذاك السم— من قطع الرؤوس والتشوية والتنكيل وتقطيع الأوصال: نبض حرية... RE: الرد على: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - observer - 11-20-2011 (11-20-2011, 08:54 AM)Kairos كتب: خالد، يا عيني عليك، بدك بوسة من بين عنيك ع هالحكي. RE: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - على نور الله - 11-20-2011 قراءة سريعة على تعليقات الزملاء المثقفين تجعل الراس يشيب من المستوى الذى تعيشه الامة العربية , الزميل عاشق يرفض ثورة ستؤدى الى واقع اسوء و هو مصيب و من حقه ان يرفض هكذا ثورة تؤدى الى واقع اسوء لان الثورة هى التغيير الى واقع افضل . الزملاء يبررون الجرائم التى ستقع و الفوضى بانها طريق الى الديموقراطية , مستشهدين بتجارب غربية و يتناسون ان التجربة الغربية مختلفة عن التجربة العربية بكل ظروفها و واقعها و شعوبها . لا افهم ما سر الرغبة العربية الجامحة فى تقليد الاخرين و السير على خطاهم و السقوط فى نفس الحفر التى وقعوا بها . الشعوب الاوروبية عندما سارت نحو الديموقراطية فانها كانت شعوب محررة من التدخلات الخارجية التى تفرض عليها انظمة و تشارك فى صنع القرار بنسبة 90% و تتحكم بالاقتصاد و الحروب و تقرر من الارهابى و من رجل السلام الذى يستاهل جائزة نوبل حتى لو كان سفاحا . الشعوب الاوروبية عندما سارت نحو الديموقراطية لم يكن عندها نماذج ديموقراطية و لا يوجد عندها من خاض هذه التجربة سابقا , و لذلك لا مانع من السقوط فى حفر و الخوض فى حالات فوضوية حتى اعادة التنظيم و الدخول فى تجارب . بينما العرب , عندنا عشرات النماذج التى من الممكن دراستها و تجنب الخسائر التى قدمتها هذه الشعوب اذا قررنا اعتناق الحل الديموقراطى الذى اعتقد انه مستحيل فى دول غير قادرة على ضمان امنها من التدخلات الخارجية . الشعوب الاوروبية فى بحثها عن الديموقراطية سقطت كثير منها فى الشيوعية و التى ادت الى خراب بيوتهم الى يومنا هذا , و مازالوا يدفعون ثمن ذلك الى يومنا هذا دما و مالا و امراضا و تسلط عصابات مافيوية اسوء بكثير ممن قبلهم , فالشيوعيون ازاحوا القيصر فكانوا اسوء منه , و الديموقراطيون ازاحوا الشيوعيين فتبين ان الديموقراطيين اسوء من الشيوعيين و هكذا اؤيد الاخ عاشق الكلمة بان الشعوب العربية غير مؤهلة للديموقراطية و لكنى اضيف الناس كلها غير مؤهلة للديموقراطية و لن تكون مؤهلة فى يوم من الايام , و الدليل ما نشاهده فى اوروبا و امريكا من تحركات ضد النظم القائمة , و السؤال : لماذا يثورون على انظمة هم انتخبوها و اتوا بها الى السلطة ؟؟؟؟؟؟ و الثورة ستشتد و تقوى و ستطيح بانظمة و الله اعلم مقدار الفوضى التى ستعم العالم او الانتقال الى نظام عالمى جديد . ثاروا على هذه الانظمة التى انتخبوها لانهم فهموا انهم انتخبوا حرامية و لصوص و قطاع طرق , و لكنهم يملكون ابتسامة عريضة باسنان ناصعة , و مدعومين باقوى رجال الدعاية الذين يستطيعون اقناع العالم ان الحرامى النشال هو اشرف رجل فى العالم و لذلك قلت سابقا ان النظام الديموقراطى ليس شرطا ان يكون هو العدالة و المساواة و نيل الحقوق . النظام الشيوعى كما النظام الديموقراطى ظهر بصورتهما البهية الجميلة فقط فى ظل طفرة اقتصادية غامرة حققتها هذه الانظمة وراثة عن سرقات و نهب استعمارى سابق لشعوب و دول اخرى , و ستنهار هذه الانظمة بانهيار الاقتصاد و ستظهر صورة النظامان البشعة مع زوال القدرة الاقتصادية . الانظمة العربية الحاكمة فى الدول العربية على الخليج الفارسى هى من اوسخ و اسوء انواع الحكومات و الانظمة فى العالم , و لكنها تستر نفسها بالوضع الاقتصادى الممتاز , و هذا نفس الشئ فى الدول التى تسمى ديموقراطية , لننتظر قليلا عندما تزيد الازمة الاقتصادية و سنرى حقيقة الانظمة الحاكمة لهذه الدول , حرامية و لصوص و قطاع طرق . RE: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - observer - 11-20-2011 (11-20-2011, 10:55 AM)على نور الله كتب: قراءة سريعة على تعليقات الزملاء المثقفين تجعل الراس يشيب من المستوى الذى تعيشه الامة العربية , الزميل عاشق يرفض ثورة ستؤدى الى واقع اسوء و هو مصيب و من حقه ان يرفض هكذا ثورة تؤدى الى واقع اسوء لان الثورة هى التغيير الى واقع افضل . احيانا لك فلتات رائعة، هذا كلام يكتب بماء من ذهب! RE: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - فضل - 11-20-2011 (11-20-2011, 11:17 AM)observer كتب:(11-20-2011, 10:55 AM)على نور الله كتب: قراءة سريعة على تعليقات الزملاء المثقفين تجعل الراس يشيب من المستوى الذى تعيشه الامة العربية , الزميل عاشق يرفض ثورة ستؤدى الى واقع اسوء و هو مصيب و من حقه ان يرفض هكذا ثورة تؤدى الى واقع اسوء لان الثورة هى التغيير الى واقع افضل . هى ليست فلتات بل تعكس عقله القلق المتشكك والغير واثق بمعظم ما يكتب .. هناك امل ان يعود يوما ما وطنى فلسطينى جيد حداثى ليبرالى بعيدا عن الهلوسات التى يكتبها ... هناك امل الرد على: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - خالد - 11-20-2011 يعني نفهم من ذلك أن الزميل كايروس ومن أبده من الزملاء الكرام يؤيدون طحن المخالفين وتكسير عظامهم وهتك أعراضهم وانتهاك حرماتهم ومصادرة أموالهم، فقط لأنهم إسلاميون، ثم يعجبون أن يخرج من الإسلاميين من يكون رد فعله مساو في المقدار معاكس في الاتجاه. زملائي الكرام، أنتم سلفيو العالمانية، سلفيون حتى النخاع ومشاشة العظام، لا تفرقون عمن تعترضون عليهم إلا باللافتة، كلاكما وصي على الشعوب يريد فرض «الحق» عليها وممارسة دور الأب الولي على الولد القاصر السفيه… ثم تعجبون من النتيجة. للناس كل الحق في قبول ما يعرض عليها أو رفضه، وحين يراد التغيير الفكري للناس فإن أدواته هي الأحزاب وجهاز الدولة المتعلق بالتعليم والإعلام وليس الجيش والشرطة والعسكر والمخابرات، هذا الخلط يشبه خلط من أريد بين نظام العقوبات والقانون المدني الذي يمارسه المستغربون حين تناولهم الشأن الإسلامي، أو الخلط بين الإلحاد وصراع الطبقات حين يتناول فريق آخر الشأن الشيوعي. إن كان الأمر بالقوة والعسكر فأشهد الله واشهدوا أن قومكم قد جمعوا هذا الكيد وكادونا به منذ زمن بعيد ولم يزد كيدهم أمرنا إلا شدة ولا أمرهم إلا تبالا. ¡”كلنا حماميز الله فلم أدر أي حمزة يريدون“! RE: الرد على: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - Rfik_kamel - 11-20-2011 (11-20-2011, 05:46 AM)نوار الربيع كتب: طيب هات ما عندك أنت من حلول منطقية لصالح الشعب السوري على أرض الواقع . العقلانية والواقعية هذا هو الأساس. أولها الإعتراف أنه لا يوجد بديل ديموقراطي وطني مستقل وأصيل . ثانيها وكنتيجةلأعلاه إيجاد بيئة لخلق هذا البديل (وأعتقد أن غالبية المجتمع السوري ومن جميع مشاربه تلتقي مبدئيا على حس عام وإدراك لضرورة التغيير الديموقراطي ونبذ المصالح الضيقة) عدم الإنتباه إلى أعلاه سيقود إلى صراع وحرب أهلية بين مكونات الشعب السوري الذي لا مصلحة له بها بدل أن يكون الصراع من أجل مستقبل أفضل . صحيح بمناسبة إستعدادك لحرب الأهلية وعدم رفضك لها, هل تتصور نفسك مهاجما لحافلات الركاب المدنيين? RE: الرد على: ملايين السوريين ينزلون للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي - Rfik_kamel - 11-20-2011 (11-20-2011, 05:32 PM)خالد كتب: يعني نفهم من ذلك أن الزميل كايروس ومن أبده من الزملاء الكرام يؤيدون طحن المخالفين وتكسير عظامهم وهتك أعراضهم وانتهاك حرماتهم ومصادرة أموالهم، فقط لأنهم إسلاميون، ثم يعجبون أن يخرج من الإسلاميين من يكون رد فعله مساو في المقدار معاكس في الاتجاه. أتاتورك لم يفتعل مجازر بالشعب بل تخلص من تلك الأيقونات العفنة وريثة الإقطاع العثماني والديني والتي كان بمقدورها أن تتسبب بمزيد من الحروب والغرق في التخلف ومزيد من الخسائر. إن أسباب ضعف الأتاتوركية لا يعزو إطلاقا إلى مبادئها الأساسية بل إلى أسباب أخرى منها أن الوضع تغير من حال الصراع على البقاء وبناء دولة جديدة إلى حال الإنطلاق بالإقتصاد إلى مراحل جديدة وهذا هو التحدي الآن. إن العقلية العثمانية لأردوغان وتياره يمكن أن تؤدي على المدى البعيد إلى التهلكة مرة أخرى. لنكن واقعين وجاوبني على هذا السؤال: كم من المواطنين العرب يذهبون إلى صناديق الإقتراع بذهن صاف وكم منهم مسيرون برأيهم? ما مدى وعيهم? الآن وفي الدول المتقدمة لا توجد فعلا ديمقراطية حقيقية بل فقط نظاما متطورا تسيطر فيه الإحتكارات الكبيرة على وسائل الإعلام والدعايات الإنتخابية وما يسمى بالمال السياسي وإذا ما فشلت حكومة فإنه يمكن إستبدالها بحكومة أخرى أوبحزب آخر يخضع لنفس الآلية . إذن وكيفما ذهبت لن تستطيع أن تجد ديموقراطية حقيقية (بمعنى نقابات ومجتمع مدني فإمكاناتهم في تآكل مستمر) بل هناك تسليم طوعي بهذا الحزب أو ذاك(ديموقراطي أو جمهوري مثلا) . إنها فقط النخب ومصالحها مع القوى الإقتصادية المهيمنة من يقرر الإتجاه السياسي والإقتصادي. طبعا هناك حالات خاصة كالديكتاتوريات العسكرية في البلدان الناشئة لكن هذه الديكتاتوريات لا يمكنها الإستمرار الى لا نهاية دون خلق أو إتباع القوى الإقتصادية بالنهاية. |