نادي الفكر العربي
موت المسيحية و إلى الأبد . - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: موت المسيحية و إلى الأبد . (/showthread.php?tid=46261)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6


الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - جمال الحر - 12-20-2011

السلام عليكم .

يا أخي أبانوب هداك الله للحق .

نحن لم نقل بأن الإنسان الأول كان متخلفا عقليا .و لسنا من المهوسين بنظرية داروين و هرطقاته بل بالعكس ننسف هذه النظرية نسفا مبرما .

فهل يمكنك وصف إنسان القرن السابع عشر ميلادي بالمتخلف عقليا لأنه لم يعرف الإعلام الآلي ؟.
و لم يعرف الهاتف النقال ؟.


لكن الحقيقة أنك لم تجد ما تسعف به كتابك المقدس , فكانت مشاركتك عبارة عما يدور في خلدك من عجز .
لأنك صرت تصفي بالغباء , و بقلة العلم , ثم بالكفر .

و أنا أعجب كثيرا , كيف لغبي جاهل أن يحطم أسطورة ديانة بولس الرسول .

أما عن الكفر , فلا تنس أن أحبار اليهود كفروا ربكم و إلهكم يسوع .فالقصة لا قيمة لها .

البقاء للحق.

علم الوراثة :
لا يمكنك مراوغتي يا حبيبي أبدا .
ما تراه الآن من صفات وراثية قد يختلف فيها المولود عن والديه ناتج عما اكتسبه من آبائه الكثيرين من قبل .


أما عن أول إنسان لديك و أول امرأة خرجت من ضلعه .فالقضية محسومة يا حبيبي .


المشكلة الجديدة التي ظهرت في مشاركة الأخ أبانوب:
يرى الأخ أبانوب أن الله نفخ نسمة في أنف آدم .نسمة حقيقية مادية .

يا سلام على العلم !!!!!!!.فها هو إله الأخ أبانوب , يتضح شيئا فشيئا .



و يا سلام على علم الشيوخ التقليديين الذين حذوا حذوكم فصاروا نصارى مثلكم و هو يقضون حياتهم في ممارسة شعائر الإسلام عبثا .

كم أنا سعيد أنني أوصف بالكافر , لأنني كفرت بفكر الشيوخ التقليديين , و آمنت بالله العليم الخبير .

شكرا .


RE: الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - عبدالله بن محمد بن ابراهيم - 12-21-2011

(12-20-2011, 02:01 PM)جمال الحر كتب:  و يا سلام على علم الشيوخ التقليديين الذين حذوا حذوكم فصاروا نصارى مثلكم و هو يقضون حياتهم في ممارسة شعائر الإسلام عبثا .

كم أنا سعيد أنني أوصف بالكافر , لأنني كفرت بفكر الشيوخ التقليديين , و آمنت بالله العليم الخبير .

شكرا .
اذا كنت تعني ما تقول فانا ابشرك بقرب فرجك: ستصبح حرا عما قريب!! الحقيقة تحررك. اقول, في نهاية عهدي بالمحمدية كنت اقول الكلام اياه بالظبط لا زيادة و لا نقصان! فان موعدنا الصبح, اليس الصبح بقريب!!




RE: الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - جمال الحر - 12-21-2011

(12-21-2011, 11:20 AM)عبدالله بن محمد بن ابراهيم كتب:  
(12-20-2011, 02:01 PM)جمال الحر كتب:  و يا سلام على علم الشيوخ التقليديين الذين حذوا حذوكم فصاروا نصارى مثلكم و هو يقضون حياتهم في ممارسة شعائر الإسلام عبثا .

كم أنا سعيد أنني أوصف بالكافر , لأنني كفرت بفكر الشيوخ التقليديين , و آمنت بالله العليم الخبير .

شكرا .
اذا كنت تعني ما تقول فانا ابشرك بقرب فرجك: ستصبح حرا عما قريب!! الحقيقة تحررك. اقول, في نهاية عهدي بالمحمدية كنت اقول الكلام اياه بالظبط لا زيادة و لا نقصان! فان موعدنا الصبح, اليس الصبح بقريب!!

السلام عليكم .
لا يا حبيبي عبد الله أنت ضيعت نفسك .صحيح أنت وقفت على خراب الفكر التقليدي المنسوب للإسلام زورا .لكنك لم تبحث عن الإسلام الصحيح .

أما أنا بفضل الله فوجدته .

شكرا .


RE: الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - عبدالله بن محمد بن ابراهيم - 12-28-2011

(12-21-2011, 01:46 PM)جمال الحر كتب:  أما أنا بفضل الله فوجدته .
الذي لا يحمد على مكروه سواه.




RE: موت المسيحية و إلى الأبد . - فخر الصادق - 01-05-2012

زميلي جمال الحر:
أولاً, السلام عليكم.

أراك دائماً تهاجم معتقدات المسيحيين على صفحات هذا النادي الكريم, وبما إنني لست منتمياً, فلم يكن من حقي الاستجابة العاجلة. ولكن أراك لم تقدم بديلاً لهم, سوى معتقداتك التي لم ولن يستجيبوا لها.
فبغض النظر عن ما هو يسوع وعن طبيعته وعن معتقدات أتباعه, فإن جوهر رسالته كانت: بإن الله تعالى روح مُحبة, وكلنا أبناء هذا الله بالروح, فلذلك كل البشر الاعتياديين هم إخوة على هذا الكوكب.
هذه هي وبكل بساطة رسالة يسوع, وما قيل وكُتب فيما بعد ما هي إلا تعقيبات وتعليقات ومتابعات على هذه الرسالة البسيطة, حسب مفهومهم الزمكاني لتلك الرسالة. لم يكن هناك تحوير مقصود, لكن كل مفهوم جديد يقدَّم إلى البشر يتلوث قريباً بمعتقدات سابقة له؛ فهذه طريقة عمل العقل الإنساني.
إن الله تعالى أكثر بكثير من آب مُحب لأولاده البشر, ولكن فكرة الآب المُحب هي أعلى مفهوم ممكن لدى الجنس البشري عن خالقه. وإذا لديك مشكلة مع هذا المفهوم, أو لديك مفهوم أعلى من هذا فتفضل واتحفنا به.
بكل احترام للجميع

كل رأي إنساني يساوي رأي إي إنسان آخر ما لم يفـَّرق التفكير المنطقي بينها.


RE: موت المسيحية و إلى الأبد . - جمال الحر - 01-06-2012

(01-05-2012, 06:45 AM)فخر الصادق كتب:  زميلي جمال الحر:
أولاً, السلام عليكم.

أراك دائماً تهاجم معتقدات المسيحيين على صفحات هذا النادي الكريم, وبما إنني لست منتمياً, فلم يكن من حقي الاستجابة العاجلة. ولكن أراك لم تقدم بديلاً لهم, سوى معتقداتك التي لم ولن يستجيبوا لها.
فبغض النظر عن ما هو يسوع وعن طبيعته وعن معتقدات أتباعه, فإن جوهر رسالته كانت: بإن الله تعالى روح مُحبة, وكلنا أبناء هذا الله بالروح, فلذلك كل البشر الاعتياديين هم إخوة على هذا الكوكب.
هذه هي وبكل بساطة رسالة يسوع, وما قيل وكُتب فيما بعد ما هي إلا تعقيبات وتعليقات ومتابعات على هذه الرسالة البسيطة, حسب مفهومهم الزمكاني لتلك الرسالة. لم يكن هناك تحوير مقصود, لكن كل مفهوم جديد يقدَّم إلى البشر يتلوث قريباً بمعتقدات سابقة له؛ فهذه طريقة عمل العقل الإنساني.
إن الله تعالى أكثر بكثير من آب مُحب لأولاده البشر, ولكن فكرة الآب المُحب هي أعلى مفهوم ممكن لدى الجنس البشري عن خالقه. وإذا لديك مشكلة مع هذا المفهوم, أو لديك مفهوم أعلى من هذا فتفضل واتحفنا به.
بكل احترام للجميع

كل رأي إنساني يساوي رأي إي إنسان آخر ما لم يفـَّرق التفكير المنطقي بينها.

السلام عليكم .

الأخ المحترم فخر ,
لم أطرح مواضيعي حول المسيحية إلا بعد قراءتي عشرات المواضيع التي لا هم لها إلا تشكيك المسلمين في دينهم , و ليتها مواضيع مؤسسة على الصدق .

لذا كان لزاما رد العدوان و بالحق و بالصدق.

فأنا حين أناقش المسيحية أقدم و بصدق ما تقوله المسيحية ثم أثبت بطلان ما تقوله .

مثال واضح تماما : زمن تواجد آدم على الأرض لا يتعدى ال 10 آلاف سنة على أكثر تقدير.و آدم هو أول إنسان خلقه الله حسب سفر التكوين .

و لأن العلم الحديث يثبت تواجد البشر قبل ملايين السنين , فصار واضحا أن الرب الذي كتب سفر التكوين يهذي .و بالتالي فليس ربا .

شكرا .


الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - ابن العرب - 01-06-2012

عزيزي فخر الصادق،

كل الاحترام.

عزيزي جمال الحر،

مؤسف جداً ما نشهده من محاولات من كلا الطرفين لتدنيس معتقد الآخر. ومؤسف أكثر من ذلك بعض اللادينيين الذين يخوضون غمار هذا الدرب البغيض.
عزيزي: الدين يجب أن يحمل أتباعه إلى التآلف والمودة والاحترام، وإلا كان عملاً شيطانياً يحمل أتباعه على نسف الآخر المختلف وكالنار ستأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.
لا يهمني كمسيحي أن أنسف الإسلام أو اليهوديّة، ما يهمني هو أن أعيش إيماني بصورة تعكس للآخرين أنه إيمان يحمل في بذوره ومضمونه كل المقومات التي تؤدي إلى إحلال سلام حقيقي بين سكان العالم.

ملاحظة أخرى: إن كنت قد عرفتَ أن روايات خلق العالم وحياة الإنسان الأول على الأرض ما هي إلا روايات، فينبغي التوقف عن الاستدلال بها لإثبات شيء أو خلافه.
فهذه الروايات (التي تقول عنها قصص شعبية)، تحوي في داخلها التعاليم الأساسيّة والفلسفية الفكرية ليس لكيف تكون العالم، بل لمن هو أصل العالم، ولماذا يسير هذا العالم بهذه الطريقة ومَن يسيّره، وما أصل الخير والشر، ولماذا يموت الإنسان، وهل الإنسان حر، وغيرها من المسائل الفكرية والفلسفية التي حيّرت العالم منذ عصور وأنجبت فلاسفة وعباقرة خرجوا علينا بمختلف النظريات منها الفذة ومنها الفارغة.

فالسؤال الذي تجيب عنه أسفار التكوين الأولى هو : مَنْ ولماذا وليس كيف أو متى. ليس كيف وُجِد آدم أو متى وهل كان ذلك منذ عشرة آلاف سنة. السؤال هو مَن أوجد الإنسان ولماذا؟ هذا هو السؤال الذي تجد الإجابة عنه في سفر التكوين.

تحياتي القلبية


الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - جمال الحر - 01-07-2012

السلام عليكم .

الأخ المحترم ابن العرب أهلا بك.

من حق كل إنسان يؤمن بدين ما أن يدعو له .و أن يبين صحته و جماله و عظمته .و من فوائد العقل أن مناقشة الأديان قد تنقذ الناس من الأديان الباطلة .
و هذا كله بكل ود و احترام .

أراك الآن و بكل ثقة , تعلن أن سفر التكوين لا يهمه الجانب العلمي .بل هو يجيب عن تساؤلات فلسفية و روحانية إيمانية .

لكن ما رأيناه في سفر التكوين هو خطأ علمي قاتل .ما كان ينبغي أن يكون في سفر التكوين لو أنه فعلا كلام العليم الخبير.

ثم إن الرب يسوع لم يتدارك هذا الكلام الذي هو كلامه بتصحيح .و هنا يطرح ألف سؤال محير.

ما لا أقبله و أوافقك تماما , هو الإساءة إلى أديان الناس و إلى رموزهم .
و ألاحظ مؤخرا أن الإخوة اللادينيين بدأوا يترفعون قليلا عن تلك الإساءات للأديان و لله و للأنبياء .

من حقهم تفنيد الأديان جميعا .لكن بالبرهان و ليس بالإساءات و الشتائم .

شكرا .


الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - ابن العرب - 01-07-2012

عزيز جمال الحر،

أنا منذ زمن طويل أعلن وبثقة أن سفر التكوين ليس مبحثاً علمياً في كيفية تكوين العالم ولا هو كتاب تاريخ لما جرى في البدء ولا هو سيرة ذاتية لله جل تعالى أو لأول إنسان على وجه المعمورة.

بل أنا أزيد على ما سبق أن العهد القديم يحوي رسالة الله لبني البشر ولكنها مغلفة في إطار من كلام الناس. فرسالة الله ليست حرفية ولا هي مدونة كلمة بكلمة، بل هي كلمة موحاة أعلنها الله بلسان الأنبياء، وترك للأنبياء الحرية المطلقة للتعبير عنها بكلماتهم وثقافتهم ولسانهم.

لذلك، يجب أن نقوم بتقشير الغلاف البشري عن كلمة الله لنجدها ونفهمها ونعيش بموجبها.

تقول وكيف عرفت ذلك؟

أجيب: أنت تساءلت ولماذا المسيح لم يشر إلى ذلك في كلامه. بل قد فعل. ولكنه لم يتنول كل التفاصيل في كلامه، بل تناول ما تعرض له محاوروه أو ما فرضته الظروف القائمة.

فمثلا: اعترض المسيح اعتراضاً واضحاً وصريحا على الطلاق وأعلنها صراحةً أن شريعة موسى استجابت لضغوطات البشر ولم تحافظ على الرسالة الأصلية والأصيلة المذكورة في سفر التكوين: فلا يجوز أن يطلق الرجل امرأته لأنه يزني إن تزوج غيرها وهي تزني إن تزوجت غيره، واقتبس من سفر التكوين: "لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويتحد بامرأته فيصير الإثنان جسداً واحداً".

هذا مثال واحد على أن المسيح نفسه انتقد بعض القشور في العهد القديم ولفت الانتباه إلى الجوهر. وتعرض المسيح للصوم ولشريعة العين بالعين ولغيرها الكثير. فالمسيح نفسه إذن قدّم لنا المفتاح الصحيح لقراءة العهد القديم، ولكننا للأسف تهنا خلال الطريق واعتبرناه كلمة الله بالمفهوم الإسلامي للقرآن فوقعنا في الخطأ.

تحياتي القلبية


RE: الرد على: موت المسيحية و إلى الأبد . - جمال الحر - 01-07-2012

(01-07-2012, 01:09 PM)ابن العرب كتب:  عزيز جمال الحر،

أنا منذ زمن طويل أعلن وبثقة أن سفر التكوين ليس مبحثاً علمياً في كيفية تكوين العالم ولا هو كتاب تاريخ لما جرى في البدء ولا هو سيرة ذاتية لله جل تعالى أو لأول إنسان على وجه المعمورة.

بل أنا أزيد على ما سبق أن العهد القديم يحوي رسالة الله لبني البشر ولكنها مغلفة في إطار من كلام الناس. فرسالة الله ليست حرفية ولا هي مدونة كلمة بكلمة، بل هي كلمة موحاة أعلنها الله بلسان الأنبياء، وترك للأنبياء الحرية المطلقة للتعبير عنها بكلماتهم وثقافتهم ولسانهم.

لذلك، يجب أن نقوم بتقشير الغلاف البشري عن كلمة الله لنجدها ونفهمها ونعيش بموجبها.

تقول وكيف عرفت ذلك؟

أجيب: أنت تساءلت ولماذا المسيح لم يشر إلى ذلك في كلامه. بل قد فعل. ولكنه لم يتنول كل التفاصيل في كلامه، بل تناول ما تعرض له محاوروه أو ما فرضته الظروف القائمة.

فمثلا: اعترض المسيح اعتراضاً واضحاً وصريحا على الطلاق وأعلنها صراحةً أن شريعة موسى استجابت لضغوطات البشر ولم تحافظ على الرسالة الأصلية والأصيلة المذكورة في سفر التكوين: فلا يجوز أن يطلق الرجل امرأته لأنه يزني إن تزوج غيرها وهي تزني إن تزوجت غيره، واقتبس من سفر التكوين: "لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويتحد بامرأته فيصير الإثنان جسداً واحداً".

هذا مثال واحد على أن المسيح نفسه انتقد بعض القشور في العهد القديم ولفت الانتباه إلى الجوهر. وتعرض المسيح للصوم ولشريعة العين بالعين ولغيرها الكثير. فالمسيح نفسه إذن قدّم لنا المفتاح الصحيح لقراءة العهد القديم، ولكننا للأسف تهنا خلال الطريق واعتبرناه كلمة الله بالمفهوم الإسلامي للقرآن فوقعنا في الخطأ.

تحياتي القلبية

السلام عليكم .

أخي المحترم ابن العرب .
الخطأ في سفر التكوين في قصة خلق آدم أول إنسان على الأرض ليس خطأ قشريا كما تظن .

هذا خطأ علمي رهيب .

و يتعقد الأمر حين تعلن المسيحية أن يسوعا هو الله .

و الله لم يتدارك هذا الأمر الخطير جدا .

أعطيك مثالا :

هناك من الأعضاء من كتب موضوعا بعنوان :(( كيف تركت الإسلام)).

و وضع أسباب تركه للإسلام .من ضمنها :
الإعتقاد بوجود الجن الشبحي .
يأجوج و مأجوج .

لو لم أجد أنا التفسير الصحيح لمثل هذه التساؤلات , لكان لزاما أن أترك الإسلام حتما .لأن فهم الشيوخ لهذه القضايا يجعلها خرافة من المستحيل أن يتحدث عنها الله الخالق الحق الحكيم .

لكن الحمد لله , وجدت التفسير الصحيح للجن و ليأجوج و مأجوج عند الاحمدية المباركة .فأنا اليوم أحمد الله كثيرا على نجاتي من فكر الشيوخ الذي يؤدي بالعاقل الباحث إلى الإلحاد إن لم يبحث عن الفهم الصحيح .


لا أوافقك حين تصف قصى الخلق في سفر التكوين بالشيء الهين القشري.

هذا خطأ قاتل .

معذرة أخي الكريم .و شكرا .