حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حول الاكثريات والاقليات! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حول الاكثريات والاقليات! (/showthread.php?tid=46573) |
RE: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-03-2012 (01-03-2012, 01:46 AM)العلماني كتب:(01-02-2012, 01:27 PM) كتب:و"شبيحة الأسد" اليوم سوف تجدهم غداً مع "الإخونجية" يطيلون لحاهم ويعفون شاربهم ويشكلون هيئات "للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".(01-02-2012, 03:16 AM) كتب: كاريكاتير بنفس الفكرة الفوارق في المظهر والتفكير بين الشبيح والسلفي ليست كثيرة : شبيحان نمطيان : الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-03-2012 ببساطة ما يمارسه الشبيح الطائفي (الان) ضد الاكثرية في سوريا من تقتيل عشوائي دافعه في ذلك الولاء الى حد الايمان بالاله بشار لن يصل في اي حال من الاحوال الى ما يتخوف ان يمارسه الشبيح السلفي باسم الايمان بالله من اضطهاد و تمييز ضد الاقليات في سوريا بعد الثورة ... في حالة غزة ككيان اخونجي قائم من خمس سنوات تقريبا لم تصل اخبار ان اخونجية حماس بعد الانقلاب او حتى سلفيي جيش الاسلام قتلا في الاقليات المسيحية او قنصا الناس عشوائيا من اعلى المآذن او العمارات مثلما يفعل الشبيحة الطائفيون في مع المارة في الاحياء السنية بالمدن الثائرة في سوريا .. استثني هنا تنظيم القاعدة صاحب الارهاب العشوائي الذي شره لا يفاضل بين الناس فهو يقتل في كل الطوائف سنتهم وشيعتهم ومسيحييهم وهو لحسن الحظ بعيد عن سوريا الان ولو ان العراب الامني في دمشق قد يستنجد به كاخر ورقة نهاية المطاف مثلما استنجد جنرالات الجزائر بجماعات حسن حطاب وعنتر الزوابري ليسلطوهم على العباد في العشرية السوداء .. لحد الان رغم متابعتي للشأن السوري صباح مساء لا اعرف ولا قيادة اخونجية بالاسم .. هل هناك فعلا اسماء اخونجية مؤثرة في الشارع ولها اشياع وجاهزة للانقضاض على الحكم حال سقوط بشار ..؟ في مصر مثلا الجميع كان يعرف ان الاخوان المسلمون هم القوة السياسية الاولى في الشارع والتزوير كان يحول بينهم وبين اكتساح الانتخابات ، كانت الاسماء معروفة لدى الجميع سياسيون ودعاة وممولون و الكيان قائم على الارض رغم الحظر القانوني وكانت المعاقل معروفة ايضا والمناضلون والمتعاطفون من رجال الصحافة والادب معرفون ايضا .. وخلال الثورة المصرية تولت الجزيرة والعربية تلميع اسمائهم وتقديمها كقيادات ميدانية مثل ممدوح حمزة وصفوت حجازي ... نفس الشيء في ليبيا ، فالثورة كان الحميع يعرف قياداتها الاسلامية كعلي الصلابي و عبد الحكيم بلحاج ومصطفى بن عبد الجليل وصراعهم الخفي مع حلفائهم الليبيراليين كشلقم و شمام وسليمان دوغة وغيرهم ولهذا كان هناك تصور قبلي لشكل الكيان الذي سيأتي بعد القدافي وكدا احتمال ان يحدث صراع بين الفصيلين .. في سوريا الثورة لا اعرف ولا اسم من قيادات الاخوان اتصور له كلمة مسموعة على الارض ، الاسماء المسلط عليها الضوء والتي تتبادل الفضائيات محاروتها كواجهات اعلامية وسياسية للثورة حتى الان هي : برهان غليون .. رضوان زيادة ... محمد العبد الله .. عمار القربي .. بهية مارديني ... اياد شربجي .. فراس الاتاسي .. سمر الاتاسي ... سهير الاتاسي .. هيثم المالح ... حكم البابا .. غسان عبود .. صبحي حديدي .. محي الدين لادقاني ... اين الاخوان المسلمون اذن ام هم من يحرك كل هؤلاء من خلف الستارة ...!! RE: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-03-2012 (تصحيح : المعارضة فرح الاتاسي بدل سمر الاتاسي ) بل بالعكس هذه اول ثورة عربية حتى الان احس فيها ان الدور الاخوانجي غائب او معتم عليه تماما من الفضائيات الاخبارية العربية .. المفارقة ان الاعلام الرسمي السوري هو من يسلط الضوء على حالتين شاذتين محسوبتين على الاسلاميين وكان جعل احداهما هو محرك الثورة وقائدها السياسي قبل ان تتضح الامور لاحقا ... : 1) اللاجيء السياسي في السويد الاهبل محمد رحال وهو ضيف قديم في الاتجاه المعاكس وصاحب عنتريات فايسبوكية تجر عليه طيلة الوقت شتائم من الثوار والمنحبكجية على حد سواء 2) الشيخ عدنان العرعور الذي لم يهضم لحد الان كيف اقصاه الاخوان وابنه من عضوية المجلس الوطني وشغله الشاغل منذ شهور هو تخوين المعارضة ومجلسها وغليونها .. RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - الطرطوسي - 01-03-2012 (01-03-2012, 02:54 AM)سيستاني كتب: لحد الان رغم متابعتي للشأن السوري صباح مساء لا اعرف ولا قيادة اخونجية بالاسم .. في مصر كمتابعين من بعيد لم نكن نسمع إلا بمحمد البرادعي و وائل غنيم. و لكني شخصيا لم أخدع كنت أعلم أن البرادعي و أمثاله ليسوا إلا واجهة جميلة. و كنت أعلم علم اليقين أن الإسلاميين سيكتسحون أي انتخابات مصرية قادمة و في أحسن الأحوال قد يعجزون عن تخطي حاجز الثلثين. الشارع السني السوري لا يقل أصولية عن الشارع المصري و ربما يتفوق عليه. طبعا أكرر أن الأصوليين موجودون حتى في هيكلية النظام الحالي و نفوذ الإسلاميين في الدولة كبير جدا. من يقول لي و ماذا عن ملايين البعثيين في سوريا أقول هم بعثيون على الورق ففي سوريا أن تكون بعثيا يعني أنك تعلن ولائك للنظام (أو على الأقل عدم انخراطك في معارضته) و لو كنت أبعد الناس عن البعث كفكر و لو كنت لا تعرف ميشيل عفلق من ميشيل أوباما. فمعظم البعثيين في سوريا هم أصوليو الفكر. لماذا سوريا ليست دولة أصولية الآن. ببساطة لأن الأسد هو الرئيس و هو الذي يصنع التوازن بالمقابل. هذا التوازن هو الذي يترك للأقليات في سوريا هامشا يسمح لهم أن يكونوا مواطنين و أن ينأو بأنفسهم عن أصولية الأغلبية. اليوم تتأثر الأقليات بهذه الأصولية و لكنها لا تغرق بها. اليوم أنا مضطر إذا أردت أن أحصل على بيان براتبي لأقدمه للبنك للحصول على قرض أنا مضطر أن أقبل أن معظم العاملين في الدائرة المالية في شركتي يرفضون توقيعه لأنه حرام و لكني أعلم أنه سيوقع بطريقة أو أخرى (و لو تم تأخيري عدة أيام) من خلال موظف واحد على الأقل سيحرصون على وجوده بينهم ليقوم بهذا الفعل الحرام عنهم. سيفعلون هذا لأنهم يعلمون أنني إذا تأخرت كثيرا فربما أشتكي و عندئذ سيتدخل من يحمي التوازن. هوب فجأة تقوم "ثورة" في سوريا. هذه "الثورة" لا ترى في الواقع السوري الحالي شيئا يجب تغييره إلا ما يحمي التوازن لمصلحة الأقليات. "ثورة" ترى أن أصولية الشارع شيء عادي و طبيعي و يجب التعايش معه و لا أدري كيف التعايش معه بينما ما يلجم هذه الأصولية و يحدد منها هو ما يجب اقتلاعه. نظرت الأقليات نظرة تخوف و ريبة بشكل عام. و بالنسبة للأقلية العلوية: 1- هي كسائر الأقليات تخشى الأصولية. 2- ظلت تسمع على مدار أربعين عاما أن الحكم علوي. ليس الرئيس بل الحكم. كل أركان الحكم من السنة و غيرهم لا شيء و كل علوي موجود في الدولة و لو كان موظفا بسيطا هو وجه من وجوه هذا الحكم. هذه النبرة تصاعدت كثيرا مع أول يوم من "الثورة" ما وضع العلويين أمام خطر الاجتثاث بكل معنى الكلمة . 3- تأكد هذا الأمر مع كل يوم مضى من عمر "الثورة" و سرعان ما ظهر جليا أن "الثوار" يردون بالعنف العشوائي على الأحياء العلوية إذا ما تعرضوا لضربة قمعية من الدولة. 4- ليزداد الطين بلة فبدل أن تخرج قيادات المعارضة مثلا و تدين بشكل صريح أعمال العنف لم يجدو إلا إنكارا لحدوث هذه الأعمال. ثم خرجوا بخرافة الشبيحة و تحول ضحايا العنف من العلويين إلى شبيحة يستحقون القتل. لا أزال أذكر معن عاقل و فاتح جاموس في بداية الاحداث يتحدثون على أورينت. فاتح جاموس يكاد يحلف بإله لا يؤمن به و يقول لها المسلحون في الشارع في اللاذقية شيء حقيقي ثم تغمز المذيعة من قناة أنه يقول هذا لأنه علوي (و إن لم تقلها صراحة) حتى قالها الرجل أنا سجين سياسي لمدة سبعة عشر عاما. كل ما قدمه فاتح جاموس للمعارضة لم يشفع له و بقي عند الآخرين هو أولا و أخيرا علوي. الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - Rfik_kamel - 01-03-2012 ما نحاول توضيحه منذ البداية أن النظام ليس "علويا" بل هو نتاج إتفاق توازن بين قوى إجتماعية وإقتصادية فاعلة لديها عقدها الضمني غير المعلن ورغم إختلافي مع فرات فيما يتعلق بالمستفيدين من النظام وممن يشكله فهو من القلائل هنا الذين تطرقوا لحل العقد الإجتماعي وضمن مفهومه وتصوره الخاص(النظام الفيدرالي) وتصوره الطوباوي عن إعطاء الأقليات نعمة السيطرة على الجيش قبل كل شئ هناك مسافة ما بين النظام الشبحي والمخيف الذي تدعو له معارضات كمجلس إستنبول والإخوان عداك عن الديني الذي يسيطر على معظم الشارع المعارض وبين الحل الأمثل للنظام السياسي السوري وهذا هو هاجس عبر عنه العديد من الزملاء RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - observer - 01-03-2012 (01-03-2012, 08:55 AM)الطرطوسي كتب:(01-03-2012, 02:54 AM)سيستاني كتب: لحد الان رغم متابعتي للشأن السوري صباح مساء لا اعرف ولا قيادة اخونجية بالاسم .. نعم مقال اتفق معه جملة و تفصيلا! (01-03-2012, 01:18 AM)forat كتب:(01-02-2012, 04:38 PM)observer كتب: ملعونة تلك الثورة إن لم تغير ذلك البناء الاجتماعي نحو الافضل. عزيزي فرات، هناك مثل يقول: المكتوب يفهم من عنوانه!!! فبالنظر الى حصل في الدول العربية ولا سيما مصر العراق و الى الموجة الاسلاموية التي تجتاح الوطن العربي و الى طبيعة اكثرية الشعب السوري التي لا يختلف طابعها عن طابع الاكثرية في دول الجوار، فان التغيير بسوريا لن يكون بالتأكيد نحو الافضل!!! و الافضل توفير هذه الدماء المسكوبة في سوريا و الاستفادة منها في اجبار النظام على الاصلاح. و الا سيكون حال الليبراليين و العلمانيين و كل الاحرار الذين لا اشك بوطنيتهم و حبهم للتغيير نحو الافضل، من الذين يشاركون الاسلاميين ثورتهم ضد النظام، كحال زملائهم اللبيراليين و العلمانيين المصريين في ساحة التحرير، و الذي اطلق عليهم لقب ظريف لكنه معبر لاقصى الحدود الا وهو حمار طروادة، الذي ركبه الاسلاميون من اخوان و سلف طالح للوصول للسلطة!!! RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - Sniper + - 01-03-2012 (01-03-2012, 11:23 AM)observer كتب:(01-03-2012, 08:55 AM)الطرطوسي كتب:(01-03-2012, 02:54 AM)سيستاني كتب: لحد الان رغم متابعتي للشأن السوري صباح مساء لا اعرف ولا قيادة اخونجية بالاسم .. أتفق معكم "أبزرفر و طرطوسي" RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - Enkidu61 - 01-03-2012 (01-03-2012, 08:55 AM)الطرطوسي كتب:(01-03-2012, 02:54 AM)سيستاني كتب: لحد الان رغم متابعتي للشأن السوري صباح مساء لا اعرف ولا قيادة اخونجية بالاسم .. 1- مَن مِن الأقليات تخشى الأصولية؟ وعن أية أصولية تتحدث؟ أنا شهدت وعايشت الأصولية العلوية فقط. من قتل شعب حماه السني في الثمانينات؟ من أزال الحجاب عن الطالبات السنة في جامعة دمشق وغيرها وبالإكراه ؟ من قصف جوامع السنة بالمدافع؟ من اعتقل واهان السنة واغتصب زوجاتهم وسرق أملاكهم؟ من يسب الله في باصات النقل الداخلي وهو يدخن في رمضان؟ أليست هذه أصولية علوية؟ مامعنى الأصولية إذا؟ 2-القاصي والداني يعرف أن الحكم علوي. النوعية وليس الكم هو المهم. هل داوود راجحة المسيحي وزير الدفاع مسؤول فعلا عن الجيش ؟ أم العميد ماهر أو آصف أومحسن أوعلي خرا. من يملك زمام الأمور؟ أليس العلويين فقط؟ مصطفى طلاس أم آصف شوكت. 3-العنف العشوائي يقوم به النظام وشبيحته وليس الثوار وأنت أعلم الناس بهذا وعلى الأغلب أنك مسؤول شخصيا عن بعض العمليات هنا وهناك. أليس كذلك؟ متى ستقوم بتفجير كنيسة بمصليها؟ توقعاتي كانت في عيد الميلاد؟ متى ستذبحون قرية علوية عن بكرة أبيها ؟ وتلصقونها بالثوار. 4-الشبيحة أيا كان دينهم يستحقون القتل. وعن َسلَمية أقول أن أغلب شبيحتها من العلويين من القرى المحيطة. منذ ساعات قليلة وفي مدينة السلمية قام أربعة شبان شبيحة في سيارة بايقاف بيك آب وانزال سائقه واطلاق النار على رأسه ومات فورا والشاب عمره ٣٢ سنة وهو من سكان سلمية وأصله حموي سني وهي سابقة خطيرة. من قتله يا طرطوسي ولماذا؟ RE: حول الاكثريات والاقليات! - salem mohamed - 01-03-2012 أفضل حل لطمأنة الأقليات هو ابادة الأكثرية بس المشكلة بعد ابادة الأكثرية ستكون هنالك أكثرية من الأقليات ياناس ياعالم الشعب السوري شعب عظيم والغالبية العظمى تريد دولة المواطنة وليس دولة الأكثرية أو الأقلية والبحث هنا وهناك عن تصريح يتوعد الأقلية بعد سقوط النظام الحالي والتغاضي عن ملايين الأصوات التي تنادي بوحدة الشعب السوري ليس سوى نظرة حولاء بل عمياء لاترى الحقيقة كما هي بل لاترى الا مايروج له النظام وأبواقه في الاعلام RE: حول الاكثريات والاقليات! - observer - 01-03-2012 (01-03-2012, 02:49 PM)salem mohamed كتب: ياناس ياعالم الشعب السوري شعب عظيم والغالبية العظمى تريد دولة المواطنة وليس دولة الأكثرية أو الأقلية هيك يعني؟!! خلص انا اطمئنيت!!! |