![]() |
|
كرم الزيتون تذبح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: كرم الزيتون تذبح (/showthread.php?tid=46970) |
الرد على: كرم الزيتون تذبح - فارس اللواء - 01-27-2012 أتظن أنك بهذه الأخلاق ستنتصر؟!..لا والله... لماذا يافرات لا تنقل أحداث القصف العشوائي لميليشيات الثوار للأحياء المؤيدة في حمص عكرمة والزهراء والنزهة وغيرها....هناك قصف بمدافع الهاون الآن يحدث علي الأحياء المؤيدة..والشهداء عددهم يرتفع.. نحن حذرناكم وقلنا أن العسكرة ليست في صالح الثورة بل سيُقضي عليها إن آجلا أو عاجلا...وأن الخاسر الوحيد هو الشعب السوري..ياليتكم تعلمتم من المصريين.. إن أكبر ضمان لنجاح تلك الثورة في هدفها الإصلاحي هو السلمية ولا شئ غير السلمية ولكن بتخلي الثوار عنها فهو إعلان رسمي لفشلها ..علي الأقل اتعظوا مما حدث في اليمن....الثورة اليمنية فشلت في إقصاء النظام اليمني..بل لا زال النظام يحكم..وعلي عبدالله صالح ما كان إلا صورة وذهب إلي حال سبيله...واليوم فقط سقط عشرات الشهداء في اليمن نتيجة لاقتتال طائفي...وما سيحدث في سوريا سيكون أبشع....فعودوا إلي رشدكم يرحمكم الله RE: الرد على: كرم الزيتون تذبح - forat - 01-27-2012 (01-27-2012, 01:28 AM)ابن سوريا كتب: والأسد عدو الله .. والأسد عدو سوريا سيدفعون الثمن غاليا يا طارق...كل طفل مات....كل امرأة استشهدت...كل شاب سوري غدروه...سوف يدفع الكلاب ثمن دمه غاليا...وان غدا لناظره لقريب... الرد على: كرم الزيتون تذبح - خالد - 01-27-2012 مات في القرية كلب ـ فاسترحنا من عواه خلّف الملعون جروا ـ فاق في الشرّ أباه اللهم العن حافظ أولا ورفعت ثانيا وبشار ثالثا، واجعل رابعهم في اللعنة ماهر، اللهم العن صنمي سوريا حافظ وبشار، وألحق باللعنة ماهر وباسل، والعنهم كما لعنت الشجرة الملعونة في القرآن. اللهم العنهم في الدارين واخزهم في الدنيا والآخرة بحق محمد وآل محمد، بحق علي واللحية المخضوبة من جرح رأسه، وفاطمة والقبر المجهول رسمه، والحسن والكبد المسموم، والحسين ورأسه المقطوع ظلما في كربلاء، اخز بشارا في الدارين والعنه لعنا وبيلا وألحق به وبآله نقمة لا تشوبها رحمة. RE: كرم الزيتون تذبح - فارس اللواء - 01-27-2012
الرد على: كرم الزيتون تذبح - ابن سوريا - 01-27-2012 جاء الرد قوياً من الجيش الحر وقد تم إحراق الكثير من الحواجز للجيش الأسدي. حرب التحرير بدأت هذه الليلة بعد مجازر النظام المتكررة، ولم يتوقف ضرب حواجز الجيش من درعا وريف دمشق لإدلب. الجيش الأسدي يعاني وسيعاني، وبدأت من هذه الليلة الحرب لتحرير سوريا. والله محي الجيش الحر الرد على: كرم الزيتون تذبح - فارس اللواء - 01-27-2012 حرب تحرير؟؟!!...أي حرب ياأخي الله يكرمك..مفيش مقارنة أبدا..إنت فاكر إن اللي بيعملوا االمسلحين بتوع المعارضة دول مجدعة؟؟!...والله إنها لنكبة عليهم قبل أن تكون نكبة علي الشعب السوري الذي سيعاني من هذه التصرفات...السكينة فعلا سارقاكم ربنا يهديكم.. الرد على: كرم الزيتون تذبح - خالد - 01-27-2012 طبعا تحرير وشاء الله كما قال في سورة القصص (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوٰرثين* ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهٰمٰن وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون*) أما المتلقلقين بين الناس الحرة ونظام العبيد فتصدق فيهم الآية الكريمة إذ قال مولانا تبارك وتعالى (ستجدون ءاخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كل ما ردوا إلىٰ الفتنة أركسوا فيها) RE: الرد على: كرم الزيتون تذبح - فارس اللواء - 01-27-2012 (01-27-2012, 03:38 AM)خالد كتب: طبعا تحرير سيبك من الأستشهاد بآيات القرآن الكريم...لأن الثوار مش قد القرآن ولا بيعملوا بيه...القرآن لم يقل تحريض طائفي..ولم يقل اغتيالات عشوائية ولم يقل ببيع الدماء والأوطان للأجنبي.. الفكر دا فكر خوارج محض وهو دا اللي وقع صُحابنا دول في شر أعمالهم ![]() https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10150629606283854&set=a.10150134007013854.334893.22233463853&type=1&theater ![]() https://www.facebook.com/photo.php?fbid=313734312005546&set=a.187551874623791.46288.186869638025348&type=1&ref=nf واوعي تقول دول شهداء..لأن ربنا وحده اللي يعلم دول إيه بالضبط وديانتهم إيه وكانوا عاوزين إيه وكانوا بيستعينوا بمين..وكانوا بياخدوا فلوس وسلاح من مين....أفيقوا يرحمكم الله..فسوريا الآن يُقتل ويُذبح أبنائها..وعلي العقلاء التدخل الرد على: كرم الزيتون تذبح - خالد - 01-27-2012 شو رأيك أستشعد لكان بأقوال الرفيق الهالك حافظ أسد بدل القرآن؟ أنت عم تقرا كلامي ولا بترد على الشكل؟ إن كانوا هول خوارج، فشو واقع يللي خرجوا على عثمان وقتلوه؟ إن كانوا هول خوارج، فهل بشار هو عمر بن عبدالعزيز عندك؟ بعدين ليش تتهم الناس بدينها؟ من وين جبت إنه هول خوارج؟ مين قلك يعني؟ بعدين عندك مانع يكونوا خوارج أو حتى روافض؟ وإلا التدين صار على مزاجك؟ أنا أحسب كل من يقتل لرد العصابات الأسدية شهيدا ولا أزكي على الله أحدا، لأن العصابات الأسدية لها حكم الصائل، والصائل يقاتله حتى المحرم، ويقتل ولو في حجر الكعبة، لا حرمة لدم الصائل مطلقا. والصائل هو الذي يهجم على الإنسان لينال من دمه أو ماله أو عرضه، وليس له صفة الدولة ولا شبه الدولة، ويمثلهم في سوريا قطعان الشبيحة. ولا ينظر في الصائل أبدا إلى دينه أو دين المجني عليه، ولو ظفر الإمام بصائل قبل توبته أقام فيه حكم الحرابة. الوطن يلي عم تحكي عنه تم بيعه للأجنبي زمااان والنظام الذي تريد بقاؤه ليس إلا غولا، لو ظفر بك أنت، على فرض أنك فرد، لأكلك دون ملح… أنت في عين النظام رجعي ظلامي تنطبق عليك مادة مفصلة لك في قانون العقوبات تحكمك بالإعدام. خلع الظالم من أوجب الواجبات، وقتال الباغي ونصرة المظلومين من أوجب الواجبات، وهو خير عند الله من الأزهر وحبه والكعبة نفسها، ونصرة الظالم هي من أعظم الموبقات، وهي مما تنزل غضب الله الشديد، فاحذر غضب الله ولا تأخذنك العزة بالإثم. RE: كرم الزيتون تذبح - فارس اللواء - 01-27-2012 ؟إنتوا آخر ناس تتكلموا عن الإتهام في العقائد ياخالد..دا مفيش سياسي أو شيخ سلم من لسانكم..هذا خروج صحيح..عقليتهم تدل علي دينهم..فأغلبهم تكفيريون والدليل صفحاتهم وإعلامهم..بس.. نعود لماذا قام النظام السوري بعمليات عسكرية الآن إقرأ هذا التحليل بعين المحايد ياخالد..لتفهم أبعاد القصة جسّ النبض الأميركي ــ الإيراني مستمرّ حول التسوية/ جوني منير إسرائيل تحث واشنطن وباريس للدفع باتجاه الحرب الأهلية وصولاً الى كيانات طائفية متناحرة إرهابيون وصلوا الى سوريا والنظام السوري بدأ الحسم العسكري جسّ النبض الأميركي ــ الإيراني مستمرّ حول التسوية ================================= جوني منيّر صحيح أن الضغوط على سوريا تستمر بشكل تصاعدي، لكن اللافت ان المواقف الرسمية العنيفة تراجعت كثيرا في الفترة الاخيرة، وابرزها على الاطلاق «تلك التي كان يطلقها وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه، والذي شكل في المرحلة الماضية رأس حربة في هذا الاطار». ولأن لا شيء يحصل بالصدفة على المستوى السياسي، وخصوصاً على مستوى لعبة بحجم تغيير أنظمة وتبديل معالم دول، فان لهذا السلوك تبريراته العديدة. واول هذه التبريرات، ان النظام السوري بدا قوياً في مواجهة أزمته الكبرى، على عكس التوقعات التي سادت خلال المرحلة الاولى من الازمة والتي جاءت «متفائلة» كثيراً لناحية أن النظام لن يستطيع الصمود الا لبضعة أشهر. وثانيها، ان الرهان على الدور التركي في خلق منطقة عازلة تستطيع أن تحمي المنشقين عن الجيش تمهيداً لتوجيه الضربة القاضية للنظام، كان رهاناً خاسراً، ان بسبب التناقضات الداخلية الكبيرة حول كيفية التعاطي مع الأزمة السورية، او بسبب التوازن مع ايران التي بدت مستعدة لكبح جماح حكومة اردوغان. وثالثها، ان الاعتقاد الذي ساد في الغرب لناحية عدم استطاعة ايران من دعم النظام السوري طويلاً، اذ ستبادر الى التفاوض مع الغرب لتأمين مصالحها على حساب النظام السوري، انما بدا اعتقاداً غير واقعي ابداً، حيث أن السلوك الذي انتهجته طهران عكس بأن معركة سوريا بالنسبة اليهم هي معركة حياة أو موت، وان ايران مستعدة للذهاب الى الحرب اذا كان ذلك هو الثمن لانقاذ سوريا، والتي تشكل الحجر الزاوية في مشروع نفوذها الاقليمي. ورابعاً، ان روسيا التي اعتاد معها الغرب على ابرام صفقة محدودة تؤدي الى تليين معارضتها وبالتالي ضمان حيادها، كان موقفها مختلفاً هذه المرة وبشكل جذري. فهي ناقمة على واشنطن بسبب تجاهل مصالحها في الأزمات السابقة، بدءا من اجتياح العراق ومروراً بأزمتي ليبيا ومصر، اضافة الى تشجيع الاميركيين لاخصام الروس في البلدان المحيطة بها مرة مباشرة ومرة من خلال تركيا. لكن موسكو ترى اضافة الى ذلك ان لمنطقة الشرق الاوسط اهمية مطلقة في اطارضمان مصالحها الحيوية، ما يمنعها من اجراء أي تسوية على حساب ذلك. ولذلك ارسلت موسكو اشارات واضحة وصلبة حول تمسكها بدعمها للنظام في سوريا، والتي وصلت الى المستوى العسكري من خلال القطع البحرية الروسية ورسوها في ميناء اللاذقية، اضافة الى صفقة سلاح الطائرات الحربية. كما أن الموقف الروسي المدعوم من الصين، يقف حاجزاً منيعاً بوجه اي قرار على مستوى مجلس الامن، وبالتالي تدويل الأزمة في سوريا. وبذلك، بدا الغرب عاجزاً ازاء احراز اي تقدم حقيقي وفعلي على الارض، ما يعني ان ابقاء الامور وفق السلوك الحالي لن يؤتى بأي نتيجة. لكن ذلك لا يعني ابداً بتسليح الغرب لاجهاض مشروعه في الشرق الاوسط، الا ان الأزمة الاقتصادية الحادة التي تهدد اوروبا والولايات المتحدة الأميركية، والتي وصلت الى حد التأثير على وحدة اوروبا، والى تصاعد اصوات في الداخل الاميركي تطالب بالانفصال عن الدولة الفدرالية، اضافة الى اسباب اخرى، وقفت حائلاً أمام اللجوء الى الخيار العسكري الخارجي. وبذلك بدا الغرب ملزماً بسلوك احد هذين الطريقين: الاول، دفع الامور لتصل الى حدود الفوضى الشاملة وبالتالي الحرب الاهلية. والثاني، المباشرة بالتفاوض لانجاز تسوية تحقق المكاسب التي يسعى اليها الغرب، وابرزها على الاطلاق اعادة رسم دور ايران على الخارطة في الشرق الاوسط. وتقول مصادر مطلعة بأن هنالك حماسة لدى المتشددين في كل من واشنطن وباريس لدفع الوضع بهذا الاتجاه وحيث يشجعهم على ذلك اللوبي اليهودي في كلا البلدين. ذلك أن الحرب الاهلية ستؤدي الى تفتيت كامل سيطال لاحقاً لبنان والاردن، اضافة الى تركيا. ما سيحقق حلم اسرائيل بتحقيق ترانسفير للفلسطينيين الموجودين داخل الدولة الاسرائيلية،والى ضمان بقائها وسط ودويلات طائفية متناحرة، ولذلك تكشف هذه المصادرعن فتح ابواب جديدة تشكل قنوات عمل مباشرة الى الداخل السوري وذلك عبر الاكراد المؤيدين لطالباني، وعبر الاردن. كذلك، تضيف مصادر ديبلوماسية اوروبية، أن أكثر من سبعين ناشطاً في التيارات الارهابية، غادروا شبه الجزيرة العربية ليصلوا الى الداخل السوري، تمهيداً للمشاركة في التحضير لعمليات ارهابية في المرحلة المقبلة، ستتركز هذه المرة في العاصمة دمشق ومدينة حلب. لكن هذه المصادر تشير الى أن القرار الرسمي لدى العواصم الغربية لم يصل بعد الى هذا المستوى، وحيث ان الادارة الاميركية تبدي خشيتها من أن يؤدي تفكك سوريا الى تفكك كامل دومينو المنطقة بما فيه دول الخليج، ومن دون ان يطال ايران بالضرورة، ما قد يؤدي الى اسقاط المنطقة تحت تأثيرها بصورة أكبر، لذلك فان سلوك هذا الدرب غير مضمون لناحية نتائجه. اما على مستوى المفاوضات، وهو الممر الوحيد الالزامي في هذه المرحلة على ما يبدو، فان اللقاءات الثنائية الايرانية ـ الاميركية غير الرسمية مستمرة في احد البلدان الاوروبية، تمهيداً لاجتماع اسطنبول الرسمي الشهر المقبل، حيث يعول الاميركيون على لقاء ثنائي مباشر بين ممثلي البلدين على هامش الاجتماع الموسع. لذلك، تراجعت المواقف النارية بوجه النظام السوري والتي كان ابرزها لـ الان جوبيه، في مقابل استمرار تصاعد الضغوط. ولذلك، ربما باشر النظام السوري بدءاً من مساء أمس باعتماد الحسم العسكري بداية في ريف دمشق على أن يشمل كافة المناطق التي تشهد مواجهات مسلحة وهو ما يجعل موقع سوريا أفضل من المفاوضات |