حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. (/showthread.php?tid=47322) |
RE: الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - Rfik_kamel - 02-20-2012 (02-20-2012, 09:51 AM)ماجد جمال ألدين كتب: لا أدري ما الذي يعيب السيدة قضماني أو اي مثقف سوري او من الدول العربية ألأخرى في أن يجلس مع كتاب ومثقفين إسرائيليين ويناقشون ألأوضاع السياسية أو التبادل الثقافي وألعلاقات ألإجتماعية بين بلدانهم .. هل ما زالت عقدة التطبيع تأكل عقول الثورجية وتلهيهم عن رؤية الواقع والتفكير بشكل طبيعي .. إذن هم ليسوا ثوارا ولن يستطيعوا بناء سوريا حرة حديثة .العلاقة الإنسانية بين الأطفال هو أمر طبيعي لا يحتاج فلسفة ووجدانيات من قبل السيدة قضماني لإقناعنا به ولا يجب إستخدام العواطف النبيلة من أجل الوصول لأهداف كلنا رأى مثالا عليها في ليبيا إذا كان الحوار تحت رعاية مؤسسات مستقلة وإذا كان المحاورون اليهود مقتنعين بعدالة القضية الفلسطينية وإحقاق السلام العادل عبر إعادة الحقوق العربية لأصحابها وإسترجاع الأراضي المغتصبة وغير ذلك من القضايا الإنسانية مثل إعادة حقوق اليهود العرب الذين تعرضوا للتنكيل من الأنظمة العربية أيضا فهذا هو ما يريده أي حر شريف وشهم, أما أن يكون اللقاء من أجل إعطاء شرعية للجرائم التي إرتكبتها إسرائيل وتطبيع مجاني فهو من باب الخيانة الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - بسام الخوري - 02-21-2012 Afra Jalabi أنا أعلن وقوفي ودعمي لكل شخصيات الثورة وخاصة النسائية منها وليس من الضرورة أن اتفق في تفاصيل رؤيتها. أعلن دعمي وإيماني بفدوى سليمان وبسمة قضماني ولا تهم التفاصيل، ولكن تذكروا أنها رموز كبيرة وشخصيات شريفة وقفت في وجه نظام شرس ذكوري وثني عنيف لا رأسمال له إلا الإرهاب والكذب. هناك حملة ممنهجة من النظام، يستغل فيها نقاط الضعف في المجتمع الشرقي المتعود على نظريات المؤامرة وغياب المصداقية في المعلومات وخاصة عدم الثقة بالقياديات التي اعتدنا بسبب النظام نفسه أن تكون خادعة وكاذبة ليقوم بإسقاط شرعية القيادات بشكل عام وبالأخص الرموز النسائية. هي نوع من الاغتيال المعنوي كما قام باغتيال واعتقال الكثير من منظمي التنسيقيات في الداخل. العتب ليس على نظام شرس لا أخلاق له، بل العتب على كل من يركض وراء مثل هذه الإشاعات الت يطلقها النظام الذي باع الأرض والناس والشرف وخون كل السوريين إذا لم يكونوا شبيحته وعباد أصنامه وجعل الناس تعتاد على الكذب والإشاعات والتخوين. العتب على كل الذين يعملون ببلاش لهذا النظام الكاذب بينما قلوبهم الغشيمة مع الثورة... أفيقوا وقفوا صفا واحد وعودوا أنفسكم على الاختلاف من الآن، فهذه بدايات الديمقراطية. ليس من الضرورة أن نكون نسخا من نفس الحزب حتى نحظى بصكوك الوطنية. أحييك يا فدوى! أنت من أجمل ما أنتجت هذه الثورة. وأحييك يا بسمة، فأنت من أعقل ما أنتجت هذه الثورة... الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - بسام الخوري - 02-21-2012 Anwar Al Bounni الثورة ماضية بطريقها . قد نجد مناضلين ضحوا كثيرا في السابق يقفوا خائفين أن تتجاوزهم الثورة فيحاولون كبح جماحها . قد نجد أشخاص ليس لهم ماض نضالي أبدا يتصدرون الآن واجهة الثورة . قد نجد أشخاص لهم ماض قد لا يرضي البعض من فساد أو تزلف أو جبن أو غيره يتبوؤون مناصب قيادية في هيئات " قيادة الثورة" . قد نجد أشخاص كانوا متعاملين مع الأمن ومنهم ما زال أو أرسلهم الأمن لينشقوا أو يظهروا الإرتداد على النظام لتخريب الثورة أو التشويش على قيادتها أو عملها أو ضرب مصداقيتها وهم يظهروا الآن من أشد المهاجمين للنظام . قد نجد أشخاص قيادية في الثورة تتعامل بنفس لغة الإقصاء والتخوين والأحادية التي تقوم الثورة للخلاص منها قد نجد وقد نجد وللجميع ملاحظات على الجميع . يراودني سؤال: إذا انشق حقيقة مسؤول أمني أو عسكري تلطخت يداه بالدماء حقيقة وانقلب إلى جانب الثورة حقيقة . ما هو الموقف منه الأن؟ أعتقد أن أخطر ما يواجهنا هو تغيير اتجاه البوصلة مع ثقتي أنها لن تتغير عند الشباب المؤمن بحريته والقريب من الأرض . هل تعرفون لماذا لأن مركز الجذب المغناطيسي لديهم قوي وقريب من المركز وبالتالي لن تحيد البوصلة مهما تعددت مراكز الجذب من حولها , لندع نقاط التشويش تشوش على نفسها ونركز على اتجاه البوصلة القريبة من المركز فهو الاتجاه الصحيح . وبعدها لنا جميعا الحق بالمحاسبة التي ستكون إما أمام القضاء أو أمام صناديق الانتخاب الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - Rfik_kamel - 02-21-2012 حول الفيديو الذي جمعها مع كتاب اسرائيليين: المؤامرة الكونية ضد بسمة قضماني ومجلسها الوطني! حكم البابا أهانت الدكتورة بسمه قضماني عضو المكتب التنفيذي للمجلس الوطني السوري ذكائي واعتبرتني أبله أو قاصراً عقلياً أو بريالة على حد التعبير الشهير لإخوتنا المصريين، إلى الدرجة التي لم أميّز بها بين تعابير السجال المحتدم التي ذكرتها في بيانها الذي نشرته أمس، وبين ملاح الارتياح والتباسط التي رأيتها واضحة ولا تقبل الشك على وجهها وفي صوتها وطريقة جلستها مع كتاب إسرائيليين وهي تتحدث عن ضرورة وجود دولة إسرائيل بكل أريحية وبدون أدنى إحساس بالحرج أو الخجل، في الفيديو - الفضيحة الذي نشر على موقع يوتيوب والمأخوذ عن ندوة لها في قناة فرنسية أيام معرض الكتاب الإسرائيلي في باريس عام 2008. واستهانت الدكتورة قضماني بمعرفتي بتقنيات العمل التلفزيوني في معرض تبريرها لما قالته في الجلسة عندما تحدثت عن تحوير خبيث لبرنامج مدته ساعة ونصف، وتركيب سؤال ما على جواب آخر، مع أن ما قالته من كلام تصالحي مع دولة إسرائيل ليس بتعقيد حتى أبسط شبكات الكلمات المتقاطعة التي تحتاج لقليل من التروي، ولا يرقى إلى مستوى الكلام الصوفي الذي يحتمل التأويل، ولا يحتاج إلى كتاب ابن سيرين لتفسير الأحلام، وينطلق إما من مدى جهلها بفن المونتاج، أو من ارتباكها أمام فيديو يسيء لصورتها كممثلة سياسية لثورة الشعب السوري، الذي لا تزال الدولة التي تتحدث عنها بتعاطف ثقافي وتجالس عدداً من غلاة المدافعين عن مشروعية وجودها تحتل جزءاً من أراضيه وقتل بأيدي قواتها عدد من مواطنيه. المونتاج والتحوير وإذا كنت أستطيع أن أفهم من دون أن أبرر مواقف شخصيات ثقافية عربية عديدة مثل الدكتورة قضماني اعتبرت مد اليد إلى إسرائيل جسر الدخول الأسهل إلى الحياة العامة في الدول الغربية التي عاشت فيها، فإني أيضاً أستطيع أن أفهم كيف تلجأ إلى الإنكار و'فهم كلامي خطأ'.. و'وسيلة الإعلام حرفت تصريحي'.. وأخيراً 'المونتاج حوّر مقصد حديثي'، وهو الحديث الدائم للمسؤولين الرسميين السوريين عندما يدلون بتصريح ثم يتراجعون عنه بعد ان يصرخ بهم صوت أجش عبر سماعة الهاتف لاعناً سنسفيل آبائهم وأجدادهم، لأن الحالتين تنطلقان من نفس الرغبة الانتهازية بالحصول على مكسب أو الحفاظ على منصب، لكن الأمر غير المفهوم بالنسبة لي هو وجود سيدة مثل الدكتورة بسمة قضماني التي لا تملك أي تاريخ نضالي في محاربة الاستبداد، ولم يسمع عنها أي موقف سجلته ضد الديكتاتورية في سورية، في قيادة العمل الوطني السوري، وفي مرحلة هي الأدق والأخطر في تاريخ السوريين، ولا أستطيع أن أفهم ألاّ يصدر المجلس الوطني السوري الذي يفترض أن يعبر سياسياً عن طموحات شعب يقاتل من أجل نيل حريته وكرامته، ولا يقبل أن يمد يده إلى عدو محتل لأرضه وقاتل لأبنائه ومغتصب لأرض دولة شقيقة هي النهاية جزء منه، ولو تصريحاً يدين فيه كلام واحدة من أعضاء قيادته، إن لم يبادر إلى طردها ثأراً لكرامة السوريين والفلسطينيين معاً. من المؤسف أن المجلس الوطني السوري لم يفعل ذلك، وأنا على ثقة بأنه لن يفعله، فهذا المجلس الذي مرّ على يوم تأسيسه أربعة أشهر قضاها في ترتيب المناصب وضم المحازبين وتشكيل الهيئات القيادية، والاستعانة بكل أنواع اللواصق والغراء والسيكوتين والألتيكو في العالم لتشكيل كيان كرتوني متصارع وغير متناسق، لم يكن همه في لحظة من اللحظات حجم الموت والدمار والخراب الذي يحدث في سورية، بقدر ما كان همه تقاسم الغنائم، وتحويل أجساد السوريين الغالية إلى كراس ومناصب رخيصة، ودماؤهم العزيزة إلى شيكات، وبنظرة سريعة إلى عمله خلال الفترة الماضية يظهر واضحاً قصر النظر السياسي، فمن أجل إرضاء تركيا أصدر بياناً آزرها فيه ضد الأكراد، الذين هم مكون رئيسي من مكونات الشعب السوري، وكان بإمكانه فقط التوقف فقط عند تعزيتها بالضحايا من الأتراك، وهي غلطة كررها رئيسه الدكتور برهان غليون في تعرضه للأكراد في محطة تلفزيونية ألمانية، حين قال بأن الأكراد السوريين مثلهم مثل المهاجرين المغاربة في فرنسا، ثم تراجع عنها حين اعتبر تصريحه فهم خطأ، وفي رحلته إلى موسكو أظهر جهلاً سياسياً فاضحاً بقوله أن المباحثات مع الروس قد فشلت، مع أن أبسط قواعد العمل السياسي تقوم على مبدأ عدم قطع شعرة معاوية، وتتالت الأخطاء من التراجع عن توقيع الاتفاق مع معارضة الداخل التقليدية الممثلة بهيئة التنسيق الوطنية، بحجة أن ما تم الاتفاق عليه هو مسودة أولية، مع أن التوقيع كان قد حدث بالفعل، إلى اجتماع الأمانة العامة للمجلس في اسطنبول، بعيداً آلاف الكليومترات عن مكان الحدث في القاهرة حيث كانت تعقد اللجنة الوزارية العربية اجتماعها بخصوص سورية، والذي نتج عنه تشكيل لجنة المراقبين العرب، وصولاً إلى اليوم الذي فشل فيه المجلس بالحصول على دعوة رسمية لحضور مؤتمر أصدقاء سورية في تونس يوم الجمعة القادم، وهو لا يزال يطرق الأبواب ويترجى الدول متسولاً عزيمة حتى لو في الغرف الخلفية للمؤتمر. الكذب على السوريين لا يستطيع المجلس الوطني السوري أن يتابع بهذه الطريقة، ولم يعد الكذب على السوريين الذين فوضوه وأعطوه شيكاً على بياض مجدياً، فالجميع يعرف أن الدكتور غليون المتمسك برئاسته للمجلس لا يمكن أن يضحك على السوريين ويقول لهم أنه سيعود إلى جامعته وعمله الأكاديمي بعد سقوط النظام كما تحدث قبل أيام على الجزيرة مباشر، وكان خطأ المذيع القاتل في عدم سؤاله له عن اصراره على التمديد له مرتين حتى الآن تحت تهديد الانسحاب منه في حال أقصي من الرئاسة ما دام زاهداً فيها إلى هذا الحد، وناجي طيارة عضو المجلس الذي خرج على شاشة العربية ليعلن الإضراب عن الطعام تضامناً مع أهالي مدينة حمص السورية، لا يمكن أن يقنع مشاهداً واحداً بعد أن خرج ثانية على نفس الشاشة بعد سبعة أيام من إعلانه الإضراب وهو بكامل صحته ولم ينقص من وزنه غراماً واحداً، وكان خطأ المذيعة أنها لم تحضر له ميزاناً في المرتين لترى كم نقص وزنه، واليوم تأتي الدكتورة بسمه قضماني لتكذّب عيون وعقل كل من شاهد الفيديو الذي جمعها بإسرائيليين كالت لهم ولدولتهم من المديح والتملق، ما يجعل من محتواه وصمة عار على جبين هذا المجلس، فإسرائيل كانت وستبقى بالنسبة للسوريين عدواً اغتصب وقتل ودمّر، ولن يشرف هذه الثورة وجود أشخاص مدّوا أو سيمدون أيديهم لنفاقها تصريحاً أو تلميحاً. ما قلته حتى الآن هو رأس جبل الثلج مما يقوم به المجلس الوطني السوري والذي ظهر على شاشات التلفزيونات، ولو أردت أورد أحاديث الكواليس لاحتجت إلى أضعاف هذه المساحة لأوصّف حالة الصغار التي يعيشها المجلس، ومن حق السوريين اليوم الذين يخوضون أشرف وأشرس معركة ضد الاستبداد، أن ينزعوا الشرعية ويسحبوا التفويض الذي منحوه له بدمائهم، فنحن قد نتقبل التقاعس، ونتغاضى عن الخلافات، ونكف النظر عن الاستقتال على المناصب، لكننا ولا بحال من الأحوال يمكن أن نعتبر الخيانة وجهة نظر أو اختلاف ثقافات، والعدو الذي يجابه السوريون اليوم هو جزء من العدو الذي توددت له الدكتورة بسمه قضماني، وكما أن السوريين لم يصمتوا على تصريح رامي مخلوف ابن خال الرئيس السوري حين اعتبر أن أمني سورية وإسرائيل مرتبطين، يجب ألاّ يصمتوا على فيديو الدكتورة قضماني، فمن المخزي والمعيب والمهين للثورة السورية أن يلحق بها عار بمثل هذا الحجم.. كاتب من سورية http://alquds.co.uk/index.asp?fname=data\2012\02\02-19\19qpt997.htm&arc=data\2012\02\02-19\19qpt997.htm الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - بسام الخوري - 02-23-2012 عمر إدلبيs Fotos بيان صادر عن لجان التنسيق المحلية في سوريا أنا سوري.. أنا مع الثورة: ضد خطاب التخوين ======================== تقترب ثورتنا من إنهاء عامها الأول، مع وصول إجرام النظام وعنفه مراحل غير مسبوقة تجاوزت كل مايمكن للمرء تخيل صدوره من نظام في أي بلد في العالم. يترافق هذا الارتكاب المستمر للجرائم ضد الانسانية من قبل النظام بحق السوريين الثائرين، مع استمرار ضعف التمثيل السياسي للثورة وانسداد أفق تعامل دولي وعربي جاد مع معاناتنا، فضلا عن الأوضاع الإنسانية الكارثية على امتداد البلاد. من المفهوم في ظل هذه الظروف العصيبة، أن تغلب الانفعالات وردود الفعل، وأن يسود التخبط على أكثر من مستوى حتى بين صفوفنا كثوار على الأرض. وإننا في لجان التنسيق المحلية، نرى أن استمرار ثورتنا وضمان وصولها إلى أهدافها يقتضي مننا في كل وقت الوقوف ومراجعة أنفسنا كي لا نحيد عن أيقونات ثورتنا الثلاث: الحرية، الكرامة والعدالة. وذلك يقتضي من بين ما يقتضي، التوقف عن حملات التخوين بحق نشطاء وثوار وسياسيين معارضين، وعدم نقل معاركنا مع النظام إلى مهاترات وتسفيه وإثارة ضغائن ومعارك جانبية وحرب شائعات تستنزف طاقاتنا وتفرق صفوفنا. إن وحدة المعارضة والثوار لا تكون بمحاولات الدمج والانصهار على الصعيد المؤسساتي، بل هي وحدة الموقف والتكاتف يدا واحدة وكل من موقعه نحو إسقاط النظام وإعادة بناء سوريا حرة ديمقراطية. لم نثر على محاكم الفساد والطغيان كي ننصب من أنفسنا قضاة بعيدا عن المنطق والعدالة. من أجل ثورتنا ومستقبل بلادنا، نناشد جميع من يساهم في حملات التخوين وإطلاق الأحكام، احترام تضحيات شعبنا ومعاناته وتوقه إلى سوريا حرة كريمة وعادلة. لجان التنسيق المحلية في سوريا الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - بسام الخوري - 02-23-2012 Taufik Alhallak أتفهم أن يشكك أحدنا بالآخر .. ولكن الإعلان عن شكه في هذه الظروف هو مساهمة بالغة الإساءة لثورتنا . كل كلمة , كل فعل , كل نشاط . يجب أن نوجهه للنظام القاتل كي نتخلص منه الآن وليس غدا . في غد سوريا الحرة قل ماتشاء وشكك بمن تشاء خدمة لبلدك ونهضتها وتصحيحا لمسارها . أما اليوم فإن أي اتهام وتشكيك يضعفنا ويقوي آلة الجريمة ضد ثوارنا . الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - بسام الخوري - 02-28-2012 أوغاريت || لله ثم للتاريخ / بسمة قضماني بعد المعارك الجانبية التي حاول المتربصون بالثورة السورية جرنا إليها من خلال اسراتيجية معروفة تقوم على تفرقة المعارضين وتخوينهم، أود تقديم بعض الإيضاحات حول الضجة التي أثيرت حولي وحاولت التشكيك بمصداقيتي والمساس بتاريخي الشخصي والأكاديمي الذي كرسته لإيصال موقف عربي حريص على الثوابت بلغة تدخل الى قلب الغرب وعقله. أبدأ من آخر كتبي التي تصادف نشره مع موعد معرض الكتاب الفرنسي للعام 2008 والذي تصادف بدوره مع الذكرة الستين لنكبة قيام إسرائيل، وكما يعرف كل الكتاب والمؤلفين فإن الناشر يقوم بحملة إعلامية وإعلانية للكتب التي ينشرها ويتصل لهذا الغرض بكل الوسائط الإعلامية لفتحها أمام المؤلف، ولأنني تعودت طوال السجالات التي اشتركت بها على اعتماد اسلوب المواجهة فقد قبلت دعوة الناشر للمشاركة في ندوة تلفزيونية ضمت الكتاب والمؤلفين الذين كتبوا في مواضيع متقاربة. لقد كان كتابي عبارة عن أجوبة على أسئلة صحفية فرنسية أردت من خلالها التركيز على مبادئ حرية الرأي والتسامح والعقل المفتوح التي يرى البعض في الغرب عن حسن نية وأحياناً عن سوء نية أننا كعرب ومسلمين نفتقر إليها اردت أيضا من خلال هذا البرنامج الذي يقدمه أحد كبار الصحفيين الفرنسيين الرد على الهجوم العنيف الذي يظهر العربي رافضاً للآخر ولليهودي بشكل خاص، كما أنني أردت أن أوضح منطق المقاطعة العربي وأن أقدمه كشكل من أشكال الاحتجاج السلمي ضد إسرائيل كدولة احتلال صاحبة مشروع يغلق الأبواب على الفلسطيني الرازح تحت الاحتلال وعدم تمكينه من امتلاك أدوات الاحتجاج وذلك لتشجيعه على العنف ومن ثم يرر عنف الاحتلال. زيارة فلسطين منذ نعومة أظافر أطفالي كنا نصطحب الأطفال في زيارات إلى فلسطين، وبالتحديد إلى مدينة بيت لحم التي لجأت إليها عائلته بعد أن احتلت قريتهم الولجة قضاء القدس عام 1948 لتعريف الأبناء بوطن الآباء والأجداد وليتعرفوا على أهلهم ويفتخروا بانتمائهم أي لإبقاء التواصل مع الأهل والبلد. وكان برنامج الزيارة يتضمن كل مرة زيارة القرية وبيت العائلة التي لا يزال ركامها لم يرفع، وهذا ما علق في ذهن الأولاد حتى الآن. كما كان الأب يصطحب الأبناء معه لصلاة الجمعة ليعزز هويتهم الثقافية خاصة بتأدية هذه الشعائر كي تكون مجال فخر. كنا كمعظم العائلات الفلسطينية متوصلة الحال نصطحب أولادنا في الصيف القائظ إلى مسبح يقع على مرتفع مطل على مدينة بيت لحم التي جاورها الاستيطان وكما يعرف الفلسطينيون كلهم في الثمانينات من القرن الفائت كان من المألوف أن ترى عائلات عربية وأخرى إسرائلية في مثل هذه الأماكن. وقد رويت في لقاء متلفز قصة حدثت في ذلك المسبح فقد توجه طفل إسرائيلي إلى ابني وسأله بلغة إنجليزية ركيكة “هل تريد السلام بين العرب واليهود؟” ابني الذي كان في الثامنة تقريباً فوجئ بالسؤال ولم يجب وما لبث والد الطفل الإسرائيلي أن طلب من ابنه مغادرة المكان. لقد رويت هذه الحادثة لأرد بشكل عاطفي على اللغة العاطفية التي تحدثت بها بعض المشاركات في الندوة عن الجانب الإسرائيلي ولأظهر ثقافة الخوف التي تزرع في نفسية الطفل الإسرائيلي لتعبئته ضد العرب ولأقول أيضاً إن الأطفال لأي جنس بشري انتموا سواء عرباً كانوا أم يهوداً لا يتحملون العيش في بيئة من التنازع فهم يبحثون عن الطمأنينة وحمل العرب على الرضى لأظهر بالتالي عجز إسرائيل عن العيش دائماً في جو العداء ولا بد لها من أجل الخروج من هذه الحالة أن تنصف الفلسطينيين وتعترف بحقوقهم المشروعة القرآن الكريم بالنسبة لهذا الموضوع المقدس غالبا ما تُحرّف الافكار التي نريد قولها في المنابر الدولية ولكن يهمني في هذا المجال أن أذكر أنني لم أفعل ولن أتصور أن تصدر عني أية إساءة بل على العكس تماماً فإنني لطالما انتقدت الأفكار المعادية للإسلام والمسلمين في الغرب، ولا بد أن أشير في هذا المجال إلى أن بعض الحاقدين أو الجهلة أو المتهورين نسبوا إلي أبوة روحية أنكرها. وإذا ما كان لي أب روحي فهو الفقيه والمفكر الإسلامي المعروف جمال البنا والذي كنت طوال إقامتي في مصر والتي امتدت لسبع سنوات أنهل من علمه وثقافته في لقاءات منتظمة. لقد دلني وأرشدني على سماحة الإسلام وعدالته واعتداله وعلى حقوق الإنسان التي ركز عليها القرآن الكريم وكان سباقاً إليها قبل كل الموادين. والمفكر جمال البنا ما زال حيٌاً يرزق أطال الله في عمره. وأخيراً أقول لمن حاولوا وضع كلام في فمي لم أقله، وانتزع جملاً كمثال “لا تقربوا الصلاة” تناسوا بل تجاهلوا أن يذكرروا ما قلته عن إعجاز القرآن الكريم لغة ومضموناً مما يؤكد أنه منزل ،وركزوا على أحاديث هي ليست لي بل نقلتها عن بعض المؤرخين. المعركة ضد النظام المجرم عنيفة ومستمرة، وبحاجة منا لتوحيد الجهود لا تفريقها، وعدم الوقوع في أفخاخ النظام التي ينصبها لنا، لنتذكر دائماً أن ثمن هذه الدقائق باهظ، وبأن تكلفته أرواح رجال ونساء وشعب بأكمله، لا يجوز بأي حال من الأحوال أن نضل الطريق أو نضيعه، فلنعد إلى العمل الدؤوب في إسقاط هذا النظام بكل أركانه، فكل ما دون ذلك إضاعة للوقت والجهد ودماء الأبرياء. بسمة قضماني RE: الرد على: يا كلاب الأسد : أوقفوا نهشكم بلحم بسمة قضماني فهي أشرف من يلي خلفكم .. - Alghassani - 02-28-2012 (02-28-2012, 02:08 PM)بسام الخوري كتب: أوغاريت || لله ثم للتاريخ / بسمة قضماني بسمة قضماني اكاديمية حمقاء..لم تميز بين المجال الثقافي والانساني (هدم الجدران) وهو مطمح سبقها الكثيرون فيه، وبين المجال(البعد) السياسي ..كارثة!فقد اختارت اللحظة الخطأ والمكان الخطأ لعرض كتابها.تبريراتها غبية. اما بالنسبة للقرآن فهي محقة،وقد حاول بعض اشباه المثقفين ضربها"من تحت الزنار!!! |