![]() |
"دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا (/showthread.php?tid=47846) |
الرد على: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - jafar_ali60 - 04-02-2012 انا تيس يا فرات شوه اعمل وكمان اوبزريفر طلع مثلي نقول حتى لو برننا الحرب ، فالثوار الحق وكل الحق بحمل السلاح والهجوم على الشبيحة بالرصاص وقتلهم ثم الهجوم على حاجز وقتلهم ، هنا نحن في قوانين الحرب فهناك قاتل ومقتول وهذا ديدن الحرب والشجاعة ان تقتل اكثر اما الخطف وعلى الهوية من كلا الطرفين واغتصاب الضحايا وقتلهم بالسكين فهو غير مبرر اطلاقا قام به ربنا او الشيطان ، وكل من يبرر اي عمل مثل هذا حقيقة هو اصبح جزء منه صعب فهمها؟ RE: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - ابن حمص - 04-03-2012 (04-02-2012, 06:23 PM)observer كتب:(04-02-2012, 06:15 PM)الزّوبعـــــهْ كتب:(04-02-2012, 11:41 AM)observer كتب:(04-02-2012, 12:21 AM)العلماني كتب:اقتباس:كان حسين قبل أن ينضم إلى "كتيبة الفاروق" في بابا عمرو في أغسطس /آب الماضي يعمل كتاجر. يقول الشاب البالغ 24 عاما من العمر: "كنت أتاجر بكل شيء من البورسلان إلى الألبان". وهل سمعت عن حثالات الجبل؟ هذول مابتلاقي منهن لافي الهند و لافي السند. أنا لا أبرر الذبح بالسكاكين بل أجيب على النحيب عن همجية الثوار و الثورة الرد على: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - Rfik_kamel - 04-03-2012 الأمر لا يحتاج نحيب كل ما هنالك أن هناك قذارة ما في مكان ما يجب وضعها أمام وجوه تهوى إشاحة النظر RE: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - forat - 04-04-2012 من صديق الماني::: مقال دير الشبيغل الموجود في الشريط اعلاه اعدته مراسلة دير شبيغل من بيروت. وفي لمحة عن سيرتها الذاتية بنفس موقع دير شبيغل تذكر المجلة أن المراسلة درست في اسرائيل وكانت تشتغل هناك سابقا. دير شبيغل اليوم نشر مقالا بعنوان "الأسد يدع الجيش مستمرا في اطلاق النار" هذه المرة بأسلوب مختلف. الرابط: http://www.spiegel.de/politik/ausland/0,1518,825437,00.html الترجمة: الأسد يدع الجيش مستمرا في اطلاق النار بعد أقل من 24 ساعة على تعهد الأسد بوقف إطلاق النار، ابتداء من 10 ابريل، يستمر القتال ونشطاء يتحدثون عن 55 قتيلا. دمشق – القيادة السورية تصرّ على عنادها والقتال يستمر اليوم الثلاثاء بالرغم من وقف إطلاق النار المعلن. وافاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في لندن أن المواجهات مستمرة بين الجيش النظامي والمنشقين عن الجيش في انخل بمحافظة درعا، وأن عشرات الحافلات المقلة لجنود االجيش النظامي وصلت إلى عين المكان حيث قام هؤلاء حسب إفادة أحد النشطاء بإحراق البيوت وإبادة مؤونات السكان. أيضا في اليوم السابق بات القتال مستمرا إذ أعلن النشطاء عن مقل طفلة ورجل في ادلب على يد جيش النظام. من جهة أخرى أدى هجوم للمنشقين إلى مقتل عدد من الجنود، وذكرت هيأة الثورة أن عدد القتلى بلغ 55 من بينهم سبعة أطفال. وعود نظام الأسد تقابل بارتياب المبعوث الخاص للامم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا، كوفي انان، صرح الإثنين أن نظام الرئيس بشار الأسد وافق على وقف لإطلاق النار ابتداء من 10 ابريل. وتعهدت دمشق بسحب الوحدات العسكرية من المدن وأن يتوقف القتال كليّا في غضون 48 ساعة من انتهاء المهلة. هذه الوعود قوبلت بارتياب وممثلو الأمم المتحدة في ألمانيا حذروا من التمادي في الحبور، ومن جهتهم صرح الثوار السوريون أن كون الأسد يريد البدء في تنفيذ وقف اطلاق النار بعد أسبوع دليل على أن الأمر يتعلق بعملية تضليل من قبل النظام. ضغط روسي على الأسد إلى ذلك رهن النظام، على لسان سفيره لدى الأمم المتحدة بشار جعفري، وقف اطلاق النار بشرط إقرار المعارضة للمهلة المعلنة. في حين دعا وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف الحكومة بـ"القيام بالخطوة الأولى". ويقدّر المراقبون أن ضغطا من قبل روسيا حرّك الأسد للتنازل بشأن وصول بعثة اممية غدا الأربعاء الى دمشق، لبحث تفاصيل نشر مراقبين دوليين للقيام بمهمة مراقبة وقف إطلاق النار. الرد على: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - Rfik_kamel - 04-04-2012 موقفنا من الصحف الغربية أنها تضطر إلى مواجهة الحقائق الدامغة كي تبقي على مصداقيتها وتأثيرها RE: الرد على: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - forat - 04-04-2012 (04-04-2012, 03:36 AM)Rfik_kamel كتب: موقفنا من الصحف الغربية أنها تضطر إلى مواجهة الحقائق الدامغة كي تبقي على مصداقيتها وتأثيرها طيب جميع الحقائق الدامغة سواء في مقالك الاول وسواء في مقالي الثاني تشير الى اجرام النظام السوري الرد على: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - Rfik_kamel - 04-05-2012 جلادو بابا عمرو». هكذا عنونت مجلة درشبيغل الألمانية تحقيقاً نشرته قبل أيام، أجرت فيه مقابلات مع جلّادَين، اعترفا بارتكابهما المذابح، يخضعان للاستشفاء في مستشفيات طرابلس، على اسم «أطفال الثورة ونسائها». في البلد المضياف لبنان، يعالج مجرم الحرب. يأخذ استراحته هنا ويغادر لاستئناف نشاطه في الذبح لاحقاً زياد الزعتري كلامهم لا يخلو من «قطع رأس أو نحر رقبة». تسأل عن سبب اختيار الذبح وسيلة للقتل، فيأتيك الجواب بأن «الرصاصة خسارة في الكلاب الشاردة». هكذا هم دوماً، يتحدثون عن الآخر بشبق الدم. يفاخر أحدهم بذبح من هو من طائفة أخرى وعن غارات ليلية ينفّذونها دورياً للخطف، فضلاً عن الحواجز التي تفصل بين القرى لاصطياد «الدخيل». في محلة أبو سمرا في طرابلس، ثمة مستشفى يشغله بأكمله جرحى سوريون، يُحضرون إلى لبنان بطرق غير شرعية. معظمهم مقاتلون أصيبوا في معارك مع الجيش السوري. يُنقلون إلى هنا حيث الأمن والأمان، فالمستشفى يحظى بحماية أمنية معلنة. يتولّاها أربعة مسلّحين، بورديتين صباحية ومسائية. لا يقاس الزمن بالأيام هنا، بل بأعداد الجرحى الذين يُدخَلون. لا يكاد يمر يوم من دون إدخال 4 أو 5 جرحى. أحياناً يصل الرقم إلى 25 جريحاً. المستشفى المذكور ليس الوحيد الذي يستقبل الجرحى السوريين، لكنه الوحيد الذي يحظى بـ«سيطرة» الجيش السوري الحر. في المشفى الكائن في أبو سمرا كانت الجولة كالمعتاد. هنا جريحٌ يُعصّب رأسه بعلم «الجيش الحر». يرفض الحديث إلى الصحافة. يجلس بقربه شابان يردّان التحية ويعتذران عن استقبالنا. في الغرفة المجاورة، يستلقي جريحان ملتحيان. أحدهما مصابٌ في بطنه ورجليه، فيما إصابة الآخر في عينه. وجهاهما مألوفان. جمعتنا معرفة سابقة. بناءً عليها، يستقبلك الرجلان. تُهنّئهما بالسلامة وتدخل لتجلس. الرجلان معروفان وسط الموجودين بكنية أبو علي وأبو أحمد. هما قياديان في «الجيش الحر». يتولى الأول إدارة العمليات في منطقة القصير الحدودية، فيما الثاني شقيق المسؤول العسكري أبو عمر دندشي الذي قُتل في واحد من اشتباكات تلكلخ (في حوزة «الأخبار» مقطع مصوّر يوثّق المقابلة). تعلم أن الرجلين أُصيبا خلال اشتباكات وقعت في الليلة الماضية قرب المنطقة الحدودية، ولحراجة إصابتيهما اضطرّا إلى دخول لبنان. دخل برفقتهما 3 مسلّحين، فوصلوا إلى طرابلس قرابة منتصف الليل. كان يُفترض أن يُجري أبو علي عملية جراحية لأمعائه التي تمزّقت من شظية أصابته. فقد كان يودّ العودة إلى بلاده في الصباح الباكر، لكن الطبيب أرغمه على البقاء يوماً إضافياً كي ينال قسطه من الراحة. في اليوم التالي للعملية الجراحية حدث اللقاء. يتحدث أبو علي عن أحوال المقاتلين في الجانب السوري. يسرد مجريات المعارك، فيتطرق إلى تفاصيل الهجوم الذي أصيب فيه، لافتاً إلى أن مجموعة مؤلفة من تسعة مسلّحين نفّذته ضد مركزٍ للجيش السوري. يقول أبو علي إنه كان ضابطاً في الاستخبارات السورية برتبة رائد، لكنه انشق ليدير عمليات «الجيش السوري الحر». هيئته الخارجية وتصرّفاته تشيان بأنه متشددٌ دينياً. تسأله إن كان يحكم توجّهاته ميلٌ أُصولي فيجيبك: «لم أكن كذلك، لكني صرت الآن». يتحدث عن «تخلي المجتمع الدولي عنّا، باستثناء الإخوة في الدين». تسأله عن الحرب الطائفية فيؤكد أنها قائمة. يوجّه أصابع الاتهام بتأجيجها لأطراف ثلاثة هم: «نظام الأسد وحزب الله الشيعي وإيران». يتحدّث عن «بدء طرد (أبناء طائفة محددة) من القرى السورية»، وعن تصفية نحو مئة من أبناء تلك الطائفة في ليلة واحدة. يُسمّي القرية التي حصلت فيها العملية، مؤكداً أنها جاءت ردّاً على قتل «20 شابّاً من أهلنا» في قرية مجاورة. يرفض الحديث عن تعايش، فذلك «صار من الماضي. نحن الآن في حرب. يقتلون إخواننا ويغتصبون نساءنا ويذبحون أطفالنا». يُردف قائلاً: «العين بالعين والبادئ أظلم، لكن تعاليم ديننا تردعنا عن اغتصاب نسائهم. حُكمهم القتل ذبحاً أو بالرصاص». بدوره، يتحدث أبو أحمد، القيادي في «كتيبة الفاروق»، عن «فرَق موت تشكّلت للأخذ بالثأر والانتقام من أعداء الدين». يتحدث عن قيامه وبعض رفاقه بذبح الرجال. يُكرّر قصصاً وفظائع سردت بعضاً منها صحيفة درشبيغل الألمانية في حين ما خفي أعظم. فنون القتل كثيرة، واللافت في ناقلها حديثه ببرودة دم. يسرد أكثر من حادثة. تسأله عمّا يحصل لنساء وأطفال «الضفة الأخرى»، فيردّ بأن القتل يستهدف «حصراً الرجال الذين يعتدون علينا». الرجلان المذكوران عيّنة من أشخاص تؤويهم مستشفيات لبنان ومراكز الإغاثة التابعة للحكومة اللبنانية. المؤكد أن بينهم رجالاً وأطفالاً ونسوة أبرياء هربوا من جحيم المعارك الدائرة في بلادهم. والمؤكد أيضاً أن بينهم مقاتلين معارضين للنظام، من الواجب مداواة جراحهم. لكن من المؤكد أن بينهم أيضاً مقاتلين يفاخرون بالجرائم التي يرتكبونها بدم بارد، من دون أن يسائلهم أحد عمّا يقومون به. وبعض هؤلاء يهدد بالانتقال إلى العمل ضد جزء من اللبنانيين بعد الإجهاز على النظام في سوريا. إزاء هذا الوضع، وانطلاقاً من الانقسام السياسي، انتفض عدد من الوزراء على طلب وزير الشؤون الاجتماعية وائل أبو فاعور «تخصيص 100 مليون ليرة لوزارة الشؤون الاجتماعية لصرفها على موظفي الوزارة الذين يهتمون بملف النازحين في غياب أي مراكز للهيئة العليا للإغاثة لاستقبالهم وتدبير أمورهم وتقديم المساعدات الضرورية لهم ». استغرب وزير الثقافة غابي ليون أن «يقدم لبنان مساعدة لشخص يتباهى بأنه يمتهن الذبح». يرى ليّون أن «كل إيواء وتسهيل هو تدخل غير مباشر بالقتال»، إذ إنه «يوفّر الراحة النفسية للمقاتل». ليس هذا فحسب، فقد ذهب ليون أبعد من ذلك، مشيراً إلى أن «تسهيل الإيواء وتوفير الغذاء هو مشاركة في القتال». وإذ أكّد ليون «أننا لسنا ضد إسعاف أي جريح»، حمّل القوى الأمنية مسؤولية ضبط الحدود، متسائلاً: «ليست كل سوريا مضطربة، فلماذا لا ينزحون إلى القرى الهادئة في بلادهم». وأشار ليون إلى أن تقديم مساعدة من هذا القبيل من شأنها أن تفتح باباً يستحيل على الدولة اللبنانية إغلاقه. من جهته، أكد وزير الشؤون الاجتماعية وائل أبو فاعور، أن معظم الحالات التي يجري استقبالها مدنية، لافتاً إلى أن نسبة الرجال متدنية. وتساءل أبو فاعور قائلاً: «عندما يُقدم النازح نفسه على أنه مدني كيف يمكن أن أعلم إذا كان مشاركاً في معارك؟». وعن إجراء تحقيق يساعد في تحديد خلفية النازح، أشار أبو فاعور إلى أن المسألة ليست من اختصاص الوزارة، طالباً إبقاء الموضوع بشقّه الإنساني بعيداً عن الانقسام السياسي. ويوم أمس، أقيم في السرايا الحكومية اجتماع برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي، بهدف تنظيم عملية إغاثة النازحين السوريين، بحضور أبو فاعور والأمين العام للهيئة العليا للإغاثة إبراهيم بشير الذي أكد لـ«الأخبار» أنه لم يتلقّ «معلومة واحدة من الجانب السوري تدّعي استفادة عناصر من الجيش الحر»، مشيراً إلى أنه «فتح تحقيقاً لتحديد ما إذا كان هناك مقاتلون استفادوا من تقديمات الهيئة». على المستوى الأمني، ثمة قرار بعدم توقيف أي جريح. لكن اللافت أن أحداً لا يسائل الجرحى، بعد شفائهم، عن دورهم في ما يجري في بلادهم. يقول أمنيون لبنانييون إن «الأجهزة الأمنية اللبنانية لا تستطيع تمييز الجريح المدني من الجريح المقاتل، والمقاتل العادي من الجزار ». وبناءً على ما تقدّم، لا توقف السلطات اللبنانية غير المطلوبين للقضاء اللبناني، ولا تتدخل في شؤون غيرهم، إلا من يُضبطون حاملين الأسلحة عبر الحدود. http://www.al-akhbar.com/node/61641 RE: الرد على: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - Narina - 05-01-2012 (04-02-2012, 01:25 PM)observer كتب: طيبة مفرطة لحد السذاجة! ![]() ![]() RE: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - فارس اللواء - 05-01-2012 (04-02-2012, 07:01 AM)observer كتب: الى الذين يعتقدون ان الشعب السوري يختلف عن جميع شعوب المنطقة: ها هو السيناريو العراقي بدأت تضح ملامحه رويدا رويدا في سوريا!!! و اول الرقص حنجلة!!! والله قلنا هذا وشبعنا تحذيرات من أن هذه الثورة هي ثورة فساد وليست إصلاح.. الآن والآن فقط سيتبين الخائن من الأمين RE: الرد على: "دير شبيغل" : "جلادو باباعمرو" أنشاوا كتائب من الجلادين لذبح الجنود المخطوفين بالسكا - Rfik_kamel - 05-01-2012 (04-04-2012, 09:31 AM)forat كتب:(04-04-2012, 03:36 AM)Rfik_kamel كتب: موقفنا من الصحف الغربية أنها تضطر إلى مواجهة الحقائق الدامغة كي تبقي على مصداقيتها وتأثيرها تعودنا أن لا نصدق الإعلام الغربي الموجه إلا عندما يكون مرغم على الإعتراف بحقائق تعاند مصالحه أما ما يتوافق مع أهوائه فهو دائما موضع الشك نظرا لإنتقائية العلام الغربي فمن الضروري جدا أن نكون حريصين هنا ولا نحمل كل ما يسوقونه محمل الجد |