حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
اهذا هو الاسلام الذي تبشرون به يا اخوان الشياطين ؟ - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: اهذا هو الاسلام الذي تبشرون به يا اخوان الشياطين ؟ (/showthread.php?tid=48692)

الصفحات: 1 2 3 4 5


RE: الرد على: اهذا هو الاسلام الذي تبشرون به يا اخوان الشياطين ؟ - لواء الدعوة - 06-05-2012

(06-04-2012, 10:48 PM)بهجت كتب:  لا أريد أن أحمل الشريط بأكثر مما يحتمل أو أن أسرق الدفة و أوجهها إلى غير قصد صاحبه .
فقد أحببت أن أسمع إجابة محددة من الزملاء داعمي الإخوان المسلمين و منتسبيهم .
هل لجأ الإخوان المسلمون أنفسهم إلى العنف ضد غيرهم و لأسباب سياسية ام لا ؟.
هل سبق أن أنكر الإخوان العمليات الإرهابية "السنية" مثل القاعدة و الجهاد .. الخ في أي مكان من العالم بشكل مطلق كخروج على الإسلام ؟.
هل يهدد الإخوان باستخدام العنف ضد مخالفيهم ككفرة و خارجين عن الإسلام و مفسدين في الأرض أم لا ؟.
.........................
حسنا .. لدي مادة وافرة تنهي هذا الحوار كله بشكل موثق ،و لكني سأعيد تنشيط الموضوعات السابقة ،و لن أشغل هذا الشريط بالمزيد .
يبقى أن موقفي من الأصولية الشيعية هو الرفض أيضا ،و أرى انها ذات طبيعة فاشية و تلجأ للعنف المادي و المعنوي كفضائل دينية ،و لكنها غير مطروحة الآن لأن تأثيرها محدود في منطقة بعينها ، ما يهدد المنطقة و مصر تحديدا - وهنا مربط فرسي و بغالي أيضا - هو الأصولية الإخوانية و الجهادية السنية .

معلمنا بهجت لا يمكنك أن تطرح القضية بهذا الشكل التجريدي بعيداً عن تناول الظروف والوقائع المصاحبة لأي فكرة أو عمل ، عندما تسأل عن لجوء الإخوان إلى العنف لكي تدين الجماعة فكرة وتنظيماً فعليك أن تدرك وتذكر أيضاً أن جميع التيارات والأفكار في المنطقة العربية لجأت للعنف كذلك وبشكل أكثر من أجل تحقيق أهدافها " الشيوعيين والقوميين واليساريين والعلمانيين وووو الخ " فالقضية هي نتاج تاريخي طويل بدأ منذ انتهاء عصر الخلافة الراشدة حيث اصبح السيف والقوة هما الطريق الوحيد لكرسي الحكم .

جماعة الإخوان المسلمين - وهذا ما يقوله المنصفون - لم تلجأ للعنف كاستراتيجية بتاتاً سواء في مصر أو في الجزائر أو في الصومال أو في فلسطين أو في سوريا ، والفروع التي لجأت إليه كانت كردة فعل لما لحق بالجماعة من كوارث ومصائب ، ففي مصر مثلاً الحالتين التي تم الحديث عنهما فيما يتعلق بأعمال الاغتيال السياسية " النقراشي والخزندار " نفذت بعد حل الجماعة واعتقال رجالها ورغم ذلك تبرأت الجماعة من مرتكبيها ، بينما الأمر هو العكس عند مخالفي الجماعة ، ماذا فعل عبد الناصر ومن بعده في جماعة الإخوان ؟ وماذا فعلت السلطة الفلسطينية في التسعينات برجالات حماس ؟ وماذا فعل البعث في سوريا والعراق بالإسلاميين ؟ وماذا فعل في الإسلاميين في الجزائر ؟

أنتم تطرحون فكرة إقصاء الحركات الإسلامية كاستراتيجية يجب اللجوء إليها دائماً وأبداً دون أي اعتبار للديمقراطية والحريات التي تتشدقون بها ، و " تشيطنون " الحركات الإسلامية وتعلمون على تضخيم خطرها " تناسقاً " مع الإعلام الغربي في هذا المضمار تمهيداً لضربات شعواء بحق الإسلاميين ، فأنت يا زميل بهجت وقبلك مفكر تونسي مرموق دعوتم الجيش المصري لأخذ زمام المبادرة والانقلاب على الديمقراطية وهذا الأمر حصل في الجزائر قبل ذلك وكاد أن يحصل في فلسطين .

قبل تولي الأنظمة " العسكرتاريا " لزمام الحل والعقد في الأوطان العربية ، ألم يكن الإخوان المسلمين جزءً من الحياة النيابية الفاعلة في الأوطان العربية ؟ هل قتلوا أحداً أو سفكوا دماء أحد ؟ ألم يكونوا ضمن الحركات الوطنية في مقاومة الإستعمار وإجلائه في سوريا ومصر وفلسطين ؟ فما الذي تغير ؟

دعني أخبرك بحدث مهم ربما يكون مفتاحاً لتدرك خطروة ما تطرحونه من أفكار ، عندما تأسست حماس في فلسطين كحركة ذات امتداد طبيعي وتاريخي لإرث إسلامي عظيم يمتد لأكثر من 1400 سنة قاوم هذا التأسيس متطرفي العلمانية واليساريين بشدة ، وبدأت حروب " الجنازير " و " السكاكين " بين هؤلاء وأفراد الجماعة الذين كانو مستضعفين تماماً وبدأ التنكيل بهم في الجامعات والمساجد وغيرها ووصل الأمر لحد الاغتيال السياسي كما حصل مع اسماعيل الخطيب دون أي ردة فعل من قبل الجماعة ، وبقي الأمر كذلك عندما تأسست السلطة الفلسطينية حيث بدأت تخرج أصوات من داخل المنظمة تدعو للقضاء على الإسلام السياسي وإقصائه تماماً أسوة بما فعلت أنظمة عربية أخرى وبدأ التحريض بشكل كبير جداً رغم أن هذا التيار كان يؤكد على ضرورة الوحدة الوطنية وأن الاقتتال الداخلي خط أحمر ، إلى أن وصلنا للفاجعة وقامت السلطة بشن حملات شعواء وإجرامية ضد شباب الحركات الإسلامية وأودعوهم السجون والمعتقلات وساموهم سوء العذاب ، فهل انتهى الإسلام السياسي ؟ وهل تم القضاء عليه ؟ وهل تم اقصائه ؟

الجواب لا طبعاً وبعد سنوات قليلة عاد الإسلاميون كقوة كبيرة ويحسب لها ألف حساب وزرعو الموت في كل أركان إسرائيل وبعد خمس سنوات فقط اكتسحوا الانتخابات الفلسطينية ، وعندما حاولت فتح تكرار التكربة السابقة والانقلاب على الديمقراطية الفلسطينية بمعاونة أمريكية وأوروبية خارجية طردتهم حماس من غزة خلال 24 ساعة .

هذا السيناريو يجب أن تضعوه جيداً في حسبانكم في كل مكان ، يعني الضعيف لا يبقى ضعيفاً للأبد ، ولو استمرت لغيرك لما وصلت إليك ، ودوام الحال من المحال ، ودعوتك لإقصاء التيار الإسلامي هو أيضاً إسقاط لحقك الديمقراطي في الحرية والكلمة فيما لو سيطر على التيار على مقاليد الحكم ونفذو ضربة استباقية ضد المؤسسات العسكرية ، فمن غير المعقول أن تطالب غيرك بالحرية بينما أنت لا تعطيه إياه بل " وتنظر " لعدم إعطائه إياها .

بقيت لي كلمة أخيرة ، نعم أدان الإخوان المسلمين معظم عمليات القاعدة إدانة كبيرة سواء عمليات 11 سبتمبر أو العمليات ضد الشيعة أو عمليات الاغتيال السياسي " بناظير بوتو مثلاً " وقد قامت القاعدة بمهاجمة الإخوان بسبب هذه البيانات هجمات إعلامية شديدة جداً ، وبالمناسبة ضحايا الإخوان والتيار الإسلامي المعتدل على يدي القاعدة كبير جداً .

تحياتي .



RE: الرد على: اهذا هو الاسلام الذي تبشرون به يا اخوان الشياطين ؟ - الكندي - 06-05-2012

(06-05-2012, 03:59 AM)لواء الدعوة كتب:  هذا السيناريو يجب أن تضعوه جيداً في حسبانكم في كل مكان ، يعني الضعيف لا يبقى ضعيفاً للأبد ، ولو استمرت لغيرك لما وصلت إليك ، ودوام الحال من المحال ،تحياتي .[/align]

أحب أن أعلق على هذه النقطة بالرغم من أنني شخصيا لست من مؤيدي المشروع الإسلامي ولو ظن البعض أنني متعاطف معه بينهما أن تعاطفي هو مع تفعيل العملية الديمقراطية مهما كانت نتائجها.

إن التوازن والإستقرار لا ينتج الا عن حالات التي الربح المتبادل (win-win)، بينما أن حالات الربح-الخسارة (win-lose) لا ينتج عنها سوى حالات استقرار آنية لا تلبث أن تتبدل بسبب مساعي الخاسر لتعديل واقع خسارته. هذا الأمر بالتحديد هو ما دفع المانيا الى إشعال فتيل الحرب العالمية الثانية، وهو ما راعته أمريكا في معاملتها مع ألمانيا واليابان عقب انتصارها في الحرب.

المطلوب إيجاد حالات ربح متيادل لأنها السيناريو الوحيد الذي ينتج إستقرارا طويل الأمد وحتى التعاون بين الجماعات المختلفة سياسيا.