حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني (/showthread.php?tid=50131) |
الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - الإبستمولوجي - 03-17-2013 (03-14-2013, 10:48 PM)رحمة العاملي كتب: انت الظاهر مش رح تفهم يا ثورمولوجي من الاشارةتجربة جديدة .. بتكرارها نخلص أن : جرعة مركزة من الحقائق تجعل الكائن "الموالي" يصكّ لذلك للإخوان المحترمين : خففوا من جرعات الحقائق حتى لا تتعرضوا للصكّ والرفس. بالنسبة للكائن الموالي : لو سألنا الحرباء من تفوّق عليك في التلوّن لقالت ( رخمة العاملي ) بعد أن كان الرّجل يجزم يقينا بنسبة دجله إلى القرضاوي حتى أنه أسماه نظرية القرضاوي في تعاون النبي محمد (ص) مع الناتو. ولتأكيد ذلك وضع المقولة بين قوسين (لو بُعث محمد صلى الله عليه وسلم من جديد لوضع يده بيد حلف الناتو) في عزو على سبيل اليقين إلى القرضاوي. لكن وبعد أن أسقِط في يده حين فضحنا زوره ؛ وبيّنا صاحب المقولة الحقيقي ؛ وأن الأمر لا يعدو أن يكون استثمارا حقيرا لمقولة نسبت زورا إلى القرضاوي ؛ فجأة أخذ الكائن "الموالي" يتنصّل من ذلك الإصرار والتحول إلى مناورة تتمسك بالموقف من الناتو .. مطالبا إياه بنفي ما يُنسب إليه ؟؟؟ يا بني آدم : ألم تتعلم في حياتك أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته ؟ فأقم الدليل الصحيح الصريح أولا على أن القرضاوي مُدان ثم طالبه بالنفي...يعني يا بني آدم كلما عوى عاو وجب أن يصدر نفي ؟ أم ماذا ؟ هناك تصريحات كثيرة وخطيرة من صبحي الطفيلي حول حزب اللات اللبناني فهل سمعنا مرة واحدة حسن نصر اللات ينفي أو يردّ على الطفيلي رغم خطورة تصريحاته ؟ آخر تصريحات الطفيلي تلك التي اعترف فيها بتورط حزب اللات في سوريا وتبشيره بجهنم لكل شيعي يموت في سوريا فهل خرج حسن نصرولا يقسم أغلط الأيمان على إنكاره كما تتفيهق ؟ هناك نقطة أخرى في العلاقة مع الناتو : هل تنظر إلى القضية من زاوية شرعية ؟ أم من زاوية سياسية براغماتية ؟ أم من زاوية طائفية ؟ بخصوص الزاوية الأولى فالحكم على النوازل والمستجدات يجب أن يكون وفق مباني وقواعد أهل السنة والجماعة ؛ والفقه السني ليس فقه "ما يطلبه المشاهدون ( الشيعة) " حتى تقرر حضرتك موافقته للشرع أم لا ؛ ولا أظن أنك أحطت بالإجتهاد الفقهي في مسألة الإستعانة بالكافر ؛ وبضوابط المصالح وفقه الموازنات ووترجيحاتها وشروطها. وحتى في الفقه الجعفري الذي صغت بعض الأقوال فيه : هل كونه الإستعانة مشروطة يدفع عنكم حقيقة الإستعانة بالكافر الصليبي ؟ ماذا كان يفعل المعمّمون الشيعة في مؤتمر لندن الذي رعاه السفير الأمريكي زلماي خليل زاده قبيل غزو العراق ؟ هل كانوا يتدارسون سيرة "الحسين" ؟ أمّا إن كان منطلقك طائفيا ؛ فيا حبيب أمّك ..لماذا تتناسى وتتجاهل أن أذربيجان هي دولة شيعية ؟ وأنها تعقد علاقات ديبلوماسية مباشرة مع اسرائيل ؟ وتستضيف على ترابها قاعدة عسكرية صهيونية ؟ ؛ اللهم إذا استثنيت أذربيجان من كونها دولة شيعية وعددتها رغم عنها ورغما عنا ضمن المعسكر السني الحقيقة نحن كذلك نعلم دواعي السلوك الآذري الحليف للصهيونية فقد كان ذلك نكاية في إيران ( الشيعية ) التي أعانت الصليبي ( أرمينيا ) على الجار والشقيق الشيعي ( أذربيجان ) ؛ فإن كانت العلاقة مع الناتو حسبما تشنع به في ردودك تتجسد في شكل "استعانة" بالناتو تحت داعي الضرورة في ضوء مقاصد الشرع ؛ فإن رصد سلوك دولة الملالي يكشف عن صدام صريح للدين وتعارض مع مبادئه ومثله ؛ والوضع بهذا المعنى أخطر إذ أنه يتعلق بـ "إعانة " لكافر على مسلم ؛ فالديبلوماسية الإيرانية مناقضة ومصادمة للشرع كليا إذ أن الأمر يتعلق بتحالف إيرانو- صليبي ضد دولة مسلمة ؛ بل إن أذربيجان ليست الدولة المسلمة الوحيدة التي تتآمر إيران ضدها من خلال سياساتها ؛ هناك أيضا دولة كوسوفا ؛ فإيران تتحالف مع الصرب ضد شعب كوسوفا المسلم ؛ وإيران كانت على رأس الدول التي تعارض استقلال كوسوفا. السلوك الخارجي للدولة الإيرانية ينم عن براغماتية متوحشة بعيدة عن كل مبدأ أو خلق إسلامي ؛ فالسياسة الإيرانية هنا محكومة بمبدأ المصلحة راسمال الفكر الواقعي ومنتوج المدرسة السياسية الأمريكية ؛ ومادام الأمر كذلك ؛ فلماذا لا يتوقف المععمون الشيعة وطابورهم عن النباح ونموذجهم الحاكم في العالم هو دولة أوغلت في العمالة وناقضت هدي النبي وآل البيت ؛ فلولا إيران لما سقطت بغداد وأفغانستان باعتراف أبطحي نائب خاتمي ؛ وايران هي حرب على المسلمين في العالم و عون للكفار عليهم ؛ فهي مع الإحتلال الأمريكي ضد طالبان ؛ وهي مع الصرب ضد مسلمي كوسوفو ؛ ومع كفار الروس ضد مسلمي الشيشان ؛ ومع الصليبيين الأرمن ضد الآذريين الشيعة. إذا كانت المصلحة الوطنية أو المصلحة القومية البراغماتية هي مقياس اعتبار الموقف الإيراني دولة الشيعة الأولى في العالم ؛ فلماذا يتوجب عليكم إذن قياس مواقف الآخرين في ضوء ضوابط الشرع الذي داس عليه ملالي طهران ؟ وماذا سيساوي خطأ "الإستعانة" بالكافر أمام خطيئة "إعانة" الكافر على مسلم ؟ في ضوء هذا ألا يصير معاوية "الناصبي- أنبل خلقا من أدعياء الإنتساب إلى آل البيت ؛ فمعاوية رفض أن يضع يده بيد ملوك بني الأصفر في قتاله لعلي بن أبي طالب . أمّا أدعياء التشيع فقد تحالفوا مع بني الأصفر ضد أهل السنة وضد الشيعة من أجل تحقيق مصالح يخدم نفوذ دولة "الفرس". الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - خالد - 03-17-2013 حين يكون الفكر الشيعي الجعفري الاثني عشري خلوا من أي منهج سياسي واضح سوى الكلمة المطاطة "العدل"، فحينها من السهل اللغوصة فيه والإيغال دون ضوابط. لو أن الفكر الشيعي الجعفري الاثني عشري اعلن اعتزاله السياسة وأن لا دولة له قبل خروج المهدي، لتركناه وشأنه، لكنه أسس دولة تعلن أنها إسلامية، دون أي ضابط إسلامي، وتمارس كل ما حرمه الله ورسوله من موبقات سياسية. وأقام أحزابا تتسمى بأنها إسلامية وتنتهك كل الحدود التي نهى الله تعالى عن قربها. الفكر السياسي الشيعي الذي رفض رحمة أن يطلعنا عليه في شريط آخر، لعلمه بسهولة دحضه وفق كل المرجعيات الفكرية، إسلامية كانت أم لادينية، هو فكر سياسي ضيق ينبع من زوايا عوجاء. وهذا لا ينسحب على المذهب الجعفري الفقهي الذي نحترمه ونجله، بل ونتبنى منه الشيء الكثير في حياتنا اليومية. ولا ينسحب على الشيعة ممن هم خارج المظلة السياسية الشيعية. RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-18-2013 ابسط مولوجي لم اتنصل ، بل ازددت يقينا بان القرضاوي قال ((لو بُعث محمد صلى الله عليه وسلم من جديد لوضع يده بيد حلف الناتو) والسيد حسن نصرالله مبلى ، رد على الشيخ صبحي ودحض كل اقاويله دون ان يسميه الا اذا كنت انت مش متابع بحطلك الرابط اذا بدك باقي كلامك اعاليل باضاليل ، حكي فاضي ، بدليل ان معاوية لعنة الله عليه دفع الجزية لملك الروم اربع سنوات في غير حرب علي عليه السلام خالد اعتقد اننا انتهينا من مقابلتك فلو تكرمت ركز على الموضوع المطروح في هذا الشريط نوار خلصنا تعليقات جانبية ، شرحو العزيز جعفر كما ترى ، هناك من يحاول بناء السقف قبل الاعمدة مع الاسف ، هذه الايام ليس هناك اثقل من ان تنقل الواقع كما هو RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - Dr.xXxXx - 03-18-2013 إرتفعت في الفترة الأخيرة الأصوات التي تركز على الصراع السني الشيعي وتحاول تحميله ما لا يحتمل من أسس أيديولوجية عقائدية وسياسية، بينما النظرة الموضوعية تكشف أن الجنازة حامية والميت كلب، "والخطر الشيعي" ما هو الا واحد من جملة "الأخطار" التي تعصف بأغلب دول الشرق الأوسط. التحذيرات من الأخطار الخارجية أو العقائد الدخيلة رائجة وبكثرة عند علية القوم في الأوساط الدينية، فلا تكاد تخلو خطبة جمعة أو موعظة من ذكر الغرب الكافر والصهاينة والنصارى أعداء الدين، ويُذكر فيمن يُذكر الشيعة، لكن هل يُعد هذا دافعاً للنواح على العداء السني للطائفة المذكورة أم أنه مجرد سياسة مدروسة للتفرقة وفتح جبهات داخلية تُسهل الوصول الى الأهداف البعيدة. بث سموم الفكر الطائفي عند الأفراد له أبعاد أعقد مما يحاول رحمة العاملي تصويرها، مثل سياسة فرق تسد المشهورة، ومثال بسيط عليها هو احتلال العراق. بعد 10 سنوات من الغزو الأمريكي للعراق نستطيع القول أن الرابح الوحيد هنا كان أيران، الممثل الرسمي للشيعة والتي خلال عقدين من الزمن حولت أعتى أعداءها الى مقاطعة مأمونة الجانب ترفع أعلام الولاء التام دون خجل، وكل ذلك من خلال استئصال النزعة القومية أو الوطنية وبث الفكرة الطائفية بدلاً منها من خلال توجيهات خفية دنيئة كجيش المهدي وأشباهه، فنسي العراقيين عروبيتهم وقوميتهم واسلامهم ومالوا الى طائفتهم ووليهم الفقيه. مثال آخر وهو لبنان، المستعمرة الأيرانية الثانية، والتي عبثت فيها ما شاء الله لها أن تعبث حتى جاء وقت الجد وثارت الثورة السورية، لتحشر حزب الله الشيعي مُجبراً في حرب لا رغبة له بها، عدا عن أنها فوق طاقته، لكن أنّى لأعمى البصيرة أن يبصر، حزب الله كان منا وفينا أهل الشام حتى انقاد إلى هاوية الأحلاف السياسية بين كيانين غاشمين فسقط، وهنا تعالت الأصوات بمظلومية الشيعة والعداء التاريخي. إذن فالعداء ليس كما يصوره رحمة العاملي بأنه عقائدي إنما سياسي بحت استُخدمت فيه الأوراق الطائفية من قبل الطرف الغاشم، لندخل في موال ضربني وبكى سبقني واشتكى، وصار لزاماً علينا (كسنة) أن نثبت برائتنا من التهم التي نسبت الينا زوراً. لنسلم جدلاً بوجود صراع كهذا، فنحن نعارض التدخل الخارجي سواءاً من أيران أو من أمريكا، ولنا حق معاداة أو مسامحة من يخرق هذا الحق، لذا ما هو وجه اعتراضك على معاداتنا لأيران الغاشمة ومن دعمها؟ ثانياُ. ذكر رحمة العاملي أن كره علي بن أبي طالب مسكون في اللاوعي السني، لطمية أخرى شائعة يستند إليها الأفاكون ليجدوا سنداً يرضون به ضميرهم. ثالثاُ: معاداة اسرائيل، يطعمكم الحج والناس راجعة، هذه الحجة كرت محروق لا تسترعي النظر، فهي مجرد اجترار للأسد وصدام وزملائهم، حجة للدوس على رقاب الشعوب. RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - forat - 03-18-2013 "الخطر الشيعي" المزعوم هو جزء من المشروع الصهيوني لــ"طوأفة" المنطقة وتنمية قوة الاقليات كتبرير وحيد لوجود اسرائيل في المنطقة. ليس معنى هذا انني اقصد تخوين الشيعة أو تخوين طرف اخر،انما هناك ايادي غربية تريد "للخطر الشيعي" ان يعظم ويتعاظم،وتريد من العلويين البقاء في السلطة،وتريد ان يبقى لبنان نهشا لتنازعات دينية،وذلك لتحقيق جملة اهداف اهمها ان تقدم اسرائيل نفسها -كابن شرعي - لمنطقة الشرق الاوسط القائم على الاثنيات والدينيات...دول سنية ودول شيعية ودول مسيحية...ودولة يهودية! التحالف الصفيوني يعلم هذا الكلام تماما ويسبق اسرائيل بخطوة الى الامام لكي تدفعه دفعا اليها....قادة ايران يعرفون تماما ما المطلوب منهم وينفذونه بحذافيره....طوأفة المنطقة..تخويف الخليج..اطلاق تهديدات جوفاء وغبية وغير واقعية على الاعلام العالمي بازالة اسرائيل...القيام بمناورات السلاح النووي الذي يعطي اسرائيل ذريعة البقاء وذريعة امتلاك النووي وذريعة قتل الكم الهائل من الفلسطينيين..وهذا انا وهذا انتم...اتحداكم ان تمتلك ايران سلاحا نوويا خلال ال15 عاما المقبلة..سوف تسمع عن تخصيب يورانيوم...وسوف تسمع عن تطوير...وسوف تسمع تصريحات تقول ان ايران قاب قوسين او ادنى من امتلاك السلاح..كل ذلك لتنفيذ مشروع غربي اسرائيلي ايران متواطئة معه. لماذا أقول أن ايران متواطئة مع هذا المشروع؟ الاجابة هي : هل معقول ان تصل ايران من الغباء لدفع "التأزم الطائفي" بالمنطقة الى اقصاه من خلال اطلاق يد النظام في سوريا وجر حزب الله للوقوف وراءه واطلاق يد المعمميين والمكبسلين للقتل في سوريا على اساس مذهبي؟ ايران -لو ارادت مصالحها- كدولة لقامت بعملية "ادارة سقوط" للنظام السوري...فمن المؤكد ان لديها خبراء استراتييجيين يقولون لها ان النظام السوري انتهى..وعليها ان نفكر باليوم التالي للسقوط...وعليها ان تقوم بعملية "ادارة السقوط" للنظام تضمن بها مصالحنا ...فمن المؤكد ان هناك ضباط وحرس حول بشار هم ايرانيين الان...قادرين على قتله او تغييبه لصالح رجل يمثل مصالح ايران ويكون مقبولا من الشعب السوري....بالتالي تكسب ايران -على الميلين-...ضمنت مصالحها...ضمنت شعب معها...تماما كما فعلت امريكا مع حسني مبارك! لكن الحقيقة ان حكام ايران لا يبحثون عن مصالح ايران...ولا مصالح الشيعة...فقط هي مصلحة الولي السفيه بالبقاء في السلطة في ايران من خلال مباركة صهيونية وغربية مبطنة لما يقوم به. لو أرادت ايران الخير للمنطقة لادارت عملية سقوط النظام العلوي بما يضمن مصالحها ووجودها في سوريا...ولجعلت حزب الله لا يتورط بالعمليات واكتفت ايران بتدخلها الاستخباري -حتى لو كان لصالح النظام -...لا بل تذهب ابعد من ذلك وهو القيام بدفع حزب الله الى اعلان مخالفته للنظام السوري وفق نظرية "تبادل الادوار" -على الاقل- ...أو تقدم دعم للناس....للبسطاء...يكون حائلا دون "الاصطفاف الطائفي"...ما المشكلة ان يقيم حزب الله خيم للنازحين السوريين الى لبنان ويطبب جراحهم ويعيل مرضاهم ويطلب منهم ان لا ينطلقوا من الاراضي اللبنانية لمقاتلة النظام؟؟ ما المشكلة ان يستقبل حزب الله النازحين والفقراء والبسطاء والمتضررين في خيام يحميها ويشرف عليها ويمنع انطلاق اي عمليات منها ضد النظام السوري؟؟؟....لماذا الاصرار بحقارة على محاربة الناس ومنع الحكومة اللبنانية من اعتبارهم لاجئين لتنفق عليهم الامم المتحدة؟؟....هي فقط سياسة ايرانية تتناغم مع خطة الصهاينة والغرب للمنطقة في تنمية الاصوليات وبناء دول الطوائف.. هم فقط يسبقون اسرائيل بخطوة....لكي تقف خلفهم وتدفعهم للامام للخطوات التالية..كما حافظ اسد حينما كان يقصف المخيمات الفلسطينية بحجة القومية.....وبالباطن كسر لشافة المقاومة الفلسطينية لصالح اسرائيل. RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - Dr.xXxXx - 03-18-2013 لا يا فرات، لا يوجد مشروع صهيوني ولا يوجد من يتآمر علينا، هذه النظريات انتهى وقتها. لا يوجد خطر شيعي من الذي يتكلم عنه رحمة، انما يوجد قوة جديدة تطمح للاستعمار، وصدف أن كانت هذه القوة من الطائفة الكريمة لا أكثر. العبث الأيراني بالشأن السوري هو محاولة للحفاظ على المحافظة السورية بأيدٍ أيرانية، لدوافع سياسية وجغرافية، لكن قطعاً ليس دينية طائفية. سوريا في حال تحررت من قبضة النظام البعثي لن تتجه نحو التحالف مع أيران، أكرر ليس رغبة عن الشيعة إنما لأن أيران لا تبحث عن حلفاء بل أتباع في المنطقة، ولن تقبل سوريا بأن تكون مطية بعد الثورة (وهذا ما تعيه أيران) لذا فمن مصلحتها بقاء النظام الحالي. بعدين وحياة ربك ركز في هالسيناريو دقيقة ونص، تخيل أن أيران استطاعت انتاج قنبلة نووية خلال ثلاث أربع أيام ونجحت في تطوير تكنلوجيا لأيصال هذه القنبلة حتى تل أبيب، فهل تتخيل أن تقوم بمحو إسرائيل عن الخارطة؟ هل يجرؤ نجاد أو أسياده بالتفكير في هذه العملية أصلاً؟ وكم يوم سيتبقى لإيران حتى تكون في خبر كان؟ كلها شوشرة بايخة ومن التافه أصلاً طرحها للنقاش. RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - forat - 03-18-2013 (03-18-2013, 11:37 AM)Dr.xXxXx كتب: لا يا فرات، لا يوجد مشروع صهيوني ولا يوجد من يتآمر علينا، هذه النظريات انتهى وقتها. عزيزي دكتور اكس ايران لا تحمل القوة لكي تكون دولة استعمارية،فدولة تقبع على بركان احتجاجي بسبب الفقر والعوز الذي يعيشه مواطنيها لا تستطيع ان تكون دولة مستعمرة. الاستعمار عادةً يكون تعبير عن رخاء داخلي ومحاولة بحث عن موارد جديدة لتدوير نظام اقتصادي او سياسي داخلي (الدول الغربية...الصين بعد نهوضها الاقتصادي مثالا)...الايرانيون يملكون قوة التأثير على الشيعة العرب -دينيا- لكن الشيعي العربي مجرد ان يعيش تحت الفقر والعازة والحاجة عند الولي الفقيه...سيكفر بدين هذا الولي....والاحواز اقرب نموذج...فما بالك بغير الشيعي؟! القوة الاستعمارية لها مقوماتها التي لا تتوافر في ايران حاليا ...فلا هي تمتلك القوة الكافية لتؤهلها...ولا النظام العالمي يسمح لها....ما يجري مع ايران هو عملية "شخ بالأذن"...على قاعدة :"انفشو وشوف ما اجحشو".....يعني الملا رحمة من كل عقله بيقلك "الطائفة السنية"....مجرد هذه الكلمة تعطيك فكرة عن حجي رحمة وما يجري في عقول هؤلاء من مبالغة في تقدير القوة التي هي بالنهاية ليست صادرة عنهم انما صادرة عن طرف ثالث يريد لهم القوة لتحقيق غاية في نفسه. الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - Dr.xXxXx - 03-18-2013 الاستعمار ليس فقط على الطريقة الانجليزية فرنسية أيطالية التي عرفناها. أنظر الى جنوب لبنان وسيطرة حزب الله الأيراني، أنظر الى وضع العراق، وسوريا لو لم تلحق حالها، إن لم يكن هذا هو الإستعمار فماذا يكون؟ بعدين خذ هاي كلمة "لسماحة السيد.." قديمة ومقطوع منها، لكنها ستفيد لاثبات وجهة النظر: http://www.youtube.com/watch?v=q2THSKYXGoU الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - خالد - 03-18-2013 رغم إني مش سني، ولا حتى بالولادة.. لكن السنة بالذات بصيرش يتسموا طائفة، وضعهم التاريخي والواقعي والحالي أنهم أمة، الشيعة ممكن يكونوا أمة في بعض مناطق من العالم الإسلامي، لكنهم مع الأسف في أغلب الأماكن طائفة، وحتى في مناطق هم فيها أكثرية ساحقة فإنهم يتصرفون كطائفة. والطائفة كما هو معروف، قبيلة من العهد العربي الجاهلي، استبدلت رابطة الدم برابطة المذهب أو ما يشبهه. RE: الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - السيد مهدي - 03-18-2013 (03-18-2013, 04:20 PM)خالد كتب: رغم إني مش سني، ولا حتى بالولادة.. لاأحب التطفل على الموضوع، لحساسيته الشديدة عند البعض بكل أسف. لكن كلامك هذاغيرصحيح ياخالد، وخاصة في العراق. حيث الزواجات والمصاهرات قائمة على قدم وساق، ومن زمان. لاأعرف عن لبنان أوإيران كثيرا لكن عندما كنت في الخليج، إلتقيت بلبنانيين شيعة متزوجين من سنيات لبنانيات. وبعدين الجيل الحاضروالأجيال القادمة،وفي ظرف سعة التواصل والمعلوماتية، وإنتشارالوعي بين الناس، لاأعتقد بإن الطائفة يمكن أن يكون لها وجود. نعم الإصطفافات السياسية، قد تبرزدورالطائفة، لكنها حالة موقتة وليست دائمة. |