![]() |
|
44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) (/showthread.php?tid=51587) |
الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - Enkidu61 - 10-02-2014 هون حطنا الجمّال ياعلماني. القضية واضحة الآن، أنت تتدعي أن عبد الناصر مختلف عن حافظ الأسد و القذافي و صدام حسين، و أنا أقول أنه لا فرق بينه و بينهم. نقطة انتهى. وان أردت ان استفيض لقلت ان عبد الناصر أسوأ هؤلاء الطغاة. هذا الخلط عندي ليس ناتجا عن الاخوانجية يا " نعجة"، ولكنه عقلك المريض و انعدام ضميرك الذين افهموك ان كل مشارك بالثورة السورية هدفه الجواري و النكاح و الرق و العبودية و الغزو و الجزية و مصادة أملاك الغير، و هو بالضرورة داعشي او إسلاموي سني. و أنا أقول انه إنسان يريد ان ينعم بالحرية و العدالة و المساواة وان يرسل ابناءه و بناته للجامعات و ان يحضر سينما و يأكل بمطاعم هو و زوجته و بناته. هذا فرق ثاني بيني و بينك. الفرق الثالث و الأخير بيني و بينك هو أيهما أفضل حافظ الأسد أم جمال عبد الناصر؟ أنت تقول انه من الخطأ مقارنة جمال عبد الناصر و أنا أقول لا ليس بالخطأ، فلو أردنا مبدأك بالانجازات عبر إعطاء نقاط لكل طاغية سافل منهم لفاز حتما الهالك حافظ الأسد. فالكثير مما ذكرته أنا بمداخلتي السابقة صحيح و يمكن اضافة الكثير من إنجازات حافظ الأسد مثل ان حافظ الاسد قضى على الانقلابات مرة واحدة للابد و جعل سوريا مستقرة داخليا ناهيك تصدير سوريا للقمح و تصنيفها الرابعة عالميا بإنتاج الزيتون و الثامنة بإنتاج اللوز و العشرون بالعنب و الاكتفاء الغذائي الذاتي و تصديره للنفط و بناء الجامعات و المعاهد و الأكاديميات و تنوير و تعبيد جميع الريف السوري و وضع المرأة بسوريا فقد أصبحت نائبة للرئيس و وزيرة و قامت نساء سرايا الدفاع بازالة الحجاب عن جميع النساء السوريات و التأمين الصحي المجاني و التعليم المجاني و غيرها من تعدادات جاء بها ابسرفر، سترى ان النافق حافظ سيفوز على الوغد عبد الناصر و بغض النظر عن اي مقياس تتخذه، سأترك لك المقياس و المعايرة. انا أيضا لا ألومك فقط يا علماني بل ألوم بهجت و ابن سوريا و غيرهم ممن تشدق بإنجازات عبد الناصر قديما بالمنتدى ام حديثا. و أطالبك بمراجعة مواضيع عبد الناصر العديدة بهذا المنتدى لتر رأي الزملاء المصريين بالزعيم خاصة الفلاحين منهم. أنصحك أيضا بالنظر لوضع الانسان المصري حاليا بعد ٥٢ سنة على ثورة ناصر الفاشلة كما قلت. انا لن أتشعب بالموضوع، و لكن اتخاذك لعبد الناصر كِنبراس يهتدى به فهو قمة الجهل كما أراه أنا، خاصة انك من المفروض انك تعلمت شيئا من بلد إقامتك عن الحرية و المدنية و العدالة. هل تتخيل كيف ينظر الثوار العرب لأمثالك ممن يعيش بالغرب المدني التعددي الديمقراطي العلماني و هم يرونك تمتدح طاغية سافل بحجم عبد الناصر أو تطبل و تزمر و تفرقع من اجل وصولي انتهازي تافه من أمثال نزار قباني؟؟ أخيرا، أذكرك بمداخلاتك قديما بمواضيع عن العلمانية و الليبرالية مع بهجت و العديد من الزملاء الآخرين و كيف كنت تكتب عن إلغاء تدخل العسكر بالحكم و مطالبتك بالشفافية و ها انت الآن تدافع عبد الناصر و بوطه العسكري و محاكمته للاسلاميين قديما و التي تخالف القضاء النزيه المدني خاصة ان بوط عبد الناصر كان يجمع السلطة التشريعية و التنفيذية و القضائية و علبه تكون كل احكام العسكر باطلة طالما انها بيد عبد الناصر بما فيها محاكمة البنّا و الذي لا أشك أبدا بارهابه و تخلفه و لكن المشكلة بمحاكمته هي ان القضاء لم يكن نزيها بعهد المجرم عبد الناصر مثله مثل القضاء بعهد بشار الأسد. RE: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - Enkidu61 - 10-02-2014 (10-02-2014, 12:20 AM)Dr.xXxXx كتب: السنة الكبرى هلق بنط العلماني و بقلك فكر بدوي من خيرات ناصر. أحمد ربك انه لم يستشهد بالملك فاروق نفسه و النحاس باشا بالاضافة لأبو مخطة أحمد فؤاد نجم و نزار قباني. RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - عاشق الكلمه - 10-02-2014 (10-01-2014, 10:03 PM)Enkidu61 كتب: والآن متى ستخبرنا عن الآلية التي اتبعها عبد الناصر للقضاء على الفقر و الأمية؟ الزملاء المصريون أعلم بعبد الناصر و مافعله ببلدهم، الله أكبر ,, جاء الحق وزهق الباطل أن الباطل كان زهوقا ![]() لا تجادل (( مصرى )) فى عبد الناصر . RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - عاشق الكلمه - 10-02-2014 (10-01-2014, 02:52 PM)العلماني كتب: لقد كان الشاعر "عبدالرحمن الأبنودي" بين المعترضين على سياسات عبدالناصر، وتم سجنه أيام الزعيم الخالد، ولكنه عندما رأى أمثال هذا "الدعدوش" المتخفّي هنا، فهم كم كان عبدالناصر على صواب، وقال القصيدة التالية: القصيدة فى الفيديو التالى أكثر تعبيرا , حيث فى أول الفيديو يتحدث الرئيس السابق " فتحية أبوشرعية " عن الستينات وما أدراك ما الستينات , ثم فى أخر الفيديو يتحدث شقيقه عن أرضهم والتى هى عبارة عن فدانين إصلاح زراعى تقسيم جمال عبد الناصر ! الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 في شغلة مهمة بدي أخالف فيها انكيدو لا نقبل حتى رأي من يظن أن عبدالناصر كان حسنا من المصريين. لماذا؟ حين تم الحديث عن حق المرأة بالحجاب، وحين تحدثت نسوة كثيرات أنهن يردن الحجاب انبرى اللاإسلاميون المتنطعون يتحدثون عن أن المرأة للتي تطلب حكم الشريعة عليها ليست إلا مغيبة تمارس عقدة ستوكهولم، وحين تطالب الجماهير الغفيرة بحكم اﻹسلام بانتخابات أو ثورة أو غيرها فهي جماهير قطعانية مغيبة. حسن لن نجادل بل سنأخذ ذلك للقياس. كل من يمجد عبدالناصر أو يترحم عليه وعلى عهده فليس إلا مغيبا. عبدالناصر هو الحجة الكبرى على كل مؤيديه من العالمانيين العرب. ومنهم زميلنا العلماني، الذي يرى أن العالمانية سابقة على الديمقراطية. ولازمة لها. حسن، عبد الناصر ركب على الكرسي وهو عالماني ثمانية عشر عاما عجافا، فلم فشل في نقل العالمانية الاستبدادية التي مارسها إلى الديمقراطية؟ شي ثاني، على أي شيء يلطم اللاإسلاميون العرب حين يتحدثون عن داعش أو حتى حين يذكرون نظام العقوبات الإسلامي والذي لا يقام إلا بعد قضاء شرعي، إن كانوا يمجدون الوحشية التي مارسها عبدالناصر بحق خصومه دون محاكمة؟ يعني العلماني زعلان على قاضي شرعي يجلد زان قامت عليه البينة ومبسوط ﻷن زبانية عبدالناصر اغتصبوا شباب اﻹخوان وبناتهم في المعتقلات دون محاكمة؟ هذا عجيب... وهل نبتت داعش وأسلافها إلا من أفعال مجرمين مثل عبدالناصر؟ حقيقة لا أستطيع البتة لو شاب تم اغتصابه هو أهل بيته لرأيهم السياسي إن صار قنبلة حاقدة على المجتمع. بل ألوم من نظر لهذا اﻹستبداد الذي جعل مثل هذا الشاب يصير هكذا. حري أن نشفق عليه ونلعن المجرم المستبد عبدالناصر ليل نهار لكل ما نحن فيه من مصائب. RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - vodka - 10-02-2014 (10-02-2014, 12:52 PM)خالد كتب: شي ثاني، على أي شيء يلطم اللاإسلاميون العرب حين يتحدثون عن داعش أو حتى حين يذكرون نظام العقوبات الإسلامي والذي لا يقام إلا بعد قضاء شرعي، إن كانوا يمجدون الوحشية التي مارسها عبدالناصر بحق خصومه دون محاكمة؟ عندما فسخ نبي الرحمة ام قرفة نصفين بين جملين هل كان نتيجة قضاء وحكم شرعي وهل عقوبة فسخ امراة عجوز كبيرة قومها ضمن الحدود التي وضعها الاسلام عندما تكف عن تمجيد هذه الوحشية والتي تمت بحق خصم هو امراة وبدون محاكمة تعال واطرح ما بدالك عن عبد الناصر الاخونجية ادينوا في محاكمات عادلة واخذوا عقابهم اما خصوم نبي الرحمة فلقد تم اغتيالهم بطرق مختلفة وبدون محاكمات وبشكل وحشي الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 كنك بتحكي وبترد على حالك يا صبي؟ مو ردينا عليك للمرة المليون في شريط ثاني انو سولافتك انت ويوحنا الدمشقي تبعك عن ام قرفة هي سولافة فاضية صارت بخيال كنيستك القروسطية المريض؟ بعدين يا طلهيني، على فرض صحة اغرواية، وهي مكذوبة، فام قرفة المزعومة ضمن الرواية هي رئيسة كيان خارجي معاد، وليست مواطنة في البلد. المهم بالموضوع، هل تؤيد يا فودكا عملية التنكيل بالمسلمين واغتصابهم في سجون عبدالناصر دون محاكمة أم تدين ذلك؟ بس حتى نشوف إذا كنا رح ندين تعرضك للتنكيل وما يشبه ذلك على يد داعش إذا مسكوك والا رح نقول فخار يكسر بعضه. هو شخصيا أنا رح أدين تعرض فودكا للتنكيل على يد داعش أو اﻷسد أو عبدالناصر... بس ما رح أقدر ألوم أنكيدو مثلا أو وليد غالب أو مازن إن شربوا كؤوس الفودكا فرحا وحبورا لذلك. الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 إضافة لذلك.. سولافة أم قرفة، وحتى يهود بني قريظة، سوالف تاريخية غير ثابت وقوعها.. بينما حقيقة تعذيب عبدالناصر للمخالفين وتزويره قصة محاولة اغتياله والانقلاب عليه هي حقائق تاريخية لا ينكرها إلا عبيده من أهل الهوى. عبدالناصر سيذكره التاريخ كعرص كبير لا أكثر ولا أقل، كما سيذكر ياسر عرفات كعرص صغير فقط لا غير. يعني في القرن الثالث والعشرين، سيدرس طلاب المدارس في مقرر التاريخ شيء اسمه: عهد العرصات، والذي افتتحه عبدالناصر وندعو أن يكون آخرهم السيسي. ومنهم لا ريب فروخات عبدالناصر من العرصات: صدام، حافظ أسد وما ولد، القذافي، ياسر عرفات وما تفرع عنه من مجرمين مثل أبو مازن وعريقات وقريع، جنرالات الجزائر، شاويش اليمن، الخ... RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - العلماني - 10-02-2014 (10-02-2014, 02:27 AM)Enkidu61 كتب: هون حطنا الجمّال ياعلماني. القضية واضحة الآن، أنت تتدعي أن عبد الناصر مختلف عن حافظ الأسد و القذافي و صدام حسين، و أنا أقول أنه لا فرق بينه و بينهم. نقطة انتهى. كالعادة، تعود كي "تخلط شعبان برمضان" وتضع جميع البيض في نفس السلة، والأضرب من هيك، أنك تعيدنا دائماً إلى نفس خانة "حافظ الأسد" وهو ليس مذكوراً في الموضوع من اصله. هي فرضيتك أنت تمليها على الحوار ثم تعود كي تتمسك برأيك بعدما أوضحنا لك، بأدلة تاريخية، بأنه كان يوجد في سوريا "مدرسة انقلابات" تخرّج منها "حافظ الأسد" بجدارة ، ولا علاقة لهذا كله بعبدالناصر. فحكم عبدالناصر في سوريا لم يأت من خلال دبّابة (كما فعل في مصر) ولكن من خلال توافق بين الدولتين. لذلك، لن أعود إلى موضوع "حافظ الأسد" فهو "خارج اللعبة" وخارج دائرة الحوار هنا. من قال لك بأنني قلت أن المشاركين في الثورة السورية "جميعهم" من "الدعاديش وناكحي الحور العين"؟ أنا لم أقل ذلك، ووقفت في بداية الثورة معها بحزم (مداخلاتي الكثيرة تشهد على هذا وقتها، والإرشيف موجود) ولكني أرى اليوم أن الثورة تم اختطافها من قبل "الدعاديش الصغار" وصولاً إلى "خليفتك البغدادي"، ولم يعد للثوار الأحرار - متل حضرتك إذا بدّك - أي دور سوى دور "الخرفان" الذين يساقون إلى الذبح وهم يثغون بأناشيد رومانسية عن الحرية والعدالة والبطيخ الممسمر. بالنسبة لعبدالناصر، قلت لك في بداية الحوار بأنني أقدر "عبدالناصر" مثلما يقدر الفرنسي "نابليون بونابرت" والألماني "أوتو فون بسمارك"، وهذا لا يعني أبداً أنني أريد "استنساخ مثال عبدالناصر اليوم"، فهي مرحلة تاريخية مضت بما لها وما عليها (وهذا كلام كنت أقوله أيضاً في الماضي عندما أدافع عن عبدالناصر). ولكنها مرحلة لها في نفسي أكبر الأثر لأن الرجل ومشروعه كان يستطيع أن يضعنا على الطريق الصحيح، ولكن فشل المشروع بسبب الأخطاء الداخلية و"الدعاديش" والغرب. أنا لم أتخذ "عبدالناصر" نبراساً اهتدي به، ولكني أحفظ له الكثير من المحبة وأرى أنه أفضل زعيم عربي مرّ في تاريخنا المعاصر على الإطلاق، رغم التجاوزات والأخطاء التي يقع فيها كل من يلي الحكم في كل عصر. هنا نعود إلى الموضوع الأساسي يا خاروف : كان عبدالناصر صاحب مشروع تنموي نهضوي حاول ترسيخه فأرسى دعائم مستقبل لامع لمصر لم يعرف خلفاؤه كيف يحافظون عليه. مات عبدالناصر وهو "نظيف اليد"، فالرجل استدان النقود عندما تزوجت ابنته، ولم يتعامل مع مصر مثل "عزبة" (كحافظ نعجه مثلاً) يورثها أقاربه وعشيرته. حقق عبدالناصر لمصر، بلده، المشاريع الضخمة التي ذكرناها أعلاه، وهو في هذا كله جدير بالتكريم وجدير بأن نذكره بالخير ... هذا كل ما في الأمر. لا يحمل "عبدالناصر" أي وزر من أوزار "السادات" و"حسني مبارك"، فالسادات منذ مايو سنة 1971 انقلب انقلاباً سافراً على الإرث الناصري، اما دولة مبارك فهي "اتمام لدولة السادات" وتابع لها .. وبس ... نزار قباني "تافه"؟!!! هاهاها أضحكتني يا رجل !! نزار قباني علامة فارقة في تاريخنا الشعري الحديث مثلما هو المتنبي علامة فارقة في تاريخنا الشعري القديم. فهو الوحيد بين الشعراء الذي استطاع ان يخلد في الأذهان ويملأ الدنيا ويشغل الناس ... أما "التافهون" فهم من لم يستطيعوا أن يطالوا العنب فقالوا عنه حامض ... الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 بل أنت تريد استنساخ الهالك عبدالناصر في شخص السيسي، وتصر على ذلك إصرارا بينا. السؤال هو يا علماني، هل تدين الإنتهاكات التي قام بها عبدالناصر بحق إنسانية المعتقلين ظلما وعدوانا من مسلمين وشيوعيين وغيرهم من المعارضين؟ إن كنت تدينها، فهناك مجال للاتفاق بيننا، وإن كنت تحبذها وترقص طربا على أنغام الدماء المسفوكة هناك، فتوقع أن يرقص الكثيرون أيضا طربا على أنغام دماء قومك حين تسفك، إنها الكارما يا سندي لا تحبذ أحدا فوق أحد. |