حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: عـــــــــلــــــــــوم (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=6) +--- المنتدى: فلسفة وعلم نفس (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=84) +--- الموضوع: هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ (/showthread.php?tid=12091) |
هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - 4025 - 03-20-2007 اقتباس:اكتفي بالتعليق على هذه الفقرةولكن تعليقك هذا خارج الموضوع. أكرر ما قلته سابقاً. إن بحثي عن الدوافع والمبررات ليس بسبب جهلي بها، بل هو لتقييمها. اقتباس:كيف نستطيع تقييم هذه الدوافع والأسباب؟الفقرة السابقة هي التي تستحق التعليق، وخاصة الجملتين الملونتين بالأحمر. أما بخصوص سارتر، فأنا لم أذكره بالاسم، وإنما حاولت تفسير ما أراه تناقضاً بين الأقوال والأفعال وأحياناً في الأقوال مع بعضها. تحياتي. هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - 4025 - 03-24-2007 الزميل العزيز نبيل طرح فكرة مهمة قد تنسف هذا الموضوع من أساسه، وهي أن الموت قد لا يكون حتمياً. ولكن هذه الفكرة تشبه فكرة الحياة الأبدية التي تقوم عليها الأديان، وهي الفكرة التي وصفها الزميل نفسه بأنها وهمية وبعيدة عن الواقع. على كل حال، هذه الفكرة تؤكد ما قلته سابقاً بأننا لا نعي تماماً حقيقة حتمية الموت رغم اعترافنا اللفظي بها. لهذا يحاول بعضنا التهرب من هذه الحقيقة من خلال التفكير بحياة أبدية في الجنة، بينما يتوهم آخرون أن العلم سيمكن البشرية من قهر الموت عملياً في المستقبل القريب رغم أن هذا الحلم يراودنا منذ آلاف السنين (ملحمة جلجامش). الزميل العزيز Awarfie يقول أن الحياة تستحق أن تعاش وإن كانت عبثية وخاوية من أي معنى أو قيمة لأننا نحن من يصنع هذا المعنى أو هذه القيمة. حسناً، مع أن هذا الكلام غير مفهوم وأجده متناقضاً، إلا أني سأتوقف عن المجادلة فيه حتى لا يصل النقاش إلى نهاية مسدودة (dead end). إلا أن هذا الكلام يعيدنا إلى التساؤل الذي طرحته في مشاركة سابقة ومر ّ مرور الكرام دون أن يعلق عليه أحد. فبدلاً من التساؤل: أي الخيارين أفضل (مواصلة الحياة أو الموت)؟ يصبح التساؤل الأكثر إلحاحاً: متى سأموت؟ طالما أن مصيرنا لا يختلف كثيراً عن مصير صرصار كافكا، ما الفرق بين أن نعيش 20 سنة فقط أو 120؟ لماذا نحرص على العيش أكبر عدد ممكن من السنوات؟ كلما زاد العدد كان أفضل، لماذا؟ هي مجرد أعداد 20 أو 50 أو 150، ما الفرق بينها؟ بل قد تكون الأفضلية للأعداد الصغيرة التي تجنبنا الكثير من الآلام والأحزان والمعاناة. أليس كذلك؟ تحياتي للجميع. هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - Awarfie - 03-24-2007 Array الزميل العزيز Awarfie يقول أن الحياة تستحق أن تعاش وإن كانت عبثية وخاوية من أي معنى أو قيمة لأننا نحن من يصنع هذا المعنى أو هذه القيمة. يصبح التساؤل الأكثر إلحاحاً: متى سأموت؟ طالما أن مصيرنا لا يختلف كثيراً عن مصير صرصار كافكا، ما الفرق بين أن نعيش 20 سنة فقط أو 120؟ لماذا نحرص على العيش أكبر عدد ممكن من السنوات؟ تحياتي للجميع. [/quote] ارى بان عمق هذه التساؤلات ينبع من ان صديقي عبد الرحمن يحاول ان يتجاهل قضية الوجود الانساني كوجود مادي . هو يعتقد بان الوجود الانساني هو وجود مقدس ولهذا فان صعوبة فكرة عدم وجوده من خلال الموت هي قضية تحصيلية . لان من وهب الحياة و يملك مفاتيح الموت يستطيع ان يؤخر هذا الموت او يوقفه او يجعل الحياة لا نهاية لها . وارى بان وجود الانسان لا يختلف عن وجود اي كائن حي آخر . فالدودة قبل موتها تعمل جاهدة لضمان استمرارية نسلها . و الانسان يختلف عن الدودة بانه شرعن وجوده و حياته و استمراريته ،اي جعل كل تلك المقاهيم تخضع لشرعية معينة . فالانسان شرعن وجوده بكلمة الانسانية التي بواسطتها هو مستعد لقتل مليارات الاسماك سنويا ليبقى الانسان ذلك الكائن المقدس و الذي يبحث لنفسه عن معنى و يبحث لموته عن معنى . و فعل الشيء نفسها بالاغنام و الابقار و غيرها من الكائنات ! ترى لو تمكنت الصراصير يوما ان تحصل على جينات تؤهلها لان تكون أرقى من الانسان و كان لديها القدرة على ذلك ، افلا نتوقع منها ان تنادي بالمذهب الصرصوري مرادف للمذهب الانساني ؟ و عندها الا تبيح الصراصير ذبحنا على مذبح بقاءها و استمرارية ووجودها ، كما نبيح ذبح الاغنام و البقر ، بحجة ان الها ما حلل لنا ذلك للحفاظ على وجودنا و بقاءنا ووعينا ؟ اعتقد باننا في عصر بات على الانسان فيه ان يدرك بانه ليس الا كائن مثل بقية الكائنات لكنه ، نسبيا ، أشرس منها جميعا ، و أقدر على ابادة خصومها مما يمكن لغيرها ان تفعل ، و لم يبق له الا نوع من الخصوم ما زال يهدد وجوده و تخفف من غروره ، انها الفيروسات . و آن لانساننا المتحضر ان يدرك بانه اذا توفرت له شروط الموت فسيموت كاي كائن آخر و يفنى مثله تماما . و قبلها عليه ان يعلم بان لا قيمة لشيء في هذه الحياة الا ما نضفيه من قيم عليها ، حتى قيمة الوجود نفسه ! تحياتي . :Asmurf: هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - 4025 - 03-25-2007 اقتباس:ارى بان عمق هذه التساؤلات ينبع من ان صديقي عبد الرحمن يحاول ان يتجاهل قضية الوجود الانساني كوجود مادي . هو يعتقد بان الوجود الانساني هو وجود مقدس ولهذا فان صعوبة فكرة عدم وجوده من خلال الموت هي قضية تحصيلية . لان من وهب الحياة و يملك مفاتيح الموت يستطيع ان يؤخر هذا الموت او يوقفه او يجعل الحياة لا نهاية لها .إستنتاج خاطئ ياعزيزي. فأنا لا أتجاهل الوجود المادي ولا أؤمن بقدسية الوجود الإنساني. بل العكس صحيح، أحاول نفي هذه القدسية النابعة من تضخيم أهمية وجودنا المادي الذي تدافع أنت عنه وتقدسه (لا شعورياً). هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - 4025 - 03-27-2007 فيما يلي تلخيص لمراحل تطور الحوار في هذا الموضوع. 1. في البداية كان تساؤلي عن مبررات التمسك بالحياة، وقد أجاب بعض الزملاء مشكورين على هذا التساؤل، وإن كانت إجاباتهم غير مقنعة حتى الآن. 2. ثم انتقلنا إلى تحليل احتياجات الإنسان وغرائزه التي تدفعه إلى التمسك بالحياة، ومازالت هذه النقطة المهمة مفتوحة للنقاش. 3. بعد ذلك حاولت ُ كسر النبرة التشاؤمية للموضوع من خلال التساؤل عن معنى السعادة ودرجاتها، وللأسف لم يعلق أحد على هذه النقطة. 4. التحول المهم في مجرى الحوار كان عندما طرح الزميل Awarfie وجهة نظره الفلسفية (الوجودية) التي كانت النقطة الوحيدة التي اقتربت - ولا أقول تطابقت - فيها وجهتي نظرنا، ولكننا اختلفنا في تقييم هذه الفلسفة من حيث كونها مترابطة أو متناقضة. وقد أثارت هذه النقطة التساؤل حول علاقة موضوعنا هذا بالفلسفتين الوجودية والعدمية، لهذا دعوت ُ الزملاء المهتمين إلى المشاركة بإلقاء بعض الضوء على هاتين الفلسفتين، لكن أحداً لم يستجب لهذه الدعوة. 5. ثم طرحت ُ تساؤلات عن مبررات ودوافع الانتحار محاولاً فهمها من منطلقات فلسفية مجردة، لكن الردود من قبيل "تتعلق بمشاعره و عواطفه و آماله و ذاتيته و عقده و ازماته الشخصية" انطلقت من نظرة الطب النفسي إلى المنتحر على أنه حالة مرضية، أي أن مثل هذه الردود تناقش شخصية صاحب الموضوع وليس الموضوع نفسه. 6. وأخيراً طرحت ُ بعض التساؤلات عن حتمية الموت وسر ّ تفضيلنا الأعداد الكبيرة عندما يتعلق الأمر بسنوات العمر، ولكن بدلاً من التعليق على هذه التساؤلات حاول زميلنا العزيز Awarfie تصنيفي ضمن المتدينين كأنه يقول: إذا لم تكن وجودياً فأنت متدين! هل من تعليق على هذه النقاط الملونة بالأزرق؟ يبدو أنني سأستجدي المشاركات. ليكن، فأنا أطرح هذه التساؤلات ولا أدعي امتلاك المعرفة التي تؤهلني للإجابة عليها، ولكني آمل أن أجد من سبق له التفكير فيها ووصل إلى إجابات مقنعة لها، غير أن هذا لا يعني أن أوافق على كل ما يقال دون أن أخضعه للمراجعة والتدقيق بل التشكيك. تحياتي لجميع المحسنين. هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - Awarfie - 03-27-2007 :lol:Array يبدو أنني سأستجدي المشاركات. . تحياتي لجميع المحسنين. [/quote] يحرق حريشك يا عبد الرحمن على هالعبارة ! :lol: :lol: :lol: :lol: المتفق معك آورفــاي :23: :Asmurf: هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - طنطاوي - 03-28-2007 Array هناك نقطة مهمة أثارها زميلنا طنطاوي ومازالت تلح علي ّ بالتفكير، فعذراً من الزميل Awarfie على تأجيل الرد على مداخلته التي أحتاج وقتاً أطول لدراستها. يقول طنطاوي أن "راحة الوعي" لا تتحقق بالانتحار. وقد اتفقت معه على ذلك، واستدركت أن التمسك بالحياة هو الآخر لن يحقق شيئاً من "راحة الوعي". النقطة المهمة التي أحاول فهمها: إلا يمكن أن يكون الانتحار مدفوعاً بذلك الدافع المسمى "راحة الوعي"؟ قبل أن نناقش فشل (أو ربما نجاح) الانتحار كوسيلة لتحقيق "راحة الوعي"، علينا أولاً أن نفهم هذا المصطلح (راحة الوعي) وعلاقته بالتفكير. لماذا نفكر؟ ولماذا نبحث عن إجابات لتساؤلاتنا؟ هل حقاً أننا نبحث عن "راحة الوعي"؟ وهل الوعي بحاجة للراحة؟ أكون شاكراً إذا تفضل طنطاوي أو غيره من المهتمين بالرد على هذه التساؤلات. [/quote] عزيزي راحة الوعي المثالية تتأتي باشباع احتياجات الانسان تماماً ، والرغبة بالموت ليس احدها ميتشنكوف عالم روسي اكتشف خلايا الدم البيضاء وتعلم بفرنسا علي يد باستور ، بحث كثيرا عما يسمي " بدافع الموت" من ضمن التجارب استجواب الاف المعمرين وخمن ماذا؟ وجد انه لايوجد واحد منهم يطلب الموت؟ الرغبة بالموت بشكل واع ليست طبيعية ابدا وعلي الانسان السوي ان يكافح هذه الافكار ان وجدت انا انظر للامر من نظرة تطورية تعتبر الوعي احد الادوات التي طورتها المادة الحية لتعيش بكفاءة ، فأن تأتي هذه "الاداة" لتقترح "الموت" معناه ان هناك خللا ما بها ، هذا هو رأيي ببساطة واعرف ان خوليو لا يوافقني عليه ( طبعا انا لا استطيع ان اناقش خوليو بعد ان وضع افتار القناع العجيب وقرأ بتوسع في علم النفس علي مايبدو:23:) اتركك مع هذا المقطع من كتاب رتشارد دوكنز the god delusion عن من يفصلون بين "النفس" وبين "الجسد" لانني اري انه من المهم جدا ان يفهم المرئ ان وعيه مهو الا عبارةعن "مادة" بشكل ما ليفهم العمليات النفسية بشكل جيد:
The psychologist Paul Bloom, another advocate of the
'religion is a by-product' view, points out that children have a natural tendency towards a dualistic theory of mind. Religion, for him, is a by-product of such instinctive dualism. We humans, he suggests, and especially children, are natural born dualists. A dualist acknowledges a fundamental distinction between matter and mind. A monist, by contrast, believes that mind is a manifestation of matter - material in a brain or perhaps a computer - and cannot exist apart from matter. A dualist believes the mind is some kind of disembodied spirit that inhabits the body and therefore conceivably could leave the body and exist somewhere else. Dualists readily interpret mental illness as 'possession by devils', those devils being spirits whose residence in the body is temporary, such that they might be 'cast out'. Dualists personify inanimate physical objects at the slightest opportunity, seeing spirits and demons even in waterfalls and clouds. F. Anstey's 1882 novel Vice Versa makes sense to a dualist, but strictly should be incomprehensible to a dyed-in-the-wool monist like me. Mr Bultitude and his son mysteriously find that they have swapped bodies. The father, much to the son's glee, is obliged to go to school in the son's body; while the son, in the father's body, almost ruins the father's business through his immature decisions. A similar plotline was used by P. G. Wodehouse in Laughing Gas, where the Earl of Havershot and a child movie star go under the anaesthetic at the same moment in neighbouring dentist's chairs, and wake up in each other's bodies. Once again, the plot makes sense only to a dualist. There has to be something corresponding to Lord Havershot which is no part of his body, otherwise how could he wake up in the body of a child actor? Like most scientists, I am not a dualist, but I am nevertheless easily capable of enjoying Vice Versa and Laughing Gas. Paul Bloom would say this is because, even though I have learned to be an intellectual monist, I am a human animal and therefore evolved as an instinctive dualist. The idea that there is a me perched somewhere behind my eyes and capable, at least in fiction, of migrating into somebody else's head, is deeply ingrained in me and in every other human being, whatever our intellectual pretensions to monism. Bloom supports his contention with experimental evidence that children are even more likely to be dualists than adults are, especially extremely young children. This suggests that a tendency to dualism is built into the brain and, according to Bloom, provides a natural predisposition to embrace religious ideas. Bloom also suggests that we are innately predisposed to be creationists. Natural هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - 4025 - 03-29-2007 استكمالاً لمداخلتي السابقة، أضيف النقاط التالية التي سقطت سهواً: 7. عبارة راحة الوعي التي استخدمها طنطاوي أثارت التساؤلات حول معنى هذا المفهوم وعلاقته بالتفكير والأسئلة التي نطرحها. وقد تفضل الزميل نفسه بالرد جزئياً على هذه التساؤلات، إلا أنها مازالت بحاجة إلى المزيد من التعليقات والردود. 8. ناقشنا ما قاله خوليو أن الرغبة سابقة للوعي بها وفلسفتها. حيث قلنا أن هذا يزيد شكوكنا في المبررات التي نستخدمها للتمسك بالحياة، لأن رغبتنا القوية في الحياة قد تدفعنا لاستخدام المغالطات المنطقية والتلاعب بالألفاظ لتبرير تمسكنا بها. 9. ناقشنا مفهوم القيمة الذي ذكره Danny عندما أشار إلى أن الأعداد المجردة لا قيمة لها بدون مرجع نقيسها به. حيث أثارت هذه النقطة التساؤل التالي: ما الذي يبرر وجود الآخر؟ المرجع (المقياس) أو القيمة التي نقيسها به؟ فمن ناحية نقول أن الحياة لا معنى لها بدون قيم، ومن الناحية الأخرى نقول أن القيم لا معنى لها خارج الوعي والحياة. اقتباس:يحرق حريشك يا عبد الرحمن على هالعبارة !شكراً يا عزيزي على تشجيعك الحس ّ الفكاهي المفقود هنا. أظن أن هذه الجملة مشابهة لجملة فيروز "يخرب بيتك يا عليا شو حلوين عيونك" التي ظاهرها السب وباطنها المدح. ولكن ... ما هو "الحريش" الذي تدعو علي ّ بحرقه؟:flam: تحياتي. هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - Awarfie - 03-29-2007 Array ولكن ... ما هو "الحريش" الذي تدعو علي ّ بحرقه؟:flam: تحياتي. [/quote] اذا فانت لست من بلاد الشام يا عزيزي ! لهذا عليك زيارة بلاد الشام لفترة و ستسمع هذه العبارة كثيرا ! تحياتي . :97: :Asmurf: هل هناك ما يكفي من المبررات للتمسك بالحياة؟ - 4025 - 03-30-2007 اقتباس: Awarfie كتبقد آخذ بنصيحتك هذه إذا تبنـّت بلادك اقتراحي المذكور في [post=389707]المشاركة # 6[/post]. اقتباس: طنطاوي كتبما علاقة خلايا الدم البيضاء وباستور بعلم النفس؟ لعل المشكلة أن "ميتشنكوف" هذا لم ينجح بتضييق الفجوة التي ذكرها خوليو بين البيولوجيا وعلم النفس. ثم أن فشله في إيجاد ذلك الدافع ضمن العينة التي اختارها لا يعني أن الدافع غير موجود. فقد يكون الدافع غريزة مكبوتة، وهو بالتأكيد موجود خارج تلك العينة. اقتباس: طنطاوي كتبإذا كانت الجملة الملونة بالأزرق تثير اعتراض خوليو، فإن الكلام الملون بالأحمر هو ما يهمني في هذا الموضوع لأني توقعته في المشاركة # 1. يا سيدي اعتبرني مريضك النفسي وأنت الطبيب الذي يعالجني وخذني على قدر عقلي. ولكن قبل أن تعطيني وصفة طبية بالأدوية التي تصلح ما في ّ من خلل ... هل فكرت َ بما طرحتـُه من تساؤلات؟ هل وجدت َ مبررات منطقية للتمسك بالحياة؟ هل عرفت َ الفرق بين 20 و 120 سنة؟ ألا يمكن تفهـّم دوافع الانتحار من ناحية منطقية؟ تقول أن التفكير بالموت ليس من وظائف الوعي، لماذا تضع حدوداً لهذا الوعي فتسمح له بالتفكير في أمور معينة وتمنعه من التفكير في سواها؟ تحياتي. |