اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
الآية بصراحة لا تشير وحدها إلى معناك الذي ترمي إليه، وذلك أن قبض عيسى عليه السلام حيا إلى السماء لا يُثبت له علما ولا معرفة بما يدور في الأرض إلا إذا شاء الله، ولهذا فإنه حيث رُفع فلا علم له ولا معرفة بما دار ويدور في المكان الذي كان فيه..

لكن الحديث لك فيه  دليل على تحقق موت عيسى عليه السلام، بل ودليل قوي وكبير، إذ يشبه النبي صلى الله عليه وسلم حاله بحال عيسى عليه السلام، ويجعل من الوفاة الوارد في الآية موتا في حق عيسى عليه السلام كما وقع بعد ذاك في حقه عليه أتم الصلاة والسلام.

اقتباس:  الحسن الهاشمي المختار   كتب/كتبت  
أهلا بأخينا الحبيب الدارقطني، وعودا حميدا.
وترفق بأخينا غالي وجادله بالتي هي أحسن لعله يتبين له الحق.

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
ما تقول في هذا الحديث يا غالي لمزيد من الوضوح والإيضاح؟
« والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا ، وإماما مقسطا ، يكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد »

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  
أولاً حتى أجيبك على هذا السؤال لابد من التأكيد على بعض الأمور:
1- أن هذا الحديث يخبر عن أمور غيبية.
2- أن الغيب لا يعلمه إلا الله.
3- أن الأحاديث والآيات الغيبية لا تفسر إلا بعد وقوعها.

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  
أولاً حتى أجيبك على هذا السؤال لابد من التأكيد على بعض الأمور:
1- أن هذا الحديث يخبر عن أمور غيبية.
2- أن الغيب لا يعلمه إلا الله.
3- أن الأحاديث والآيات الغيبية لا تفسر إلا بعد وقوعها.

الأخ الدار قطني
هل أنت متفق معي في هذا الكلام؟؟

سلام

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  
الأخ الكريم الدار قطني

معنى قولك هذا أن الله أعطانا علم الغيب...
هل أفهم هذا من كلامك؟؟

سلام

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
[ألا تؤمن بقيام الساعة؟!

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
[ألا تؤمن بقيام الساعة؟!

أخي الكريم الدار قطني
لن نصل لنتيجة بهذه الطريقة...
بالتأكيد أؤمن بالساعة...لكن الإيمان بالغيب شيء ومعرفته وحدوثه شيء آخر.

سألتك سؤال فأجبتني بسؤال آخر؟!

سلام