حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اختلاف أقاويل القرآن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: اختلاف أقاويل القرآن (/showthread.php?tid=25437) |
اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 09-01-2005 عزيزي "الزعيم رقم صفر"، أريد حواراً معقولاً وعقلانيّاً، لا مجرد شعارات أو عبارات لا أساس لها. من أين لكَ أن المقصود هم النصارى حتى بعثة محمد بن عبدالله فقط؟! فالقرآن لا يضع أي شرط. وفي مقابلة بين الطوائف جميعاً، القرآن يترك الأمر لله في يوم القيامة: )إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (الحج:17) (وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) (البقرة:113) وذلك رغم أن الله هو المتحدث (بحسب زعم صاحب القرآن) يعني، بالعربي الفصيح: ليس هناك قرار محدد. لماذا هذا التشويش في (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) (هود:1) تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 09-02-2005 يبدو أن موقف القرآن من النصارى غير مجزوم، وعليه فأنا كنصراني، "فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ"، وأيضا، "إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ"، ولا يحق لأحد أن يدعوني كافراً. هناك نقطة أخرى أود أن أسأل عنها أصحاب القرآن، وهو موقف القرآن نفسه من الكلمات الواردة فيه، فنحن نقرأ : "وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ" الكهف 27 "وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ " الأنعام 34 "مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ " ق 29 "لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ " يونس 64 "وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ" الأنعام 115 ولكننا نفاجأ بقول القرآن في موقع آخر : "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ" النحل 101 هذا وقد تنازلت مختاراً عن قول القرآن: "مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" البقرة 105 وذلك احتراماً لأصحاب القول أن الحديث يدور عن المعجزات لا التعاليم. فكيف نفسر هذا التناقض؟! تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - الصفي - 09-02-2005 اقتباس: ابن العرب كتب/كتبتالاستاذ ابن العرب تحياتي لم احظ بمناقشتك لتفسيري القائم على المعنى اللغوي لكلمة نسخ. على كل خال سارد على معتى الاية (وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ) . فافتراضك بتناقضها مع الايات التي تنفي تبديل كلمات الله و وقوله , وقع لانك افترضت ان المقصود من كلمة ( اية) هو نفسه المقصود من كلمة ( كلمات و قول). كلمات و قول النقصود بها قضاء الله و احكامه مما يستدل به من السياق. و لكن اية سورة النحل وردت في تفس ياق النسخ ( النقل) و النسأة (الزيادة) فبقدر ما هناك اعتراض من الكفار على وجود ايات منسوخة ( منقولة) مثل: {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } (48) سورة يونس {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (38) سورة الأنبياء {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (71) سورة النمل {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (29) سورة سبأ {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } (48) سورة يــس {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (25) سورة الملك و بقدر ما هناك ايات فيها نسأة ( زيادة ) مثل : {وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ} (8) سورة الحـج {أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ} (20) سورة لقمان فقد كانت هناك ايات تبدلت فيها الصيغة و التعبير مثل: {وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ} (48) سورة البقرة {وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ} (123) سورة البقرة {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ } (48) سورة يونس {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (28) سورة السجدة و سؤال المشركين لم يكن عن احكام امر به النبي(ص) ثم ابطلها و امر بغيرها. و انما سؤالهم حاص بالتراكيب الغوية التي اشرت لها اعلاه. وما قدمته امثلة فقط و لكن القران ملئ بمقل هذه التراكيب اللغوية. اختلاف أقاويل القرآن - A H M E D - 09-02-2005 دعونا نتأمل هذه الآية والتي تليها: {يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون, الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين} ولنقارنها بسبب النزول الذي أورده ابن كثير: "وروى البخاري من حديث ابن المبارك نحوه . وقال سعيد بن منصور حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن ابن عباس في هذه الآية قال : كتب عليهم أن لا يفر عشرون من مائتين ثم خفف الله عنهم فقال " الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا " فلا ينبغي لمائة أن يفروا من مائتين وروى البخاري عن علي بن عبد الله عن سفيان به نحوه وقال محمد بن إسحاق حدثني ابن أبي نجيح عن عطاء عن ابن عباس قال لما نزلت هذه الآية ثقلت على المسلمين وأعظموا أن يقاتل عشرون مائتين ومائة ألفا فخفف الله عنهم فنسخها بالآية الأخرى فقال " الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا " الآية." هل معناه أن الله لم يكن يعرف أن بهم ضعفا ثم علم بعد ذلك بقوله "الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا", ولماذا أنزل الآية فقط عندما تذمر الصحابة؟ لماذا لم ينزلها من الأول؟ وما فائدة الآية الأولى إذن؟, ولم التراجع عنها على الفور؟؟!! أعتقد أن المسألة تتجاوز قضية النسخ هنا.. اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 09-02-2005 عزيزي الصفي، تفسيرك للمقصود من كلمة "بَدَّلْنَا" في الآية: "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ" النحل 101 جميل جدا، ولا مانع عندي بتاتا من قبوله لأنه أيضا منطقي من حيث أن هناك فعلاً الكثير من الآيات المكررة (برأيي بدون داعي) والتي تتكرر في أحيان كثيرة دون دقة أو بالأحرى بتغيير لا داعي له. وهذا وقولي "لا داعي له، ينطلق من وجهة نظر قول القرآن: "كتاب أحكِمَت آياته". على أية حال، عندي اعتراض، واعتراضي قائم على الآيات المقابلة للآية المقتبسة أعلاه، أي الآيات التالية: "وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ" الكهف 27 "وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ " الأنعام 34 "مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ " ق 29 "لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ " يونس 64 "وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ" الأنعام 115 فأنت تفسر الأمر بقولك: الآية التي تقبل التبديل، تتحدث عن الآيات المكررة والتي يتبدل فيها بعض الآية أو بعض الكلمات، أما الآيات التي تقول بأنه يستحيل وقوع التبديل، فهي تتحدث عن الآحكام وعن قضاء الله. رغم أن هذا تفسير من عِندك لا دليل عليه ولا مبرر، لكنني سأسير معك ميلاً آخر في محاولة لرؤية المنطق في تحليلك: وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًاِ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًاِ وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًاِ قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًاِ وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًاِ لا أجد هنا حكماً ولا قضاءً، فنحن نتصفح قصة تُسرَد، ثم اختلف بعضهم في تفصيل من تفاصيلها، ثمَّ أخبر أن الله أعلم بالحقيقة (وكأني بالله لا يتحدث هنا) وهو لا يشرك أحدا بعِلمه بل يبقيه لنفسه، فأنتَ اتل ما يوحى إليك من كتاب الله الذي لا يبدل كلماته. فأين هو المعنى الذي ذهبتَ إليه في تفسيرك؟! تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - الصفي - 09-02-2005 اقتباس: asah كتب/كتبتلقد سال الزميل ابن العرب عن هاتين الايتين , و قد اوضحنا له ان النسخ لا يقع على الاخبار حسب القاعدة التي وضعها القائلون بالنسخ انفسهم. و ليس في هاتين الايتين اي حكم بل هو اخبار و ذلك واضح من صيغة الفعل ( يغلبوا ) اما اذا كان حكما فصيغة الفعل ستكون صيغة الامر ( فليغلبوا) او ( فليقتلوا) كما في قوله ( قاتلوا في سبيل الله الذبن بقاتلونكم) و كذلك اعيد ما طلبنا سابقا من كل من ادعى وقوع النسخ بالدليل و هو احد امرين: 1) اية من القران بقول فيها الله تعالى للمؤمنين انه كان قد امرهم بفعل و لكنه الان يامرهم بغيره, أو 2) حديث صحيح عن النبي (ص) بتفس المعنى. فما اوردته منسوب لابن عباس وليس للنبي (ص) . اختلاف أقاويل القرآن - A H M E D - 09-02-2005 اقتباس: الصفي كتب/كتبت عزيزي الصفي, يبدو أنك لم تفهم ماهية سؤالي ولم أقصد النسخ بدليل قولي (أعتقد أن المسألة تتجاوز قضية النسخ هنا..). أعيد وأكرر السؤال وأرجو التركيز قليلا في سؤالي: هل معناه أن الله لم يكن يعرف أن بهم ضعفا ثم علم بعد ذلك بقوله "الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا", ولماذا أنزل الآية فقط عندما تذمر الصحابة؟ لماذا لم ينزلها من الأول؟ وما فائدة الآية الأولى إذن؟, ولم التراجع عنها على الفور؟؟!! أي بطريقة أخرى؛ عندما يقول الله "إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون" ألا يقول هنا كلاما حقا؟! فلم تراجع عن ذلك عندما قال "الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين" وذلك بعد استثقال الصحابة, لماذا لم يقلها من الأول؟ وما فائدة الآية الأولى إذن؟ أليس المخاطبين هم نفس الفئة؟ فكيف افترض الله فيهم القوة ثم أنكره وعلم أن فيهم ضعفا "بعد تذمرهم"؟!... تذكر أني لا أشير إلى نسخ هنا, بل أشير إلى منطق مبهم لي بالنسبة لنزول الآيات.. اختلاف أقاويل القرآن - A H M E D - 09-02-2005 عزيزي الصفي, في الحقيقة أريد أن أسالك عن أمر آخر يتعلق بما قلته في مداخلة سابقة لك وهي: اقتباس:{واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا} سورة النساء آية رقم 15أعتقد أنك تأخذ بتفسير د.محمد شحرور هنا, ولكن هل لديك ما يشير إلى وجود "السحاق" في مجتمع مكة أو يثرب حتى ينزل تحريمه وبيان لعقابه؟ وإذا أخذنا بمنطقك هذا في التفسير فما رأيك في عقاب اللواط هنا: (واللذان يأتيانكما منهما فآذوهما) النساء 16 هل العقاب يتناسب مع جريمة اللواط المشنع بها في قصة لوط مثلا, خاصة إذا قرأنا قول المفسرين في الإيذاء من أنه ضرب بالنعال والشتم والتعيير, هل هذا يقارن مع الجلد أو الرجم في الزنا؟! أمر آخر تساءلت في مداخلتك عن: اقتباس:اية من القران بقول فيها الله تعالى للمؤمنين انه كان قد امرهم بفعل و لكنه الان يامرهم بغيرهقد يكون هنالك عن قضية آيات العفو والقتال..الخ, إلا أني أريد أن أسألك عن هذه الآية (ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا) فكيف يمن الله على الناس بالمسكر ويجعله مع الرزق الحسن ثم يحرم ذلك؟ تحياتي (f) اختلاف أقاويل القرآن - الزعيم رقم صفر - 09-03-2005 ردا على مداخله 50 لابن العرب اقتباس: ابن العرب كتب/كتبت ابن العرب القران وضع شرطا و هو الايمان بالله و اليوم الاخر و عمل الصالحات و تنطبق الايه على كل النصارى الذين ينطبق عليهم الشرط اعلاه و هو الايمان بالله و اليوم الاخر و عمل الصالحات و اذا سألتنى عن شرط ...فاقول لك ان الشرط ورد فى ايه اخرى ان الذين قالوا بألوهية المسيح هم كفار و هذا يعتبر تحديدا اخر لطائفه خارج رحمة الله تسألنى و لكن لم يقول القران تحديدا عن هؤلاء الذين سبقوا يعثة الرسول فاقول لك و ما المانع ...هل لا ينطبق عليهم الشرط ؟ اقتباس:وفي مقابلة بين الطوائف جميعاً، القرآن يترك الأمر لله في يوم القيامة: ابن العرب انت تقول ان المسيح هو الله و تصر على ذلك و انا اقول ان الله واحد و ان المسيح عبد الله و رسوله و ان لا الوهية مطلقا فى المسيح و نظل نتحاور و نتكلم و نتناقش و بكل تأكيد و بكل يقين اقول لك ان تلك الحوارات تحرك الفكر فى رأسك و فى رأسى و تقترب من خطوط الاقتناع و تؤثر على الايمان فى القلب إما بالزياده او بالنقصان و ما يحدث ان النقاش و بكل تأكيد يؤدى الى نقص ايمان اى منا سواء انا او انت و لكنه لا يعلن فربما يتظاهر بعدم التأثر الا انه فى اعماقه قد تأثر ربما يتظاهر او ربما لا يهتم و يستمر النقاش و لا تجد اعترافا بالحق الا نادرا عندها يكون التحول فى الايمان من المسيحيه الى الاسلام فمتى و كيف يتم حسم تلك النقاشات و الحوارات لا حسم و نهاية الا عند الوقوف بين يدى الله فيقول الحق هو كذا و كذا و المسلمون على حق فلا ينبث احد ببنت شفه و تنتهى الحوارات و هنا يكون الحكم هذا هو ما نخرج به من الايات اختلاف أقاويل القرآن - الزعيم رقم صفر - 09-03-2005 ردا على مداخله 51 ابن العرب اقتباس: ابن العرب كتب/كتبت وَقَالَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ لَوْلاَ يُكَلِّمُنَا اللّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ - البقره 118 وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُواْ قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِينَ - البقره 145 وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ - الانعام 4 وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللّهِ وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوَءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ - الأعراف 73 فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ - يونس 92 الايات السابقه توضح استخدام كلمة آيه فهى شئ مادى للبشر كدليل منزل من الله كدليل على النبوه فهى اما حيوان مثل ناقة صالح او جماد مثل عصا موسى او جثه مثل جسد الفرعون الغريق او كتاب مثل القران الكريم إذا فمفهوم الايه شئ و الكلمه شئ اخر ننتقل الى الكلمه وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَآئِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ - الأعراف 137 إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ - التوبة 40 وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواْ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ - يونس 19 الايات السابقه توضح مفهوم الكلمه و هى حكم الله كمبدأ انت تقوم بالمقارنه بين مختلفين فى محالة لاثبات تناقض ما الايه تاتى فى القران بمعنى و الكلمه بمعنى اخر فعندما يحكم الله ( كلمات ) بتبديل ايه مكان ايه فلا مبدل لكلماته و من ذا الذى يبدل حكم الله اذا قرر الله تبديل ايه مكان ايه ...من قادر على منعه او الاعتراض على حكمه ؟ :what: |