نادي الفكر العربي
في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى (/showthread.php?tid=25552)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8


في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - أبو إبراهيم - 09-09-2005

هل أتى دوري ؟؟؟

:lol:


في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - Arabia Felix - 09-09-2005

اقتباس:  MSouri   كتب/كتبت  
لم تقبل عربيتنا السعيدة أن تجلس بقربي بالسيارة.  تركت أبن عمها أماماً، و جلست بجانب الحنش الأخر على المقعد الخلفي.

مادورك وصل.. حتى شوف الأحمر أعلاه :lol:


في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - أبو إبراهيم - 09-09-2005

كل ما أود قوله أن لقائي الأول بالعلماني و د.محمد، ولقائي بوميض غيرا كل تصوري عن شخصياتهم....

فالمخيلة ترسم رسماً معيناً للشخص مقابلنا وتتغير عندما نراه.

تغير اسمها أيضاً من وميض إلى ومضة :cool:

وأعتذر منها لانشغالي الشدي بالعمل فترة تواجدها...

(f)


في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - العلماني - 09-09-2005

فأنت هنا "رب البيت".

هات ما عندك ...

(f)

واسلم لي
العلماني


في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - MSouri - 09-10-2005

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  

 
صحيح بالنسبة للأغنية هل تقصد: Alexandrie Alexandra?
(f)(f)
(f)


لأ ماحذرت


آل يعني عامل حالك شاطر بالآغاني الفرنسية

الغنية ياحبيبي هي
Le téléphone pleure

أكيد سمعان فيّا ما تألي لأ


لمن لا يعرف هذه الأغنية، يخاطب بها كلود فرنسوا على الهاتف أبنته التي تعيش مع أمها و لا تعرف أنه أبيها.

و بين ما يتبادلاه من كلام، يسألها أن كانت ستذهب الى فندق بو ريفاج ،

لا أدري أن كان نفس الفندق الذي حدثنا عنه العلماني.

و لن نسأله أن كان قد ألتقى بكلود فرنسوا بنفس الأوتيل. لأن قصة كلود فرنسوا عمرها أكثر من 20 سنة.

مع تحيايي


في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - MSouri - 09-10-2005

Le téléphone pleure
Claude François
Allo!

Ecoute maman est près de toi,
Il faut lui dire: "Maman, c'est quelqu'un pour toi"

Ah! c'est le monsieur de la dernière fois
Bon, je vais la chercher
Je crois qu'elle est dans son bain
Et je sais pas si elle va pouvoir venir

Dis-lui, je t'en prie, dis-lui c'est important
Et il attend

Dis, tu lui as fais quelque chose à ma maman
Elle me fait toujours des grands signes
ET elle me dit toujours tout bas: "Répond que je suis pas là"

Raconte-moi comment est ta maison?
Apprends-tu bien chaque soir toutes tes leçons?

Oh oui! mais comme maman travaille
C'est la voisine qui m'emmène à l'école
Il y a qu'une signature sur mon carnet
Les autres ont celle de leur papa, pas moi

Oooooh dis-lui que j'ai mal
Si mal depuis six ans
Et c'est ton âge, mon enfant

Ah non! moi, j'ai cinq ans
Eh! dis, tu la connaissait ma maman avant
Pourtant elle m'a jamais parlé de toi
Tu restes là hein!

Le téléphone pleure quand elle ne vient pas
Quand je lui crie: "Je t'aime"
Les mots se meurent dans l'écouteur
Le téléphone pleure, ne raccroche pas
Je suis si près de toi avec la voix

Seras-tu aux prochaines vacances à l'hôtel Beau-Rivage?
Aimes-tu la plage
?

Oh oui! j'adore me baigner
Maintenant je sais nager
Mais dis donc, comment tu connais l'hôtel Beau-Rivage
Tu y a été toi, à Sainte Maxime

Ooooooh! dis-lui toute ma peine,
Combien toutes les deux, moi, je vous aime

Je vous aime! mais je t'ai jamais vu, moi
Et qu'est-ce que t'as
Pourquoi t'as changé de voix
Mais tu pleures, pourquoi?

Le téléphone pleure quand elle ne vient pas
Quand je lui crie: "Je t'aime"
Les mots se meurent dans l'écouteur
Le téléphone pleure, ne raccroche pas
Je suis si près de toi avec la voix

Dis, écoute-moi
Le téléphone pleure pour la dernière fois
Car je serais demain au fond d'un train

Dis, mais retiens-la

Mais elle s'en va!

Allons insiste!

Elle est partie

Si elle est partie, alors tant pis

Au revoir, monsieur

Au revoir, petite



في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - ابن سوريا - 09-10-2005

قوية عزيزي محمد

طبعاً بعرف الغنية وسأضعها أدناه، ولكن كيف متذكر كل الكلمات :)
(f)

رائعة الأغنية .. جداً جداً، لا سيما البنت الصغيرة.
ذكرني ذلك بشيء عن العربية السعيدة وهو أنها تحب الأطفال بشكل مريع، حتى أنها كانت تبحث بقطارات باريس وشوارعها عن طفل "تبوسه" :D

(f)
وهذه هي الأغنية مع ترجمة لها:

http://www.alkadah.com/Chansons/Claude%20F...ne%20Pleure.mp3

التلفون يبكي

الطفلة:
ألو

هو:
اسمعي، هل أمك قريبة منك
يجب أن تقولي لها :
ماما، هناك شخص بالتلفون من أجلك

الطفلة:
آها، إنه الرجل الذي اتصل آخر مرة
حسناً سأذهب لأناديها
أعتقد أنها في الحمام
ولا أدري إن كانت تستطيع القدوم

هو:
قولي لها أرجوكِ،
قولي لها إن الأمر مهم
وأنا أنتظر

الطفلة:
قل، هل فعلت شيئاً لأمي
لأنها تؤشر لي بيديها
وتقول لي دوماً بصوت منخفض:
أجيبي بأني ليست هنا

هو:
حدثيني عن بيتك
وهل تحفظين دروسك كل مساء؟

الطفلة:
آه طبعاً، ولكن بما أن أمي تعمل
فإنها الجارة التي ترافقني للمدرسة
وعلى أوراق علاماتي هناك توقيع واحد
البقية لديهم أيضاً توقيع أبيهم

هو:
أووه، قولي لها بأني أتألم
أتوجع منذ ستة سنوات
وهذا هو عمرك يا صغيرتي

الطفلة:
آه لا، عمري خمس سنوات
قل؛ هل كنت تعرف أمي في الماضي
ولكنها لم تحدثني عنك يوماً
ستبقى هنا، ها

هو:
التلفون يبكي عندما لا تأتي
عندما أصيح : أحبك
الكلمات تموت في السماعة
التلفون يبكي، لا تفصلي
فأنا قريب جداً منك بصوتي

هل ستكونين في العطلة القادمة في فندق "بو ريفاج"
هل تحبين البحر

الطفلة:
آه جداً، وصرت أعرف السباحة
لكن قل؛ كيف تعرفه فندق "بو ريفاج"
هل ذهبت سابقاً لـ"سانت مكسيم"*؟

هو:
أوووووه، أخبريها عن بالغ ألمي
وكم أحبكم الاثنتين

الطفلة:
تحبنا! ولكني لم أرك بحياتي
لكن، ما الذي ألم بك؟
صوتك تغير فجأة.
أتبكي؟ ما الخطب؟

هو:
التلفون يبكي عندما لا تأتي
عندما أصيح : أحبك
الكلمات تموت في السماعة
التلفون يبكي، لا تفصلي
فأنا قريب جداً منك بصوتي

اسمعي، قولي لها؛
التلفون يبكي لآخر مرة
لأني غداً سأكون في أحد القطارات

اسمعي، أمسكيها

الطفلة:
لكنها تذهب الآن

هو:
أرجوك، ألحي عليها

الطفلة:
لقد ذهبت

هو:
ذهبت .. خسارة إذاً

الطفلة:
إلى اللقاء "مسيو"

هو:
إلى اللقاء يا صغيرة.





* سانت مكسيم مدينة جميلة جداً في جنوب فرنسا على البحر المتوسط


في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - Arabia Felix - 09-11-2005

:) مثيرة للمشاعر..

في رمضان قبل قبل الفائت، كتبت..


اقتباس:الرابعة فجراً..العتمة الباردة تملأ غرفتي..أغوص في سبات عميق بعد يوم منهك تماماً..لا شيء يكسر قر البرد الشديد غير ألحفة سريري.. ألتف كشرنقة..فجأة، يرن جرس الهاتف.. يرن .. يرن..أواصل النوم نصف مغمضة.. أحدث نفسي: رسالة اعتذار؟! وردة؟! ربما قبلة أيضا؟!
حاولت التملص من الإجابة‘ فلم أجد إلى ذلك سبيلاً، كما أن الهاتف كان مصر على غير عادته.. قفزت من سريري .. تلمست طريقي إلى الهاتف.. ها أنا أجيب:
- هلو
* حبيبتي،
- آآآه! نعم..  
* مشتاق لك..
- أنا والله أكثر..
* اسمعي، نلتقي في نهاية الأسبوع في "تعز" .. مدينتا الحالمة، ألا تذكرين؟!
- نعم، نعم أذكر .. فكرة رائعة!
* ما خطتك؟ قولي اصرخي صوتك دافئ دافئ، حبيبتي..
- أها، لكن ليس الآن، حبيبي .. أحس بالصقيع فالغرفة باردة..  
* سلامتك حبيبتي!  
- أنا بخير، لكنني لا أقدر احتمال البرودة أكثر..
* مع السلامة حبيبتي..
- شكراً حبيبي..

أعود إلى سريري بكمية بردٍ إضافية.. لاتتغلب عليها الألحفة. استنجد بمزيدٍ من الوقت للتدفئة..  

تشير ساعة هاتفي المحمول الرقمية إلى الثامنة صباحاً، فأصحو.. أستعد للذهاب إلى العمل.. أخرج من الغرفة، فيدق جرس الهاتف مرةً أخرى..
- هلو
* حبيبتي كيف أنتِ الآنِ؟
- أنا؟؟!! آآآآه.. ابتسمت ابتسامة مشرقة تأنيت في رسمها على شفتي كتحية للصباح، وصرخت: هلا ..هلا.. هلا
* لم أنم منذ أن أنهينا محادثتنا، حبيبتي.. قلقت عليك كثيراً..
- أمممم.. لم أفهم، كما أنني لم أستطع استحضار محادثة الرابعة فجراً.. شعرت – قليلاً – بالدوار..
* حبيبتي، هل شعرتِ بالبرد أكثر.. تمنيتُ لو كنتُ بقربك، أحضنك بشدة وتداعب قدمي قدماك كما نفعل دائماً.. هل أنتِ بخير؟
- أنا؟ البرد؟ .. تلاشت ابتسامتي لترسم خطوط تعجب أكثر على جبيني الصغير ..آه نعم.. وعادت ابتسامتي عريضة وأكثر اشراقاً .. لا عليك.. لا تقلق.. أنا بخير.. حبيبي.. أموااااح ..
* هل أنتِ متأكدة؟
- نعم، نعم.. قلتها بسرعة فسيارة العمل ملأ صوتها كل الحي.. اسمعني حبيبي، شكراً يجب أن أذهب الآن فسيارة العمل تنتظرني..
* هل ستتصلين بي حال وصولك إلى المكتب؟
- أوه.. نعم.. نعم ..كانت كلماتي أسرع .. أكيد..باي!
* مع السلامة حبيبتي..
- أمواااااح

في المكتب كل شيء "غواية"، فاختزال الوقت وسرق الألباب هناك احتراف..
أجندتي مرتبة وكل شيء على مايرام..  
جهاز الهاتف يقبع في سكون وسواد تام أمامي..تتنازعني العبرات فلا أملك إلا أن أطلب رقمه..
رن الهاتف كثيراً .. كثيراً .. لاعدد يحصي رناته، فصداها في أذني لا يوصف برقم.. يرفع الطرف الآخر السماعة:
- هلو
* شهقت بفرحة، ناااااااااااااصر!!! هلا: كيفك؟ رمضان أو شعبان ياراجل؟
- و الله صيام على أنف وذقن أبي و أبوك..
* ههههههههههه .. انطلقت ضحكاتي كجواد..  
- اسمع... أين هو؟  
* في غرفته .. دخل لينام قبل دقائق بعد سهر طويل .. لا أستطيع إيقاظه..عذراً..
- لا لا لا ، أرجوك لا تفعل..
* إلى اللقاء إذن..
- بصوت منكسر خفيض تمتمت: نعم.. باي..
يرفع السماعة الأخرى.. فيجيء صوته من الطرف الآخر متعب منهك.. ومحب..
- حبيبة قلبي، حيا ..  
صمت ثقيل يصارع دمعات كثيرة تأبى أن تنزل. لا مجال للتلعثم الآن فكل الحياة تتجمع في "كلمة" أريد أن أقولها ولتفنى الحياة بعدها أو أكون عدم.. تجمعي يالحظات الدنيا ولتعقر دموعي في محاجرها.. قوليها الآن .. انفجري.. الآن.. هيــا..
.
.
.
.
.
.
.
* بابا، أحبك!



في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - جادمون - 09-12-2005

السلام للجميع :

كان عندي كلمتين بقالهم كام يوم محشورين فى زوري واليوم بس لما حبيت قولهم لقيت حالى زمطتهم ...

معليش فرصة ثانية :rolleyes:



تحياتي

والى لقاء قريب.....




في لقاء Arabia Felix ... وذكريات أخرى - العلماني - 09-14-2005

اقتباس:كان عندي كلمتين بقالهم كام يوم محشورين فى زوري واليوم بس لما حبيت قولهم لقيت حالى زمطتهم ...

خسارة يا جادمون ... فكلماتك جميلة (f)

واسلم لي
العلماني