بالمنطق:لفداء البشر : صلب يسوع أم اغتصاب يسوعة؟؟!! - مستر كامل - 06-15-2005
اقتباس: Hossam_Magdy كتب/كتبت
اقتباس:لا يا عزيزى و قد أثبتناسابقا واتفقنا أن الطاقة فى العلم = المادة فى الفلسفة والله هو المادة (=الطاقة) فى صورتها الأولى الأصلية ال PURE..... هذا بالنسبة للنقطة الأولى
النقطة الثانية:قام الإله بتحويل جزء منه الى ماديات وصور أخرى واعطاها استقلاليتها بمقادير مختلفة.
النقطة الثالثة : قلت أن الإله هو المادة (الطاقة) فى صورتها البسيطة الاولى التى لم تتغيرأو تتشكل والتى لا تخضع للزمن ...( و إن كنت اعترض على لفظ زمن هذا لأن الزمن شىء نسبى يمكن نناقشه فى وقت لاحق).
" فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ "
سبحانك اللهم و بحمدك أشهد ألا إله إلا أنت .. أستغفرك و أتوب إليك ..
{اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }النور35
إطمئن عزيزى ولا تظن ظن السوء ... وعذرا النظرة العلمية والفلسفية دائما ما تكون جافة و لكن انتظر قليلا ... (الله نور السماوات والأرض) وليس النور هو الضوء (المتعارف عليه) ولكن تابع الحوار بينى وبين الاستاذ تاخينين.
تحياتى اليك
بالمنطق:لفداء البشر : صلب يسوع أم اغتصاب يسوعة؟؟!! - مستر كامل - 06-15-2005
اقتباس: takhinen كتب/كتبت
مرحبا بالزميل مستر كامل
[QUOTE]ستجد ردى بالأخضر ... ولكن أحب أن أذكرك أولا بنقطة اتفقنا عليها من قبل ويبدو انك قد نسيتها و هى : قلنا أن أى شىء ما هو الا صورة من صور الطاقة المتحولة من صورة الى أخرى و قلت لك أن الاجسام ماهى الا طاقة متحولة حسب المعادلة (E=MC^2) و عرفت انا و أنت أن مفهومى للطاقة= مفهومك للمادة .......... أى أن الطاقة فى العلم = المادة فى الفلسفة... هذا أساس ردى وتعالى لنرى فى الأسفل:[/SIZE][/COLOR]
لكن اتتكرم وتشرح لي اين يكون موضع المجال.. الجاذبيه مثلا
رغم انه بالنسبه للطاقه وتحولاتها نحن متفقون
بالنسبة للمجال والجاذبية هو علاقة بين الاجسام المادية وضعها الله وهى شكل من أشكال القوة (التى تستطيع أن تغير من حالة الجسم من السكون الى الحركة والعكس أو تغيير الحالة عموما) ... بمعنى أن الله جعل علاقة الاجسام ببعها تخضع فى هذه الدنيا الى هذه العلاقة من الجاذبية أو التنافر .
-----------------------------------------------
نعم لأن الإله هو الطاقة فى صورتها الأصلية النقية ال PURE التى لم تتحول أو تتغير وهى ابسط البسائط وهى غير متغيرة مدة عالمنا هذا على الأقل( حسب الناموس الذى نقرئه ونؤمن به) وهى لا نهائية ولا محدودة.
ولكن هناك جزء من الطاقه الاصليه النقيه كما تعتقد قد تحول الى موجودات مثل الشجر والحجر ... الخ فهل هي جزء من الاله ؟
كانت جزء من الإله وقد أعطاه الله استقلالية بنسب معينة.
--------------------------------------------------
لا يا عزيزى و قد أثبتناسابقا واتفقنا أن الطاقة فى العلم = المادة فى الفلسفة والله هو المادة (=الطاقة) فى صورتها الأولى الأصلية ال PURE..... هذا بالنسبة للنقطة الأولى
النقطة الثانية:قام الإله بتحويل جزء منه الى ماديات وصور أخرى واعطاها استقلاليتها بمقادير مختلفة.
النقطة الثالثة : قلت أن الإله هو المادة (الطاقة) فى صورتها البسيطة الاولى التى لم تتغيرأو تتشكل والتى لا تخضع للزمن ...( و إن كنت اعترض على لفظ زمن هذا لأن الزمن شىء نسبى يمكن نناقشه فى وقت لاحق).
وهل نقصت الطاقه النقيه الاصليه عندما تحول جزء منها الى اله , اي ان الاله قد فقد جزء منه .. فهل هذا صحيح ؟
رياضيا فان عندما تطرح مقدار محدود من مقدار لا محدود فان الناتج يساوى مقدار لا محدود ... والله لا نهائى ولا محدود وأنا لم أقل ان الطاقة تحولت الى إله بل أن الله الذى هو لا نهائى حول جزء محدود الى هذا الكون.
---------------------------------------------------
عزيزى : إقرأ كلامى مرة أخرى و ستعرف أن ردك هذا حمل عباراتى ما لا تحويه بمعنى أنى لم أقل أن الانسان هو الوحيد الذى لديه استقلالية ... إقرأ كلامى مرة أخرى
لا انا لا احمل رايك اكثر مما يحتمل .. ولكن احاول استكشاف افكارك لانها هامه ومختلفه عن فكر الاخرين
هى مختلفة حاليا لأنك أنت اساسا مختلف ... ولكن فى النهاية ستجدها غير مختلفة بعد رجوعنا للواقع المحسوس:9:
وتحياتي لك (f)
بالمنطق:لفداء البشر : صلب يسوع أم اغتصاب يسوعة؟؟!! - مستر كامل - 06-15-2005
و هذا تمهيد لابد منه وهو يدعم وجهة نظرى و هى من انجيل برنابا :
ولما قال يسوع ذلك أجاب فيلبس : إننا لراغبون في خدمة الله ولكننا نرغب أيضا أن نعرف الله ، لأن أشعيا النبي قال ( حقا إنك لإله محتجب ، ولكنك ستراه في مملكته إلى الأبد حيث يكون قوام سعادتنا ومجدنا ، أجاب فيلبس : ماذا تقول يا سيد حقا لقد كتب في أشعيا أن الله أبونا فكيف لا يكون له بنون ؟ ، أجاب يسوع: إنه في الأنبياء مكتوب أمثال كثيرة لا يجب أن تأخذها بالحرف بل بالمعنى ، لأن كل الأنبياء البالغين مئة وأربعة وأربعين ألفا الذين أرسلهم الله إلى العالم قد تكلموا بالمعميات بظلام ، ولكن سيأتي بعد بهاء كل الأنبياء الأطهار فيشرق نورا على ظلمات سائر ما قال الأنبياء ، لأنه رسـول الله ولما قال هذا تنهد يسوع وقال
|