RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة - 12-23-2010
سلام للجميع,,
(12-23-2010, 07:37 AM)صصصصصصصص كتب: الله هو الآمر الناهي في الأنساب و في الزواج و هذا منطقي جداً لأن الله بإمكانه أن يجعلك إبن لأي إنسان على وجه الأرض ( و بتعبير آخر يعني ماذا فعل أباك لتكون أنت بالضرورة دون غيرك إبنه أي إن قذف أباك ذلك المني الذي لم يخلقه هو في ذلك الرحم الذي لم تخلقه هي يكون قد صنع إنسان ).
فالله هو الخالق البارئ المصور و هو الذي أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بالزواج من من كانت زوجة من تبانه سابقاً كما جاء في الآية التالية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا )37 الأحزاب
عزيزي صصصصصصص,,
اذا اردنا ان نفهم الاخر, فيجب علينا ايضا ان نفكر باقوال و افعال الله من منظور لا قدسي.
بمعنى: ان كنت تنسب كل شئ لله و ترد كل شئ لامر الله بغض النظر عن ماهية ما فعل او ما أمر, فالافضل لنا ان نتقوقع و نستاجر لنا بيتا مع سلحفاة او مع حلزون و نسكن هناك.
فما قاله الزميل المعتزلي يستوجب التفكير منك قبل الرد. و قبل ان تنسب لله هذا و كان الله يحب المحسنين و خلص!
هل لديك اجابة و لو شبه منطقية على سؤاله؟ و أنا أزيدك ايضا ان أمر تزويج زيد لزينب كان بأمر الهي ايضا.
فما هذا؟ تزويج الهي و تطليق الهي و تزويج مرة ثانية الهي؟؟
اهذا هو حقا الله الذي تعبده لا هم له الا اشباع اهواء محمد كما قالت عائشة؟
كل المودة.
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - صصصصصصصص - 12-24-2010
(12-23-2010, 08:27 AM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب: سلام للجميع,,
(12-23-2010, 07:37 AM)صصصصصصصص كتب: الله هو الآمر الناهي في الأنساب و في الزواج و هذا منطقي جداً لأن الله بإمكانه أن يجعلك إبن لأي إنسان على وجه الأرض ( و بتعبير آخر يعني ماذا فعل أباك لتكون أنت بالضرورة دون غيرك إبنه أي إن قذف أباك ذلك المني الذي لم يخلقه هو في ذلك الرحم الذي لم تخلقه هي يكون قد صنع إنسان ).
فالله هو الخالق البارئ المصور و هو الذي أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بالزواج من من كانت زوجة من تبانه سابقاً كما جاء في الآية التالية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا )37 الأحزاب
عزيزي صصصصصصص,,
اذا اردنا ان نفهم الاخر, فيجب علينا ايضا ان نفكر باقوال و افعال الله من منظور لا قدسي.
بمعنى: ان كنت تنسب كل شئ لله و ترد كل شئ لامر الله بغض النظر عن ماهية ما فعل او ما أمر, فالافضل لنا ان نتقوقع و نستاجر لنا بيتا مع سلحفاة او مع حلزون و نسكن هناك.
فما قاله الزميل المعتزلي يستوجب التفكير منك قبل الرد. و قبل ان تنسب لله هذا و كان الله يحب المحسنين و خلص!
هل لديك اجابة و لو شبه منطقية على سؤاله؟ و أنا أزيدك ايضا ان أمر تزويج زيد لزينب كان بأمر الهي ايضا.
فما هذا؟ تزويج الهي و تطليق الهي و تزويج مرة ثانية الهي؟؟
اهذا هو حقا الله الذي تعبده لا هم له الا اشباع اهواء محمد كما قالت عائشة؟
كل المودة. يا عزيزي كان عليك أن تبحر بتفكيرك في الأية التي ذكرتها سابقاً ليتضح لك المعنى المطلوب من الزواج
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - المعتزلي - 12-24-2010
(12-23-2010, 07:37 AM)صصصصصصصص كتب: (12-18-2010, 03:13 PM)المعتزلي كتب: (12-18-2010, 06:24 AM)صصصصصصصص كتب: سيد المعتزلي رجاءً قليل من المنطق زوجات الرسول هم أمهات المؤمنين فهل يعقل أن يتزوج الشخص أمه
أيضاً الله حرم على بني إسرائيل بعض الأمور عقوبة لهم كما في الآية التالية:
( فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا )160 النساء
و التحريم لا يعني بالضرورة أنَّ فلان شيء ضار و كمثال آخر على ذلك فقد حرم الله على بني إسرائيل إصطياد السمك يوم السبت فهل إصطياد السمك يوم السبت ضار .
أي منطق هذا يا أخي و أي علم الذي يجعل من امرأة لا يوجد بيني و بينها أي رباط دم أمي؟؟؟؟
و لماذا زوجات الرسول أمهات المؤمنين و الرسول ليس أبو المؤمنين فيحق له أن يتزوج طليقة ابنه؟؟؟
تخيل أنك تبنيت ولد و عاملته كوالد له ثم زوجته عروس اخترتها له بنفسك ثم عندما طلقها - بايعاز منك - قمت أنت بالزواج منها؟؟؟!!!! تخيل أني كإبن ازور أبي و زوجته و اتخيلهم يمارسون الجنس بعد أن سبقته أنا الى ذلك؟؟؟ أي منطق هذا؟؟؟
أليس هذا لدليل على نسبية الأخلاق حتى في الدين؟
الله هو الآمر الناهي في الأنساب و في الزواج و هذا منطقي جداً لأن الله بإمكانه أن يجعلك إبن لأي إنسان على وجه الأرض ( و بتعبير آخر يعني ماذا فعل أباك لتكون أنت بالضرورة دون غيرك إبنه أي إن قذف أباك ذلك المني الذي لم يخلقه هو في ذلك الرحم الذي لم تخلقه هي يكون قد صنع إنسان ).
فالله هو الخالق البارئ المصور و هو الذي أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بالزواج من من كانت زوجة من تبانه سابقاً كما جاء في الآية التالية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا )37 الأحزاب
أين المنطق فيما تقوله و أين عدم المنطق في زواج أرامل الرسول؟
الرد على: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - د. أبو المكارم - 12-25-2010
يجب أولاً أن نتفق على تعريف الكلمات:
الأخلاق والقيم : مثل: الصدق والوفاء والعدل والمساواة والمروءة والكرم والنجدة والإيثار.
السلوك والتصرفات: كالعدل والظلم, والمساواة والتمييز, والكرم والبخل,والكذب والخداع...الخ.
هل هناك فرق بين القيم والأخلاق, والتصرفات والسلوك, أم هما شيء واحد؟.
هل كوني كذاباً يعني أنني لا أعظم الصدق؟.
هل كوني ظالماً فهل يعني ذلك أنني أحقر العدل؟.
لابد أن نتقيد بالمنطق. فالقيم والأخلاق كأمور يعرفها جميع البشر غير السلوك والتصرفات.
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - صصصصصصصص - 12-25-2010
(12-24-2010, 10:07 PM)المعتزلي كتب: (12-23-2010, 07:37 AM)صصصصصصصص كتب: (12-18-2010, 03:13 PM)المعتزلي كتب: (12-18-2010, 06:24 AM)صصصصصصصص كتب: سيد المعتزلي رجاءً قليل من المنطق زوجات الرسول هم أمهات المؤمنين فهل يعقل أن يتزوج الشخص أمه
أيضاً الله حرم على بني إسرائيل بعض الأمور عقوبة لهم كما في الآية التالية:
( فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا )160 النساء
و التحريم لا يعني بالضرورة أنَّ فلان شيء ضار و كمثال آخر على ذلك فقد حرم الله على بني إسرائيل إصطياد السمك يوم السبت فهل إصطياد السمك يوم السبت ضار .
أي منطق هذا يا أخي و أي علم الذي يجعل من امرأة لا يوجد بيني و بينها أي رباط دم أمي؟؟؟؟
و لماذا زوجات الرسول أمهات المؤمنين و الرسول ليس أبو المؤمنين فيحق له أن يتزوج طليقة ابنه؟؟؟
تخيل أنك تبنيت ولد و عاملته كوالد له ثم زوجته عروس اخترتها له بنفسك ثم عندما طلقها - بايعاز منك - قمت أنت بالزواج منها؟؟؟!!!! تخيل أني كإبن ازور أبي و زوجته و اتخيلهم يمارسون الجنس بعد أن سبقته أنا الى ذلك؟؟؟ أي منطق هذا؟؟؟
أليس هذا لدليل على نسبية الأخلاق حتى في الدين؟
الله هو الآمر الناهي في الأنساب و في الزواج و هذا منطقي جداً لأن الله بإمكانه أن يجعلك إبن لأي إنسان على وجه الأرض ( و بتعبير آخر يعني ماذا فعل أباك لتكون أنت بالضرورة دون غيرك إبنه أي إن قذف أباك ذلك المني الذي لم يخلقه هو في ذلك الرحم الذي لم تخلقه هي يكون قد صنع إنسان ).
فالله هو الخالق البارئ المصور و هو الذي أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بالزواج من من كانت زوجة من تبانه سابقاً كما جاء في الآية التالية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا )37 الأحزاب
أين المنطق فيما تقوله و أين عدم المنطق في زواج أرامل الرسول؟
عليك التفكير بالسؤال التالي:
أيهما أفضل أن تكون كل زوجة من زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم أم لمليارات البشر و تحصل على أعلى تقدير للأمومة من كبار و عظماء و جبابرة رجال الدين خير لها أم تكون زوجة لشخص واحد أبله تجبر على طاعته شرعاً و هو أقل قدراً و علماً و خُلقاً و رحمة من الرسول بكثير .
يعني تريدهن أن يسْتَبْدِلنَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ أم تريدهن أن يكونوا كمن خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ .
ثم إن زوجات الرسول قبل أن يتزوجن الرسول كانوا على علم بذلك و هم راضيات و سعيدات و لا يردن من هذه الدنيا البالية أكثر من رضا الله و رسوله .
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - المعتزلي - 12-25-2010
(12-25-2010, 12:22 AM)صصصصصصصص كتب: (12-24-2010, 10:07 PM)المعتزلي كتب: (12-23-2010, 07:37 AM)صصصصصصصص كتب: (12-18-2010, 03:13 PM)المعتزلي كتب: (12-18-2010, 06:24 AM)صصصصصصصص كتب: سيد المعتزلي رجاءً قليل من المنطق زوجات الرسول هم أمهات المؤمنين فهل يعقل أن يتزوج الشخص أمه
أيضاً الله حرم على بني إسرائيل بعض الأمور عقوبة لهم كما في الآية التالية:
( فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا )160 النساء
و التحريم لا يعني بالضرورة أنَّ فلان شيء ضار و كمثال آخر على ذلك فقد حرم الله على بني إسرائيل إصطياد السمك يوم السبت فهل إصطياد السمك يوم السبت ضار .
أي منطق هذا يا أخي و أي علم الذي يجعل من امرأة لا يوجد بيني و بينها أي رباط دم أمي؟؟؟؟
و لماذا زوجات الرسول أمهات المؤمنين و الرسول ليس أبو المؤمنين فيحق له أن يتزوج طليقة ابنه؟؟؟
تخيل أنك تبنيت ولد و عاملته كوالد له ثم زوجته عروس اخترتها له بنفسك ثم عندما طلقها - بايعاز منك - قمت أنت بالزواج منها؟؟؟!!!! تخيل أني كإبن ازور أبي و زوجته و اتخيلهم يمارسون الجنس بعد أن سبقته أنا الى ذلك؟؟؟ أي منطق هذا؟؟؟
أليس هذا لدليل على نسبية الأخلاق حتى في الدين؟
الله هو الآمر الناهي في الأنساب و في الزواج و هذا منطقي جداً لأن الله بإمكانه أن يجعلك إبن لأي إنسان على وجه الأرض ( و بتعبير آخر يعني ماذا فعل أباك لتكون أنت بالضرورة دون غيرك إبنه أي إن قذف أباك ذلك المني الذي لم يخلقه هو في ذلك الرحم الذي لم تخلقه هي يكون قد صنع إنسان ).
فالله هو الخالق البارئ المصور و هو الذي أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بالزواج من من كانت زوجة من تبانه سابقاً كما جاء في الآية التالية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا )37 الأحزاب
أين المنطق فيما تقوله و أين عدم المنطق في زواج أرامل الرسول؟
عليك التفكير بالسؤال التالي:
أيهما أفضل أن تكون كل زوجة من زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم أم لمليارات البشر و تحصل على أعلى تقدير للأمومة من كبار و عظماء و جبابرة رجال الدين خير لها أم تكون زوجة لشخص واحد أبله تجبر على طاعته شرعاً و هو أقل قدراً و علماً و خُلقاً و رحمة من الرسول بكثير .
يعني تريدهن أن يسْتَبْدِلنَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ أم تريدهن أن يكونوا كمن خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ .
ثم إن زوجات الرسول قبل أن يتزوجن الرسول كانوا على علم بذلك و هم راضيات و سعيدات و لا يردن من هذه الدنيا البالية أكثر من رضا الله و رسوله . الأفضل هو أن تمنح الانسان حريته ما دام لم يرتكب حراما، و وصفك لأي شخص غير الرسول بالأبله هو وصف ساذج لا يحترم باقي رجال العالم، ثانيا الأمر ليس اختيار الأمر كان اجبارا، لا زواج بعد وفاة الرسول، عموما واضح أن المنطق لا مكان له في حوارنا، انت تحركك عاطفة الدين و لو خالفت المنطق.
الرد على: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - صصصصصصصص - 12-25-2010
سيد المعتزلي الذي يساوي نفسه بالرسول عليه الصلاة و السلام و يرغب بالزواج من إحدى نسائه فهو ستين أبله و بإمكانك أن تعمل إستفتاء على هذا الكلام للتتأكد من صحة كلامي .
و بالمناسبة لا يوجد شيء إسمه حلال أو حرام حتى يحله أو يحرمه الله أي لا نقول عن فلان شيء أنه حرام أو حلال حتى نجد تحريمه أو تحليله من عند الله .
الرد على: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - أحب-البشرية - 12-26-2010
يكفي انهن جوزات الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يستحي اي مسلم ان يتجوز احداهن من بعده.
لا افهم التدخل بالحريات اشخاص ماتوا منذ 1400 سنة، هن جوزات الرسول و لم يعترضن على دلك.
فكيف لأي كان ان يتخل فيما لا يعنيه. واعتدر فأنا لا اقصد اي اسائة لأحد. لكني اسمع البعض يتحدت عن
الحرية و ها هو يتدخل في حرية الناس. فالاية التي حرمت جواز المسلمين بجوزاته من بعد موته نزلت
قبل موته صلى الله عليه وسلم. و على العموم فقد خير جوزاته في ان يسرحهن سراح جميلا او يبقين
جوزاته فخترن التانبة. فما المشكلة في هذا. انا لا افهم.
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - المعتزلي - 12-26-2010
(12-25-2010, 11:36 AM)صصصصصصصص كتب: سيد المعتزلي الذي يساوي نفسه بالرسول عليه الصلاة و السلام و يرغب بالزواج من إحدى نسائه فهو ستين أبله و بإمكانك أن تعمل إستفتاء على هذا الكلام للتتأكد من صحة كلامي .
و بالمناسبة لا يوجد شيء إسمه حلال أو حرام حتى يحله أو يحرمه الله أي لا نقول عن فلان شيء أنه حرام أو حلال حتى نجد تحريمه أو تحليله من عند الله .
(12-26-2010, 04:38 AM)أحب-البشرية كتب: يكفي انهن جوزات الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يستحي اي مسلم ان يتجوز احداهن من بعده.
لا افهم التدخل بالحريات اشخاص ماتوا منذ 1400 سنة، هن جوزات الرسول و لم يعترضن على دلك.
فكيف لأي كان ان يتخل فيما لا يعنيه. واعتدر فأنا لا اقصد اي اسائة لأحد. لكني اسمع البعض يتحدت عن
الحرية و ها هو يتدخل في حرية الناس. فالاية التي حرمت جواز المسلمين بجوزاته من بعد موته نزلت
قبل موته صلى الله عليه وسلم. و على العموم فقد خير جوزاته في ان يسرحهن سراح جميلا او يبقين
جوزاته فخترن التانبة. فما المشكلة في هذا. انا لا افهم.
اذن طلحة الصحابي المبشر بالجنة ستين ابله و لا يستحي أن يتزوج ارملة الرسول؟!
و هل عندما عرض الرسول على زوجاته التسريح باحسان كان سينتهي أمر طلاقهن بالبقاء بدون ازواج ايضا؟
هل من المنطق أن يكون تحريم عمل الفاحشة عند زوجات الرسول مساوي لزواجهن من مرة اخرى من بعد ترملهن؟
كيف يتساوى الحلال و الحرام؟
شيء غريب أن تكون القداسة حتى في الاعضاء الجنسية!
الرد على: المشكلة الأخلاقية والإلحاد - أحب-البشرية - 12-26-2010
بصراحة لم افهم ما اردت قوله عن طرلحة الصحابي الجليل رضي الله عنه. اتمنى عليك ان توضح لنا اكتر سيد.
وها أنت تفترض من نفسك بقولك انهن كن سيبقون بدون جواز بعد طلاقهن. فالاية خصت زوجات الرسول واي من كان قد يطلقها فهي خرجت عن حكم هذه الآية لأنها لم تعد زوجته.
اما ان كنت تقصد عن طلحة انه قال بأنه سيتزوج عائشة رضي الله عنها بعد موت الرسول. فهي لم تتبت عنه وحتى لو حدت دلك فلا بأس في دلك لأنه لم يكن ما يحرم دلك. و لكن يقول البعض انه بعد ان قال البعض انهم قد يتزوجون من جوزاته من بعده وقد يكون طلحة لما لا. نزلت هذه الآية
"وما كانَ لكم أن تُؤذُوا رسولَ اللهِ ولا أن تَنكِحوا أَزواجَه مِن بعدِه أبداً إنّ ذلكم كان عندَ اللهِ عظيماً"( (الأحزاب53)
|