حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المادة الثانية أو معضلة الثورة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: المادة الثانية أو معضلة الثورة (/showthread.php?tid=42087) |
RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - الحكيم الرائى - 03-05-2011 (03-05-2011, 12:24 PM)The Holy Man كتب:(03-05-2011, 12:07 PM)الحكيم الرائى كتب: بالواقع ياهولى مان قيام الثورات كان امرا مثاليا وخرافيا كذلك! تصدق وتؤمن بالله ياشيخ بتمنى احيانا قيام دولة الاسلام دى عشان المسلمين يتوبوا ويعرفوا ان الله حق خاصة مع حرب نووية تعيدهم نهائيا للعصر الحجرى. RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - Nowruz - 03-05-2011 شكراً نيوترال على الرابط شاهدت الحوار وبالكاد احتملت اكماله .. حقيقة رغم معرفتي بشفيق قبل الأحداث وأنه كان ناجحا في عمله ومكانه, إلا أنني لن أنسى له اتصاله ب CNN والفضيحة التي قام بها, آن ذاك لم تتح الفرصة للمذيعة لتواصل كشف عقدة الظهور والحوار لديه, شخص مثل الأسواني كان كفيلاً بتشريح خطاب كل كل صاحب خطاب مشابه لشفيق, ثورة 25 يناير غيرت الكثير في الواقع السياسي وعلى الجميع معرفة طرق التعامل مع الخطاب السياسي الجديد .. RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - The Holy Man - 03-05-2011 (03-05-2011, 12:29 PM)الحكيم الرائى كتب: تصدق وتؤمن بالله ياشيخ بتمنى احيانا قيام دولة الاسلام دى عشان المسلمين يتوبوا ويعرفوا ان الله حق خاصة مع حرب نووية تعيدهم نهائيا للعصر الحجرى. لا إله إلا "الله" ... RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - fares - 03-05-2011 (03-05-2011, 11:52 AM)The Holy Man كتب: أما بخصوص إلغاء المادة الثانية من الدستور فأعتقد أن الحكيم الرائي و fares يتكلمان استناداً إلى الأمنيات والمثاليات بعيداً عن الواقع المصري الذي نعرفه كلنا . موش أمنيات تخيل العثيمين وابن جبرين في حوار حر و مباشر مع ليبرالي سعودي الصدام مع رؤوس التيارات الدينيه علانية وعلى الهواء مباشرة في مصر أصبح مسألة وقت موش أكتر أنا متفائل وقد حدث بعد انتصار الثوره مباشرة إستضافت البي بي سي على الهواء مباشرة أخواني ، قد يكون الكتاتني , ونجيب جبرائيل وكان الحديث عن الدوله المدنيه ذات المرجعيه الإسلاميه وطبعا نجيب جبرائيل كان هو وكيل البابا شنكوتي الثالث عشان كده لم يكن مطلق اليد في سلخ الفكر الديني , لأنه هو كمان تاجر دين لكن المواجهه مع علماني غير وخاصة لو كان لاديني , لأنه لا قطيع يتبعه يخشى تشتته RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - عاشق الكلمه - 03-08-2011 (03-05-2011, 06:02 AM)neutral كتب:اقتباس:علاء الأسوانى ده راجل قمه فى الوقاحه وقله الزوق . ماشى ياعم سيباويه ,,,, لكن والله بعرف أتملى كويس لكن كنت بكتب من موبايل ومن الوارد حدوث أخطاء , وحتى لو أنى لا أعلم أن الذوق بتتكتب بالذال وليس بالزين فهذا ليس معناه أنى مقدرش أحكم على أخلاقيات الناس بحيث أقدر أقولك أن علاء الأسوانى كان وقح وبجداره . (03-05-2011, 06:02 AM)neutral كتب: بالفعل شفيق لم يفشل أمام الأسوانى ولكنه تم إغتصابه على الهواء مباشرة. من الجيد أن ترى فى حوار الأسوانى نقاط ضعف , أنا أرى أن حججه ومبرراته كلها ضعيفه , فهو مثلا يريد نزول الشرطه بأقصى سرعه الى الشارع ويتعجب من اختفاء الشرطه فى مصر كلها من أسوان للاسكندريه وفى نفس الوقت يقول أنه لا مصالحه مع الشرطه قبل اجراء محاكمات للمتورطين فى قتل الشهداء , مما يعد تناقضا فى مطالبه وهو ما أوضحه شفيق حيث قال أن البناء من جديد يتم على أسس ويحتاج الى وقت . أثناء احتدام النقاش قال شفيق للأسوانى " أنت مش فاهم " وهو أمر طبيعى أن لا يلم مواطن عادى بكل المشاكل التى تواجه الحكومه وتعمل على حلها ,. فاحتد الأسوانى ورد " مينفعش تقولى أنت مش فاهم , أنت اللى موش فاهم ! رئيس الوزراء مش فاهم شغله والأسوانى هو اللى فاهم ! طيب ما الناس التانيه كانت قاعده محترمه وبتناقش بأدب واحترام , يعنى مش ممكن نطالب ونطرح مطالبنا فى اطار من الأدب والاحترام ؟ لو فاكر سعادتك كان هناك طالب اسمه بلال ومنذ ثلاثه أعوام وقف فى احدى قاعات جامعه القاهره ليقاطع نظيف رئيس الوزراء السابق ببعض المطالب منها " افرج عن مصر يا ريس " http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=5421&page=1 وقتها أنا نقلت الخبر وكنت من المؤيدين لموقفه , هذا لأن طريقه بلال وأسلوبه كانا الوسيله الوحيده للتعبير عن الرأيى فى ذلك الوقت , لكن عندما يتواضع رئيس الوزراء ويتجه لمحطه فضائيه لاجراء حوار على الهواء فهو فى تلك الحاله لا يعتقد أن منصبه يوفر له حمايه أو معامله خاصه , وفى نفس الوقت لابد أن يتم عرض المطالب بأدب وذوق وتقدير أنه رئيس لوزراء مصر مهما أختلفت معه , فهناك فرق بين أن تخرج فى مظاهره للتعبير عن الرأيى وترفع لافتات تندد بأمر ما وتلعن المسؤل من خلالها وبين أن تجلس أمام المسؤل وجها لوجه , هنا يجب أن تكون هناك قواعد وضوابط تحكم الحوار أهمها اللياقه والاحترام المتبادل . الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - العلماني - 03-08-2011 http://www.youtube.com/watch?v=G6uOpkLctTk RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - Nowruz - 03-08-2011 ما خلاص البلوفر سقط وفضيناها شغلة ولا هي مناهده والسلام !! الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - fares - 03-08-2011 لماذا بدأ جهاز أمن الدوله بحرق الوثائق على عجل بعد رحيل شفيق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفرم المستندات وحرقها تم قبل إقتحام الشباب للمقار الأمنيه بل إن الدخان المتصاعد من المقار هو الذي نبه الناس إلى إقتحام المقار لأن شفيق كان إمتداد للنظام السابق , وكان على أتصال بـ صفوت الشريف و زكريا عزمي ولم يكن لدى شفيق أو وزير داخليته محمود وجدي أي نيه لحل أمن الدوله أو محاسبة مسؤليه و أختيار أحمد شفيق لم يكن عشوائيا , بل كان أختيار ذكي شخص بشوش ويتكلم بعفويه ويلبس بلوفر وبيهزر وعلى طول مبتسم عشان يسجد الناس وياكل بعقلهم حلاوه وخاصة لو كان طيب و أهبل زي صديقنا عاشق الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - بنى آدم - 03-12-2011 يا سادة قلنا أكثر من مرة أن الشريعة شىء هلامى وأتحدى أن يتفق عليه ثلاثة من أى تيار دينى لأنه بمجرد الدخول فى التفاصيل ستجد التضاربات الصارخة كما أن المادة الثانية تقول بأن " مبادىء الشريعة " وانتبه لكلمة " مبادىء " يعنى العدل والرحمة والمساواة .. والأشياء المطلقة والتى هى مبادىء جميع الشرائع والأديان والأفكار الإنسانية عموما وبعدين فيه أكثرمن نص آخر فى الدستور يلغى أى تطبيق خاطىء للمادة الثانية .. كنص المساواة بين المواطنين وعدم تمييز شخص على آخر أو ذكر على أنثى وغيره كثير من النصوص تدور فى نفس الفلك ولو أبقوا على المادة الثانية - على أسوأ الفروض - فإنه سيكون هناك تضارب فى النصوص والزمن كفيل بإصلاحة بعد مرور فترة من الوقت يعرف الناس فيها الحقائق عن التيارات الإسلامية وعندما يرفع أحدهم قضية مستندا للمادة الثانية فسترد فورا ولن تقبل بمجرد ان يظهر النص الدستورى الآخر المطالب بالمساواة التامة وهذا حدث أكثرمن مرة من قبل .. وبالنسبة للقوانين فإنها ستظل مدنية لسبب بسيط هو أن الإسلاموين لا يمتلكون ما يقدمونه أصلا سوى بعض الصرخات التى لا معنى لها ولا ترتكز على مشروع متناسق .. هم يتحدثون فى العموم ويصرخون فى المجهول .. ولو تمسك احدهم بالشريعة فإنه سيكون نكتة العصر فتخيل أحدهم يأتى فى برنامج تلفزيونى ويؤكد على أهمية إلغاء الفائدة فى البنوك !! وأهمية الإيمان بالعبودية وأن ما حلله الله لا يحرمه بشر وأهمية ختان الإناث وغيرها من الأمور التى تجاوزها المجتمع خلينا بس ندخل فى التفاصيل وشوف الناس هتقول إيه حتى لو كان بائع خضار .. عندما يحين الحديث فى الدستور الجديد والنقاش الذى قد يمتد لسنتين سوف تجد من يوافق على الشريعة ولكنه لن يوافق على جزئياتها على الإطلاق .. الناس تريد شىء سمح وتريد بالإضافه لذلك رضا الله / الرب / يهوه .. والإنتخاب بالقائمة سيحد من سيطرة المتأسلمين فى انتخابات مجلس الشعب فيكفى شخص على رأس قائمة لإنجاحها بينما المتأسلمون لا تجد لهم رأسا ومعظمهم يكره السياسة ولا يمارسها على الإطلاق فتخيل قائمة على رأسها عمرو حمزاوى أو عبد الله الأشعل أو أسامة الغزالى أو محمد غنيم أو عشرات وعشرات ممن يؤيدون مدنية الدولة أعتقد انهم سيكسبون المتأسلمين بلا تردد وسأذكر لك عدة رؤوس موضوعات لها عشرات الأدلة من كتب وأشرطة المـتأسلمين وكل موضوع منها كفيل بأن يفهم الناس حقيقتهم : - التيار الإسلامى يحرم البنوك الحالية - وسيؤيد ختان الإناث - ويحرمون الديمقراطية ويدعمون الشورى التى تؤبد الحاكم وتحرم الإنتخابات وتقول بتعيين مجلس استشارى فقط يعينه الحاكم كما فى السعودية - يضيقون زرعا بالسياحة والتى ستتلاشى تحت حكمهم بسبب قيودهم التى ينادون بها عليها والتى وصلت ببعضهم للمطالبة بطرد السياح - ويحارب تنظيم أو تحديد النسل - ويبيح ملكات اليمين والعبودية - ويبيح زواج الأطفال من سن 9 سنوات - ويحرم ولاية المرأة والمسيحي - ويأمر بإضطهاد المسيحيين وأخذ الجزية منهم - وبعضهم يحرم الصور .. والسوتيان .. وإهداء الزهور للمرضى .. والموسيقى .. والتمثيل .. والنحت .. والرسم .. والمظاهرات .. وحلق المرأة لحيتها لو نبتت .. - ولا يؤمنون بالمواطنة ويدينون بالولاء لأصحاب عقيدتهم ولو كانوا من ماليزيا - ويؤمنون بأن قريش أولى الناس بالولاية - ويؤيدون ضرب المرأة - ويحتقرون الرموز الوطنية المصرية وألفوا كتبا كاملة للنيل من سمعتهم وقيمتهم - ويجهلون الناس بفهمهم المريض لمعانى الجن والسحر والحسد - ويعملون على نشر الفواحش بشروطهم الخيالية لإثبات الزنى .. وبقولهم بأن الحمل قد يستمر لسنوات وسنوات - وينادون بقطع الأيدى والأرجل من خلاف - ويحرمون الضرائب والجمارك ويرون التهرب منها جائز بل ومستحب - يعادون ويحرمون الأعياد القومية بدء بعيد الأم والعمال ويوم الأرض ويحرمون أعياد الميلاد وشم النسيم وغيرها من المناسبات الإجتماعية - عدوانيتهم التى تنتشر فى كتبهم وشرائطهم ودعوتهم للهجوم على دول العالم وأخذ النساء سبايا والأطفال غنائم وقتل الرجال - عدم وجود عقوبة نصوصية عندهم للإغتصاب ولا لنهب المال العام أو الإبتزاز ولكثيرمن الجرائم وحتى لا أطيل سأطرح موضوعا سبق ان طرحته فى الفيسبوك بعنوان " الرد على الإسلامويين " RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - vodka - 03-12-2011 (03-12-2011, 12:47 PM)بنى آدم كتب: وعندما يرفع أحدهم قضية مستندا للمادة الثانية فسترد فورا ولن تقبل بمجرد ان يظهر النص الدستورى الآخر المطالب بالمساواة التامة وهذا حدث أكثرمن مرة من قبل .. الموضوع يا عم بني ادم ليس يالشكل المبسط الذي تطرحه فالاسلاميون يعتبرون وجود المادة الثانية في الدستور غير كاف وانما يطالبوا بتفعيل هذه المادة ووضعها موضع التنفيذ اي تجميد اي مادة تتعارض معها وعدم العمل بها لانها تعارض المادة الثانية وبالتالي هناك مطالب اخري لاحقة لهم ومن الواجب بتر هذه المحاولات من الاصل لان الوصول لهذا النص في المادة الثانية اخذ فترة طويلة من الزمن وبالتدريج بنصوص اخف في الماضي حتى يالفها المواطن والمشرع |