![]() |
سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) (/showthread.php?tid=44678) |
RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - ahmed ibrahim - 08-17-2011 (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب:(08-16-2011, 07:51 PM)ahmed ibrahim كتب: ( فلا تهنوا و تدعوا إلى السلم وأنتم الاعلون ) الأخ زيد يقتبس نصف المشاركة فى التعليق ثم يذهب ويلوح بتفاسير هوائية من عنده وبذك يكون رد على ما اتي لن اخبر انه قمة الإفلاس ولكن سأمهلك فرصة اخرى لتقرأ تعليقى وتقتبس مشاركتى كاملة فى كل نقطة لتعقب عليها وليس مجرد منشتات RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - ahmed ibrahim - 08-17-2011 (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 1- الله ربط العلو بمعيته (والله معكم) أي إذا كنا مؤمنين به أعاود وأقول لك هذا ليس ما نتحدث عنه فى أساس النقاش نحن نتحدث عن قضية التحريض على القتال ومن الامانة أنه عندما نتناقش فى موضوع أن لا تلتف وتوضح قضية اخرى خاصة بالعدد وماشابه وهو ليس حديثنا (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 3- التخريض على القتال لا شيء فيه في كافة الأديان والأعراف والقوانين الدولية. والقانون الدولي حاليًّا يبيح القتال لمن اُحْتُلَّت أرضه وسُلِبَت حقوقه إلا إذا كنت تقصد الاستسلام وأن يتحول المسلمون إلى نعاج لا تقاوم هجوم الذئاب عليها. لا يا عزيزى التحريض على القتال موجود فى الإسلام وواضح كوضوح الشمس ولا يستطيع احد ينكره إلا الملتفين والمتفلسفين اكثر من اللازم وقد جأت لك ببعض من الآيات الدالة على ذلك و يوجد كم هائل من الاحاديث فى صحيح البخارى ومسلم سنستعرضهم للنقاش (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: وفي شرح الآية واستعراض الأراء يقول الإمام القرطبي في تفسيره: مهما كان العلو المذكور إياه فكل هذا نوع من انواع الحث على القتال والتحريض عليه ولا داعى للإلتفاف وقد جات لك بأكثر من تفسير على صحة هذا الكلام ويمكنك ان تستعرض معى تفسير الاية فى كتاب أضواء البيان :- ===================== وقرأ حمزة وشعبة " إلى السلم " بكسر السين . وقوله تعالى : فلا تهنوا أي لا تضعفوا وتذلوا ، ومنه قوله تعالى : فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله [ 3 \ 146 ] . وقوله تعالى : ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين [ 8 \ 18 ] ، أي مضعف كيدهم ، وقول زهير بن أبي سلمى : وأخلفتك ابنة البكري ما وعدت فأصبح الحبل منها واهنا خلقا وقوله تعالى : وأنتم الأعلون جملة حالية ، أي :- فلا تضعفوا عن قتال الكفار وتدعوا إلى السلم أي تبدءوا بطلب السلم أي الصلح والمهادنة وأنتم الأعلون أي والحال أنكم أنتم الأعلون ، أي الأقهرون والأغلبون لأعدائكم ، ولأنكم ترجون من الله من النصر والثواب ما لا يرجون . وهذا التفسير في قوله : وأنتم الأعلون هو الصواب . وتدل عليه آيات من كتاب الله كقوله تعالى بعده والله معكم لأن من كان الله معه هو الأعلى وهو الغالب وهو القاهر المنصور الموعود بالثواب ، فهو جدير بأن لا يضعف عن مقاومة الكفار ولا يبدؤهم بطلب الصلح والمهادنة . وكقوله تعالى : وإن جندنا لهم الغالبون [ 37 \ 173 ] ، وقوله تعالى : إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا [ 40 \ 51 ] ، وقوله : وكان حقا علينا نصر المؤمنين [ 30 \ 47 ] ، وقوله تعالى : قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم [ 9 \ 14 ] . ومما يوضح معنى آية القتال هذه قوله تعالى : ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون [ 4 \ 104 ] ; لأن قوله تعالى : وترجون من الله ما لا يرجون من النصر الذي وعدكم الله به والغلبة وجزيل الثواب . [ ص: 390 ] وذلك كقوله هنا : وأنتم الأعلون وقوله : والله معكم أي بالنصر والإعانة والثواب . واعلم أن آية القتال هذه لا تعارض بينها وبين آية الأنفال حتى يقال إن إحداهما ناسخة للأخرى ، بل هما محكمتان ، وكل واحدة منهما منزلة على حال غير الحال التي نزلت عليه الأخرى . فالنهي في آية القتال هذه في قوله تعالى : فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم إنما هو عن الابتداء بطلب السلم . والأمر بالجنوح إلى السلم في آية الأنفال محله فيما إذا ابتدأ الكفار بطلب السلم والجنوح لها ، كما هو صريح قوله تعالى : وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله الآية [ 8 \ 61 ] . وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة والله معكم قد قدمنا الآيات الموضحة له في آخر سورة النحل في الكلام على قوله تعالى : إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون [ 16 \ 128 ] ، وهذا الذي ذكرنا في معنى هذه الآية أولى وأصوب مما فسرها به ابن كثير رحمه الله . وهو أن المعنى :- لا تدعوا إلى الصلح والمهادنة وأنتم الأعلون أي في حال قوتكم وقدرتكم على الجهاد ، أي : وإما إن كنتم في ضعف وعدم قوة فلا مانع من أن تدعوا إلى السلم أي الصلح والمهادنة ، ومنه قول العباس بن مرداس السلمي : السلم تأخذ منها ما رضيت به والحرب تكفيك من أنفاسها جرع وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة : ولن يتركم أعمالكم أي لن ينقصكم شيئا من ثواب أعمالكم . وهذا المعنى الذي تضمنته هذه الآية الكريمة من عدم نقصه تعالى شيئا من ثواب الأعمال جاء موضحا في آيات أخر كقوله تعالى : وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا [ 49 \ 14 ] ، أي لا ينقصكم من ثوابها شيئا . وقوله تعالى : ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين [ 21 \ 47 ] . [ ص: 391 ] والآيات بمثل ذلك كثيرة معلومة ، وقد قدمناها مرارا . وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة ولن يتركم أصله من الوتر ، وهو الفرد . فأصل قوله : " لن يتركم " لن يفردكم ويجردكم من أعمالكم بل يوفيكم إياها . http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...64&ID=2124 ============================================= تفسير البغوى :- ========= ( فلا تهنوا ) لا تضعفوا ( وتدعوا إلى السلم ) أي لا تدعوا إلى الصلح ابتداء ، منع الله المسلمين أن يدعوا الكفار إلى الصلح ، وأمرهم بحربهم حتى يسلموا ( وأنتم الأعلون ) الغالبون ، قال الكلبي : آخر الأمر لكم وإن غلبوكم في بعض الأوقات ( والله معكم ) بالعون والنصرة ( ولن يتركم أعمالكم ) لن ينقصكم شيئا من ثواب أعمالكم ، يقال : وتره يتره وترا وترة : إذا نقص حقه ، قال ابن عباس ، وقتادة ، ومقاتل ، والضحاك : لن يظلمكم أعمالكم الصالحة بل يؤتيكم أجورها . http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...7&ayano=35 ============================================= تفسير ابن كثير :- ========== ( فلا تهنوا ) أي : لا تضعفوا عن الأعداء ، ( وتدعوا إلى السلم ) أي : المهادنة والمسالمة ، ووضع القتال بينكم وبين الكفار في حال قوتكم وكثرة عددكم وعددكم ; ولهذا قال : ( فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون ) أي : في حال علوكم على عدوكم ، فأما إذا كان الكفار فيهم قوة وكثرة بالنسبة إلى جميع المسلمين رأى الإمام في المعاهدة والمهادنة مصلحة ، فله أن يفعل ذلك ، كما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين صده كفار قريش عن مكة ، ودعوه إلى الصلح ووضع الحرب بينهم وبينه عشر سنين ، فأجابهم إلى ذلك . http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...no=35#docu ============================================= (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: فلماذا اقتبست من التفاسير؟! بل لماذا فسرت أنت بنفسك وقدمت لنا تفسيرك؟! فكما أبحت لنفسك الفعلين فلا تحكم بالإقصاء على الطرف الآخر. لو قرات مشاركاتى كاملة كنت ستعلم إستنادى للتفاسير فى حديثى إليك أو لغيرك لإثبات مصداقية ما أتحدث عنه فقط إنما الكلام واضح ولو أتيت بإنسان مسيحى أو يهودى أو حتى بوذى سيجيبك على تفسير الآية وقد ذكرت هذا لك فى مشاركتى السابقة ومن الواضح أنك حتى لا تكلف نفسك وتقرا (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: الإسرائيليون قاموا بقتل أكثر من 20 فلسطينيًّا عندما وقفوا قرب الحدود بين إسرائيل وسوريا بمناسبة يوم النكبة. قتلوا أكثر من 20 مدنيًّا داخل الأراضي السورية. ألا يحق للمسلمين أن يقتلوا من الجيش الإسرائيلي بنفس الطريقة؟! ألا يحق للمسلمين أن يستعيدوا الجولان بالقوة وبالتالي سيقع قتلى من الجيش الإسرائيلي كما حدث في معركة 73؟! أم تريد من المسلمين أن يصيروا مطية لكل من هب ودب دون أن يحركوا ساكنًا؟! كما ذكرت لك مسبقا انى اتحدث عن عقيدة إسلامية وفعل إسرائيل هذا سياسى اكثر من كونه دينى الغرض منه إستيلاء الأرض وإسرائيل تفعل أمور القتل وما شابهها مع المسلم وغير المسلم وليس أمرها مقتصر على قتال المسلمين لتقل الا يحق للمسلمين أن يفعلوا معها بالمثل (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: لم يقل لنا الله ذلك في كتابه. لم يأمرنا أن نقتل الناس لنجبرهم على عبادة الله تعالى الذي يقول ((لا إكراه في الدين)) ((فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) .. الخ. ألم يقلها رسوله تأمل معى واحد من الكثير حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله فتح الباري بشرح صحيح البخاري ما رأيك إذن فى هذا الحديث ؟؟؟ تذكر :- وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى تذكر :- أن البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: هل كنتَ في صفوف الآلهة يومًا لتعلم أن هذا ليس مبدأً إلهيًّا. الإله الحق هو الذي يقول أن هذا مبدأ إلهي أو غير إلهي. وإذا قال الله برد العدوان فإن رد العدوان يصير مبدأً إلهيًّا لأن الله هو الذي أمر به ولأن الله هو الإله الحق عندنا كمسلمين. الأمر لا يحتاج إلى وقوفى شامخا بين رؤوس الآلهة ولكن هذا أمر بديهى جدا القتل مهما كان الدافع فهو شر يجب محوه ولا يكون محوه بإتباع نفس الطريقة وكان هذا رأيى خاص بى يمكنك تقبله او لا (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 1- والقوانين الدولية تبيح إراقة دماء المعتدي عندما كفلت للمظلوم انتزاع حقه بالطرق السلمية (انتزاع طابا) وإلا فبالقوة (انتزاع سيناء). مرة اخرى أذكرك بما قلته لك العديد من المرات نحن نتحدث عن عقيدة الإسلام وليس وقائع حالية كما ان الفلسطينيون بهم الكثير من المسيحين واليهود أيضا وكثير من الملحدين وغيرهم فهى قضية سياسية وليست دينية (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: بل بسبب خروج المسلمين من مكة بالنص الصريح للقرآن الكريم الذي تدعي أنك درسته : أنا أتحدث عن الآية فقط ونص الامران التى بها الامر الأول :- اقتلوهم حيث بصرتم مقاتلتهم وتمكنتم من قتلهم وهو معنى واقتلوهم حيث ثقفتموهم الامر الثانى :- أخرجوهم من ديارهم كما أخرجوكم من دياركم أما فعلا عن السبب الحقيقى فأنت محق تماما وأنا اتفق معك (08-16-2011, 07:51 PM)ahmed ibrahim كتب: ووجود العطف بينهما ليست دلالة على السببية فالقتل ليس بسبب أنهم اخرجوهم متى زعمت انا ان الآية منسوخة (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: هذا افتراء ودليل على أنك لم تعرف القرآن الكريم يومًا للأسباب التالية: مهلا يا رجل وأهدأ أنا أتحدث عن هذا الحديث حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله فتح الباري بشرح صحيح البخاري (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: أما الحديث فيحكمه القرآن الكريم. القرآن الكريم هو دستور الأمة ولم يختلف عليه المسلمون من كافة الفرق والطوائف واختلفوا في الحديث فالسنة لا يقبلون بأحاديث الشيعة والعكس صحيح. لذا فالحديث يفسر في ضوء القرآن الكريم لأنه هو الحاكم . حقا انا أرى أن الأحاديث تتفق مع القرآن بل وهى توضح أيضا ما به فآيات القتال توضحها الأحاديث وسأكرر عليك أيضا ذلك الحديث لتقرأه حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله فتح الباري بشرح صحيح البخاري الكلام واضح وصريح مثله مثل الآيات ولكن الإلتفاف والتبرير الغير مقنع هو من يجعله مخالفا لأنها تؤخذ على الأهواء وأخيرا إن كان ما نتحدث عنه دفاع فما بالك بالفتوحات الإسلامية التى قال الجميع عنها نشر الدعوة هل تظنها دفاع ضد معتدى أيضا ؟؟؟ اللهم امسى شيخى خيرا حينما كنت أعرض له الكثير يقول نحن لسنا متهمين هكذا ديننا ونحن عليه من أراده فاهلا ومن لم يرده فلا يلومن إلا نفسه التحريض على القتال موجود مهما كان الهدف منه RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - سمط الدرر - 08-17-2011 (08-13-2011, 04:50 AM)NigHtMaRE كتب: ما هو التفسير النصي الحرفي لما يحدث في العالم من حروب و ظلم و دمار و كوارث و جوع و ..... أهلا بك / NigHtMaRE وجود الشر فى هذه الحياة شئ محير جدا حاول الدينيون تفسيره بشكل مستميت ولم ينجح احد... قديما أخترعوا اّلهه للشر واّلهه للخير حتى يريحوا انفسهم من هذه الاحجية.. فى الاديان الابراهيمية جاءت النقمة وصبت اللعنة وبث الشرور وحلت الامراض والكوارث نتيجة لخطأ الانسان فى الازل وخطأه فى الوقت الحاضر وكذلك تمحيص للمؤمنين وبلاء وهلاك للكافرين.. عن النصوص مثلا فى الاسلام (واذ اردنا ان نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناهم تدميرا)) جاء الهلاك نتيجة للفسق.. وكذلك فى المسيحية تجد ان سبب اللعنة خطيئة ادم ولا مفر إلا بالخلاص والخلاص هو المسيح الذى قال عن نفسه انا هو الطريق والحق والحياة... فالمسيحيى يرتفع عن البلاء الحسى بإيمانه بالحياة الابدية التى تأتى عن طريق معرفة الرب ...وهذه هى الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقى وحدك ويسوع المسيح الذى ارسلته.. يرى الفلاسفة ان الشر ضريبة الحرية ...ولا نصوص لديهم يرى الماديون ان الشر جزء من منظومة الحياة التى تتصارع والبقاء للأصلح فالحياة دائرة كبيرة من الصراع ولا يبقىإلا الاقوى وهم لم يحاولوا تفسير وجود الشر بل وجهوا جهدهم فى كيفية التكييف معه كما فعل بوذا الذى قال انه رأى البؤس الانسانى فى كل شئ ولكنه لم يحاول تفسير علة وجوده ولكنه قدم الحل للانسانية فى عبارة لا تطمع ولا ترغب حتى تسلم(النيرفانا) ارجوا ان اكون وفيت.. مودتى الرد على: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - الجوكر - 08-17-2011 الخير قاعده والشر أستثناء , وعادةً مايكون الشر ليس شراً في كل الأمور, وكذلك الخير لايكون خيراً في كل الأمور !! هذا والله ولي المهرطقين RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - zaidgalal - 08-17-2011 (08-17-2011, 01:12 AM)anass كتب: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ وأي دولة تُحْتَلّ أرضها تكتب على شعبها القتال لاسترداد الأرض والكرامة. والقوانين الدولية تبيح للمظلوم انتزاع حقه. كذلك الإسلام كتب علينا القتال دفاعًا عن الأرض والعرض وحرية العقيدة. (08-17-2011, 01:12 AM)anass كتب: والإسلام بهذا المفهوم ليس ضد السلام.هل حرام عليهم وحلال علينا.يأخي الشر بالشر والبادئ أظلم. الإسلام لم يحرم على الغير أن يدافعوا عن أنفسهم حتى ولو هاجمهم المسلمون. (08-17-2011, 01:12 AM)anass كتب: البشرية تحكمها قوانين بينما الله لا تحده ولا تحكمه قوانين.وكيف يسمي نفسه السلام وهو يحظ على القتال والقتل؟بل جعل القتال فرضا. هذه القوانين لا تحكم الله بل وضعها لتحكم البشر ، أي قوانين بشرية. والحض على القتال لا يتعارض مع السلام وجعل القنال فرضًا (التجنيد الإجباري) لا يتعارض مع السلام. وإلا فانظر إلى الأمريكان بعد 11 سبتمبر عندما فرضوا على جيوشهم القتال في أفغانستان دفاعا عن أنفسهم كما يقولون. (08-17-2011, 01:12 AM)anass كتب: أينما وجهت وجهك في دولنا العربية والإسلامية لا ترى ولا تسمع سوى القتل وكأن الله خلقنا نحن المسلمين لهدف واحد هو القتل ولا شيئ غير القتل. على فرض أن كلامك صحيح فإن الله لم يأمرنا بهذا. لقد وقعت حمامات دماء كثيرة في أوروبا في الحروب الأهلية وما قال أحد أن المسيحية هي السبب. ثم انظر إلى تركيا ومصر ولبنان ودول الخليج وتونس والمغرب وماليزيا .. الخ. فقولك ((أينما وجهت وجهك في دولنا العربية والإسلامية لا ترى ولا تسمع سوى القتل)) قول يجافي الواقع. (08-17-2011, 01:12 AM)anass كتب: وهل هناك قتال بدون قتل وما يصاحبه من ظلم واغتصاب وتعدي على الغير؟ نعم عندما يكون القتال لأجل استرداد حق مسلوب (حرب 73) أو دفاعا عن النفس (معركتي بدر وأحد). (08-17-2011, 01:12 AM)anass كتب: وأما قولك فقد خلق الله الناس مختارين فحسب القرآن والسنة فإن الإنسان مسير وليس مخير مهما حاولت ان تنكر ذلك هذه ناقشناها من قبل بدءًا من هنــــــــــــــــــــــا (08-17-2011, 01:25 AM)ahmed ibrahim كتب: الأخ زيد يقتبس نصف المشاركة فى التعليق علقت على كل نقطة ذكرتها أنت في مداخلتك لذلك لا معنى لتكرار مداخلة رددتُ على كل نقطة فيها. RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - ahmed ibrahim - 08-18-2011 (08-17-2011, 08:02 AM)zaidgalal كتب: علقت على كل نقطة ذكرتها أنت في مداخلتك لذلك لا معنى لتكرار مداخلة رددتُ على كل نقطة فيها. بالرغم من أنك لم تفعل وأقسم بالله أنك لم تفعل ولو أردت دليلا على هذا ها هو :- لقد ذكرت لك فى مشاركتى (08-16-2011, 07:51 PM)ahmed ibrahim كتب: إستنادى للتفاسير فى حديثى إليك أو لغيرك لإثبات مصداقية ما أتحدث عنه فقط ثم أتيت أنت بعدها فى المشاركة التى بعده لتسألنى :- (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: فلماذا اقتبست من التفاسير؟! بل لماذا فسرت أنت بنفسك وقدمت لنا تفسيرك؟! فكما أبحت لنفسك الفعلين فلا تحكم بالإقصاء على الطرف الآخر. حسنا ربما لم تراه جيدا وسأفترض انك قراته ================================== (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 1- الله ربط العلو بمعيته (والله معكم) أي إذا كنا مؤمنين به أعاود وأقول لك هذا ليس ما نتحدث عنه فى أساس النقاش نحن نتحدث عن قضية التحريض على القتال ومن الامانة أنه عندما نتناقش فى موضوع أن لا تلتف وتوضح قضية اخرى خاصة بالعدد وماشابه وهو ليس حديثنا (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 3- التخريض على القتال لا شيء فيه في كافة الأديان والأعراف والقوانين الدولية. والقانون الدولي حاليًّا يبيح القتال لمن اُحْتُلَّت أرضه وسُلِبَت حقوقه إلا إذا كنت تقصد الاستسلام وأن يتحول المسلمون إلى نعاج لا تقاوم هجوم الذئاب عليها. لا يا عزيزى التحريض على القتال موجود فى الإسلام وواضح كوضوح الشمس ولا يستطيع احد ينكره إلا الملتفين والمتفلسفين اكثر من اللازم وقد جأت لك ببعض من الآيات الدالة على ذلك و يوجد كم هائل من الاحاديث فى صحيح البخارى ومسلم سنستعرضهم للنقاش (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: وفي شرح الآية واستعراض الأراء يقول الإمام القرطبي في تفسيره: مهما كان العلو المذكور إياه فكل هذا نوع من انواع الحث على القتال والتحريض عليه ولا داعى للإلتفاف وقد جات لك بأكثر من تفسير على صحة هذا الكلام ويمكنك ان تستعرض معى تفسير الاية فى كتاب أضواء البيان :- ===================== وقرأ حمزة وشعبة " إلى السلم " بكسر السين . وقوله تعالى : فلا تهنوا أي لا تضعفوا وتذلوا ، ومنه قوله تعالى : فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله [ 3 \ 146 ] . وقوله تعالى : ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين [ 8 \ 18 ] ، أي مضعف كيدهم ، وقول زهير بن أبي سلمى : وأخلفتك ابنة البكري ما وعدت فأصبح الحبل منها واهنا خلقا وقوله تعالى : وأنتم الأعلون جملة حالية ، أي :- فلا تضعفوا عن قتال الكفار وتدعوا إلى السلم أي تبدءوا بطلب السلم أي الصلح والمهادنة وأنتم الأعلون أي والحال أنكم أنتم الأعلون ، أي الأقهرون والأغلبون لأعدائكم ، ولأنكم ترجون من الله من النصر والثواب ما لا يرجون . وهذا التفسير في قوله : وأنتم الأعلون هو الصواب . وتدل عليه آيات من كتاب الله كقوله تعالى بعده والله معكم لأن من كان الله معه هو الأعلى وهو الغالب وهو القاهر المنصور الموعود بالثواب ، فهو جدير بأن لا يضعف عن مقاومة الكفار ولا يبدؤهم بطلب الصلح والمهادنة . وكقوله تعالى : وإن جندنا لهم الغالبون [ 37 \ 173 ] ، وقوله تعالى : إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا [ 40 \ 51 ] ، وقوله : وكان حقا علينا نصر المؤمنين [ 30 \ 47 ] ، وقوله تعالى : قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم [ 9 \ 14 ] . ومما يوضح معنى آية القتال هذه قوله تعالى : ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون [ 4 \ 104 ] ; لأن قوله تعالى : وترجون من الله ما لا يرجون من النصر الذي وعدكم الله به والغلبة وجزيل الثواب . [ ص: 390 ] وذلك كقوله هنا : وأنتم الأعلون وقوله : والله معكم أي بالنصر والإعانة والثواب . واعلم أن آية القتال هذه لا تعارض بينها وبين آية الأنفال حتى يقال إن إحداهما ناسخة للأخرى ، بل هما محكمتان ، وكل واحدة منهما منزلة على حال غير الحال التي نزلت عليه الأخرى . فالنهي في آية القتال هذه في قوله تعالى : فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم إنما هو عن الابتداء بطلب السلم . والأمر بالجنوح إلى السلم في آية الأنفال محله فيما إذا ابتدأ الكفار بطلب السلم والجنوح لها ، كما هو صريح قوله تعالى : وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله الآية [ 8 \ 61 ] . وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة والله معكم قد قدمنا الآيات الموضحة له في آخر سورة النحل في الكلام على قوله تعالى : إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون [ 16 \ 128 ] ، وهذا الذي ذكرنا في معنى هذه الآية أولى وأصوب مما فسرها به ابن كثير رحمه الله . وهو أن المعنى :- لا تدعوا إلى الصلح والمهادنة وأنتم الأعلون أي في حال قوتكم وقدرتكم على الجهاد ، أي : وإما إن كنتم في ضعف وعدم قوة فلا مانع من أن تدعوا إلى السلم أي الصلح والمهادنة ، ومنه قول العباس بن مرداس السلمي : السلم تأخذ منها ما رضيت به والحرب تكفيك من أنفاسها جرع وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة : ولن يتركم أعمالكم أي لن ينقصكم شيئا من ثواب أعمالكم . وهذا المعنى الذي تضمنته هذه الآية الكريمة من عدم نقصه تعالى شيئا من ثواب الأعمال جاء موضحا في آيات أخر كقوله تعالى : وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا [ 49 \ 14 ] ، أي لا ينقصكم من ثوابها شيئا . وقوله تعالى : ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين [ 21 \ 47 ] . [ ص: 391 ] والآيات بمثل ذلك كثيرة معلومة ، وقد قدمناها مرارا . وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة ولن يتركم أصله من الوتر ، وهو الفرد . فأصل قوله : " لن يتركم " لن يفردكم ويجردكم من أعمالكم بل يوفيكم إياها . http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...64&ID=2124 ============================================= تفسير البغوى :- ========= ( فلا تهنوا ) لا تضعفوا ( وتدعوا إلى السلم ) أي لا تدعوا إلى الصلح ابتداء ، منع الله المسلمين أن يدعوا الكفار إلى الصلح ، وأمرهم بحربهم حتى يسلموا ( وأنتم الأعلون ) الغالبون ، قال الكلبي : آخر الأمر لكم وإن غلبوكم في بعض الأوقات ( والله معكم ) بالعون والنصرة ( ولن يتركم أعمالكم ) لن ينقصكم شيئا من ثواب أعمالكم ، يقال : وتره يتره وترا وترة : إذا نقص حقه ، قال ابن عباس ، وقتادة ، ومقاتل ، والضحاك : لن يظلمكم أعمالكم الصالحة بل يؤتيكم أجورها . http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...7&ayano=35 ============================================= تفسير ابن كثير :- ========== ( فلا تهنوا ) أي : لا تضعفوا عن الأعداء ، ( وتدعوا إلى السلم ) أي : المهادنة والمسالمة ، ووضع القتال بينكم وبين الكفار في حال قوتكم وكثرة عددكم وعددكم ; ولهذا قال : ( فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون ) أي : في حال علوكم على عدوكم ، فأما إذا كان الكفار فيهم قوة وكثرة بالنسبة إلى جميع المسلمين رأى الإمام في المعاهدة والمهادنة مصلحة ، فله أن يفعل ذلك ، كما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين صده كفار قريش عن مكة ، ودعوه إلى الصلح ووضع الحرب بينهم وبينه عشر سنين ، فأجابهم إلى ذلك . http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...no=35#docu ============================================= (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: فلماذا اقتبست من التفاسير؟! بل لماذا فسرت أنت بنفسك وقدمت لنا تفسيرك؟! فكما أبحت لنفسك الفعلين فلا تحكم بالإقصاء على الطرف الآخر. لو قرات مشاركاتى كاملة كنت ستعلم إستنادى للتفاسير فى حديثى إليك أو لغيرك لإثبات مصداقية ما أتحدث عنه فقط إنما الكلام واضح ولو أتيت بإنسان مسيحى أو يهودى أو حتى بوذى سيجيبك على تفسير الآية وقد ذكرت هذا لك فى مشاركتى السابقة ومن الواضح أنك حتى لا تكلف نفسك وتقرا (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: الإسرائيليون قاموا بقتل أكثر من 20 فلسطينيًّا عندما وقفوا قرب الحدود بين إسرائيل وسوريا بمناسبة يوم النكبة. قتلوا أكثر من 20 مدنيًّا داخل الأراضي السورية. ألا يحق للمسلمين أن يقتلوا من الجيش الإسرائيلي بنفس الطريقة؟! ألا يحق للمسلمين أن يستعيدوا الجولان بالقوة وبالتالي سيقع قتلى من الجيش الإسرائيلي كما حدث في معركة 73؟! أم تريد من المسلمين أن يصيروا مطية لكل من هب ودب دون أن يحركوا ساكنًا؟! كما ذكرت لك مسبقا انى اتحدث عن عقيدة إسلامية وفعل إسرائيل هذا سياسى اكثر من كونه دينى الغرض منه إستيلاء الأرض وإسرائيل تفعل أمور القتل وما شابهها مع المسلم وغير المسلم وليس أمرها مقتصر على قتال المسلمين لتقل الا يحق للمسلمين أن يفعلوا معها بالمثل (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: لم يقل لنا الله ذلك في كتابه. لم يأمرنا أن نقتل الناس لنجبرهم على عبادة الله تعالى الذي يقول ((لا إكراه في الدين)) ((فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) .. الخ. ألم يقلها رسوله تأمل معى واحد من الكثير حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله فتح الباري بشرح صحيح البخاري ما رأيك إذن فى هذا الحديث ؟؟؟ تذكر :- وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى تذكر :- أن البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: هل كنتَ في صفوف الآلهة يومًا لتعلم أن هذا ليس مبدأً إلهيًّا. الإله الحق هو الذي يقول أن هذا مبدأ إلهي أو غير إلهي. وإذا قال الله برد العدوان فإن رد العدوان يصير مبدأً إلهيًّا لأن الله هو الذي أمر به ولأن الله هو الإله الحق عندنا كمسلمين. الأمر لا يحتاج إلى وقوفى شامخا بين رؤوس الآلهة ولكن هذا أمر بديهى جدا القتل مهما كان الدافع فهو شر يجب محوه ولا يكون محوه بإتباع نفس الطريقة وكان هذا رأيى خاص بى يمكنك تقبله او لا (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 1- والقوانين الدولية تبيح إراقة دماء المعتدي عندما كفلت للمظلوم انتزاع حقه بالطرق السلمية (انتزاع طابا) وإلا فبالقوة (انتزاع سيناء). مرة اخرى أذكرك بما قلته لك العديد من المرات نحن نتحدث عن عقيدة الإسلام وليس وقائع حالية كما ان الفلسطينيون بهم الكثير من المسيحين واليهود أيضا وكثير من الملحدين وغيرهم فهى قضية سياسية وليست دينية (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: بل بسبب خروج المسلمين من مكة بالنص الصريح للقرآن الكريم الذي تدعي أنك درسته : أنا أتحدث عن الآية فقط ونص الامران التى بها الامر الأول :- اقتلوهم حيث بصرتم مقاتلتهم وتمكنتم من قتلهم وهو معنى واقتلوهم حيث ثقفتموهم الامر الثانى :- أخرجوهم من ديارهم كما أخرجوكم من دياركم أما فعلا عن السبب الحقيقى فأنت محق تماما وأنا اتفق معك (08-16-2011, 07:51 PM)ahmed ibrahim كتب: ووجود العطف بينهما ليست دلالة على السببية فالقتل ليس بسبب أنهم اخرجوهم متى زعمت انا ان الآية منسوخة (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: هذا افتراء ودليل على أنك لم تعرف القرآن الكريم يومًا للأسباب التالية: مهلا يا رجل وأهدأ أنا أتحدث عن هذا الحديث حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله فتح الباري بشرح صحيح البخاري (08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: أما الحديث فيحكمه القرآن الكريم. القرآن الكريم هو دستور الأمة ولم يختلف عليه المسلمون من كافة الفرق والطوائف واختلفوا في الحديث فالسنة لا يقبلون بأحاديث الشيعة والعكس صحيح. لذا فالحديث يفسر في ضوء القرآن الكريم لأنه هو الحاكم . حقا انا أرى أن الأحاديث تتفق مع القرآن بل وهى توضح أيضا ما به فآيات القتال توضحها الأحاديث وسأكرر عليك أيضا ذلك الحديث لتقرأه حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله فتح الباري بشرح صحيح البخاري الكلام واضح وصريح مثله مثل الآيات ولكن الإلتفاف والتبرير الغير مقنع هو من يجعله مخالفا لأنها تؤخذ على الأهواء وأنتم لا تعلمون أن القرآن تحدث على لسان خالقه قائلا :- كتاب عربى مبين وفى عملية التأويل والتفسير قال :- لا يعلم تأويله إلا الله ============================== وأخيرا إن كان ما نتحدث عنه دفاع فما بالك بالفتوحات الإسلامية التى قال الجميع عنها نشر الدعوة هل تظنها دفاع ضد معتدى أيضا ؟؟؟ اللهم امسى شيخى خيرا حينما كنت أعرض له الكثير يقول نحن لسنا متهمين هكذا ديننا ونحن عليه من أراده فاهلا ومن لم يرده فلا يلومن إلا نفسه التحريض على القتال موجود مهما كان الهدف منه RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - zaidgalal - 08-18-2011 ما رددتُ عليه وشرحتُه لن أتطرق له ثانية مثل آية "ولا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم / وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين" .. وسأرد في هذه المداخلة على ما أراه جديدا : 1- التحرض على القتال: هل تعترض أن تقوم دولة من خلال شئونها المعنوية بالتحريض على قتال عدو اعتدى عليها واستباح أرضها وكرامتها؟ 2- جند الله هم الغالبون لأنهم يقاتلون دفاعا عن أرضهم وكرامتهم وحرية العقيدة. و "قاتلوهم يعذبهم الله" قاتلوا المعتدي ولا تعتدوا. 3- "ولا تهنوا في ابتغاء القوم": القوم المعتدين. 4- " وإن جنحوا للسلم فاجنح لها" أمر من الله بقبول السلام إذا عرضه الطرف المعتدي عن جد بإعلانه موافقته على الخضوع للحق ورده لأهله. 5- قولك: اقتباس:إستنادى للتفاسير فى حديثى إليك أو لغيرك لإثبات مصداقية ما أتحدث عنه فقط وهل تراني استندتُ إلى تفاسير هندوسية؟! 6- قولك: اقتباس:كما ذكرت لك مسبقا انى اتحدث عن عقيدة إسلامية العقيدة لا يختلف عليها. هذه تفاسير وأراء وليست عقيدة. 7- قولك: اقتباس:وفعل إسرائيل هذا سياسى اكثر من كونه دينى الغرض منه إستيلاء الأرض هل أفهم أنك تحل القتل السياسي والاغتيالات ما دام الشعار المرفوع لجرائم القتل ليس دينيا؟! 8- قولك: اقتباس:وليس أمرها مقتصر على قتال المسلمين لتقل الا يحق للمسلمين أن يفعلوا معها بالمثل هل تقصد أن المجرم القاتل إذا قتل صنوفا متعددة من خلق الله فلا يحق لصنف منهم أن يرد؟! 9- سؤالك: اقتباس:ألم يقلها رسوله الله أعلم. لأن الأحاديث آحاد وهي ظنية الثبوت وهذا كلام العلماء وليس كلامي. أي غير مؤكدة الثبوت. أما القرآن فهو متواتر قطعي الثبوت. فلا يعقل أن ظني الثبوت يحكم قطعي الثبوت. وبالتالي فالقرآن الكريم هو الحاكم. وكم رد العلماء أحاديثا صحيحة السند لأنهم لم يطمئنوا للمتن. اقرأ هنا لتعلم أن القرآن يحكم الحديث وليس العكس .. هنـــــــــــــــــــــــــــــا. 10- قولك: اقتباس:القتل مهما كان الدافع فهو شر يجب محوه لن أقبله. والإسلام لا يقبل هذه الأوهام. والتاريخ يشهد أن الشعوب لم تسترد حقوقها إلا بالكفاح المسلح. اقرأ عن الحروب الصليبية ثم الاحتلال الإنجليزي والفرنسي والإيطالي لبلادنا والاحتلال الإسرائيلي لسيناء والأمريكي لفيتنام بل والإنجليزي لأمريكا الشمالية .. الخ. كل هذه الشعوب نالت حقوقها وحريتها بالكفاح المسلح وهو الغالب على حركة التاريخ. وبالتالي فالإسلام لم ينفصل عن الواقع ويتيه في عالم الوهم. 11- قولك: اقتباس:[فما بالك بالفتوحات الإسلامية التى قال الجميع عنها نشر الدعوة 1- لابد للمؤرخ أن يكون معاصرا للعصر الذي يتحدث عنه أو يمتلك مستندات ووثائق ترجع للعصر الذي يتحدث عنه. وغير هذا لا يمكن توثيقه علميا. 2- 75% من الدول الإسلامية اليوم دخلت في الإسلام بدون حروب من أي طرف سواء هي أو من طرف المسلمين. 3- الحرب ضد الفرس والروم كان لتحرير بلاد العرب فقد كانوا (الفرس والروم) معتدين باحتلالهم هذه الأرض. RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - Kairos - 08-18-2011 (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: 1. اتفق معك بالمطلق في النقطة الأولى، وتباعاً وبما اننا على نفس الموجة العلمية، ما دليلك ومستنداتك ووثائقك العلمية التي تعود لعصر الطوفان مثلاً؟ او لإنشقاق القمر؟ واين هي الوثائق العلمية عن ثمود وعاد؟ او طيور الأبابيل؟ اتمنى منك ان تطلعنا على هذه المستندات والوثائق العلمية لكي يستفيد الجميع. 3. من هم العرب؟ هل العرب جنس من الأجناس ام عرق من الأعراق؟ ثم هل بيرسيبولوس (طهران—مدينة الفرس) [العربية (!)] كانت وقتها تحت الإحتلال الفارسي؟ ام هل كانت اسبانيا ارضاً "عربية"؟ بإنتظار الوثائق العلمية عن السفن والبوارج التي تحمل الأزواج من الحيوانات، والسلام، RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - ahmed ibrahim - 08-18-2011 (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: [b][size=large]ما رددتُ عليه وشرحتُه لن أتطرق له ثانية مثل آية "ولا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم / وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين" هذا إفلاس فأنت لم تقدم شئ جديد سوى ترديد ما يقوله البعض والآية واضحة وهى تحرض على القتال وعدم الصلح والسلام مع غير المسلمين سواء كان العلو فى الإيمان أو فى العتاد والجاهزية كما اختلف المفسرون نحوها ولكن قضيتنا الأساسية التى نتناقش بها وهى التحريض على القتل موجودة وواضحة (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: 1- التحرض على القتال: هل تعترض أن تقوم دولة من خلال شئونها المعنوية بالتحريض على قتال عدو اعتدى عليها واستباح أرضها وكرامتها؟ لا يا عزيزى هذا واجب فأنا لم اتحدث عن بعض الغزوات كمثلا غزوة بدر التى كان الحق الحق كل الحق للمسلمون فيما فعلوه بالمشركين ولكن لا يكون هذا إنطلاقة من بعده بقتال كل ما لا يعتنق الإسلام ففى الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله وهو ما فعله سيدنا أبو بكر فى حروب الردة لماذا لا يكون حرية فى إعتناق الدين أو الخروج منه طالما ان الذى سيحاسبنا هو الله ؟؟؟ لماذا يقتل كل ما يخرج عن ملة الإسلام ؟؟؟ وهو ما فعله سيدنا عمر فى الحروب التى تسمى الفتوحات الإسلامية والتى كان الغرض منها توسيع الرقعة الإسلامية وليس دفاع او أى غرض آخر أشبه بتكوين مستعمرات لو اتخذناها بمفهوم أكثر حيادية ولو تحدثنا عن فتح مصر على تعتقد أن الاقباط تعدوا على المسلمين وهم فى ازهى عصورهم وقتها ؟؟ إذن فليس كل قتال يكون لغرض الدفاع وليست كل حرب لسبيل الكرامة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: 4- " وإن جنحوا للسلم فاجنح لها" أمر من الله بقبول السلام إذا عرضه الطرف المعتدي عن جد بإعلانه موافقته على الخضوع للحق ورده لأهله. هذه الآية تناقض لغويا هذه الاية "ولا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين" فالمسلمون لا يبدأون الصلح ولكن إن طالبهم غيرهم به يميلون لكفته ألا تلاحظ أن هذا المنطق يشير إلى ضعف من يبدأ بالسلام ؟؟؟ وانا أقولها ليس كل حرب يكون غرضها ردع معتدى عندك حروب الردة اقرأ فيها وعندك الفتوحات الإسلامية إقرأ فيها ولكن بحيادية وانت من ستجيب على نفسك ووجهة نظرى :- ليس من يبدأ السلام يكون ضعيفا وليس من يبدأ السلام يظنه الناس ضعيفا (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: وهل تراني استندتُ إلى تفاسير هندوسية؟! وهل ترانى قمت بها أنا (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: العقيدة لا يختلف عليها. هذه تفاسير وأراء وليست عقيدة. الذى تقوم عليه التفاسير هو توضيح لمعانى آيات و أحاديث أو بمعنى أصح محاولة للتجميل أوإيجاد مبررات غير مقنعة لأشياء ضمن العقيدة (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: هل أفهم أنك تحل القتل السياسي والاغتيالات ما دام الشعار المرفوع لجرائم القتل ليس دينيا؟! ما اوردته كان الغرض منه التفرقة بين القضايا السياسية والقضايا الدينية ولو اختلطوا يكون الغرض عند إذن هو التستر تحت قناع الدين لتنفيذ مطامع وقوى سياسية تماما كالحروب الصليبية والفتوحات الإسلامية وغيرهم اما إن كان بغرض الدفاع ضد معتدى فلا حرج وانا أتفق معك فغزوة بدر وغيرها كانت لذلك الهدف ولذلك لم يستطع إنسان أن يدعى أن غزوة بدر مثلا كانت لتحقيق مطامع أو غيرها ولكن كفتوحات إسلامية وحروب صليبية كلها كانت تستر تحت قناع الدين لتحقيق مطامع وأغراض سياسية (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: هل تقصد أن المجرم القاتل إذا قتل صنوفا متعددة من خلق الله فلا يحق لصنف منهم أن يرد؟! هذه أيضا كانت للتفرقة بين نوع القضايا التى نواجهها فهذه قضية تخص الوطن العربى بأكمله مسلمين ومسيحين ويهود وملحدين وبوذين وصابئة ومجوس وغيرهم فهى لكل ما يحمل الجنسية العربية وليست لكل ما يحمل الديانة الإسلامية أما عن الرد فيمكن لاى منهم أن يرد ولكن بعدما يرد لا يحولها لحكم ديانته ويترك لأصحاب الارض ذلك القرار واظنك تفهمنى جيدا فى تلك النقطة !! (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: الله أعلم. لأن الأحاديث آحاد وهي ظنية الثبوت وهذا كلام العلماء وليس كلامي. أي غير مؤكدة الثبوت. أما القرآن فهو متواتر قطعي الثبوت. يا عزيزى مبدا المسلمون يقول :- نحن ناخذ ما صح من المنقول لا ما تستحسنه العقول وانا جات لك بحديث فى أصح كتاب بعد كتاب الله وهو صحيح البخارى أما عن ما تدعونهم بالعلماء فهم يأخذون ما يحلو لهم ويتركون ما لا يحلو لهم فهل لو وجدوا فى الصحيح حديث يدعو إلى الإحسان إلى الجار وغيرهم يأخذون به ولو وجدوا آخر كالذى اوردته لك يضعفونه ويشككون فى صحته ؟ وأقول لك ان هناك أحديث صحيحة لو علمها اى مسلم سوف يخرج عن الإسلام ويقول انها خرافات وهذا سبب خروج كثير من المسلمين عن الإسلام واتباعهم الإلحاد والاحاديث أيضا كانت متواترة وصحيحة وما يدريك ان القرآن سليم وغير محرف وغير ناقص هل ستستدل بآية ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ؟؟ أخى زيد الاستدلال بشئ من آخر يدعى آخرون بنقصه لا يعد دليل قطعى الثبوت وها ان أستدل باحاديث عن نقصه =================== عن عائشة أم المؤمنين قالت : لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سرير فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها الراوي: القاسم بن محمد و عمرة المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - لصفحة أو الرقم: 11/235 خلاصة حكم المحدث: صحيح بعد مقتل عدد كبير من القراء في معركة اليمامة ذهب جزء من القرآن كان لا يعلمه إلا هؤلاء. هناك أيضا عدد من الروايات الصحيحة توضح أن آيات منفردة و أحيانا مقاطع كاملة فقدت من القرآن. لقد أجمع المؤرخون المسلمون القدامى على أن القرآن في حالته الراهنة غير مكتمل "قال أبوعبيد: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال:- ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله قد ذهب قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر. " (السيوطي-الإتقان في علوم القرآن) يذكر البيهقي في "السنن الكبرى" (2) مقطعا كاملا قيل إنه فُقد من القرآن حيث روى أن أبي بن كعب تذكر أنه في وقت من الأوقات كانت سورة الأحزاب بنفس طول سورة البقرة يعني أنها كانت تحوي على الأقل 200 آية لا توجد في النص الحالي (البيهقي-السنن الكبرى-الجزء 8-ص 211) (3). من المهم أيضا أن نذكر أن هذا المقطع المفقود كان يحوي آية الرجم كما سنرى قريبا. هناك أدلة إضافية على فقدان سور بأكملها من المصحف الحالي. يروى أن أبا موسى الأشعري (4) كان يقول لقراء البصرة : "حدثني سويد بن سعيد حدثنا علي بن مسهر عن داود عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبيه قال ثم بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرؤوا القرآن فقال أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم فأتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة أني قد حفظت منها لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ولا يملأ جوف بن آدم إلا التراب" (صحيح مسلم- جزء 2-ص 726-رقم 1050). قال أبي بن كعب رضي الله عنه كأين تعد أو كأين تقرأ سورة الأحزاب قلت ثلاث وسبعين آية قال أقط لقد رأيتها وإنها لتعدل سورة البقرة". و قد ورد هذا الحديث كذلك في المستدرك على الصحيحين للحاكم-دار الكتب العلمية بيروت-1990- الجزء 4 ص 400 قال الحاكم "هذا حديث صحيح الإسناد هناك المزيد إن أردت ساكتفى بذلك حتى تتمكن من قراءة هذا بإتقان والتحقق منه (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: لن أقبله. لك مطلق الحرية طبعا وكامل الإحترام (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: والتاريخ يشهد أن الشعوب لم تسترد حقوقها إلا بالكفاح المسلح. أنت مازلت تعتقد أنى ألوم الإسلام فقط على هذا ومازلت تعتقد أن الغرض السياسى هو تماما الغرض الدينى أنا أتحدث عن جميع من يقاتل ويقتل والوم من يتخذ الدين شعار لهذا كما أن الفتوحات الإسلامية لم تكن لإسترداد حقوق سلبت !!! (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: 1- لابد للمؤرخ أن يكون معاصرا للعصر الذي يتحدث عنه أو يمتلك مستندات ووثائق ترجع للعصر الذي يتحدث عنه. وغير هذا لا يمكن توثيقه علميا. هل هذا اعتبره إفلاس وتهرب أم جهل ؟؟ أم كتب التاريخ والدين تدعى شيئا اسمه الفتوحات الإسلامية لم يكن موجودا على أرض الواقع ؟؟؟ (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: 2- 75% من الدول الإسلامية اليوم دخلت في الإسلام بدون حروب من أي طرف سواء هي أو من طرف المسلمين. مجرد إدعاءات ودفاع اعمى لا تملك اى دليل ضده بل كانت من خلال الحروب والفتوحات وخاصة فى عهد سيدنا عمر بن الخطاب والكتب مليئة بتلك الأحداث عن نشر الرقعة الإسلامية من خلال ما يعرف بنشر الدعوة الإسلامية فى ظل الفتوحات الإسلامية (08-18-2011, 11:28 AM)zaidgalal كتب: 3- الحرب ضد الفرس والروم كان لتحرير بلاد العرب فقد كانوا (الفرس والروم) معتدين باحتلالهم هذه الأرض. لا يا عزيزى بل كانت رسالة التهديد التى تحوى بين طياتها عبارة :- أسلم تسلم تخيل أنك ملك بلاد يرسل لك إنسان عبارة كهذه ألا تعتبرها تهديدا ؟؟؟ RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - zaidgalal - 08-18-2011 1- قولك: اقتباس:والآية واضحة وهى تحرض على القتال وعدم الصلح والسلام مع غير المسلمين خطأ بالمرة وقد شرحتُ ذلك من قبل ولا داعي للتكرار. 2- اقتباس:التى كان الحق الحق كل الحق للمسلمون فيما فعلوه بالمشركين إذن اتفقنا على أنه من حق المظلوم أن يدافع عن أرضه وعرضه وحرية العقيدة. 3- اقتباس:ولكن لا يكون هذا إنطلاقة من بعده بقتال كل ما لا يعتنق الإسلام لم يحدث هذا. والحديث يحكمه القرآن وقد وضعتُ لك رابط يشرح الحديث بالقرآن الكريم وبتاريخ النبي (ص) مع غير المسلمين وخلص الرابط إلى أنه لا إجبار لأحد على اعتناق الإسلام. 4- اقتباس:وهو ما فعله سيدنا أبو بكر فى حروب الردة أنت تنسخ وتلصق دون تفكر. تسميتها بحروب الردة خطأ لأن مانع الزكاة ليس بمرتد. وأبو بكر حاربهم حفاظا على هيبة الدولة ولأنهم رفضوا دفع الزكاة وشكلوا عصابات مسلحة في وجه الدولة. فكان لابد من إعادتهم إلى حكم الدولة. وهذا غير مخالف للقوانين الدولية الحالية. 5- اقتباس:وهو ما فعله سيدنا عمر فى الحروب التى تسمى الفتوحات الإسلامية هل تلوم العرب على تحرير أرضهم من الفرس والروم؟! 6- اقتباس:ولو تحدثنا عن فتح مصر على تعتقد أن الاقباط تعدوا على المسلمين وهم فى ازهى عصورهم وقتها ؟؟ يبدو أنك لا تقرأ التاريخ. المسلمون لم يحاربوا نصارى مصر. بل حاربوا الروم الذين أذاقوا نصارى مصر الأمرين. ألم تقرأ في التاريخ المسيحي عن "عصر الشهداء"؟! لذلك كان نصارى مصر يساعدون المسلمين ويدلونهم على أماكن تواجد الحاميات الرومية. 7- اقتباس:هذه الآية تناقض لغويا هذه الاية لأنك تريد فرض تفسيرك على كتاب الله. فتضع تفسيرا من عندك للآية الأولى ومن ثم ليس أمامك إلا رفض الآية الثانية بزعم التعارض. الآية الأولى كما ذكرتُ لك تدعو المسلمين إلى عدم الدعوة السلام في حالة الضعف المادي (الوهن: ولا تهنوا) حتى ولو كانوا أقوياء في الإيمان . أما إذا دعاهم المعتدي (الآية الثانية) إلى السلام بصدق نية فليستجيبوا متوكلين على الله وإن أراد العدو خداعهم فإن حسبهم الله ونعم الوكيل: وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ . وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ. (الأنفال 61، 62) ومن المعروف إذا وجد وجه التقاء بين آيتين فمن الجهل الحكم بوجود تناقض. 8- اقتباس:الذى تقوم عليه التفاسير هو توضيح لمعانى آيات و أحاديث وماذا لو قلتُ لك: إن ما تقوم به هو تشويه لمعني الآيات والأحاديث أو بمعنى أصح محاولة للتشويه؟! 9- اقتباس:يا عزيزى مبدا المسلمون يقول :- نحن ناخذ ما صح من المنقول لا ما تستحسنه العقول. هذا دليل على أنك لم تقرأ مجرد قراءة عابرة في الإسلام. واعلم أن "لمنقول" في المصطلح الإسلامي هو القرآن فقط لا غير: اقتباس: «ما أحسن قول القائل: إذا رأيت الحديث يباين المعقول، أو يخالف المنقول، أو ينقاض الأصول، فاعلم انه موضوع»(ابن الجوزي. المنار المنيف في الصحيح والضعيف. تصنيف الكتاب: تخريج الحديث) 10- اقتباس:والاحاديث أيضا كانت متواترة وصحيحة. لا حول ولا قوة إلا بالله ونعوذ به من الخوض هكذا بهذه الجرأة بدون علم! 11- اقتباس:وما يدريك ان القرآن سليم وغير محرف وغير ناقص افتح شريط آخر تثبت فيه زعمك هذا وستجدني أناقشك فيه بعون الله. 12- اقتباس:هل هذا اعتبره إفلاس وتهرب أم جهل ؟؟ ألا تعرف شيئا اسمه التوثيق العلمي؟! فمثلا اختلفت الدول على ما يجري في سوريا الآن. فهناك الرواية الرسمية وهناك رواية المتظاهرين والمعارضة. والدول تريد رواية من مصدر مستقل. مع أن الأحداث تقع الآن وفي عصرنا هذا. فما بالك إذا جاء مؤرخ بعد عشرات أو مئات السنين ليكتب دون أن يحمل بين يديه ولو وثيقة واحدة ترجع للعصر الذي وقع فيه الحدث. يعني تريد مني تصديق هذا بغير توثيق علمي وفي نفس الوقت تكذيب حفظ القرآن الكريم المتواتر قطعي الثبوت بأقصى التوثيق العلمي! 13- اقتباس:مجرد إدعاءات ودفاع اعمى لا تملك اى دليل ضده. الدليل أمامك وانظر إلى خريطة الدول الإسلامية وضع علامة صح أمام الدول التي دخلت في الإسلام بدون حرب. أما حروب سيدنا عمر فهي حروب تحرير أرض العرب من الفرس والروم. 14- اقتباس: يا عزيزى بل كانت رسالة التهديد التى تحوى بين طياتها عبارة :- أسلم تسلم ما المانع أن أدعو من احتل أرضي إلى ديني وأنا احاربه لطرده من أرضي؟! بإمكانه الخروج من أرضي بدينه وبما سرق من ثرواتها ويترك أرضي لي! |