حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حول الاكثريات والاقليات! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حول الاكثريات والاقليات! (/showthread.php?tid=46573) |
الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - بسام الخوري - 01-03-2012 في ظل ندرة الوظائف يصبح التطوع بالأمن والمخابرات والجيش والتعليم كمن يحصل على جائزة يانصيب ...فالسني المراهق بعمر 18 سنة والعاطل عن العمل يحسد زميله العلوي المقبول بالكلية العسكرية ...فالجائع يحسد من يحمل سندويشة فلافل ....حتى لو كان الراتب لايتجاوز 12 ألف ليرة أفضل من لا شيء ... RE: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-03-2012 (01-03-2012, 02:49 PM)salem mohamed كتب: أفضل حل لطمأنة الأقليات هو ابادة الأكثرية للاسف هكذا يفكر سوريون كثيرون بصوت منخفض واحينا بصوت عال في الفايسبوك حينما ينادون بمسح حمص وادلب ودرعا من الخريطة .. RE: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-03-2012 سوف اعود الى المشاركات تباعا،لكن برنامج المنتدى يرفق المشاركات مع بعضها البعض لدرجة ان الردود تبدو طويلة لذلك سانتظر وأبدأ بالرد على استاذنا العلماني (01-03-2012, 01:46 AM)العلماني كتب: فرات يا سندي ... شوف: أثمن غاليا موقفك من الثورة السورية،وأعرف انك لست بنصير لاستبداد آل أسد،وأنك تبحث عن أفضل الطرق لنجاح الثورة. بخصوص التصور العام،فان عدة أطياف من المعارضة السورية طرحت مشاريعها،فالاخوان السوريين طرحوا مشروعهم "سورية المستقبل" وكان ميثاق ينادي بالمواطنة المتساوية،وتم طرح المشروع في 2005 ويمكنك ان تأخذ جولة على هذا الرابط: http://www.asharqalarabi.org.uk/index.htm كذلك انور البني طرح مشروع دستور قبل سنوات كان غاية في التطور،وللامانة أنا أخذت منه نص المادة الثانية من دستوره التي يقول فيها:"سوريا بلد متعدد الاديان والطوائف والقوميات". ايضا هيثم المالح شيخ المعارضين السوريين طرح مشروعه العام وهو ينادي بما تنادي به انت...وهذا الرابط المنشور عليه: https://www.facebook.com/note.php?note_id=191499844257017 طبعا كلنا يسعى لدولة مساواة وديمقراطية وحرية وعدل....وكنت اعتقد أن هذا الأمر مفترض...ليس حبا بفلان أو مجاملة للأقليات أو محاولة لاستمالتها....بل حبا بوطني...الوطن الذي يوجد فيه عدل هو وطن ناجح...والوطن الذي يتسع جميع أبنائه هو وطن حضاري! طبعا لا اقول هذا الكلام من باب الشعر او من الرومنسية لكن من باب مصلحتي الشخصية والوطنية....ليس لي مصلحة مطلقا...مطلقا...بأن تقوم حرب اهلية بالبلد...او مواجهات دامية بالبلد بين أي فصيل وفصيل...يا عمي هي بلدي...اعيش فيها وليس لي سواها....هذه موطني الذي تضرب جذوري بها الى سابع أرض..وتعيش فيها اسرتي وعشيرتي وذكرياتي....هذه بلدي التي فيها أزرع ما اجنيه من أموال..فلي ولأسرتي في كل محافظة سورية تقريبا منزل او مصلحة او قطعة أرض أو محل...لنا تجارتنا التي تضررت بفعل الاحداث الاخيرة ايما تضرر..وبدون الخوض في تفاصيل..اسرتي ليست من الموظفين..انما انا ابن عائلة تجار..والبيع والشراء هي مهنة أجداد أجدادي..كذلك لسنا مزارعين نأكل مما نزرع..بل نحن تجار ومصدر رزقنا اليومي والمعيشي هو مما تجنيه تجارتنا المرتبطة بحال الناس ورفاهيتهم...يعني أنا عمليا ادفع ثمن المواجهة بين الثورة مع النظام من دمي ومن جيبي ومن رزق اهلي وحالتهم....وأتمنى في تلك اللحظة أن تتحول سورية الى بلد مزدهر وأن تعود عجلة الحياة الى الأفضل..وان لا تذهب دماء من ضحوا سدى...لكن دون أن يكون النظام الاسدي موجودا....ليس كرها به بقدر ما هو خوف منه...هذا النظام لو "شم نفسه" فانه سينتقم منا جميعا...سنة ومسيحيين وعلويين...وسوف تتغول الاجهزة الأمنية أكثر لأنها ستمن على بشار وتقول له أنها هي من حافظت على كرسيه..بالتالي سوف يعطيها صلاحيات أكبر ما يعني موت اكثر وتعذيب أكثر وقسوة اكثر وفساد اكثر! اختم مداخلتي لك بأنك معك كل الحق في ان المعارضة مقصّرة اعلاميا تجاه مشاريعها التي تزعمها....والمعارضة السورية ينقصها "الماركتينج" لأطروحاتها....وسأوصل صوتك ورسالتك لكل من أستطيع ايصالها اليهم من ضرورة اعلان هذا التصور وتلخيصه بسطر أو بجملة أو ببضع كلمات والعمل على تسويقه اعلاميا وايصاله لكل السوريين....والله الموفق كذلك أود أن أقول لكل من يريد ضمانات من الثورة....أن يقوم وينتزعها بيده...ليس لأنه ابن أقلية أو أكثرية...لكن منطق الامور يفرض أن أهل سرت السنة الليبيين العرب ليس لهم موقع في المرحلة القادمة لأنهم جزء من مرحلة قديمة يريد الليبيين تجاوزها!...هل هذه ممارسة طائفية مثلا؟!..او عنصرية؟!...لا ..هي منطق الأمور....تدفع ثمن..تقبض أرباح....اما انك لا تريد ان تدفع ثمن ومتحفز فقط لجني الأرباح...فنحن أمام منطق "مش ولا بد". الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - فضل - 01-03-2012 هناك حقيقتين الاولى لا اماكنية لاستمرار الوضع القائم فى سوريا ولا امكانية لايقاف ماكينة التغيير ولا امكانية لتكون نتائج التغيير وفقا لتنظيرات فكرية مسبقة الثانية ما كان سيكون لو انه سمح بالتغيير بشكل هادىء وسلمى وتوافقى مع بداية الاحداث فى سوريا لن يكون ما سيحدث الان او لاحقا RE: حول الاكثريات والاقليات! - the special one - 01-03-2012 هذا الكلام ليس من قبيل السخرية لكن الكثير من الاخوة هنا يتمنون ابادة السنة الارهابيين المتطرفين عن بكرة ابيهم .. لامانع من فطسان خمسة عشر مليون سني وتجميع البقية على حدود تركيا والاردن حتى تتطمن الاقليات وتشرب عرق ومته برمضان حينما تنتقد الاكثيرية فهذه حرية تعبير ولكن اذا مسست الاقليات بشعره فانت طائفي خائن سلفي تكفيري ! الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - Rfik_kamel - 01-03-2012 المشكلة الكبيرة هنا أن كل طرف يأتي بمظلمته وكأن الطرف الآخر مرتاح على الآخر ومندندل رجليه.... يجب أن نعلم جميعا أنه من أجل الوطن السوري ضحى معظم الناس بجزء من حريتم وحياتهم في سبيل التواصل ومد اليد للآخر المختلف فمثلا المجتمع المسيحي في حمص ودمشق وحلب هو "نصف مسلم" عاداتا وتقاليدا مقارنة بالمجتمع المسيحي اللبناني أو "المتمدن" العالمي ومنذ المدارس الفاصلة بين الذكور والإناث وحتى إلى طريقة التحية والترحيب إلى دستور الجمهورية وهذا الأمر ينطبق إلى حد بعيد على الطائفة العلوية والإسماعيلية وحتى الشركسية وأقول لأخينا إنكيدو أن الشواذ أصبح قاعدة لديه بالنسبة لمن يفطر في رمضان جهارا وعليه أن يفكر في هذا الأمر بعمق. لذلك أتمنى مخلصا من الزملاء أن ينظروا بموضوعية إلى مسألة الحريات العامة والشخصية التي رضيت هذه "المجتمعات" بتقنينها من أجل إيجاد صيغ توافقية للعيش المشترك مع الأكثرية بينما العدل يقول وكما قال الخليفة عمر "متى إستعبدت الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا". أساسا مسألتنا مسألة إشاعة حريات ! أليس كذلك? أيضا لا أستثني العلمانية السنية من مسألة التنازل الطوعي عن حرياتها من أجل مراعاة المجتمع المحافظ RE: حول الاكثريات والاقليات! - القلم الساخر - 01-03-2012 من حق الإخوان المسلمون أن يحكموا سوريا إذا منحهم الشعب السوري ثقته في انتخابات ديموقراطية. لكني لا أتوقع أن يفعل. تركيبة المجتمع السوري الاجتماعية والنفسية بعيدة عن قبول حكم ديني في البلد. إذا استثنينا الأقليات الدينية والطائفية (علويون، مسيحيون، دروز) التي تشكل 30 % من الشعب، والأكراد (قرابة 15%) والغالبية السنية من سكان دمشق وحلب (25%) ، والقسم الأكبر من العشائر(5%)، يضاف إلى هذا أن العلاقات الاجتماعية بين مكونات الشعب السوري كانت وثيقة على مر التاريخ. (ليس كما في مصر التي تحول الدين فيها إلى تجارة هدمت العلاقات بين المواطنين حين جعلت من الناس "زبائن دينيين")... فلن ينال الإخوان في سوريا أكثر مما نالوه في تونس، أي 25% من أصوات الناخبين. قيادة الإخوان السوريين تعلم هذا جيدا، لذا فهي تسعى لجر المجلس الوطني لطلب التدخل العسكري من قبل مجلس الأمن، كي تأتي إلى الحكم على ظهر دبابة تركية (أو أمريكية). قد يقول قائل إن الإخوان لا يشكلون الأغلبية في المجلس، وقد يكون هذا صحيحا. لكن الحقيقة أن هؤلاء يمارسون "ابتزازا" على المجلس كله داخليا وخارجيا. في الداخل لأنهم قادرون على تحريك قسم كبير من الشارع بالشعارات الدينية وغريزة الانتقام. وفي الخارج لأنهم هم الممولين لأعضاء المجلس ومكاتبهم ونفقاتهم في الحل والترحال بالملايين التي خصلوا عليها من حكام قطر ولأنهم الذين أمنوا له الدعم السعودي والخليجي والتركي. لم أقرأ الموضوع كله لأني لا أملك الوقت لقراءة المطولات ... وقد يكون للحديث تتمة. الشعب السوري متعطش اليوم لحرياته التي ألغاها الاستبداد السياسي، ولن يرضى باستبداد آخر، ديني أو قومي، يحل محله. . . والله أعلم ! . . RE: حول الاكثريات والاقليات! - هاله - 01-03-2012 اقتباس:هذا النظام لو "شم نفسه" فانه سينتقم منا جميعا...سنة ومسيحيين وعلويين...وسوف تتغول الاجهزة الأمنية أكثر لأنها ستمن على بشار وتقول له أنها هي من حافظت على كرسيه..بالتالي سوف يعطيها صلاحيات أكبر ما يعني موت اكثر وتعذيب أكثر وقسوة اكثر وفساد اكثر! أوافقك تماما. رح ينكلوا تنكيل عزيز مقتدر! اقتباس:وسأوصل صوتك ورسالتك لكل من أستطيع ايصالها اليهم من ضرورة اعلان هذا التصور وتلخيصه بسطر أو بجملة أو ببضع كلمات والعمل على تسويقه اعلاميا وايصاله لكل السوريين من الرائع انه حواراتنا هنا تؤتي نتائج ايجابية كهذه و أنا أذكر انه اختلفت مع ابن سوريا على عدة نقاط و رأيته مؤخرا غير وجهة نظره منها .. سلمية الثورة مثلا. و الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - the special one - 01-03-2012 اضيف للزميل "القلم الساخر" بان السنة العرب لايتجاوزون ال65 بالمئة باقصى الحدود وحتى لو حقق الاخوان ومن معهم نسبة 70 بالمئة من اصواتهم فلا يزالون بحاجة للتحالف مع بقية القوى الوطنية للوصول للحكم .. التركيبة السكانية في سوريا لاتسمح لاي طرف بالاستفراد بالسلطة وهذا ما اهمله الكثيرين هنا .. ببساطة اذا كان يوجد بسوريا عمليه ديموقراطية حقيقية فلن يحصل الاسلاميين على اكثر ثلث اصوات الناخبين السوريين ولا يستطيع اي طرف الاستفراد بالسلطة لان المكون السكاني لايسمح بذلك .. لفت نظري شيء مهم ردده الطرطوسي ومن بعده الزميل ابزرفر وهو ان السني هو سلفي متشدد حتى يثبت العكس ولو ثبت العكس فهذا الكائن قابل للتحول لارهابي باي لحظة وبالتالي لايوجد حل سوى حكم الاقليات العسكري للحفاظ على التوازن المزعوم.. والانكى ان يتذكر الزملاء فجأة جرائم الاسلامين بالجزائر وتجارب السودان وتضيع الفوارق الاجتماعيه والثقافية وتصبح فجأة صفرا ! عذرا على الاغراق , لكن هذا الرد يستحق القراءة: رومي,3rd Jan 2012, 05:07 AM كتب:فرات والسيستاني وابن سوريا يتناقشون حول مسألة الأقليات في نادي الفكر RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - observer - 01-03-2012 (01-03-2012, 10:36 PM)the special one كتب: لفت نظري شيء مهم ردده الطرطوسي ومن بعده الزميل ابزرفر وهو ان السني هو سلفي متشدد حتى يثبت العكس ولو ثبت العكس فهذالا ادري كيف استنتجت هذ؟!!! كل ما نقوله انه في الوقت الراهن تجتاح الشارع العربي موجة مد اسلامية سياسية، الشارع السوري ليس بمنئى عنها، غير قادرة على تقديم بديل افضل من الموجود حاليا، يجمع تحت جناحيه جميع اطياف المجتمع، من رجال و نساء و علويين و مسيحيين و مسلمين و اسماعليين و غير دينيين و غيرهم. و الانظمة الحالية على علاتها الكثيرة، الا انها قادرة على الاقل حفظ التوازن الطائفي. في تلك اللحظة التي نشعر فيها بان من يقف خلف تلك الثورة ديمقراطيون حقيقيون سنكون في طليعة صفوفها الاولى، لبناء دولة المواطنة، لأن مصلحتنا تكمن في وطن يتساوى فيه الجميع امام القانون الذي يُشَّرع ايضا انطلاقا من مبدأ المساواة. اكتب هذا و انا متأكد بأن نهاية النظام بسوريا وشيكة و اكتبه عن مبدأ!!! اقتباس:والانكى ان يتذكر الزملاء فجأة جرائم الاسلامين بالجزائر وتجارب السودان وتضيع الفوارق الاجتماعيه والثقافية وتصبح فجأة صفراو هكذ كنا نعتقد في فلسطين ايضا ، فقبل عشرين عاما مثلا كان يعتقد الكثيرين في الشارع العربي ان الشعب الفلسطيني شعب كافر ولا يجوز جمع التبرعات له، و كان اكثر فصيل في الثورة الفلسطينية له علاقة بالاله هو فتح الذي كان يضم رجال دين مسلمين و مسيحيين على حد سواء!!! كما ان الاحزاب الماركسية اللنينية كالجبهة الشعبية و الديمقراطية و الحزب الشيوعي الفلسطيني كان لها شعبية لا باس بها بين الجماهير الفلسطينية!!! لنتفاجئ بان حركة الاخوان المسلمين المتمثلة بحماس تحصد ٧٥ بالمائة من الاصوات، و حكي بسرك، لو اعيدت الانتخابات الفلسطينية مرة اخرى، من غير المستبعد ان يعاد انتخاب حركة حماس على رغم الويلات التي جرتها على قطاع غزة!!! |