حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني (/showthread.php?tid=50131) |
RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-19-2013 حسنا يبدو ان الموضوع السوري مهيمنعلى رؤوس بعض الزملاء لدرجة اصبحوا يكررون (قصة الجمل) حتى لو كان الموضوع المطروح عن البطيخ والشنكليش ما احاول تبيانه في هذا الموضوع هو رصد حالة وظاهرة اصبحت نافرة في العالم العربي على العموم ، وتعبر وتكشف عن ازمة هوية حقيقية (للأمة السنية) التي بدأت تتصرف كطائفة وكأقلية مذعورة يكفي ان تذهب الى صفحة الشيخ غوغل وتكتب في محرك البحث (الهلال الشيعي) او (الخطر الشيعي) او (المشروع الصفوي) وسق على هذا المنوال ...الخ ، وسترى الفوبيا متجلية امامك بكل تناقضاتها وكأن ما يحدث هو الفرصة الاخيرة للغرب واسرائيل لاعادة ترتيب المنطقة وفق ما يريدون من خلال استغلال ازمة الهوية السنية برأيي المتواضع وهذا ما كانت ايران تحاول ان تفعله لانها تفهم عقلية العربي تماما هو احتواء الحركات الغير واعية المتكررة لهذه الشعوب العربية باخذهم الى هوية جامعة ومشتركة ولو على المستوى السياسي وليس الديني (لان غير ربك ما بحلها بين الشيعة والسنة) في الوقت الذي يحاول فيه الغرب اخذ العرب باتجاه التفتيت والقطرية الضيقة حماية لمصالحه وحماية لاسرائيل مع الاسف اول من اخترع مصطلح (الهلال الشيعي ) هو معهد سابان اليهودي في كاليفورنيا وعنه اخذه الملك عبدالله واطلقه واول من اخترع مصطلح (القطر اولا) مصر اولا ولبنان اولا والاردن اولا هو شيمون بيريز بعد سقوط مدريد وسقوط بوش الاب معه المهم سنة 2006 نشرت الواشنطن بوست بالانكليزية وصحيفة النهار بالعربية ترجمة نسرين ناضر ورقة بحثية تحت عنوان "هلال شيعي وانبعاث الشيعة: الأساطير والحقائق" لنواف عبيد مدير مشروع تقويم الامن الوطني السعودي والمستشار لدى الحكومة السعودية هذا نصها انبعاث" الشيعة بعد الأحداث الأخيرة في العراق ولبنان، لمّح كثر إلى أنّ هناك "انبعاثاً" للشيعة. يشيرون إلى أنّ من شأن هذا الأمر أن يغيّر ميزان القوى في الشرق الأوسط لمصلحة الشيعة على حساب السنّة. صحيح أنّ الشيعة واجهوا تمييزاً في المنطقة بأسرها، لكن حقوقهم تتعزّز أكثر من خلال الإصلاح السلمي. لكن هناك عوائق ديموغرافية واقتصادية وعسكرية كبيرة تعرقل حصول انبعاث شيعي واسع النطاق من شأنه أن يزعزع الستاتيكو ويقوِّض النفوذ السنّي. لمحة عامّة عن السنّة عدد السنّة الإجمالي: 1.17 مليار نسمة (84.6 في المئة من مجموع المسلمين). لدى ستّ دول إسلامية كبرى غالبيّة سنّية: أندونيسيا وباكستان والهند وبنغلادش وتركيا ومصر. السعودية، البلد الأغنى في العالم الإسلامي ومهد الإسلام، هي دولة سنّية محورية. التفسير الأكثر شيوعاً للإسلام. لمحة عامّة عن الشيعة عدد الشيعة الإجمالي: 213 مليون نسمة (15.4 في المئة من مجموع المسلمين). لدى أربع دول فقط غالبيّة شيعية: إيران وأذربيجان والعراق والبحرين. (الشيعة مجموعة كبيرة في لبنان لكنّهم ليسوا غالبيّة مطلقة). إيران هي القوّة الشيعية الأساسية. تنقسم الطائفة الشيعية إلى ستّة مذاهب مختلفة: الطائفة الأساسية والأكثر تأثيراً هي الجعفرية (مدرسة الفكر الرسمية في إيران والعراق، والشيعة العرب في الخليج). بالإضافة إلى ذلك، هناك مذاهب عدّة مرتبطة بالطائفة الشيعية لا سيّما الإسماعيليين والعلويين والزيديين. توزيع القوى الاقتصادي السعودية (السنّة) وإيران (الشيعة) هما قوّتان إقليميّتان أساسيّتان، والمقارنة بينهما مفيدة. إجمالي الناتج المحلي في السعودية أعلى من إجمالي الناتج المحلي في إيران بستّين في المئة. (والرقم الذي يعطيه المصرف المركزي عن إجمالي الناتج المحلّي الإيراني أقلّ بعشرين في المئة من الرقم الذي يعطيه صندوق النقد الدولي). تفتقر إيران إلى القوّة الاقتصادية لتحقيق طموحاتها الإقليمية أو دعم بلدان أخرى ذات غالبيّة شيعية. الدخل الفردي الإيراني هو من بين الأدنى في الشرق الأوسط (أقلّ ب25 في المئة من الدخل الفردي السعودي). الغالبية الساحقة من القوى الاقتصادية في العالم الإسلامي هي دول سنّية. توزيع موارد الطاقة السعودية هي أكبر منتج ومصدِّر للنفط في العالم. الإنتاج الإيراني هو أقلّ من نصف الإنتاج السعودي، والصادرات الإيرانية أقلّ بأربع مرّات من الصادرات السعودية. على الرغم من كلّ ما يقال عن "سلاح النفط" الإيراني، ليست إيران سوى رابع مصدِّرة بعد السعودية وروسيا والنروج. بحلول منتصف 2007، ستصبح الطاقة الاحتياطية السعودية موازية لكلّ الصادرات الإيرانية. عائدات النفط السعودية أعلى بأربع مرّات من عائدات النفط الإيرانية التي هي قريبة من العائدات في بلدان الخليج الصغيرة مثل الإمارات العربية المتّحدة أو الكويت. توزيع الموارد العسكرية تملك إيران أكبر جيش في المنطقة، تتبعها مصر مع فارق بسيط. تملك إيران واحداً من الجيوش الأقوى والأكثر قدرةً في المنطقة، لكنّه لا يزال متخلّفاً جداً عن الجيش الإسرائيلي، القوّة العسكرية العظمى في المنطقة. الأعتدة الحربية الإيرانية (لا سيّما أعتدة قوّتها الجويّة) تشيخ، وبناءً عليه فاعليّتها في ساحة المعركة موضع شكّ. من شأن حيازة إيران أسلحة نووية أن تدفع قوى إقليمية أخرى للسعي إلى امتلاك رادع نووي أيضاً. كما يمكن أن تؤدّي إلى ردّ غربي قويّ. خلاصة سيحصل الشيعة على مزيد من الحقوق، لكنّ "الانبعاث" الكامل غير ممكن بسبب التحدّيات الديموغرافية والاقتصادية والعسكرية. عالمياً، الشيعة أقلّ عدداً بمعدّل واحد على أكثر من خمسة، وفي الشرق الأوسط إنّهم أقلّية بكلّ وضوح. اقتصادياً، تفتقر إيران إلى القوّة لتحقيق طموحاتها المعلَنة أو دعم الحركات الشيعية في الخارج. في حين أنّ إيران قوّة عظمى، لا تتناسب قوّتها النفطية مع خطابها. ستؤدّي أيّ مواجهة عسكرية بين إيران وجيرانها إلى تدخّل الولايات المتّحدة، وستدفع حيازة أسلحة نووية قوى إقليمية أخرى إلى القيام بالشيء نفسه. لن تكون هناك قوّة مهيمنة في الشرق الأوسط إنّما ميزان قوى بين بلدَين أو ثلاثة بلدان قيادية في المنطقة. مبادرة الطاقة الاستراتيجية التي أطلقتها السعودية حيال ايران في ضوء الأزمة الإقليمية وأسعار النفط المرتفعة، أصدرت السعودية توجيهاً للفصل بين الطاقة والسياسة الخارجية، وإبعاد كلّ الاعتبارات السياسية عن القرارات المتعلّقة بإنتاج النفط. ستزيد القدرة الإنتاجية من أجل التصدّي لكلّ الآثار السلبيّة التي يمكن أن تترتّب عن خلل كبير في العرض من أربعة مصدِّرين أساسيين: إيران: تهدّد باستخدام النفط سلاحاً سياسياً؛ احتمال خوض حرب مع الولايات المتّحدة. فنزويلا: تهدّد باستخدام النفط سلاحاً سياسياً. نيجيريا: اضطرابات مستمرّة. العراق: هجمات ناجحة على بنى تحتية نفطية واحتمال وقوع حرب أهليّة. المرحلة الأولى: بحلول حزيران 2007، من المتوقَّع أن يصبح لدى السعودية طاقة احتياطية توازي كل الصادرات الإيرانية. المرحــــــلة الثــــانيـــــة: بحــــــلول 2009/2010، الهـــــــدف هــــــــو تـــــلبـيــــــة الطلب العالمي عند حدوث خلل محتمل في الإنتاج في إيران وواحد من البلدان الثلاثة الأساسية الأخرى المصدِّرة للنفط (فنزويلا أو نيجيريا أو العراق). بعدها بشهرين اقيل عبيد من منصبه اثر مقال له تحت عنوان مقالة " السعودية ستحمي سنة العراق " تناول الموضوع ذاته الذي تناولته الورقة البحثية ولكن على محور آخر وتنصلت السعودية من كلامه واعتبرته رأي شخصي لا يمثلها RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-19-2013 نظرة الاوساط الدولية الى المنطقة في المرحلة المقبلة باتت تقوم على قناعة أنه لم يعد جائزا الإبقاء على صيغة المحاور التي فرضت نفسها بعد سلسلة الأحداث التي شهدتها المنطقة منذ اجتياح العراق ثم حرب لبنان وغزة وما نتج منها من متغيرات وحروب لم تفلح في تطويع ما يعرف بمحور الممانعة (ايران سوريا حزب الله وفصائل المقاومة العراقية والفلسطينية) لكن في الحقيقة فإن ذلك المحور لا يعمل فقط على الجبهة الإسرائيلية بل على جبهات اخرى سياسية واقتصادية منظومة (الاعتدال) العربي ومحوره الذي يتبنى آراء مجموعة كبيرة من الأنظمة العربية المرتبطة بمصالح سياسية واقتصادية مع الغرب واسرائيل ايضا ترى في محور الممانعة ماردا مخيفا يهدد بقاء أنظمتها على المديين القصير والبعيد ما تكشف من خطط عربية وخليجية غربية الى الان قائم على النظرة القديمة الجديدة للمنطقة وتكوينها الإثني، وهو الأمر الأساسي نفسه الذي يتم دفع السنة العرب الى التموضع الطائفي الحاد فيه منذ تقسيم المنطقة إبان عهدي الانتداب الفرنسي والبريطاني لها لان صعود نجم المسلمين الشيعة بعد نشوء الجمهورية الإسلامية في إيران خرب تلك المعادلة التي حكمت على مدى اكثر من ستين عاما، ومن ضمنها نشوء الكيان الصهيوني الذي يسعى الى إعادة اللعبة الى مربعها الأول اي الطائفي المذهبي بعد فشله في الدفاع عن نفسه في حروب ضروس خاضها مع نهج المقاومة الذي أرست دعائمه مسارات العمل السياسي منذ 1979 وسقوط نظام الشاهنشاهية في إيران. وما عمل الأميركيون على ترسيخه والإعداد له منذ صعود إيران في تلك الحقبة والتي تقوم على مبدأ إنشاء "عالم عربي سني كبير"، إذ تركزت نظرة الأميركيين على أن المنطقة مقسمة بين أكثرية مسلمة سنية وأقلية مسلمة شيعية. ووفق مفهومهم العددي للديمقراطية، فإن من مصلحتهم الرهان على الأكثرية، لكن في تلك الفترة اصطدمت الرؤية الأميركية بمكون "التطرف الإسلامي" الذي يتمركز داخل الأكثرية الممتدة على أكثر من ثلثي جغرافية المنطقة، ما أربك خطوتهم وأبطّأها بانتظار التوصل الى حلول ممكنة، واستفحل الأمر بعدما استطاع ذلك التطرف أن يضرب في عمق الولايات المتحدة فضلا عن أماكن أخرى، ما هدد بشكل مباشر ليس المصالح الأميركية فقط وإنما وجودها برمته في المنطقة. ما يحصل يبين هو أن (العالم العربي السني الكبير) قبل بالمشروع الغربي الجديد وقرر أن يكون سنيا صافيا مهما كلف الأمر وبمشاركة تركيا ، وأن ما يعتبر ثغرات (شيعية) في جسده يجب أن يزال ليعيد سيطرته على المنطقة وامتلاك قرارها من دون مشاركة أحد، الأمر الذي يقتضي إزالة النهج الذي أعاق فرض السلام مع إسرائيل في سورية عربيا وايران اقليميا وذلك بالهجوم على ايران وسوريا من منطلقات غابت عن شبه الجزيرة العربية منذ مئات السنين واتهام النظام في سوريا بأنه علوي واتهام ايران بالصفوية والمجوسية بعدما فشل العالم العربي السني الكبير من الاستحواذ على القرار الفلسطيني وضم سوريا الى محورهم الاعتدالي أو حتى فصل مسارها عن إيران التي اجتمعت مع سورية في مسار واحد عنوانه فلسطين وعودة الحقوق العربية بأسلوب باعته الأنظمة العربية مع بيعها لنفطها . فضلا عن ان اسرائيل بدأت فعلا تشعر بالخطر الوجودي الحقيقي من هذا المحور المقاوم، وهذا هو حجر الزاوية الذي يلتقي فيه الاسرائيلي بالسني العربي فهل هو وقت الفرز الذي كنا نقرأ عنه في تفسير آيات الاستبدال ؟ RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - forat - 03-19-2013 (03-19-2013, 11:45 AM)رحمة العاملي كتب: ما يحصل يبين هو أن (العالم العربي السني الكبير) قبل بالمشروع الغربي الجديد وقرر أن يكون سنيا صافيا مهما كلف الأمر وبمشاركة تركيا ، وأن ما يعتبر ثغرات (شيعية) في جسده يجب أن يزال ليعيد سيطرته على المنطقة وامتلاك قرارها من دون مشاركة أحد، الأمر الذي يقتضي إزالة النهج الذي أعاق فرض السلام مع إسرائيل في سورية عربيا وايران اقليميا وذلك بالهجوم على ايران وسوريا من منطلقات غابت عن شبه الجزيرة العربية منذ مئات السنين واتهام النظام في سوريا بأنه علوي واتهام ايران بالصفوية والمجوسية بعدما فشل العالم العربي السني الكبير من الاستحواذ على القرار الفلسطيني وضم سوريا الى محورهم الاعتدالي أو حتى فصل مسارها عن إيران التي اجتمعت مع سورية في مسار واحد عنوانه فلسطين وعودة الحقوق العربية بأسلوب باعته الأنظمة العربية مع بيعها لنفطها . هذا كلامك ولا كلام الدراسة يا حجي؟!....انا اتوقع انه كلامك....لأنه ليس كلام متابع حقيقي..انما كلام شخص لديه فرضيات هزلية في عقله ويقوم بالبناء عليها...العالم السني الذي تتحدث بمشاركة تركيا هو عالم موجود في خيال المنفوخين طائفيا....ليش؟....لأن تركيا لم تلتفت لجنوبها باعتبارها "قوة سنية" كما يوحي خيالكم الطائفي....انما لسبب استراتيجي يعرفه الاطفال الا هو رفض الاتحاد الاوروبي انضمام تركيا له رغم كل ما قدمته وقامت به من اجل دخول هذا الاتحاد....ثم بعد ان افرز اقتصادها الشفافية وحكم القانون لكي تنضم للاتحاد الاوربي....تم رفضها...وجدت تركيا نفسها بحاجة لاسواق اقتصادية لعجلة مصانعها وشركاتها ...وكردة فعل التفتت جنوبا...لا من اجل السنة ولا من اجل خيالات دينية..انما من اجل مصالحها ومصالح رجال اعمالها وشركاتها. اما كون اسرائيل بدأت تشعر بالخطر الحقيقي من المحور المقاوم وهي نكتة سمجة القيتها اخر كلامك....فلا اعرف لما يرفض الاتحاد الاوروبي فرض عقوبات على حزب الله ويرفض ادراجه على قائمة الارهاب؟....هل هناك مصالح مشتركة مثلا تخاف عليها اوروبا؟...يمكن لأنه يشكل خطر وجودي على اسرائيل ونحن لا نعلم!! كذلك وبالحديث عن المحور المقاوم...اخبرنا لما لم تفكر اسرائيل بالخطر عليها من هذا المحور طوال 40 عاما على الحدود السورية...ولكن عندما قامت الثورة شرعت اسرائيل ببناء جدار عازل على حدودها؟..والشيء بالشيء يذكر...طالما ان محور المقاومة والممانعة يتعرض الان "لمؤامرة" مدبرة من اسرائيل كما تقول...واجهزة مخابرات الممانعة والمقاومة متأكدة من ان اسرائيل وراء المؤامرة...اتفضلوا ورجونا مراجلكم واضربوا رأس الحية في تل أبيب بلا هالمراجل الفارغة بشوارع بيروت وشوارع دير الزور والحسكة وحلب!!!! الشيء الغريب ان الممانع بشار ضرب تركيا واسقط لها طائرة...وضرب الاردن...وضرب العراق...وضرب لبنان....الا انه حتى الان لم يسقط قذيفة بالخطأ على الحدود الاسرائيلية .. RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - على نور الله - 03-19-2013 http://www.youtube.com/watch?v=S286HXku-lw http://www.youtube.com/watch?v=mZiJCIpsXwM&feature=endscreen&NR=1 http://www.youtube.com/watch?v=S1L1ndymUHw RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - Dr.xXxXx - 03-20-2013 رائحة الخراء الذي شممناه هنا سابقاً من بعض "الأدباء" بدأت تصيب المعممين أيضاً. ملا رحمة، الموضوع انت فاتحه، يعني المفروض ان اسهالك الفكري يعبي الصفحات، فتفضل جود علينا بكلماتك بدون قص لصق من مواضيع كتبت أساساً عن موقف جنبلاط من هذا الرابط مثلاً: http://www.elnashra.com/news/show/452254/news/ ثانياً، عن التشيع في الأردن في أساس موضوعك ذكرت هذه النقطة: اقتباس:إذا ما تعرضت إيران لضغوط وعدوان أميركي اسرائيلي ستبذل القوى الممانعة لاسرائيل في العالم العربي واغلبها فلسطينة ما بوسعهم لمساعدة ايران وتأييدها التي استخلصتها من "واحد من الابحاث التي اجريت في الاردن على مستوى مركز دراسات القدس"، والمقصود هو هذا البحث: http://alrased.net/main/articles.aspx?selected_article_no=5130 لكن ما ذكر في "البحث" أن من سيؤيد أيران هم الحركات الاسلامية السنية: "وموقف الاخوان منه واضح وصارم؛ فالاخوان، والحركات الإسلامية، ينحازون تلقائيا إلى المعسكر المضاد للمعسكر الأميركي، وهم إذا ما تعرضت إيران لضغوط وعدوان أميركي سيبذلون ما بوسعهم لمساعدتها وتأييدها" حالياً سأكتفي بهذا لضيق الوقت أما راجعلك بكرا اذا مش الليلة. RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-20-2013 اكسات افندي ما تهبلها علينا وعلى الشباب راجع التواريخ منيح انا كاتب المقال ب 2/2/2012 وعرضته للنقاش في عدة منتديات شيعية بتاريخ 14/3/2012 وناقشته مع اهم دكتور علوم سياسية في جامعات بريطانيا واعترض على بعض النقاط ومحمد شمس الدين مقاله عن جنبلاط صدر بتاريخ 19/3/2012 فمن نقل عن الاخر انا او شمس الدين ؟ وما نقلته عن الدراسة الاردنية لم انكره قال يعني رمتني بدائها واركبتني حمارها ههههههههههه بدك فت خبز كتير يا صبي لتوصل لكعب رحمة العاملي وبالمناسبة راجع تعقيباتك وتعقيبات الثوار وشوف انا عم احكي بمستوى وبمحل وانتو عم تحكوا بمستوى ومحل آخر RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-20-2013 ضمن نقاش حصل سنة 2007 لمقال سؤال طرحه الكاتب سعد الدين ابراهيم : لماذا يتصرف المسلمون السنة كأنهم أقلية مذعورة ؟؟ هناك اسباب كما ذكرت سابقا جوهرية ولا بد من العودة لسبر صيرورتها الى التاريخ وبدأ تأصل الفكر السني بكل ما حمل وتبيانها دون مجاملة وبتجرد ولن ادع الاحاطة بكل الاسباب او الذهاب الى الخوض بفروع القضية ولمقاربة القضية دعونا نفترض ان النبي صلى الله عليه واله في دعوته وتأديته للرسالة لم تقم له دولة في المدينة او مكة او اي بلد آخر بمعزل عن الرسالة الالهية التي كلف بها صلوات الله وسلامه عليه وآله ونجاحه في تأديتها او بعبارة أخرى لم يتهيأ له (ص) الانصار والعدة الكافية فهل في هذه الحالة يستمر الاسلام الى يومنا هذا ؟ الجواب نعم يستمر ، كما استمر غيره من الاديان والشرائع دون ان يكون منطلقها ومرتكزاتها ممارسة الحكم ضمن دولة او حتى مواجهة الخصوم والاعداء بالطرق الحربية لكن الذي لن يكون او يبقى عوضا عن صعوبة ولادته في مثل هذه الحالة الافتراضية هو "التسنن" بشكله ومضمونه كما عرفناه تاريخيا وكما نعرفه اليوم ولمقاربة موضوع سؤال سعد الدين ابراهيم بشكل اعمق نسأل ؟ لو لم يقدر لرسالة الاسلام القوة والمنعة والنصرة ضمن ما عرف بدولة الرسول الاعظم التي اقام اسسها في المدينة المنورة به صلى الله عليه وآله هل كانت قريش لتسلم ايمانا وتصديقا بالرسالة فقط ؟ أو ، هل كان من نعرف من رؤوس الحزب القرشي وكبار الصحابة في عداد المسلمين ؟ من امثال عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد والمغيرة وعمر بن العاص وابن الجراح وسعد بن ابي وقاص أو بني امية قاطبة مع احلافهم بالتاكيد لا !!! ولا كبيرة جدا لمن يهمه الامر لاننا لن نجامل كما قلت في البداية حسنا ما علاقة هذه الافتراضات بتصرفات السنة اليوم كأقلية مذعورة ؟ الجواب لانه لا يمكن فصل (التسنن) عن الدولة كنظام سياسي له مقدراته العسكرية ثم الاقتصادية والاجتماعية وليس العكس كون النظام السياسي (نظام اولي الامر بالمفهوم السني ) هو من اوجد التسنن كفكر وكعقيدة ابتداءا من السقيفة مرورا بالحقبة الأموية وحيزا من الحقبة العباسية حتى وصل ذروته في أواسط القرن الثالث الهجري عندما ابتدأ التأصيل العقائدي على يد الاشعري وغيره لقد شهدت تلك الحقب تماهي التسنن كعقيدة مع النظام السياسي الذي أوجدها نقول اوجدها مع ان المطلوب هو ان تكون العقيدة هي من اوجد الدولة ونظامها السياسي لكن مع التسنن الحالة مختلفة بل ومقلوبة "لادولة" = "لا تسنن" كما ان الثقلان لا يفترقان حتى يردا الحوض على رسول الله صلى الله عليه وآله فان الدولة والتسنن لا يفترقا وان افترقا انعدما هذا التماهي بين الدولة والتسنن يعيش في الوعي واللاوعي عند الانسان السني (العربي بالتحديد) سواء كان متدينا او لا دينيا وهو ما يمكن إدراجه تحت مقومات شخصية الغلبة والتمكين التي التصقت بالشخصية السنية وباتت حقيقة تاريخية ثابتة وموروثة منذ ان قال قائلهم (استفهموه انه يهجر) RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-20-2013 لابد من الاشارة الى ان القضية المطروحة ليس فيها تعميم كلي بمعنى انه قد تجد من الاخوة المثقفين والعلماء عند اهل السنة من لا يفكر ويتعاطى مع الامور ( فوبيويا ) وليس لديه خوف او ذعر المقصود هو (الفوبيا) في الرأي العام الغالب والرأي الرسمي والاكليروسي والتكفيري عند السنة خاصة بعد الحوادث الاخيرة في العراق وفلسطين ولبنان والمنطقة عموما والان سوريا ولبنان مجددا لفهم القضية بشكل اوضح نعود الى (مكيافيلي) اهل السنة عنيت به المواردي والغزالي بنسبة معينة من المكيافيلية لكن المواردي اوضح من الغزالي في هذا الشأن اي علاقة التسنن بالسلطة وعلاقة السلطة بالتسنن تأكيدا على ما ذكرته اعلاه من ان السلطة والتسنن لا يفترقا ففي كتابه (الاحكام السلطانية ) يدافع المواردي عن الخلافة كسلطة غالبة ومتمكنة لأنها ضرورية وان امرها الهي وبحسب رأي المواردي ان القرآن الكريم يأمر في الاصل باطاعة اولئك الذين يملكون السلطة سواء أخذوها قسرا او تم اختيارهم او جاءوا بأي قانون كان. وهذا ما عليه جمهور العلماء والعامة عند السنة هذا النوع من الفكر الأيديولوجي والذي تبلور اكثر بعد الغزو المغولي وظف فيما بعد لاضفاء الشرعية على حركة انتقال السلطة من العرب الى المماليك والاتراك الصقالبة على التوالي وصولا الى تقسيم النفوذ على المشيخيات والقبائل بعد سايكس بيكو حتى مع قيام الكيان الاسرائيلي في فلسطين لم يكن هناك اعتبار ان هناك خوف على التسنن من السنة طالما ان نفوذ السلطة مقسمة بين رجالهم حتى وان كان جلهم ليس بمتدين اصلا ، لان صلاح حال الحاكم الشخصية وصلاح دينه واخلاقه ليس شرطا جوهريا وايديولوجيا عند السنة ، المهم النفوذ والسلطة حتى لو تربى في الارساليات الغربية كحال معظم الرؤساء والملوك والامراء العرب المهم ان يكون الحاكم ذات قوة ونفوذ وسني بالهوية فقط لا غير مشكلة الخوف عند السنة بدأت منذ نجاح الثورة الاسلامية في ايران على مستوى الانظمة وتبلورت بعد غزو العراق الاول واصبحت نافرة بعد غزو العراق الثاني على مستويات واسعة تعدت المستوى الرسمي لكن السؤال الاهم هو الخوف ومما ولماذا ؟ هو نفس الخوف القرشي عند ابي بكر وعمر وعثمان ومعاوية من فقدان السلطة وليس الخوف على الدين المعادلة اصبحت السلطة عند السنة ليست بخير اليوم ، فبالتالي التسنن كايديولجيا في خطر ايران بعد نجاح الامام الخميني في اقامة الدولة الاسلامية طبقا للاجتهاد الشيعي وتبعا لايديولجيته اصبحت تمثل للتسنن السلطوي والفكري( فدك معاصرة) جديدة المفارقة المبكية لهم ان هذه الفدك الجديدة لم يكن لها (عمر بن الخطاب معاصر) يمنعهم منها واستطاع اتباع علي بن ابي طالب (ع) هذه المرة استعادتها وتقديم نموذج آخر للاسلام وهذا هو رأس االمحرمات المعاصرة في الفكر السني والذنب الذي لا يغتفر تشيع وله دولة اعوذ بالله !!!! بالنسبة لهم هو نفس الذنب الذي قتل به الامام الحسين واهل بيته عليهم السلام وهو نفس الذنب الذي قتل به ابن تيمية شيعة الشام ولبنان ومصر ونفس الذنب الذي يقتل لأجله شيعة العراق وكل ما هو ليس بسني في سوريا RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-20-2013 ومما زاد طين سطلة التسنن بلة ان التشيع المعاصر كحركة دولة في ايران ومقاومة في لبنان قد فضح تواكل سلطة التسنن وعمالة اهم حكامهم لغير المسلمين على مر التاريخ القديم والحديث لان السلطة كسلطة هي المكون الاساسي لنسيج التسنن الفكري فكيف اذا ابدلت السلطة العربية حاليا القرشية سابقا عناصر مهمة من نسيجها الفكري بشكل يصطدم مع نهائيات التسنن كما اقروها لناحية من هم اعداء الامة ومن هم حلفائها وكيف يحافظ على مصالحها ؟ وهذه النهائيات الفكرية هي عنصر الجدل الذي قسم التسنن الى اثنين تسنن سلطوي وتسنن سلفي ومن ثم تكفيري وظهرت بجلاء التناقضات الكثيرة التي يحملها التسننان السياسي والعقدي. لكن همهم الاساسي هو السلطة والحكم فهم لم يختلفوا على مطلب التفرد بالسلطة بل اختلفوا على الاليات ومشكلة فريقا التسنن الجوهرية مع الغرب عموما وامريكا خصوصا ليس احتلال العراق ولا احتلال فلسطين بل الخوف من ان يشارك غير السنة في الحكم في اي بلد عربي فيه شيعة خاصة في العراق بما يمثل من ثقل حضاري وتاريخي فعلى سبيل المثال مشكلة التسنن مع النظام في سوريا ليس شموليته بل لانه غير سني وبدأ يتباين بمواقفه عن التسنن الفكري العام بعد ان كان متماهيا معه في السابق المهم بعد الذي حدث في اواخر القرن الماضي وبداية القرن الحالي من تطورات توجت بغزو العراق والتدخل في شؤون المنطقة بما يمس جوهر انظمة الحكم العربية والاستعداد لتقسيمها حفاظا على المصالح الاسرائيلية وحل المسألة الفلسطينية بشكل نهائي جاءت الازمة النووية الايرانية وهزيمة اسرائيل في لبنان وتعثر ادارة العراق بعد فشل التسنن السياسي والايديولجي العقدي في ادارة السلطة وفضيحته في المواجهة التي تزامنت مؤخرا مع فضيحة الدول الغربية في الحسم السياسي في العراق ومع ايران والمقاومة في لبنان فكان لابد من العودة الى الدفاتر القديمة للتسنن والبحث عن شماعات فشل جديدة تلاقت هذه المرة مع الخطط البديلة لدول غزو المنطقة وحليفتها اسرائيل فلم يعد هناك اي خطر في المنطقة الا الخطر الشيعي وايران الصفوية !! هلق منيح خلصنا من نغمة ابن سبأ وابن العلقمي وصرنا بالصفوية والفارسية RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - forat - 03-20-2013 أقرأ باهتمام سطور حجي رحمة اعلاه....الرجل "قروي بسيط أبهرته أضواء السياسة"....لا يملك أي منهجية او نمط تفكير يمكنك ان تتعامل معه سوى المنطق البدائي القروي (هذول من ربعنا يا شيخ وهذولاك مو من ربعنا) لكن من منحى طائفي!!...فيحاول شيطنة الاخر وتسجيل أي نقطة ضده! هذا حقه...وليس هناك اي مشكلة في تسجيل نقاط على احد لكن المشكلة الحقيقية تتمثل في ان الرجل معوق منهجيا ومعتوه اكاديميا ومقالاته لو تم عرضها على اي استاذ جامعي...فسيسأله سؤال واحد...ما هي المنهجية التي تبني عليها تحليلاتك -باستثناء كونك شيعي عبيط تريد تلبيس الاخرين اي طاقية-!... لا اقول هذا الكلام قاصدا الاهانة الشخصية...انا اتكلم عن انتاج الرجل اعلاه،فحجي رحمة يبني تحليلاته على مقدمات ليست موجودة سوى في عقله ثم يتحفنا بنتائج عليها.....الرجل وصل به العته الطائفي الى موازاة تأثير القرضاوي على السنة بتأثير خامنئي على الشيعة ،وهذه مشكلة بنيوية في تفكيره..!!...ويصل به العته اكثر حينما يفترض ان السعودية بالنسبة للعالم السني هي مثل ايران بالنسبة للعالم الشيعي...ويصل به العته اكثر واكثر لاعتبار ان 30 دولة فيها اكثر من مليار انسان يسيرون وفق نظرية "الولي الفقيه السني" على غرار الكيانات الشيعية التي تمشي وفق نظرية "الولي الفقيه الشيعي"....لا اعرف ان كان الرجل بعقله فعلا ليجري هذه المقاربات ويستخلص النتائج المضحكة المبنية اصلا على مقدمات فاسدة لا تصلح للبناء عليها... |