![]() |
حي على الجهاد ،،، - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حي على الجهاد ،،، (/showthread.php?tid=50604) |
RE: الرد على: حي على الجهاد ،،، - مصطفى علي الخوري - 09-29-2013 (09-28-2013, 03:36 AM)Rfik_kamel كتب: الزميل م ع خ اسمحلي يا أستاذ أن أقول لك بأن معالجتك للديمقراطية قد فاقت جميع حدود الضبابية. فمن اجل أن تبرر دكتاتورية الأسدين نراك تلف و تدور و تطرح مقولات لتقنعنا انه لا توجد ديمقراطية بأي مكان دليل عبارتك اقتباس:دلني على "ديموقراطية" الدول الديموقراطية الغربية المفلسة أو التي تدور في محورها والتي لا تلعب فيها الشركات الإحتكارية وإعلامها وتمويلها واللوبي الصهيوني أي دور في صنع النظام السياسي !!, وكذلك دل على ديموقراطية" شعبية" (غير برجوازية) في الدول الأخرى !! افهم من كلامك أن بلاد الغير إما مفلسة تديرها الشركات الغربية و اللوبي الصهيوني و الإعلام. أو أنها ديمقراطية برجوازية ... صحح لي أن كنت قد فهمت خطأً... و بالتالي لا مانع عندك أن يحكم الأسد بالسوط و الساطور... أنت تجادل بالديمقراطية و لا ادري أي عن اي نوع من الديمقراطية تدافع.. و لكنك تدافع عن نظام شمولي يؤله القائد و يخلده و يجعله يورث منصبه "بكل ديمقراطية " إلى ابنه، و بعد ذلك تضجنا بتعريفك من ويكيبيديا، أن الديمقراطية تعني في الأصل حكم الشعب لنفسه، فبالله عليك اين هو مكان حكم الشعب لنفسه طالما تفرضون على هذا الشعب حكم الأسد إلى الأبد من الأب إلى الولد... و ربما بعد عمر طويل إلى الحفيد. هل تريد أن تقنعنا بأن خروج ما تسميه "مظاهرة مليونية" تعني تأييد 99 بالمئة من الشعب للقائد الإله ؟؟؟ و بعد ذلك تتهمني إني أدافع عن داعش و جبهة النصرة... تتساءل أين هي الديمقراطية بالمناطق الخارجة عن سيطرة النظام منذ اشهر، و أنت تدرك تماما أن هذه المناطق بحالة حرب، لا سلطة بها و لا حكم سوى للبندقية. و هي تخضع للقصف اليومي و التدمير و الحصار و التجويع بينما تغطي بضبابية منقطعة النظير على اختفاء الديموقراطية خلال 40 عاما من حكم الأسدين بحجة أنهم خلال هذه الفترة كانوا يحاربون اقتباس:القوى الرجعية الداخلية المسؤولة عن التجهيل والتجييش الطائفي مع تحياتي المشبعة بالديمقراطية RE: حي على الجهاد ،،، - مصطفى علي الخوري - 09-29-2013 فتح الشريط للحديث عن جهاد النكاح و إذا بنا ننتقل لمنقاشة الديموقراطية بشكل عام و بالمنطقة لنعود لصلب الموضوع الحديث عن دعارة المجاهدين يثير الحديث عن دعارة النظام عن كلنا شركاء وزير سوري سابق يقول أنّه كان هناك 55 الف شقة دعارة دخلها يشكل ثلث الدخل القومي http://www.all4syria.info/Archive/98442 اقتباس:كلنا شركاء : مراسل المحليات 1 ذكرتني هذه القصة بمثل سوري يقول "الشرموطة لتنكيكي، بتشيل منا و بتحط فيكي" و عذرا ممن لا بفهمون اللهجة العامية السورية RE: الرد على: حي على الجهاد ،،، - ابن فلسطين - 09-29-2013 (09-27-2013, 04:25 AM)Rfik_kamel كتب: ثم وكيفما كان الأمر هل نبقى نتحدث عن الماضي ونترك الشعب لينتقم منه التكفيريون !! هل هذا ما نريده.. إشاحة الوجه عن جرائمهم بحجة "والله كانت سلمية والنظام مسؤوول " الآن أصبحت السلمية ومسؤولية النظام الديكتاتوري مجرد حجة؟! وكأن الحاضر هبط بالبراشوت في وسط التاريخ دون ماضٍ! عزمي بشارة (المناضل القومي سابقا، عميل الموساد حاليا حسب النظام السوري) يقول: "الثقافة السياسية الهشّة للقواعد الشعبية قابلة للتعبئة ضدّ مبادئ الديمقراطية، وهذا طبيعي في مجتمعاتٍ لم تتمرّس بالعمل الديمقراطي، ولم تتشرّب قيمَه، أو تنشأ عليها. ولكن المسؤولية تقع على من لم يتورّع عن تعبئة المجتمعات ضدّ هذه المبادئ، واستخدام التجهيل ذخيرةً له ضدّ خصمِه، بدل تحمّل المسؤولية عن التحوّل الديمقراطي كعملية بناء، هي ذاتها مسؤولية وطنية". النظام السوري قبل أن يسحق "الهمجيين" سحق أي أمل في تغيير ديمقراطي سلمي في سوريا قبل الحراك الحالي بكثير، فحيّد نُخَبا كان من الممكن أن تشارك في بناء ديمقراطي حقيقي تاركا الساحة أمام أمراء الحرب المستعدين للقتال من أجل المال والسلطة على مناطق محدودة. كلامك فيه الكثير من مضغ الماء، فبينما تُقر بنوع ما من الذنب للنظام فيما يحدث، وقبلك الزميل على نور (الذي أقر بقيام النظام بمجازر)، تقوم بتبرير الكثير من أفعاله وتؤيده بطريقة غريبة قد يعتبرها الشكّاكون حبا فيه لما هو عليه وليس حبا في الديمقراطية. فضحك لسفالات الإرهابيين لن تُخوّلك بسهولة لإستقطاب أشخاص للسير في فلك نظام سافل، وليس في هذا تناقض، بل بالعكس، أرى في ذلك تفكيرا صحيحا ومنهجا أخلاقيا سليما، فكلاهما، أي التكفير والديكتاتورية، وجهان لعملة واحدة، ولهذا نعارضهما وموقفنا منهما مبدئي، وليس لغاية في نفس يعقوب. RE: حي على الجهاد ،،، - الإبستمولوجي - 09-29-2013 (09-29-2013, 01:00 PM)مصطفى علي الخوري كتب: فتح الشريط للحديث عن جهاد النكاح في الصميم يا زميل : من المستغرب فعلا أن يأتي من يُشار إليه بوصف "وزير" ليتحدث عن بشاعة "جهاد النكاح" ؛ رغم أن وزارته تعتمد بالفعل وبصفة رسمية بيوت الدعارة في تونس ؛ وتوظف العاهرات للمتاجرة بالجسد وتضع صفة "مومس" في بطاقات هويتهن ؛ وهذا معروف في تونس. هذا ماحدا بكاتب تونسي إلى إثارة القضية على نفس النحو الذي تشير إليه. عن "جهاد النكاح الحداثي" يكتب سمير الوافي جهاد النكاح "الحداثي" كثر الحديث عن جهاد النكاح واكتشفنا فينا الكثير من الرجولة والشهامة والشرف الرفيع والغيرة الشرقية على نسائنا...وكأننا مصدومون من النكاح الغريب عنا في مدينتنا الفاضلة الخالية من النكاح العشوائي والممنوعة من النكاح جهادا ورياضة وتجارة !!... http://media-plus-tn.com/?p=20791
جهاد النكاح في سوريا استفز رجولتنا وغيرتنا وشهامتنا وشرفنا...ولكن لماذا لا يستفز فينا نكاح جهاد القصور في دبي ونكاح جهاد الملاهي في بيروت ونكاح جهاد الدولار في شقق الجالية الليبية بتونس نفس تلك الغيرة والرجولة والشهامة رغم أن الضحايا دائما فتياتنا المغرر بهن تارة بالدين وأحيانا بالدولار !!؟... هل جهاد النكاح الحداثي مقبول ومسكوت عنه ولا يحرك رجولتنا وجهاد النكاح المتنكر بالدين زورا وبهتانا هو فقط الذي يستفزنا !؟؟... جهاد النكاح مزدهر هنا حتى وان لم يتنكر بالدين ولم يتستر بالفتاوي التافهة...انه جهاد جسدي منحط وبشع ومذل ضد الفقر والاحتياج والتهميش...حيث يسهل التغرير ببناتنا وترويضهن واغرائهن...ولكن ذلك مسكوت عنه ويعتبر حرية جسدية وتغمض عنه العيون...وجسدي ملكي وليس شرف أحد...لا...جسدك شرف عائلتك يا عزيزتي... RE: الرد على: حي على الجهاد ،،، - Rfik_kamel - 09-29-2013 (09-29-2013, 11:36 AM)مصطفى علي الخوري كتب:(09-28-2013, 03:36 AM)Rfik_kamel كتب: الزميل م ع خ ١-" لاديموقراطية دون ديموقراطيين" , هل هذه واضحة! رجاء الجواب بنعم أولا إن أمكن , داعش والنصرة وشاويي وقاطعي الرؤووس لن يأتوا بالديموقراطية سوى ديموقراطية تدمير الكنائس والمساجد والذبح الطائفي ومهاجمة معلولا فلا نلعب لعبة نعطيهم وقت ووالظرف ظرف حرب وكأن سوريا ليست كلها في ظرف حرب وليس فقط جهادييك! وكأن الشيشان جايين زيارة والنظام يقمعهم ولا يغطيهم الفرصة لإظهار وجههم البديع !! ولا لعبة البيضة والجاجة ونقل النظام مسؤول عن الشيشان !! أساسا هم غير سوريين!.. هل هذه واضحة!! هؤلاء غرباء أعداء تنام معهم معارضتك المسلحة في نفس التخت !!!, وجود الشيشان هو هذا تابع لطبيعة فكرية وأخلاقية وظرف تاريخي كثمرة للتحالف الأمريكي الوهابي ( يعني لا نحاول أن تقول أن الحرب الأهلية في إسبانيا وطرفها الفاشي كان ردة فعل !! ... لا نحاول لأنها محاولة فاشلة ) هذه الفقرة (١) سأتبعها ب (٢) و٣()...... كي لا تستمر في التبريرية لتي يتصف فيها ردك ,لأنه عندها يصبح إحتلال إسرائيل لفلسطين ردة فعل وكل حالة إسمها ردة فعل تصبح أنت الضبابي أو التبريري أو الذرائعي , لأنه في الحقيقة هناك دائما فعل ورد فعل في أي أمر نواجهه في الحياة وكلاهما يجب أن يكون " ناضجا " وإلا فهو يسمى سلوك منهجي "ساقط" , أنا ألا حظ رد فعلك على إستغرابك لضبابيتي رغم وضوحها ![]() RE: الرد على: حي على الجهاد ،،، - Rfik_kamel - 09-29-2013 (09-29-2013, 01:13 PM)ابن فلسطين كتب:أنت يا زميل تعتبرها إقرارا وهذا خطا, نحن نقر أن هناك أزمة في سورية ونقر بأخطاء النظام مثلما يقر حضرتك بأخطاء منظمة التحرير فأين النصر المؤزر الذي تحققه!!! (ولا يجب إنكار عشرات المجازر التي تمت في الأيام واالأسابيع الأولى ومنها مجزرة جسر الشغور التي تحتاج لعتاد وتنظيم وتخطيط لمدة طويلة,المقدم التلاوي وأبنه وإبن شقيقته , نضال جنود, رمي العسكريين في نهر العاصي, مهاجمة المخافر ومراكز الشرطة,إلخ...لا بل التحريض والفبركة وهي أخطر من التسلح )(09-27-2013, 04:25 AM)Rfik_kamel كتب: ثم وكيفما كان الأمر هل نبقى نتحدث عن الماضي ونترك الشعب لينتقم منه التكفيريون !! هل هذا ما نريده.. إشاحة الوجه عن جرائمهم بحجة "والله كانت سلمية والنظام مسؤوول " ونحن لسنا ممثلين عنه بل نريد التغيير الديموقراطي المنشود ولكن يبدو أن تقرأ وتتجاوز عبارات صريحة قلناها وهي دور النظام في قمع التيار الديموقراطي والوطني بينما شجع التيار الرجعي وما يحصل هو إحدى ثمراته فبعض أن حصل الرجعيون على مكاسب بسبب تسهيل النظام لدخول الخليج وقطر إلى سوريا وإستثماراتهم إستطاعو أن يكون لهم أتباع حتى ضمن فروع الأمن, لهذا فالنظام مسؤول لدرجة كبيرة عن إعطائهم الفرصة, الشعب السوري دفع الثمن عبر الخطاب التحريضي الطائفي التي أصبح له نفوذ كبير في سوريا ومن ثم بدأ التصعيد والتسليح وبقية مراحل التآمر على سوريا من أجل تغيير النظام السياسي نهائيا لصالح أمريكا والرجعية العربية ..هل هذا واضح!!! لم يكن النظام قامعا للخطاب الديني المحافظ فربما يفوق عدد المساجد في سوريا أي دولة إسلامية نسبة لعدد السكان , بل كانت هناك محاربة للخطاب العلماني والقوى التقدمية واليسارية إذن نحن لا ندافع عن النظام بل عن بلدنا وإرثه وتاريخه ودولته وجيشه ومقارنة بداعش وجبهة النصرة نستطيع القول أن النظام على علاته هو مرحليا يحمي سوريا من الأسوأ لذلك أتمنى إعادة القراءة ووضع الحصان أمام العربة! أن نقتنع بالديموقراطية ونحدد أي شكل من الديموقراطية هو أمر حسن وأن نتلمس أساليب تحقيقها ضمن ظرف تاريخي محدد هو عمل يدخل فيه الواقع الخاص لأي بلد وبنفس للوقت إن هجوم البعض علينا بديموقراطيتهم ديموقراطية داعش والنصرة التكفيري والكر بجناحاه الطائفي والتكفيري وأن يشار علينا علينا بديموقراطية بني وهاب وإعلامه وأزلامه ومسوقيه وأدواته من بائعي الأقلام والضمير هو أمر يدعو للسخرية,. RE: حي على الجهاد ،،، - مصطفى علي الخوري - 09-29-2013 اتهمتني بالضبابية و اعد ت اليك اتهامك هل يكفي هذا؟؟؟ و الأن (09-29-2013, 03:10 PM)Rfik_kamel كتب: ١-" لاديموقراطية دون ديموقراطيين" , هل هذه واضحة! رجاء الجواب بنعم أولا إن أمكن ,نعم واضحة جدا... هل لي أن أسألك أين هم الديمقراطيين خلال 40 عام من حكم الأسد، هل سمح النظام الذي تدافع عنه لأي فأر أن يتحدث بديمقراطية غير ديمقراطية الطاعة المطلقة للرئيس و إلى الأبد، و كأنه اله لا يخطئ. هل تمكن احد خلال هذه العقود الأربعة أن يقدم أي نقد بناء لسياسة الأسدين، علما انه برعايتهما وصلت البلد إلى ما وصلت اليه .. اعرف ستقول مؤامرة إلى أخره... أنت نفسك تقر بالفساد المغلغل بالحكم السوري إلى العظم، الفساد من رأس الهرم إلى قاعدته،، هل الديمقراطيين هم من أسسوا هذا الفساد هل من ورث الحكم من الأب إلى الابن هم الديمقراطيين ؟؟؟ هل الديمقراطيين هم من انتخب الرئيس بـ 99 بالمئة؟؟ هل انتخابات الأسد خلال 4 عقود كانت نزيهة؟؟؟ اجب نعم أو لا لوسمحت مقولتك اقتباس:لا يمكن أن تكون هناك ديموقراطية قبل أن يكتشف الكائن ما قبل الحجري أنه أحمق وبشعهل تعني أن الديمقراطية هي وهم لا يوجد بالحقيقة شيء اسمه ديمقراطية ؟؟ (09-29-2013, 03:10 PM)Rfik_kamel كتب: داعش والنصرة وشاويي وقاطعي الرؤووس لن يأتوا بالديموقراطية انأ معك بهذا و ابصم بالعشرة. هل تريد أكثر من هذا؟؟ هؤلاء الهمج هم من سرق الثورة و هم من سيكون سبب فشلها الذي لا استبعده رغم الأسى الذي يتركه بنفسي. من أتي بهم و من أين طلعوا لنا، و من فرضهم علينا ، هذا حديث طويل.. لن نتفق عليه ربما تتاح لنا الفرصة بنقاشه بمكان اخر.. فقد فتح هذا الشريط لمعالجة حالة نكاح الجهاد و احيل لك لسؤال: هل تعتقد أن بشار الأسد و حله الأمني الذي أوصلنا لهنا هل هو قادر على إعادة الديمقراطية لسوريا، هذا أن كان للديمقراطية وجود قبل 2011 .. أم انك تعتقد أن الديمقراطية هي وهم بسبب انقراض الكائن ما قبل الحجري و بلدنا ليست بحاجة لها و اكرر سؤالي السابق: فبالله عليك اين هو مكان حكم الشعب لنفسه طالما تفرضون على هذا الشعب حكم الأسد إلى الأبد من الأب إلى الولد... و ربما بعد عمر طويل إلى الحفيد. RE: حي على الجهاد ،،، - مصطفى علي الخوري - 09-29-2013 اتهمتني بالضبابية و اعد ت اليك اتهامك هل يكفي هذا؟؟؟ و الأن (09-29-2013, 03:10 PM)Rfik_kamel كتب: ١-" لاديموقراطية دون ديموقراطيين" , هل هذه واضحة! رجاء الجواب بنعم أولا إن أمكن ,نعم واضحة جدا... هل لي أن أسألك أين هم الديمقراطيين خلال 40 عام من حكم الأسد، هل سمح النظام الذي تدافع عنه لأي فأر أن يتحدث بديمقراطية غير ديمقراطية الطاعة المطلقة للرئيس و إلى الأبد، و كأنه اله لا يخطئ. هل تمكن احد خلال هذه العقود الأربعة أن يقدم أي نقد بناء لسياسة الأسدين، علما انه برعايتهما وصلت البلد إلى ما وصلت اليه .. اعرف ستقول مؤامرة إلى أخره... أنت نفسك تقر بالفساد المغلغل بالحكم السوري إلى العظم، الفساد من رأس الهرم إلى قاعدته،، هل الديمقراطيين هم من أسسوا هذا الفساد هل من ورث الحكم من الأب إلى الابن هم الديمقراطيين ؟؟؟ هل الديمقراطيين هم من انتخب الرئيس بـ 99 بالمئة؟؟ هل انتخابات الأسد خلال 4 عقود كانت نزيهة؟؟؟ اجب نعم أو لا لوسمحت مقولتك اقتباس:لا يمكن أن تكون هناك ديموقراطية قبل أن يكتشف الكائن ما قبل الحجري أنه أحمق وبشعهل تعني أن الديمقراطية هي وهم لا يوجد بالحقيقة شيء اسمه ديمقراطية ؟؟ (09-29-2013, 03:10 PM)Rfik_kamel كتب: داعش والنصرة وشاويي وقاطعي الرؤووس لن يأتوا بالديموقراطية انأ معك بهذا و ابصم بالعشرة. هل تريد أكثر من هذا؟؟ هؤلاء الهمج هم من سرق الثورة و هم من سيكون سبب فشلها الذي لا استبعده رغم الأسى الذي يتركه بنفسي. من أتي بهم و من أين طلعوا لنا، و من فرضهم علينا ، هذا حديث طويل.. لن نتفق عليه ربما تتاح لنا الفرصة بنقاشه بمكان اخر.. فقد فتح هذا الشريط لمعالجة حالة نكاح الجهاد و احيل لك لسؤال: هل تعتقد أن بشار الأسد و حله الأمني الذي أوصلنا لهنا هل هو قادر على إعادة الديمقراطية لسوريا، هذا أن كان للديمقراطية وجود قبل 2011 .. أم انك تعتقد أن الديمقراطية هي وهم بسبب انقراض الكائن ما قبل الحجري و بلدنا ليست بحاجة لها و اكرر سؤالي السابق: فبالله عليك اين هو مكان حكم الشعب لنفسه طالما تفرضون على هذا الشعب حكم الأسد إلى الأبد من الأب إلى الولد... و ربما بعد عمر طويل إلى الحفيد. الرد على: حي على الجهاد ،،، - Rfik_kamel - 09-30-2013 أنا أقرأ بصوت عال , حقا لا يجب علي أن أحملك أوزار المعارضة المسلحة أو التي تلعب دورا تخريبا هادما وتقسيميا , هذا التقسيم بصراحة يدور حول إستلام السلطة ويندرج ويصنف مجتمعيا وسياسيا بالشكل التالي: من الناحية الداخلية السياسية: الطرف المعارض: ١- قوى رجعية سواء ممن هم أعداء رجعيين تاريخيين لكل تحول ديموقراطي وهم الإسلاميون الدمويون وقوى غير ديموقراطية فاسدة من النظام ممن إنشقت عليه ٢-قوى شعبية ركضت خلف شعار "حرييية" "حرييية" وهي قوى تعبر عن شارع لا يستهان به ولكنها قسم من فئة واحدة من الشعب بعضه تسلح وبعضه إنكفأ منذ أن بدأت مظاهر العنف والشعارات والممارسات الطائفية ٣- قوى ليبرالية إنتهازية ليس لها وجود شعبي يذكر وهي بمعظمها تتشكل من أيتام اليسار الفوضوي وهي لا تتواني عن خيانة حتى نفسها ولا يؤمل بها بسبب أن دافعها ومحركها هو الحقد ناتج عن سقوط أحلامها في مستنقعاتتصوراتها للواقع أكثر منها إهتماما بالشعب واليسار المتطرف يلاقي مع اليمين الرجعي بالنهاية حسب قوانين الماركسية نفسها أيضا تحركها المنافع الشخصية وحب الظهور. ٤- مجموعات جديدة تشكل طبقة من اللصوص والمجرمين المستفيدين من الفوضى والتهجير الطائفي على الطرف الآخر: ١- قوة مؤسساتية وطنية وهي الدولة والجيش بشكل خاص وهي تضم بشكل عام سكان المدن هذه القوى تتعلق حياتها بشكل مباشر بالوضع الإقتصادي الإنتاجي المديني , هذه القوى لديها حساسية تجاه التغيرات الفوضوية وتعتبرها عدوتها , هذه القوى لا تهتم بالسياسية إلا حين تكون مستهدفة وهي تتشكل من الحرفيين والطبقة الوسطى واصحاب الأعمال والورش وما يتبعهم أيضا هذه القوى تريد المحافظة على المكتسبات الإجتماعية كالتعليم والطبابة إلخ . ٢- قوى شعبية ضخمة مؤيدة للنظام والدولة أي مؤيدة لصمود سوريا وهي قوى شعبية مستهدفة من الغرب الإمبريالي واليمين الوهابي والرجعية العربية يجمعها المحافظة على الدولة والمؤسسات الحكومية والحفاظ عن الوطن وهي تتضمن في راياتها مختلف الشعارات منها صور للرئيس لكن أغلبها العلم السوري وكمثال على ذلك أن معظم الشعارات المرفوعة ضد التصعيد على سوريا وفي جميع في بلدان العالم كانت صور رافعي صور الرئيس قليلة بينما أعلام سوريا والشعارات المناهضة للعدوان الأمريكي هي الطاغية ٣- قوى فاسدة في النظام , فسادها كان حصيلة صفقات من النظام سواء من خلال مواقع إقتصادية أو قبلية أو مؤسسة على التوازنات الطائفية أكثر منه أحقيتها بتموضعها في مراكز السلطة أما من الناحية العسكرية فيبدوا الأمر أكثر وضوحا وهو: ١- قوة الجيش العربي السوري وهو من أكثر ما يعبر عن الوحدة الوطنية والفئات الداعمة للدولة السورية ورغم وجود أقليات بنسبة أكبر في قياداته وهي حالة سلبية ولها ظرفه التاريخي إلا أنه يعبر بأعلى وأرفع صورة عن تلاحم المجتمع السوري للذود عن البلاد رغم السلبيات ويعكس تعداده العام بشكل شبه تام كافة مكونات المجتمع السوري يقابله : 1- عصابات الطائفية والإجرام من المرتزقة وهي القوة العسكرية الفاعلة بنسبة ٧٠ بالمئة ولولاها لربما سقطت مثيلاتها السورية ٢- ما يسمى بالجيش الحر ويمكن تقسيمه إلى فئات مختلفة بتقديري أن أقل من ربعه هو مع العلمانية والديموقراطية بينما يطغى عليها الجانب الإسلامي لهذا نجدها ترجح دوما كفة خلافاتها لصالح التحالف مع قوة المرتزقة (وهي من رحبت بالمرتزقة أساسا) هل توافق على هذا الوصيف بعيدا عن الضوضاء والشعارات الطنانة هل توافق على أن الشعب السوري أنه وبمعظمه ومعظم مكوناته كان يريد أن التغيير السياسي الإيجابي الحضاري بشكل يتلازم مع بقاء كافة المكتسبات التي يمكن إعتبارها "ديموقراطية" كمحصلة وهي حقوق كثيرة ناضل من أجلها الشعب كحق التعليم وتعليم المرأة وحق العمل وحق العيش بسلام دون تهديد طائفي, وحقوق المرأة إلخ ,( بالناسبة هذه الحقوق هي من تحرر الإنسان !! وهي من تؤهله للسير قدما في التجربة الديموقراطية ) وأن الشعب السوري الآن يهمه العودة لحياته الطبيعية ولا تهمه السياسة الآن بل رغيف الخبز والأمان. إذا كنت توافق ستعلم جيدا أن الشعب السوري قد تم تقسيمه لحرمانه من حقوقة وأن ينكل به وأن كل ما حدث لم يكن يهدف إلى أية شكل من أشكال الديموقراطية بل على العكس , الهدف هو الهجوم على البنى الأساسية التي تربط بين السوريين لذلك تجد أن "الأقليات" و قسم كبير من الأغلبية يصطف في ناحية وقسم آخر من مكون واحد يقاد ليكون ضد الأول ! فما هي إمكانيات تحقيق الديموقراطية الشعبية الخالية من الأمراض في هذه اللحظة ومن يضمن أي إحترام عقد إجتماعي بعد أن مزقته داعش والنصرة ومعظم ما يسمى بال"جيش الحر" !! إذا فأنا لست ضد الديموقراطية كما تعتقد وقد أوضحت هذا مرارا وهو أن التجربة الديموقراطية كي تنجح يجب أن يكون لها مقوماتها السياسية كالقسم على العقد الإجتماعي والإخلاص لقيم العلمانية والتي بدونها لن توجد ديموقراطية فالحصان هو العلمانية والعقد الإجتماعي أما العربة فهي الديموقراطية أنا أوصف قبل أن أحكم وليس حكم كما إستوعبه حضرتكم أما موضوع الديموقراطية ولعبة الديموقراطية الزائفة في الغرب وبشكلها المتطرف من الإبتذال في أمريكا فهو أمر معاش وهذه "الديموقراطية" ليست سوى قناع وظيفته تخفيف الإحتقان بين الطبقات أي أكثر منه مشاركة المواطن في صنع القرار, هذه حقيقة وليست إفشالا للهمم لأن معرفة الواقع هي شرط أساسي لتغييره RE: الرد على: حي على الجهاد ،،، - مصطفى علي الخوري - 09-30-2013 (09-30-2013, 12:26 AM)Rfik_kamel كتب: من الناحية الداخلية السياسية: المعارضة كما تراها و باختصار: ـ1 - إما رجعيين إسلاميين دمويين و فاسدين ـ 2- قوى شعبية ركضت خلف شعار "حرييية" و بالنهاية: اما تسلحوا أو ذهبوا لبيوتهم ـ 3 - قوى ليبرالية ليس لها وجود شعبي يذكر خائنة و لا أمل منها ـ 4 - طبقة اللصوص والمجرمين..... أنت قسمت و صنفت الشعب السوري على كيفك: إما حبابين و اوادم مع شوية مستنفعين مع النظام، أو خونة و لصوص و فاسدين و دمويين و كخة مع المعارضة و بعدين تأتي لتقول أن المعارضة تختزلكم .. و تحدثنا عن الطرف الأخر من برجك العاجي الذي لا يرى سوى بمنظار واحد أنت بتصنيفك هذا سحقت فئة كبيرة من المجتع السوري بدون أن تسألهم رأيهم بما يخصني، و عدد كبير من معارفي و أهلي و أصدقاء لي بهذا المنتدى و خارجه لا اشعر ولا نشعر إننا ننتمي إلى أي من الفئات الأربعة التي تصنفها أعلاه. سواء اعجبك هذا أو لم يعجبك نحن سوريين و نحب بلدنا و نرفض الركوع للبوط العسكري و السير خلفه كالنعاج إلى حافة الوادي نحن سوريين و أجداد اجداد اجدانا كذلك، و لنا الحق بالمشاركة بحكم البلد و التمتع بثرواتها التي سلبتها منا عصابة الأسد... فمن أنت حتى تقسم الناس فئات على مزاجك و تخون كل من ليس معك بصف هذه العصابة التي سلبت السلطة و سرقت البلد و فرضت علينا الفساد و المحسوبية و أشعرتنا غرباء خلال عقود و اليوم اتخذت قراراها بالحل العسكري الذي أشعل حربا أحرقت الأخضر و اليابس و أقدمت لنا هذه الحرب المرتزقة و المتطرفين ـ أن صح هذا الكلام ـ من كل حدب و صوب. نظامك اتخذ الحل العسكري القمعي و أشعل حربا فقط لكي يبقى بالحكم، كتبتها و أعيدها لأنها تحرق قلبي، قالوها و كتبوها و نفذوها: الأسد أو نحرق البلد، الأسد أو لا احد: هل تنكر هذا؟؟ و هاهو البلد يحترق و يتدمر لكي يبقى الأسد. يسير الأسد على نفس الطريق حتى يمل الناس و ينسوا ثورتهم التي تقارب، أقولها بحسرة، تقترب من الفشل لأن الناس فقدت كل شيء ووصل الأسد إلى هدفه بتجويع الناس التي لم تعد تهتم بالسياسة بل برغيف الخبر. هذا ما كتبته حضرتك و هذا هو الهدف الذي تسعى إليه العصابة: اي تجويع الناس حتى تستسلم للبوط العسكري و تلعن رب السياسة على رب الثورة و تعود إلى بيوتها مكسورة الخاطر بانتظار أن يكبر حافظ الثاني و يستلم الحكم بكل نزاهة و ديمقراطية و محبة شعبية . . . تمحي كل من يخلفك الرأي من الوجود ـ كما محى المعلم اوربا عن الخارطة ـ ثم تأتي لتقنعنا انك لست ضد الديمقراطية. تمحينا من الوجود و تصفق لرئيسك الذي فرض الجوع و الحرمان على شعبه كي ينسى السياسة و يركض خلف رغيف خبزه ثم تأتي لتحدثنا عن العقد الاجتماعي والإخلاص لقيم العلمانية. أي عقد اجتماعي هذا الذي تتحدث عنه و بالطرف المقابل لا يبدوا لك الناس سوى إسلاميين دمويين و و رجعيين و ليبراليين لا يتوانوا عن الخيانة لا أمل منهم أو لصوص و مجرمين سوريا انتهت بفضلكم تحت راية اسديكم و و بسوء ادارتكم و بقرارات حكمكم الفاسد سوريا او ما تبقى منها...، تصبحين على خير و و كاسك يا ديمقراطية |