![]() |
44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) (/showthread.php?tid=51587) |
الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 مشكلة العلماني وسائر اللاإسلاميين من مثل فودكا وما شابه مع اﻹسلام ليس هو ما يسمونه الجانب الدموي أو التمييز والرجعية وسائر القوالب الستيناتية الجاهزة، مشكلتهم مع اﻹسلام هي أن خالد بن الوليد وعمرو بن العاص في قديم الزمان قد قاما بفتح بلاد الشام ومصر، وهي نفس مشكلة المتأيرنين مع عمر بن الخطاب. وهم حين يعيشون في أطلال ذلك الزمان، ويرمون مخالفيهم بالرجعية، فهم يستعملون ذات اﻷسلوب الدموي مع الخصم، أو يشجعون عليه. يعني يطرب العلماني فرحا ويمتلئ قلبه بالحبور، وقد يدق كؤوس النبيذ مع نادلته السويدية حين يرى أشلاء الخصوم تتطاير قديما وحديثا، بل يعتبرها فروسية ونجاحا. وحين يرى خصمه يدافع عن نفسه بنفس الطريقة فإنه سيملأ الدنيا بالدعاء بالويل والثبور وعظائم الأمور ضد أولئك أعداء اﻹنسانية الذين برزوا من قبور التاريخ ليحيوا تقاليد دموية عفا عليها الزمان وتجاوزها اﻹنسان، لمثل هذا نقول كما قال اﻷول: يا أيها الرجل الْمُعَلِّمُ غَيْرَهُ *** هَلَّا لِنَفْسِك كَانَ ذَا التَّعْلِيمُ تَصِفُ الدَّوَاءَ لِذِي السِّقَامِ وَذِي الضَّنَى *** كَيْمَا يَصِحَّ بِهِ وَأَنْتَ سَقِيمُ ابْدَأْ بِنَفْسِك فَانْهَهَا عَنْ غَيِّهَا *** فَإِذَا انْتَهَتْ عَنْهُ فَأَنْتَ حَكِيمُ فَهُنَاكَ تُعْذَرُ إنْ وَعَظْتَ وَيُقْتَدَى *** بِالْقَوْلِ مِنْك وَيحصل التسليمُ لَا تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وَتَأْتِيَ مِثْلَهُ *** عَارٌ عَلَيْك إذَا فَعَلْت عَظِيمُ RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - العلماني - 10-02-2014 (10-02-2014, 12:52 PM)خالد كتب: في شغلة مهمة بدي أخالف فيها انكيدو من أنت - يا سندي - حتى تقبل وترفض وتحجر على الناس آرائها ؟ لماذا لم يرس عبدالناصر دعائم الديمقراطية؟ لأن "عبدالناصر" ابن مرحلته التاريخية مثلما هو رسولك ابن مرحلته التاريخية أيضاً، ولقد شاء العصر أن يكون الاستبداد من نصيب تلك المراحل. عبدالناصر حكم في فترة تمدد الاشتراكية والشيوعية وتقلص الديمقراطية (الاتحاد السوفياتي، الصين، الكتلة الشرقية، فيتنام .. إلخ). وكانت الديمقراطية بما تحويه من نظام رأسمالي قائم على نفوذ البرجوازيات الصغيرة في عرف الناس وقتها عبارة عن نظم رجعية يجب تغييرها من خلال السير على طريق الاشتراكية وصولاً إلى الشيوعية. هذا هو عصر عبدالناصر، ومن الطبيعي أن يسلك عبدالناصر هذا المسلك خصوصاً أن مصر عانت كثيراً من "أرستقراطيتها" أيام الملك حيث غبن عامة الشعب المصري بأيدي الباشوات. لم يمجد أحد الوحشية، إنما تقييد الحريات في ايام عبدالناصر واحدة من الأخطاء الكبيرة للنظام. ولكنها ليست كافية كي نلعن كل ما جاء به عبدالناصر؟ فهل تهجو الرسول بسبب بني قريضة وقينقاع والنضير وبعض من اغتالهم أو قتلهم صبراً؟ RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - vodka - 10-02-2014 (10-02-2014, 05:54 PM)العلماني كتب: ؟ فهل تهجو الرسول بسبب بني قريضة وقينقاع والنضير وبعض من اغتالهم أو قتلهم صبراً؟ نسيت ام قرفة اقرفو فيها لانو بتجيبلو الحكة ![]() RE: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - الإبستمولوجي - 10-02-2014 اقتباس:- صدقنا جمال عبد الناصر ووقعنا له علي بياض ضحك علينا بحنجرته علمنا أنه لا صوت يعلو فوق صوت المعركة بينما لم يدخل مرة معركة. اقتباس:علموا أبناءنا دروس التاريخ بموضوعية وحياد واعملوا علي تكوين وعي علمي لديهم بأخطاء السابقين بدلاً من الاصرار علي مدحهم والثناء عليهم وتمجيدهم والنفخ والمبالغة في قدراتهم وإيهامنا أننا مجرد (خنافس) او مجرد صراصير تحوم حول أحذيتهم الغليظة!عادل عصمت مقتطف من : http://estklal.com/news/news.aspx?id=139015 الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 هل تدين إذن يا علماني، هل تدين ما فعله عبدالناصر بمعارضيه جميعا؟ بما فيهم الشيوعيون والإخوان المسلمون؟ خلينا من حسناته، واحكيلنا شوي عن سيئاته، لأن بعد شوي بدنا نفكرك ماسك مسبحة عليها ألقاب عبدالناصر وعم تسبح فيها. أما بالنسبة للرسول، هديك اليوم كنت تقول انه خارج هالدوائر كلها، اشبك غيرت هلأ؟ يا حلو بانت لبتك.. أما أنني أحجر على أحد، ليكني ما منعت حدا يحكي شي، ما وديتك على أبو زعبل ولا اللومان، من حجر على رأي أحد فليس إلا طاغيتكم الهالك، لعنه الله غدوة وعشية وحين تسحرون. RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 (10-01-2014, 02:52 PM)العلماني كتب:خنشوف،(09-30-2014, 10:41 PM)Enkidu61 كتب: إلى جهنم و بئس المصير، هذا إذا كان هناك جهنم أصلا. فلا أعتقد بوجودها شخصيا. القضية الأولى، أنت زعمت قبل حين أن محمدا خارج هذه الأطر، نراك تلبس عباءة القاضي لتحاكمه هنا. تعليقي: ياهملالي. القضية الثانية، سولافة بيع الأزيديات في الأسواق عيب تظلك تحكيها، لأنها من السوالف التي تورطت فيها جماعتك البشمركة العالمانيين، نحن على خلافك مشكلتنا مع داعش مبدئية، فلا نحتاج لأخبار كاذبة كي ندعو ضدها. القضية الثالثة، ربكم المعبود عبدالناصر، هو بذاته عبد للناصر عز وجل، لكنه عبد مجرم ظالم متكبر لا يرجوا للناصر وقارا. القضية الرابعة، سولافة افتراءك على غادة عويس تجعلنا نتوقف طويلا، نتوقف طويلا جدا، ثم نقول هذا الذي يطمع أن يُذهِب أمرنا على يديه وبقوله؟ أهذا هو الذي يفتري على النساء لأنهن قلن ما لم يعجبه؟ غادة عويس امرأة شجاعة فطنة أريبة، لو كنت تجرؤ فعلا على قولك هذا فهي معروف أين هي، فاذهب إليها وحدثها بموضوع النكاح الذي تزعمه إن كنت تجرؤ. طبعا مفهومك للنكاح هنا لا علاقة له بالفهم الشرعي فيه، فالنكاح بمفهومنا هو العقد، وبمفهومكم هو الفعل. RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-02-2014 (10-01-2014, 08:20 PM)العلماني كتب: بلا بلا بلا... قصدي أن أنكيدو قد ألقمك الحجر وأذهب حججك كلها، وجهيزة يا متعلم يا مثقف، سبحان الله شو مثقف، ليست كلبة من كلاب العرب وليس معروف عنها ذلك. وأنكيدو أخ عزيز، فلا تدخل بين الأخوة بالشر، وليس بيني وبينه إلا كل خير، فلا تعد لمثلها. وما إخالك إلا أردت أن تسيء للرجل لأنه قد ألقمك ما تعلم، فصرت تستجدي أن تشتمه عن طريق غيرك، وكما شتمت غادة عويس من وراء جدر فإنك تشتم الرجل من وراء جدر وهو أمامك إن أردت أن تشاتمه فاصنع ذلك حتى تسقط ورقة التوت الأخيرة ويبان كل ما اختفى. الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - خالد - 10-03-2014 سقطت الباء سهوا بسبب الكتابة من الهاتف في "ليس معروف عنها ذلك"، وكنا نكتب "وليس بمعروف عنها ذلك".. قاتل الله التصليح التلقائي. الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - Sniper + - 10-03-2014 لو ألخص الكلام عن عبدالناصر سأقول بكلمتين أنه : مجرم و فاشل RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر) - الإبستمولوجي - 10-03-2014 (10-01-2014, 02:52 PM)العلماني كتب: عن أية حريّات يتحدثّون؟ عن حرّية داعش في سبي نساء اليزيديين أم في طرد المسيحيين من الموصل؟ (10-02-2014, 11:04 PM)خالد كتب: القضية الثانية، سولافة بيع الأزيديات في الأسواق عيب تظلك تحكيها، لأنها من السوالف التي تورطت فيها جماعتك البشمركة العالمانيين، نحن على خلافك مشكلتنا مع داعش مبدئية، فلا نحتاج لأخبار كاذبة كي ندعو ضدها. عندما كانت آلاف النسوة العراقيات السنيات أسيرات في سجون المالكي ؛ تنتهك أعراضهن على مسمع المجتمع الدولي ؛ ويُغتصبن أمام مرآى ازواجهن إمعانا في التعذيب للطرفين ؛ ؛ لم يتحدث "العالم" ابن الشرموطة عن "سبي" نساء أهل السنة على يد "مختار العصر" ؛ ولم يتدخل لتحريرهن أحد ؛ لولا أن "داعش" فعلت ذلك .
وعندما اتناكت كم أيزيدية بفعل "قضيب" علماني بشمركي تنابح العالم - عندها - عن "سبي الأيزيديات على يد داعش". "عالم" منافق وشاهد زور |