حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الشماعة الإيرانية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الشماعة الإيرانية (/showthread.php?tid=1464) |
الشماعة الإيرانية - neutral - 01-22-2009 طيب فهمنا إن إيران هى العدو الذى يجب أن نخشاه..... وماذا أنتم فاعلون ياعرب الإعتدال? هل ستجيشوا الجيوش وتخرجوا أسلحتكم من المخازن وتلقنوا الفرس درسا لن ينسوه أم أن إيران ستكون الشماعة البديلة التى ستحملوها كل الكوارث المستقبلية بدلا من إسرائيل ثم بعد مائة سنة أخرى تنتقلوا إلى تركيا ثم بعدها أثيوبيا? الشماعة الإيرانية - الحكيم الرائى - 01-22-2009 الموضوع كان عن الشماعة الايرانية ما الذى ادخل فيه قضايا التبنى وخطف الاطفال الشماعة الإيرانية - أبو خليل - 01-22-2009 Array أزيد أني مثلك لم أكن واعيا بخطورة المشروع الإيراني على المنطقة و على العرب ،[/quote] و سؤال اضافي للزميل بهجت عندما يشاء: ما الذي تغير في خطورة المشروع الايراني منذ اوائل الثمانينات الى الان, على العكس اجد انه خف كثيرا منذ بداياته.... اذكر عندما كنت صغيرا و هربنا من المعارك الى بعلبك, كنت تصادف عناصر الحرس الثوري الايراني بلباسهم الرسمي في الاسواق يقودون عربات مموهة مكتوب عليها بالفارسي و كانوا يشاركون في عمليات ضد الاحتلال الاسرائيلي و يشرفون على معسكرات تدريب لحزب الله و الجهاد الاسلامي, و كنا نستمع الى الاذاعة الايرانية , و تباع صحيفة (كيهان) الايرانية في المكتبات, كان ذلك في العام 1985-86 على ما اذكر... هذا بدون ان نأتي على موضوع الحرب العراقية الايرانية.... اعتقد ان الامور تحسنت كثيرا منذ ذلك الحين , لكن الذي تغير فعلا هو الموقف العربي, و ليس الايراني, الذي لم يتغير كثيرا... بينما جنحت الدول العربية نحو خيار التسويات المنفردة مع اسرائيل, و تبنت الرؤية الامريكية بخصوص (الارهاب) و استفاقت فجأة على (الخطر الشيعي) و (المشروع الفارسي), و اقتنعت اخيرا بعبثية النضال و كوارث المقاومة, و جنون مواجهة المشاريع الامريكية الخ.... و لذلك برز الفرق و ظهرت المخاوف, و ليس لاي تغير او تحول عند الطرف الايراني.... الشماعة الإيرانية - قطقط - 01-22-2009 عبد الناصر أراد الجهاد والدول اللى كانت ترفض المشاركة فى الجهاد ( زى تونس والدول العربية الملكية ) كان بيخونهم ويشتمهم ، وكذلك النهارده حماس أو سوريا أو إيران لما بيلاقوا مصر ترفض الجهاد بيخونوها ويشتموها الشماعة الإيرانية - ابن نجد - 01-22-2009 Array بالرغم من أن جملتك مضطربة المعنى إلا أنى أبشرك بأن الجنين سليم وبصحة جيدة ولم يتم إجهاضه! [/quote] لا ياحبيبي ، الكتابة الموجهة والدوافع النفسية تولد مشوهة وتظل تحوص حول نفسها . Array أما ماشدنى فى هديتك فهى تلك العبارة السؤال الذى يجب أن يسأل هنا ولماذا هم عاجزون ومنذ متى وهم عاجزون ومتى سينتهى هذا العجز أم أنه قدر عليهم القبول به?[/quote] يعني هذا السؤال يسأل لمصر وللعراق ودمشق ( دول الحضارات المتراكمة ) فقط ، وهو سؤال تعجيزي في ظل حوار محدد. Array وإذا كان مايقوله كاتب المقال صحيحا فلماذا قاطعت سعودية "الإعتدال" مصر بعد توقيع معاهدة كامب ديفيد وركبت قاطرة القائد الضرورة وأين المليارات التى تنفقها سعودية الإعتدال على شراء الخردة من أوروبا وأمريكا?[/quote] هل ستفرض علي كفرد ان ادافع عن الحكومة ؟ حاشا وكلا نحن نتحدث عن اللحظة وانت كما اسلفت ضد الخوض في تفاصيل الماضي ولاتقرأ كتاب مضى عليه اكثر من سنتين وترميه بالزبالة . رايي الشخصي ان السعودية مع اتفاقية كامب ديفيد من البداية ولكن السياسية لها توقيت آخر ومواقف مضمرة ، ومايعلن عنه بالاعلام هو لذر الرماد في عيون الجماهير ، ودخول مصر في الحلف الغربي هو بداية تاريخ جديد بالمنطقة فنحن في عصر السادات ومازلنا ، والسلام . الشماعة الإيرانية - نسمه عطرة - 01-22-2009 رايي الشخصي ان السعودية مع اتفاقية كامب ديفيد من البداية ولكن السياسية لها توقيت آخر ومواقف مضمرة ، ومايعلن عنه بالاعلام هو لذر الرماد في عيون الجماهير ، ودخول مصر في الحلف الغربي هو بداية تاريخ جديد بالمنطقة فنحن في عصر السادات ومازلنا ، والسلام . ................................... ما احنا من الأول كده قلتم اطلعوا منها ... الا صحيح كمال ادهم راح فين ؟؟؟ أوعى تقل لي لحق السادات؟؟؟ كده راح أزعل عليه كثير ... :cry: قطقط حماس بتدافع عن أرضها ,,, يمكن أنا مش باحب أيدلوجيتها وكمان سوريا بتدافع عن سوريا الكبرى,,, ولو أنه مش داخل مخي أما ايران فبدافع عن مسجد الأقصى البيضة الذهبية ... ولو انه مش داخل مزاجي :teeth_smile: لعلمك أنا ولا مع أحد أنا مع الأسف :lol22: الشماعة الإيرانية - بهجت - 01-22-2009 علاقة حزب الله بطهران الزميل المحترم شهاب الدمشقي .(f) عن علاقة طهران بحزب الله .. يا سيد شهاب الدمشقي .. في عصر الإنتفاضة الأصولية التي تقود منطقتنا إلى المحنة و الضياع ، هناك العديد من القيم النبيلة تتوارى لتحل محلها قيم فاسدة ، فلم تعد الوطنية و القومية قيما في ذاتها ،و لكنها تتخذ فقط وسائل أعلامية و تعبوية لتمرير المسلمات الأصولية البديلة ، الأمر في جوهره جد بسيط وواضح ولا ضرورة لكل تلك الجهود ، وفقا للتصور الأصولي لا أهمية مطلقا للوطنية بل هي بدعة مذمومة ، هي في العقل الأصولي السائد نوع من حمية الجاهلية ،و ليس على المسلم الأصولي -شيعيا و سنيا على السواء- أن يجلها و يحميها بل عليه محاربتها في قلبه و عقله ، فلا ولاء للشيعي الورع سوى للولي الفقيه ، و بالتالي لست أدري لم تحاول أن تثبت وطنية لمن لا يؤمن بها ، رغم هذا فسأتجاوب مع افتراضك أن الوطنية مازالت فضيلة و معيارا للصواب يجب أن يراعيها منتسبي تنظيم مليشياوي أصولي كحزب الله مثلآ ، و لهذا سأوثق في الفقرة التالية ما يؤكد أن حزب الله بل و حتى حركة أمل تنظيم ينتمي فقط للمرجعية الشيعية في إيران ، بلا أي إنتماء للبنان مطلقا ، و لا أعتقد أنك شخصيا أو أي من الزملاء يرون عكس ذلك ، بل لا أعتقد أن ميلشيات حسن نصرالله تدعي أي نوع من الوطنية . يا عزيزي لن أجيبك بأفكاري عن حزب الله التي ربما تراها منحازة ضد إيران ،وهي ليست كذلك فقط هي منحازة لصالح الحقيقة و للمصالح العربية ، وعلى رأسها المصالح السورية في التخلص من الإحتلال الإسرائيلي اللعين و في التقدم و السلام ، و ليس الدخول طرفا في الصراع الإيراني للحصول على السلاح النووي . هنا سأترك الحديث للسفيرين الإيرانيين السابقين لدى دمشق علي محتشمي «الأب الروحي» لحزب الله ، و محمد حسن أختري «الأب الميداني» له الذي أخذ الفكرة وليدة من محتشمي ، وحولها إلى حقيقة واقعة ، ومن المعروف أن هناك أبوين صنعا حزب الله اللبناني، «أب روحي» هو علي محتشمي السفير الإيراني الأسبق لدى سورية الذي خرجت «الفكرة» على يده للنور مطلع الثمانينات، و«أب ميداني» هو محمد حسن أختري السفير الإيراني السابق في سورية والذي ترك منصبه مطلع هذا العام (2008 ) بعد 14 عاما في دمشق. فأختري أخذ الفكرة الوليدة لحزب الله وحولها على مدار سنوات خدمته الى حقيقة واقعة غيرت الكثير من موازين القوى في المنطقة. هذه الرواية منشورة في صحف شهيرة مثل «شرق الإيرانية» بتاريخ 3ـ8ـ2008 التي اقتبست منها أقوال علي محتشمي ،و «الشرق الأوسط» اللندنية التي جاء بها حديث أختري في عدة اعداد منها علاقة طهران بحزب الله في عددها بتاريخ 14 مايو 2008 ضمن سلسلة حلقات حول السنوات الحاسمة في الثمانينات، والتي شهدت نشأة حزب الله، وبناء العلاقات «الخاصة» بين إيران وسورية، والعلاقات بين طهران والفصائل الفلسطينية. من أقوال السفير الإيراني الأسبق في سورية والأب الروحي لحزب الله علي أكبر محتشمي بور، والذي عمل سفيرا في دمشق بين 1982ـ1985 في مقابلة مع صحيفة «شرق الإيرانية» بتاريخ 3ـ8ـ2008 حول نشأة حزب الله قال أن حزب الله «شارك جنبا إلى جنب مع الحرس الثوري الإيراني في الحرب الإيرانية ـ العراقية.. وقال محتشمي ما نصّه: «جزء من خبرة حزب الله يعود إلى التجارب المكتسبة في القتال وجزء آخر من التدريب.. إن حزب الله اكتسب خبرة قتالية عالية خلال الحرب الإيرانية ـ العراقية، بحيث كان رجال الحزب يقاتلون ضمن صفوف قواتنا أو بشكل مباشر». وقال في المقابلة أيضا: «بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان في عام 1982، تراجع الإمام الخميني عن فكرة إيفاد قوات ضخمة إلى لبنان وسورية، بعبارة أخرى بعد أن حطت الطائرة الإيرانية الخامسة في دمشق التي نقلت وحدات من الحرس والبسيج ولواء ذو الفقار الخاص (الخالدون في عهد الشاه)، عارض الإمام الخميني إرسال مزيد من القوات، وكنت وقتذاك سفيرا في سورية، وأعيش قلقا حقيقيا حيال مصير لبنان وسورية، ولهذا ذهبت إلى طهران وقابلت الإمام الخميني، فيما كنت متأثرا ومتحمسا لفكرة إرسال القوات إلى سورية ولبنان، بدأت بالحديث عن مسؤولياتنا وما يدور في لبنان، إلا أن الإمام هدأني، وقال إن القوات التي قد ترسلها إلى سورية ولبنان لا بد أن يكون لها دعم لوجيستي كبير، والمشكلة أن طرق الإسناد والدعم تم عبر العراق وتركيا، والأول في حرب شرسة معنا، والثاني عضو في الناتو ومتحالف مع أميركا.... إن الطريق الوحيد هو تدريب الشبّان الشيعة هناك، وهكذا ولد حزب الله». ووفقا لمحتشمي، فإن أكثر من 100 ألف شاب تلقوا تدريبات قتالية منذ تأسيس حزب الله في لبنان، بحيث كانت كل دورة تدريب تشمل 300 مقاتل).هكذا إذا ولد حزب الله وفقا لرواية إيرانية ، ولا أعتقد ان هناك أحد من حزب الله ينكرها بل يتباهون بها ، فما يعيب ذلك.( هنا نذكر أيضا جرائم حزب الله ضد الكويت ،الأمر الذي جعل عماد مغنية مطلوبا هناك حتى اغتياله ) . قال أختري، في حوار مع «الشرق الأوسط»، هو الأول من نوعه لوسيلة إعلام عربية أو أجنبية، إن حزب الله وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي هم أبناء شرعيون للثورة الإيرانية، موضحا «الإمام الخميني والجمهورية الإسلامية اعتبرا القضية الفلسطينية قضيتهم. كان أختري خلال سنوات عمله، ( عمل سفيرا لدى دمشق على فترتين: الأولى من عام 1986 إلى عام 1997 والثانية منذ عام 2005 حتى يناير 2008)، الدبلوماسي الأكثر نفوذا في سورية. لكنه لم يكن مجرد سفير عادي فهو الى جانب كونه «الاب الميداني» لحزب الله، مهندس «العلاقات الخاصة بين سورية وإيران، ومنسق العلاقات بين طهران من ناحية وبين الفصائل الفلسطينية في دمشق من ناحية اخري، ومؤسس جمعية الصداقة الفلسطينية ـ الإيرانية والتي انضم اليها مندوبون من كل الفصائل الفلسطينية في دمشق بهدف «التقريب بين الشعبين الفلسطيني والإيراني»، كما قيل قبل أشهر قليلة، ورئيس جمعية «آل البيت» العالمية التي ترفع شعار «نشر الوعى الديني الشيعي»، والحوزات العلمية في العالم والتوجيه والتقريب بين المذاهب. ومنذ عودته الى طهران في يناير (كانون الثاني) الماضي يعمل اختري مستشارا للمرشد الاعلى لإيران آية الله خامنئي، وهو المنصب الذي كان يتولاه قبل عودته لطهران بنحو عامين. خلال سنوات عمل اختري في سورية باتت السفارة الإيرانية في دمشق أهم سفارة إيرانية في الخارج على الاطلاق، وتحولت الى ما يشبه «مركزا اقليميا» للنشاطات الدبلوماسية الإيرانية. فأنشطة السفارة امتدت من دمشق، الى بيروت، مرورا بالأراضي الفلسطينية، وانفتحت على ملفات عدة على رأسها علاقات سورية ـ إيران، وملف حزب الله، والفصائل الفلسطينية، والحوزات العلمية في العالم. وإذا كان أهم ما قام به أختري خلال سنوات عمله هو بناء حزب الله وتحويله من مجرد فكرة الى مؤسسة ذات كيان سياسي واقتصادي وعسكري واجتماعي مستقل بذاته على الساحة الاقليمية، اذ اشرف بنفسه على البناء الميداني لحزب الله، خصوصا البناء العسكري والذي تم على يد عناصر من الحرس الثوري الإيراني ارسلوا خصيصا الى لبنان بناء على تعليمات الزعيم الإيراني الراحل آية الله الخميني، كما يقول أختري لـ«الشرق الأوسط»، فإن المهمة الأخرى لأختري والتي لا تقل أهمية هي «بناءه شبكة العلاقات الخاصة بين إيران وسورية»، فبدون هذه العلاقات الخاصة لم تكن طهران لتتحرك بالسلاسة نفسها وبشكل مباشر في لبنان أو مع الفصائل الفلسطينية. نجح اختري في «غزل» كل هذه الخيوط مع بعضها البعض، ايران بسورية بحزب الله بالفصائل الفلسطينية، حتى شكل ما أسماه البعض بـ«سجادة عجمي من العلاقات المركبة والمتداخلة». عن علاقة إيران بحزب الله يقول السفير أختري ردا على سؤال لصحيفة الشرق الأوسط . 1- عن مهمة الحرس الثوري في لبنان .. وماذا كانت مهمة الحرس؟ هل كان يشارك في القتال مباشرة أم كان يقوم بتدريب القوات الخاصة بحزب الله؟ ـ كانوا يقومون بدعم حزب الله في موضوع التدريب وموضوع التعليمات الخاصة. ولا أتذكر أن أحدا منهم كان مشاركا في خط المقاومة. 2- عن التنسيق مع حزب الله. وكيف كان يتم .. هل كان مقاتلون وناشطون من حزب الله يأتون إلى دمشق أم كنت أنت تسافر إلى بيروت، ومع من كان يتم التنسيق داخل حزب الله؟ ، فيقول :" كانت لنا لقاءات وكنا نطلع على ما عندهم. كانوا يخبروننا بما يقررون وبما يلتزمون وبما يعملون. كانوا يخبروننا ويقدمون بعض التقارير ونرسل التقارير للإخوة في الجمهورية الإسلامية. 3- كما أن الفصائل الفلسطينية علاقاتهم معنا كانت على نفس النسق. كنا نلتقي المسؤولين الفلسطينين حين يأتون ويقدمون تقاريرهم ويطرحون قضاياهم. المسؤولون في الجمهورية الإسلامية كانوا يعطونهم نصحهم إذا كانت عندهم نصيحة خاصة. .. 4- نحن في إيران لم نتعامل مع جميع الجهات المرتبطة بالجمهورية الإسلامية منذ اليوم الأول إلى يومنا هذا بالأوامر. . نحن نجتمع، نتحدث، وهم يقدمون لنا تقارير، يخبروننا بما عندهم، ويستشيروننا في بعض الأمور. نحن نقدم نصحنا فيما نعرف من الأمور. 5- من مميزات لبنان ان القيادات السياسية لا تستطيع ان تفرض رأيها على جميع اللبنانيين. من الضروري ان تكون القيادات السياسية والروحية متفقة على هذا الموضوع ( هل هذا هو الوضع في إيران ؟) . 6- كما نعرف أن حركة حماس وكذلك حركة الجهاد شكلتا بعد انتصار الثورة الاسلامية ومن وحي الامام الخميني، ومن وحي المقاومة التي أسسها الامام الخميني. كذلك تجسدت في لبنان هذه المقاومة وبعد ذلك حصلت في فلسطين. لذلك فأبناء المقاومة الفلسطينية واللبنانية ابناء شرعيون للجمهورية الاسلامية روحيا ومعنويا. 7- عن المصالحة بين حزب الله وحركة أمل؟ .. استمرت وتواصلت خطوة المصالحة بين أمل وحزب الله إلى أن وصلت الامور إلى ما كانت عليه سابقا.. اقترب الطرفان حتى أصبحا شريحة واحدة مثل ما نشاهده اليوم في لبنان.. السيد حسن نصر الله يقود القيادة الروحية والدينية، والسيد نبيه بري يقود الحركة السياسية في لبنان. وكانوا موفقين والحمد لله ونحن نعتبر أن المصالحة كانت موفقة. كما نعتبر أنها أساس إيجاد الثقة بين إيران وسورية أكثر مما كان عليه الأمر سابقا ( أين هي لبنان من هذا كله ؟) . 8- عن دور سورية .. وقفت إلى جانب إيران منذ اليوم الأول وكان الرئيس المرحوم حافظ الأسد يثق بالامام الخميني، وكان يحترم الامام الخميني. وكان ممن يعتقد أن معارضة الجمهورية الاسلامية بأي عنوان أو تحت أي فصل من الفصول يعتبر خيانة للقضية العربية والاسلامية والفلسطينية. وهذه فيها شواهد كثيرة . 9- هل يمكن الرجوع للأيام الاولى لانشاء حزب الله.. طبعا في البداية كان السيد علي محتشمي هو المسؤول، وبعد ذلك حينما أصبحت سفيرا كنت أقوم بنفس هذا الموقف الداعم لخط المواجهة. ... وسبب نشأة حزب الله وكذلك دخول إيران إلى ميدان لبنان كان احتلال إسرائيل للبنان. فحين احتلت إسرائيل لبنان رأت الجمهورية الإسلامية ضرورة دعم لبنان في مواجهته للاحتلال الاسرائيلي. فجاءت إيران إلى لبنان ووقفت إلى جانب المواجهة في عام 1982 ..ومن حينها مجموعة من حركة أمل بتعهدهم والتزامهم انشأوا حزب الله للمقاومة، والجمهورية الاسلامية وقفت إلى جانب كل خطوط المواجهة، الجمهورية الإسلامية وقفت إلى جانب هذه القضية.. الجمهورية الإسلامية ساعدتهم في تنظيمهم. 10- و بسؤاله عما لو كان حدث أن اختلف الإيرانيون وقيادات حزب الله في وجهات النظر بخصوص أي قضية طوال فترة العلاقات .قال " لا.. الإيرانيون وحزب الله. فخيارات المقاومة في هذا الوقت كانت خيارات صعبة. كانت هناك قرارات استراتيجية لابد أن تتخذ. هل حدثت خلافات بينكم وبين حزب الله؟ ـ هذه القضية صعبة التفسير. . لكننا جميعا بدين واحد وبايمان واحد. نحن وحزب الله نعتبر ان اميركا عدوة للاسلام وللمسلمين، واسرائيل غدة سرطانية في المنطقة وان خط المواجهة ضروري والمقاومة هي الأساس، اما أشكالها وتطبيقها، فيمكن ان يكون لديهم في حزب الله تطبيق خاص وتعبيرات بشكل آخر. هذا يمكن ان يحدث. لكن في الاساسيات والجذور والأهداف ليس هناك خلاف. يبقى أن الأمور تطورت إلى الحد أن حسن نصرالله بصفته امينا عاما لحزب الله يبايع السيد أحمد الخامنئي وليا فقهيا ،و أن السيد خامنئي يعين الأمين العام للحزب و قائد ميلشياته ،وقد عين لذلك المنصب الأخير عماد مغنية قبل اغتياله في سوريا . الشماعة الإيرانية - neutral - 01-22-2009 Array 9-........ وسبب نشأة حزب الله وكذلك دخول إيران إلى ميدان لبنان كان احتلال إسرائيل للبنان. فحين احتلت إسرائيل لبنان رأت الجمهورية الإسلامية ضرورة دعم لبنان في مواجهته للاحتلال الاسرائيلي. فجاءت إيران إلى لبنان ووقفت إلى جانب المواجهة في عام 1982 ..ومن حينها مجموعة من حركة أمل بتعهدهم والتزامهم انشأوا حزب الله للمقاومة، والجمهورية الاسلامية وقفت إلى جانب كل خطوط المواجهة، الجمهورية الإسلامية وقفت إلى جانب هذه القضية.. الجمهورية الإسلامية ساعدتهم في تنظيمهم.[/quote] ماقاله أخترى فى تلك الفقرة المقتبسة هو نفس ماقلته ولاأدرى ما العيب فيه? التاريخ اللبنانى الحديث تماما كالقرأن, حمال أوجه ومن الممكن لأى شخص أن يقوم بالغوص فيه ويمارس عملية إنتقائية تحت سطح الماء يقوم فيها بجمع مايؤيد وجهة نظره ويتعامى عن باقى الدرر واللألئ الكامنة فى أحشائه! والأن وبحثا عن الموضوعية هل يمكن أن يستعرض الأستاذ بهجت للزملاء تاريخ ونشأة الكتائب على يد إبن بكفايا البار الشيخ بيير الجميل المعروف جماهيريا بين مومسات لبنان ب" بيير منع الحمل" بحكم عمله كصيدلى وإمتلاكه صيدلية تتجمع حولها العاهرات لشراء وسائل منع الحمل وبالمرة إصطياد زبائن جدد قبل ماربنا يفتح عليه ويصبح صاحب ميليشيا قد الدنيا شكلها إهتداءا بسنة هتلر فى تكوينه لأصحاب القمصان البنية وذلك بعدحضورة دورة ميونخ سنة 36! الشماعة الإيرانية - rami111yousef - 01-23-2009 على هامش الحوار : أود لفت الانتباه إلى أن التهويل بالخطر الإيراني الكبير والتلويح بأن هناك مد شيعي قادم .. سيجتاح المنطقة وخطر فارسي داهم يوحي بان إيران قد تكتسح المنطقة عسكريا بين ليلة وضحاها يجلعنا ننسى خطر الاسرائيل القائم فعلا أو نبعده عن أولوياتنا أمام افتراض قد لايكون صحيحاً ((وهناك طموح أسرائيلي أن يتحول الصراع إلى إسلامي إسلامي )) الخطر الإسرائيلي موجود على الأرض حالياً ويتسبب في قتل مئات الفلسطينيين يوميا الإرهاب الصهيوني جارف وتسبب في تهجير الملايين من أصحاب الأرض الكيان الصهيوني لديه آلاف المعتقلين من الأسرى العرب .. فأي الخطرين واجب العلاج فوراً هناك حملة إعلامية ضخمة تقودها دول الاعتدال تتهم فيها كل تيارات المقاومة بالتبعية والولاء إلى إيران بشكل مباشر وتحاول تخوينها ويتناسى اصحاب هذا الفكر ان في هذا الاتهام ((تثبيت لفكرة اتهامهم بعمالة أمريكية)) وهي اخطر من العمالة الإيرانية في حال صحتها من وجهة نظر المواطن العربي (( المسلم)) أن العمالة لإسرائيل وأمريكا أشد واخطر من العمالة المفترضة لإيران ... الشماعة الإيرانية - أبو ليلى الدمشقي - 01-23-2009 Array طيب فهمنا إن إيران هى العدو الذى يجب أن نخشاه..... وماذا أنتم فاعلون ياعرب الإعتدال? هل ستجيشوا الجيوش وتخرجوا أسلحتكم من المخازن وتلقنوا الفرس درسا لن ينسوه أم أن إيران ستكون الشماعة البديلة التى ستحملوها كل الكوارث المستقبلية بدلا من إسرائيل ثم بعد مائة سنة أخرى تنتقلوا إلى تركيا ثم بعدها أثيوبيا? [/quote] أبداً يا نيوترال. الكثيرون يقرؤون ويرون الكثير من الصحة فيما تكتب. أنا شخصياً لم أعلق لأنني لا أرى خلافاً جذرياً مع موضوعك، ولم أود تشويش حوارك مع بهجت. كما أنني لا أحب التصفيق لهذا أو دعم حجة ذاك، فهي حركات لا تسمن ولا تغني من جوع. لا تفرح كثيراً لأنني أتفق مع "بعض" ما قال بهجت حتى لو كنت جذرياً على اتفاق معك. :) (f)للجميع. |