حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung (/showthread.php?tid=16821) |
مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - zaidgalal - 07-07-2006 ومن "تاريخ العرب المفصل. ج4. د. جواد علي": ونجد مواضع الاختلاف مسجلة في كتب اللغات والنحو وأيام العرب وما كان يتلذذ بسماعه الخلفاء والحكام الذين كانوا.يثيبون من يستمعون إليه، مما حمل العلماء وأهل الأخبار على تطلب الغريب والتنقير عن الشارد والهارب للتفوق به على اصحاب الحرفة المتنافسين فيما بينهم في عرض بضاعتهم على أصحاب الحكم والمال. وأجمل ما ذكره هنا علماء العربية من مواضع اختلاف العربيات الاخرى عن العربية المحضة في الأمور الآتية: أحدها الإختلاف في الحركات، نحو نسْتعين ونستِعين بفتح النونُ كسرها فهي مفتوحة في لغة قريش، واسد وغيرهم يكسرها، ونحو الحصاد والحصاد. والوجه الاخر، الإختلاف في الحركة والسكون نحو مَعَكم ومَعْكم. ووجه آخر هو الإختلاف في إِبدال الحروف، فى: أولئك و أولالِك. ومنها قولهم: أن زيداً وعن زيداً. ومن ذلك: الإختلاف في الهمز والتليين فى مستهزئون ومستهزُون. ومنه: الاختلاف في التقديم والتأخير، نحو صاعقة وصاقعة. ومنها: الإختلاف في الحذف والاثبات، نحو استحييت واستحيت، وصددت و أصددتُ. ومنها: الاختلاف في الحرف للصحيح يبدل حرفا معتلاَ، نحو أمّا زيد، و أيما زيد. ومنها: الإختلاف في الإمالة والتفخيم مثل قضى و رمى، فبعضهم يفخّم وبعضهم يميل. ومنها: الاختلاف في الحرف الساكن يستقبله مثله فمنهم من يكسر الأول، و منهم من يضم، نحو اشتروا الضلالة. ومنها: الاختلاف في التذكير والتأنيث، فان من العرب من يقول: هذه البقر، وهذه النخل، ومنهم من يقول: هذا البقر، وهذا النخل. ومنها: الاختلاف في الإدغام نحو: مهتدون ومٌهُدوّن. ومنها: الاختلاف في الإعراب نحو.: ما زيدٌ قائماً، وما زيد قائم، وإن هذين، و ان هذان، وهي بالألف لغة لبني الحارث بن كعب. ومنها: الاختلاف في التحقيق والإختلاس نحو: يامرُ كم ويأمرْكم، وعُفي له،وعُفْى له. ومنها: الاختلاف في الوقف على هاء التأنيث مثل: هذه أمّهَْ و هذه أمّت. ومنها: الاختلاف في الزيادة نحو: أنظٌرٌ، وأنظٌورُ. ومن الاختلاف اختلاف التضاد"، و ذلك كقول حمير للقائم: ثب، أي اقعد، وثب بمعنى اقفز. ُمنها الاختلاف في الكلمة، فقد يقع فيها ثلاث لغات، نحو: الزٌّجاج، والزَّجاج،والزِّجاج " وقد يقع في الكلمة أربع لغات، فى الصِّداق،والصَّداق و الصٌّدقة، و الصَّدقة. ويكون فيها خمس لغات، نحو: الشَّمال،والشَّمْل،والشَّمْأل، والشَّيْمل، والشَّمَل. ويكون فيها ستُ لغات، نحو: قٌسْطاص،وِقسْطاص، قَسْطاط، وقستاط، وقِسّاط، وقٌستاط، وقِسَّاط، ولا يكون اكثر من هذا. ومنها الاختلاف في صورة الجمع، فى اسرى ولسارى، ومنها الاختلاف في التحقيق والاختلاس، نحو يامرٌكم ويامرْكم، وعٌفى وعفى له. ومنها الاختلاف في الموقف على هاء التأنيث مثل هذه امه وهذه امت. ومنها الاختلاف في الزيادة نحو انظر وانظور. ولخص بعض العلماء الوجوه التي تتخالف بها لغات العرب، في سبعة أنحاء لا تزيد ولا تنقص: الوجه الأول ابدال لفظ بلفظ كالحوت بالسمك وبالعكس، وكالعهن المنفوش، قرأها "ابن مسعود" كالصوف المنفوش. الثاني: ابدال حرف بحرف كالتابوت والتابوه. الثالث: تقديم وتأخير ما في الكلمة، نحو: سلب زيد ثوبه، سلب ثوب زيد. وأما في الحروف نحو: أفلم ييأٍس الذين، أفلم يإيس. الرابع زيادة حرف أو نقصانه نحو: ماليه وسلطانيه، فلا تكُ في مِرْية. الخامس: اختلاف حركات البناء نحو تحسين فتح السين وكسرها. السادس: اختلاف الأعراب نحو ما هذا بشر بالرفع. السابع: التفخيم والإمالة. و هذا اختلاف في اللحن والتزيين لا في نفس اللغهّ.والتفخيم أعلى واشهر عند فصحاء العرب. فهذه الوجوه السبعة التي بها اختلفت لغات العرب. مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - handy - 07-07-2006 اعود وأكرر أن تلك الأختلافات ماهى إلا أختلافات بين لهجات محلية مع سيادة لغه عربية واحدة وموحدة بين جميع القبائل تستخدم فى الأنتاج الأدبى شعرا ونثرا والدليل على ذلك ما جمعه طه حسين من أنتاج شعرى لمختلف القبائل العربية ولم يجد أية فروق أو أختلافات بينها فى اللغة الفصحى المستخدمة وهو دليل لا يقبل النقض ولو أغرقتنا بألوف الصفحات عن طريق القص واللقص بحيث لا نعرف عن ماذا كنا نتكلم!!! مفهوم ؟ لن أعود الى التعليق على تلك النقطة مرة أخرى لأنها محسومة الآن نريد أن نتقدم خطوة للأمام هل يتفضل أحد الزملاء للأفادة عن سبب أختراع أسطورة الأحرف السبعة . مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - zaidgalal - 07-08-2006 السيد هاندي! سيادتكم لم تقدم مصدرًا علميًّا واحدًا حتى الآن. فإن قلت أنك تستشهد بطه حسين، فهذا خطأ من الناحية العلمية لأن الاستشهاد في الحوارات العلمية لابد من النقل المباشر من المرجع الذي تستشهد به مع ذكر اسمه ومؤلفه ... الخ. إن قولي بوجود لهجات عربية في إطار اللغة العربية الفصحى غير قائم على الهوى بل من المراجع الأدبية والتاريخية. وأزيدك تاريخ الأدب العربي العصر الجاهلي د. شوقي ضيف دار المعارف ط 11. القاهرة. مصر استشهد هذه المرة بمرجع آخر كتبه عميد كلية الآداب بجامعة القاهرة وعضو في المجمع اللغوي. أنت تستشهد بطه حسين............. حسنًا!! هل تعلم أن طه حسين أنكر جزءًا كبيرًا من الشعر الجاهلي ووصفه بأنه منحول؟؟؟!!! أتدري لماذا؟؟؟!! تعال نقرأ في الكتاب سالف الذكر ويمكنك التأكد من ذلك من كتاب طه حسين "الشعر الجاهلي": ص 172: ويقف طه حسين طويلًا إزاء لفة الشعر الجاهلي ولاحظ انه لا يصور اللغتين الشائعتين في الجزيرة: لغة الحميريين الشمالية، بل هو يضيف إلى الجنوبيين أشعارًا بلغة الشماليين. إذن طه حسين يدلل على أن الشعر الجاهلي منحول بأنه لم يضم لغتين رئيسيتين انتشرتا في الجزيرة العربية. أي أنه يقر بتعدد لغات (لهجات / ألسنة) العرب في إطار اللغة العربية. كذلك مرجليوث الذي تأثر به طه حسين يقر بوجود لهجات متعددة في الجزيرة العربية: ص 167: وينتقل مرجليوث من ذلك إلى اللغة (لغة الشعر الجاهلي) فيلاحظ انها لغة ذات وحدة ظاهرة وهي نفس لغة القرآن الكريم التي أشاعها في العرب ويقول لو أن هذا الشعر صحيح لَمَثَّلَ لنا لهجات القبائل المتعددة في الجاهلية الحميرية في الجنوب. بل إن وصفهم للشعر الجاهلي بأنه لغة واحدة لا يعني نفي لهجات / لغات القبائل ص 131: يدل ما بين أيدينا من شعر جاهلي دلالة قاطعة على أن القبائل العربية الشمالية اصطلحت فيما بينها على لهجة أدبية فصحى كان الشعراء على اختلاف قبائلهم وتباعدها وتقاربها ينظمون فيها شعرهم، فالشاعر حين ينظم شعره يرتفع عن لهجة قبيلته المحلية إلى هذه اللهجة الأدبية العامة، ومن ثم اختفت جملة الخصائص التي تميزت بها كل قبيلة في لهجتها، فلم تتضح في شعر شعرائها إلا قليلًا جدًا. انظر إن الكاتب يقول بوجود اختلافات قليلة في قصائد الشعراء تبعًا بالتالي للسان قبائلهم. فحتى ولو كانت الاختلافات قليلة، فهي تثبت بما لا يدع مجالًا للشك انها موجودة وفرضت نفسها في الشعر الجاهلي. لنستمر: ص 131: وقد اختلفت أراء المستشرقين في هذه اللهجة التي كان الشعراء يتخذونها لغة لشعرهم، فقال نولدكة إن الاختلافات بين اللهجات أهل نجد ومن جاورهم. إذن هؤلاء المستشرقين يؤكدون ان لغة الشعر الجاهلي هي خطوط عريضة تشترك فيها القبائل بلهجاتها. أي أن لغة الشعر الجاهلي هي خليط من الأساليب اللغوية المشهورة في كل لهجة من لهجات القبائل. نؤكد على ذلك بمثالين: ص 124: ولعل أهم ما سجله اللغويون من فروق بين التميميين والحجازيين أن الأولين كانوا يحققون الهمزة وكان الثانون يُسَهِّلونها فمثل سأل يسأل سؤالًا عند الأولين يقابل سال يسال سوالًا عند الثانين ..... كان الحجازيون يطلقون القافية ليفرقوا بين الشعر الذي يُغَنَّى والكلام المنثور، وكان التميميون يبدلون المد في القافية نونًا، على نحو ما عرف عن جرير في قصيدته: أقلي اللوم عاذل والعِتَابَنْ ........... وقولي إن أصبتُ لقد أصابَنْ فقد أبدل المد نونًا في "العتابن" و "أصابن"، وهو يحذف في لغة الحجازيين، فيصبح البيت على هذا النمط: أقلي اللوم عاذل والعِتَابَا .............. وقولي إن أصبتُ لقد أصابَا وروى اللغويون كثيرًا من اختلاف الفريقين في همس الحركات والجهر بها ومدها، فبينما يمد الحجازيون الألف في مثل "كلاب"، يقصرها التكيميون فيقولون "كِلَب". ص 128: قال الجاحظ في البيان والتبيين: "القمح لغة شاميةوالحنطة لغة كوفية والبر لغة حجازية" ...... وكثيرًا ما ينشأ الترادف في بعض الحروف أو إبدال بعضها ببعض مثل جدث وجدف بمعنى القبر ومثل تابوت وتابوه وثابوت ومثل ادكر واذكر وساط وشاط بمعنى اختلط..... والترادف في العربية كثير كثرة مفرطة وهو يُرَدُّ في جمهوره إلى اختلاف اللهجات واختلاف القبائل فيما وضعته للمعاني الحسية والذهنية من أسماء وأفعال، فإن اللغويين جمعوا كل ما دار على ألسنة القوم، وبذلك اتسعت مادة المعجم العربي اتساعًا شديدًا وهو في حقيقته معجم عدة لهجات، نُظِمَت في سلك واحد هو العربية. أنت تقول ان لهجة كل قبيلة هي عامية مقابل لغة الشعر الجاهلي وهي الفصحى. وهذا خطأ علمي مبين. المفصل في تاريخ العرب. ج4: حيث لم يكن لأهل جزيرة العرب، لغة أدب واحدة، دوّن بها جميع الجاهليين... والنصوص التي عثرعليها في اليمامة وفي مواضع من نجد تثبت خلافّ ذلك، تثبت بالدليل القاطع إن لهجة نصوصهم لم تكن على شاكلة لغة قريش. وذهب "غويديَ" إلى أن اللغة الفصحى هي مزيح من لهجات تكلم بها أهل نجد و المناطق المجاورة لها، ولكنها لم تكن لهجة معينة لقبيلة معينة. وقد استعمل القرآن الكريم لفظة "العرم" وهي لفظة عربية جنوبية مدونة في النصوص. والقول بان العربية الفصيحة هي وحدها العربية الصحيحة السليمة الفصيحة، بقوا يكتبون بها، إلى ان دخلوا في الإسلام، فابدلوها عندئذ بهذه العربية، محكم الدين.ودليل ذلك، هذه النصوص المتاخرة المكتوبة بالمسند، والتي لا يبعد تاريخها عن الإسلام كثيراً.... تحياتي لك مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - handy - 07-08-2006 رأى الشيعةرأى الشيعة فى أسطورة الأحرف السبعة www.shiaweb.org/books/tahrif [url=http://www.shiaweb.org/books/tahrif][/url] مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - zaidgalal - 07-08-2006 توقعتُ ان تعلن اقتناعك بوجود لهجات عربية فصيحة في العصر الجاهلي والإسلامي يتشكل منها الإطار العام للغة المستعملة المشتركة بين العرب ككل. وحتى تطمئن نفسك ويثلج صدرك اقرأ معي إقرار د. طه حسين بوجود هذه اللهجات العربية الفصيحة: موسوعة الدراسات القرآنية (3) تاريخ القرآن الدكتور محمد حسين علي الصغير أستاذ الدراسات القرآنية في جامعة الكوفة (ص 101) وقد تبنى هذا الرأي الدكتور طه حسين ، فاعتبر اختلاف اللهجات بين قبائل العرب التي لم تستطع أن تغير حناجرها وألسنتها وشفاهها لتقرأ القرآن كما كان يتلوه النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعشيرته قريش ، اعتبر ذلك اساسا لاختلاف القراءات ، فقرأته هذه القبائل كما كانت تتكلم ، فأمالت حيث لم تكن تميل قريش ، ومرت حيث لم تكن تمر ، وقصرت حيث لم تكن تقصر ، وسكنت ، وأدغمت ، وأخفت ، ونقلت . (نقله عن: طه حسين ، في الأدب الجاهلي : 95 ) أما وضعك لرابط شيعي فهو دليل على أنك غير قادر على الحوار والمناقشة لعدم توفر مراجع ومصادر بين يديك وأنك تكتفي بالسماع من الآخرين ثم تردد او تضع رابطهم. هل أنكر علماء الشيعة الأحرف السبعة؟: موسوعة الدراسات القرآنية (3) تاريخ القرآن الدكتور محمد حسين علي الصغير أستاذ الدراسات القرآنية في جامعة الكوفة ص 119 وذهب الشهيد الأول في ذلك ، ونفى الخلاف في حجية السبع منهم مطلقا ، والثلاث المكملة للعشر في الجملة ، بل اعتبر تواترها بوجوهها السبعة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند قاطبة أهل الإسلام (1) . وقد انتهى العاملي (2) . (1) الخوانساري ، روضات الجنات : 263 . (2) العاملي ، مفتاح الكرامة : 2 | 290 . تحياتي لك مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - رحمة العاملي - 07-08-2006 الاخوة الكرام الاخ زيد المحترم آثرنا ان نتوقف عن التعليق افساحا للمجال كي يراجع الاخوة كتاب مذاهب التفسير الاسلامي اما ما تذهب اليه في مداخلتك الاخيرة اخي الكريم فهو خلط بين القراءات السبع والاحرف السبع لان القراءات السبع جاء تصنيفها على يد ابن مجاهد في القرن الرابع الهجري ولا علاقة بين الموضوعين البتة حتى تنسب للشيعة انهم يؤمنون بخرافة الاحرف السبع بل لدينا من الاخبار المؤكدة والمتواترة عن أئمتنا ان القرآن نزل على حرف واحد وبقي على حرف واحد وامر الامام جعفر الصادق بتكذيب رواية السبع احرف كما نقل عنه بعدة اسانيد متصلة قال عليه السلام : ((كذبوا الناس في رواياتـهم ، بل هو حرف واحد من عند واحد نزل به الملائكة على واحد)). الاحرف السبع عزيزي كانت مشروع تحريف ولم يكتمل فذهب المشروع الى غير رجعة وبقيت رواياته المؤسسة حتى روايات الجمع والتجميع كانت تابعة لنفس المشروع اما لماذا لم يكتمل ؟ ومن افشله ؟ فتلك نتركها الآن ولن اعلق على اي شيء اذا لم يتفضل الاخوة المعقبين بمراجعة كتاب مذاهب التفسير الاسلامي لكولد تسهير مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - handy - 07-08-2006 اقتباس: رحمة العاملي كتب/كتبت الزميل العزيز أعتقد أن القاء الضوء على مشروع التحريف الفاشل أهم بكثير من التعليق على الكتاب المذكور فهل تفضلت بالتعليق ؟ مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - zaidgalal - 07-08-2006 السيد الفاضل رحمة تفضل من قلب كتب الشيعة: 573 - على بن ابراهيم عن ابيه عن ابن ابى عمير عن عمر بن أذينة عن الفضل ابن يسار قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام ان الناس يقولون ان القرآن نزل على سبعة احرف فقال كذبوا اعداءالله ولكنه نزل على حرف. (تفسير نور الثقلين. ج1) فإن ابن أبي عمير بنفسه قد غاب عنه إسماء من روى عنهم بعد ضياع كتبه ، فاضطر إلى أن يروي مرسلا. ... والمتحصل مما ذكرناه : أن ما ذكره الشيخ من أن هؤلاء الثلاثة : صفوان ، وابن أبي عمير ، وأحمد بن محمد بن أبي نصر . لايروون ولايرسلون إلا عن ثقة غير قابل للتصديق. (معجم رجال الحديث. ج1) 65 - في تفسير العياشى عن حماد بن عثمان قال : قلت لابى عبدالله عليه السلام ان الاحاديث تختلف عنكم ؟ قال : فقال : ان القرآن نزل على سبعة أحرف. (تفسير نور الثقلين. ج4 + تفسير العياشي. ج1) وعن الغزالي في احياء العلوم والحافظ ابي نعيم في حلية الاولياء عن ابن مسعود قال : ان القرآن نزل علي سبعة احرف ما منها حرف إلا وله ظهر وبطن وان علي بن ابي طالب عنده منه علم الظاهر والباطن والمراد من بطن القرآن تأويله كما قال : ولا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم . (تفسير القمي. ج1) فإن كانت الرواية الثانية ضعيفة فالأولى كذلك وأنت تعلم ان الغالبية العظمى من الروايات الشيعية مرسل وضعيف. مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - zaidgalal - 07-08-2006 اما ما تذهب اليه في مداخلتك الاخيرة اخي الكريم فهو خلط بين القراءات السبع والاحرف السبع لان القراءات السبع جاء تصنيفها على يد ابن مجاهد في القرن الرابع الهجري ........................ إني لم أتحدث حتى الآن عن الأحرف السبعة والقراءات السبعة. فكيف أخلط بينهما ولم أتحدث عنهما بعد؟ تصنيف القراءات جاء قبل ابن مجاهد. راجع معلوماتك والتصنيف شيء وبدء وجود الشيء شيء آخر. ..................... ولن اعلق على اي شيء اذا لم يتفضل الاخوة المعقبين بمراجعة كتاب مذاهب التفسير الاسلامي لكولد تسهير .................... المفروض أنك تضع فكرة من الكتاب تكون قد أتقنتها ثم نناقشك فيها. ولابد من المراجع والمصادر. وضع فكرة فكرة بالترتيب، أقصد من نزول القرآن الكريم على رسولنا صلى الله عليه وسلم ثم جمعه في مصحف على يد أبي بكر ثم على يد سيدنا عثمان ومنه ننطلق في موضوع القراءت. ولابد من التفريق بين مصطلحي "القرآن" و "المصحف" و "القراءة". المهم رتب أفكارك وادرسها جيدًا. ...................... الزميل العزيز أعتقد أن القاء الضوء على مشروع التحريف الفاشل أهم بكثير من التعليق على الكتاب المذكور ..................... مرحبًا بالمرجع والمصدر مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung - رحمة العاملي - 07-09-2006 يا اخ زيد ارحم القراء الله يرحمك برحمته فكرة الكتاب صرحنا بها وملخصها ان كولد تسهير اعتمد على روايات الاسرائيليات ونزول القرآن على سبعة احرف حتى يثبت اضطراب نص القرآن لذلك تراه عندما يستعرض اتجاهات الشيعة في التفسير فانه يحمل عليهم حملا عنيفا لخلو تفاسيرهم من مقولة الاحرف السبعة حتى يخيل اليك ان كولد تسهير تكفيري اكثر من الوهابيين |