حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين (/showthread.php?tid=21357) |
في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - بوعائشة - 01-16-2006 أعجبني تصرف الأسبان يوم امس في مباراة ريال مدريد حيث وقفوا دقيقة حداداً على سمو الشيخ جابر رحمه الله.. في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - بوعائشة - 01-16-2006 جابر الكويت.. جابر العرب محمد المحميد كل بحريني وبحرينية درس أو تعلم أو تعالج في هذا الوطن يحمل دينا وعرفانا كبيرا للأمير الراحل جابر الأحمد الجابر الصباح رحمه الله، وكل مدينة وكل محافظة وكل منطقة في البحرين فيها مبنى أو مركز أو مدرسة شيدها أمير الكويت الراحل، وكل كتاب أو وثيقة أو دراسة تسجل تاريخ مملكة البحرين الحضاري لابد أن تسطر وبماء من الذهب اسم الشيخ جابر الأحمد على صفحاتها وفصولها، ومهما قلنا أو كتبنا أو عملنا فلن نرد جزءا من أفضال الخير من جابر الخير علينا في هذا الوطن. رحم الله الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهل الكويت الكرام الصبر والسلوان على مصابهم الجلل، كما نسأل الله أن يحفظ الكويت ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار، وأن يوفق العائلة الحاكمة والحكومة ومجلس الأمة والشعب الكويتي في الاختيار الأنسب والتوافق الأمثل لما فيه خير وصالح الكويت الغالية. لم يكن الشيخ جابر الأحمد رحمه الله أميراً للكويت فقط، أو جابراً للكويتيين فقط، ولكنه كان جابراً لكل العرب والمسلمين، ويشهد على ذلك السجل الخيري والدعم المالي والمعنوي الكبير الذي كانت تتلقاه دول وشعوب العالم من أمير الكويت بشكل خاص، ولقد انفردت مملكة البحرين بعلاقة تاريخية مميزة مع عائلة آل صباح ومع الشعب الكويتي الغالي، وحق لنا اليوم أن نُعزي الكويت وأن نتقبل التعازي كذلك من العالم في فقيدنا الراحل الكبير. في مسيرة الكويت وفي مسيرة الأمير الراحل صفحات بيضاء ناصعة كان لها بالغ الأثر في حفظ الكويت أولاً وحفظ المنطقة، وما من أزمة أو حادثة مرت على الكويت إلا وكانت أفعال الخير للكويت وللأمير الراحل في مقدمة المتصدين للأزمات والمواجهين للحوادث، واستطاعت أن تحول المحن إلى منح، وتلك أمور وقضايا يشهدها أهل الكويت والخليج، ولن ينسوها للأمير الراحل رحمه الله. إنه قائد من قادة مجلس التعاون الخليجي الذين رحلوا عنا بعد أن أسسوا النهضة العمرانية والتنموية والحضارية لدول مجلس التعاون، ومن الواجب اليوم أن نمضي على دربهم، ونسعى لتحقيق طموحاتهم وأحلامهم عبر وحدتنا الخليجية، التي آن الأوان لأن نحولها من نيات صادقة إلى واقع ملموس، ومن أقوال إلى أفعال، فالزمن القادم لن يخشى إلا من الأقوياء المجتمعين والمتماسكين. من عادة الأزمات والحوادث أن تقرب الشعوب والمجتمعات وتعمل على تماسك الدول، ومن طبيعة المنعطفات الحياتية والمحن أن تُحدث التغيير والتطوير الإيجابي شرط وجود الإرادة والرؤية المستقبلية الصالحة للأوطان، ومن شأن المصائب والكوارث أن تعيد للأشخاص بعض حساباتهم ومراجعة أفعالهم من أجل التقويم والانطلاقة الجديدة السليمة، ومواصلة المسيرة بكل فاعلية، وكذلك هي حوادث ومصائب الموت وفقدان الأعزاء، التي كثيراً ما كانت سبباً في تطوير الأمور للأفضل على مستوى الأفراد أو المجتمعات متى ما كانت هناك النية الحسنة والإرادة الصادقة والرؤية المستقبلية. ورحم الله الأمير الراحل جابر الأحمد، وحفظ الله الكويت، «إنا لله وإنا إليه راجعون«. http://www.akhbar-alkhaleej.com/ArticlesFO...=154132&Sn=RYTH في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - العاقل - 01-16-2006 (f) في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - بدرالكويت - 01-16-2006 اقتباس: ياريموتا كتب/كتبتكلام فاضي وردح بأسلوب الشلق ... وبطريقة "خدوهم بالصوت والزعيق تغلبوهم" ... مع شوية ابتسامات بلهاء ... ثم تعتقد المدعوة - مش عارف ايش اسمها - أنها قد قالت شيئا ... بامكاني أن أصف لك قصيدة ردح معتبرة تجعلك تخجلين من النظر إلى نفسك ولكن الأخلاق تمنعني من ذلك رغم أن لا حضارة ثلاثة الآف سنة لدي ... وبعدين ... فلقتونا بحضارتكم وماضيكم وأنكم كنتم وكنتم ... يا ماما كلميني عن حاضركم ... تحدثي عن اليوم ... من أنتم وأين وصلتم ... فإذا كان هذا الردح هو نتاج حضارتكم ذات الثلاثة ألاف سنة ... فمبروك عليكم تلك الحضارة !! المصيبة تكمن في الأحكام المسبقة التي كونها بعض العرب عن كل ما هو خليجي ... فالخليجي هو دائما البدوي المتخلف وهو حنفية البترول وهو صاحب القصور والسياحة والصياعة في أوروبا ... بينما أنتم أصحاب الحضارة والأدب والثقافة والذوق ... هذه الأحكام قد تنم عن قصور في التفكير وغباء وغرور وغطرسة فاضية ... لكنها بالتأكيد ناتجة عن حقد وكراهية لا معنى لها ... فهم يعتقدون أنهم الأحق بثروات الخليج لأنهم - فقط - أصحاب حضارة ... وعند الحديث عن أي خليجي لا بد وأن يحشروا النفط والثروة فيه .. نحن بدو نعم ... ونفخر بتاريخنا البدوي ... ولكن البداوة اندثرت منذ فترة طويلة ... ولم تبق منها سوى قيم البادية ... التي نحرص عليها .. أما مساهمة الكويت في تحرير العراق من نظام الطاغية فهو شرف لنا لا ندعيه ... وفخر ... وكل العراقيين اليوم - ما عدا البعثيين منهم طبعا - سعداء وفرحون لتحررهم من صدام ... فلم تزايدون على العراقيين وتتحدثون باسمهم ؟!! وأخيرا ... وقد يكون هذا قاسيا عليك ... وستجدين صعوبة في تقبله ... نحن نعيش في مجتمع ديموقراطي في وطننا ... ونتمتع بهامش كبير جدا من حرية التعبير ... وحرية الأديان والعقائد مصانة ... والفرد يتمتع لدينا بأعلى دخل في العالم ... والأمية معدومة حيث التعليم الإجباري منذ اربعة عقود ... ونسبة المرأة العاملة لدينا تفوق نسبة المرأة العاملة في بلد ذو حضارة مثل مصر ...ولا وجود للمخابرات أو زوار الليل لدينا "وهي احدى عقدكم التي تسقطونها علينا بسبب معاناتكم منها " ولا نريد سوى أن تحلوا عن سمانا وتحتفظوا بعقدكم وأحقادكم لأنفسكم ... وندعو لكم بالشفاء العاجل من مرض "متلازمة الكويت" وب س ... والآن اردحي :D في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - مواطن عالمي - 01-16-2006 اهداء الى بدر الكويت: كان من الممكن أن تنسي، بعدما بعثرت رياح الاستعمار الجديد (خيام) الشهامة، التي كان يستظل بها البعض.. كان من الممكن أن تتناسي بعدما صار التناسي (مطهرا) مجانيا يمنحه الغزاة لجرحي الانتماء.. كان من الممكن أن تقدم 'عرضها' وتتحجج بأن الغاية تبرر الوسيلة، أو أن الضرورات تبيح المحظورات. لكنه الشرف، الذي تظل الفتاة المصرية، تتلقي تعليمات مباشرة، وغير مباشرة، بضرورة الحفاظ عليه، هربا من العقاب، أو حتي بعدا عن كلام الناس. يسقط البعض، ويفرط البعض، لكنه في النهاية ليس ظاهرة، رسخت في ذهن سماح عبد المجيد، تلك المواطنة المصرية، ابنة الفقراء، ضرورة الحفاظ علي شرفها حتي ولو وجدت نفسها في مواجهة جبروت سلطة يضع قانونها أفراد، لم تتوقف شرورهم تجاه شعوبهم فقط، لكنهم سعوا لتصدير هذه الشرور للخارج! وقائع القصة تكشف تفاصيلها إلي أي مدي وصل ملف العمالة المصرية في الخليج، وهو ملف توعد عصام سلطان المحامي، بتصعيده بالتعاون مع آخرين في ظل الوقائع المشينة التي تحدث بصفة مستمرة مع مواطنين مصريين، دون تدخل ايجابي من أجهزة الدولة. وهربت الزوجة بأطفالها الي القاهرة، ولكن الهروب لم يكن النهاية. ويضيف عصام سلطان: لم يكن أمامي، وزملاء آخرين تضامنوا معي في هذا الموقف، سوي الاعتصام أمام فرع البوليس الدولي (الانتربول) في القاهرة، حتي لا يتم ترحيل هذه السيدة مرة أخري للخارج، بالرغم من معرفة الجميع بأن قرار الترحيل يتنافي مع مبادئ سيادة الدولة، وما يكفله القانون الجنائي الذي لا يجيز ترحيل مواطن مصري، للمحاكمة في الخارج. سلطان أكد أن المواطنة المصرية، لا تربطها علاقة عمل بالشيخ الكويتي، وبالتالي لا توجد أسباب للاتهام، لكن في حال حدوثه، فيفترض أن يخاطب فرع الانتربول الكويتي، نظيره المصري، بتحويل ملف الاتهام 'النشرة الحمراء' وعندها يبدأ التحقيق بمعرفة إدارة 'التعاون الدولي' الملحقة بمكتب النائب العام، وفي كل الأحوال تتم المحاكمة علي الاراضي المصرية. ولا توجد استثناءات في عملية المحاكمة، لأنها ترتبط بمظاهر سيادة الدولة، والقانون الجنائي مظهر من مظاهر السيادة، ومعروف أن إقليمية القانون تشير بوضوح إلي أن أي مواطن مصري لابد وأن يحاكم في الداخل، علي الجرائم المعاقب عليها في مصر، وفي حال وجود تهمة ليست مجرمة في الداخل ينتفي العقاب دون اعتبار للملف الوارد من أي دولة لإدارة الانتربول المصري. وتعجب سلطان من الوقائع التي حدثت منذ البداية، حيث خاطب الانتربول الكويتي سفير بلاده في القاهرة، الذي استطاع ب'جهود شخصية' مخاطبة بعض الجهات، كان من نتيجتها إلقاء القبض علي السيدة المصرية، ساعة الافطار يوم وقفة عرفة، تاركة وراءها ثلاث بنات في عمر الزهور(هدي.. هند.. هدير) ورضيعا (محمد) لم يكمل شهره السادس. وكادت الجهود تنجح في ترحيل المواطنة المصرية الي الكويت، بعدما خرجت منها هاربة، تحت وطأة الخوف من عمليات التلميح، والتصريح، التي قام بها موظفون في شركة الشيخ الكويتي لصناعة وتجارة الخيام، حتي تقدم نفسها فداء لزوجها الذي اتهم بالسرقة دون دليل. محامي المواطنة المصرية، دلل علي قوة موقف موكلته، في أحقيتها بالمحاكمة داخل مصر مقارنة بما فعلته السلطات القطرية التي هربت أحد أمراء العائلة المالكة من مصر قبل شهور حتي يحاكم علي أراضيها بعدما ارتكب في وضح النهار عملية قتل جماعية قرب المطار. وطالب عصام سلطان السلطات المصرية بالحفاظ علي ما تبقي من كرامة، ومخاطبة السلطات الكويتية حتي يتم العثور علي المواطن أشرف سيد ويعود لزوجته وأطفاله، أو تتم محاكمته إذا كان مدانا علي الاراضي المصرية وفقا للقانون. في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - العلماني - 01-16-2006 اقتباس:و ما ناقصنا غير عضو مخابرات كويتي يا دوب بيفك الخط .. مسمي حاله .. بدر الكويت .. يجي و يزاود علينا ... لا يا عيوني ... "فبدر الكويت" هو "فنان مبدع" ويكتب المقالة والقصة القصيرة، وهو أحد "آباء" هذا "النادي" الذي تكتبين فيه ومن رعيله المؤسس. وهو قبل هذا كويتي، يحب وطنه ويدافع عن حاكمه. ولكننا نحن، عرب الماء، لا نفهم كيف يستطيع المواطن أن يدافع عن حاكمه أو أن يحبه، لأن حكامنا جميعهم أوغاد من العراق حتى موريتانيا. هناك حقيقة واضحة قد يكون علينا، عرب الماء، أن نبصرها عن كثب، إنها علاقة "حكام الإمارات العربية" (الكويت، قطر، البحرين، الإمارات) بشعوبهم. هذه العلاقة تبدو لي "إيجابية" جداً، ولنتذكر هنا أن "صدام حسين" عندما دخل الكويت سنة 1990، لم يجد بين أهل الكويت من يقبل أن "يخون " أميره ويؤلف حكومة بديلة لحكومة آل الصباح. هذه العلاقة "الإيجابية" وصفها زميلنا "غربي" يوماً، في هذا المنتدى، بأنها قائمة على "الحب". ولا تهمني "ماهيتها" هنا بقدر ما يهمني ملاحظتها والاعتبار بها. فهذه العلاقة الإيجابية لم تأت من فراغ، ولو كان أهل الخليج يشعرون بالإحباط الذي نشعر به من حكامنا لما كانت هذه العلاقة ممكنة أصلاً. وأي نظرة إلى "المنتديات العربية" في هذين اليومين سوف تقول لنا بأنك لن تجد كويتياً إلا ويترحم على "الشيخ جابر". فهل سوف نجد إجماعاً في سوريا أو مصر أو ليبيا مثلاً في الترحم على رؤسائهم لو ماتوا؟ ... لا أعتقد بذلك (أكيد، سوف تجد عدداً قليلاً يبكيه، نصفه يطمع "بقبض ثمن البكاء" بعد الجنازة مباشرة). بقي أن لدينا مشكلة حقيقية مع ما نسميه "بالحضارة. "فسكان الجزيرة العربية" جاؤوا إلى الهلال الخصيب مع صدر الاسلام، وملكوا البلاد وأسسوا امبراطورية كبيرة امتلأت بالحضارة والتقدم والرقي. من مشارف الجزيرة (البصرة بالتحديد) خرجت أوائل علوم اللغة والأدب. و"بدو" العصر الأموي والعباسي هم الذين انفتحوا على البلدان والحضارات واهتموا بالتعرف على الشرق القديم ومنابعه الثقافية. أما حضارتنا "العربية الإسلامية" التي نتغنى بها، "فسكان الجزيرة العربية" هم آباؤها، فهم "أصحاب العربية" وبلادهم هي "مهبط الوحي"، أما "حضاراتنا القديمة جداً" في الشرق مثل "الآرامية والفينيقية والكنعانية" فهي مجرد أطلال وآثار وأحافير، لا نستطيع أن ندعي الانتماء إليها، لأن "البدو" استطاعوا بحنكة ودراية أن يستوعبوا جماع هذه الحضارات في "حضارتهم" (التي أصبحت حضارتنا ... شئنا أم أبينا). واسلموا لي العلماني في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - إسماعيل أحمد - 01-16-2006 العلماني أحسنت (f) في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - neutral - 01-16-2006 اقتباس:إنها علاقة "حكام الإمارات العربية" (الكويت، قطر، البحرين، الإمارات) بشعوبهم. هذه العلاقة تبدو لي "إيجابية" جداً، اقتباس:هذه العلاقة "الإيجابية" وصفها زميلنا "غربي" يوماً، في هذا المنتدى، بأنها قائمة على "الحب". مكنش العشم ياعلماني أي علاقة إيجابية تتحدث عنها وكيف تستخدم كلمة حب في علاقة شعب بحاكمه صدر بحث مؤخرا بعنوان لعنة البترول يشرح فيه المؤلف علاقة ـ الحب ـ تلك بأنها نظرا لعدم دفع المواطن الخليجي ضرائب للدولة فقد فقد الرغبة والقدرة معا علي محاسبة حكومته علي تصرفاتها فدفع الضرائب هو الأساس لعلاقة سليمة بين الحاكم والمحكوم وأدي ذلك لتجمد تلك المجتمعات عند مرحلة القبيلة ولم تتجاوزها ونحن في عام 2006 الأن ماحدث في تلك الدول هو تغطية البداوة والقبلية بقشرة رقيقة من منجزات الغرب ولكن سرعان ماتظهر الشقوق في تلك القشرة الهشة عند أول صراع بينها وبين النواة الصلبة للتخلف الموجودة بالداخل عند مقارنة شخص كجابر بأمثال القذافي ولا صدام حسين قد يبدو لنا كأينشتين زمانه ولكن هؤلاء لايجب المقارنة بهم أصلا في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - maryam - 01-16-2006 لاشأن لنا بعلاقة الحب بينه وبين شعبه أيآ كانت وأيآ كانت أسبابها ياعلماني فشارون يحبه شعبه فهل ستضع وردة على قبره ناسيآ الويلات التي ذاقها شعبك الفلسطيني على يده ؟ وهل سيصبح بريئآ طاهرآ شريفآ فجأة بسبب حزن شعبه عليه ؟ إنما الإنسان ماكان ومافعل والموت لايمنح العاهرات تاج الشرف ولاحب زبائنهن لهن يفعل . في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين - neutral - 01-16-2006 حتي لايصبح الأمر ردح متبادل واحد من الزملاء يضع لنا السيرة الذاتية للمرحوم من حيث التعليم الحاصل عليه وشهاداته الجامعية وخبرته العملية وكيف وصل هو للحكم وكيف ترك الحكم وتصريحاته الصحفية كأي رئيس دولة محترمة وبعدها نترك الحكم للقارئ |