اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
 
اقدم اعتذاري ان قبل للاخوة التالية اسماءهم  

الدارقطني (اول من فتح عيني على الطيبة الحقيقية وكم هو ذو قلب رحيم )

الزميل خالد  

كان صديقا ثم اصبح عدوا لي ومعه الحق كل الحق  

الزميل كاتز واثيل والزعيم  وانا مسلم ومسلم سلفي وقل هو الله لا يسعني الا الندم لما جرى بيننا ولا الوم الا نفسي فقد كنت اقول اشياء مسيئة لكم ليل نهار ولم الحظ نفسي  

ارجوكم جميعا اغفروا لي ما بدر بحقكم وبحق دينكم  
:wr:

اقتباس:  katz   كتب/كتبت  
اخوانى الاعزاء  

مش عارف كده روح المحبة التى انتشرت فى النادى مؤخرا تعطينى الاحساس اننى اشاهد فيلم عربى و ان ابطال الفيلم خلصوا صراع مع بعض و صاروا كلهم طيبين و هذه هى النهاية السعيدة ...و الأن تقوم ادارة النادى بكتابة كلمة النهاية بالفعل باصدارها بعض القوانين الفاشيستية (على الاقل هى النهاية بالنسبة لى)

اراكم بخير ...فى الحياة الاخرى:bye:

اقتباس:  إنسان باحث   كتب/كتبت  
بداية أود أن أشكر إنسان باحث لسماحه لي أن أستخدم كلمته لاستطيع أن أرسل الرد لإنه يبدو أنه يوجد مشكلة تقنية في النادي فأنا أحاول منذ أسبوع أن أسجل اشتراك دون جدوى أما تعليقي على هذا الموضوع فهو التالي :
السلام عليكم يا اخوتي , هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى, وما اريد أن أعلق عليه هو ما لاحظته من خلط بين الإسلام وتصرفات المسلمين, وهذا ما أريدكم وأسالكم أن تفرقوا بينه , فباعتباري مسلم/ة يجب علي أن أتمثل الإسلام بتصرفاتي, ولكن للأسف قلة نادرة من يتجسد الإسلام بتصرفاتهم ,وهذا لا يعني أن كل تصرف من المسلمين هو تجسيد للإسلام , وما استغربه أن الحل دائما يكون بالانسحاب فعندما أكون مسلم وأرى مالا يعجبني من المسلمين وتصرفاتهم فالحل الأسهل هو أن انسحب وأتبرأ من الإسلام وأتركه عرضة للانتقادات بل أشارك بهذه الانتقادات , هل هذا هو الحل برأيكم!!؟
فيما سبق كنت مسلم/ة أقل من عادي, مسلم/ة لأني ولدت من أب وأم مسلمين, وفي وقت وجدت نفسي عند مفترق طرق هل أمشي بطريق الإسلام  أم أمشي بطريق الأخلاقيات والعقل المنفتح!!؟  ولكن بفضل رب العالمين اكتشفت أن طريق الإسلام لا يختلف عن طريق الأخلاقيات والعقل المنفتح, بل من واجبي كمسلم/ة ومخلوق على هذه الأرض أن أساعد على إظهار دين الله بصورته الصحيحة, وهذا الطريق هو الطريق الشاق الوعر, لأن إخراج الإسلام من إطار العادات والتقاليد والتفريق بينه وبين دين العادات سيكون صعب جدا, وأعتقد أنكم بصفتكم شباب واعي ومنفتح العقل ومتفتح على العالم فهذا واجب عليكم أيضا.
وأود بكل الود أن أعلق على كلام الأخ إبراهيم كان قد سأل (( و هل القضية هي قضية جماليات؟ أي دين في العالم به كم هائل من الفضائل و الإسلام إفراز البيئة العربية بما فيها من نخوة و كرم و إحسان للغير إلخ إلخ. القضية ليست قضية فضائل بالنسبة لي و لكن هي كيف تنظر إلى الغير. عندما أقول أهلا أخي قتيبة يجب أن أقول أهلا أخي خوليو و أهلا أخي حنا و أهلا أخي شمعون و أهلا أخي ماركس. لو ديني لا يعملني ذلك، فهو دين مكانه سلة المهملات في نظري، بصرف النظر عن هذا الدين. أخوة البشر fraternity of humankind و معاملتهم بشكل متساوي treat all people equally ليست صدقة يتصدقون بها من عليائهم و لكنها أبسط مبادىء التعامل الدولي حاليا. فلو الدين يجبرني على التحيز و النظر للغير نظرة دونية، فـ طز في الدين. بكل بساطة. لو الله شخصيا يجبرني على أن لا أقول لأخي محمد أهلا يا أخ محمد و أهلا يا أخ ماركس، فـ طز في الله مباشرة.))  
بداية يا إبراهيم الاسلام لا يعلمنا هذا ومن قال لك أن الاسلام يعلمنا هذا فقد أخطأ بحق الاسلام هناك حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول( :المسلم من يسلم الناس من لسانه)  
هل سمعت يا أخي من يسلم الناس لم يقل المسلمين ولا حدد نوع بل قال الناس والاسلام لم ولن يعلمني أن لا اتعامل أو أتكلم مع مسيحي أو يهودي أو غيره فديننا يسمح للمسلم أن يتزوج بغير مسلمة من أهل الكتاب دون أن تغير دينها وأمرنا أن نتعامل مع زوجاتنا بالحسنى ولا أريد أن أتطرق لموضوع زواج المسلمة من غير المسلم لأنه موضوع آخر  
وكان بين المسلمين واليهود في المدينة عهود ومواثيق ولا يوجد حديث أو آية وأتحدى أياكان أن يأتي بحديث أو آية حرمت التعامل مع غير المسلمين أو حتى التعامل معهم بطريقة دون التعامل مع المسلمين .
فيا أخوتي لا ترموا بتصرفات البشر على الدين .
وأن نتناقش بأمور الدين لا يقتضي أن نحمل الأضغان ولكن ديني أيضا علمني أن أناقش الناس بالمحبة وفي قلبي أمل أن أدعوهم لدين الاسلام الحق , ليس لأني أريد أن اثبت وجهة نظري واريكم أن ديني هو الصحيح وأفكاري هي الصحيحة بل لأني خلقت على هذه الدنيا لرسالة هي رسالة المحبة ومن واجبي أن أنشرها كما أمرني ربي ورسولي.
أرجو ان يكون كلامي مقنع أو أن أكون قد استطعت أن اعبر عن مكنوناتي بالطريقة الصحيحة.