نادي الفكر العربي
تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة (/showthread.php?tid=24098)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8


تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - ATmaCA - 11-23-2005

تحية لجميع الاخوة .

أخى الزعيم رقم صفر هل تشارك فى منتدى التوحيد بأسم " احمد المنصور " :what: ؟؟

لان هناك تشابه كبير فى الاسلوب .

اما رد الزميل " ابن العرب " صراحة يسبب جلطة فى المخ .. فالزميل لو تحدثنا معه من كتابه الذى يؤمن به يبدأ فى التأويل كيفما شاء .. ولو تحدثنا معه من قانون الايمان الذى يؤمن به ملايين النصارى ينتقى منه مايشاء ويترك الباقى . . يعنى تجيبها كده تجيلها كده هى كده :rolleyes:

مع اطيب التحيات (f)


تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-23-2005

السلام عليكم اخى الحبيب اتماكا

اعلم انك من اعضاء منتدى التوحيد النشطين بارك الله فيك و لا فض فوك و معك الاخت مسلمه

و لكن يااخى الحبيب ليس لى شرف الاشتراك فى منتدى التوحيد

انا مشترك هنا فقطط فى هذا النادى بتاع الملاحده اللى معندهمش مله و لا مبدأ و لا حكم بالعدل و لا اى شئ يرجعون اليه سوى انا ارى و انا اعتقد

و المنتدى الوحيد المشترك به غير هنا هو

mobile4arab

بخصوص الرد على الموضوع

فطبعا لم يرد احد لان الطرح جديد و لا توجد له ردودا جاهزه على النت يقتبسون منها

لان المعتدا عندهم هو دراسة التناقض فى المسمى كتاب مقدس

اما نسف قانون الايمان فهو جديد و الاجمل فيه ان محدش يقدر يقول لك ان فيه رمز


تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - ابن العرب - 11-23-2005

عزيزي الزعيم رقم صفر،

لا أظنني أقع ضمن مجموعة "قص ولصق".

أن يكون الموضوع جديداً، صحيح؛ لكن أن يكون صدمة أو عويصاً، أبداً. فأنا لم أجد فيه ما يستحق النقاش. لكن عندما أخذ البعض يعتقد أن صمتنا هو دليل قبول أو موافقة على المضمون، تدخلت.

عزيزي،

قانون الإيمان تمت صياغته بمنتهى الدقة والعناية، ورغم ذلك، أدى سوء الفهم لبعض تعابيره إلى خلافات بين الكنيسة الشرقية وتلك الغربية.

لذلك، عندما أطلب منك أن تكون دقيقاً في انتخاب تعابيرك، وتوخي الدقة في كتابة كلماتك، لم أفعل ذلك عجرفة بل للضرورة القصوى.

اقرأ مداخلتي مجدداً، أرجوك، ولي عودة.

تحياتي


تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-23-2005

اقتباس:  ابن العرب   كتب/كتبت  
 
قانون الإيمان تمت صياغته بمنتهى الدقة والعناية، ورغم ذلك، أدى سوء الفهم لبعض تعابيره إلى خلافات بين الكنيسة الشرقية وتلك الغربية.

عجبا.....

فقانون الإيمان الوضعى تمت صياغته بمنتهى الدقه و العنايه

و الكتاب المقدس الإلهى يفتقر إلى تلك الدقه و العنايه

فهل الأولويه لدى المسيحيين هى لقانون الإيمان ذى الدقه المتناهيه و العنايه

أم للكتاب المقدس المفتقر للدقه ؟


تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - ابن العرب - 11-23-2005

عزيزي "الزعيم رقم صفر"،

كتبتُ مداخلتي أعلاه في عجالة. وآمل أن أطرح الآن مقدمة هادئة لا بد منها لدى معالجة قانون الإيمان المسيحي. أرجو أن تخلو مداخلاتك القادمة من الجمل الإنشائية المملة مثل: "ما انتوا عندكم 100 ملة ورأي ودين" وغيرها من التعابير غير المفيدة في حوار عقلاني يسعى للوصول إلى نتائج واضحة وقاعدة تفاهم مفيدة.

أرجوك، حاول أن تقرأ بتأني وموضوعية.

أولا، كيف تكون قانون الإيمان المسيحي؟!

المسيح يسوع لم يترك شيئا مكتوبا. لكنه ترك تعاليماً كثيرة وأعمالاً كثيرة آخرها وأهمها هي قيامته من بين الأموات.

بدأ الرسل يبشرون بهذا الشخص الذي بعد أن فقدوا ثقتهم فيه، رأوه أمامهم قائما من الأموات.

مع انتشار التبشير، وانتشات التعاليم في مختلف أرجاء المعمورة المعروفة آنذاك، بدأت بالظهور أيضا بعض الأفكار أو التعاليم غير الدقيقة. استدعت هذه التعاليم والأفكار عقد اجتماع (مجمع) بين جماعة الرسل لتوضيح الاختلافات وتقرير العقيدة الصحيحة والصيغة الدقيقة التي تعكس قدر الإمكان التعليم القويم.

كان أول هذه المجامع (أو الاجتماعات) هو المجمع الذي حصل حوالي العام 50 في القدس بين الرسل ومعهم بولس.

كلّما قام بعضهم بنشر تعاليم مخالفة للتعليم القويم، كانت الكنيسة تدعو لمجمع خاص للتقرير بشأن هذا التعليم أو ذاك وتصحيح الخطأ وإقرار الصيغة المناسبة للتعبير عن الإيمان القويم بشأن هذا أو ذاك من النقاط المحددة فيتم تعميمه.

هذه الصيغ، شكلت في النهاية ما نعرفه اليوم باسم "قانون الإيمان". إذن، قانون الإيمان لم يكن صيغة موضوعة منذ بدء الكرازة والتبشير، لأن أحداً لم يفكر بالأمر بهذه الطريقة المنهجية، بل جاء نتيجة مباشرة لمتطلب عملي وظروف آنية. وعليه فقد كان قانوناً ديناميكيا، بمعنى أنه كان ينمو باستمرار بحسب سوء الفهم الذي كان يبزغ بين الفينة والأخرى، فعندما يتم التعرض لنقطة جديدة، يتم معالجتها ومن ثم ضمَّ الموضوع الجديد إلى القانون القائم.

أقصد بهذا الكلام: التعاليم موجودة ومنتشرة ولا تتغير. لكنها لم تكن كلها مدونة. فعندما قامت قضية طبيعة المسيح، تم معالجتها، وقضية ولادته أو خلقه، وقضية المعمودية والروح القدس والعذراء مريم وغيرها، كانت الكنيسة تجتمع فتبحث في الإيمان القويم وأساسه الإنجيلي ومن ثم تقرر بشأنه وتصدر صيغة جامعة فتقرها في قانون الإيمان.

وهكذا حتى وصلنا إلى القانون في صيغته المعروفة عندنا اليوم في الكنيسة. فقانون إيمان الرسل هو نواة قانون الإيمان والقاعدة التي منها انطلقت الكنيسة لتوسيع قانون الإيمان ليشمل كافة عقائد الإيمان المسيحي وبنوده.

ثانيا،، لا مانع عندي من قبولها جميعاً، وذلك لأنها لا تتناقض فيما بينها بتاتا وإطلاقا، فالواحد هو تتمة وتكملة للآخر.

لكن قبل أن أقرَّها جميعا، لأنها لا تتناقض، يجب أن أوضح أنك قدمتَ ترجمة خاطئة لقانون إيمان الرسل. فقانون إيمان الرسل (كما أسلفت) هو نواة قانون الإيمان والقاعدة التي منها انطلقت الكنيسة لتوسيع قانون الإيمان ليشمل كافة عقائد الإيمان المسيحي وبنوده.


اقتباس:قانون إيمان الرسل

أومن بالله الآب القادر على كل شيء خالق السماء والأرض.


هذه المرة الثانية التي ألفت انتباهك فيها إلى خطئك، ولم تتنبه إليها بتاتا، فأنا أصر على أن الصيغة مهمة جدا.

حصلنا على قانون إيمان الرسل من خلال مؤلفات ثلاث كتّاب:

(1) Believing in one God Almighty, maker of the world,

1) We believe one only God,

(1) I believe in one God, maker of the world,


لا أظن أن أي مترجم عادل سيترجم أيا من هذه الصيغ بقوله:

[QUOTE]أومن بالله الآب


لأن الترجمة الصحيحة هي:
نؤمن بإله واحد

فلا ذكر بتاتا لصيغة "الآب". وعليه لا يمكنك بتاتا الإعلان أن المسيحيون يؤمنون بأن هناك إله واحد هو الآب.

وهذا كان محور اعتراضي منذ مداخلتي الأولى، وأنت ترفض حتى اعتباره اعتراض. بينما في الحقيقة، هو أمر غاية في الأهمية.

تحياتي القلبية


تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-24-2005

ابن العرب

لا دخل لى بتاتا بالنص غير العربى

أنا أتعامل مع النص المؤمن به حوالى خمسة عشر مليون مسيحى عربى

فهذا النص منتشر بين المسيحيين العرب و يتعاملون به و يؤمنون به

و ها هو النص القياسى الذى تتعامل به الكنسيه القبطيه المصريه

و موجود تحت الرابط


http://www.coptic-church.net/?cat=1

و رابط اخر

http://ar.3lotus.com/Print/Basics.htm

و اخر

http://www.yasso3-7ai.org/Rosary/prayers.htm

و هنا مبادئ الايمان الارثوذوكسى

http://www.yasso3-7ai.org/Rosary/prayers.htm

ما سبق هو ما اناقشه

النص العربى

لا تنحرف بى الى لغات اخرى

ان كان النص العربى خاطئ فتلك مشكلتك مع المترجمين

الواقع الان بين ايدينا

ان هذا النص يؤمن به المسيحيون العرب

و هو موضوع الحوار



تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - ابن العرب - 11-24-2005

عزيزي الزعيم رقم صفر،

أنا لا زلت أناقشك في فاتحة مداخلاتك، وتحديداً في أول نقطة من نقاط قانون الإيمان، لأبين ل أنك تفتري علينا ما لا نقول، وتحديدا في قولك أننا نؤمن بـ:

اقتباس:و الآن نتأمل فى قانون الإيمان  

1- الإيمان بإله واحد  

2- الايمان باله واحد هو الاله الأب

حيث أوردتَ في فاتحة مداخلاتك نصاً لقانون الإيمان جاء في بدايته:

[quote] الزعيم رقم صفر كتب
قانون الإيمان

بالحقيقة نؤمـن بإله واحـد، الإله ألآب،

وأنا أعترض على هذا النص وأعلن أنه مخالف لتعاليم كنيستنا.

ثم أنت أوردتَ أيضا ترجمة خاطئة لنص "قانون إيمان الرسل" ، وأرودتُ لك الترجمات الصحيحة، فأعلنتَ رفضك لها.

سأناقشك فيما يلي في المواقع التي أرودتها وتريد أن تعترف بها:

الرابط الأول:
http://www.coptic-church.net/?cat=1
جاء فيه: نؤمن بإله واحد – آب ضابط الكل

الرابط الثاني:
http://ar.3lotus.com/Print/Basics.htm
باحقيقة نؤمن بإله واحد،
ألله الآب، ضابط الكل،


الرابط الثالث
http://www.yasso3-7ai.org/Rosary/prayers.htm
نؤمن بإله واحد, آبٍ ضابط الكل,

الرابط الرابع
هو نفسه الثالث


مع العلم أن الرابط أدناه، يقدم لنا صيغة أخرى لقانون نيقية تشبه تماما المواقع الأخرى:

الصورة الأولى التي نظمها وحكم بإثباتها مجمع نيقية المسكوني سنة 325م وهي: «نؤمن بإلهٍ واحد آب ضابط الكل، خالق كل الأشياء: ما يُرى ما لا يُرى،
http://answering-islam.org.uk/Arabic/Books...y/chapter8.html


أما قانون الإيمان الذي أومن به وأتلوه أسبوعيا في الكنيسة فيقول:

نؤمن بإله واحد، آب ضابط الكل...

إذن، فيما عدا الرابط الثاني الذي يذكر "القانون النيقاوي"، المسيحيون إجمالا لا يقولون بما تقول به أنت.

فكيف نستمر الآن؟!

المسيحيون العرب يؤمنون بما يلي:

نؤمن بإله واحد،
آب ضابط الكل خاق السماء والأرض
كل ما يرى، وما لا يرى


هل نكمل، أم عندك اعتراض؟!؟!

تحياتي القلبية



تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-24-2005

اقتباس:  ابن العرب   كتب/كتبت  
 
المسيحيون العرب يؤمنون بما يلي:

نؤمن بإله واحد،  
آب ضابط الكل خاق السماء والأرض
كل ما يرى، وما لا يرى


هل نكمل، أم عندك اعتراض؟!؟!

تحياتي القلبية

كمل


تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - ابن العرب - 11-24-2005

حسنا عزيزي "الزعيم رقم صفر"،

موافقتك على النص الرسمي أعلاه، تبطل من تلقاء نفسها اعتراضك التالي:

اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب  

وبرب واحد يسوع المسيح

وبرب هى معطوفه على ما قبلها اى نؤمن برب واحد يسوع المسيح

و الأن السؤال : إذا كان القانون قد أثبت توحيد الألوهيه و الربوبيه للآب  فما فائدة نعت المسيح بالرب ؟

فإذا كان الأب هو الرب الوحيد و هذا يتفق مع التوحيد الكامل للألوهيه و الربوبيه  

فكيف يقول بأن يسوع هو رب  وحيد  

القول بأن يسوع هو رب وحيد بها نفى كامل لربوبية الآب

لأن عبارة: وبرب واحد يسوع المسيح

تكون معطوفة فعلاً على ما قبلها ، وما قبلها هو "الآب"

يعني:

نؤمن بإله واحد

1. آب ضابط الكل
2. ورب واحد يسوع المسيح
وسيتبع لاحقا
3. وبالروح القدس

إذن، آب ورب واحد وروح قدس هو بمثابة توضيح وتفصيل لجوهر الله الواحد الذي نؤمن به كمسيحيين.

وأنت تعلم جيداً أن لفظة "رب" لا تعني "إله" في المسيحية، فقد رفضتم آلاف المرات اعتبار لفظة "رب" دليل على ألوهية المسيح.

هل أتابع؟!

تحياتي القلبية




تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-24-2005

طبعا لا تكمل

لان قانون الإيمان يقول و برب

و لا تقول انها معطوفه على آب

حينها سيكون الأصوب و رب

و لكن حرف الباء جاء لتوكيد المعنى المقصود

نؤمن برب

المعنى المقصود هو الايمان بربوبية يسوع

فيكون بعد حذف ما بين رب و اله

نؤمن باله آب و برب

يبقى عدنا من حيث بدأنا