![]() |
وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض (/showthread.php?tid=25987) |
وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - عاشـور الناجي - 08-10-2005 اقتباس:وفى شوارع الغرب الان كتب تباع فى الشوارع وعلى ارصفة محطات القطار تلعن ام المسلمين والاسلام عادى ده تسلط الاغلبية اى كانت الاغلبية! مع فارق أن الغرب يسمح بأن يبيعوا على الشوراع وعلى الأرصفة وفي محطات القطار كتب تلعن أم المسيحيين والمسيحية، وهي كثيرة أيضاً. الغرب بلاد حريات، على الأقل لساكنيها، وأي محاولة من جانبنا مقارنته بالدول العربية هي محاولة فاشلة وتجني على الحقيقة. وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - Abanoob - 08-11-2005 اقتباس:كتب عدنان:يا سيد عدنان كراهية الأقباط للإسلام نابعة من كراهيتهم للشيطان وللشر ... فالكتاب المقدس يوصينا نحن المؤمنين بـ "كراهية الشر" وذلك فى قوله "كونوا كارهين للشر" ... ومنتهى الشر هو نكران تجسد الله وفدائه لجنس البشر على عود الصليب لأن ذلك بمثابة جحود لمحبة الله الفائقة ... ومن ينكر الإبن فليس له الآب أيضاً .. الإسلام فى جوهره وكنهه هو تضليل للبشر عن طريق الخلاص الذى فى المسيح يسوع تحت شعارات فى ظاهرها تعظيم الله وفى باطنها تعظيم لإنسان هو "محمد" على حساب الحق الإلهى .. إن نظرة متأنية على سيرة محمد وأتباعه لكفيلة للمسلم بأن يطلق الإسلام بالثلاثة .. ولكن عندما يظلم القلب ويفقد نوره يصير محباً للظلمة واصفاً الخطيئة فضيلة والنور ظلاماً ... أى يفقد القلب حس "الرؤية" ويصير أعمى .... القلوب العمياء تحتاج إلى إشراقة إلهية .. ولكن من يستجيب لنور الحق الإلهى فى المسيح يسوع ؟!؟!؟ يا سيد عدنان ... أنت حللت نفسية الأقباط عند سماعهم "السلام عليكم" وظلمتهم وقلت أنهم عندما يسمعونها "يحقدون عليك" ... لا أعرف على أى أساس قلت هذا ؟؟ ويبدو أنك تناسيت أن معظم المتأسلمين يحرمون على أنفسهم أن يلقوا بالتحية الإسلامية على غير المسلمين وإذا ألقاها مسيحى لا يردون .. بل أن بعضهم يحرم على نفسه تحية المسيحى من أساسه وينظر إلى المسيحى بإحتقار وكراهية وغل .. فإذا وجدت بعض المسيحيين يتفاعلون مع "التحية الإسلامية" بما وصفته فتأكد من كون تصرفهم هذا هو "رد فعل" للتطرف الإسلامى فى كثير من المسلمين .. اقتباس:كتب إسماعيل أحمد:ما دام شيخك المقبور ديدات الذى تقدسه يا سيد إسماعيل لم يقدس إلهى فلى مطلق الحق ألا أحترم من لم يقدس إلهى ... هذا من جانب ... ومن جانب آخر فالمقبور ديدات لم ينتقد كتابى المقدس بإسلوب محترم بل بإسلوب "التلات ورقات" و "ردح العوالم" و "الإستهزاء بالمقدسات" ... ومثل هذا الأنموذج القمئ من شيوخكم ليس له عندنا أى تقدير أو إحترام لأنه قد لجأ إلى "الفجر فى الخصومة" .. عندما يلجأ المقبور ديدات إلى إسلوب الموالد فى التشهير بالكتاب المقدس قائلاً : أنظروا الكتاب المقدس يقول عن الله أنه دودة ... ها ها ها ها ... يا له من كتاب مقدس ... ها ها ها .. كما قلت سابقاً وأقولها لاحقاً : قد حزنا على موت ديدات لأنه يمثل هلاك إنسان قد خلقه الله على صورته ومثاله .. إنتهى .. اقتباس:كتب الأخ القائد:لم نشمت فى موت ديدات ... ولا نحقد على أحد ولكننا نكره الشر ونحب الخطاة ونصلى لأجل توبتهم وهدايتهم عن طريق الضلال .. كنت أود لو أن أحداً غيرك هو الذى تغنى بأخلاق المسلمين عند موت البابا يوحنا بولس ... فالبذاءات الإٍسلامية لا تتوقف فى حق الرجل حياً وميتاً بالكلام وبالصور ... حتى أن بعض الأنذال منكم يضع صورته وهو يقبل أقدام الآخرين تواضعاً وإنسحاقاً ويتمهزأ بالرجل .. مع أن البابا يوحنا بولس لم يقل يوماً قولاً مستفزاً بحق الإسلام أو المسلمين .. وهذا دليل على أن البذاءات والتفاهات الإسلامية آتية لا ريب فيها مهما كان نبل أو نذالة الآخرين .. فالمسلمين يشتمون يوحنا بولس الطيب وبوش الشرس وشارون القبيح .... وما دام الإسلام قائماً فى هذه الدنيا فالشر مزدهر والدم مسفوك والضلال يلف الأرض بتلابيبه .. نصلى إلى الله الواحد الذى لا شريك له أن يزيح غمة الإسلام وينير على الجالسين فى ظلال الموت . وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - Abanoob - 08-11-2005 اقتباس:كتب الحكيم الرائى:أين الحكمة والرؤية فى ما كتبت يا "الحكيم الرائى" ؟؟ كلماتك أعلاه تنم عن سوء نية وكراهية عميقة فى قلبك نحونا نحن الأقباط .. وهذا كافى بالنسبة لى لأعرف مصير النقاش مع أمثالك .. ولكن أحب أن أوضح لكل من تخدعه الأسماء البراقة ومن يتنكرون فى زى ملاك نور وهم شياطين مردة أننا أعلنا بدل المرة ألف أننا نحب أخوتنا المسلمين ونتمنى هدايتهم للحق .. نكره الإسلام ونحب المسلمين لأن الإسلام طريق الهلاك الأبدى .. الكتاب المقدس يقول لنا "لا تشتركوا فى أعمال الظلمة بل بالحرى وبخوها" .. فعندما نوبخها يأتى بعض المضللين لكى يقولوا أقوالاً هزءاً ويتغنون لنا ويتمرقصون على نغمة محبة الأعداء وباركوا ولا تلعنوا .. نحن نحب الأعداء ولكننا نكره الشر (الإسلام) الذى صيرهم لنا أعداء .. نحن نبارك الأعداء ونصلى لأجلهم ولكننا نلعن الشر الذى ضللهم عن طريق الخلاص .. لن يعلمنا ديننا ظالم ولا فاسق !! اقتباس:كتب الحكيم الرائى:تمجيدك للخوارج المسيحيين دليل على شرك وأسفنتك الحوارية .. وتسطيحك للخلاف العقائدى مع هؤلاء الكفرة دليل على سوء نيتك المبيت لتشويه صورة الأرثوذكسية المستقيمة العريقة .. فى زعمك أن الأقباط همج سفاكين للدماء نعتبرك كاذب مفترى لأن التاريخ يقول عكس ذلك .. فعندما كانت مصر تتحول من الوثنية الى المسيحية بعد أن إرتكبت الوثنية فى حق المسيحيين مذابح يشيب لها الولدان لم يسعى الأقباط المسيحيين لإرتكاب مذابح فى حق عباد الأوثان المتمسكين بوثنيتهم بعد أن صاروا أقلية ... هذا ليس إلا لأن الكتاب المقدس فى نصوصه يحض على التسامح ومحبة الأعداء ومن أخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ على عكس الإسلام الداعى إلى "القتال" كـ "فريضة" .. إذا تُرك الأمر للنصوص الإسلامية أن تحكم فسنرى جهنم على الأرض ... سفك الدماء .. الرجم .. قطع الأيدى .. الإغتصاب .. الرجعية والجهل .. ظلمات الإسلام الأولى .. السرقات الكبرى والإختلاسات تحت مظلة الخلافة الإسلامية ... بالإختصار أفغانستان أخرى والعياذ بالله .. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كنيسة وطنية مواقفها مشرفة على مر التاريخ ولها سمعتها ومكانتها العالميتان ولن ينجح نباح الموتورين فى تشويهه .. أما الأزهر فأكتفى بوصف الخومينى لعلمائه بـ "علماء الحيض والنفاس" .. وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - الحكيم الرائى - 08-11-2005 تعرف يا ابانوب انت علم هام من اعلام النادى بدونك لامعنى لما يقوله نيوترال :lol: وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - عدنان - 08-11-2005 يا سيد عدنان كراهية الأقباط للإسلام نابعة من كراهيتهم للشيطان وللشر ... فالكتاب المقدس يوصينا نحن المؤمنين بـ "كراهية الشر" وذلك فى قوله "كونوا كارهين للشر" ... ومنتهى الشر هو نكران تجسد الله وفدائه لجنس البشر على عود الصليب لأن ذلك بمثابة جحود لمحبة الله الفائقة ... ومن ينكر الإبن فليس له الآب أيضاً .. تصدق انا مليش بحكاية الاديان .. لكن انا ممكن اكون بوذي ولا اكون مسيحي .. لانه فعلا شي غبي .. يعني المقطع اللي نقلته من مداخلتك يدل على انه دين مجانين ... تجسد الله .. وفدائه . وجنس البشر وصليب .. واللي ما يقبل بهيك يعني جاحد .. فعلا حكاية غريبة .. عجيبة .. لكن انت قلت لي اي متتبع لسيرة النبي محمد صلى الله عليه واله .. يدرك انه دين شر وخطا .. ممكن تقول لي وين الخطا بسيرة محمد ؟ مع العلم ان السيرة يكتبها رجال مثلك مثل غيرك مش وحي .. اريدك ان تعطيني صورة عن سيرة النبي محمد من القران ؟ شو فيها ما يعبجك ؟؟ لكن يا زميل دينكم بانقراض يوما بعد يوم . وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - Abanoob - 08-11-2005 اقتباس: الحكيم الرائى كتب/كتبت إذا كان الشخص القائل لا معنى له أساساً وهو يعيش فى الحياة بلا هدف ولا معنى .... فهل أنتظر منه أو منك أى معنى أو أى مغزى .. وصدق الكتاب المقدس عندما وصفهم بـ "غيوم تائهة" ... وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - Abanoob - 08-11-2005 اقتباس: عدنان كتب/كتبت حكاية أن دينى ينقرض يوماً بعد يوم حكاية ماسخة .. أما عن سيرة محمد فحدث ولا حرج ... قتل .. سفك دماء .. إنتقام بغل وحقد .. شتائم .. سب .. لعن .. خيانات زوجية .. زواج المحارم .. الإنشغال بالشهوات واللذات الجنسية لدرجة الإدمان .. الزواج من الأطفال .. مفاخذة الأطفال .. مباشرة الحائض .. الجماع فى أثناء الصيام .. الحنث باليمين .. أكل ما ذُبح للأوثان .. إلخ .. إلخ .. القائمة طويلة .... من له عقل أو منطق ليتبع إنساناً بهذه الأوصاف ؟؟ قليل من العقل والمنطق يا قوم :what: وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - عدنان - 08-11-2005 أما عن سيرة محمد فحدث ولا حرج ... قتل .. سفك دماء .. إنتقام بغل وحقد .. شتائم .. سب .. لعن .. خيانات زوجية .. زواج المحارم .. الإنشغال بالشهوات واللذات الجنسية لدرجة الإدمان .. الزواج من الأطفال .. مفاخذة الأطفال .. مباشرة الحائض .. الجماع فى أثناء الصيام .. الحنث باليمين .. أكل ما ذُبح للأوثان .. إلخ .. إلخ .. قتل من محمد ؟ الشتيمة موجوده بكتابكم المقدس ؟ اين هي الخيانات الزوجية ؟ لم يتزوج من طفله وهذا غير مذكور بالقران اللي طلبت منك دليل .. هناك من يقول انه تزوج السيدة عائشة وهي بعمر 19 وهناك من يقول انها بعمر 21 .. وحتى لو كانت طفلة .. ما ادراك كيف كان شكل البنت منذ 1400 عام .. طيب الجماع باثناء الصيام .. وهاي شو دخل واحد مسيحي فيها طبعا لو نفرض انها تحصل .. اما ان دينكم بانقراض .. يا اخي .. الكثير من المصريين الاقباط تحولو الى الاسلام .. مش بمصر بل بالكويت واحد منهم يعمل بالبناء وهو صديق اخي كمان .. لكن هناك فرق بمن يحزن على باباواتكم .. ومن يفرح لانسان مات ؟؟ بهيك عمل تعرف مين اللي دينه صح ومين الله دينه .. يعبد الخروف ؟ وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - Abanoob - 08-11-2005 يا سيد عدنان .. عندما يُسلم قبطى فإعرف أنه قبطى نذل قد أسلم من أجل دينار أو إمرأة مسلمة ينكحها أو تحت تهديد وضغط المادة أو الإيذاء أو غيره ... الحمد لله لنا رصيد من شهداء المسيحية الأقباط يجعلنا نفخر بقوميتنا القبطية وبمدى محبتها للملك المسيح ولا ينقصها خيانة بعض اليهوذات وأخوات اليهوذات .. فالشاذ موجود فى كل مكان وزمان .. ولعلك قد تجاهلت تحول الكثير من المسلمين إلى المسيحية وإبحث على النيت لتتأكد بنفسك .. والغريب أن هؤلاء المسلمين الذين إستنصروا كانوا يعيشون فى أوطانهم بدون أى مشاكل مادية أو غيرها وفضلوا الغربة والشحططة وعداوة الأهل وفراقهم من أجل محبتهم فى الملك المسيح .. للأسف قرآنكم واحاديثكم وكتبكم الإسلامية مليئة بالمخازى والكبائر فى سيرة محمد ولكنكم آثرتم وضع غمامة على أعينكم حتى لا تروا منزلته الحقيقية ... لقد سررتم بالإثم والضلال .. أما عن تغنيك وتغنى زميلك "الأخ القائد" بالأخلاق الإسلامية فندع المداخلتان التاليتان تحكمان عليها لكى يعرف الجميع ان المسلمين ليسوا فقط غير أخلاقيين ولكن أيضاً كاذبين مزورين : المداخلة رقم 28 فى هذا الموضوع اقتباس: الأخ القائد كتب/كتبت مداخلة لـ "الأخ القائد" فى تعليقه على وفاة البابا يوحنا بولس : اقتباس: الأخ القائد كتب/كتبت http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=28182&page=4 وفاة الداعية الإسلامي الكبير أحمد ديدات بعد معاناة مع المرض - خالد - 08-11-2005 قال الله تعالى: (وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى*) وقال: (وَقَالُواْ كُونُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُواْ* تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ*) |