حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
الله في القران والحديث - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: الله في القران والحديث (/showthread.php?tid=27565)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7


الله في القران والحديث - أنا مسلم - 06-19-2005

[MODERATOREDIT]:baby:

إجرى ياشاطر ألعب بعيد

:bye:[/MODERATOREDIT]


الله في القران والحديث - ضيف - 06-19-2005

[CENTER]مفــــــهوم العــــرب عن الله

أشهر الآلهة( الأصنام) عند العـــرب[/CENTER]

أن آلهة العرب كثيرة ، ولكن أشهرها أربعة [ وقد ذكرها القرآن في سورة النجم آية 2.]و هي

. مناة : أقدم أصنام العرب ، نصب على ساحل البحر من ناحية الشمال بقديد ، بين مكة المدينة . وكانت الأوس والخزرج ومن ينزل المدينة ومكة وما حولهما ، وكل العرب ،ويذبحون ويهدون له .وهى القدر أو آلهة المصير التي تتحكم في مصير الفرد.وقد تسموا بـــ " عبد مناة " و " زيد مناة " وبقى هذا الصنم معظماً عند العرب حتى عام ثمانية للهجرة حتى بعث محمد علياً بن أبى طالب فهدمه ، وأخذ ما كان له، وكان فيما أخذ سيفان كان الحارث بن أبى شمر الغساني أهداهما ( له ) ، وقد وهب محمد السيفين إلى على

. اللآت : إلهة عربية أخرى ، غاص البحاثون في معناها ورموزها وصفاتها . وقد ورد ذكرها في القرآن [ سورة النجم آية 19] مما يشير إلى أن عبادتها بقيت حتى ظهور الإسلام .ويقول ياقوت [ معجم البلدان ج 4 ، ص 336- 337] أنها صخرة بيضاء مربعة تعبدها ثقيف في الطائف ، وكانوا اتخذوا له بيتاً به فطافوا به وجعلوا له سدنة

والأب لويس شيخو في دراسته القيمة [ النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية ص 1. ] يقول : " لقد أجمع الأثريون على أن اللات هي الزهرة . ولنا على ذلك شهادة

هيرودتس المؤرخ ، قال في تاريخه ( ك 1 ف 131 ) : أن العرب يعبدون الزهرة

السماوية وهم يدعونها أليتا ، وقد اصطلح أسمها في محل آخر ( ك 3 ف 3 ) فدعاها اللات وهو اختصار الالاهت كما اختصروا الاسم الكريم الإله فقالوا الله . ثم اختصروا الالات فقالوا اللات .

: ويعتبر اللغويون مؤنث " الإله " ، و عرفت باسم " الربة " أي " السيدة " وهى تقابل الأم الكبرى للآلهة " عشتروت " عند الساميين الشماليين .[ جواد على / المفصل في تاريخ الجزيرة العربية قبل الإسلام 6/232] وتسمى العرب بـــ " زيد اللات " ، وتيم اللآت وأقسموا بها أيضاً ، ويحلف بها أوس بن حجر ولكنه يقر بتفوق الله عليها ، فيقول

وباللات والعزى ومن دان دينها وبـــالله . إن الله منهن أكبر

: وبقيت اللآت تُعظم حتى أسلمت ثقيف ، فبعث محمد المغيرة بن شعبة فهدمها وحرقها بالنار، ولكن ثقيفاً فيما يبدو ظلت على ولائها لــ " اللات " وذلك بعد هدمها ، فنهاهم شداد بن عارش الجُشمى بقوله

لا تنصروا الـــلات إن الله مهلكها وكيف نصركم من ليس ينتصر

إن التي حُرقت بالنار فاشتعلت ولم تقاتل لدى أحجارها . هدر

[ الأصنام ص 16 ]

. لقد كان العرب يعلقون القلائد والسيوف على تلك الأصنام ، وهذه عادة بقيت حتى يومنا هذا ، إذ تراهم يتقربون - حتى الآن - من الأولياء ومزاراتهم بتعليق قطع من المعادن الثمينة فيها

العــزى : أى الكلية القدرة والعزة ، وهى آلهة أنثى فيما يبدو من كلام الرواة عنها [ الأصنام ص 17 ] ومما جاء في القرآن عنها [ سورة النجم آية 19 - 23] .وقد كانت العزى أعظم الأصنام عند قريش ، تعبد بثلاث شجرات سمرات بوادي نخلة ، حيث يشتى الرب لحر تهامة بعد أن يكون قد أصطاف في اللات لبرد الطائف [ أخبار مكة 1/ 79 ] .

وكانوا يزورونها ويهدون لها ، ويتقربون عندها بالذبح . ويذكر لنا الأب لويس شيخو عن العزى فيقول :" وجاء ذكرها باسم كوكب الحسن في ميامر اسحق الإنطاكى

( ص 1: 247) من كتبة أوائل القرن السادس وصرح بأنها الزهرة . وأخبر بركوبيوس المؤرخ في القرن السادس وصرح أن المنذر صاحب الحيرة ضحى للعزى ابن عدوه الحارث ملك غسان وكان في يده كأسير . وذكر العزى قبله القديس افرام السرياني والقديس ايرونيموس . ثم روى القديس نيلوس من أشراف القسطنطينية خبر ابنه الذي أسره عرب البادية وأرادوا تضحيته لآلهتهم العزى أى الزهرة عند طلوعها صباحاً لولا أن النوم تثاقل عليهم فنجا الولد ، وذلك نحو السنة 41. للمسيح .

. وفى تواريخ السريان أن أحد ملوك الحيرة ضحى للعزى عدداً من العذارى المسيحيات . وقد روى ابن الكلبي عن الرسول العربي ( محمد ) أنه دمرها يوما بقوله :" لقد أهديت للعزى شاة عفراء ، وأنا على دين قومي " [ الأصنام ص 19 ]

وقد تسمى العرب وقريش بالعزى ، فقالوا : عبد العزى [ الأصنام ص 19 ] وقد

: أقسموا بها ، يقول درهم بن زيد الأوسى

إنى ورب العُزى السعيدة والله الذي دون بيته سرف

[ الأصنام ص 19 ]

هـبـل : يقول ابن الكلبي : " كانت لقريش أصنام في جوف الكعبة وحولها ، وكان أعظمها عندهم هُبل - ويتابع ابن الكلبي كلامه عن هبل فيصفه لنا - بأنه مصنوع من عقيق أحمر ، ويتخذ صورة إنسان ، وكانت يده اليمنى مكسورة ، وأدركته قريش بدون يد ، فجعلوا له يداً من ذهب " [ الأصنام ص 28 ] , أم ابن أسحق فيقول :" كانت قريش قد اتخذت صنماً على بئر في جوف الكعبة يقال له هبل "[ السيرة النبوية 1/ص82 ]ويروى ابن هشام عن بعض أهل العلم قصة جلب هُبل

. من مآب من أرض البلقاء ، إلى مكة على يد عمرو بن لحى ، وتنصيبه فيها وأمر الناس بعبادته وتعظيمه [ وقصة جلبه وتنصيبه هي محل خلاف كبير ، راجع على سبيل المثال ، تاريخ التمدن الإسلامي : 3/ 276 - جرحى زيدان]

ولعل أبرز ما عرف به هبل عند العرب أنها كانت تستسقم عنده بالقداح في أكثر من مناسبة كختان الأولاد وإقامة حفلات الأعراس والمآتم . وعند هبل كانوا يميزون صريح النسب من المشكوك في نسبه . يحصل هذا بعد أن يقدموا بين يديه مائة درهم ، وجذورا تعطى كلها لصاحب القداح أي السادن الذي يقوم بضرب القداح . ويقال إن القداح التي كانت عند هبل سبعة يستسقم باثنين منها لمعرفة صريح النسب أو ملصقه . ويقال أن عبد المطلب جد محمد ضرب عنده بالقداح على ولده عبد الله ، فخرجت القداح على الإبل فنحرت عندها ثم تركت [ تفاصيل ذلك وأكثر ، أرجع إلى أخبار مكة المكرمة للأزرقى ج 1 ص 73)

وللعرب صنف آخر من الشرك شاع عند أمم كثيرة وهو تكريمهم لمواليد الطبيعة من جماد ونبات وحيوان . فمن آثار تعظيمهم للجماد إكرامهم لحجارة بيضاء أو سوداء كانوا يوقعونها موقع التجلى للقوات العلوية ، كانت تُكرم في بعض جهات اليمن والحجاز وبلاد النبط . وكان ذلك شائعاً عند غيرهم من أهل الشرق . فإن هيكل الشمس في حمص كان محتوياً على حجر أسود يمثل إله الشمس كان هليوغبل سادناً له قبل أن يتولى التدبير كقيصر روماني .[ النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية ص 12 ]

ومن آثار إكرامهم للجماد " الأنصـــاب " وهى حجارة كانوا ينصبونها في أنحاء بلادهم ذكراً لآلهتهم ويصبون عليها الزيت أو السمن أو يلطخونها بدم الذبائح . وكذلك كانوا يقيمون المناسك لبعض الأشجار كالنخل ، وقد روى الكتبة " كياقوت ، وأبن خلدون " أن العزى كانت تكرم في نجران على صورة النخلة . وكذلك نخلة اليمانية مكان قرب مكة [ ياقوت 4: 77.] ومنها ذات أنواط ، قال ياقوت [ 1: 393 ، وأنظر أيضاً الأزرقى 1: 82- 83 ] " أنها شجرة خضراء عظيمة كانت الجاهلية تأتيها كل سنة فتعلق عليها أسلحتها وتذبح عندها وكانت في جوار مكة "