حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية (/showthread.php?tid=27759) |
أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - NEW_MAN - 06-11-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت " وفيما هو متكئ في بيته كان كثيرون من العشارين والخطاة يتكئون مع يسوع وتلاميذه لانهم كانوا كثيرين وتبعوه. 16 واما الكتبة والفريسيون فلما رأوه يأكل مع العشارين والخطاة قالوا لتلاميذه ما باله يأكل ويشرب مع العشارين والخطاة. 17 فلما سمع يسوع قال لهم.لا يحتاج الاصحاء الى طبيب بل المرضى.لم آت لادعو ابرارا بل خطاة الى التوبة. ( مرقس 2 : 15) رسالة الرب يسوع المسيح الخالدة ، هي اظهار محبة الله لكل الناس ، للابرار كما للاشرار . في القرآن اله الاسلام يعلن نفسه انه يحب الصالحين فقط ولا يحب الكافرين ولا يحب الضالين . فاذا كان الله حقا لا يحب هؤلاء ، وهو الذي خلقهم ، فمن الذي يحبهم ؟؟؟؟ لقد جاء الرب يسوع لكي يبين محبة الله لنا ، نعم الله القدوس يكره الخطية ولكنه يحب الخاطيء . كما الطبيب يحارب ويكره المرض ، ولكنه يعتني وينقذ المريض . وتحياتي :97: أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - NEW_MAN - 06-11-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت الرب يسوع يعلم اتباعه المحبة الباذلة التي تفدي وقد كان السيد المسيح يعيش ويعمل بما يعلم به ، وها هنا نرى كيف طبق مقولته انه فعلا الراعي الصالح وكيف بذل نفسه من اجل خرافه . "10 السارق لا يأتي الا ليسرق ويذبح ويهلك.واما انا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل 11 انا هو الراعي الصالح.والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف. 12 واما الذي هو اجير وليس راعيا الذي ليست الخراف له فيرى الذئب مقبلا ويترك الخراف ويهرب.فيخطف الذئب الخراف ويبددها. 13 والاجير يهرب لانه اجير ولا يبالي بالخراف. 14 اما انا فاني الراعي الصالح واعرف خاصتي وخاصتي تعرفني ( يوحنا 10 :10 - 14) قال السيد يسوع المسيح حينما جاء جنود الهيكل للقبض عليه قبل الصليب ، اذا كنتم تريدونني دعوا هؤلاء يذهبون ( واشار الى التلاميذ " الحواريين" لكي لا يهلك منهم احدا تحقيقا للنبؤات في العهد القديم ) " فأخذ يهوذا الجند وخداما من عند رؤساء الكهنة والفريسيين وجاء الى هناك بمشاعل ومصابيح وسلاح. 4 فخرج يسوع وهو عالم بكل ما يأتي عليه وقال لهم من تطلبون. 5 اجابوه يسوع الناصري.قال لهم يسوع انا هو.وكان يهوذا مسلمه ايضا واقفا معهم. 6 فلما قال لهم اني انا هو رجعوا الى الوراء وسقطوا على الارض. 7 فسألهم ايضا من تطلبون.فقالوا يسوع الناصري. 8 اجاب يسوع قد قلت لكم اني انا هو.فان كنتم تطلبونني فدعوا هؤلاء يذهبون. 9 ليتم القول الذي قاله ان الذين اعطيتني لم اهلك منهم احدا (يوحنا 18 : 3 - 9) اما نبي الاسلام فعندما خرج عليه شباب مكه ، طلب من ابن عمه ( على ابن ابو طالب ) وكان غلاما صغيرا وقتها ، طلب منه ان ينام مكانه ، حتى يتمكن هو من الهروب او الهجرة الى يثرب !!!!! http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1532.htm قال فقال أبو جهل بن هشام والله إن لي فيه لرأيا ما أراكم وقعتم عليه بعد قالوا : وما هو يا أبا الحكم ؟ قال أرى أن نأخذ من كل قبيلة فتى شابا جليدا نسيبا وسيطا فينا ، ثم نعطي كل فتى منهم سيفا صارما ، ثم يعمدوا إليه فيضربوه بها ضربة رجل واحد فيقتلوه فنستريح منه . فإنهم إذا فعلوا ذلك تفرق دمه في القبائل جميعا ، فلم يقدر بنو عبد مناف على حرب قومهم جميعا ، فرضوا منا بالعقل فعقلناه لهم . قال فقال الشيخ النجدي : القول ما قال الرجل هذا الرأي الذي لا رأي غيره فتفرق القوم على ذلك وهم مجمعون له . http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1533.htm فأتى جبريل عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لا تبت هذه الليلة على فراشك الذي كنت تبيت عليه . قال فلما كانت عتمة من الليل اجتمعوا على بابه يرصدونه متى ينام فيثبون عليه فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم مكانهم قال لعلي بن أبي طالب نم على فراشي وتسج ببردي هذا الحضرمي الأخضر ، فنم فيه فإنه لن يخلص إليك شيء تكرهه منهم وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام في برده ذلك إذا نام وتحياتي :97: أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - البابلي - 06-12-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت اولا : خذ هذه :97: ثانياً : أهذا هو جوابك يا مستر كامل ؟؟؟!!!!!;) يا عزيزي سؤالك رد عليه الاستاذ نيومان .. ( وقد نوهت انا على ذلك ) .. فلماذا تخشى الجواب على سؤالي ..؟؟؟:what: خايف من شو يا عزيزي ؟؟؟؟ يعني هذا مجرد سؤال ..! فلماذا كل هذا القلق ؟؟!!!:confused: بربكم يا قراء من الذي يهلل ويزمر في مداخلاته !!!!؟؟؟؟؟;) اهذا جواب من مستر كامل .. ام تطبيل ؟؟!!!! أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - مستر كامل - 06-12-2005 اقتباس: البابلي كتب/كتبتعزيزى البابلى , يبدولى انك جاد فى السؤال و السؤال هو كما سأل البابلى : هل تقبل انت ( فرضاً ) ان يقول لك أحد " بأنك كالكلب " ؟؟؟!!!!:what: او هل تقبل ( فرضاً ) ان يقول احد لوالدك بأنه " كالكلب " ؟؟!!!! هل ستعتبر هذا شتيمة او اهانة مثلاً ؟؟!!!!!:what: فى الواقع السؤال مبهم لعدة أسباب : أولا : لم يحدد السائل المقصود بكلمة أحد ... وكلمة أحد كلمة مبهمة فلو كان قد قال السائل " أحدهم" لكانت أسهل ... فالكلمة الآن أصبحت مطاطة ... و إن كان يقصد الله مثلا بكلمة أحد لأننا المسلمون نقول " قل هو الله أحد "........... هذا من جهة ثانيا : لم يحدد السائل المقصود بقوله "كالكلب " وتركها كلمة عامة دون تحديد ... فمثلا من المعروف أن للكلب صفات كثيرة فمنها الوفاء لصاحبه و منها الندالة للكلاب المسعورة و منها انه الحيوان الوحيد الذى يحمل صفة "اخراج لسانه" أى يلهث فهو إن تطرده و تزجره يلهث و أن تتركه بدون شىء يلهث ايضا سواء فى الحالتين. ثالثا : يحدد لى فى أى مناسبة أو موقف ى للموقف الذى تقال فيه العبارة. يحدد لى السيد السائل [U]من يقول لى العبارة و ما وجه التشبيه والحالة النفسية و بالتالى نجاوب لا أن نترك الموضوع للاحتمالات والظن. تحياتى أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - أوريجانوس - 06-12-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت الأخ الكريم "مستر كامل"، تحية طيبة وبعد، إحقاقاً للحق، فلقد لمست كثير من الجديّة، والمنطقية، والعقلانية في مداخلتك هذه ( بعكس الموضوع، مع إحترامي ) إذن فمعايير التقييم من وجهة نظركم، هي: 1- الوضوح في التوجيه لشخص محدد، ومدي تقييم هذا الشخص. فكلمة مثل: "مجنون" قد تعتبر سبّة لشخص، وقد تعتبر وصفاً لمريضٍ عقليٍ يخرجها من حيّز السباب إلى حيّز أخلاقي مقبول. 2- الوضوح في الصفة المراد الوصف بها. فجملة مثل: "أنت كالأسد" يمكن أن تكون مديحاً لو كان المقصود تشبيه الإنسان بالأسد في شجاعته ( وهذا معناها المعتاد ). ويمكن أن تكون سبة سوقية فجة لو كان المقصود بتشبيه الإنسان بالأسد، أن كلاهما: "ابن لبؤة" ( عذراً، فلا حياء في العلم ) 3- المناسبة، أو الموقف، أو الحالة النفسية، التي دعت لهذا القول. فكلمة مثل: "يا منافق" يمكن أن تكون سبّة لشخص. ويمكن أن تكون صفة صحيحة مقبولة لو فهمنا ظروف الموقف ووجدنا أن هناك موقفاً منافقاً حقاً، فخرجت لفظة: "هذا المنافق" من حيّز السباب المكروه، إلى حيّز "الصفات الموضوعية" المطلوب. كل هذا قولٌ سليمٌ، وأجد نفسي متفقاً معك إن لم أكن أزيدها أسباباً أخري. وسؤال يوسوس به شيطاني اللعين ويبثه برأسي في هدوء، ولكنه سؤال مشروع على كل حال: هل قمت بإمرار ما طرحته بهذا الموضوع، عبر هذه الفلاتر الثلاث، التي سطرتها بقلمك، وكتبتها بيدك، وسقيتها من عصارة أفكارك؟ أم إنها "عودة إلى الموضوعية الحقة" حينما يتعلق الأمر بنا، ومرحبا بالمنطق الدايلاكتيكي، حينما يتعلق الأمر بغيرنا؟ هنا، وأضع قلمي. وأنتظر إجابة: جادة، عقلانية، منطقية. مثل المداخلة السابقة. أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - مستر كامل - 06-12-2005 اقتباس: أوريجانوس كتب/كتبت الأخ الكريم "مستر كامل"، تحية طيبة وبعد، إحقاقاً للحق، فلقد لمست كثير من الجديّة، والمنطقية، والعقلانية في مداخلتك هذه ( بعكس الموضوع، مع إحترامي ) إذن فمعايير التقييم من وجهة نظركم، هي: 1- الوضوح في التوجيه لشخص محدد، ومدي تقييم هذا الشخص. فكلمة مثل: "مجنون" قد تعتبر سبّة لشخص، وقد تعتبر وصفاً لمريضٍ عقليٍ يخرجها من حيّز السباب إلى حيّز أخلاقي مقبول. 2- الوضوح في الصفة المراد الوصف بها. فجملة مثل: "أنت كالأسد" يمكن أن تكون مديحاً لو كان المقصود تشبيه الإنسان بالأسد في شجاعته ( وهذا معناها المعتاد ). ويمكن أن تكون سبة سوقية فجة لو كان المقصود بتشبيه الإنسان بالأسد، أن كلاهما: "ابن لبؤة" ( عذراً، فلا حياء في العلم ) 3- المناسبة، أو الموقف، أو الحالة النفسية، التي دعت لهذا القول. فكلمة مثل: "يا منافق" يمكن أن تكون سبّة لشخص. ويمكن أن تكون صفة صحيحة مقبولة لو فهمنا ظروف الموقف ووجدنا أن هناك موقفاً منافقاً حقاً، فخرجت لفظة: "هذا المنافق" من حيّز السباب المكروه، إلى حيّز "الصفات الموضوعية" المطلوب. كل هذا قولٌ سليمٌ، وأجد نفسي متفقاً معك إن لم أكن أزيدها أسباباً أخري. وسؤال يوسوس به شيطاني اللعين ويبثه برأسي في هدوء، ولكنه سؤال مشروع على كل حال: هل قمت بإمرار ما طرحته بهذا الموضوع، عبر هذه الفلاتر الثلاث، التي سطرتها بقلمك، وكتبتها بيدك، وسقيتها من عصارة أفكارك؟ أم إنها "عودة إلى الموضوعية الحقة" حينما يتعلق الأمر بنا، ومرحبا بالمنطق الدايلاكتيكي، حينما يتعلق الأمر بغيرنا؟ هنا، وأضع قلمي. وأنتظر إجابة: جادة، عقلانية، منطقية. مثل المداخلة السابقة. عزيزى اورجانوس , دعنا نخرج من التعميم الى التخصيص , بالنسبة للصفات كأن تقول يا مجنون أو يا غبى أو يا أحمق أو يا منافق مثلا فهذه صفات ولا مجال فيها للنقاش فالمجنون مجنون والملعون ملعون و الغبى غبى . بالنسبة لوصف بالشيطان والافعى مثلا فلا أعتقد أن للمعنى وجهين بل وجه واحد وهو الذم والشتيمة لأن الشيطان والافعى ليس بهما ميزة كى نتوقف لنفكر. لو جئنا للكلب فللكلب صفات و ظواهر و عندما يتم وصف شخص بالكلب فيجب أن ننظر للموقف و السبب و الجو النفسى و النتيجة و من يقولها و تعليق الحاضرون. أنا شخصيا لم أطبق هذه الفلاتر على الكلام لسبب وهو اننى انتظر الردود ... و عنده الردود نحن نتناقش ونطبق الفاتر(نتناقش) على نقاط الموضوع و أنا فى انتظار استكمال ردود الاستاذ نيومان حتى أطبق فلاترى (أناقشه) على ردوده. ولامانع ان نتناقش (نطبق الفلاتر) فى أى نقطة تريدها لحين اننتهاء نيومان من ردوده تحياتى أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - NEW_MAN - 06-12-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت :lol: الاخ الكاتب اذا راجعت التاريخ سوف تكتشف ان لقب ( الثعلب ) هو لقب هيرودس الذي اشتهر به . لم يكن المسيح يشتمه ، بل يناديه بلقبه الذي اشتهر به أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - NEW_MAN - 06-12-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت اولا : لم تكن دعوة المسيح ببيع الاشياء وحمل السيف لقتل الناس ، بل للدفاع عن النفس من الحيوانات المفترسة ومرة اخرى ، دارس التاريخ يعرف ان منطقة فلسطين كان بها حيوانات مفترسة طليقة كالاسود والدببة ( من يقرأ الكتاب المقدس يكتشف حوادث كثيرة كان يصادف فيها داود اسدا في طريقة اثناء الرعي ، أو يصادف فيها شمشون دبا او حمارا وحشيا او اسدا ) و الاحتكام هنا الى اقوال المسيح ، وليس الى فهم التلاميذ ، فالمسيح قال لمن رفع السيف – رد سيفك الى مكانه لان من قتل بالسيف ، بالسيف يقُتل : " واذا واحد من الذين مع يسوع مدّ يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة فقطع اذنه. 52 فقال له يسوع رد سيفك الى مكانه.لان كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون. 53 أتظن اني لا استطيع الآن ان اطلب الى ابي فيقدم لي اكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة. 54 فكيف تكمل الكتب انه هكذا ينبغي ان يكون 55 في تلك الساعة قال يسوع للجموع كأنه على لص خرجتم بسيوف وعصي لتاخذوني.كل يوم كنت اجلس معكم اعلّم في الهيكل ولم تمسكوني. 56 واما هذا كله فقد كان لكي تكمل كتب الانبياء.حينئذ تركه التلاميذ كلهم وهربوا ( متى 26 : 51 – 56) وبعدها تعلم التلاميذ الدرس ، فلم نسمع عنهم انهم امروا بحشد الجيوش لغزو العالم لنشر الدين المسيحي ؟؟ جدير بالذكر ان كلمة( السيف ) في الاصل اليوناني تأتي بمعني ( سكينا طويلا ) وكان يستعمله الصيادون غالبا في تأديه مهامهم اثناء الصيد ، فهو ليس ( سيفا ) بالمعنى الحربي للقتال . وتحياتي أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - NEW_MAN - 06-12-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت اذا كان الموضوع عدم احترام الملكية الخاصة ، فلماذا ارسل المسيح تلاميذه الى القرية التي امامهم ؟؟؟؟ لماذا لم يأخذ المسيح حمارا او جحشا من القرية التي انطلق منها وكان يوفر على نفسه عناء المشي والسير ؟؟؟ ليس في الموضوع اي سرقة او عدم احترام للملكية الخاصة ،ولكن كل هذا لكي يتم ما جاء في الانبياء : " فكان هذا كله لكي يتم ما قيل بالنبي القائل 5 قولوا لابنة صهيون هوذا ملكك يأتيك وديعا راكبا على اتان وجحش ابن اتان. 6 فذهب التلميذان وفعلا كما امرهما يسوع." ( متى 21 : 4 - 6 ) " ابتهجي جدا يا ابنة صهيون اهتفي يا بنت اورشليم.هوذا ملكك يأتي اليك هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار وعلى جحش ابن اتان." ( سفر زكريا 9 : 9) لقد استأذن التلاميذ من صاحب الحجش ، وقد وافق هذا بحسب ترتيب الرب المسبق لان الكتاب يقول : (.للرب الارض وملؤها.المسكونة وكل الساكنين فيها. ( مزمور 24 : 1 ) وتحياتي أخطاء يسوع الانجيلى الأخلاقية وغير الأخلاقية - NEW_MAN - 06-12-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت ليس هنا اي تعليم للاستسلام للعدو ولا المحتل ولا الكفر ولا الكفار الموضوع ببساطة تعليم يقول : ان الانسان مخلوق على صورة الله ، وضرب مثالا على ذلك بالنقود التي عليها صورة قيصر . فقال المسيح ( اعط ما لقيصر لقيصر وما لله لله ) . اي ان كل ما في العالم باطل وسوف يموت الانسان ولن يأخذ معه نقودا ولا ارثا ولا بيتا ولا املاكا ، وما يأخذه الانسان هو ما فعله بالانسان المخلوق على صورة الله . وتحياتي |