![]() |
الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر (/showthread.php?tid=33336) |
الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر - thunder75 - 06-20-2008 يرفع للتاريخ الذي أثبت صواب رؤية الزميل فضل بل و وطنيتها خلافا لرؤية أنصار الغزو والاحتلال الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر - فلسطيني كنعاني - 06-20-2008 حوار قوي .... أتمنى ان تراجع الحسابات الان من نفس المحاورين ... الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر - لايبنتز - 06-20-2008 Array وباستفسار ثاني لماذا لاتطبق تلك الأنظمة العربية لديمقراطية التي تنشد امريكا تطبيقها وفرضها في العراق ؟؟؟؟؟أو بالأحرى لماذا لاتفرض أمريكا على تلك الأنظمة تطبيق الديمقراطية ؟؟؟ أم هل النظام في السعودية وسوريا وليبيا والمغرب والسودان وامارة نفطستان .....أكثر ديمقراطية من نظام صدام ؟؟؟؟؟؟؟!!!!! [/quote] :thumbup: الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر - Awarfie - 06-21-2008 Array بداوا يطرحوا عزل الدولة عن تاريخ الناس وثقافة الناس واخلاق الناس ودمجها فى ثقافة المعتدى وتقبل عدوانه وتقبل وتسفيه كل ما هو عزيز على قلوب الناس حتى الجينات والعرق صار منحطا هم ليبراليين لكنهم على خلاف كل الليبراليين المتحضريين اللذين نعرفهم ونلتقيهم فى شوارع اوروبا والولايات المتحدة هم ليبراليون غريبى الاطوار فقد فهموا الليبرالية على انها التسامح وقبول الفكر العنصرى الصهوينى والفكر الاستعمارى العنصرى الغربى الموجه ضدهم انهم يرقصوا الان طربا وبدون توازن منتظرين وصول الدبابات الاميركية برفقة دبابات الميركافاه مقتحمة عواصم ومدن العرب لتنصبهم حكاما ديمقراطيين علمانيين ليبراليين بررة مشكلتهم انهم حثالى وممثلى كومبارس من الدرجة العاشرة وهم من الغباء لدرجة اللعب بدمائهم فمن الواضح انهم لا يدركوا خلفية المشهد وفى اى وسط وبيئة متحركة يمارسوا رقصتهم الشيطانية . انا احلم بوطن ديمقراطى لكن ليس كل من يتمسح بشعار الديمقراطية هو صديقى انه الزمن الفاصل يا صديقى العلمانى زمن الفراق انى برىء منهم (( هذا ايضاح متاخر للصديق العلمانى لرد كتبه لى سابقا وقال فيه ان حجم اللقاء بينى و بين بعض من يسمون انفسهم بديمقراطيين او ليبراليين هو 90% وبقى خلاف بسيط وسطحى ولربما لا يذكر بينى وبينهم يتعلق بفهمنا لطبيعة الدور الاميركى الاستعمارى فى المنطقة ) [/quote] من كل الخطابة المجازية اعلاه ، نعرف حقيقة واحدة كافية لتناقض كل القول اعلاه ، وهي ان فضل الفتحاوي ينسى بان فتح اكثر تأمركا ممن يتخيلهم و يهاجمهم في ردحه اعلاه . و لو كان فضل من شلل حماس التي لا يكن لها ، هو نفسه ، اي احترام ، لقلنا انه فعلا يتحدث بلسان من يحتقرون امريكا و من يؤيدها ، لكن و بما انه فتحاوي ، فكل كلامه اعلاه تناقضه التجربة العملية و الخضوع الفتحاوي للسياسة الامريكية ( بغض النظر عن موقفنا الشخصي من ذلك ) . لهذا اصل الى ان تعليق الزميل ثندر اعلاه ، وهو التالي ، غير مبرر : " يرفع للتاريخ الذي أثبت صواب رؤية الزميل فضل بل و وطنيتها خلافا لرؤية أنصار الغزو والاحتلال " و اعود لاؤكد ، كما سبق لي ان قلت في المداخلة رقم 60 : و هكذا و بعد مرور خمس سنوات على هذا الحوار ما زال أصحاب الدفاع عن الوطنية ، يقبلون اليد الامريكية كل يوم ( في السرلا و العلن ) علها تسادعدهم في استرجاع ارضمن اجل وطنيتهم الجاهزة المتضخمة وجدانيا ! علما اننا نجدهم في نادي الفكر يشتمون امريكا للحصول على صك براءة مما تفعله في العراق او غيره . اما بشان العراق ، و بغض النظر عن كل الغبار الذي يثار حول فشل امريكي ، اعلاميا فقط ، فقد بان الخيط الابيض من الاسود ، و بان النجاح الامريكي ، الذي اسقط صدام و قضى على القاعدة و استكمال خصومه السنة بعد ان اطاح بصدامهم ، و اعاد بناء الجيش العراقي ، و قضى عهلى المقاومة العراقية بيد عراقفية ن و الامور تسير نحو الافضل بين الطائفتين الاساسيتين في العراق نحو مزيد من التوافق و التقاء وجهات النظر و التوازن في بناء عراق وطني ديموقراطي تنموي . ربما كانت سنوات صعبة تلك التي انقضت مذ اسقط نظام الديكتاتور الاوليغارشي البعثي ، لكن و دون شك ةفقد قطع العراقيون قسما كبيرا من الطريق نحو العراق المستقر و لم يبق الا القليل ، و ها هي امريكا مقبلة على انسحاب من العراق بعد ان حققت اهدافها , و ربما ان المعاهدة الاعراقية الامريكية التي تناقش اليوم بجدية بين القوى العراقية هي اكبر تعبير عن النجاح الامريكي في الوصول الى آخر ما يمكن ان يطلبه الغازي من دولة احتلها بطلب من اهلها . فها هي الصحف العرقية بالعشرات ، ها هي المظاهرات تعبر عن نفسها وق الضرورة دون استخدام الرشاشات من السلطة ، وها هو الجو التنافسي الديموقراطي و يتجلى في مواقف سنية مثل حزب التوافق العراقي ، و تحالفاته مع غيره في نضاله السياسي للوصول الى عراق متوازن ، لا طائفي ولا اقلوي ،ولا عنصري ! اما الحديث عن عدد كبير من القتلى او الحديث عن دمار كبير وقع او ما شابه ذلك فما هو الا ذر للرماد في العيون . فاسقاط نظام سياسي ندر ان يحدث دون حروب اهلية ، و العراق ظل بعيدا ن وعا ما عن حرب اهلية حقيقية و صريحة ! وما موت مئتي الف بالشيء الهام في عملية بناء وطن . تحياتي. :Asmurf: الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر - حسام راغب - 06-21-2008 يعتقد مالك ومن هم على نهجه و ديدنه, ان الأمريكان هم القادرون على تغيير الحال العربي المتأزم, و يعتقدون أيضا أن الأمريكان هم من سيقومون باجتثاث هذه الطغمات من الأرض العربية لبسط العدالة و لحرية و الحنااااان في الأوطان العربية.. هذا الكلام صحيح مية في المية, ولكن.. على الأمة العربية أن تحرك الأمريكي نحو مكان الخلل. يعني ببساطة, مالذي ينادي به المصريين ليتدخل الأمريكان؟ هل تتدخل أمريكا لانقاذ شعب يجد في الاسلام منأى و لباسات و معاشا؟!!.. العراقيين ذبحوا و قتلوا في برك الأسيد و علقوا و شردوا حتى التفتت أمريكا اليهم. امريكا لن تخطو خطوة نحونا كأمة دون معرفة لقيمة ما ننادي به. فاذا كنا ننادي بالأسلام و تعثرت خطانا في تطيقه, فحسبنا كتاب الله و سنة نبينا و العودة الى النبع الصافي عهد أبو بعر و أصحابه. اما اذا كنا نتطلع الى نظام علماني ديموقراطي حزبي, فامريكا لن تبخل علينا ببلايينها و دمائها.. ما أود قوله, هو أن أمريكا في يدها الكثير لتفعله لشعوب المنطقة, ولكن أمريكا لن تتحرك دون وعي كاف بمعرفة ماهية اتجاه تلك الشعوب.. للتوضيح راغب.. الصديق العلمانى\ الزمن الفاصل\ رد متاخر - بسام الخوري - 06-21-2008 الرجولة أن نعترف بخطأنا ...كنت من مؤيدي الغزو لانهم وعدونا بعراق جديد يشبه المانيا واليابان بعد سقوطهما ولكن الغباء الأمريكي ولا أعرف عن قصد أوبدون قصد قد أسقط أحلامنا ...وتواطؤ الأنظمة الديكتاتورية المحيطة بإيران لافشال الأمريكان خوفا على عروشها ....كان يتوجب القيام بتغيير شامل أو لا تغيير ... .ومن المبكي أن يقوم بعض أنصاف الرجال بتبسيط عدد الخسائر والضحايا والدمار والمهجرين وكأن ذلك شيء عادي وهو سيتباكى لو سقط ولو 100 من ملته أومذهبه....:97_old::97_old: أتمنى من مالك الحزين أن يعترف بخطأ تقديراته فأنا أكن لنبيل كل الاحترام والاعتراف بالغلط فضيلة وليس ضعف أوتراجع أوتنازل .. |