حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عدنان العرعور - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: عدنان العرعور (/showthread.php?tid=42494) |
الرد على: عدنان العرعور - مؤمن مصلح - 06-01-2011 تعديل الرد على: عدنان العرعور - مؤمن مصلح - 06-01-2011 محمد الزغبي هو الذي أفتى هو مثل فرعون الطاغية قد طغا فسادا في الأرض والدليل أنه يفتي بقتل بدون محاكمة عادلة ديمقراطية وبدون إثبات وبدون أدلة وهذا لا يجوز وخصوصا أن البروباجاندا تعمل عند الجهتين وأيضا تناسى أن السعودية وقطر لها علاقة مع الولايات المتحدة فلما لا يتجرأ وأيضا في كلامه تحريض طائفي الرد على: عدنان العرعور - بسام الخوري - 06-03-2011 http://www.youtube.com/watch?v=OrrauGu3YNU&feature=channel_video_title RE: عدنان العرعور - بسام الخوري - 06-04-2011 الانتفاضة والدين السبت, 04 يونيو 2011 حازم صاغيّة أيعارض تقدّميّ واحد انتفاضات أوروبا الشرقيّة والوسطى خلال 1989-91 بسبب دور الدين فيها؟ رئيس جمهوريّة ألمانيا الغربيّة يومذاك، ريتشارد فون فيساكر، لم يُعرف بأمور كثيرة، لكنّ عبارته في تفسير الثورة في ألمانيا الشرقيّة باتت شهيرة: سبباها الاثنان، كما قال، «غورباتشوف والكنائس»، مشيراً إلى التحوّل السوفياتيّ ودور المؤسّسات الدينيّة البروتستانتيّة إعداداً وتنظيماً وحضّاً وتشبيكاً. وفي بولندا، الأمر كان أوضح: محوريّة البابا البولنديّ يوحنّا بولس الثاني وموقع الإيمان في وعي نقابات «التضامن» وقائدها ليخ فاليسّا، وذلك في بلد يؤرَّخ لنشأته، كوطن وأمّة، باعتناقه الكاثوليكيّة. إذاً كانت هناك الخلفيّة التاريخيّة، وكان أيضاً القمع الشيوعيّ الذي ترك للدين فسحة نسبيّة، ونسبيّة جدّاً، للحركة والتعبير. لكنّ لدور الدين في السياسة ثمناً بالتأكيد: القوميّة المتعصّبة أحياناً، والإجراءات الرجعيّة بحقّ المرأة أو ضمانات العمّال أحياناً أخرى. وانتكاسات كهذه حصلت، ولا تزال تحصل، في بلدان الكتلة الشرقيّة السابقة. بيد أنّها انتكاسات من ضمن وجهة صاعدة ومتقدّمة، ومن ضمن حرّيّات أكبر بلا قياس، حرّيّاتٍ تتيح فرصاً أغنى لمواجهة الانتكاسات ومحاصرتها. ثورات أوروبا الوسطى والشرقيّة مكسب هائل لشعوبها وللإنسانيّة، أمّا دور الدين فيها فيقلّل من هذا المكسب ويشاغب عليه، لكنّه لا يموّه الصورة العريضة. إنّه الاضطرار الذي تمليه عناصر ليست في اليد، بعضها أنتجه النظام وبعضها أنتجه الزمن بتراكيبه وثقافاته. عندنا في العالم العربيّ، وفي سوريّة خصوصاً، تثار اليوم هذه المسألة: يثيرها المولعون بالنظام السوريّ والمرتبطون به، كما يثيرها الذين يبحثون عن إعفاء ذاتيّ من الانتفاضة. وهم يثيرونها في قالب يجمع بين التهويل والابتزاز. وقد سبق لكثيرين من ناشطي الانتفاضة والمتعاطفين معهم أن ردّوا على التهويل والابتزاز هذين: ذاك أنّ نظام الاستئثار طرد شعبه من المجال العامّ فلم يبق له إلاّ المسجد تنطلق منه التظاهرات، فضلاً عن أنّ الإسلاميّين في سوريّة مُضطَهَدون أكثر من سواهم، ومُضطهَدون لكونهم إسلاميّين. أبعد من هذا: شبّان الدين السوريّون مجبولون اليوم بشبّان الحداثة، متقاطعون معهم. يصحّ ذلك في أدوات التواصل الاجتماعيّ كما في شعارات الحرّيّة والديموقراطيّة والوطنيّة. واعتبارات كهذه هي التي حملت الباحث آصف بيات على وصف ما يجري بـ «الثورات ما بعد الإسلاميّة». هكذا رأينا أنّ المؤتمرين في أنطاليا مثلهم مثل الذين عارضوا المؤتمر، يعزفون عن طرح دولة دينيّة أو عن حكم الشريعة. والشيء نفسه يصحّ في أيّام الجُمَع الغاضبة والهتافات والشعارات التي تصدر عنها. صحيح أنّ العلمانيّة لم يتمّ تبنّيها، وهذا طموح كبير ومبكّر، إلاّ أنّ المطالبة بها بدت أعلى صوتاً بلا قياس من المطالبة بالدولة الدينيّة. وهذا ما يحمل على القول إنّ إيمانيّة الانتفاضة السوريّة أقرب كثيراً إلى النموذج الأوروبيّ الشرقيّ منها إلى نموذجي إيران وأفغانستان الطالبانيّة. لكنّ ذلك لا يلغي ضرورة الحذر والتحذير. فالعنصر الدينيّ في الانتفاضة ليس فضيلة «ما بعد حداثيّة». إنّه راسب قديم وإعاقة قديمة، أمّا الاضطرار إليه فلا ينبغي، وسط ميل إلى التمجيد الذاتيّ، أن يغدو فضيلة. ذاك أنّ ضعف الفكر السياسيّ في الانتفاضة نتاج افتقار صنعه الاستبداد البعثيّ بعد الاستبداد الثقافيّ المديد، وتقديس العفويّة ومديح الافتقار والنقص إنّما يخفّفان حجم الضرر الذي أنزله الاستبدادان ويُسبغان لوناً ورديّاً على حيلولتهما دون ولادة طبقة سياسيّة. فهل يعقل أن تكون «عبقريّة الشعب» نتيجة طبيعيّة لاستبدادين؟. يزيد في الإلحاح على الحذر أنّ منطقة المشرق منطقة أقليّات، ولا بدّ لطمأنتها من بذل الجهد المتّصل والمضاعف، خصوصاً في ظلّ هجمة الابتزاز والتهويل الواسعة النطاق التي تصدر عن انتهازيّين وأشرار ومرتزقة. وهذا فضلاً عن أنّ القوى الدينيّة ذات شهيّة واسعة لاستثمار الانتكاسات ورفع مقادير الدين في السياسة، وربّما لاحقاً في أيّة سلطة بديلة قد تنشأ. وبعض ما يجري في مصر اليوم مصداق ذلك. وهذا جميعاً إنّما يحضّ الانتفاضة على توسيع صدرها للنقد فيما هي تحمي ذاك الصدر من سهام كثيرة مسمومة ولئيمة. الرد على: عدنان العرعور - مؤمن مصلح - 06-04-2011 لا مجال للعقل الحرالإرادة في الدين الإسلامي ، من لم يحكم بما أنزل إلههم أولئك هم كذا وكذا أما تراجع مستوى الإعتقاد أو تراجع الإهتمام بتطبيق الدين الإسلامي عند بعض المسلمين أو الإيمان السطحي الذي قد يفتح مجالا للعقل فهذا أمر أخر الرد على: عدنان العرعور - مؤمن مصلح - 06-05-2011 يجب التركيزحاليا على الإمبريالية السياسية المافيا العالمية مثلا ماهي مصالح الولايات المتحدة في أفغانستان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالنسبة لأفغانستان الجواب طويل ولكن خذ الخلاصة - القاعدة وطالبان معا أصبحا حاليا مركز، ما يسمى بالجهاد أوالإرهاب الإسلامي أفكارالقاعدة مؤخرا ،عدائية للولايات المتحدة - صناعة المخدرات في أفغانستان قد يكون عاملا مساعدا في أن تزداد القاعدة قوة مع الوقت إذا تركت بدون رادع - موقع أفغانستان موقع حساس موقع جيوسترا تيجي في نفس باكستان أصبح موجودا أيضا نشاط للقاعدة باكستان تمتلك سلاح نووي إذا تركت القاعدة بدون رادع وسمح لها بأن تزداد قوة فقد تنقض القاعدة على باكستان ذات السلاح النووي - أيضا في حال تمكنت القاعدة من باكستان فهذا قد يشكل تهديد لممرات البترول البحرية إيران في الخفاء تتلاعب بورقة القاعدة كمحاولة عمل ضغوطات على أمريكا وهذا أيضا ليس مريحا لأمريكا في سياسة الدول لا يوجد عداوات كاملة وصداقات كاملة فقد تتحالف دولة مع دولة أخرى في ناحية من أجل مصلحة وهدف مشترك ضمن ضوابط وهذا ينطبق على الولايات المتحدة وإيران في العراق ، وقد تختلف معها في ناحية أخرى - مادام وصل الأمر ببعض المسلمين أن ينتحروا إنفجارا ، فهذا يعني أن عمل رادع لقد ربما إحتمال إمارة أو خلافة إسلامية مركزها أفغانستان أو باكستان لم يعد سهلا أو بسيطا - بعض الدول المجاورة أو القريبة وحتى روسيا متضايقة من نشاط القاعدة الإرهابي وكذلك بعض الدول المجاورة أو القريبة متضايقة من نشر المخدرات فربما إحتمال تلك الدول أيضا يساهمون بنفقات وجود الجيش الأمريكي في أفغانستان ، منطقيا هذا ممكن ولم أبحث في ذلك الرد على: عدنان العرعور - بسام الخوري - 06-05-2011 http://www.youtube.com/watch?v=A48xkz-roEo&feature=player_embedded#at=25 السيرة الذاتية السورية لشيخ الفتنة عدنان العرعور syria-tv dounia-tv مداخلة العميد المتقاعد فارس الزعوري وفضح العرعور https://www.youtube.com/watch?v=kI0ILdN1_FI ملازم متطوع ...... طلع لوطي بدو ينكح عدنان عاشور RE: عدنان العرعور - رحمة العاملي - 06-05-2011 هيك صح http://www.youtube.com/watch?v=kI0ILdN1_FI والرؤية واضحة ههههههههههههههههههه الرد على: عدنان العرعور - بسام الخوري - 06-05-2011 كان بعثي حزبي لكن الخلفاء ينكحون الغلمان فهو لم يخالف تعاليم الخلفاء ....لا أعرف لو كان ناكح أو منكوح ....تهديد بآخر الفيلم ....برأي لايهم ...المهم الرد على كلامه وهذا لاينفي دموية الجيش السوري ... الرد على: عدنان العرعور - مؤمن مصلح - 06-05-2011 إعادة للأهمية الشيخ عدنان العرعور (التحريض على الفتنة والطائفية) المواطن المسلم البسيط المخدوع قد لا يمكنه أن يستوعب ماذا يعني عندما يحرض شيخ من طائفة أو مذهب يحرض نحو الفتنة والطائفية والعداوة الشديدة لطائفة اخرى أو مذهب أخر أو ديانة أخرى إن الفتنة والبعض من الكوارث والمصائب التي حلت بالشعب العراقي المسلم الضحية المظلوم المعتدى عليه هي مثال حي لمقدار خطر الفتنة والطائفية ومقدار خطر التحريض على الفتنة والطائفية هل يوجد عاقل حر الإرادة طيب وحسن الخلق يريد للشعب السعودي أو للشعب الإيراني أوللشعب السوري أن يحدث مثلما حدث للشعب العراقي المسلم المظلوم الفيديو لاحقا يعكس وجهة نظر جانب الحكومة السورية نحو الشيخ عدنان العرعور يهمني شخصيا من هذا الفيديو بشكل أهم هو لفت الإنتباه لخطورة التحريض على الفتنة والطائفية في محتويات هذا الفيديو مذكور قضية الشواذ الجنسي السابقة للشيخ عدنان العرعور ، قد تكون تلك القصة حصلت وقد تكون تلك القصة لم تحصل، وحاليا يوجد بروباجاندا إعلامية من الطرفين لذلك أرجوا من العاقل الحر الإرادة أن يركز أكثر على قضية التحريض على الفتنة والطائفية البادي المعتدي الظالم في البروباجاندا الحاصلة كان الإعلام المافيا السياسي الإمبريالي والعميلة الجزيرة وأمثالها ، وربما بجب في هذه الحالة تحديدا ، على الشعوب الضحية أن تفبرك أضعاف بروباجاندا كي يكون درسا قاسيا لذلك الإعلام الفاسد المصلحجي المحرض على الفتنة والطائفية عنوان الفيديو السيرة الذاتية السورية لشيخ الفتنة عدنان العرعور إضغط على الرابط إذا رغبت في المشاهدة http://www.youtube.com/watch?v=A48xkz-roEo&feature=player_embedded#at=25 ------------------------------------------- |