حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مطاردة (مجرد خواطر) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: مطاردة (مجرد خواطر) (/showthread.php?tid=43881) |
RE: مطاردة (مجرد خواطر) - coco - 07-20-2011 اقتباس:نظرت إليه نفس النظرة البريئة ., كانت قبلتها ساخنة ولكن أنفاسها باردة , كانت نظرتها بريئة و لكن تعرف أين تتجه . رائعة يا بسنت , اهتمي بعلامات الترقيم فهي تساعد في صنع المعني أيضا . ( استني لما أمخمخ ) كوكو RE: الرد على: مطاردة (مجرد خواطر) - bassant - 07-20-2011 (07-20-2011, 12:27 AM)الجوكر كتب: traaaaaaaaaaaaaa هههههههههههه ليس دائماااااااااااااااااااااااااا RE: مطاردة (مجرد خواطر) - coco - 07-20-2011 عندما دخلت غرفتها أحست أنها ضيقة مثل قفص نمر , ألقت نظرة علي المرآة تستجلي قسمات وجهها فأحست أن كم الأصباغ قد دفع بها بعيدا عن نفسها, راحت إلي هناك , حيث كانت للتو مع الرجل الأول . عندما لمس ليونة ذراعها العاري ارتعشت لثانية ثم ثابت لغربتها , عندما تناول وجهها بين كفيه توقد الوحش الداخلي ولكن الغربة مازالت تحاصره , عندما ضمها لصدره وهمس في أذنها أحست بالدبيب الداخلي ينبض وبدأ الوحش في التجلي ولكن غربتها مازالت متماسكة , عندما لمس حلمة نهدها تلك اللمسة الخفيفة التي تغيبها عن روحها خرج الوحش بكامل جنون وتوهجه , أجفلت غربتها ومضت في بطء إلي أحد الأركان , عندما تناول شفتها بين شفتيه وبدأ الانهيار المتوالي كان الوحش قد خرج بكامله ووقف بينهما يحشو مسدسيهما بالطلقات, بينما غربتها هناك ترمقها في رجاء أخير ألا تلمس الزناد المتوتر, حذرتها أن الفوضي سوف تغرق كل شئ , انتبهت , أسرعت تلم حاجياتها , تلم ما تبقي منها , وهو يحدق فيها في دهشة , وعندما استطاعت أن تتملص من الوحش وتنتشل غربتها المشلولة وتجرها وراءها عثرت علي باب الغرفة الضائع من عينيها وأسرعت بالفرار . عندما ثابت لنفسها داخل غرفتها وجدت نفسها تحدق في الوحش الذي بدأ في التخلق من جديد , يأخذ في التشكل رويدا رويدا , علي مهل يصنع نفسه في نعومة , رأسه , قدميه , مخالبه , أنيابه , واجهته في خوف محتمية بغربتها , ولكنه كان لفرط دهشتها يبتسم , مد لها يده ذات المخالب البارزة إلا أنها انكمشت علي نفسها , و فيما هو يأخذ في التعملق أخذت هي في الانكماش , عندما احتل الغرفة كلها وجدت نفسها لا تستطيع حتي التنفس من فرط انسحاقها تحته , وجدته يحتويها في كفه الضخمة ,ويدور بها في رقصة مجنونة لم تعد غرفتها تتسع لها , فتحت خزانتها , غيرت ملابسها , تخلصت من رائحة الأول , لمت حاجياتها المبعثرة ولمت معها شتاتها , لم تنس أن ترسم ابتسامة علي وجهها وهي تتذوق نغمة هاتفها ( معجبة مغرمة ) ثم تستمع لصوت الرجل الآخر : حبيبتي أين أنت ؟؟ أرن عليك منذ ساعة , وجدت نفسها تجيب : كان هاتفي صامتا , أنا في الطريق . تأكدت قبل أن تخرج من غرفتها أن غربتها المكممة الفم المكبلة اليدين والرجلين بحبال قاسية فتلها الوحش في براعة لا تستطيع الخلاص ومطاردتها هذه المرة , نظرت إليها في كراهية وهي منزوية في أحد الأركان تحدق فيها بعينيها المطفأتين والوحش ينحني لها في أدب مصطنع و يفتح باب الغرفة . woman in white كوكو RE: مطاردة (مجرد خواطر) - bassant - 04-27-2012 يغلفها الحزن و الوحدة تشعر و كان العالم ينتهى من حولها تسترجع شريط حياتها فتسخر من الايجابيات و لا تأبه بالسلبيات لا يوجد ما تشتهبه طعام ثياب جنس كله سواء تقف امام المرآة لترى مرأة شاحبة اللون ملأت التجاعيد وجهها لا تستطيع حتى التعرف غلى ملامحها فى المرآة ازاحت رابطة رأسها لينسدل شعرها الاسود القاتم الى مؤخرتها تتجرد من ملابسها واحدة تلو الاخرى تتحسس جسدها امام المرآة و لكنها لا تشعر بيدها عليه ايقنت انها ماتت بالجسد شعرت بضيق المكان حولها خرجت الى الطريق ليكن مكانها بجوار حائط قديم لا تشعر بنفسها و لا احد يشعر بها . الرد على: مطاردة (مجرد خواطر) - Free Man - 04-27-2012 ينظر لنفسه بالمرأة .... لا يعرفها . يبصق على صورته و يغادر . يمشي بالشارع حيث كان رجلاً ، لا يستطيع تمييز الوجوه فكلها حانقة غاضبة و مشمئزة بنفس الوقت . يجلس على كرسي المقهى حيث كان "المعلم " .... لا يحصل إلا على الشاي البارد طعمه مالح مثل العرق المتصبب على وجه وهو يركض عائداً للبيت فيقتحمه كالمجنون . يجري لغرفته حيث سريره حيث كان عاشقاً مجنوناً ويستل من تحته مسدسه . يبتسم للمرة الأخيرة .... و يغادر . RE: الرد على: مطاردة (مجرد خواطر) - bassant - 04-27-2012 (04-27-2012, 03:15 AM)Free Man كتب: ينظر لنفسه بالمرأة .... لا يعرفها . يبصق على صورته و يغادر . يمشي بالشارع حيث كان رجلاً ، لا يستطيع تمييز الوجوه فكلها حانقة غاضبة و مشمئزة بنفس الوقت . يجلس على كرسي المقهى حيث كان "المعلم " .... لا يحصل إلا على الشاي البارد طعمه مالح مثل العرق المتصبب على وجه وهو يركض عائداً للبيت فيقتحمه كالمجنون . يجري لغرفته حيث سريره حيث كان عاشقاً مجنوناً ويستل من تحته مسدسه . يبتسم للمرة الأخيرة .... و يغادر . RE: الرد على: مطاردة (مجرد خواطر) - Free Man - 04-27-2012 (04-27-2012, 03:16 AM)bassant كتب:(04-27-2012, 03:15 AM)Free Man كتب: ينظر لنفسه بالمرأة .... لا يعرفها . يبصق على صورته و يغادر . يمشي بالشارع حيث كان رجلاً ، لا يستطيع تمييز الوجوه فكلها حانقة غاضبة و مشمئزة بنفس الوقت . يجلس على كرسي المقهى حيث كان "المعلم " .... لا يحصل إلا على الشاي البارد طعمه مالح مثل العرق المتصبب على وجه وهو يركض عائداً للبيت فيقتحمه كالمجنون . يجري لغرفته حيث سريره حيث كان عاشقاً مجنوناً ويستل من تحته مسدسه . يبتسم للمرة الأخيرة .... و يغادر . بجد ؟؟ RE: الرد على: مطاردة (مجرد خواطر) - bassant - 04-27-2012 (04-27-2012, 03:17 AM)Free Man كتب:اكييييييييييييييييييد(04-27-2012, 03:16 AM)bassant كتب:(04-27-2012, 03:15 AM)Free Man كتب: ينظر لنفسه بالمرأة .... لا يعرفها . يبصق على صورته و يغادر . يمشي بالشارع حيث كان رجلاً ، لا يستطيع تمييز الوجوه فكلها حانقة غاضبة و مشمئزة بنفس الوقت . يجلس على كرسي المقهى حيث كان "المعلم " .... لا يحصل إلا على الشاي البارد طعمه مالح مثل العرق المتصبب على وجه وهو يركض عائداً للبيت فيقتحمه كالمجنون . يجري لغرفته حيث سريره حيث كان عاشقاً مجنوناً ويستل من تحته مسدسه . يبتسم للمرة الأخيرة .... و يغادر . RE: مطاردة (مجرد خواطر) - coco - 04-27-2012 اقتباس:يغلفها الحزن و الوحدة تشعر و كان العالم ينتهى من حولها تسترجع شريط حياتها فتسخر من الايجابيات و لا تأبه بالسلبيات جميل جدااااا بسنت اقتباس:ينظر لنفسه بالمرأة .... لا يعرفها . يبصق على صورته و يغادر . يمشي بالشارع حيث كان رجلاً ، لا يستطيع تمييز الوجوه فكلها حانقة غاضبة و مشمئزة بنفس الوقت . يجلس على كرسي المقهى حيث كان "المعلم " .... لا يحصل إلا على الشاي البارد طعمه مالح مثل العرق المتصبب على وجه وهو يركض عائداً للبيت فيقتحمه كالمجنون . يجري لغرفته حيث سريره حيث كان عاشقاً مجنوناً ويستل من تحته مسدسه . يبتسم للمرة الأخيرة .... و يغادر . جميل جداااا حميد ولكن تذكر أننا نطارد بسنت أي أننا نكتب عكس ما تكتبه بسنت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عندما تفتح باب حمامها في الصباح ينطلق البخار المحبوس إلي الصالة يسبقها , تخرج بعده بشعرها الملبول الملتصق بوجهها وذراعيها وصدرها , عارية تماما مثل حقيقة أنها وحيدة والبخار حولها كأنه يحجبها عن عيون غير مرئية , وحيدة في شقتها الصغيرة تمضي والبخار حولها , وعندما ينقشع عنها تكون قد ارتدت نصف ملابسها , تتأمل في المرآة ملامح وجهها , الأنف الطويل النحيف , الشفتين الرقيقتين , الخدين الكلثوميتين , العينين العسليتين الواسعتين وتبدأ في طقوس عبادتها لذاتها , تتناول أدوات تجميلها في رشاقة وتبدأ في صلاة الصباح , تغازل كل ركن وكل زاوية , توقظ في جسدها ما دار في أحلام الليل ولم تعد تذكره ولكنه ذاب وتوغل في خلاياها في حمامها الصباحي , تجعله يتوفز في نظرة العين حين تجرح , وفي هدوء طلاء الشفاء حين يلمح , وفي عبير الورد المنساب من جسدها حين يفوح , تتامل جسدها في المرآة مرة أخري , وتري أن روحها قد فاضت علي قسمات الوجه وتفاصيل الجسد , تكمل ارتداء ملابسها وتضع اللمسات الأخيرة وتتهيأ للخروج . عندما تلمس قدماها الطريق تري رجلها الذي تنتظره في كل عين تنظر إليها , في كل وجه يبتسم في وجهها , في كل فم يخرج كلمة مغازلة , ولكن من هو من هؤلاء ؟ , من هو من هذه الآلاف من الوجوه , من هو هذا الذي تتزين له كل صباح وهي خارجة إلي عملها , هل تلقاه في الشارع , في المترو , في العمل , في الوقت الضائع في الانتظار بين زمنين , ومن الذي سيختار الآخر هي أم هو ؟ أم أن الاختيار سيكون متبادلا . هو الآن فعل ما فعلته تماما انتهي من حمامه الصباحي , أزاح هموم البارحة وتهيأ ليوم جديد عندما حلق شعيرات لحيته النامية وارتدي ملابسه وخرج من بيته وواجه الحياة وبدأ في تصفح الوجوه . لابد أنه ينتظرها في مكان ما مثلما تنتظره ويراقبها من مكان ما مثلما تراقبه , لابد , لابد , لابد . كوكو RE: مطاردة (مجرد خواطر) - bassant - 04-27-2012 (04-27-2012, 08:30 AM)coco كتب:اقتباس:يغلفها الحزن و الوحدة تشعر و كان العالم ينتهى من حولها تسترجع شريط حياتها فتسخر من الايجابيات و لا تأبه بالسلبيات و الله زمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان |