حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ميدان التحرير - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ميدان التحرير (/showthread.php?tid=44833) |
RE: ميدان التحرير - بهجت - 08-27-2011 (08-27-2011, 01:24 PM)فضل كتب: .................... هنا لا نختلف ولو 1% . أنت تعبر حرفيا عن وجهة نظري . ................................................ إني بالفعل لا أريد ان تخسر فتح او المنظمة من أي تغير سياسي في مصر . و أكرر ما قلته في مداخلتي ان علاقة مصر بالسلطة الفلسطينية هي علاقة دولة و ليست علاقة نظام ، فمصالح مصر تتطابق مع مصالح السلطة الفلسطينية . هناك من يصور الثورة المصرية كنجاح لسياسة حماس و حزب الله و إيران ، وهذا مالا أراه فليست ثورة تلك التي تعمل لصالح اعداء الوطن . RE: الرد على: ميدان التحرير - طنطاوي - 08-27-2011 (08-27-2011, 10:01 AM)الحكيم الرائى كتب:(08-27-2011, 07:56 AM)بهجت كتب: لكن الصديق الجاهل الذي يمارس الحماقات في التحرير هو الذي يقدم المجلس العسكري على طبق من ذهب للإسلاميين ، علي الفيسبوك هناك استفتاء لمنصب الرئيس بين شخصين فقط : البرادعي وحازم اسماعيل ، وحصل حازم اسماعيل علي اغلبية مريحة جدا ، برايي هو استفتاء لايجب تجاهله وهو يعبر عن شئ ما ، اذ يبدو ان رئيس مصر الجديد سيكون سلفيا ومهمة العلمانيين العسيرة ستكون الحفاظ علي مكتسبات التقدمية للمجتمع في الفترة الماضية . ربما من الافضل ان نحاول الحفاظ علي ما يمكن الحفاظ عليه افضل من تخيل سيناريوهات وهمية عن مصر علمانية والخ الرد على: ميدان التحرير - لواء الدعوة - 08-27-2011 على أساس أنك ستتجاهل مشاركاتي ولن ترد عليها يا فتى ، في المرة القادمة كن على قدر من الثقة النفسية والتوازن العقلي لكي تنفذ كلامك وتجعله في محل التطبيق ، فالعبرة في الأفعال وليس بالأقوال .
وأبداً حديثي بنصيحتين لأمثالك من – المتعالمين – أولها أن من تحدث في غير فنه أتى بالعجائب وهذا ما يتضح من خلال ردك المليئ بالمغالطات وثانيها أن رداءة الأسلوب كما ذكرت سابقاً أهون ألف مرة من رداءة الأفكار فأنا لست مهتماً بالصياغات : يعطيك من طرف اللسان حلاوة *** ويروغ منك كما يروغ الثعلب أو كما قال النبي عليه الصلاة والسلام أخشى ما أخشاه عليكم منافق عليم اللسان . أنا أدرك تماماً بأن الجيش المصري لن يدعم حماس بالمطلق سواء على المستوى القصير أو المتوسط والدولة المصرية في أحسن أحوالها ستدعم حماس سياسياً وستوفر لمكتبها السياسي مكاناً في القاهرة ، وكلامي جاء مسايرة لحديث الحكيم الرائي حول الحرب مع إسرائيل ، لأن الجيش لو فكر في حرب – ضع كلمة فكر ألف خط – فالأفضل له أن يستنزف إسرائيل بفتح جبهة مشتعلة مثل غزة ، وبالمناسبة مصر أصلاً تنظر لغزة كخط دفاع متقدم وسقوطه في يد إسرائيل يعني خطر مضاعف على أمن مصر القومي ، والجيش المصري كما نشرت وثائق ويكلكس عقيدته القتالية تنص على أن إسرائيل هي العدو الأول والأخطر له ولمصر . ثانياً : فيما يتعلق بالسلاح الإستراتيجي ففهمك لكلامي فيه مشكلة وهذا ليس بمستبعد عليك ، فالسلاح الإستراتيجي تفرضه ظروف ومكان وزمان السلاح ، فسلاح بسيط مثل الأربي جي يعتبر سلاحاً إستراتيجياً فعالاً لو وصل للضفة الغربية ، وسلاح منتشر بكثرة مثل الهاون لو وصل لجنين أو الخليل مثلاً سيكون قادراً على ضرب تل أبيب وضواحيها ، والسلاح الإستراتيجي الذي يناسب غزة هو " الكورنيت والساجر والسباغوت " أو " السام أو العقرب " ، وهذه الأسلحة تكفي لحسم معركة برية مع إسرائيل بشكل كبير جداً ، فحزب الله حسم المعركة البرية عن طريق " البي 29 والكورنيت " ففي عملية وادي حجيل لوحدها تمكن ثلاثة من مقاتلي الحزب يمتلكون الكورنيت من تدمير أكثر من 20 دبابة ، والحصيلة النهائية للحرب كان تدمير أكثر من 100 دبابة إسرائيلية ، أي ما يعادل إنتاج سنتين من الدبابات الإسرائيلية . ثالثاً : الآن حماس حصلت على الكورنيت والساجر والبي 29 وهذا ما تحسب له إسرائيل الكثير من الحسابات ، فمثلاً سلاح البي 29 عندما وصل لحماس رفعت إسرائيل دعوى ضد الشركة المصنعة لهذا السلاح في روسيا وتم إعتقال رئيس الشركة وبالمناسبة الدعم العسكري الإيراني لحماس محدود وإيران معنية بعدم جعل حماس قوة موازية لحزب الله لأنها تدرك يقيناً بأن حماس لم ولن تكون ورقة رابحة لها أو ألعوبة بيدها كما تحاول أنت وغيرك من المغمورين أن يصوروا الأمر ، فمحمود المبحوح مثلاً قبل اغتياله بأسبوع كان في جولة إلى الصين ، وأظن رجلاً بهذا الحجم لن يذهب إلى الصين لكي يستجم أو يرفه عن نفسه . رابعاً : حماس بإمكانياتها البسيطة كانت تؤمن السلاح على مدار الحرب في 2008 ، وطوال ايام الحرب كانت الصواريخ والأسلحة تتدفق إلى القطاع ، وبالمناسبة الجيش المصري كان يغض الطرف عن بعض هذا الدعم وغض الطرف عن كثير منه أثناء الحرب ، فما بالك في حالة دعم جيش ودولة مثل مصر لهذا الأمر ؟ خامساً : وحتى حديثك عن إسرائيل وتهويلك من قدراتها العسكرية متخلف جداً ويتناسق مع الدعاية الإسرائيلية عن هذه القوة ، فإسرائيل دولة هشة وضعيفة من الداخل وليس لديها أي عمق إستراتيجي ، وفي حالة دخول حرب مع دولة كمصر ، فإن امكانيات مصر الحالية تكفي لإنهاء المشروع الإسرائيلي ، فالسادات في أواخر السبعينات كان يتحدث عن صواريخ الظافر والتي تصل لأعماق الأعماق فما بالك الآن ؟ يكفي أن توجه كثافة نارية لمدينة مثل تل أبيب حتى تشل إسرائيل بكاملها ، ويكفي أن تقصف ال11 مطار عسكري في إسرائيل لتمنع أي قوة للطائرات الإستراتيجية وبالمناسبة عدد المطارات العسكرية المصرية 30 مطاراً موزعين على مصر وهي دولة جغرافية واسعة وكبيرة ، بعكس المطارات العسكرية الاسرائيلية الموزعة في منطقة جغرافية مثل فلسطين " وليس كل فلسطين انما داخل الخط الأخضر " وفلسطين كلها بشحمها ولحمها لا تساوي ثلث مساحة سيناء ، فنقاط الضعف لدى إسرائيل لا يمكن حلها بعكس تلك الموجودة لدى مصر . سادساً : بخصوص غزة ، فقبل كل شيء غزة قدراتها دفاعية من الطراز الأول وليست هجومية وهي بإمكانياتها المتوفرة تكفي لإحتلال نقاط حدودية لا أكثر وفي حالة حرب شعواء فإن جبهة الضفة الغربية ستشتعل " وهي جبهة هجومية بالمناسبة " ، كما أن عدم وجود مناطق تصلح للإختباء في الأماكن المفتوحة تم التغلب عليها عن طريق الأنفاق العسكرية أو الحفر والدشم العسكرية – لكل مشكلة حل – والحاجة أم الاختراع ، فنحن لسنا حمقى أو مغمورين ، ونحمد الله أن لدينا مقاتلين وقادة يربطون الليل بالنهار في العمل والإعداد والإستعداد ، والعشرات منهم قتلوا وهم يحفرون الأنفاق ويهربون السلاح وما دمنا نمتلك هذه النوعية من الرجال فثق تماماً بان الهزيمة بعيدة عنا بعد السماء عن الأرض وبعد المشرق عن المغرب . سابعاً : بخصوص النصر العسكري الإسرائيلي الساحق ضد مصر ، فإسرائيل لن تحققه لأسباب لست بوارد حصرها ، والضربة النووية المدمرة لن تقدم عليها إسرائيل بأي شكل من الأشكال – أنت تنسى بأن مفاعل ديمونا وناحال ستريك في مرمى الصواريخ المصرية ؟ - فضلاً عن تبعات هذا الضربة السياسية والدولية على إسرائيل ؟ السلاح النووي الإسرائيلي هو سلاح نووي ولن يستخدم إلا في حالة النفس الأخير لإنتهاء دولة إسرائيل هذا لو استخدم أصلاً . ثامناً : لماذا لا تشن حماس حرب عصابات ضد إسرائيل ، فحماس لديها القدرة على ذلك ولديها القدرة على الصمود أيضاً ، ولكن العبرة ليست هنا ، هناك ظروف سياسية واجتماعية فرضت على حماس ومنها خروج الشعب الفلسطيني من الانتفاضة منهك تماماً وهذا الأمر ازداد في غزة بعد الحروب المتتالية ضدها ، ولذلك هي بحاجة لإلتقاط الأنفاس ، والحرب كر وفر ، وأي جبهة في العالم هي عبارة عن حرب ثم تهدئة ثم اشتعال ثم هدنة وهكذا دواليك ، وعندما تحين الفرصة المناسبة ويتهيأ الرأي العام الشعبي لضرورة إشعال الجبهة من جديد كما حصل في 1987 و2000 فإن هذه الإنتفاضة ستوجه لإسرائيل ومشاريعها ضربات موجعة جداً وستقزم من مشاريعه ، فكما أن الانتفاضة الثانية قزمت المشروع الإسرائيلي من مشروع إستعماري توسعي إلى مشروع يناور لكي يبقى ويحافظ على حدوده التي رسمها الجدار العازل ، ستجبره الإنتفاضة الثالثة لا لكي يحافظ على حدود 67 بقدر ما سيحافظ على حدود قرار التقسيم . وأخيراً ابتعد عن الإستفزاز والانتقاص من الطرف الآخر ، فإن كان لك لسان فللناس ألسن ، وكما أن لك عقلاً فللناس عقول تفكر فيها والإختلاف في وجهات النظر أمر وارد ووجود توجهات ومشارب تعارض فكرك وعقيدتك قلباً وقالباً أيضاً أمر موجود ، ولكن طالما تتبع هذا المنهج الإقصائي بحق الإسلاميين وحركاتهم فثق تماماً بأنك أنت وأمثالك أول الخاسرين في هذه المعركة . RE: الرد على: ميدان التحرير - بهاء - 08-27-2011 (08-27-2011, 02:31 PM)طنطاوي كتب: علي الفيسبوك هناك استفتاء لمنصب الرئيس بين شخصين فقط : البرادعي وحازم اسماعيل ، وحصل حازم اسماعيل علي اغلبية مريحة جدا ، برايي هو استفتاء لايجب تجاهله وهو يعبر عن شئ ما ، اذ يبدو ان رئيس مصر الجديد سيكون سلفيا ومهمة العلمانيين العسيرة ستكون الحفاظ علي مكتسبات التقدمية للمجتمع في الفترة الماضية . ربما من الافضل ان نحاول الحفاظ علي ما يمكن الحفاظ عليه افضل من تخيل سيناريوهات وهمية عن مصر علمانية والخ تفتكر الاستفتاء له علاقة بشخصية حازم أبو اسماعيل وما يقوله وما يفعله , او لوجود البرادعى وكراهية الناس ليه ؟ ( على فكرة أنا أديت صوتى لحازم أبو اسماعيل , لاعتقادى ان الدولة لن تستقر فى وجود البرادعى ) RE: الرد على: ميدان التحرير - الحكيم الرائى - 08-27-2011 (08-27-2011, 04:02 PM)لواء الدعوة كتب: [ هى دى المصيبة ! لقد تدمير ليبيا كلها دفاعا عن بنغازى ودمرت العراق دفاعا عن كردستان وستيم قريبا تدمير سوريا دفاعا عن درعا والحبل على الجرار ,ومستقبلا سيدمرون العالم العربى كله دفاعا عن أسرائيل . (08-27-2011, 01:24 PM)فضل كتب: حكيم صندقلنى (صدقنى) أنت ياصندليقى العزيز: أحمل عصاك وارحل قبلما يأتى وقت لايجد فيه أحدا طائرة ولاقطارا ولاحمارا ليغادر! اللعبة أنتهت ياعزيزى وماهوأت لن تحب أن تشاهده بأم عينيكى ,ولعلمك كثيرا من المنافقون والأفاقون من الاخوان وحماس وغيرهم اولادهم وأحفادهم يقيمون بالغرب . بمنتهى الصدق ليس تشاؤما ولا استسلاما ولاكراهية أى قارئ لما يحدث سيفهم بجهد بسيط ان الكارثةعلى الابواب -لو استمرت الامور بشكلها الحالى-ولايوجد أى مؤشر على تغيرها. الرد على: ميدان التحرير - طنطاوي - 08-27-2011 مقال جيد للكاتب بلال فضل http://tahrirnews.com/مقالات/في-مديح-الثورة-المهذبة/ بهاء يعني بغض النظر عن الاسباب التي دفعت كل واحد لاختيار مرشحه ، من الواضح ان الاتجاه الاسلامي هو الاكثر عددا RE: الرد على: ميدان التحرير - بهاء - 08-27-2011 (08-27-2011, 05:20 PM)طنطاوي كتب: مقال جيد للكاتب بلال فضل أكيد يا طنطاوى فيه تعاطف وتأييد للتيار الأسلامى - فهم محسوبيين معارضة من أيام عبد الناصر , وحولوا ماكيناتهم الأعلامية والمساجد لتشييد ببطولات الشيخ كشك وشيوخ الأسلام والاخوان التى حاربت النظام الاستبدادى المصرى ... لكن هل لو كان اسم حازم اسماعيل امام نجيب ساويرس مثلا - قبل حكاية الكارتون اللى نشره , او امام عمرو سليمان او احمد شفيق او اى قيادة معروفة ومعروف تاريخها ويمكن الوثوق فيها , لأختلفت النتائج تماما ... بالأضافة الى ان الأستفتاء مبنى على فرضية ان البرادعى قادر على الوصول الى مرحلة النهائية او حتى حازم أبو اسماعيل قادر على ذلك, ودى فرضية مش مضبوطة. فأهمل " محمد سليم العوا " و " عبد المنعم ابو الفتوح " يعنى لو قلنا التيار الأسلامى فى مصر هو أكس , فأكس ده هيتم توزيعه على ثلاثة مرشحين حتى هذه اللحظة , ويمكن ان يظهر مرشح اسلامى رابع او خامس , فيقسم الاصوات اكتر. أما التيار العلمانى والشبابى فله تقريبا حتى الأن مرشح رئاسى واحد بشعبية زى " البرادعى " و" البسطويسى " وهو صاحب شعبية محدودة جدا جدا. أما تيار حزب الكنبة وهو الأكثر عددا , فعنده حتى الأن " عمرو موسى " فقط. بأعتقادى الشخصى ان عمرو موسى هو الأقرب لحسم الصراع الرئاسى , وهو رئيس مصر بلا شك. فلو خيرت بين الأسماء المطروحة كلها عاليا لأخترت عمرو موسى وانا قلبى مغمض , لأن بكل بساطة حتى ولو لم يكن الرجل يمتلك كاريزما او او او , فهو الاقل رجل دولة ويعرف يدير بلد بحجم مصر وعمره وخبرته فى العمل العام والدبلومسى ومع الحركات المسلحة - زى حماس - او غيرها , لا يمكن تجاهلها. رأى المتواضع ان عمرو موسى هو رئيس مصر القادم بلا شك RE: ميدان التحرير - الحكيم الرائى - 08-27-2011 عطشان تعالى أشرب اللع اللع شقيق قاتل السادات يعود للقاهرة بعد رحلة طويلة من الجهاد بأفغانستان.. والجماعة الإسلامية تستقبله فى المطار وتطالب "العسكرى" بالعفو الصحى.. ونزار غراب يريد نقله بجوار مبارك فى المركز الطبى العالمى http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=482013&SecID=12 RE: الرد على: ميدان التحرير - فضل - 08-28-2011 (08-27-2011, 05:11 PM)الحكيم الرائى كتب:(08-27-2011, 04:02 PM)لواء الدعوة كتب: [ يا صندليقى انت دائما متسرع وعصبى .. لا ليس الامر منتهيا كما تكتب اما انا ففعلا ساغادر المنطقة فى الفترة القادمة خلال عام او عامين حسب المخطط لاسباب شخصية واسرية وليس لاسباب سياسية على كل حال غزة تدريجيا صارت مكانا طاردا للنخب الكل يغادر ماتت الحياة الثقافية التى كانت صاخبة ونشطة جدا فى التسعينات و النخب العلمية تنسحب رويدا رويدا وتغادر المكان ولا ياتى مكانهم اشخاص جدد يكفى ان يستمر الوضع هكذا لعدة سنوات لكى لا يجد الناس طبيبا محترفا ليعالجهم RE: الرد على: ميدان التحرير - الحكيم الرائى - 08-28-2011 (08-28-2011, 01:55 AM)فضل كتب: يا صندليقى انت دائما متسرع وعصبى .. لا ليس الامر منتهيا كما تكتبانا قلت أذا استمرت الامورعلى ماهى عليه ولايوجد مؤشر على تغيرهاحتى الأن! أين موضع التسرع والعصبية فيما اقول ؟ |