حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية (/showthread.php?tid=452) |
النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - طنطاوي - 04-11-2009 Arrayيا عم الكتكوت انا طرحت فكرة يعني لم اتحدث عن احصائية او رقم الزميلة تسائلت عن سبب توكيل الزيات فانبريت انا بطيبة قلبي المعهودة وحاولت ان افسر لها[/quote] ياعم البيضة:Dانت حكيت قصة بدون دليل في منتدي محترم ومن حق كل الاعضاء سؤالك عن الدليل . النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - maryam - 04-11-2009 Array انا ومن منطلق قوميتي وكي لا اتهم بكره مصر اقدر رغبتك الشديدة بانك تيجي في الهايفة وتتصدر .... يا عم الكتكوت انا طرحت فكرة يعني لم اتحدث عن احصائية او رقم الزميلة تسائلت عن سبب توكيل الزيات فانبريت انا بطيبة قلبي المعهودة وحاولت ان افسر لها هي شغلت العقل الديكارتي وطالبتني بدليل قبلك ورددت عليها لذلك انا لا افهم لماذا اعدت انت طرح السؤال ........!!!!!! ما علينا انا طرحت رأي عجبك اهو نحمد ربنا معجبكش انت حر ان شاء الله عمره ما عجبك ................. يا ستي انا اسف واستاهل ضرب الجزم اني حاولت افسرلك...... نصر الله وصل مصر بعد بيغن بيومين وقبل كارتر بسنتين ...حليها اذا بتنحل.....؟ [/quote] أنا مش فاهمة أنت زعلان ليه علشان بنتحاور معاك :mellow:. النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - الحكيم الرائى - 04-11-2009 Array ياعم البيضة:D [/quote] :lol: الواد طنطاوى كمان ده حدوتة وهو يستعين بالكلمات التى تحتمل كل المعانى تحت جلده يختبا أديب محترف,بس الادب مابياكلش عيش :lol:خليك فى قلة الادب هى اللى ماشية.. طارق حبيب قلبى يلعن ابو اللى يزعلك ولاتزعل ياجميل المخابرات المصرية مترهلة وحالتها بالبلا وقريب هيرموها بمقابر السيارات المستعملة,بس ماتزعل حالك !وهاى عشر خسات بسعر خسة واحدة اشترتها لك من ماركت النادى فى التخفيضات الاخيرة:wr: النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - حمزة الصمادي - 04-11-2009 Array ياعم البيضة:Dانت حكيت قصة بدون دليل في منتدي محترم ومن حق كل الاعضاء سؤالك عن الدليل . [/quote] مع ان حقوق الطبع محفوظة بس ماشي سماح المرة هاي كونك من المحروسة ..... الزميلة مريم سألتنا نفس السؤال وهو اين الدليل يا حمزة ؟؟؟فاجبتها بانها فكرة خطرت ببالي قد توضح توكيل الزيات بالقضية كويس لغعاية هون كل الناس مبسوطة جيت انت وعلى طريقة الشمقمق طرحت نفس السؤال مرة ثانية ؟وانا لا احب الذي يصطاد بالمية العكرة .............. الا اذا كنت ترى نفسك تستحق ردا مستقلا ...... Array أنا مش فاهمة أنت زعلان ليه علشان بنتحاور معاك :mellow:. [/quote] يا عمري يا قلبي انا غلطت وطرحت الفكرة اللي بنيتها على اساس انو الزيات محامي الجماعات الاسلامية التي اغلب اعضائها فقراء وكوني رأيت بعض المقابلات للزيات استنتجت انه محب وباحث عن الشهرة فربطت الامرين ببعض الادهى والامر هو انني رأيت تقرير على الجزيرة قبل ان ارد عليكي كان من بيت احدى عائلات المتهمين وكان الفقر جليا كانه احد افراد الاسرة فربطت الامور ببعض عيب والا حرام ........ انا مش زعلان ومعا يدا بيد حتى غلق الموضوع ......:lol: النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - زياد - 04-11-2009 http://www.youtube.com/watch?v=qmP1zDSL1bg النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - السلام الروحي - 04-11-2009 مقطع من حديث نصر الله: Arrayبقي الموضوع الأخير المستجد الذي أريد أن أتوقف عنده وعلى ضوئه أشرح سياستنا، الذي هو محاولة إعطاء صورة جديدة عن حزب الله، أنه تنظيم يريد أن يشكل خلايا في البلدان العربية أو شكّل خلايا في البلدان العربية ويريد أن يخرب الأمن القومي العربي ويريد أن يعمل على إسقاط أنظمة عربية ويدرّب مجموعات معارضة هنا ومجموعات معارضة هناك، ويستهدف أمن الدول العربية، هذه الصورة، يعني، مع الاعتذار من تنظيم القاعدة، محاولة تصوير حزب الله أو حماس أو الجهاد الإسلامي في فلسطين أو حركات المقاومة الفلسطينية مثل تنظيم القاعدة: يريد أن يقاتل في السعودية وفي اليمن وفي باكستان وأفغانستان والشيشان ومصر وفي كل مكان. لتنظيم القاعدة فكره وأيديولوجيته وبرنامجه هذا شأنه، بالنسبة لحزب الله هذا الموضوع مختلف، [/quote] لا أعتقد أن القاعدة يسوؤها ما ذكره من هذه الصورة والتوصيف لها التي يريدون تحويلها إلى حزب الله ، بل القاعدة تفخر بكل ذلك ولا أدري على ماذا استندت القراءة لفكر القاعدة عند حزب الله أن هذا الوصف للقاعدة قد يثيرها ضد الحزب ما جعله يضع الجملة الاعتراضية ( مع الاعتذار للقاعدة) تحوطا لتأثيرها بما هم في غنى عنه كما أنهم في غنى عن إثارة مشكلة مع أي نظام حكم عربي ملكي او جمهوري رجعي او دكتاتوري؟ النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - بهجت - 04-11-2009 هذا المقال يوضح بشكل موضوعي محايد قصة تورط حسن نصرالله في مؤامرة فاشلة ضد مصر ، و هو مليء بأسرار تعرف لأول مرة ،و تحتاج قراءة هادئة من الجميع سواء مؤيدي التآمر ضد مصر كعمل قومي كبير يهدف لإحتلال مصر مكانتها الطليعة بجوار عرب الفرس ،أو من يعارض ذلك كتدخل في شؤون الدول الصغرى في المنطقة كمصر . بقية حرب غزة: الهدف قناة السويس بقلم : عبد الله كمال ( 1 من 2 ) فى أعقاب الغارة، التى تلت غارة غيرها، تعرض لهما السودان فى نهاية يناير الماضى، وعلمت بهما مصر.. وجميع أجهزة الأمن والمعلومات فى الشرق الأوسط وعواصم مختلفة من العالم.. كان أن تصارحت القاهرة أكثر من مرة مع الخرطوم حول ما وقع ودار.. فى ضوء أمرين: المعلومات التى حصلت عليها مصر.. وتتعلق بأنشطة تمثل فى أبعادها إضرارا بالأمن القومى المصرى مباشرة - وكتمان السودان لوقائع بهذا الحجم وعدم تقدمه لمجلس الأمن بأى طلب لاتخاذ قرار بشأن ما تعرض له من عدوان على سيادته. لقد كانت القاهرة ولاتزال فى حالة انتباه شديد بشأن ما يتم تدبيره لها من قوى إقليمية مختلفة، لاسيما مع حملة التشويه والتحريض المتصاعدة قبل وأثناء وبعد أزمة حرب غزة، ولاسيما أن التنظيم الذى أعلن عن ضبطه قبل أيام ويتبع حزب الله فى لبنان كان قد سقط فى قبضة سلطات الأمن المصرية فى وقت مبكر.. وإن أبقت هذا قيد الكتمان استنادا إلى مبررات قومية (شبه مثالية)! وسئلت الخرطوم عمّا يجرى.. ولكن إجاباتها كانت مفاجئة فى كل الأحوال.. إذ فيما يخص الغارة التى تعرضت لها قافلة من الشاحنات التى كانت تنقل أسلحة متنوعة من بورسودان فى الطريق إلى أن يتم تهريبها عبر مصر سمعت القاهرة كلاما غريبا عن الدعم الواجب تقديمه لـ (الإخوة فى غزة) فى مواجهة ما يتعرضون له من الاحتلال الإسرائيلى. ولم تهتم الخرطوم فى إجابتها بأية أبعاد لها علاقة بانتهاك الأمن القومى المصرى.. ورددت كلاما له علاقة بأن المناطق الصحراوية ليست خاضعة للسيطرة الأمنية وأن المساحات شاسعة وتفوق القدرة على المواجهة. وكان مدهشا أن الخرطوم سئلت مجددا عمَّا تعرض له زورقان من قصف فى مياه البحر الأحمر، وفى نطاق المياه الإقليمية للسودان، عند بورسودان، فقالت إن زورقا واحدا هو الذى كان يضم بعض الأسلحة.. لكن الزورق الثانى لم يكن فيه سوى بعض الصيادين البسطاء.. وأن المنطقة البحرية فى هذا النطاق إنما تتميز بكثرة الخلجان التى لا يمكن متابعة ما يجرى فيها ويستحيل السيطرة عليها(!!) سكوت له أسباب وابتلعت القاهرة الاندهاش والتضرر والألم، وأبقت وعيها بالخطر قيد اليقظة، وأصرت على صمت ملتزم، لأكثر من سبب: - إن التوقيت صعب للغاية بالنسبة إلى مصلحة السودان القومية ككل، بينما كانت تلوح فى الأفق تفاعلات قرار الاتهام الذى سوف يواجهه الرئيس البشير من المحكمة الجنائية الدولية.. فضلا عن استحالة فتح ملف آخر، بينما الملف العربى مفتوح على دمائه وأشلائه فى حرب غزة. - إن المضى قدما فى اتجاه التحقيق العلنى فى الموضوع.. وما له من أبعاد تتعلق بأمن مصر مباشرة.. يعنى الدخول فى مواجهة سياسية مع السودان.. وهو ما لا يجوز مع شقيق فى أزمة.. حتى لو كانت رؤية القاهرة تختلف مع رؤيته التى قادته إلى مهالك لايعرف أحد حدود نهايتها. - إن السودان نفسه لم يعلن عن شىء.. ورأى أن مصلحته فى أن يسكت على ما تعرض له.. فلا هو طلب عقد اجتماع لمجلس الأمن.. ولا حتى طلب عرض الأمر على اجتماع طارىء لمجلس جامعة الدول العربية.. بل إن الرئيس البشير حين سافر إلى الدوحة لحضور القمة العربية (فى رحلة أحيطت بمواصفات المغامرات ولم تكن كذلك على الإطلاق.. فلن يلاحقه أحد بدون قرار من مجلس الأمن ولن تسلمه دولة عربية) لم يعرض على القمة أى أمر يتعلق بما تعرضت له دولته.. قاصرا الأمر فى القمة على ما يخص اتهامه الشخصى فى مسأله دارفور. أمن مصر . لقد تبين وفق ذلك، وفى إطار معلومات أخرى كثيرة، أن السودان قد ذهب بعيدا جدا فى تعاون متساهل مع نظام الملالى فى إيران.. وأن التحالف بينهما أخذ منحى متناميا، إلى الدرجة التى يسمح فيها بمرور قافلة أسلحة كانت تستهدف حسب ظاهر الأمور أن تمر عبر الأراضى المصرية.. لكى يتم تهريبها إلى غزة من خلال أنفاق رفح السرية. ومن المثير أن السودان لم ينشغل بما يلى: - أن مرور هذا القدر من الأسلحة عبر مصر.. سوف يكون بدون علم السلطات المصرية التى لا يمكن أن توافق على مثل هذا الإجراء.. فهناك طرق أخرى لتعضيد ودعم المقاومة فى غزة ليس من بينها تهريب الأسلحة بطريقة غير شرعية.. ما يعنى أن السودان كان مستعدا لأن يكون له دور مع آخرين فى انتهاك الأمن القومى المصرى. - إن اكتشاف هذه الأسلحة سوف يسبب ضررا بالغا لمصر التى كانت تتعرض بالفعل لحملة دولية تقودها إسرائيل والولايات المتحدة بهدف الضغط على القاهرة لكى تشارك فى آلية دولية لمنع التهريب عبر الأنفاق وبما فى ذلك اقتراح أن تتواجد قوات أجنبية فى سيناء وهو ما رفضته مصر بإصرار.. ولم تكتف بالرفض بل إنها اعتبرت نفسها غير معنية بالبروتوكول الذى وقعته وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة ليفنى مع وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة رايس.. مادامت العمليات المنفذة وفق هذا البروتوكول لم تمس الأرض المصرية والمياه الإقليمية.. ومن ثم كان أن رفضت القاهرة مرارا حضور مناقشات دولية حول منع تهريب الأسلحة إلى غزة ومنها ورشة عمل فى كوبنهاجن وأخرى تلت ذلك فى لندن. - إن عملية تهريب الأسلحة عبر الأراضى المصرية دون أى علم لمصر، إنما يعنى تعضيد الإرهاب ضدها وانتهاك أمنها.. لأن هذه الكمية من الأسلحة لايمكن أن تمر بدون أن يتم تخزينها لبعض الوقت فى مصر.. مما يؤدى إلى تسريب أسلحة منها إلى قوى شريرة من نوع ما فى الأراضى المصرية.. سوف تستخدمها لاشك ضد أمن مصر. فى هذه الأثناء كانت إيران فى حرج بالغ، وتحت ضغوط شعبية هائلة، فهى تقود حملة عنيفة ضد من تسميهم الخونة العرب، وعلى رأسهم بالطبع فى رأيها مصر، بينما لا تقدم شيئا من أى نوع للمذبوحين فى غزة. تغطية الحرج الإيرانى لقد دعا المرشد آية الله خامنئى إلى الجهاد فى غزة.. معتبرا ذلك طريقا إلى الجنة.. وطلب من المصريين تحديدا ذلك.. فكان أن فوجىء بعشرات من المتحمسين الإيرانيين يطلبون السفر إلى الجهاد.. فهدأ سرهم.. وأخذوهم إلى زيارة ضريح الخمينى.. وتلى ذلك أن أعلن رئيس الحرس الثورى الإيرانى أن أهل غزة قادرون على الدفاع عنها.. ولما أعلنت إيران - تفريغا للشحن المعنوى الذى افتعلته وطالت نيرانه شعبها - عن حملة للتبرعات من أجل غزة.. لم يتقدم تقريبا أحد.. واضطرت جهات رسمية لأن تتبرع هى سرا بدلا من المواطنين الإيرانيين حفظا لماء الوجه. لكن الملاحقات المعنوية كانت تطارد إيران عربيا وبين فئات الرأى العام.. إذ ما هو الذى قامت به من أجل غزة وهى تخوض حربا سياسية ضروسا ضد مصر تحديدا.. وكانت فى ذات الوقت فى حاجة إلى أن تحافظ على تحالفها مع حركة حماس، بينما الشعب الفلسطينى يتعرض لمذبحة فى غزة.. وبينما حزب الله الذى كان يخوض حملة سياسية وإعلامية تابعة لحملة إيران يتهرب من أى توقع بأن يقوم بفتح الجبهة الشمالية - شمال إسرائيل - بل يعلن فور إطلاق أى صواريخ من جنوب لبنان أنه برىء منها. وأرادت إيران أن ترسل أى شىء تعضيدا لحماس.. وكانت المشكلة فى ضوء التدقيقات الدولية والتحركات البحرية المترقبة فى بحر العرب والمحيط الهندى والبحر الأحمر أنه لو ضبطت سفينة عليها أسلحة إيرانية لأصبحت إيران فى مأزق رهيب.. خاصة أن سفينة لها كانت قيد التوقيف فى قبرص.. وخضعت لتفتيش إسرائيلى هناك.. وانتظرت لفترة طويلة.. بينما كان على متنها سلاح إيرانى متوجها إلى سوريا.. فما بالنا لو تعرضت سفينة عليها أسلحة إيرانية للضبط أو الإغارة فى عرض المياه الدولية. ومن ثم كان أن قامت إيران بجمع الأسلحة - شراء - من ثلاث مناطق تعتقد أنها خارج السيطرة.. أو بعيدة عن مراقبة الأعين الدولية.. وهى: منطقة البحيرات العظمى فى قلب أفريقيا - الصومال - جبال اليمن.. ومن تلك المناطق تم تجميع الشحنات التى توجهت فى زوارق صغيرة إلى بورسودان.. تحت علم وبصر السودان ،أو فى غفلة عنه، أو بتساهل منه.. حيث تعبر الزوارق إلى ميناء بورسودان نفسه أو خلجان حوله.. ومنها إلى الأراضى السودانية.. ومن ثم تهريبا إلى مصر.. وصولا إلى المقصد الأخير وهو غزة عبر الأنفاق. النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - حمزة الصمادي - 04-11-2009 مقال رائع كالعادة استاذ بهجت يصلح اساسا لرواية بوليسية استخبارتية من الطراز الاول ........... ساعود مساءل لارد على كاتب المقال ... ادينا بندردش ورانا ايه ورانا ايه .............. النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - حمزة الصمادي - 04-11-2009 Array هذا المقال يوضح بشكل موضوعي محايد قصة تورط حسن نصرالله في مؤامرة فاشلة ضد مصر ، و هو مليء بأسرار تعرف لأول مرة ،و تحتاج قراءة هادئة من الجميع سواء مؤيدي التآمر ضد مصر كعمل قومي كبير يهدف لإحتلال مصر مكانتها الطليعة بجوار عرب الفرس ،أو من يعارض ذلك كتدخل في شؤون الدول الصغرى في المنطقة كمصر . بقية حرب غزة: الهدف قناة السويس بقلم : عبد الله كمال ( 1 من 2 ) فى أعقاب الغارة، التى تلت غارة غيرها، تعرض لهما السودان فى نهاية يناير الماضى، وعلمت بهما مصر.. وجميع أجهزة الأمن والمعلومات فى الشرق الأوسط وعواصم مختلفة من العالم.. كان أن تصارحت القاهرة أكثر من مرة مع الخرطوم حول ما وقع ودار.. فى ضوء أمرين: المعلومات التى حصلت عليها مصر.. وتتعلق بأنشطة تمثل فى أبعادها إضرارا بالأمن القومى المصرى مباشرة - وكتمان السودان لوقائع بهذا الحجم وعدم تقدمه لمجلس الأمن بأى طلب لاتخاذ قرار بشأن ما تعرض له من عدوان على سيادته. لقد كانت القاهرة ولاتزال فى حالة انتباه شديد بشأن ما يتم تدبيره لها من قوى إقليمية مختلفة، لاسيما مع حملة التشويه والتحريض المتصاعدة قبل وأثناء وبعد أزمة حرب غزة، ولاسيما أن التنظيم الذى أعلن عن ضبطه قبل أيام ويتبع حزب الله فى لبنان كان قد سقط فى قبضة سلطات الأمن المصرية فى وقت مبكر.. وإن أبقت هذا قيد الكتمان استنادا إلى مبررات قومية (شبه مثالية)! بكل بساطة الهجمات التي تعرضت لها القافلة على الحدود المصرية السودانية فضيحة جديدة للنظام المصري فهي اما تمت بعلم مصر او على الاقل مر سلاح الجو الاسرائيلي من فوق الاجواء المصرية دون انم تلتقطه الرادارات المصرية ,اما بخصوص المبررات القومية المثالية للنظام المصري فهي نكتة جيدة اضحكتني . وسئلت الخرطوم عمّا يجرى.. ولكن إجاباتها كانت مفاجئة فى كل الأحوال.. إذ فيما يخص الغارة التى تعرضت لها قافلة من الشاحنات التى كانت تنقل أسلحة متنوعة من بورسودان فى الطريق إلى أن يتم تهريبها عبر مصر سمعت القاهرة كلاما غريبا عن الدعم الواجب تقديمه لـ (الإخوة فى غزة) فى مواجهة ما يتعرضون له من الاحتلال الإسرائيلى. ولم تهتم الخرطوم فى إجابتها بأية أبعاد لها علاقة بانتهاك الأمن القومى المصرى.. ورددت كلاما له علاقة بأن المناطق الصحراوية ليست خاضعة للسيطرة الأمنية وأن المساحات شاسعة وتفوق القدرة على المواجهة. وكان مدهشا أن الخرطوم سئلت مجددا عمَّا تعرض له زورقان من قصف فى مياه البحر الأحمر، وفى نطاق المياه الإقليمية للسودان، عند بورسودان، فقالت إن زورقا واحدا هو الذى كان يضم بعض الأسلحة.. لكن الزورق الثانى لم يكن فيه سوى بعض الصيادين البسطاء.. وأن المنطقة البحرية فى هذا النطاق إنما تتميز بكثرة الخلجان التى لا يمكن متابعة ما يجرى فيها ويستحيل السيطرة عليها(!!) والله كثر خير النظام السوداني فهو يحمل هم الاخوة في غزة , لذلك يجب تكريمه لا مهاجمته ......!!!!!!!! سكوت له أسباب وابتلعت القاهرة الاندهاش والتضرر والألم، وأبقت وعيها بالخطر قيد اليقظة، وأصرت على صمت ملتزم، لأكثر من سبب: - إن التوقيت صعب للغاية بالنسبة إلى مصلحة السودان القومية ككل، بينما كانت تلوح فى الأفق تفاعلات قرار الاتهام الذى سوف يواجهه الرئيس البشير من المحكمة الجنائية الدولية.. فضلا عن استحالة فتح ملف آخر، بينما الملف العربى مفتوح على دمائه وأشلائه فى حرب غزة. - إن المضى قدما فى اتجاه التحقيق العلنى فى الموضوع.. وما له من أبعاد تتعلق بأمن مصر مباشرة.. يعنى الدخول فى مواجهة سياسية مع السودان.. وهو ما لا يجوز مع شقيق فى أزمة.. حتى لو كانت رؤية القاهرة تختلف مع رؤيته التى قادته إلى مهالك لايعرف أحد حدود نهايتها. - إن السودان نفسه لم يعلن عن شىء.. ورأى أن مصلحته فى أن يسكت على ما تعرض له.. فلا هو طلب عقد اجتماع لمجلس الأمن.. ولا حتى طلب عرض الأمر على اجتماع طارىء لمجلس جامعة الدول العربية.. بل إن الرئيس البشير حين سافر إلى الدوحة لحضور القمة العربية (فى رحلة أحيطت بمواصفات المغامرات ولم تكن كذلك على الإطلاق.. فلن يلاحقه أحد بدون قرار من مجلس الأمن ولن تسلمه دولة عربية) لم يعرض على القمة أى أمر يتعلق بما تعرضت له دولته.. قاصرا الأمر فى القمة على ما يخص اتهامه الشخصى فى مسأله دارفور. النظام المصري طول عمره قلبه كبير ابتلع الالم والمرارة والضرر وحبات الاسبرين ايضا , انا حقيقة استغرب من هذا الموقف تضايق النظام من السودان لانها قد تكون طرف في عملية تهريب اسلحة لغزة ولم يتضايق من مرور الطائرات الاسرائيلية عبر اجواءه , عملية التهريب خطر على امن مصر القومي اما الطيران الاسرائيلي فحاشا وماشا ان يكون خطرا على الامن القومي لمصر . أمن مصر . لقد تبين وفق ذلك، وفى إطار معلومات أخرى كثيرة، أن السودان قد ذهب بعيدا جدا فى تعاون متساهل مع نظام الملالى فى إيران.. وأن التحالف بينهما أخذ منحى متناميا، إلى الدرجة التى يسمح فيها بمرور قافلة أسلحة كانت تستهدف حسب ظاهر الأمور أن تمر عبر الأراضى المصرية.. لكى يتم تهريبها إلى غزة من خلال أنفاق رفح السرية. ومن المثير أن السودان لم ينشغل بما يلى: - أن مرور هذا القدر من الأسلحة عبر مصر.. سوف يكون بدون علم السلطات المصرية التى لا يمكن أن توافق على مثل هذا الإجراء.. فهناك طرق أخرى لتعضيد ودعم المقاومة فى غزة ليس من بينها تهريب الأسلحة بطريقة غير شرعية.. ما يعنى أن السودان كان مستعدا لأن يكون له دور مع آخرين فى انتهاك الأمن القومى المصرى. - إن اكتشاف هذه الأسلحة سوف يسبب ضررا بالغا لمصر التى كانت تتعرض بالفعل لحملة دولية تقودها إسرائيل والولايات المتحدة بهدف الضغط على القاهرة لكى تشارك فى آلية دولية لمنع التهريب عبر الأنفاق وبما فى ذلك اقتراح أن تتواجد قوات أجنبية فى سيناء وهو ما رفضته مصر بإصرار.. ولم تكتف بالرفض بل إنها اعتبرت نفسها غير معنية بالبروتوكول الذى وقعته وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة ليفنى مع وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة رايس.. مادامت العمليات المنفذة وفق هذا البروتوكول لم تمس الأرض المصرية والمياه الإقليمية.. ومن ثم كان أن رفضت القاهرة مرارا حضور مناقشات دولية حول منع تهريب الأسلحة إلى غزة ومنها ورشة عمل فى كوبنهاجن وأخرى تلت ذلك فى لندن. - إن عملية تهريب الأسلحة عبر الأراضى المصرية دون أى علم لمصر، إنما يعنى تعضيد الإرهاب ضدها وانتهاك أمنها.. لأن هذه الكمية من الأسلحة لايمكن أن تمر بدون أن يتم تخزينها لبعض الوقت فى مصر.. مما يؤدى إلى تسريب أسلحة منها إلى قوى شريرة من نوع ما فى الأراضى المصرية.. سوف تستخدمها لاشك ضد أمن مصر. فى هذه الأثناء كانت إيران فى حرج بالغ، وتحت ضغوط شعبية هائلة، فهى تقود حملة عنيفة ضد من تسميهم الخونة العرب، وعلى رأسهم بالطبع فى رأيها مصر، بينما لا تقدم شيئا من أى نوع للمذبوحين فى غزة. عجبتني جملة قوى شريرة قد تستهدف امن مصر الاسلحة باعتراف الكاتب سوف تذهب لغزة ثم يعود ويقول بان الاسلحة يجب ان تخزن في مصر وبالضرورة وصولها للقوى الشريرة استنتاجات رائعة فالكاتب يصور شحنة الاسلحة على انها شحنة بندورة من يحملها سيمتلك الوقت والجرأة ليخظنها في مصر ثم يفتح مزاد ويبيعها للقوى الشريرة والارواح .... تغطية الحرج الإيرانى لقد دعا المرشد آية الله خامنئى إلى الجهاد فى غزة.. معتبرا ذلك طريقا إلى الجنة.. وطلب من المصريين تحديدا ذلك.. فكان أن فوجىء بعشرات من المتحمسين الإيرانيين يطلبون السفر إلى الجهاد.. فهدأ سرهم.. وأخذوهم إلى زيارة ضريح الخمينى.. وتلى ذلك أن أعلن رئيس الحرس الثورى الإيرانى أن أهل غزة قادرون على الدفاع عنها.. ولما أعلنت إيران - تفريغا للشحن المعنوى الذى افتعلته وطالت نيرانه شعبها - عن حملة للتبرعات من أجل غزة.. لم يتقدم تقريبا أحد.. واضطرت جهات رسمية لأن تتبرع هى سرا بدلا من المواطنين الإيرانيين حفظا لماء الوجه. لكن الملاحقات المعنوية كانت تطارد إيران عربيا وبين فئات الرأى العام.. إذ ما هو الذى قامت به من أجل غزة وهى تخوض حربا سياسية ضروسا ضد مصر تحديدا.. وكانت فى ذات الوقت فى حاجة إلى أن تحافظ على تحالفها مع حركة حماس، بينما الشعب الفلسطينى يتعرض لمذبحة فى غزة.. وبينما حزب الله الذى كان يخوض حملة سياسية وإعلامية تابعة لحملة إيران يتهرب من أى توقع بأن يقوم بفتح الجبهة الشمالية - شمال إسرائيل - بل يعلن فور إطلاق أى صواريخ من جنوب لبنان أنه برىء منها. وأرادت إيران أن ترسل أى شىء تعضيدا لحماس.. وكانت المشكلة فى ضوء التدقيقات الدولية والتحركات البحرية المترقبة فى بحر العرب والمحيط الهندى والبحر الأحمر أنه لو ضبطت سفينة عليها أسلحة إيرانية لأصبحت إيران فى مأزق رهيب.. خاصة أن سفينة لها كانت قيد التوقيف فى قبرص.. وخضعت لتفتيش إسرائيلى هناك.. وانتظرت لفترة طويلة.. بينما كان على متنها سلاح إيرانى متوجها إلى سوريا.. فما بالنا لو تعرضت سفينة عليها أسلحة إيرانية للضبط أو الإغارة فى عرض المياه الدولية. ومن ثم كان أن قامت إيران بجمع الأسلحة - شراء - من ثلاث مناطق تعتقد أنها خارج السيطرة.. أو بعيدة عن مراقبة الأعين الدولية.. وهى: منطقة البحيرات العظمى فى قلب أفريقيا - الصومال - جبال اليمن.. ومن تلك المناطق تم تجميع الشحنات التى توجهت فى زوارق صغيرة إلى بورسودان.. تحت علم وبصر السودان ،أو فى غفلة عنه، أو بتساهل منه.. حيث تعبر الزوارق إلى ميناء بورسودان نفسه أو خلجان حوله.. ومنها إلى الأراضى السودانية.. ومن ثم تهريبا إلى مصر.. وصولا إلى المقصد الأخير وهو غزة عبر الأنفاق. عجبتني هنا جملة حملة التبرعات الشعبية التي دفعت الحكومة فيها نيابة عن شعبها والله كأن الكاتب وزير المالية الايراني الذي وقع على امر الصرف و على العموم كثر خير ايران بانها تبرعت وكثر خيرها بانها تريد دعم حماس ففي هذة الفقرة صك براءه لايران والسودان -لدى الشعوب طبعا- لان الكاتب شرح لنا وباسهاب العناء الذي تكبدته ايران لارسال السلاح الى غزة ......... اخيرا يا دكتور بهجت انت قلت في بداية مشاركتك ان المقال حيادي موضوعي ولكنني لم ار فيه لاحيادية ولا موضوعية بل مجرد افكار عامة مرسلة مبنية على الاوهام والمغالطات ........... والسلام [/quote] النائب العام يتهم حزب الله بالتخطيط لتنفيذ اعتداءت بمصر..وحماس تنفي أي صلة بالخلية - حمزة الصمادي - 04-11-2009 <iframe width="425" height="350" frameborder="0" scrolling="no" marginheight="0" marginwidth="0" src="http://maps.google.com/maps?f=q&source=s_q&hl=ar&geocode=&q=%D8%A8%D9%88%D8%B1+%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86&sll=37.0625,-95.677068&sspn=37.052328,78.75&ie=UTF8&ll=37.0625,-95.677068&spn=21.261597,39.375&z=5&output=embed"></iframe><br /><small><a href="http://maps.google.com/maps?f=q&source=embed&hl=ar&geocode=&q=%D8%A8%D9%88%D8%B1+%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86&sll=37.0625,-95.677068&sspn=37.052328,78.75&ie=UTF8&ll=37.0625,-95.677068&spn=21.261597,39.375&z=5" style="color:#0000FF;text-align:left">عرض خريطة بحجم أكبر</a></small> |