+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: حول الاكثريات والاقليات! (/showthread.php?tid=46573)
الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - the special one - 01-04-2012
عزيزي ابزرفر انت تعرف انني ابعد ما اكون عن الاسلام السياسي ناهيك عن اكون متعصب لدين معين والاديان جميعها بمافيها المسيحية ليست عندي اكثر من شأن شخصي
احترم معتنقيها لكنها كافكار لاتنزل لي من زور على قولة الحكيم الرائي , ولا اظنك تنسى المعارك الطاحنة
بهذا المكان ضد التعصب الاسلاموي والتي كنا فيها بنفس الصف وهو امر افتخر به ولكن الثورة شغلتنا .. المهم ما اريد قوله هو انني (وهذا رأي شخصي ) لو عندي شك ولو بنسبة واحد بالمئة ان المتطرفين
سيسطرون على سوريا بعد اسقاط النظام -اللذي نتفق على انتهاء صلاحيته - لكنت وقفت على الحياد او يمكن مع النظام ..لكن خبرتي ومعلوماتي كمواطن سوري
ومن خلال احتكاكي بالمجتمع ومعايشتي لكل الطوائف اقول بان الاسلامويين ولاسباب ديموغرافية وثقافية لايستطيعون تأمين اكثر من خمسة و ثلاثين بالمئة "ان شقوا" انفسهم
بمقابل اكثر من خمسين بالمئة لليبراليين واليساريين , كتبت هذه المداخلة بمكان اخر :
لا استطيع تفهم خوف البعض من الديموقراطية في سوريا , ليس لي تفسير الا الجهل بواقع سوريا الديموغرافي .. فبينما على ليبراليي مصر ان يسوقوا منتجهم لتسعين بالمئة من شعب مصر مقابل عشرة بالمئة "مضمونة" يتعين على نظرائهم في سوريا اقناع سبعين بالمئة من السوريين ببرامجهم السياسية والاجتماعية مقابل ثلاثين بالمئة مضمونه في جيوبهم .. يعني ان فشلوا بالتواصل مع مجتمعهم فيعني انهم -وعذرا - فاشلين وليس لديهم بديل حقيقي .. مع الاخذ بعين الاعتبار ان الديموقراطية عملية متغيرة وممارستها تعطي الشعوب المزيد من الخيارات ولا احد يخلد على الكرسي كما بالانظمة الشمولية .. والاهم ان تركيبة الشعب السوري ثقافيا وعرقيا (لحسن الحظ) لاتسمح لاي جهة بالاستفراد بالحكم الا عن طريق الاتفاق مع بقية القوى الوطنية .. فلماذا ننظر دوما للتجارب الفاشلة وننسى الناجحة منها كتركيا وماليزيا ومؤخرا تونس.
تحياتي..
RE: حول الاكثريات والاقليات! - الطرطوسي - 01-04-2012
(01-03-2012, 08:07 PM)the special one كتب: هذا الكلام ليس من قبيل السخرية لكن الكثير من الاخوة هنا يتمنون ابادة السنة الارهابيين المتطرفين
عن بكرة ابيهم .. لامانع من فطسان خمسة عشر مليون سني وتجميع البقية على حدود تركيا والاردن حتى تتطمن الاقليات وتشرب عرق ومته برمضان
حينما تنتقد الاكثيرية فهذه حرية تعبير ولكن اذا مسست الاقليات بشعره فانت طائفي خائن سلفي تكفيري !
و الله الوحيد الذي تحدث عن الإبادة هو الشيخ يوسف القرضاوي عندما تحدث عن هلاك الثلث ليحيى الثلثان.
الذي تحدث عن التطهير الإثني هو فريد الغادري مثلا (و هذا منذ ثلاث سنوات) عندما أمهل العلويين في دمشق (حوالي نصف مليون فيها و في ريفها) فترة أشهر ليتركوها و يعودوا إلى قراهم لأن دمشق عاصمة الأمويين و ليست عاصمة العلويين و إن لم يفعلوا فإن السوريين سيعملون في رقابهم السيف.
الذي تحدث عن الإبادة الطائفية مؤخرا هو مأمون الحمصي و بعتقد كلكم سمعتم تصريحه.
موقف "الثوار" اليوم هو. يجب على أبناء الأقليات أن ينخرطوا في "الثورة" بالصرماية و لو كانت كليا ضد مصالحهم و حياتهم و مستقبلهم و إن لم يفعلوا سنقول أنهم شبيحة و سنبيدهم عندما نتمكن من إسقاط النظام
RE: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-04-2012
(01-04-2012, 07:59 AM)الطرطوسي كتب:(01-03-2012, 08:07 PM)the special one كتب: هذا الكلام ليس من قبيل السخرية لكن الكثير من الاخوة هنا يتمنون ابادة السنة الارهابيين المتطرفين
عن بكرة ابيهم .. لامانع من فطسان خمسة عشر مليون سني وتجميع البقية على حدود تركيا والاردن حتى تتطمن الاقليات وتشرب عرق ومته برمضان
حينما تنتقد الاكثيرية فهذه حرية تعبير ولكن اذا مسست الاقليات بشعره فانت طائفي خائن سلفي تكفيري !
و الله الوحيد الذي تحدث عن الإبادة هو الشيخ يوسف القرضاوي عندما تحدث عن هلاك الثلث ليحيى الثلثان.
الذي تحدث عن التطهير الإثني هو فريد الغادري مثلا (و هذا منذ ثلاث سنوات) عندما أمهل العلويين في دمشق (حوالي نصف مليون فيها و في ريفها) فترة أشهر ليتركوها و يعودوا إلى قراهم لأن دمشق عاصمة الأمويين و ليست عاصمة العلويين و إن لم يفعلوا فإن السوريين سيعملون في رقابهم السيف.
الذي تحدث عن الإبادة الطائفية مؤخرا هو مأمون الحمصي و بعتقد كلكم سمعتم تصريحه.
موقف "الثوار" اليوم هو. يجب على أبناء الأقليات أن ينخرطوا في "الثورة" بالصرماية و لو كانت كليا ضد مصالحهم و حياتهم و مستقبلهم و إن لم يفعلوا سنقول أنهم شبيحة و سنبيدهم عندما نتمكن من إسقاط النظام
من أباد فعليا وارتكب مجازر هو حافظ واخوه رفعت الأسد في حماة وكان رفعت يفاخر بجلساته الخاصة انه أباد السنة حيث قتل منهم ما يزيد عن 15 الف انسان في ضربة واحدة في مدينة واحدة.
الموضوع ليس اتهامات متبادلة ولم يطالب احد العلويين بان ينخرطوا في الثورة بالصرماية كما تقول...الموضوع محاولة لاستجلاء موقفكم -كمجموعة-...هل انتم مستفيدين من النظام -كمجموعة- أم انكم متضررين منه -كمجموعة- كبقية السوريين؟!
ان قلت انك مستفيد من النظام -كمجموعة- وليس كفرد -كما تقول انت في مشاركتك أعلاه- وأن اسقاط النظام ضد مصالحك وحياتك ومستقبلك،فهذا الكلام اقرار منك أن هذا النظام فئوي ولا يمثل مصالح كل السوريين بالتالي من حق البقية اسقاطه،اما اذا قلت أنك -كعلوي- متضرر منه،فلا أعرف ما الداعي لتمترسك خلفه لتدافع عنه!
الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - بسام الخوري - 01-04-2012
ان قلت انك مستفيد من النظام -كمجموعة- وليس كفرد -كما تقول انت في مشاركتك أعلاه- وأن اسقاط النظام ضد مصالحك وحياتك ومستقبلك،فهذا الكلام اقرار منك أن هذا النظام فئوي ولا يمثل مصالح كل السوريين بالتالي من حق البقية اسقاطه،اما اذا قلت أنك -كعلوي- متضرر منه،فلا أعرف ما الداعي لتمترسك خلفه لتدافع عنه!
مختصر مفيد بدون لت وعجن 7 صفحات
في ظل ندرة الوظائف يصبح التطوع بالأمن والمخابرات والجيش والتعليم كمن يحصل على جائزة يانصيب ...فالسني المراهق بعمر 18 سنة والعاطل عن العمل يحسد زميله العلوي المقبول بالكلية العسكرية ...فالجائع يحسد من يحمل سندويشة فلافل ....حتى لو كان الراتب لايتجاوز 12 ألف ليرة أفضل من لا شيء ...
RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-04-2012
(01-04-2012, 09:37 AM)بسام الخوري كتب: مختصر مفيد بدون لت وعجن 7 صفحات
في ظل ندرة الوظائف يصبح التطوع بالأمن والمخابرات والجيش والتعليم كمن يحصل على جائزة يانصيب ...فالسني المراهق بعمر 18 سنة والعاطل عن العمل يحسد زميله العلوي المقبول بالكلية العسكرية ...فالجائع يحسد من يحمل سندويشة فلافل ....حتى لو كان الراتب لايتجاوز 12 ألف ليرة أفضل من لا شيء ...
والله يا حكيم لو كان أبوك...وهو أبوك...يفرق بينك وبين أخوك في المعاملة..وهو اخوك...لكرهت أخوك!...وياما أخوة قتلوا بعض بسبب تفريق الأب أو الام بينهم بالمفاضلة والمعاملة...وياما ضغائن سادت بين أخوة بسبب تفضيل احدهم على الاخر من قبل الاباء....لذلك كنا نطالب دائما "بنظام ابوي" يقف على نفس المسافة من كافة أولاده...لكن عبث!
RE: حول الاكثريات والاقليات! - بسام الخوري - 01-04-2012
والله يا حكيم لو كان أبوك...وهو أبوك...يفرق بينك وبين أخوك في المعاملة..وهو اخوك...لكرهت أخوك!...وياما أخوة قتلوا بعض بسبب تفريق الأب أو الام بينهم بالمفاضلة والمعاملة...وياما ضغائن سادت بين أخوة بسبب تفضيل احدهم على الاخر من قبل الاباء....لذلك كنا نطالب دائما "بنظام ابوي" يقف على نفس المسافة من كافة أولاده...لكن عبث!
كلامك أغلبه حكم وجواهر
RE: حول الاكثريات والاقليات! - الطرطوسي - 01-04-2012
(01-04-2012, 09:34 AM)forat كتب: من أباد فعليا وارتكب مجازر هو حافظ واخوه رفعت الأسد في حماة وكان رفعت يفاخر بجلساته الخاصة انه أباد السنة حيث قتل منهم ما يزيد عن 15 الف انسان في ضربة واحدة في مدينة واحدة.حافظ الاسد في ذمة الله
أما رفعت الأسد فهو في الاتحاد الأوروبي و يعيش ما بين فرنسا و إسبانيا منذ ربع قرن.
و يوجد في إسبانيا سابقة هي محاكمة أجنبي بتهم جرائم ضد الإنسانية و هي محاكمة بينوشيه دكتاتور تشيلي.
لماذا لا تحاكمونه هناك ؟
و إذا حضرت مقابلته الأخيرة على العربية فالرجل كان يدعي أنه بريء و يتحداكم علنا ويقول أنا أبحث عن محاكمة أنا أطالب بمحكمة.
أكثر من ذلك.
الرجل يقول أن ثروته الطائلة ناتجة عن تجارة حلال كان أساسها مساعدات بعض البرجوازية الوطنية السورية و أنه لم يأخذ من سوريا معه إلا ثيابه. و قال أنه ربح 39 دعوى تتعلق بثروته و مصادرها و مرة أخرى تحدى و قال أنا أبحث عن محكمة.
عندما حضرت المقابلة رأيتني أمام احتمالين لا ثالث لهما
رفعت الأسد ليس طفلا فهو يعلم ما يقول.
و لم يكن ليقول هذا التحدي العلني لولاأنه أحد اثنين:
1- بريء و نظيف فعلا و يبحث عن محكمة لإثبات براءته.
2- أنه يعلم حق العلم أنه يستطيع شراء أي محكمة و لو كانت دولية أو فرنسية أو إسبانية مما يضعنا أمام تساؤل كبير حول طبيعة هذه الدول و طبيعة محاكماتها و هل نحن مخدوعون بالبروباغاندا التي جعلتنا نعتقد أن أي مواطن يستطيع أن ينال حقه في هذه الدول. و هل ظلمنا بلدنا عندما اعتقدنا أننا البلد الوحيد في العالم الذي فيه فساد؟
اقتباس:ان قلت انك مستفيد من النظام -كمجموعة- وليس كفرد -كما تقول انت في مشاركتك أعلاه- وأن اسقاط النظام ضد مصالحك وحياتك ومستقبلك،فهذا الكلام اقرار منك أن هذا النظام فئوي ولا يمثل مصالح كل السوريين بالتالي من حق البقية اسقاطه،اما اذا قلت أنك -كعلوي- متضرر منه،فلا أعرف ما الداعي لتمترسك خلفه لتدافع عنه!من المتمترس؟
هل تريد أن تقول لي أن العلويين يواجهون اليوم منفردين جميع الطوائف السورية و من خلفهم الدول العربية مجتمعة و من خلفهم المجتمع الدولي و حتى الآن لا تزال الكفة راجحة لصالحهم و بشكل كبير؟
هل العلويين طائفة من جنس السوبر مان؟
المتمترسون خلف النظام من كل الطوائف و لا زال معظمهم من السنة.
لكن نعم العلويون و كل الأقليات مفتقدون في جانب "الثوار". لماذا؟
لأن المعارضين و كارهي النظام ضمن هذه الطوائف يتوجسون من هذه "الثورة" التي لم تبشر إلا بالفوضى و الأصولية. فلماذا يغامر الإنسان بتحدي نظام قوي في الشارع و يضحي في سبيل تغيير هو على الغالب إلى الأسوأ.
فهؤلاء لزموا الحياد.
فلم يظهر في المشهد الأقلوي إلا المؤيد بينما في المشهد السني كان هناك مشهد "ثائر" يقابل به المشهد المؤيد.
طبعا مع تطور "الثورة" ازداد نفور العلويين خصوصا من "الثورة" و خاصة ما جرى في حمص من إجرام منظم واستهداف لهم على الهوية.
RE: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-04-2012
(01-04-2012, 03:43 PM)بسام الخوري كتب: كلامك أغلبه حكم وجواهر
شو هالرواق يا ابو الروض
(01-04-2012, 07:30 PM)الطرطوسي كتب: طبعا مع تطور "الثورة" ازداد نفور العلويين خصوصا من "الثورة" و خاصة ما جرى في حمص من إجرام منظم واستهداف لهم على الهوية.
اذن كان هناك نفور من البداية؟!.
يا اخي يا تاج راسي يا طرطوسي المسألة ليست عنزة وان طارت...انا أسألك مما تكتبه أنت ولا أتهم ولا أحضر شيء من عندي...أنت تقول:
اقتباس:موقف "الثوار" اليوم هو. يجب على أبناء الأقليات أن ينخرطوا في "الثورة" بالصرماية و لو كانت كليا ضد مصالحهم و حياتهم و مستقبلهم و إن لم يفعلوا سنقول أنهم شبيحة و سنبيدهم عندما نتمكن من إسقاط النظام
سؤالي لك واضح...انت -كمجموعة- ما مصلحتك ببقاء النظام؟
أجبني بنقاط الله يرضى عليك حتى ما نضيع...وطبعا ما عم انطلق معاك من أي مواقف مسبقة ...انا اناقشك في كلامك انت.
RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - الطرطوسي - 01-04-2012
(01-04-2012, 09:37 AM)بسام الخوري كتب: في ظل ندرة الوظائف يصبح التطوع بالأمن والمخابرات والجيش والتعليم كمن يحصل على جائزة يانصيب ...فالسني المراهق بعمر 18 سنة والعاطل عن العمل يحسد زميله العلوي المقبول بالكلية العسكرية ...فالجائع يحسد من يحمل سندويشة فلافل ....حتى لو كان الراتب لايتجاوز 12 ألف ليرة أفضل من لا شيء ...يا سيدي إن كان ما تقوله صحيحا و إن كنت أجزم و أؤكد عكس ذلك فهذا يمكن حله.
لو خرجت المظاهرات تطالب بخفض نسبة العلويين في الجيش فأنا شخصيا مستعد لأجمع من طرطوس وحدها مظاهرة حاشدة تؤيد ذلك ضمن خطة وطنية شاملة تتضمن:
1- إحصاء دقيق يذكر الطائفة و لنكف عن دفن رؤوسنا في الرمال.
2- تحديد نسبة معينة لكل محافظة في القبول بما بتناسب مع عدد سكانها.
3- إعطاء محفزات استثمارية في المنطقة الساحلية و إعفاءات ضريبية و مدن صناعية جاذبة للاستثمار.
4- وضع هيئة لمكافحة التمييز الطائفي تسمح بمحاكمة أي منشأة اقتصادية في القطاع الخاص ترفض توظيف لون طائفي أو إثني معين
(01-04-2012, 07:34 PM)forat كتب: سؤالي لك واضح...انت -كمجموعة- ما مصلحتك ببقاء النظام؟
أجبني بنقاط الله يرضى عليك حتى ما نضيع...وطبعا ما عم انطلق معاك من أي مواقف مسبقة ...انا اناقشك في كلامك انت.
درء المفسدة أليس شكلا من أشكال المصلحة؟
RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-04-2012
(01-04-2012, 07:47 PM)الطرطوسي كتب:(01-04-2012, 07:34 PM)forat كتب: سؤالي لك واضح...انت -كمجموعة- ما مصلحتك ببقاء النظام؟
أجبني بنقاط الله يرضى عليك حتى ما نضيع...وطبعا ما عم انطلق معاك من أي مواقف مسبقة ...انا اناقشك في كلامك انت.
درء المفسدة أليس شكلا من أشكال المصلحة؟
درء المفسدة باب واسع...ممكن ان تحرّم زراعة وبيع العنب حتى لا يتم عصره خمرا...فهذه درء مفسدة...ممكن شرح أكثر للمفسدة التي تراها بسقوط النظام.
طبعا يا طرطوسي نحن هنا نتحاور وانا احاول افهم وجعك...حتى أدليك على وجعي....مو القصد منها توجيه أسئلة أو سحبك الى جهة لا تريد الذهاب اليها....انا فقط أحاول ان أفهم جملتك التي قلت فيها ان الثوار يطالبون بان تقفون مع الثورات حتى لو كانت تقف ضد مصالحكم ومستقبلكم..والكلام لك طبعا.
انا هنا أسألك من كلامك...ما هي مصالحك وكيف ترى مستقبلك؟