حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي (/showthread.php?tid=49964) |
RE: الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-14-2013 (02-13-2013, 04:12 AM)((الراعي)) كتب:(02-13-2013, 02:16 AM)Rfik_kamel كتب: ومن يضعه في بوزك حر وديموقراطي وإنساني وحضاري ووطني ومرفوع الرأس أعتقد أنت لا تعرف ما معنى الحرية والديموقراطية وسلوكك يدل عليه عدم إمتلاكك لأي فكر أو قناعة أخلاقية تستطيع الدفاع عنها مسلكيا, أنت "متذبذب" مع إحترامنا لل"مثليين" لا تملك سوى الفوضى والحقد يشجعك حرباء من هنا وقرضاوي من هناك لكن هذا لا يعطيك مبررا لا لتكون سافلا ولا خائنا ولا مهبولا على الأقل النظام خلال أربعين سنة ولولا الإرهاب الأصولي,وخيانة أمثالك وبيع النفس طوعا لزعران الخليج والتكسب منهم على حساب الشعب لكانت سورية بألف خير النظام سلوكه مع المجتمع هو كما يلي وهو على على عكس أقرانك الظلاميين وتجار الدين القتلة الوهابيين والأمر لا يستحق عناء لإكتشاف هذه الحقائق البسيطة: من الناحية الفكرية فكر كما تشاء الدينية :تدين كا تشاء الإجتماعية إلبس وكل وإشرب وتصرف كما تشاء في حفلاتك وأعراسك ونشاطاتك الإجتماعية من الناحية السياسية , قل ما تشاء لكن لا تقترب من رموز الحكم أو التحريض من الناحية الإقتصادية: تشجيع العمل الحرفي والشركات الصغيرة وشهدت سوريا نهضة عمرانية هائلة هي مقياس واضح على الإستقرار أما الفساد فهو مرض يصيب معظم دول العالم الآن لأسباب كثيرة أهمها أن الشركات العالمية هي من تفسد الدول النامية والموضوع متشعب, لكن بالنهاية كانت هناك نهضة في جميع المجالات ولا يمكن أن ينكرها أحمق أو حاقد أو عميل أما أنت وكلابك فنبيحة وألعن ألف مرة من الشبيحة الحقيقيين و ليس ضحاياكم الذين يوصفون بالشبيحة لأنهم لا يروقوا للنبيحة , يزيدك العمالة لحمد وأردوغان والمخابرات الأمريكية تبع الإئتلاف والقاعدة أنت ونبيحتك آخرمن على هذه الكرة ممن يتكلم بمفاهيم ساهم سقراط وأبو العلاء المعري في بعثها للحياه, فمن أنت يا جرذالقرضاوي!! (هل فكرت يوما أن تصل لدرك يقال فيه عنك جرذ القرضاوي , إنظر ماذا فعل بك وبأساتذتك بني وهاب ولل cia) النظام ديموقراطي و الجعاريين لا يصلون لصرمايته التي على رقبتك وبوزك والديموقراطية هي ليست إباحة الإجرام بل تقنين للقمع وهي عمل واجب ضرورة وحتمية تاريخة لبناء مستقبل خال من الإجرام والمحرضين , فالتصدي للفوضى هو عمل صالح و الحذاء الذي تلعقه هو ضرورة ولا تستطيع سوى لعقه وما ردودك الغبية إلا من أجل شيء واحد وهو وكما أثبت بافلوف في تجاربه الناجحة على "الجرذان" فأنت تريد مثيرات وحوافز مثل ردنا هذا من أجل الإستمتاع باللعق مع الحرباء والقرضاوي RE: الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - الإبستمولوجي - 02-14-2013 (02-13-2013, 12:51 AM)elen faddoul كتب: الزميلان خالد وفراتالتفسير الذي قدّمته - أيتها المحترمة- لا يبدو مقنعا ؛ كلّ الأمثلة التي ذكرتها تتعلق بـ "شخص" ولا تتعلق بـ"شيء" . لذلك هي مرتبطة بمعتقد ديني أو قيمي-اجتماعي. أتباع الأديان السماوية يعتقدون في أنبيائهم "البركة" ؛ والأتباع والمريدون يعتقدون في قادتهم "الكاريزما" ؛ في كل الأحوال فالسلوك ناشيء عن اعتقاد أن المتبوع يتبوأ منزلة لا يتبوأها غيره ؛ أو يمتلك خصائص ومواصفات لا يمتلكها غيره. فماذا عن ظاهرة الولع بـ"شيء" وهو ( البوط ) ؟ هل نحن إزاء طوطمية جديدة ؟ - لو كان الأمر يتعلق بـ"رمزية" لمعتقد أو مكانة ( كرمزية الصليب مثلا ) ... وعلى افتراض أن البوط هو رمز ..( رمز لأي شيء ؟ للشهيد ؟؟؟؟ ) فسروا لنا لماذا البوط تحديدا ؟ وليس شيئا آخر كالخوذة مثلا ؟ الحقيقة أن البوط مرتبط بالـ"دعس" ؛لذلك فإن من يرفع البوط على رأسه هو أحد اثنين : - مريض سادي يتلذذ بالدعس على كرامته وشرفه وحرّيته ويدافع عمّن يستعبده. ( متلازمة التوحّد مع الجلاد : Stockholm syndrome) - ذو نفسية إجرامية يعيش على عقيدة الإستعلاء على "الآخر" واستحالة التعايش معه ؛ فلا يتصوّر "الآخر" إلا "مدعوسا عليه". سيما وأن البوط مرتبط في وعيهم أو وجدانهم بالقدرة على إذلال ذلك "الآخر" لا أظن أن هناك تفسيرا ثالثا ... إلا إذا .. فما تعليقك ؟ RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - elen faddoul - 02-15-2013 زميلي الباحث في نظريات المعرفة و أصولها كنت قد قررت أن أتوقف عن الكتابة في هذا الموضوع لأنني أرفض وضع الناس في قالب واحد بناء على اتجاه متماثل نحو أمر ما أياً كان (المؤيدين أو كما وصفهم الكاتب المنحبكجية، هم نسخ بشرية متماثلة متجانسة !) هذا الكلام يتحدى العقل والأخلاق معاً. أعرف الكثير الكثير من المؤيدين المسيحيين (وبالمناسبة ساءت علاقتي معهم بسبب موقفي المؤيد للثورة) هؤلاء المنحبكجية ليسوا متماثلين ومن المحال أن يكونوا كذلك، فإذا أضفت إليهم المويدين العلويين والمؤيدين الدروز والمؤيدين المسلمين السنّة ، ستجد أن عنوان الموضوع خاطئ حتى قبل أن تبدأ بالقراءة لتوافق أو تفند . رغم ذلك من جهتي كتبت و أكتب لأنني أرى أن الأخلاق تقتضي أن نلتزم بمعيار واحد عند تقييم نفس الفعل لدى مجموعات بشرية، كم من الرموز "الأشياء" استخدمت للاشارة؟ تعرف وأعرف، خذ البندقية والمعول والمطرقة والمنجل. ستقول لكن الحذاء شيء حقير و و و و و ، فأزيد: بل أكثر! لكن الحذاء بمنظور من حملوه دليل وفاء وتقدير لمن يرابط على الجبهة وسيقدم حياته عند الضرورة، بالمناسبة مع احتفاظي بتأكيدي السابق حول الوظيفة الوحيدة للحذاء (الانتعال) أرى أن حمل حذاء الجندي الذي يبذل دمه في سبيل حماية شعبه (أو حتى تلك المجموعة) أشرف من حمل صورة أي شخص مهما علا، فهذا الحذاء "الشيء" لا يتعلق بـ"شخص"، بل يتعلق برمز لأقل شي يرتديه أفراد موكلين بحمايتهم، فيظهر المؤيدون أن تقديرهم سيطال حتى هذا الشيء. الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-15-2013 أحسنت أيتها الزميلة الكريمة ملاحظة :كلنا ثورة , لكن ثورة حضارية , لايمكن القول عن الرجعيين ثوار بل أصحاب ثورة ثورة ... ثورية جدا جدا ويطلق عليها إسم الثورة المضادة ثورة رجعية ظلامية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة ثورة مضادة حركة تعقب ثورة ما و يكون من شأنها إذا نجحت إبطال ما أحدثته الثورة الأولى من أعمال. الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - خالد - 02-15-2013 الثورة الحضارية كما يراها المنحبكجي، خضوع سوريا برجالها ونسائها وأطفالها ومالها وأرضها تحت بسطار العسكري الأسدي المجرم، ذلك أن المنحبكجي يرى نفسه قد يكون أهلا أن يتقمص دور مسمار في هذا البسطار إن أدمن الزحفطة وأحسن اللعق. الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-15-2013 "غياث أبو حسين: لم يعجبهم يا صديقتي أنهم كانو يسافرون في الليل إلى كل مدن بلدي .... كان الأهالي في داريا يجمعون بعضهم في شاحنات ... وينطلقون صيفا الى البحر .. وكانت اللاذقية تحتضنهم ... وكانوا ينامو في سياراتهم لتوفير اجار الشاليه .. ويمضون أيام عديده نهارهم في البحر وليلهم في العراء دون خوف من أي شيء ... كانت الأنثى تعود آخر الليل من سهرتها .... وكان ... وكان ... وكنا نستهجن ونستغرب ما يجري في افغانستان والعراق ...... كنا نحتفل بميلاد المسيح ... والمولد النبي الشريف ... وكنا نقيم طقوس اعياد الأضحى والفطر ... ونقيم القداديس .... وكنا ...... وكنا ..... وكنا" هل كان وقتها الشعب خاضعا, هل كانت حلب سوى الحضارة! إنها ثورة كلاب قطر وقد أجهزت على العيش المشترك إنهم بني وهاب واللي جاب الوحش الوهابي مهمته أن يرجعه ويحط ببوز القرضاوي بوط. "البوط ببوز القرضاوي واللعق تسلية للراعي والحقوق الأدبية و الطبع والتداول محفوظة ويمنع إستخدامها لمجرد التقليد الميكيافلاوي الإسلاموي المتاجر بالدين" الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Free Man - 02-15-2013 يا رجل إذا سم الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Free Man - 02-15-2013 يا رجل إذا سمعت كلمة "قطر" مرة كمان رح انتحر كيف تلوم جارك على خراب بيتك ؟ ثم عزيزي الامان بسوريا كان قائم على الخوف وليس على إحترام القانون ؟ و أخيراً هنالك بالحياة أكثر من شوي الكباب على المحلق والسباحة بساحلنا وسط فوارغ الكاظوظ !! هنالك حرية . الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - خالد - 02-15-2013 ما بيعرف هو أكثر من الكباب وفواضي الكاظوظ. لو بيعرف كان حس على دمو، بس ما في دم ليحس عليه، وكذلك كل الكائنات الطفيلية. RE: الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - forat - 02-15-2013 (02-15-2013, 04:25 AM)Rfik_kamel كتب: "غياث أبو حسين: ذكرتني باول الثورة طلع منحبكجي على البي بي سي يستذكر ايام زمان ويقول:"انا اختي كانت ترجع الساعة تلاتة الصبح لحالها" حقيقة انا ابن سوريا وجذوري ضاربة فيها لعاشر جد...لي جد تكنى عائلتي باسمه مدفون في حلب...وله مقام ولقب حصل عليه اثناء الحروب الصليبية!....المقصود ان هذه بلدنا ونعرفها حارة حارة ولسنا طارئين عليها. من يعتقد ان سوريا كانت تعيش في نعيم قبل الثورة فهو واحد من 3: 1-منحبكجي حمار يعتقد ان الحياة علف وماء....وهو نوعية نموذجية لحكم الديكتاتوريين 2-او مستفيد من النظام كأن يكون ابوه مسؤول مرتشي....نعم....هؤلاء كانت سوريا جنة بالنسبة لهم....تخيل انك حامل بجيبك مسدس وماشيين وراك حماية واي بنت بالشارع تلحقها واي محل تدخل عليه تكسره....والحصول على مليون ليرة بالنسبة لك امر يحتاج اتصال هاتفي لتمشي لتاجر ما بضاعة فاسدة او تخرج سجين من السجن!....بطبيعة الحال هذه جنة عند اولاد الحرام هؤلاء! 3-قروي بهرته اضواء المدينة وهي نسبة كبيرة من ابناء الطائفة اللا كريمة ونسبة كبيرة من بقية المدن السورية الذين خرجوا من قراهم الى المدن السورية وصار فيهم كمثل :"مسكين ما شاف شي...شاف كس امه وغشي"....يعني يعتبر ان وجود اصانصير في بناية في المدينة أمر عظيم وجلل يتحدث فيه لابناء قريته...ان يدخل الى مستشفى وينام على سرير (حتى لو كان السرير قمامة وقادم من مخلفات الحرب العالمية الثانية) بدل مستوصف القرية الذي كان ينام فيه على الدكّة فهذا امر يستلزم التسبيح ببركات القائد الذي انعم علينا. بالاضافة الى بنية سايكلوجية قائمة على اتباع المختار او ولي الامر مع اعطائه معصومية....حمار من هذا النوع لا يقارن المدينة التي يعيش فيها بما وصل اليه العالم...بل يجري المقارنة العقلية بين المدينة التي يعيش فيها بقريته....الامر الذي يجعله يرى كل شيء مبهر.... سوريا كانت -قبل الثورة- تعاني من كل شيء!!...من كل شيء!...يكفي فقط ان تتجول في شوارع البلد لتعرف ان هذه الجمهورية تسير بقدرة قادر...الفساد في كل مكان وعلى كل المستويات....تتعامل مع اشخاص تشعر انهم جاؤوا للسرقة فقط....يعني كأنهم خايفين باي لحظة يطب عليهم حدا!...تشعر ان الجميع -الجميع- كان ينتظر لحظة الانهيار ويتأهب لها! اخي الاكبر في ال2007 اتم صفقة شراء اراضي بمساحات كبيرة.....غضبت جدا وقلت له:"انت في بلد سيأتي عليك أي كلب في أي لحظة ليقرر مصادرة اموالك المنقولة وغير المنقولة بحجة التخابر مع اسرائيل"...وسبحان الله ها انا اذكره بها الان! يكفي فقط ان ترى بيت ضابط صغير في الامن العسكري وكيف يضع الحواجز امام منزله ويتم تفتيش المارة احيانا -بحسب مزاج الحراسات ومقتضيات فرض الاتاوات-!!!!....حينما خضعت للفحص الطبي للعسكرية....طبيب الجيش وهو برتبة عميد اعطاني كرت عيادته الخاصة كي اراجعه مساء!!....تخيل...طبيب عميد في الجيش....مسموح له ان يفتح عيادة بعد الدوام ...هذه بدعة لا تحدث الا في بلد المومانعة والفساد.....القصد من حركة العميد ان اراجعه في العيادة واقطر معي 100 الف ليرة سوري ليكتب لي اعفاء من العسكرية!!! (2000 $ في اوج قوة الليرة!!)...هذا كله قبل الثورة...بلا تجني...وكل سوري يعرف هذا الكلام...وهذا كله داخل العاصمة...ام في الاقاليم ...يا سلام! البلد كانت تعيش تحت وطأة عصابة تسرق كل شيء واي شيء وبلا أي سبب.....يا رجل اذا كان سكرتير حسون المنشق يقول ان ريع الشحادة في 25 مسجد راقي في حلب تذهب لبشار الاسد شحصيا!!!!.....رئيس دنيء ينتمي لمجموعة اكثر دناءة!!....الله لا يشبعه...لم تكفيه كل المليارات التي يسرقها لكي يتسلط على اموال الشحادة!!!!. صارت شراكة لفتح مول بالشام عن طريق جلب استثمارات عربية ورأس مال سوري.....الرشاوي وصلت للقصر الجمهوري ....وهذا اقسم بالله العظيم موثق بالوثائق...ابتداء بقطعة الارض الميرية انتهاءا بتراخيص البناء...حتى تم بيع المشروع لاحد جماعة النظام!!!! لم تكن سوريا قبل الثورة بلدا!!!!...كانت نهبا لكل كلب يرضى ان يتمسح باخلاق الفاسدين.... |