حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
داعشت تعلمت من المسيحية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: داعشت تعلمت من المسيحية (/showthread.php?tid=51482) |
الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - jafar_ali60 - 09-09-2014 شيء يدعو للملل والعزوف وعتب خاص على الاخ عاشق الكلمة الذي انجر الي معركة ليست معركته ، بل يتسابق معهم بلغط كلامهم مع انه وكما اعرفه ضد مبادئهم كليا هناك سوء فهم انا مسلم وابوي مسلم واخواني مسلمين وكل اقاربي مسلمين ويؤدون الصلاوت ويصومون ويعبدون كما يشاءون هل تتخيل انني انا والعلماني وجورو ابن فلسطين واوبزيرفر وفودكا نستيطع ان نتكلم بحقهم و امثالهم وامثالك كلمة سوء واحدة ؟ تراثنا الاسلامي بنصوصة القرانية و الحديث مليء بالالغام التي ستنفجر بكل شخص غير خبير غير ماهر في التفكيك ، ثم غياب العقل النقدي والجمود ووضع هالة مقدسة لا يجوز الاقتراب منها حول شخوص امثال البخاري وابن القيم وابن تيمية وباقي الشلة هو من اتاح لداعش واخواتها ان تبهدل الاسلام هذه البهدلة مثلي اتابع ابراهيم عيسى والشيخ السمح خلقا وخلقا " الحبيب الجفري" و الاستاذ " اسلام البحيري" واستمتع بما يقولونه ويقدمون لنا قراءة انسانية سامية للدين ولن تجد ذو عقل سواء مسلم او مسيحي الا ويحترمهم ويحترم الاسلام الذي يقدمونه ليس لاحد انتقاد لمسلم في اعتقاده او ديانته ، لكن عندما تقوم جماعة او جماعات بالبحبشة بنصوص دينية وتفسيرها بما يلائم ايدولوجيتها فنحن كمسلمين اولى من غيرنا بان نقوم بالانتقاد بل ومحاربتهم لانهم يسيئون لغالبية المسلمين قبل اساءتهم لغيرهم من الاديان لا اريدك ان تنهج منهج من كفروا نصر حامد ابو زيد الذي نعرض لاليات الخطاب الديني والذي طالب بالعقل النقدي لكل التراث الديني وفرز الغث من السمين لا اريدك ان تتبع المؤدلجين دينيا والذين يسعون لاقامة دولة دينية وعلى فكرة هذا هدف جميع الاحزاب والتنظيمات والحركات الاسلامية الداعشي منها ومن يلبس ربطة عنق منها ، والدولة الدينية بالنسبة لي مرفوضة مبدئيا واخلاقيا وانسانيا ، بل ان حظر الاحزاب الدينية يجب ان يكون اول مادة بأي دستور محترم تماما كما يفعل الغرب العلماني الكافر بحظر الاحزاب الفاشية والنازية والدينية وغير ذلك فلا امل RE: داعشت تعلمت من المسيحية - ابن فلسطين - 09-09-2014 شوف يا عزيزي (والحكي للجميع)، بما أنك سألتني عن طريق خلاص الأمة، فالأمة حالها صعب وفي الحضيض، لا يسعد قريبا ولا بعيد، فقر وتخلف وجهل وبطالة وشرذمة وحروب وطائفية وقلة حيلة....على جميع الأحوال الحل صعب ومُختلف عليه، ولا يوجد حل جاهز مُعلّب نستورده ونُطبقه (بما في ذلك النمط الغربي على فكرة). فالحل صعب إذا، وعندما يختلف الأطباء في حالة ولا يدرون الى التشخيص سبيلا واضحا قاطعا (كما هو حالنا هنا) يلجؤون الى ما يسمى ب"تشخيص الإستبعاد" (Diagnosis of exclusion)، بمعنى إستبعاد الخيارات واحدا تلو الآخر حسب الأعراض للوصول الى التشخيص الأقرب. فإذا طبّقنا هذه القاعدة على حال الأمة سنجد أن الإسلام السياسي هو أول شيء سنقوم بإستبعاده، وهذا ببساطة ما ننادي به. طبعا ممكن البعض يزايد ويتهمنا بالضبابية، وكان بالإمكان إعطاء أمثلة ناجحة لأنظمة ناجحة موجودة فعلا، لكن فضلنا كبداية الإنطلاق من إستبعاد الأمثلة الأسوأ كنوع من خلق أرض مشتركة. على فكرة، بما أنك تستعمل أمثلة من قرون الرمل الأولى، كنت أتمنى تحكيلنا عن مدى تشابه ما فعله السيسي برابعة بما فعله أبو بكر بالمرتدين. الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-09-2014 يعني باختصار شديد، ممنوع نفهم الإسلام إلا من خلال عقل جعفر علي، وإلا فنحن سنقع تحت طائلة العقوبة. صدق مولانا تبارك وتعالى حين قال حكاية عن صاحب هذا الرأي (مَا أُرِيكُمْ إِلاَّ مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلاَّ سَبِيلَ الرَّشَادِ) أو كما قال أيضا (وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ) سبحان الله ملة المستبدين وأنصارهم واحدة، مهما تبدل ما يظنون أنهم يعبدون. القيم على الدين هو الزميل العزيز جعفر علي، هو الذي يرى ما يجب أن نراه وإلا فنحن خاطئين يجب أن نوضع في السجون، لأنه يخاف على الدين من التبديل وعلى الأرض من الفساد. طبعا لا يختلف هذا الرأي عن رأي أبي بكر البغدادي، فهو يرى ويفكر ويعقل الأمر، ونحن نرى من عينيه ونفكر من عقله، لأنه يجب أن لا يوجد مسلم يرى غير ذلك وإلا بدل الدين وأظهر في الأرض الفساد. الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - jafar_ali60 - 09-09-2014 انت انسان فعلا لا تستحق عناء الرد وعلى فكرة الرد كان للاخ عاشق RE: الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - الوطن العربي - 09-09-2014 (09-09-2014, 06:29 PM)عاشق الكلمه كتب:(09-09-2014, 01:07 PM)Guru كتب: quote[b]من خصائص الشريعة الإسلامية أنها تطبق بالكامل أو لاتطبق "انما اهلك من كان قبلكم" اتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض" والادله تطول[/b] الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-09-2014 له يا جعفر علي، زعلت؟ يللي بيزعل بيرضى، ويللي بيحكي رح يسمع جواب دايما.. رب العالمين جاوبوه، رسول الله كمان جاوبوه، وكونه كلامك في العام فرح تسمع جواب من العام. لا تقلب الأمور شخصية، انت يللي فتحت علينا هذا الباب.. بعدين يا بعد جبدي نحنا عرب وعنا فراسة، ولمن مرة ثانية تتذكر شي حدا هون أو هون وتذكره على العام، فتأكد أني فهمت بالضبط ماذا تعني... لا تزعل وحقك علينا لو سمعت شي ضايقك.. بتظلك ابن البلد وزعلك علينا عزيز. RE: الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - عاشق الكلمه - 09-09-2014 (09-09-2014, 09:48 PM)jafar_ali60 كتب: شيء يدعو للملل والعزوف بالتأكيد هناك سوء فهم ,,, لكن ليس من جهتى . يعنى هل ترانى أؤيد داعش وجماعات الاسلام السياسى ! هل أبرر لهم إجرامهم ؟! هل أنا إخوانجى مؤيد للشرعية والشريعة ونازل الشارع كل يوم مطالبا بعودة الرئيس أبو شرعية ! لكنى إنسان يعتقد أن لديه قدرة عالية على التمييز والفصل وأرفض كل ما هو بعيد عن الموضوعية والمنطق , يعنى كما قلت للعلمانى مينفعش تحدثنى عن إسلام حضارى معاصر وتستشهد بمقاطع لإبراهيم عيسى وإسلام بحيرى وغيرهم ثم عندما إسير معك فى نفس الاتجاه وعلى نفس الخط تتراجع وتقولى لا ياعيونى : إسلامك يقول " أمرت أن أقاتل الناس " و " بعثت بالسيف " و " قاتلوا الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الأخر " ,,, عندما يكون رأيكم أن داعش هى أصدق معبر عن الاسلام وقتها ما هو المطلوب منى ؟! أن أتبع داعش وأقاتل الناس أم أترك دينى ؟! نحن المسلمين العاديين أول من يحارب تلك الجماعات الدينية لأننا أول المضارين وليس غيرنا , لكن على غيرنا أن يساعدنا ولا يقف حجر عثرة فى طريقنا بحيث يؤكد لأصحاب العقول الخفيفة والشباب الصغير الذى يسهل إستقطابه أن داعش وغيرها هى من تعبر عن الاسلام !! كثيرا ما أكدت أنى مسلم صاحب نسخة علمانية يؤمن أنه لا تعارض بين الإسلام والعلمانية على الاطلاق وان كل مايتعارض مع العلمانية ليس من الاسلام فى شىء وأؤمن أن الرسول محمد هو أول من أرسى مبادىء العلمانية المنضبطة ( هكذا أؤمن ) أنا من مدرسة إبراهيم عيسى وإسلام بحيرى والحبيب على الجفرى ومواقفى من 25 يناير 2011 معروفة للجميع , وكنت من دعاة حظر الأحزاب الدينية ومن المتخوفين من وصول الاخوان للحكم .. إلخ ,, يبقى من أين جاء سوء الفهم ؟! الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - jafar_ali60 - 09-10-2014 يا عاشق ابقى كما انت وصدقني لن يكون هناك سوء تفاهم انت شفت رد الزميل خالد على ردي السابق ؟ ببساطة مثله وامثاله هم من يدفعون الناس للرد من نصوص قرأنية او حديث او تراث اسلامي ويضربون الامثلة بان داعش تستند الي اسس الدين الاسلامي ، يا رجل اوباما وكيري وجوردون وهولاند ان سمعت تصريحاتهم يقولون ان داعش لا تمثل الاسلام السمح ، وعندما نقول ان نظهر الوجه الحسن في الاسلام يطلعلك الافوكاتية بان هذا الدين اما تأخده كله او تتركه كله ، بل زميلنا خالد عاب عليّ ردي السابق مع ان ردي اجمالا تحت بند الدفاع عن الاسلام السمح والتهمة جاهزة انني اريد فرض رؤيتي الشخصة عن الاسلام ولا استطيع الا ان اتذكر ما قال الشاعر لمعاوية بن ابي سفيان ـ على ما اتذكر ـ حين نوى ان ينسب زياد لابي سفيان أتغضب أن يقال أبوك عف وترضى أن يقال أبوك زانى؟ الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-10-2014 طيب خليني أناقش الفكرة السخيفة تبع منع الأحزاب الدينية، على فرض صحة التسمية طبعا، أول شي، من مبادئ التفكير السليم، أن يفترض الإنسان إمكانية أنه على خطأ وأن الآخر على صواب، ببساطة لأنهما إنسان كلاهما. فليس حسنا أن يرى المرء أن رأيه بهذا الشأن السياسي هو الرأي الذي يجب أن يفرض بقوة القانون. نحن نتحدث هنا عن طريقة النظر إلى نصوص معينة. قد يرى امرؤ أن النصوص الدينية الموجودة في الكتاب والسنة مكانها المتحف، وقد يرى آخر أن مكانها الحياة. حين نرفض تسلط الآخر على الأول وفرضه عليه رأيه، فعلينا أيضا أن نرفض فرض الأول رأيه على الآخر. من ناحية مجردة ليس من رأي بأولى من الآخر.. إلا إن رأى المرء الأول أن موقعه يضارع موقع الإله ويجب أن يصير رأيه هو المعتمد عند الجميع. حين يكون مصدر التفكير ليس الرب، كما يريد العالمانيون ولنجارهم هنا، فمصدر التفكير قطعا ليس فهم فرد معين لشيء، بل لكل فرد أن يرجع إلى فهم نفسه، وفرض فلان من الناس رأيه بشكل قانون بأمر يتعلق بطريقة التفكير ليس إلا تنصيبا للنفس إلها على الغير، لذلك لزم الاستشهاد بمن استشهدنا به. هذا من ناحية نظرية، أما من ناحية عملية فقد جربت الكيانات الاستبدادية العربية من عسكرية مملوكية أو غيرها أن تمنع الأحزاب الدينية وغير الدينية على مدى 60 عاما أو تزيد، منذ الإستقلال، ولم تنجح. ذلك أن الإنسان كائن اجتماعي، يقوم بنشاطاته ضمن مجموعات، ومن ضمن هذه النشاطات النشاط السياسي الفكري. فمن الطبيعي أن يوجد أناسي كثر يرون أن النصوص الدينية ليس مكانها المتحف بل الحياة، ومن الطبيعي أن تقع الطيور على أشكالها، ومن الطبيعي أن يعملوا معا، ومنعهم من ذلك لن يؤدي إلى منعهم بل إلى إخفاء نشاطهم حتى حين. إخفاء هذا النشاط يستلزم من الدولة أن تفرد أجهزة أمنية متخصصة لهم، تأخذ من ميزانية الدولة التي يجب أن تنفق على أمور أكثر أهمية من مثل حل مشاكل الناس وتنمية حياتهم، بما يزيد نقمة الناس على الدولة وبحثهم عن بدائل تحت الأرض لها، بما يستلزم أن توسع الدولة أجهزتها الأمنية وتضاعف ميزانيتها بما يختصر من ميزانية الأمور الأكثر أهمية بما يزيد النقمة، الخ... من الطبيعي أن تنبت في الدول غير الطبيعية والظروف غير الطبيعية طفيليات تستفيد من الفساد ماليا، فكريا، معنويا، من جانب الجاه، الخ.. هذه الطفيليات ستعتاش على الأزمة وتحرص على إبقائها وتضاعفها وجعلها هي الأصل، حتى تسقط الدولة تحت ثقلها. الطبيعي عدم تدخل الدولة في نشاطات الأحزاب طالما لم تتحول إلى أفعال غير سياسية عنيفة، هكذا تنمو الأحزاب طبيعيا وتضمحل كذلك أيضا، فإن كان في ما يسمى الأحزاب الدينية منافع للناس فإنها حينئذ ستبقى وإن كانت زبدا فستذهب ومثلها غيرها. العجيب أن من يريد حظر الأحزاب الدينية، يغضب حين يصرح بعض الأحزاب الدينية أنه يجب حظر الأحزاب العالمانية وغير الإسلامية.. ولم يصنعوا إلا أنهم قد ردوا عليه بمثل قوله. مثل هذا الذي يغضب من انقلاب ويبارك آخر. الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-10-2014 ملخص كلامي كله أعلاه قاله أحد الحكماء بجملة واحدة، "الدواء لأمراض الحرية، هو المزيد من الحرية" |