حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مصر والاقباط والغزوالاسلامي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مصر والاقباط والغزوالاسلامي (/showthread.php?tid=5225) |
مصر والاقباط والغزوالاسلامي - خالد - 05-06-2008 Array هل أفهم من كلامك أنك لم تسمع عن تغزل العرب في ناقتهم وصار هذا جزء كبير من أدب الغزل عند شعراء العرب؟ من جهة الثقافة فالعرب لا يمتون بصلة بمفهوم الثقافة والتثقيف الفكري. شعوب اعتادت الحفظ والاجترار الذهني ماذا تنتظر منها؟ أن تنتج أرسطو؟ وحتى عندما جاء ابن رشد فهو جاء بصياغة معربة تعريب رديء لكتابات أرسطو. الثقافة تعني أنك تملك عقل يفكر ويتدبر الحجج الفلسفية كما فعل الإغريق والعرب والعبرانيون أبعد ما يكونون عن ذلك كما قال رينان.. العرب لهم خصال حميدة وخير أمة وكل هذا الكلام الرومانسي الذي لا يكلف صاحبه نكلة توحد الله ولكن هذا لا يجعل من العرب أهل ثقافة مثل أترابهم من الإغريق والرومان. هل تعرف كيف ظهر فن المقالة عند العرب؟ الفضل يعود لعبد الحميد الكاتب والفرس فقط. بخلاف ذلك العرب لا يملكون سوى الأشعار وجملة من الأدب الحكمي الوعظي مثل بنو عمومتهم من بني إسرائيل. أستغفر الله.. بل حتى كتاباتنا في الزمن الحديث متأثرة بنمط التفكير والمنطق الغربي ولولاها لظللنا في حقبة العربية القديمة بكل جمودها وضبابيتها وهلاميتها من حيث الأفكار. تحياتي. [/quote] قال ثقفت الرماح أي قومتها، وثقفت السكين أي شحذتها، وفلان ثقف لقف يعرف من أين تؤكل الكتف. الثقافة هي مجموعة معارف تقوم الإنسان، أي تعنى بسلوكه أو عقليته. الثقافة هي المعارف المشكلة للحضارة، وهي أساس بنائها. العرب أمة ذات ثقافة مغايرة للإغريق، على الرغم من إبراهيم ورينه الذي يعتد به، وكأنه هو الرجل المرسل بخبر الثقافة من السماء. قد دئب رينه وما شابه من آل الغرب أن يعتبروا أن الغرب هو محور العالم، وأن ما يحصل فيه هو الأصل وغيره فرع عنه، وأن العروق الهندو أوربية الشهيرة بالآرية هي العروق المبدعة المفكرة الخلاقة الممثلة للهومو سابينس خير تمثيل، وما خالفها من ساميين وحاميين وطورانيين وصينيين ليسوا إلا محاولات فاشلة على طريق التطور البشري. لعل زميلنا إبراهيم يسعده أن يعتبره رينه وما شاكله ذلك الاعتبار، لكنه لن يسعدنا أبدا، لن يسعدنا لأننا نجد مغالطات اعتدناها في الغرب حول بلورة مفاهيم الثقافة والحضارة، ثم قد اعتدنا منهم أنهم يعتبرون الناس دونا، ثم اعتدنا منهم أنهم يقل فيهم النزيه، وماذا ننتظر من قوم جعلوا المنفعة هي مقياس الأعمال؟ الثقافة الإسلامية التي كانت وعاءها اللغة العربية هي كل ثقافة كانت العقيدة الإسلامية سببا لبحثها ووجودها، وهي مغايرة ومباينة ومفارقة لحضارات الغرب القديمة والمعاصرة لاختلاف الأصل طبعا. ضبابية وهلامية، هلا أخرجتنا منها ببلورتك ما هية الثقافة التي تنعى علينا فقدها، وما هي الحضارة التي تنسب إلينا عكسها؟ أم أن كليهما حصر على السادة ذوي العيون الزرق والبشرة الشاحبة والدماء النقية الملوكية الزرقاء ممن آر وأورب وأمرك وغرّب؟ صدق من قال "عمرو ما بيجي شي من الغرب يسر القلب" مصر والاقباط والغزوالاسلامي - الحكيم الرائى - 05-06-2008 كلام مضبوط لما دخل العرب مصر طلعوا دين ام المصريين وركبوهم كالتعاج وطفحوهم الدم, هذه حقيقة تاريخية ولكن الحقيقة التاريخية الاخرى ان المصريين المسيحين قبل حتى ظهور الاسلام والرومان طلعوا دين ام بعض والرومان فعلوا بالمصريين الافاعيل واذاقهم المرار شرابا ومن جانبهم فالمصريين من اتباع المذاهب المسيحية المتانحرة اذاقوا بعض الويلات وغاصوا فى دماء بعض ممارسين القتل الجماعى الارهاب الفردى الاغتيالات... يعنى هو التاريخ الجنس البشرى كله تاريخ وسخ ولا ازفت من زفتة الا ميت غمر كلنا جناة ومجنى علينا قتلى ومقتلون ! مصر والاقباط والغزوالاسلامي - ابن نجد - 05-06-2008 Array خالد بن الوليد [/quote] هههههههههه مصر والاقباط والغزوالاسلامي - قطقط - 05-06-2008 Array كلام مضبوط لما دخل العرب مصر طلعوا دين ام المصريين وركبوهم كالتعاج وطفحوهم الدم, هذه حقيقة تاريخية ولكن الحقيقة التاريخية الاخرى ان المصريين المسيحين قبل حتى ظهور الاسلام والرومان طلعوا دين ام بعض والرومان فعلوا بالمصريين الافاعيل واذاقهم المرار شرابا ومن جانبهم فالمصريين من اتباع المذاهب المسيحية المتانحرة اذاقوا بعض الويلات وغاصوا فى دماء بعض ممارسين القتل الجماعى الارهاب الفردى الاغتيالات... يعنى هو التاريخ الجنس البشرى كله تاريخ وسخ ولا ازفت من زفتة الا ميت غمر كلنا جناة ومجنى علينا قتلى ومقتلون ! [/quote] ماأعتقدش إن الأمر كان كده فى الشرق .. ربما حصلت بعض حوادث العنف لكن ليس بصورة جماعية واسعة ، لكن العنف حصل بين الكاتوليك والبروتستانت فى الغرب مصر والاقباط والغزوالاسلامي - العلماني - 05-06-2008 Array هل أفهم من كلامك أنك لم تسمع عن تغزل العرب في ناقتهم وصار هذا جزء كبير من أدب الغزل عند شعراء العرب؟ من جهة الثقافة فالعرب لا يمتون بصلة بمفهوم الثقافة والتثقيف الفكري. شعوب اعتادت الحفظ والاجترار الذهني ماذا تنتظر منها؟ أن تنتج أرسطو؟ وحتى عندما جاء ابن رشد فهو جاء بصياغة معربة تعريب رديء لكتابات أرسطو. الثقافة تعني أنك تملك عقل يفكر ويتدبر الحجج الفلسفية كما فعل الإغريق والعرب والعبرانيون أبعد ما يكونون عن ذلك كما قال رينان.. العرب لهم خصال حميدة وخير أمة وكل هذا الكلام الرومانسي الذي لا يكلف صاحبه نكلة توحد الله ولكن هذا لا يجعل من العرب أهل ثقافة مثل أترابهم من الإغريق والرومان. هل تعرف كيف ظهر فن المقالة عند العرب؟ الفضل يعود لعبد الحميد الكاتب والفرس فقط. بخلاف ذلك العرب لا يملكون سوى الأشعار وجملة من الأدب الحكمي الوعظي مثل بنو عمومتهم من بني إسرائيل. أستغفر الله.. بل حتى كتاباتنا في الزمن الحديث متأثرة بنمط التفكير والمنطق الغربي ولولاها لظللنا في حقبة العربية القديمة بكل جمودها وضبابيتها وهلاميتها من حيث الأفكار. تحياتي. [/quote] ليس لدي الوقت الكافي اللازم لتناول موضوع صاحبنا "القبطي" الذي يحتوي على بعض "الضحك على الذقون" (خصوصاً مسألة إتلاف مكتبة الإسكندرية) وقياس تصرفات أبناء القرن السابع الميلادي بمقياس "حقوق الإنسان" و"معاهدات جنيف". طبعاً، استوقفتني جملة "إنكي" عن العرب الذين لم يأتوا بشيء (كي نبقى مهذبين) ناسياً "إنكي" أن العرب سادوا الشرق مدة طويلة هاضمين ثقافاته، منتجين مبدعين حاملين مشعال الحضارة أكثر من خمسة قرون. (لن أعدد أسماء فرغت من تعدادها قبل يومين فقط). لا جناح على "القبطي المصري" كاتب المقال إذا حاول تلمس سيئات العرب وتمنى المستحيل، فهو يحب البكاء على الأطلال، ويهوى كما يبدو المعارك "الدون كيشوتية". ولا غرابة من "إنكي" لو شتم العرب وسبهم، فهم سبب عقدته النفسية:). ولكن كلام "ابراهيم" أعلاه غريب عجيب. فهو يجعل "المدح غزلاً" قبل أن يجعله جزءً من "أدب الغزل" عند العرب. وهو يقول أن "ابن رشد" عرّب "أرسطو" تعريباً رديئاً قبل أن ينعطف على "الساميين" مع صاحبه "أرنست رينان" فيذمهم كعادة الآريين في القرن التاسع عشر. بل ان "ابراهيم" لا يتوقف عند هذا، بل يذهب إلى نزع "الثقافة" عن العرب وإلصاقها "باليونان والرومان"، قبل أن يعلن لنا أن "الفرس" اخترعوا لنا "فن المقالة" وأننا لولاهم لكنا لا نملك سوى "الأشعار" وجملة من الأدب الحكمي والوعظي. طبعاً، هذه "المزاعم" بحاجة إلى الكثير من السطور لتبيان فسادها، ولكني سوف أفعل ما فعله "إبراهيم" و"إنكي" وأقول: 1) العرب الذين سكنوا الجزيرة في القرن السادس والسابع الميلادي، كانوا يحتكمون إلى "كود أخلاقي" نبيل مليء بالفضائل، نجده واضحاً في تراثهم الشعري. "كود" يحتوي على "الشجاعة والنخوة والنجدة والحلم والكرم وإغاثة المستجير والكثير من هذه "المكارم" التي تغنوا بها في قصائدهم. 2) العرب الذين خرجوا إلى "الشرق القديم" كانوا "منفتحين" على ثقافاته. أما سياداتهم على بلدانه فكانت أقل سطوة وضراوة من سيادة الآخرين. بل هم ذهبوا أكثر من اليونان والرومان مجتمعين عندما هضموا تراث الشرق وحملوا شعلة الحضارة العالمية، متقدمين بها على سائر الأمم حتى بزوغ نجم أوروبا. بدو في أصولهم؟!! نعم، ولكنهم بدو عرفوا كيف يتحضرون ويتقدمون سائر الحضارات كافة فترة طويلة. تخلفوا بعد ذلك ؟!! نعم، ولكنهم تخلفوا كما تخلف السومريون والإكديون والآشوريون والبابليون والفرس والآراميون والفينيقيون والإغريق والرومان قبلهم. مع هذا، فإنهم يبقون بين القلة من أمم العالم التي استطاعت أن تترك بصماتهم على الحضارة التي نعيشها اليوم (وهل الحضارة الغربية الحاضرة إلا تطور لمجمل الحضارات السابقة التي وصلت إلى الغرب، أول ما وصلت، عن طريق "العرب"؟!!). 3) أغراض المدح في الشعر العربي كثيرة جداً، وهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بنوازع نفسية ومعنوية لشخص الشاعر وشخص الممدوح. كما ترتبط بالبيئة التي عاشها أصحابها. فعندما كان العرب في الجاهلية مدحوا خيلهم وعيسهم وتخلصوا إلى أنفسهم وإلى ممدوحيهم يخلعون عليهم "كودهم الأخلاقي" (من هذا مثلاً شعر المعلقات بمجمله). وعندما خرج العرب من الجزيرة وعرفوا علم الكلام والمنطق والفلسفة وعلوم الأوائل فإنك رأيت في أشعارهم ما يشير إلى عقائدهم والمعضلات الفلسفية في عصرهم (من هذا شعر العصر العباسي الأول الذي تجد كثيراً من نتفه عند الجاحظ وأبو الفرج وابن عبد ربه)، بل انهم طرقوا باب الوجدانيات بعمق في شعرهم "الصوفي" (تجده كثيرة في طواسين "الحلاج" وشعر "ابن عربي"). هنا فلنقل بأن "الشعر" فن، بل هو أبو الفنون مجتمعة (عند "هيجل" وعند "صادق جلال العظم"). وإن كان الفرعوني والآشوري والبابلي يرسم "الكلب والهر والثور" على معابده فإن العربي رسم "ناقته وكلبه وفرسه" مجازياً في أذهان سامعيه. وإن كانت الذئبة التي تطعم "رومولوس وريموس" لا تهين الحضارة الرومانية، فإنه لا جناح على "لبيد بن ربيعة" لو ذكر ناقته ووصفها. 4) "ابن رشد" عقل كبير، لا مجال للسخرية منه أو التعريض به. والمشروع الرشدي ليس فقط في شرح "أرسطو" بل في إضافاته النوعية في "كتاباته الإسلامية"، ولعل "جمال العلوي" و"الجابري" (في السنوات الأخيرة) وفاه بعض حقوقه علينا. عموماً، وللتذكرة فقط،بقي "ابن رشد" منارة للفلاسفة في أوروبا حتى سنة 1516 (ثلاثة قرون بعد موته). 5) لقد تعدينا كتابات "أرنست رينان" منذ فترة. خصوصاً آراء "القرن التاسع عشر" العنصرية التي كان يحملها والتي حملها بعض أبناء بجدته من الغربيين (وفي هذا كلام كثير لا مكان له الآن). 6) اليونان كانوا مبدعين حقيقيين ولا مكابرة في هذا، ولكنهم بدورهم تلقوا الكثير من أوليات علومهم من "غيرهم" من أهل الشرق. فالروايات تحدثنا عن أثر فرعوني علوم "أرخميدس" وعن أثر "فينيقي" في علوم "زينون" (مؤسس الرواقية). "الرومان" أخذوا مجمل علوم اليونان ولم يضيفوا الكثير، ففلسفة "ماركوس أوريليوس" و"سينيكا" مثلاً هي استتباع للمدرسة الرواقية و"أفلوطين" تلميذ "لافلاطون" رغم بعد زمنهم. فهل من جناح على "الفارابي وابن سينا" لو كانوا تلامذة "لأفلوطين" و"أفلاطون" و"أرسطو" على السواء؟ وهل من جناح على الحضارة العربية إن فعلت كما فعل "الرومان"، فأخذت علوم الشرق وصهرتها تحت نار الإسلام ثم علبتها بعلب "عربية" خالصة وأهدتها للحضارة الإنسانية كي تستمر؟ وبأي حق ننزع اليوم عطاء العرب على امتداد عدة قرون عن أصحابه وننكره؟ ألسنا "نكاري جميل" لو فعلنا هذا؟ أوليس "أبو العلاء المعري" - مثلاً - سبق "دانتي إليجيري" الطلياني قرون عديدة في "رسالة الغفران" (أو رحلة "ابن القارح" إلى السماء). فبأي حق نلهج بمجد الرومان وننكر على العرب والمسلمين مساهماتهم الفاعلة في ميادين المعرفة؟ 7) نأتي "لعبد الحميد الكاتب"، ولكن، من هو "عبد الحميد الكاتب" هذا؟ وما موقعه بجانب "الجاحظ" (العربي حتى النخاع) مثلاً؟ وماذا أثر في الكتاب والأدباء والمتأدبين بالمقارنة مع "أبو عثمان" هذا "العبد الحميد"؟ ولكن ... أليست "الحضارة العربية الإسلامية" من صنعت "عبد الحميد الكاتب" هذا؟ أليس هو "ثمرة" خروج العرب من الجزيرة بعد مجيء الإسلام؟ أليس هو، مثله مثل سيبويه وبشار وأبو نواس، ابناً روحياً للحضارة العربية الإسلامية واللغة العربية قبل أن يكون واحداً من بُناتها؟ هذا غيض من فيض ... واسلموا لي العلماني مصر والاقباط والغزوالاسلامي - عاشق الكلمه - 05-06-2008 Array وهل يسوع الإله ابن الإله قام بغزو البلدان ونهب مواردها وطالبهم بالجزية حتى يكون بذلك رزقه تحت رمحه؟ [/quote] هههههههههههههههههههههههههههههههههههه الاله ابن الاله هههههههههههههههههههههههههههههههههه لا حلوه منك دى الاله ابن الاله وحفيد الاله وخال الاله وعم الاله وجار الاله ونسيب لعائله الاله فى كفر الالهه. ههههههههههههههههههههههههههههه Array لم يسفك دم إنسان واحد طيلة حياته ولكن محمد سافك دماء الكثيرين وستظل ذكراه ملطخة بالدماء مدى الحياة. فخر المسلم المتدين أنه يسفك الدماء "في سبيل الله". [/quote] لم يسفك دم انسان واحد طيله حياته ولذلك تم سفك دمه هو شخصيا , ولا عزاء للالهه. Array صدقني، ولا أبالغ، لو لا يوجد دين آخر بخلاف الإسلام، لما كنت في حاجة بالمرة إليه. [/quote] وصدقنى انا ايضا حيث انى لا ابالغ لو قلت لك ان الاسلام ايضا ليس فى حاجه بالمره اليك . ياعم ابراهيم انا اراك مرتد فكريا ولست مرتد اسلاميا , فالقبول بفكره الاله المتجسد هذا يعتبر ارتداد فكرى وليس ارتداد دينى. لو انك امنت بالمسيحيه ولكن على اساس ان المسيح من اولى العزم من الانبياء والرسل لما اختلف هذا عن الاسلام فى شىء , لان الخلاف الجوهرى بين المسيحيه والاسلام هو فى تلك النقطه , ولان الاسلام يفرض على اتباعه الايمان بكل الرسل والديانات السابقه على هذا الاساس , اما ان تتطور العقول وترفض فكره الاله المتجسد اللذى تم صلبه ولم يدافع عن نفسه خلاصا للبشريه , ثم ياتى بعد 1400 سنه من يؤمن بهذا الفكر الاعوج فهذا يسمى ارتداد فكرى , وهؤلاء لا نعول كثيرا على افكارهم واطروحاتهم ,فتبقى افكارهم متداوله فيما بينهم ولا قيمه لها فى السوق , يمكن البطيخ يكون له قيمه عنها. Array [ كلما تذكرت ومرت بي عبارة "يحبون الموت حبكم للحياة"، كلما أيقنت أن هناك شعوب ترى الحياة هي هبة معطاة لهم ويجب التمتع بها وبكل مباهجها، وفي المقابل توجد شعوب أخرى لا ترى في الحياة أي بهجة بل كما يحب غيرهم الحياة هم يحبون الموت، والموت لا يلد إلا الموت. [/quote] بص ياعمنا ومن الاخر احنا كده وهنفضل كده , نحب الموت كحبك انت للحياه , وحبنا للموت هو ما يعطينا ويعطى اجيالنا القادمه فرصه الحياه , وحب اسلافنا للموت هو سر توسع الامبراطوريه الاسلاميه , ولكن حب احفادهم للحياه هو ما خسف بها الارض وجعل كلاب الارض تتكالب عليها . Array أتفهم دفاعك عن الإسلام من باب أنها عاطفة الانتماء ولكن يجب من وقفة الضمير أمام نفسك وتسأل نفسك: أهذا هو العدل؟ وأنت وحدك تقدر أن تجيب الجواب الحسن أمام مرآة الضمير. [/quote] المساله ليست مساله ضمير .... المساله مساله عقل يحتكم اليه الضمير , فاذا كان العقل صحيحا معافى وافقه الضمير , اما اذا كان العقل معتلا فلابد للضمير ان يخالفه. والحمد لله عقلى سليم ويستطيع التقييم . مصر والاقباط والغزوالاسلامي - العلماني - 05-06-2008 Array هل أفهم من كلامك أنك لم تسمع عن تغزل العرب في ناقتهم وصار هذا جزء كبير من أدب الغزل عند شعراء العرب؟ من جهة الثقافة فالعرب لا يمتون بصلة بمفهوم الثقافة والتثقيف الفكري. شعوب اعتادت الحفظ والاجترار الذهني ماذا تنتظر منها؟ أن تنتج أرسطو؟ وحتى عندما جاء ابن رشد فهو جاء بصياغة معربة تعريب رديء لكتابات أرسطو. الثقافة تعني أنك تملك عقل يفكر ويتدبر الحجج الفلسفية كما فعل الإغريق والعرب والعبرانيون أبعد ما يكونون عن ذلك كما قال رينان.. العرب لهم خصال حميدة وخير أمة وكل هذا الكلام الرومانسي الذي لا يكلف صاحبه نكلة توحد الله ولكن هذا لا يجعل من العرب أهل ثقافة مثل أترابهم من الإغريق والرومان. هل تعرف كيف ظهر فن المقالة عند العرب؟ الفضل يعود لعبد الحميد الكاتب والفرس فقط. بخلاف ذلك العرب لا يملكون سوى الأشعار وجملة من الأدب الحكمي الوعظي مثل بنو عمومتهم من بني إسرائيل. أستغفر الله.. بل حتى كتاباتنا في الزمن الحديث متأثرة بنمط التفكير والمنطق الغربي ولولاها لظللنا في حقبة العربية القديمة بكل جمودها وضبابيتها وهلاميتها من حيث الأفكار. تحياتي. [/quote] ليس لدي الوقت الكافي اللازم لتناول موضوع صاحبنا "القبطي" الذي يحتوي على بعض "الضحك على الذقون" (خصوصاً مسألة إتلاف مكتبة الإسكندرية) وقياس تصرفات أبناء القرن السابع الميلادي بمقياس "حقوق الإنسان" و"معاهدات جنيف". طبعاً، استوقفتني جملة "إنكي" عن العرب الذين لم يأتوا بشيء (كي نبقى مهذبين) ناسياً "إنكي" أن العرب سادوا الشرق مدة طويلة هاضمين ثقافاته، منتجين مبدعين حاملين مشعال الحضارة أكثر من خمسة قرون. (لن أعدد أسماء فرغت من تعدادها قبل يومين فقط). لا جناح على "القبطي المصري" كاتب المقال إذا حاول تلمس سيئات العرب وتمنى المستحيل، فهو يحب البكاء على الأطلال، ويهوى كما يبدو المعارك "الدون كيشوتية". ولا غرابة من "إنكي" لو شتم العرب وسبهم، فهم سبب عقدته النفسية . ولكن كلام "ابراهيم" أعلاه غريب عجيب. فهو يجعل "المدح غزلاً" قبل أن يجعله جزءً من "أدب الغزل" عند العرب. وهو يقول أن "ابن رشد" عرّب "أرسطو" تعريباً رديئاً قبل أن ينعطف على "الساميين" مع صاحبه "أرنست رينان" فيذمهم كعادة الآريين في القرن التاسع عشر. بل ان "ابراهيم" لا يتوقف عند هذا، بل يذهب إلى نزع "الثقافة" عن العرب وإلصاقها "باليونان والرومان"، قبل أن يعلن لنا أن "الفرس" اخترعوا لنا "فن المقالة" وأننا لولاهم لكنا لا نملك سوى "الأشعار" وجملة من الأدب الحكمي والوعظي. طبعاً، هذه "المزاعم" بحاجة إلى الكثير من السطور لتبيان فسادها، ولكني سوف أفعل ما فعله "إبراهيم" و"إنكي" وأقول: 1) العرب الذين سكنوا الجزيرة في القرن السادس والسابع الميلادي، كانوا يحتكمون إلى "كود أخلاقي" نبيل مليء بالفضائل، نجده واضحاً في تراثهم الشعري. "كود" يحتوي على "الشجاعة والنخوة والنجدة والحلم والكرم وإغاثة المستجير والكثير من هذه "المكارم" التي تغنوا بها في قصائدهم. 2) العرب الذين خرجوا إلى "الشرق القديم" كانوا "منفتحين" على ثقافاته. أما سياداتهم على بلدانه فكانت أقل سطوة وضراوة من سيادة الآخرين. بل هم ذهبوا أكثر من اليونان والرومان مجتمعين عندما هضموا تراث الشرق وحملوا شعلة الحضارة العالمية، متقدمين بها على سائر الأمم حتى بزوغ نجم أوروبا. بدو في أصولهم؟!! نعم، ولكنهم بدو عرفوا كيف يتحضرون ويتقدمون سائر الحضارات كافة فترة طويلة. تخلفوا بعد ذلك ؟!! نعم، ولكنهم تخلفوا كما تخلف السومريون والإكديون والآشوريون والبابليون والفرس والآراميون والفينيقيون والإغريق والرومان قبلهم. مع هذا، فإنهم يبقون بين القلة من أمم العالم التي استطاعت أن تترك بصماتهم على الحضارة التي نعيشها اليوم (وهل الحضارة الغربية الحاضرة إلا تطور لمجمل الحضارات السابقة التي وصلت إلى الغرب، أول ما وصلت، عن طريق "العرب"؟!!). 3) أغراض المدح في الشعر العربي كثيرة جداً، وهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بنوازع نفسية ومعنوية لشخص الشاعر وشخص الممدوح. كما ترتبط بالبيئة التي عاشها أصحابها. فعندما كان العرب في الجاهلية مدحوا خيلهم وعيسهم وتخلصوا إلى أنفسهم وإلى ممدوحيهم يخلعون عليهم "كودهم الأخلاقي" (من هذا مثلاً شعر المعلقات بمجمله). وعندما خرج العرب من الجزيرة وعرفوا علم الكلام والمنطق والفلسفة وعلوم الأوائل فإنك رأيت في أشعارهم ما يشير إلى عقائدهم والمعضلات الفلسفية في عصرهم (من هذا شعر العصر العباسي الأول الذي تجد كثيراً من نتفه عند الجاحظ وأبو الفرج وابن عبد ربه)، بل انهم طرقوا باب الوجدانيات بعمق في شعرهم "الصوفي" (تجده كثيرة في طواسين "الحلاج" وشعر "ابن عربي"). هنا فلنقل بأن "الشعر" فن، بل هو أبو الفنون مجتمعة (عند "هيجل" وعند "صادق جلال العظم"). وإن كان الفرعوني والآشوري والبابلي يرسم "الكلب والهر والثور" على معابده فإن العربي رسم "ناقته وكلبه وفرسه" مجازياً في أذهان سامعيه. وإن كانت الذئبة التي تطعم "رومولوس وريموس" لا تهين الحضارة الرومانية، فإنه لا جناح على "لبيد بن ربيعة" لو ذكر ناقته ووصفها. 4) "ابن رشد" عقل كبير، لا مجال للسخرية منه أو التعريض به. والمشروع الرشدي ليس فقط في شرح "أرسطو" بل في إضافاته النوعية في "كتاباته الإسلامية"، ولعل "جمال العلوي" و"الجابري" (في السنوات الأخيرة) وفاه بعض حقوقه علينا. عموماً، وللتذكرة فقط،بقي "ابن رشد" منارة للفلاسفة في أوروبا حتى سنة 1516 (ثلاثة قرون بعد موته). 5) لقد تعدينا كتابات "أرنست رينان" منذ فترة. خصوصاً آراء "القرن التاسع عشر" العنصرية التي كان يحملها والتي حملها بعض أبناء بجدته من الغربيين (وفي هذا كلام كثير لا مكان له الآن). 6) اليونان كانوا مبدعين حقيقيين ولا مكابرة في هذا، ولكنهم بدورهم تلقوا الكثير من أوليات علومهم من "غيرهم" من أهل الشرق. فالروايات تحدثنا عن أثر فرعوني علوم "أرخميدس" وعن أثر "فينيقي" في علوم "زينون" (مؤسس الرواقية). "الرومان" أخذوا مجمل علوم اليونان ولم يضيفوا الكثير، ففلسفة "ماركوس أوريليوس" و"سينيكا" مثلاً هي استتباع للمدرسة الرواقية و"أفلوطين" تلميذ "لافلاطون" رغم بعد زمنهم. فهل من جناح على "الفارابي وابن سينا" لو كانوا تلامذة "لأفلوطين" و"أفلاطون" و"أرسطو" على السواء؟ وهل من جناح على الحضارة العربية إن فعلت كما فعل "الرومان"، فأخذت علوم الشرق وصهرتها تحت نار الإسلام ثم علبتها بعلب "عربية" خالصة وأهدتها للحضارة الإنسانية كي تستمر؟ وبأي حق ننزع اليوم عطاء العرب على امتداد عدة قرون عن أصحابه وننكره؟ ألسنا "نكاري جميل" لو فعلنا هذا؟ أوليس "أبو العلاء المعري" - مثلاً - سبق "دانتي إليجيري" الطلياني قرون عديدة في "رسالة الغفران" (أو رحلة "ابن القارح" إلى السماء). فبأي حق نلهج بمجد الرومان وننكر على العرب والمسلمين مساهماتهم الفاعلة في ميادين المعرفة؟ 7) نأتي "لعبد الحميد الكاتب"، ولكن، من هو "عبد الحميد الكاتب" هذا؟ وما موقعه بجانب "الجاحظ" (العربي حتى النخاع) مثلاً؟ وماذا أثر في الكتاب والأدباء والمتأدبين بالمقارنة مع "أبو عثمان" هذا "العبد الحميد"؟ ولكن ... أليست "الحضارة العربية الإسلامية" من صنعت "عبد الحميد الكاتب" هذا؟ أليس هو "ثمرة" خروج العرب من الجزيرة بعد مجيء الإسلام؟ أليس هو، مثله مثل سيبويه وبشار وأبو نواس، ابناً روحياً للحضارة العربية الإسلامية واللغة العربية قبل أن يكون واحداً من بُناتها؟ هذا غيض من فيض ... واسلموا لي العلماني مصر والاقباط والغزوالاسلامي - عاشق الكلمه - 05-06-2008 Array واسلموا لي العلماني [/quote] سلمت انت لنا وسلمت يداك. انت استاذ كبير ونحن نتعلم من كتاباتك :97: مصر والاقباط والغزوالاسلامي - قطقط - 05-06-2008 Array أن العرب سادوا الشرق مدة طويلة هاضمين ثقافاته، منتجين مبدعين حاملين مشعال الحضارة أكثر من خمسة قرون. [/quote] الثقافات الموجودة كانت ثقافات مسيحية ، ولاأعنقد أن العرب تأثروا بهذه الثقافات إلا من ناحية الصوفية ( جماعة خاصة من الناس ) الذى كان يقوم بالإنتاج هو أهل البلاد المفتوحة .. أعتقد أن العرب كانوا متفرغين فقط للحكم والحرب ربما الفرس هم من أثر على العرب ولاغيرهم مصر والاقباط والغزوالاسلامي - إبراهيم - 05-06-2008 Array ) لقد تعدينا كتابات "أرنست رينان" منذ فترة. خصوصاً آراء "القرن التاسع عشر" العنصرية التي كان يحملها والتي حملها بعض أبناء بجدته من الغربيين (وفي هذا كلام كثير لا مكان له الآن[/quote] هل هذا يا عزيزي العلماني لأنه نحن الآن في زمن الدبلوماسية أو ما يسمونه بالـ politically correct? عزيزي خالد: كلمة culture هي ليست معارف بالمرة ولا تشترط أي لون من ألوان المعرفة وإنما هي تتصل بأسلوب الحياة ونمط المعيشة بالأحرى. |